نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 174

عند كلمات يونيس ، نظر لها بيرتولد باهتمام كما لو كان لم ينظر لها بعيون غير مبالية من قبل .

بالتأكيد اعتاد هؤلاء الناس أن يبدوا هكذا.

قابل بيرتولد عيون يونيس و ابتسم .

بدت ابتسامته ضبابية ، لكن يونيس كانت مطمئنة لأنه كان سعيدًا بطريقته الخاصة.

نشأ وهو يرى الكثير من الأشخاص الذين يشبهونها .

لذلك ، كان من الواضح أن بيرتولد سيهتز بهذه الكلمات .

البشر فقط يهتمون برفاهيتهم ، بغض النظر عما يفعلونه للآخرين .

لمس سايمون رأسه المتألم طوال طريق العودة ، كاشفاً عن مشاعره غير المريحة دون إضافة أو طرح.

أولئك الذين لا يستطيعون التوقف عن الضحك وهم يصلون إلى أهدافهم مستخدمين صراخ وآلام الآخرين موطئ قدم.

عند الكلمات القاسية التي نطقت بها يونيس بوجه هادئ ، ابتسم بيرتولد كما لو كان راضيًا.

بالتأكيد اعتاد هؤلاء الناس أن يبدوا هكذا.

كان متشككًا في معرفتها له فقط ببضعة حروف في الكتاب ، ولم يُحب محاولة استخدامها له بهذه الطريقة .

نظر بيرتولد إلى يونيس بهدوء ، كما لو كان غارقًا في التفكير للحظة ، وكان عليه أن يحاول إخفاء ابتسامته اللامعة .

-ترجمة إسراء

‘ربما هذا ليس سيئًا .’

ولكن الآن لم يكن هناك من يتنازل من أجل يونيس .

إن التعامل مع البشر الذين يقومون بأشياء دون تردد نحو أهدافهم أسهل بكثير من التعامل مع الأشخاص الاغبياء و السُذج .

ولكن الآن لم يكن هناك من يتنازل من أجل يونيس .

“حسنًا .”

كان بيرتولد ، سعيدًا جدًا بمجرد تخيله ، ولم يستطع إزالة الابتسامة عن شفتيه .

لكنه لم يقصد أن يعطيها إجابة سهلة .

السبب الوحيد الذي جعله لا يشك في الإمبراطور والده كان لأنه كان مقتنعًا بأنه لا يمكن أن يعرف.

جعد بيرتولد جبينه كما لو كان مترددًا .

في المقام الأول ، إذا لم يكن بيرتولد قد تسبب في حادثة الأحياء الفقيرة مرة أخرى ، فلن تفكر يونيس في أنها قد تتعرض للإذلال .

“مات أحد شركائي بسببكِ .”

أشعر بالفضول لمعرفة الهوية الحقيقية لهذه المرأة.

“إن كان شريك ، هل تقصد الكونت أوبين ….؟”

“إن كان شريك ، هل تقصد الكونت أوبين ….؟”

“أجل ، بفضل ذلك فأنا ينقصني الكثير . لكنني أعتقد أنه من الأفضل أن أكون ناقصًا بدلاً من تحمل أعباء عديمة الفائدة مثلك .”

بدت ابتسامته ضبابية ، لكن يونيس كانت مطمئنة لأنه كان سعيدًا بطريقته الخاصة.

كانت هذه الكلمات قوضت بلا رحمة فخر يونيس بصفتها دوقة.

بدلاً من الجلوس والبكاء بغباء كالعادة ، قررت يونيس استخدام كل ما تعرفه لتغيير الوضع.

إذا كان هذا المكان مكانًا اجتماعيًا ، لكان الآخرون قد أتوا لحمايتها حتى لو لم تتدخل يونيس .

عندما طرق باب المكتب تحسبًا ، خرج من المكتب صوت مألوف ، و أُذن له بالدخول .

في النهاية ستضحك و تتظاهر بالرحمة مع توبيخ خفيف وأن عليه التوقف عن فعل ذلك في المرة القادمة .

“إذا كان كل ما أريده هو موت أخي العزيز راجنار ، فماذا تريدين ؟”

ولكن الآن لم يكن هناك من يتنازل من أجل يونيس .

شخص يجمعه شعور بالدونية تجاه أخيه الأصغر.

كونلاند وماريا وكاستور.

‘لكن هذا ليس سيئًا .’

في النهاية ، ثبت أن الشيء الوحيد الذي يمكن أن يحميها هو نفسها .

“هذا الغبي .”

تجعدت عيون يونيس المليئة بالدموع ، لكن العيون البراقة اللامعة كانت مليئة بالسم.

لم تتغير أفكار لامونت حتى نهاية يوم تأسيس أوزوالد.

كان تعبيرها غير مألوف لدرجة أنه سيكون من المستحيل أن نقول أنها كانت دوقة هيرونيس الودية و اللطيفة .

أشعر بالفضول لمعرفة الهوية الحقيقية لهذه المرأة.

“ألم تأتِ إلى هنا وأنتَ تعلم أنني أكثر قدرة من ذلك ؟”

لذلك ، أجاب بيرتولد على الفور .

رفعت يونيس شفتيها وابتسمت.

كان في جيبه ختمًا صغيرًا أعطته له دافني .

لقد جربت بالفعل كل مشاعر الوقوع في أسوأ المواقف.

لقد مر وقت طويل منذ أن عرفت يونيس التدفق ، لكنها لم ترغب في الاعتراف بالواقع ، لذلك اعتقدت أن هذه كانت فرصتها الأخيرة.

الطريقة الوحيدة لعدم تفاقم الأمر هي التخلص من كل شخص في الطريق.

إذا كان هذا المكان مكانًا اجتماعيًا ، لكان الآخرون قد أتوا لحمايتها حتى لو لم تتدخل يونيس .

خلاف ذلك ، لن يعود كل شيء إلى طبيعته.

أشعر بالفضول لمعرفة الهوية الحقيقية لهذه المرأة.

لقد مر وقت طويل منذ أن عرفت يونيس التدفق ، لكنها لم ترغب في الاعتراف بالواقع ، لذلك اعتقدت أن هذه كانت فرصتها الأخيرة.

لقد كانت محاولة إقناع هذه الإنسانة كما لو كانت تعرف كل شيء عن نفسه ، هو صاحب دم التنين أمرًا لهزيمة كبيرة.

آخر فرصة مُنحت للمؤلفة نفسها .

لم يُخف بيرتولد استياءه عندما ذكرت موته .

تختلف الطريقة التي يتصرف بها الجميع عندما لا يكون لديهم هدف عن عدو ليس له هدف.

واصلت يونيس كلماتها بصوت ممزوج بالضحك ، ولا تزال تبتسم بلا أي شك .

تتشبث يونيس بأملها الأخير وهي مصممة على تحقيق هدفها.

“فهمت. هكذا كان الأمر .”

من أجل القيام بذلك ، قررت أن تُعلن عن هويتها المخفية ، والتي كانت تعتبرها من المحرمات.

لقد جربت بالفعل كل مشاعر الوقوع في أسوأ المواقف.

مختلطة مع القليل من الأكاذيب.

كان من المدهش أنها حافظت على رباطة جأشها حتى الآن بغضب صارخ.

“الكتاب الذي ذكرته من قبل. هل تتذكر محتويات ذلك الكتاب؟”

تجعدت عيون يونيس المليئة بالدموع ، لكن العيون البراقة اللامعة كانت مليئة بالسم.

“أتذكر عندما كنتِ تتحدثين عن هذه الرواية المملة .”

بدت ابتسامته ضبابية ، لكن يونيس كانت مطمئنة لأنه كان سعيدًا بطريقته الخاصة.

“هذا الكتاب منحني إياه الحاكم الذي أحبني حتى لا أصاب بالذعر عندما سقطت فجأة في هذا المكان من عالم آخر.”

لذلك ، كان من الواضح أن بيرتولد سيهتز بهذه الكلمات .

كانت يونيس تُلقي الكذب بدون أن يرف لها جفن .

كان من المدهش أنها حافظت على رباطة جأشها حتى الآن بغضب صارخ.

“لقد كان كالكتاب المقدس لأنه قد سجل القدر الذي حدده الحاكم . لقد سار العالم حقًا كما هو مكتوب في الكتاب .”

تجعدت عيون يونيس المليئة بالدموع ، لكن العيون البراقة اللامعة كانت مليئة بالسم.

“القدر ؟ لا يجب أن نطلق عليه القدر ، لم أمت ، وابنتك … كانت القصة مختلفة تمامًا عما كُتب هناك.”

من أجل القيام بذلك ، قررت أن تُعلن عن هويتها المخفية ، والتي كانت تعتبرها من المحرمات.

نظر بيرتولد لها بريبة ، لكن يونيس ابتسمت فجأة وبدأت تضيف الثقة إلى كلماتها.

“عندي سؤال. لماذا تقتل الناس؟”

“الدور المحدد قد تغير. لأن هناك شخصًا آخر قد تولى هذا الدور ، فقد تغير المصير . مثلك تمامًا الذي كان يجب أن يموت ما زال على قيد الحياة .”

لقد كان يقول دائمًا أن عليه الراحة.

لم يُخف بيرتولد استياءه عندما ذكرت موته .

“وفي مكان ما في الجبال هنا ، هناك تنين قديم يعيش منذ تأسيس كليمنس.”

واصلت يونيس كلماتها بصوت ممزوج بالضحك ، ولا تزال تبتسم بلا أي شك .

لم يكن سايمون يريد أن يشارك والده في كل هذا ، لكن كان هذا فقط ما يفكر فيه .

“هل سبق لك أن تعرضت للتهديد بحياتك؟ لابد أن الموت طاردك حتى النهاية.”

“هذا الغبي .”

حسب كلمات يونيس ، كان جبين بيرتولد شديد الإنبعاج .

“اقتل ابنة الشريرة التي ما كان يجب عليها أن تكون موجودة في هذا العالم .”

لقد كان يُفكر في أن كلماتها كانت غريبة ، لكنها ليست مخطئة .

لم يكن الأمر صعبًا كما اعتقد ، وكانت حالة جيدة بالنسبة له ، حيث كان عليه أن يجعل يديه متسخة على أي حال.

لأن الاضطهاد والتهديد كان لا مفر منه في حياة بيرتولد ليقول إنه عاش حياة هادئة دون أن يتعرض للتهديد بحياته.

كانت هذه الكلمات قوضت بلا رحمة فخر يونيس بصفتها دوقة.

وهذا يحدث كثيرًا منذ أن ترك راجنار .

“إن كان شريك ، هل تقصد الكونت أوبين ….؟”

نظرًا لأن تعبير بيرتولد كان مقلقًا ، بدأت يونيس في إقناعه بصوت أكثر هدوءًا.

واصلت يونيس الشرح كما لو لم يكن هناك ما يدعو للقلق.

“قال الحاكم أن الموت المعين سيتبعك إلى النهاية. ولكن ماذا لو أخذ شخص ما موتك من أجلك؟”

في النهاية ستضحك و تتظاهر بالرحمة مع توبيخ خفيف وأن عليه التوقف عن فعل ذلك في المرة القادمة .

بدلاً من الجلوس والبكاء بغباء كالعادة ، قررت يونيس استخدام كل ما تعرفه لتغيير الوضع.

“التنانين يعرفون أن أجسادهم هي الأكثر عرضة للخطر أثناء الصحوة ، أليس كذلك؟”

أصبحت حياة البطل الذكر ، راجنار ، التي رُوِيت بحب ذات مرة ، مجرد وسيلة لبقائها على قيد الحياة.

“حسنًا .”

“وماذا لو كان راجنار؟”

كان من المدهش أنها حافظت على رباطة جأشها حتى الآن بغضب صارخ.

كان بيرتولد ، الذي كان يتفاعل بهدوء مع تعبير مجعد على وجهه ، مضطربًا بشكل ملحوظ.

سارع سايمون حتى يتزعزع قراره الحازم.

شخص يجمعه شعور بالدونية تجاه أخيه الأصغر.

“حسنًا .”

إنه أكثر الكائنات تعاسة ورثاءً في العالم ، لذا فهو لا يشعر بالذنب لما فعله.

لقد كان قلقًا بشكل خاص بشأن رد الفعل الذي أظهرته عندما تقابلا للمرة الأولى ، لذلك سخر منها حتى لو كان لديها مساعدة .

وكانت يونيس تعلم جيدًا أنه يريد قتل شقيقه الأصغر أكثر من أي شخص آخر.

لم يُخف بيرتولد استياءه عندما ذكرت موته .

لذلك ، كان من الواضح أن بيرتولد سيهتز بهذه الكلمات .

“بالطبع ، كنت أخطط للقبض على كل الجناة الحقيقيين.”

“أعرف القدر الذي أخبرني به الحاكم ، وأعرف نقاط ضعف راجنار. فلماذا لا نعمل معًا لتحقيق ما تريد؟”

كان من الواضح أن هناك شيئًا مهمًا جدًا يجب إخفاؤه.

كما توقعت يونيس ، لقد كان مرتبكًا تمامًا .

“تتحدثين كما لو كنتِ تعرفين كل القدر ، ولكن لا يبدو أنكِ تعرفين الكثير عني .”

لقد كان قلقًا بشكل خاص بشأن رد الفعل الذي أظهرته عندما تقابلا للمرة الأولى ، لذلك سخر منها حتى لو كان لديها مساعدة .

“هذا الكتاب منحني إياه الحاكم الذي أحبني حتى لا أصاب بالذعر عندما سقطت فجأة في هذا المكان من عالم آخر.”

ومع ذلك ، ابتسم كما لو كانت عيناه سامتان ، وشعرت أنه ممسوس بالكلمات التي أقنعته بها .

وكانت يونيس تعلم جيدًا أنه يريد قتل شقيقه الأصغر أكثر من أي شخص آخر.

لكن هذا فقط.

نشأ وهو يرى الكثير من الأشخاص الذين يشبهونها .

لقد كانت محاولة إقناع هذه الإنسانة كما لو كانت تعرف كل شيء عن نفسه ، هو صاحب دم التنين أمرًا لهزيمة كبيرة.

ولكن الآن لم يكن هناك من يتنازل من أجل يونيس .

أشعر بالفضول لمعرفة الهوية الحقيقية لهذه المرأة.

“سيمون ، بفضل جهودك ، تمكنت من الحصول على رعاية طبية والتعافي.”

في المقام الأول ، كان من الغريب أن تعرف يونيس علاقته براجنار .

“بالطبع ، كنت أخطط للقبض على كل الجناة الحقيقيين.”

كان متشككًا في معرفتها له فقط ببضعة حروف في الكتاب ، ولم يُحب محاولة استخدامها له بهذه الطريقة .

وكانت يونيس تعلم جيدًا أنه يريد قتل شقيقه الأصغر أكثر من أي شخص آخر.

‘لكن هذا ليس سيئًا .’

فُتح الباب ، وكان مكتب الإمبراطور مرئيًا.

بعد كل شيء ، حاول بيرتولد قتل جميع شركائه بعد قتل راجنار.

“عندي سؤال. لماذا تقتل الناس؟”

ثم ما كان عليه فعله هو التسكع لبعض الوقت و الحصول على ما يريد ، ثم يدع الموت يكون نتيجة هذه الغطرسة .

“تتحدثين كما لو كنتِ تعرفين كل القدر ، ولكن لا يبدو أنكِ تعرفين الكثير عني .”

قام بيرتولد بترتيب كل أفكاره وابتسم لأول مرة عند دخوله هذا المكان.

تتشبث يونيس بأملها الأخير وهي مصممة على تحقيق هدفها.

بدت ابتسامته ضبابية ، لكن يونيس كانت مطمئنة لأنه كان سعيدًا بطريقته الخاصة.

“إن كان شريك ، هل تقصد الكونت أوبين ….؟”

“إذا كان كل ما أريده هو موت أخي العزيز راجنار ، فماذا تريدين ؟”

كما توقعت يونيس ، لقد كان مرتبكًا تمامًا .

“اقتل ابنة الشريرة التي ما كان يجب عليها أن تكون موجودة في هذا العالم .”

حتى الطبيب قال إنني لا أستطيع الجلوس لفترة طويلة وهو يعمل .

خرج من فم يونيس صوت مليء بالحدق .

‘هل تشير إلى المرأة المجاورة لراجنار؟’

كان من المدهش أنها حافظت على رباطة جأشها حتى الآن بغضب صارخ.

إن التعامل مع البشر الذين يقومون بأشياء دون تردد نحو أهدافهم أسهل بكثير من التعامل مع الأشخاص الاغبياء و السُذج .

‘هل تشير إلى المرأة المجاورة لراجنار؟’

لم تتغير أفكار لامونت حتى نهاية يوم تأسيس أوزوالد.

اعتقد بيرتولد أن هذا لم يكن سيئًا للغاية أيضًا.

لم يكن سايمون يريد أن يشارك والده في كل هذا ، لكن كان هذا فقط ما يفكر فيه .

إذا كان راجنار يعتز بها ، فلابدَ أنه قد وضعها بجانبه . قد يكون الأمر يستحق المشاهدة لرؤية راجنار يتألم وهو يرى هذه المراة مُحطمة .

إن التعامل مع البشر الذين يقومون بأشياء دون تردد نحو أهدافهم أسهل بكثير من التعامل مع الأشخاص الاغبياء و السُذج .

لم يكن الأمر صعبًا كما اعتقد ، وكانت حالة جيدة بالنسبة له ، حيث كان عليه أن يجعل يديه متسخة على أي حال.

إنه أكثر الكائنات تعاسة ورثاءً في العالم ، لذا فهو لا يشعر بالذنب لما فعله.

لذلك ، أجاب بيرتولد على الفور .

سألت يونيس سؤالاً لبيرتولد الثابت .

“حسنًا ، سأقتلها.بدلاً من ذلك ، أريد أن أقتلهم جميعًا مرة واحدة ، لذا يجب أن تخبريني بنقطة ضعف راجنار أيضًا. يقال إنه كائن يحبه الحاكم ، هل تعرفين هذا في القدر أيضًا ؟”

***

بعد تأكيد إجابة بيرتولد ، امتلأت عيون يونيس بالبهجة.

كانت يونيس تُلقي الكذب بدون أن يرف لها جفن .

“التنانين يعرفون أن أجسادهم هي الأكثر عرضة للخطر أثناء الصحوة ، أليس كذلك؟”

حتى الطبيب قال إنني لا أستطيع الجلوس لفترة طويلة وهو يعمل .

“أعرف ذلك كثيرًا ، لكن …. لم يستيقظ راجنار منذ فترة ، لذلك ربما لن تظهر عليه أي علامات للاستيقاظ لفترة من الوقت .”

“يمكنني أن أحفز الاستيقاظ بالقوة بطاقة تنين أعلى.”

كان هذا صحيحًا فقط لأن يونيس كانت الكاتبة .

واصلت يونيس الشرح كما لو لم يكن هناك ما يدعو للقلق.

“هذا الكتاب منحني إياه الحاكم الذي أحبني حتى لا أصاب بالذعر عندما سقطت فجأة في هذا المكان من عالم آخر.”

“وفي مكان ما في الجبال هنا ، هناك تنين قديم يعيش منذ تأسيس كليمنس.”

السبب الوحيد الذي جعله لا يشك في الإمبراطور والده كان لأنه كان مقتنعًا بأنه لا يمكن أن يعرف.

كان هذا صحيحًا فقط لأن يونيس كانت الكاتبة .

حسب كلمات يونيس ، كان جبين بيرتولد شديد الإنبعاج .

حقيقة أن بيرتولد ، الذي لم يكبر بين يدي التنين ، لم يكن لديه خيار سوى أن يعرف.

فُتح الباب ، وكان مكتب الإمبراطور مرئيًا.

“اقتل التنين العجوز ، اجبر راجنار على الاستيقاظ بطاقته ، واقتله بسهولة عندما يكون في أضعف حالاته .”

حسب كلمات يونيس ، كان جبين بيرتولد شديد الإنبعاج .

عند الكلمات القاسية التي نطقت بها يونيس بوجه هادئ ، ابتسم بيرتولد كما لو كان راضيًا.

وكانت يونيس تعلم جيدًا أنه يريد قتل شقيقه الأصغر أكثر من أي شخص آخر.

كان لديه أيضًا لعنة وضعها عليه ، لذلك ستكون مرحلة أكثر كمالًا إذا كانت هناك امرأة تدعى دافني في وقت الاستيقاظ.

عند كلمات يونيس ، نظر لها بيرتولد باهتمام كما لو كان لم ينظر لها بعيون غير مبالية من قبل .

كان بيرتولد ، سعيدًا جدًا بمجرد تخيله ، ولم يستطع إزالة الابتسامة عن شفتيه .

“أعرف القدر الذي أخبرني به الحاكم ، وأعرف نقاط ضعف راجنار. فلماذا لا نعمل معًا لتحقيق ما تريد؟”

“رائع .”

“تتحدثين كما لو كنتِ تعرفين كل القدر ، ولكن لا يبدو أنكِ تعرفين الكثير عني .”

وهكذا ، تم إبرام العقد بين الاثنين.

ولم يمض وقت طويل على اختفائه حتى أطلقت يونيس سخرية تتشكل حول شفتيها.

سألت يونيس سؤالاً لبيرتولد الثابت .

ومع ذلك ، ابتسم كما لو كانت عيناه سامتان ، وشعرت أنه ممسوس بالكلمات التي أقنعته بها .

“عندي سؤال. لماذا تقتل الناس؟”

لقد كان يُفكر في أن كلماتها كانت غريبة ، لكنها ليست مخطئة .

“تتحدثين كما لو كنتِ تعرفين كل القدر ، ولكن لا يبدو أنكِ تعرفين الكثير عني .”

في الواقع ، قد تكون فكرة محفزة للحظة. حقيقة أن الختم التي تم العثور عليه في دار للأيتام كانت مرتبطة بالأحياء الفقيرة يمكن أن تكون بالتأكيد مصدر قلق مبالغ فيه.

“إنه حادث كان يجب إيقافه عاجلاً على أي حال .”

ولكن الآن بعد أن علم أنه يسير في طريق الموت ، فلا داعي للقلق بشأن ذلك.

في المقام الأول ، إذا لم يكن بيرتولد قد تسبب في حادثة الأحياء الفقيرة مرة أخرى ، فلن تفكر يونيس في أنها قد تتعرض للإذلال .

في المقام الأول ، كان من الغريب أن تعرف يونيس علاقته براجنار .

للوهلة الأولى ، بدا صوت بيرتولد ساخرًا ، لذلك تأثرت يونيس.

كان من الواضح أن هناك شيئًا مهمًا جدًا يجب إخفاؤه.

استجاب لكلامها بشكل صحيح .

“حسنًا .”

“لكي أصبح تنينًا كاملاً .”

إذا كان هذا المكان مكانًا اجتماعيًا ، لكان الآخرون قد أتوا لحمايتها حتى لو لم تتدخل يونيس .

لم يتبق الكثير.

‘مستحيل…’

“فهمت. هكذا كان الأمر .”

لقد توقع بعض الضغط من أوزوالد ، ولكن حتى أكثر من ذلك لأنه لم يعتقد أبدًا أنه سيذهب إلى الحرب.

بعد أن أخرجت صوت و كأنها تفهم الآن بعض الشيء ، قفز بيرتولد من النافذة واختفى دون أي ندم هذه المرة.

استجاب لكلامها بشكل صحيح .

ولم يمض وقت طويل على اختفائه حتى أطلقت يونيس سخرية تتشكل حول شفتيها.

“والدي.”

“هذا الغبي .”

لقد لوحظ أن الإمبراطور ، الذي كان يهتم بالشعب الإمبراطوري لدرجة أنه أطلق عليه اسم الجيش المقدس ، كان يجلس في مقعده ويراقب الأمور السياسية .

كيف يمكن أن يصبح نصف الدم تنين كامل ؟

آخر فرصة مُنحت للمؤلفة نفسها .

من الواضح ، بعد قتل راجنار ، كان من الممكن أن يحاول بيرتولد قتل يونيس نفسها .

في المقام الأول ، كان من الغريب أن تعرف يونيس علاقته براجنار .

لأن هذه كانت شخصيته .

ولكن الآن لم يكن هناك من يتنازل من أجل يونيس .

ولكن الآن بعد أن علم أنه يسير في طريق الموت ، فلا داعي للقلق بشأن ذلك.

فُتح الباب ، وكان مكتب الإمبراطور مرئيًا.

كل شيء سيعود إلى طبيعته قريبا.

وحتى الآن ، كان هناك شخص يجلس حيث كان سايمون يتعامل مع الشؤون السياسية.

***

إن التعامل مع البشر الذين يقومون بأشياء دون تردد نحو أهدافهم أسهل بكثير من التعامل مع الأشخاص الاغبياء و السُذج .

لم تتغير أفكار لامونت حتى نهاية يوم تأسيس أوزوالد.

كان تعبيرها غير مألوف لدرجة أنه سيكون من المستحيل أن نقول أنها كانت دوقة هيرونيس الودية و اللطيفة .

لم يقابل الدوق ، وأحيانًا أظهر وجهه لفترة وجيزة بناءً على طلب سايمون ، لكنه لم يحصل على أي دخل معقول.

شخص يجمعه شعور بالدونية تجاه أخيه الأصغر.

“بالطبع ، كنت أخطط للقبض على كل الجناة الحقيقيين.”

كان هذا صحيحًا فقط لأن يونيس كانت الكاتبة .

لمس سايمون رأسه المتألم طوال طريق العودة ، كاشفاً عن مشاعره غير المريحة دون إضافة أو طرح.

بينما كان يمشي بقوة في الردهة المؤدية إلى المكتب ، توقف سايمون فجأة وأخذ نفسا عميقا.

لقد توقع بعض الضغط من أوزوالد ، ولكن حتى أكثر من ذلك لأنه لم يعتقد أبدًا أنه سيذهب إلى الحرب.

بدلاً من الجلوس والبكاء بغباء كالعادة ، قررت يونيس استخدام كل ما تعرفه لتغيير الوضع.

بينما كان يمشي بقوة في الردهة المؤدية إلى المكتب ، توقف سايمون فجأة وأخذ نفسا عميقا.

وهكذا ، تم إبرام العقد بين الاثنين.

كان في جيبه ختمًا صغيرًا أعطته له دافني .

“أتذكر عندما كنتِ تتحدثين عن هذه الرواية المملة .”

في الواقع ، قد تكون فكرة محفزة للحظة. حقيقة أن الختم التي تم العثور عليه في دار للأيتام كانت مرتبطة بالأحياء الفقيرة يمكن أن تكون بالتأكيد مصدر قلق مبالغ فيه.

لمس سايمون رأسه المتألم طوال طريق العودة ، كاشفاً عن مشاعره غير المريحة دون إضافة أو طرح.

السبب الوحيد الذي جعله لا يشك في الإمبراطور والده كان لأنه كان مقتنعًا بأنه لا يمكن أن يعرف.

شخص يجمعه شعور بالدونية تجاه أخيه الأصغر.

في المقام الأول ، كان يشك في إنشاء مساحة سرية تحت المكتب يخفي فيها الأمور المتعلقة بالميتم .

كانت هذه الكلمات قوضت بلا رحمة فخر يونيس بصفتها دوقة.

كان من الواضح أن هناك شيئًا مهمًا جدًا يجب إخفاؤه.

كانت هذه الكلمات قوضت بلا رحمة فخر يونيس بصفتها دوقة.

لذلك ، لا ينبغي أن يتأخر أكثر من ذلك.

لذلك ، كان من الواضح أن بيرتولد سيهتز بهذه الكلمات .

إذا تم فحص كل شيء وتصحيحه ، فلن يعود الجاني قادرًا على العيش بفخر .

لم يتبق الكثير.

لم يكن سايمون يريد أن يشارك والده في كل هذا ، لكن كان هذا فقط ما يفكر فيه .

كيف يمكن أن يصبح نصف الدم تنين كامل ؟

سارع سايمون حتى يتزعزع قراره الحازم.

نظر بيرتولد إلى يونيس بهدوء ، كما لو كان غارقًا في التفكير للحظة ، وكان عليه أن يحاول إخفاء ابتسامته اللامعة .

وصل سايمون أمام الباب و شعر بشيء غريب .

كان تعبيرها غير مألوف لدرجة أنه سيكون من المستحيل أن نقول أنها كانت دوقة هيرونيس الودية و اللطيفة .

على عكس المعتاد ، كان الفرسان يقفون بتوتر شديد.

في المقام الأول ، كان من الغريب أن تعرف يونيس علاقته براجنار .

‘مستحيل…’

لم يقابل الدوق ، وأحيانًا أظهر وجهه لفترة وجيزة بناءً على طلب سايمون ، لكنه لم يحصل على أي دخل معقول.

عندما طرق باب المكتب تحسبًا ، خرج من المكتب صوت مألوف ، و أُذن له بالدخول .

في المقام الأول ، إذا لم يكن بيرتولد قد تسبب في حادثة الأحياء الفقيرة مرة أخرى ، فلن تفكر يونيس في أنها قد تتعرض للإذلال .

فُتح الباب ، وكان مكتب الإمبراطور مرئيًا.

أولئك الذين لا يستطيعون التوقف عن الضحك وهم يصلون إلى أهدافهم مستخدمين صراخ وآلام الآخرين موطئ قدم.

وحتى الآن ، كان هناك شخص يجلس حيث كان سايمون يتعامل مع الشؤون السياسية.

لم يتبق الكثير.

لقد لوحظ أن الإمبراطور ، الذي كان يهتم بالشعب الإمبراطوري لدرجة أنه أطلق عليه اسم الجيش المقدس ، كان يجلس في مقعده ويراقب الأمور السياسية .

لكنه لم يقصد أن يعطيها إجابة سهلة .

“والدي.”

نظرًا لأن تعبير بيرتولد كان مقلقًا ، بدأت يونيس في إقناعه بصوت أكثر هدوءًا.

“سيمون ، بفضل جهودك ، تمكنت من الحصول على رعاية طبية والتعافي.”

لقد كان يُفكر في أن كلماتها كانت غريبة ، لكنها ليست مخطئة .

هذا لا يمكن أن يكون صحيحا.

“رائع .”

كان سايمون يعلم جيدًا مدى عمق مرض والده.

“اقتل ابنة الشريرة التي ما كان يجب عليها أن تكون موجودة في هذا العالم .”

حتى الطبيب قال إنني لا أستطيع الجلوس لفترة طويلة وهو يعمل .

لم يُخف بيرتولد استياءه عندما ذكرت موته .

لقد كان يقول دائمًا أن عليه الراحة.

كان لديه أيضًا لعنة وضعها عليه ، لذلك ستكون مرحلة أكثر كمالًا إذا كانت هناك امرأة تدعى دافني في وقت الاستيقاظ.

“لقد عملت بجد .”

-ترجمة إسراء

لم يتمكن سايمون في النهاية من تحديد المساحة المخفية في مكتب الإمبراطور .

“هل سبق لك أن تعرضت للتهديد بحياتك؟ لابد أن الموت طاردك حتى النهاية.”

-ترجمة إسراء

لم يُخف بيرتولد استياءه عندما ذكرت موته .

“إذا كان كل ما أريده هو موت أخي العزيز راجنار ، فماذا تريدين ؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط