نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 175

يبدوا أنه لم يمضِ وقت طويل منذ عودتي من أوزوالد ، لكن الطقس في كليمنس احتضن الشتاء أيضًا قبل أن أدرك .

“هذا غير مريح ، لماذا تنظر لي فقط بدون التحدث؟”

“دافني ، هل ستذهبين لدار الأيتام اليوم؟”

ربما كان يعاني من صعوبة ، لكنه كان أنحف بشكل ملحوظ عما رأيته في أوزوالد.

ردًا على سؤال والدتي ، أومأت برأسي وأنا أمسك الملعقة التي آكل بها .

“لا ، والدك هو أنا!”

أمي وأبي وأنا وحتى كيكي ، الذي يصدر ضوضاء متقطعة من جانب ويأكل بعنف.

انفجر كل من أمي وأبي في الضحك على كلامي.

عندما أعطيت نفس الإجابة بالأمس على السؤال المطروح في وقت الإفطار الهادئ ، ضحك والدي بشكل مؤذ.

“دعيني أعثر على جثة فرير و ….”

“ألا شيء لراجنار ليفعله لدرجة أنكِ تتسكعين معه أكثر من اللازم ؟”

“رأيت؟”

كنت آسفة ، لكنني استجبت بشكل ضئيل للصوت الممزوج بالمرح .

“رماد أمي التي تركتها ورائك كما لو كنت ترميها بعيدًا ، لقد جمعتها بالفعل وأخذتها إلى حيث كان من المفترض أن تكون.”

“على كلاكما قضاء بعض الوقت بدوني .”

كان البخار يتصاعد فقط من فنجان الشاي ، ولم يكن هناك ما يشير إلى أنه سيتقدم أولاً .

عليهما أن يأخذا بعض الوقت كل يوم للذهاب في موعد .

لقد مرت 50 دقيقة بالفعل منذ أن سمحت للدوق بالرد ، لذلك كنت على وشك طرده ، لكنه رد على وجه السرعة كما لو كان على علم بنواياي .

وضع والدي تعابير محيرة على وجهه ثم انفجر ضاحكا من الحرج.

“ماذا؟”

“لأننا عروسين ، هل ستعتنين بنا؟”

“حسنًا ، اتذكر لأنني من يندم على ذلك أكثر من أي شخص آخر!”

“بالتأكيد. من الجميل أن تكون علاقة والداس جيدة .”

كيكي-

انفجر كل من أمي وأبي في الضحك على كلامي.

بفضل هذا ، كانت عيناه تتألقان بشكل أكثر حدة ، حتى أصبح بإمكاني رؤية الفجوة في المكانة وكان الموظفون غارقين في زخمه .

“كنت أتساءل عما إذا كانت لديكِ علاقة خاصة مع راجنار ، صحيح كلوي ؟”

تمتم الدوق و قال انني ابنته و كان يبدوا و كأنه يتألم .

“لقد أخبرتكَ أنهما مجرد أصدقاء .”

لا أعرف ما إذا كان يجب أن أتعرض للإهانة من خلال اعتذار غير مرغوب فيه ، أو أن أبتهج لأن الوضع سيء بما يكفي للدوق لكسر كبريائه.

للوهلة الأولى ، كان هناك أمل في صوت أبي ، لكن أمي قطعته بسرعة.

ثانيًا ، كومه مكانًا هادئًا يجعلني أشعر بالتحسن .

قلت بابتسامة خفيفة للاثنين الذين نظروا إلي بنظرة فضولية.

“بغض النظر عما تفعله ، ليس لدي أي نية على الإطلاق لمسامحتك ، لذا من فضلك لا تأتي إلي مرة أخرى. لأنه أمر غير سار .”

“إنها علاقة خاصة ، لأننا أصدقاء .”

“لابدَ أنكَ تخلصت مني بدون النظر لعيني ، لقد كنتَ مشغولاً بالتأكد من موت فرير .”

“رأيت؟”

“إذا أتيت إلى هنا لإجراء محادثة ، أخبرني ماذا تريد . يجب أنكَ تدرك ان وقت التاجر كالذهب .”

ابتسمت والدتي منتصرة ، ولم يستطع والدي ان يخفي خيبة أمله .

حاولت منحه فرصة للتحدث أولاً من خلال النظر إلى الأشياء التي مر بها حتى الآن ، لكنه لم يُظهر أي علامة على فتح فمه.

“هو حبيبي ، لكن ….”

“لابدَ أنني نسيت أين تركتها .”

وبينما كنت أكذب بفخر ، طعن ضميري قلبي و شربت الماء من أجل لا شيء .

يبدوا أنه لم يمضِ وقت طويل منذ عودتي من أوزوالد ، لكن الطقس في كليمنس احتضن الشتاء أيضًا قبل أن أدرك .

‘أشعر بالحرج لقول هذا .’

قلت بابتسامة خفيفة للاثنين الذين نظروا إلي بنظرة فضولية.

على الرغم من أنني أعلم أنها ليست مشكلة كبيرة ، لا يمكنني أن أكون صادقة معهم بهذه السهولة .

“أنا والدك الحقيقي .. أعتقد أنني لن أجلس فقط أشاهدني يتم تجاهلي و معاملتي بهذه الطريقة .”

عندما رأيت العروسين يجرون محادثة مليئة بالبصيرة مرة أخرى ، قمت بسرعة من مقعدي.

فجأة ، عندما سمع صوتي ، أدار الدوق رأسه بتعبير واضح ومشرق.

“ثم سأذهب. اراكم في المساء .”

“ما زلت لدي ذكريات حية عن طفولتي ، أن فرير ، التي كانت مسجونة في البرج ، بحثت عنكَ بيأس ، و كانت تعتقد بأنكَ ستأتي لتنقذها بدون أدنى شك .”

أنا سعيد لأن الاثنين استمتعا بعلاقتهما في الوقت المناسب.

“لأنهم متعجرفون للغاية …”

بعد أن انتهيت من الأكل ، غادرت المطعم مع كيكي ، الذي كان مستلقيًا بشكل مريح ، بين ذراعي.

“……”

“كيكي ، هل تخرج معي بعد وقت طويل ؟”

“ألا شيء لراجنار ليفعله لدرجة أنكِ تتسكعين معه أكثر من اللازم ؟”

كيكي-

“أنا آسف للغاية. قد يبدو ذلك بمثابة عذر ، لكنني لم أعتقد مطلقًا أنها كانت ستلدها طفلي.”

كأنه فهم ما كنت أقوله ، قبلت أنفه بعد الصرخة المتحمسة .

“هل تعرف ماريا عدد الشهور التي يختلف فيها عيد ميلادها عني؟”

في الواقع ، كان لديّ بعض الأسباب للمجيء إلى دار الأيتام.

‘أشعر بالحرج لقول هذا .’

بادئ ذي بدء ، أن أكون قادرة على قضاء بعض الوقت مع راجنار بشكل طبيعي .

عندما كنت على وشك التخلص منه ، أجبته بصوت هادئ دون تغيير واحد.

ثانيًا ، كومه مكانًا هادئًا يجعلني أشعر بالتحسن .

كنت آسفة ، لكنني استجبت بشكل ضئيل للصوت الممزوج بالمرح .

وأخيرًا ، ظل الدوق هيرونيس يلاحقني لمقابلتي.

لم يستطع الدوق النهوض من الأريكة بسهولة على الرغم من تعبيره الغاضب على وجهه.

أخبرته بأنني لا أنوي مقابلته عندما ظل يزور المنزل و الميتم و القمة .

“بغض النظر عما تفعله ، ليس لدي أي نية على الإطلاق لمسامحتك ، لذا من فضلك لا تأتي إلي مرة أخرى. لأنه أمر غير سار .”

ومع ذلك ، من المزعج الاستمرار في المجيء .

“أنا ….”

لابد أن دوق هيرونيس سمع أخيرًا أنني ذاهبة إلى الميتم .

“كل ذلك قام به الدوق الأكبر تشارنارد ، فكيف يمكنك أن تكون أبي ، الذي رميتني بعيدًا عندما كنت طفلة ؟”

من بين جميع الأوقات ، لقد كان الوقت الذي رحل فيه راجنار ، لذا لم يكن هناك شخص يمنعه من الدخول .

“لقد أخبرتكَ أنهما مجرد أصدقاء .”

“لا! هذا المكان محظور!”

“كيكي ، من فضلك لا تقلق عليّ كثيرًا .”

حاول موظفو الميتم أن يوقفوا الدوق ، لكن لم يكونو كافيين حتى يفعلوا ذلك .

أمي وأبي وأنا وحتى كيكي ، الذي يصدر ضوضاء متقطعة من جانب ويأكل بعنف.

“من تعتقد بأنني أكون؟”

كنت آسفة ، لكنني استجبت بشكل ضئيل للصوت الممزوج بالمرح .

ربما كان يعاني من صعوبة ، لكنه كان أنحف بشكل ملحوظ عما رأيته في أوزوالد.

عندما أومأ برأسه يائسًا ، وكأنني لا أستطيع مساعدته.

بفضل هذا ، كانت عيناه تتألقان بشكل أكثر حدة ، حتى أصبح بإمكاني رؤية الفجوة في المكانة وكان الموظفون غارقين في زخمه .

“ثم سأذهب. اراكم في المساء .”

‘إنه أمر مزعج ، لذا سأضطر إلى اختتامه .’

“……..”

كان من الرائع رؤية الدوق يتألم ، لكنني لم أكن أنوي الاستمرار في العلاقة السيئة الصعبة.

على الرغم من أنني أعلم أنها ليست مشكلة كبيرة ، لا يمكنني أن أكون صادقة معهم بهذه السهولة .

“هل الساعة كافية ؟”

كيكي-

فجأة ، عندما سمع صوتي ، أدار الدوق رأسه بتعبير واضح ومشرق.

“أنا والدك الحقيقي .. أعتقد أنني لن أجلس فقط أشاهدني يتم تجاهلي و معاملتي بهذه الطريقة .”

بدا متحمسًا لمقابلتي أخيرًا.

“لا ، والدك هو أنا!”

عندما أومأ برأسه يائسًا ، وكأنني لا أستطيع مساعدته.

عندما أعطيت نفس الإجابة بالأمس على السؤال المطروح في وقت الإفطار الهادئ ، ضحك والدي بشكل مؤذ.

“الدوق لديه الكثير من العيون تراقبه في كل مكان ، لذلك من الأفضل التحدث في الداخل ، أليس كذلك؟ لا تزعج الآخرين بعد الآن و عُد .”

في النهاية ، لم يستطع الوقوف وأطلق صوتًا ممزوجًا بالتهيج ، وفتح فمه على مضض.

“لأنهم متعجرفون للغاية …”

“لأننا عروسين ، هل ستعتنين بنا؟”

كان صوت الدوق الحاد مهددًا و صرخ كيكي من نبرته .

هل حقًا يعتذر ؟

توقف الدوق عن التكلم بدهشة من صرخة كيكي المفاجئة ، ربتت على ظهر كيكي عدة مرات لقيامه بشيء يستحق الثناء و سلمته لموظف كان كيكي على دراية به .

“أنا آسف للغاية. قد يبدو ذلك بمثابة عذر ، لكنني لم أعتقد مطلقًا أنها كانت ستلدها طفلي.”

“كيكي ، من فضلك لا تقلق عليّ كثيرًا .”

“………”

***

“……..”

تم وضع كوبين من الشاي الدافئ أمامنا.

لا أعرف ما إذا كان يجب أن أتعرض للإهانة من خلال اعتذار غير مرغوب فيه ، أو أن أبتهج لأن الوضع سيء بما يكفي للدوق لكسر كبريائه.

لم يقل الدوق كلمة واحدة ، مما ألقى بظلاله على زيارته الكبرى.

أكسيليوس ، كان والدي حقًا.

نظر لوجهي لفترة طويلة لدرجة أنني شعرت بعدم الارتياح.

لابد بأنها قد سمع بأنها رُميت فب المقبرة التي كان فيها عامة الناس ، لذلك في هذه الحالة ، لن يتمكن من إعطاء الإجابة التي أريدها .

حاولت منحه فرصة للتحدث أولاً من خلال النظر إلى الأشياء التي مر بها حتى الآن ، لكنه لم يُظهر أي علامة على فتح فمه.

لا أعتقد أن لديك الشجاعة للذهاب إلى أوزوالد مرة أخرى.

كان البخار يتصاعد فقط من فنجان الشاي ، ولم يكن هناك ما يشير إلى أنه سيتقدم أولاً .

“ألا تحاول أن تقول إنك آسف؟”

“ألست هنا لأن لديك شيئًا تريد قوله؟”

“انا اسف جدا. هذا الأب يقول آسف !”

“……”

“أنا آسف للغاية. قد يبدو ذلك بمثابة عذر ، لكنني لم أعتقد مطلقًا أنها كانت ستلدها طفلي.”

“هذا غير مريح ، لماذا تنظر لي فقط بدون التحدث؟”

في النهاية ، لم يستطع الوقوف وأطلق صوتًا ممزوجًا بالتهيج ، وفتح فمه على مضض.

في النهاية ، لم يستطع الوقوف وأطلق صوتًا ممزوجًا بالتهيج ، وفتح فمه على مضض.

رفع صوته بتعبير مستاء كما لو أن كلماتي قد جرحت تقديره لذاته.

“أنتِ تشبهين فرير . وجهها ، وحتى الطريقة التي تقسو بها تعابير وجهها عندما تكون في ورطة .”

توقف الدوق عن التكلم بدهشة من صرخة كيكي المفاجئة ، ربتت على ظهر كيكي عدة مرات لقيامه بشيء يستحق الثناء و سلمته لموظف كان كيكي على دراية به .

“من الطبيعي بالنسبة لي أن أشبه الشخص الذي ولدني. لم تتخلَ عني بالرغم من أنها مرت بالعديد من المصاعب ، على عكس شخص ما .”

-ترجمة إسراء

بعد كلماتي ، أغلق الدوق فمه مرة أخرى .

انفجر كل من أمي وأبي في الضحك على كلامي.

لم أرغب في الانتظار أكثر من ذلك.

“رماد أمي التي تركتها ورائك كما لو كنت ترميها بعيدًا ، لقد جمعتها بالفعل وأخذتها إلى حيث كان من المفترض أن تكون.”

“إذا أتيت إلى هنا لإجراء محادثة ، أخبرني ماذا تريد . يجب أنكَ تدرك ان وقت التاجر كالذهب .”

شوه الدوق تعبيره وقال وهو يضرب بقوة على صدره.

“لدي شيء أريد أن أخبركِ به.”

للوهلة الأولى ، كان هناك أمل في صوت أبي ، لكن أمي قطعته بسرعة.

“ماذا تريد ؟”

“كل ذلك قام به الدوق الأكبر تشارنارد ، فكيف يمكنك أن تكون أبي ، الذي رميتني بعيدًا عندما كنت طفلة ؟”

“أنا ….”

“على كلاكما قضاء بعض الوقت بدوني .”

كانت شفتا الدوق ترتجفان وكأنه يحاول احتواء كلمات لا ينبغي أن يضعها في فمه.

عندما انتهى الوقت ، يبدوا بأنه لم يتخلَ عن هذه الفكرة .

“آس…..”

“هو حبيبي ، لكن ….”

كان الأمر مزعجًا لأنه كان يتعرق بغزارة كما لو أنه لا يستطيع إخراجها من حلقه.

فتحت الباب بلطف وأضفت كلمة واحدة.

“ألا تحاول أن تقول إنك آسف؟”

كان من المضحك أنه كان يعض شفته ويشعر بالذنب حتى عندما أدلى بتعبير غير عادل.

حسب كلماتي ، قسى جسد الدوق مثل التمثال .

في النهاية ، لم يستطع الوقوف وأطلق صوتًا ممزوجًا بالتهيج ، وفتح فمه على مضض.

لم أستطع كبح الضحك الذي ملأ عينيّ على رد الفعل الذي كان واضحًا للغاية.

“أنا والدك الحقيقي .. أعتقد أنني لن أجلس فقط أشاهدني يتم تجاهلي و معاملتي بهذه الطريقة .”

“أنا آسف للغاية. قد يبدو ذلك بمثابة عذر ، لكنني لم أعتقد مطلقًا أنها كانت ستلدها طفلي.”

“ألست هنا لأن لديك شيئًا تريد قوله؟”

هل حقًا يعتذر ؟

لم يفكر الدوق في الأمر ، لذلك تحول وجهه إلى اللون الأبيض.

لا أعرف ما إذا كان يجب أن أتعرض للإهانة من خلال اعتذار غير مرغوب فيه ، أو أن أبتهج لأن الوضع سيء بما يكفي للدوق لكسر كبريائه.

“ما زلت لدي ذكريات حية عن طفولتي ، أن فرير ، التي كانت مسجونة في البرج ، بحثت عنكَ بيأس ، و كانت تعتقد بأنكَ ستأتي لتنقذها بدون أدنى شك .”

“عندما ماتت فرير ، أتيت وتفحصت الجثة. هل تتذكر عندما رميتها بعيدًا مثل القمامة؟”

“هو حبيبي ، لكن ….”

“حسنًا ، اتذكر لأنني من يندم على ذلك أكثر من أي شخص آخر!”

نظر لوجهي لفترة طويلة لدرجة أنني شعرت بعدم الارتياح.

شوه الدوق تعبيره وقال وهو يضرب بقوة على صدره.

بعد أن انتهيت من الأكل ، غادرت المطعم مع كيكي ، الذي كان مستلقيًا بشكل مريح ، بين ذراعي.

“أنا! لو كنت عقلانيًا بعض الشيء في ذلك اليوم ، لما فعلت مثل هذا الشيء القاسي!”

كنت آسفة ، لكنني استجبت بشكل ضئيل للصوت الممزوج بالمرح .

“……..”

“انتهى الوقت ، أرجوك غادر. لا يوجد شيء آخر يقال.”

“دافني . انظري لعينيكِ تلكَ العيون هي اللون الذي ورثتيه . أليس هذا اللون الذهبي المبهر هو الدليل الواضح على أنكِ ابنتي!”

يبدوا أنه لم يمضِ وقت طويل منذ عودتي من أوزوالد ، لكن الطقس في كليمنس احتضن الشتاء أيضًا قبل أن أدرك .

تمتم الدوق و قال انني ابنته و كان يبدوا و كأنه يتألم .

حسب كلماتي ، قسى جسد الدوق مثل التمثال .

عندما كنت على وشك التخلص منه ، أجبته بصوت هادئ دون تغيير واحد.

كيكي-

“لابدَ أنكَ تخلصت مني بدون النظر لعيني ، لقد كنتَ مشغولاً بالتأكد من موت فرير .”

“آس…..”

“أنا ….”

بدا متحمسًا لمقابلتي أخيرًا.

“ما زلت لدي ذكريات حية عن طفولتي ، أن فرير ، التي كانت مسجونة في البرج ، بحثت عنكَ بيأس ، و كانت تعتقد بأنكَ ستأتي لتنقذها بدون أدنى شك .”

“دافني . انظري لعينيكِ تلكَ العيون هي اللون الذي ورثتيه . أليس هذا اللون الذهبي المبهر هو الدليل الواضح على أنكِ ابنتي!”

عندما تم ذكر اسم فرير ، أبقى الدوق فمه مغلقًا كما لو كان قد قطع وعدًا.

***

كان من المضحك أنه كان يعض شفته ويشعر بالذنب حتى عندما أدلى بتعبير غير عادل.

“على كلاكما قضاء بعض الوقت بدوني .”

“حتى النهاية …. وهي على شفا الموت كانت دائمًا ما تشتاق لكَ . هل يمكنني سؤالكَ شيء واحد ؟”

“بالتأكيد. من الجميل أن تكون علاقة والداس جيدة .”

“ماذا؟”

حسب كلماتي ، قسى جسد الدوق مثل التمثال .

“على الأقل إذا كنت لازلت تفكر بأنها رفيقتكَ ، وإذا كنت قد قدمت لها مجاملة أخيرة ، أعتقد أنك كنت ستقدم لها جنازة مناسبة ، ولكن أين جسد فرير ؟”

عندما أعطيت نفس الإجابة بالأمس على السؤال المطروح في وقت الإفطار الهادئ ، ضحك والدي بشكل مؤذ.

لم يستطع الدوق فتح فمه هذه المرة.

“الشخص الذي يشعر بالأسف لا يجبرني على قبول الاعتذار .”

لابد بأنها قد سمع بأنها رُميت فب المقبرة التي كان فيها عامة الناس ، لذلك في هذه الحالة ، لن يتمكن من إعطاء الإجابة التي أريدها .

“ألا شيء لراجنار ليفعله لدرجة أنكِ تتسكعين معه أكثر من اللازم ؟”

أنا لا أعتقد ذلك.

انفجر كل من أمي وأبي في الضحك على كلامي.

لم يفكر الدوق في الأمر ، لذلك تحول وجهه إلى اللون الأبيض.

“ثم سأذهب. اراكم في المساء .”

“لابدَ أنني نسيت أين تركتها .”

لا أعرف ما إذا كان يجب أن أتعرض للإهانة من خلال اعتذار غير مرغوب فيه ، أو أن أبتهج لأن الوضع سيء بما يكفي للدوق لكسر كبريائه.

هذا رائع .

“كيكي ، هل تخرج معي بعد وقت طويل ؟”

“دعيني أعثر على جثة فرير و ….”

احمر وجهه بالخجل ، لأنه أدرك على الفور بأنه كان شخصًا أسوأ من ابنته الصغيرة .

“لن تعثر عليها ، الرماد موجود بالفعل في أوزوالد .”

توقف الدوق عن التكلم بدهشة من صرخة كيكي المفاجئة ، ربتت على ظهر كيكي عدة مرات لقيامه بشيء يستحق الثناء و سلمته لموظف كان كيكي على دراية به .

“ماذا؟”

أكسيليوس ، كان والدي حقًا.

بصوت هادئ ، رفع الدوق صوته الحائر مرة أخرى.

“ألا شيء لراجنار ليفعله لدرجة أنكِ تتسكعين معه أكثر من اللازم ؟”

“رماد أمي التي تركتها ورائك كما لو كنت ترميها بعيدًا ، لقد جمعتها بالفعل وأخذتها إلى حيث كان من المفترض أن تكون.”

حاولت منحه فرصة للتحدث أولاً من خلال النظر إلى الأشياء التي مر بها حتى الآن ، لكنه لم يُظهر أي علامة على فتح فمه.

لا أعتقد أن لديك الشجاعة للذهاب إلى أوزوالد مرة أخرى.

أكسيليوس ، كان والدي حقًا.

نظرت بسخرية إلى الساعة المعلقة على الحائط.

“……..”

لقد مرت 50 دقيقة بالفعل منذ أن سمحت للدوق بالرد ، لذلك كنت على وشك طرده ، لكنه رد على وجه السرعة كما لو كان على علم بنواياي .

أنا لا أعتقد ذلك.

“أنا ، هل مازلت والدكِ ؟”

لم أستطع كبح الضحك الذي ملأ عينيّ على رد الفعل الذي كان واضحًا للغاية.

شعرت بصدمة كأنني أصبت في رأسي بهذه الكلمات.

كيكي-

كنت واثقة بأنني لن اتفاجئ بغض النظر عما يقول لكن في لحظة ، كدت أتخلى عن سببي.

بدا الأمر كما لو أنه يحاول أن يجبرني .

“أنا والدك الحقيقي .. أعتقد أنني لن أجلس فقط أشاهدني يتم تجاهلي و معاملتي بهذه الطريقة .”

كان صوت الدوق الحاد مهددًا و صرخ كيكي من نبرته .

“….هل تصدق ذلك ؟”

على الأقل كنت أريد إنهاء المحادثة حسب مكانته كدوق ، لكن لا يمكنني بعد الآن .

“بغض النظر عن مدى جودة والديك بالتبني ، فقد ولدتِ في هذا العالم بسببي!”

تحدثت بلا تردد .

على الأقل كنت أريد إنهاء المحادثة حسب مكانته كدوق ، لكن لا يمكنني بعد الآن .

***

“هل تعرف ماريا عدد الشهور التي يختلف فيها عيد ميلادها عني؟”

يبدوا أنه لم يمضِ وقت طويل منذ عودتي من أوزوالد ، لكن الطقس في كليمنس احتضن الشتاء أيضًا قبل أن أدرك .

“………”

“الشخص الذي يشعر بالأسف لا يجبرني على قبول الاعتذار .”

“دوق .. لم يستطع حتى تحمل المسؤولية عن أفعاله ، والآن يتمسك بالطفل الذي تخلى عنه.”

“لا ، والدك هو أنا!”

تحدثت بلا تردد .

كأنه فهم ما كنت أقوله ، قبلت أنفه بعد الصرخة المتحمسة .

“إنها مشكلة.”

وضع والدي تعابير محيرة على وجهه ثم انفجر ضاحكا من الحرج.

“على أي حال ، أنا والدك!”

كان من الرائع رؤية الدوق يتألم ، لكنني لم أكن أنوي الاستمرار في العلاقة السيئة الصعبة.

رفع صوته بتعبير مستاء كما لو أن كلماتي قد جرحت تقديره لذاته.

“ثم سأذهب. اراكم في المساء .”

على الرغم من أنه كان يعلم أنه الشخص الذي كان عليه أن ينحني ويدخل ، إلا أن كبريائه في النهاية لم يسمح له بالانحناء أكثر.

“هل الساعة كافية ؟”

“مرة أخرى ، والدي ليس سوى الدوق الأكبر تشارنارد.”

“لدي شيء أريد أن أخبركِ به.”

“لا ، والدك هو أنا!”

لم أرغب في الانتظار أكثر من ذلك.

بدا الأمر كما لو أنه يحاول أن يجبرني .

انفجر كل من أمي وأبي في الضحك على كلامي.

“من كان بجانبي عندما كنت مريضة ، و أعتنى بما أريد الحصول عليه ،و اعتني بي بحب هو والدي .”

“رأيت؟”

أكسيليوس ، كان والدي حقًا.

كان البخار يتصاعد فقط من فنجان الشاي ، ولم يكن هناك ما يشير إلى أنه سيتقدم أولاً .

“كل ذلك قام به الدوق الأكبر تشارنارد ، فكيف يمكنك أن تكون أبي ، الذي رميتني بعيدًا عندما كنت طفلة ؟”

“ماذا؟”

فجأة دقت الساعة حلول وفت الظهيرة .

لا أعتقد أن لديك الشجاعة للذهاب إلى أوزوالد مرة أخرى.

نهضت على الصوت .

على الأقل كنت أريد إنهاء المحادثة حسب مكانته كدوق ، لكن لا يمكنني بعد الآن .

“انتهى الوقت ، أرجوك غادر. لا يوجد شيء آخر يقال.”

لم يستطع الدوق فتح فمه هذه المرة.

لم يستطع الدوق النهوض من الأريكة بسهولة على الرغم من تعبيره الغاضب على وجهه.

***

عندما انتهى الوقت ، يبدوا بأنه لم يتخلَ عن هذه الفكرة .

“على أي حال ، أنا والدك!”

“انا اسف جدا. هذا الأب يقول آسف !”

“الدوق لديه الكثير من العيون تراقبه في كل مكان ، لذلك من الأفضل التحدث في الداخل ، أليس كذلك؟ لا تزعج الآخرين بعد الآن و عُد .”

“الشخص الذي يشعر بالأسف لا يجبرني على قبول الاعتذار .”

“حسنًا ، اتذكر لأنني من يندم على ذلك أكثر من أي شخص آخر!”

فتحت الباب بلطف وأضفت كلمة واحدة.

فتحت الباب بلطف وأضفت كلمة واحدة.

“هذا ما قالته ماريا.”

بادئ ذي بدء ، أن أكون قادرة على قضاء بعض الوقت مع راجنار بشكل طبيعي .

احمر وجهه بالخجل ، لأنه أدرك على الفور بأنه كان شخصًا أسوأ من ابنته الصغيرة .

“أنتِ تشبهين فرير . وجهها ، وحتى الطريقة التي تقسو بها تعابير وجهها عندما تكون في ورطة .”

في النهاية ، أضفت كلماتي الأخيرة الذي لم يعد قادرًا على كسر كبريائه و خرجت .

شوه الدوق تعبيره وقال وهو يضرب بقوة على صدره.

“بغض النظر عما تفعله ، ليس لدي أي نية على الإطلاق لمسامحتك ، لذا من فضلك لا تأتي إلي مرة أخرى. لأنه أمر غير سار .”

كان البخار يتصاعد فقط من فنجان الشاي ، ولم يكن هناك ما يشير إلى أنه سيتقدم أولاً .

-ترجمة إسراء

“أنا ….”

نظر لوجهي لفترة طويلة لدرجة أنني شعرت بعدم الارتياح.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط