نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 178

لم استطع الحفاظ على هدوئي و سألت راجنار .

ابتلعت ابتسامة مريرة وأنا أنظر إلى سايمون ، الذي وقف بثقة بجانب الإمبراطورة.

“راجنار ، لماذا هو هنا ….”

“لماذا أنت هنا؟”

راجنار ، أيضًا ، كان يحدق في بيرتولد وعيناه مفتوحتان تمامًا كما لو كان متفاجئًا .

نظرت إليه وأدرت رأسي بعيدًا.

بينما كنا نشعر بالذعر ، واصل الإمبراطور حديثه دون انقطاع.

“أبدوا و كأنني أحمق . في الوقت الحالي ليس من أجل الصمت ، لكني أريد تحسين العلاقة قليلاً لأننا عائلة .”

“هل هناك يوم أفضل من هذا لتهنئتي على هذا النحو ، جميعًا ؟”

إن بيرتولد لهو ألمٌ في الرأس .

قرب نهاية خطاب الإمبراطور ، استدعى بيرتولد ، الذي كان يقف خلفه ، على مقربة منه.

ولكن بصرف النظر عن ذلك ، كنت قلقة ما إن كان سيكون قادًا على التحكم في مشاعره بسهولة .

“هذا هو الشخص الذي شفى مرضي . بيرتولد ، أريد أن أقدم لك هدية ، لذلك إذا كنت تريد أي شيء ، فلا تتردد في إخباري .”

“لقد انتهت التحية ، لذلك علينا النزول .”

بناء على كلمات الإمبراطور ، رفع بيرتولد رأسه وأجاب بصوت جاد.

***

“إنها هدية عظيمة لي فقط أن يكون شمس الإمبراطورية على ما يرام فقط .”

عندما أدرت رأسي إلى كلام والدتي ، رأيت ماريا تجر يونيس وتجبرها على المغادرة.

“آه ، هذا صحيح أيضًا .”

“يبدوا أنها تفكر في الخروج إن لم تلاحظي ذلك .”

غطت الإمبراطورة ، التي كانت بجانب الإمبراطور ، فمها أيضًا وابتسمت برشاقة بمظهرها الجميل .

“إنه قدر ، وكل شيء سيعود إلى طبيعته. لا يمكنني تجاوز الأمر بعد سماع الهراء.”

“هيا ، سأعتني بالأمر بنفسي . سأعتني بك جيدًا ، سواء كانت منطقة أو لقبًا ، لذلك لا ترفض.”

‘هل هناك خطة ؟’

ربت الإمبراطور على كتف بيرتولد وأنهى حديثه بتعبير لطيف على وجهه.

ترددت لبرهة ، ولا أعرف لماذا لا أستطيع الإجابة.

جلس الإمبراطور والإمبراطورة على العرش عندما حان الوقت للوفود من كل بلد لتقديم هداياهم إلى الإمبراطور.

لم يكن كاستور مكانًا يمكن رؤيته عندما كان بعيدًا ، لذلك كانت الشائعات الوحيدة المتبقية في قاعة المأدبة هي عن الدوق هيرونيس .

“دافني ، هل تشعرين بالمرض ؟”

عندما ترددت لأنني كنت حريصة على عدم ترك والدي هكذا ، هزت أمي رأسها و قالت لي “اذهبِِ”. أخذت والدي .

استحوذ صوت والدي على الروح الذي طارت فجأة .

“إلى أين؟”

كنت مرتبكة لأنني لم أكن أعرف متى جاء والدي ووالدتي .

“أوه ، لا. أنا لا أهتم حتى … “

“هيا ، لنمنح جلالته هدية و نستمتع بالمأدبة على مهل .”

نظرًا للمحادثة ، يبدوا بأنهما ذاهبتان للحديقة للتحدث .

“حسنًا .”

على الرغم من أنه لم يرتكب أحد أي خطأ ، كان من الصعب التحدث أثناء النظر إلى بعضنا البعض.

ترددت لحظة بلعت تعبيري المرتعش.

“يبدوا أنها تفكر في الخروج إن لم تلاحظي ذلك .”

‘من الصعب اتباع والدايّ هكذا .’

استحوذ صوت والدي على الروح الذي طارت فجأة .

تحدث راجنار أولاً ، مع العلم أنني كنت مضطربة .

“للاحتياط ، خذي فلور . هي موجودة في القصر لذا اذهبِ لرؤيتها .”

“سأذهب للبحث عنه .”

“من الغريب ألا أكون قادرة على سماع مثل هذا الصراخ . هل هذه الدوقة هيرونيس ؟ هل هذه شخص نبيل ؟ أم مجرد شجار عائلي ؟”

همس راجنار: لا داعي للقلق ، فاضطررت إلى الإيماء به ومتابعتهم.

أطلق كاستور تنهيدة بينما صرخت ماريا وهي تحاول مواكبة الأمر.

“أخي ، مبارك !”

“إنه شعور جيد للغاية أن يهنئني أخي هنا.”

“إنه شعور جيد للغاية أن يهنئني أخي هنا.”

عندما لم أستطع قول أي شيء ، أخذت أمي يد أبي.

واصل الإمبراطور تهنئة والدي ، قائلاً إنه بدا جيدًا بعد الزواج ، وتشاجر معه أيضًا ، وأظهر مظهرًا لطيفًا بشكل غير عادي.

“ماذا؟”

بدا التعبير على وجه والدي سعيدًا جدًا لدرجة أنني لم أستطع رؤية وجهه حتى النهاية. و حنيت رأسي .

ماذا تفعلين و أنتِ هنا في مكان لا يوجد به ناس في الحديقة ؟

‘إذا كان الإمبراطور متورطًا في القضية ، فهل سيكون والدي على ما يرام؟’

“نعم هذا صحيح.”

على حد علمي ، لن يخفي أكسيليوس أخطاء أخيه بسهولة.

لم استطع الحفاظ على هدوئي و سألت راجنار .

ولكن بصرف النظر عن ذلك ، كنت قلقة ما إن كان سيكون قادًا على التحكم في مشاعره بسهولة .

عندما أدرت رأسي إلى كلام والدتي ، رأيت ماريا تجر يونيس وتجبرها على المغادرة.

‘لقد واجه سايمون وقتًا صعبًا أيضًا .’

حسب كلماتي ، أومأت فلور بتعبير حازم أنه لا داعي للقلق.

سايمون ، أيضًا ، كان بعيدًا عنا لفترة طويلة ولم يتخذ قرارًا إلا بعد وقت طويل من المداولات.

“إنه قدر ، وكل شيء سيعود إلى طبيعته. لا يمكنني تجاوز الأمر بعد سماع الهراء.”

ابتلعت ابتسامة مريرة وأنا أنظر إلى سايمون ، الذي وقف بثقة بجانب الإمبراطورة.

لكن تعبير أبي لم يظهر أي علامة على التحسن.

كان من الصعب تهدئة رأسي المعقد ، وأتساءل عما إذا كان والدي يحتاج أيضًا إلى مثل هذا الوقت ، أو ما إذا كان يجب أن يخبرني عاجلاً.

وفي مثل حالة أبي ،

“دافني.”

“انا بخير .”

“ماذا؟”

عندما سمعت صوتًا لم أرغب في سماعه خلف صوت ماريا ، لم يكن أمامي خيار سوى التوقف بشكل طبيعي.

“لقد انتهت التحية ، لذلك علينا النزول .”

بمجرد أن ابتسمت بسعادة ، سمعت صوتًا عاليًا من الداخل مرة أخرى.

استفقت على صوت والدتي التي تقول أنهم بالفعل انتهو من التحيات .

ولكن بصرف النظر عن ذلك ، كنت قلقة ما إن كان سيكون قادًا على التحكم في مشاعره بسهولة .

سارعت إلى متابعة الاثنين ، وحييت الإمبراطور والإمبراطورة ، ونزلت الدرج.

“ألا يفترض بكِ أن تفهميني ؟ على الأقل إذا كنت ابنتي؟ لماذا بحق خالق الجحيم أنتِ لئيمة جدًا ؟ هل هكذا ربيتكِ ! ابنتي ماريا ، التي كنت أعرفها ، لم تكن لتفعل هذا !”

“دافني ، هل تشعرين بالألم في مكان ما ؟”

عند سماع صوتي ، اتجهت عينا الشخصين اللذين كانا يحدقان في بعضهما البعض نحوي.

“انا بخير .”

“دافني ، هل تشعرين بالألم في مكان ما ؟”

حاولت أن أقول بابتسامة ، لكن المخاوف على وجهي أمي وأبي لم تختف.

“أمي ! إلى متى كنتِ تخططين للهروب من هذا !”

“إذا كان ذلك بسبب الدوقة …”

“إنه شخص خطير للغاية ، ويشتبه في أنه متواطئ في قضية الأحياء الفقيرة ، لذلك أعتقد أننا يجب أن نلاحقه.”

“أوه ، لا. أنا لا أهتم حتى … “

“توقفي .”

“يبدوا أنها تفكر في الخروج إن لم تلاحظي ذلك .”

‘لقد واجه سايمون وقتًا صعبًا أيضًا .’

عندما أدرت رأسي إلى كلام والدتي ، رأيت ماريا تجر يونيس وتجبرها على المغادرة.

بناء على كلمات الإمبراطور ، رفع بيرتولد رأسه وأجاب بصوت جاد.

لم يكن كاستور مكانًا يمكن رؤيته عندما كان بعيدًا ، لذلك كانت الشائعات الوحيدة المتبقية في قاعة المأدبة هي عن الدوق هيرونيس .

بمجرد أن ابتسمت بسعادة ، سمعت صوتًا عاليًا من الداخل مرة أخرى.

نظرت إليه وأدرت رأسي بعيدًا.

للوهلة الأولى ، كان هناك مزيج من الفرح في صوتها .

‘لست في عجلة من أمري الآن .’

“هيا ، لنمنح جلالته هدية و نستمتع بالمأدبة على مهل .”

لم أكن قادرة على رؤية بيرتولد ولا راجنار في أي مكان لا أعرف أين اختفوا في هذا الوقت القصير .

سارعت إلى متابعة الاثنين ، وحييت الإمبراطور والإمبراطورة ، ونزلت الدرج.

‘يجب أن أبحث عنه بنفسي .’

“نعم. كان سايمون أول من وجد الدليل.”

“سأخرج لبعض الوقت.”

“قدر ؟ قدري أنا من أقرره .”

“إلى أين؟”

“نعم. كان سايمون أول من وجد الدليل.”

“…لا أستطيع أن أخبركم بالتفصيل الآن ، لكنني أعتقد أن الشخص الذي قدمه الإمبراطور منذ فترة هو الاخ الأكبر لراجنار .”

بدا التعبير على وجه والدي سعيدًا جدًا لدرجة أنني لم أستطع رؤية وجهه حتى النهاية. و حنيت رأسي .

بادئ ذي بدء ، أضع الكلمات بطريقة بسيطة.

“كونفوشيوس هيرونيس؟”

“إنه شخص خطير للغاية ، ويشتبه في أنه متواطئ في قضية الأحياء الفقيرة ، لذلك أعتقد أننا يجب أن نلاحقه.”

أثناء التفكير في ما يجب القيام به ، جاء صوت آخر من الخلف.

نظر أمي و أبي لكلماتي بذهول و نظرا حولهما بسرعة .

سألته لماذا لم يكن في قاعة الحفلات ، وكان بالخارج وحده في الحديقة. كان لوجه كاستور ظل كثيف ، وبدا مكتئبا أكثر من المعتاد.

لحسن الحظ ، لم يكن هناك من يستمع لذلك قادني الاثنان بشكل طبيعي إلى الخارج.

“ماذا؟”

“دافني ، ماذا تقصدين ؟ هل هو متواطئ ؟”

استحوذ صوت والدي على الروح الذي طارت فجأة .

“أعتقد أنه سيكون صعبًا لأنه لا يوجد وقت كافٍ للخوض في التفاصيل. أنا آسفة حقًا لقولي هذا فجأة ، كان يجب ان أخبركم في وقت سابق …”

بدا التعبير على وجه والدي سعيدًا جدًا لدرجة أنني لم أستطع رؤية وجهه حتى النهاية. و حنيت رأسي .

كما لو كان لا يُصدق ، نظر أبي إلي وإلى قاعة المأدبة حيث كان الإمبراطور ، وتنهد بعمق.

“خرجت لاستنشاق بعض الهواء ، ثم رأيت والدتي وأختي جاءتا …”

“إذن ، هل يعرف بأي فرصة؟”

عندما لم أستطع قول أي شيء ، أخذت أمي يد أبي.

“ربما…”

إن بيرتولد لهو ألمٌ في الرأس .

مع انخفاض صوتي تدريجيًا ، ابتسم والدي بشدة.

واصل الإمبراطور تهنئة والدي ، قائلاً إنه بدا جيدًا بعد الزواج ، وتشاجر معه أيضًا ، وأظهر مظهرًا لطيفًا بشكل غير عادي.

“نعم هذا صحيح.”

“أنا آسف ، كلوي ، لم أكن أعرف أن هذا سيحدث.”

ترددت لبرهة ، ولا أعرف لماذا لا أستطيع الإجابة.

الشخص الذي يقف بمفرده بالقرب من المدخل كان كاستور.

ثم تنهد مرة أخرى.

عند سماع هذه الكلمات ، لم استطع تفويت الأمر على هذا النحو .

سألت والدتي وهي غير قادرة على محو تعبيرها القلق .

سارعت إلى متابعة الاثنين ، وحييت الإمبراطور والإمبراطورة ، ونزلت الدرج.

“هل ولي العهد على علم بذلك؟”

عندما استدرت ، رأيت شعر فلور مبعثر من الرياح ، ربما لأنها كانت تركض على عجل .

“نعم. كان سايمون أول من وجد الدليل.”

“نعم هذا صحيح.”

“حسنًا … عرف سايمون أيضًا .”

نظرت إليه وأدرت رأسي بعيدًا.

وضع أبي إحدى يديه على الحائط مع تعبير جاد على وجهه.

“نعم هذا صحيح.”

عندما لم أستطع قول أي شيء ، أخذت أمي يد أبي.

“سأخرج لبعض الوقت.”

“أكسيل .”

“حسنًا … عرف سايمون أيضًا .”

“أنا آسف ، كلوي ، لم أكن أعرف أن هذا سيحدث.”

ألقيت نظرة خاطفة على فلور لمعرفة ما إذا كان هناك شخص آخر يختبئ ويتنصت ، وأخذت زمام المبادرة وتعرفت على الشخص .

حسب قول والدي ، هزت أمي رأسها .

ابتلعت ابتسامة مريرة وأنا أنظر إلى سايمون ، الذي وقف بثقة بجانب الإمبراطورة.

لكن تعبير أبي لم يظهر أي علامة على التحسن.

نظرت إليه وأدرت رأسي بعيدًا.

“إذا كان الأمر يتعلق بالأحياء الفقيرة ، فإن الأمر يتعلق بما مررتِ به . لا أصدق ذلك. لقد أحب شعب الإمبراطورية دون قيد أو شرط. لماذا …”

“للاحتياط ، خذي فلور . هي موجودة في القصر لذا اذهبِ لرؤيتها .”

“أكسيل …..”

بدى مرتبكًا ، لذا ذهبت الحديقة و تركتهما جانبًا .

“لماذا تغاضى عن مثل هذا الأمر ؟”

“من الغريب ألا أكون قادرة على سماع مثل هذا الصراخ . هل هذه الدوقة هيرونيس ؟ هل هذه شخص نبيل ؟ أم مجرد شجار عائلي ؟”

لم نقل أي شيء لبعضنا البعض .

هدأ صوتها الغاضب تدريجيًا ، وسرعان ما سمع صوت حفيف.

على الرغم من أنه لم يرتكب أحد أي خطأ ، كان من الصعب التحدث أثناء النظر إلى بعضنا البعض.

سألته لماذا لم يكن في قاعة الحفلات ، وكان بالخارج وحده في الحديقة. كان لوجه كاستور ظل كثيف ، وبدا مكتئبا أكثر من المعتاد.

نحن نقدر بعضنا البعض ، لذا كنا حريصين على عدم قول الكلمات المؤذية .

أثناء التفكير في ما يجب القيام به ، جاء صوت آخر من الخلف.

وفي مثل حالة أبي ،

بدا التعبير على وجه والدي سعيدًا جدًا لدرجة أنني لم أستطع رؤية وجهه حتى النهاية. و حنيت رأسي .

فتح والدي فمه أولاً .

لحسن الحظ ، لم يكن هناك من يستمع لذلك قادني الاثنان بشكل طبيعي إلى الخارج.

“اذهبِ.”

على الرغم من أنه لم يرتكب أحد أي خطأ ، كان من الصعب التحدث أثناء النظر إلى بعضنا البعض.

“…….”

سايمون ، أيضًا ، كان بعيدًا عنا لفترة طويلة ولم يتخذ قرارًا إلا بعد وقت طويل من المداولات.

“فقط عندما يُقبض على المجرم تمامًا حتى النهاية سيتم حل استياء أولئك الذين ماتوا ظلماً.”

سألته لماذا لم يكن في قاعة الحفلات ، وكان بالخارج وحده في الحديقة. كان لوجه كاستور ظل كثيف ، وبدا مكتئبا أكثر من المعتاد.

“نعم …..”

“هل هناك يوم أفضل من هذا لتهنئتي على هذا النحو ، جميعًا ؟”

“احرصِ على عدم التعرض للأذى .”

جلس الإمبراطور والإمبراطورة على العرش عندما حان الوقت للوفود من كل بلد لتقديم هداياهم إلى الإمبراطور.

ربت أبي على كتفي بهدوء وأدار رأسه.

سألت والدتي وهي غير قادرة على محو تعبيرها القلق .

“للاحتياط ، خذي فلور . هي موجودة في القصر لذا اذهبِ لرؤيتها .”

بينما كنت أركض بقوة دون أن أكون مدركة للنظرة من حولي ، وقع صوت مألوف على آذاني .

“نعم ، لا تقلق.”

على الرغم من أنه لم يرتكب أحد أي خطأ ، كان من الصعب التحدث أثناء النظر إلى بعضنا البعض.

كانت أكتاف والدي تتدلى و تعبيراته مرهقة .

“نعم هذا صحيح.”

عندما ترددت لأنني كنت حريصة على عدم ترك والدي هكذا ، هزت أمي رأسها و قالت لي “اذهبِِ”. أخذت والدي .

حسب كلماتي ، أومأت فلور بتعبير حازم أنه لا داعي للقلق.

شدّت قبضتي وأنا أرى الشخصين يسيران أمامي.

“نعم ، لا تقلق.”

قم استدرت وبدأت في الركض نحو مكتب الإمبراطور .

لم يكن كاستور مكانًا يمكن رؤيته عندما كان بعيدًا ، لذلك كانت الشائعات الوحيدة المتبقية في قاعة المأدبة هي عن الدوق هيرونيس .

***

“سأذهب للبحث عنه .”

بينما كنت أركض بقوة دون أن أكون مدركة للنظرة من حولي ، وقع صوت مألوف على آذاني .

“ما الخطأ الذي فعلته لتكوني غاضبة جدًا ؟”

“لماذا تفعلين هذا ؟”

“أكسيل .”

“ما الخطأ الذي فعلته لتكوني غاضبة جدًا ؟”

“نعم. كان سايمون أول من وجد الدليل.”

عندما سمعت صوتًا لم أرغب في سماعه خلف صوت ماريا ، لم يكن أمامي خيار سوى التوقف بشكل طبيعي.

مشيت نحو أعماق الحديقة ، تاركة خلفي كاستور و فلور .

هدأ صوتها الغاضب تدريجيًا ، وسرعان ما سمع صوت حفيف.

سايمون ، أيضًا ، كان بعيدًا عنا لفترة طويلة ولم يتخذ قرارًا إلا بعد وقت طويل من المداولات.

نظرًا للمحادثة ، يبدوا بأنهما ذاهبتان للحديقة للتحدث .

أطلق كاستور تنهيدة بينما صرخت ماريا وهي تحاول مواكبة الأمر.

على الرغم من أنني علمت أنه كان عليّ العثور على راجنار و سايمون على الفور ، إلا أنني لم أستطع أن أبتعد عنهما .

“أبدوا و كأنني أحمق . في الوقت الحالي ليس من أجل الصمت ، لكني أريد تحسين العلاقة قليلاً لأننا عائلة .”

‘ماذا أفعل؟’

“أعتقد أن السبب في هذا هو أنكَ لا تريد من أحد سماعهم .”

لم أرغب في الانخراط في علاقة الوادة بابنتها ، ولكن كان من المحبط بعض الشيء تركها كما هي.

ربت الإمبراطور على كتف بيرتولد وأنهى حديثه بتعبير لطيف على وجهه.

أثناء التفكير في ما يجب القيام به ، جاء صوت آخر من الخلف.

مشيت نحو أعماق الحديقة ، تاركة خلفي كاستور و فلور .

“آنستي .”

أومأ كاستور برأسه بصمت على سؤالي. خرجت تنهيدة بشكل عفوي ، لأنه كان محبطًا من الطريقة و بدا عليه الذهول إلى حدٍ ما .

عندما استدرت ، رأيت شعر فلور مبعثر من الرياح ، ربما لأنها كانت تركض على عجل .

حاولت أن أقول بابتسامة ، لكن المخاوف على وجهي أمي وأبي لم تختف.

بمجرد أن ابتسمت بسعادة ، سمعت صوتًا عاليًا من الداخل مرة أخرى.

“فلور ، يبدوا كونفوشيوس مرتبكًا . لذا من فضلكِ رافقيه بدلاً مني الآن .”

“ألا يفترض بكِ أن تفهميني ؟ على الأقل إذا كنت ابنتي؟ لماذا بحق خالق الجحيم أنتِ لئيمة جدًا ؟ هل هكذا ربيتكِ ! ابنتي ماريا ، التي كنت أعرفها ، لم تكن لتفعل هذا !”

مشيت نحو أعماق الحديقة ، تاركة خلفي كاستور و فلور .

في صرخة يونيس ، تشدد تعبير فلور.

“ما الخطأ الذي فعلته لتكوني غاضبة جدًا ؟”

“من يستطيع أن يرى أن والدتي هي الضحية! من فضلك عودي لحواسكِ !”

أومأ كاستور برأسه بصمت على سؤالي. خرجت تنهيدة بشكل عفوي ، لأنه كان محبطًا من الطريقة و بدا عليه الذهول إلى حدٍ ما .

ماذا تفعلين و أنتِ هنا في مكان لا يوجد به ناس في الحديقة ؟

راجنار ، أيضًا ، كان يحدق في بيرتولد وعيناه مفتوحتان تمامًا كما لو كان متفاجئًا .

رفع الصوت و كأنها تقول أن يأتوا ليلقوا نظرة .

“هل ولي العهد على علم بذلك؟”

“لا يجب عليكِ أن تعطيها قلبكِ بعد الآن ، هي طفلة سوف تختفي على أي حال !”

نظرًا للمحادثة ، يبدوا بأنهما ذاهبتان للحديقة للتحدث .

“ماذا تقصدين بهذا؟”

“لماذا أنت هنا؟”

“القدر محدد ، والعالم سوف يفسد كل شيء حسب القدر. أولئك الذين يهينوننا الآن لن يتمكنوا من رفع رؤوسهم!”

كان من الصعب تهدئة رأسي المعقد ، وأتساءل عما إذا كان والدي يحتاج أيضًا إلى مثل هذا الوقت ، أو ما إذا كان يجب أن يخبرني عاجلاً.

للوهلة الأولى ، كان هناك مزيج من الفرح في صوتها .

“كونفوشيوس هيرونيس؟”

“توقفي .”

لم نقل أي شيء لبعضنا البعض .

عند سماع هذه الكلمات ، لم استطع تفويت الأمر على هذا النحو .

في صرخة يونيس ، تشدد تعبير فلور.

‘هل هناك خطة ؟’

على الرغم من أنه لم يرتكب أحد أي خطأ ، كان من الصعب التحدث أثناء النظر إلى بعضنا البعض.

إن بيرتولد لهو ألمٌ في الرأس .

‘إذا كان الإمبراطور متورطًا في القضية ، فهل سيكون والدي على ما يرام؟’

أوقفني أنا و فلور الصوت و توجهنا نحوه .

“راجنار ، لماذا هو هنا ….”

لكن ماريا ويونيس لم يكونا الوحيدين في الحديقة.

جلس الإمبراطور والإمبراطورة على العرش عندما حان الوقت للوفود من كل بلد لتقديم هداياهم إلى الإمبراطور.

ألقيت نظرة خاطفة على فلور لمعرفة ما إذا كان هناك شخص آخر يختبئ ويتنصت ، وأخذت زمام المبادرة وتعرفت على الشخص .

“أكسيل .”

“كونفوشيوس هيرونيس؟”

“لماذا أنت هنا؟”

“كاستور؟”

“سأذهب للبحث عنه .”

الشخص الذي يقف بمفرده بالقرب من المدخل كان كاستور.

قرب نهاية خطاب الإمبراطور ، استدعى بيرتولد ، الذي كان يقف خلفه ، على مقربة منه.

سألته لماذا لم يكن في قاعة الحفلات ، وكان بالخارج وحده في الحديقة. كان لوجه كاستور ظل كثيف ، وبدا مكتئبا أكثر من المعتاد.

ولكن بصرف النظر عن ذلك ، كنت قلقة ما إن كان سيكون قادًا على التحكم في مشاعره بسهولة .

“لماذا أنت هنا؟”

على حد علمي ، لن يخفي أكسيليوس أخطاء أخيه بسهولة.

أجاب كاستور على سؤال فلور بصوت قاتم مثل تعبيره.

بناء على كلمات الإمبراطور ، رفع بيرتولد رأسه وأجاب بصوت جاد.

“خرجت لاستنشاق بعض الهواء ، ثم رأيت والدتي وأختي جاءتا …”

نظرت إليه وأدرت رأسي بعيدًا.

“أمي ! إلى متى كنتِ تخططين للهروب من هذا !”

‘من الصعب اتباع والدايّ هكذا .’

أطلق كاستور تنهيدة بينما صرخت ماريا وهي تحاول مواكبة الأمر.

مشيت نحو أعماق الحديقة ، تاركة خلفي كاستور و فلور .

“أعتقد أن السبب في هذا هو أنكَ لا تريد من أحد سماعهم .”

مع انخفاض صوتي تدريجيًا ، ابتسم والدي بشدة.

أومأ كاستور بهدوء لأنني كنت على حق .

غطت الإمبراطورة ، التي كانت بجانب الإمبراطور ، فمها أيضًا وابتسمت برشاقة بمظهرها الجميل .

“لا أعتقد أنه الوقت المناسب لي للتدخل ، لذا سأفعل ما بوسعي .”

ربت أبي على كتفي بهدوء وأدار رأسه.

“كيف تحافظ على نفسكَ هكذا ؟”

أومأ كاستور برأسه بصمت على سؤالي. خرجت تنهيدة بشكل عفوي ، لأنه كان محبطًا من الطريقة و بدا عليه الذهول إلى حدٍ ما .

أومأ كاستور برأسه بصمت على سؤالي. خرجت تنهيدة بشكل عفوي ، لأنه كان محبطًا من الطريقة و بدا عليه الذهول إلى حدٍ ما .

“فقط عندما يُقبض على المجرم تمامًا حتى النهاية سيتم حل استياء أولئك الذين ماتوا ظلماً.”

“أبدوا و كأنني أحمق . في الوقت الحالي ليس من أجل الصمت ، لكني أريد تحسين العلاقة قليلاً لأننا عائلة .”

ماذا تفعلين و أنتِ هنا في مكان لا يوجد به ناس في الحديقة ؟

حسب كلماتي ، بدأت عيون كاستور ترتجف.

نحن نقدر بعضنا البعض ، لذا كنا حريصين على عدم قول الكلمات المؤذية .

بدى مرتبكًا ، لذا ذهبت الحديقة و تركتهما جانبًا .

“توقفي .”

“فلور ، يبدوا كونفوشيوس مرتبكًا . لذا من فضلكِ رافقيه بدلاً مني الآن .”

“أكسيل …..”

حسب كلماتي ، أومأت فلور بتعبير حازم أنه لا داعي للقلق.

“يبدوا أنها تفكر في الخروج إن لم تلاحظي ذلك .”

مشيت نحو أعماق الحديقة ، تاركة خلفي كاستور و فلور .

نظرًا للمحادثة ، يبدوا بأنهما ذاهبتان للحديقة للتحدث .

“أعتقد أنه من الأفضل القيام بذلك باعتدال.”

بمجرد أن ابتسمت بسعادة ، سمعت صوتًا عاليًا من الداخل مرة أخرى.

عند سماع صوتي ، اتجهت عينا الشخصين اللذين كانا يحدقان في بعضهما البعض نحوي.

بينما كنت أركض بقوة دون أن أكون مدركة للنظرة من حولي ، وقع صوت مألوف على آذاني .

بدت ماريا مرتبكة ثم خجلت ، ونظرت إليّ يونيس و جعدت تعابير وجهها بسخط .

“إذن ، هل يعرف بأي فرصة؟”

“هل لديكِ هواية التنصت؟”

“هل لديكِ هواية التنصت؟”

“من الغريب ألا أكون قادرة على سماع مثل هذا الصراخ . هل هذه الدوقة هيرونيس ؟ هل هذه شخص نبيل ؟ أم مجرد شجار عائلي ؟”

أجاب كاستور على سؤال فلور بصوت قاتم مثل تعبيره.

على عكس ماريا ، التي لم تكن متأكدة مما يجب أن تفعله بخجلها ، كانت يونيس قد ألقت نظرة على وجهي بشكل غير عادل و كأن كبريائها يؤلمها .

‘لقد واجه سايمون وقتًا صعبًا أيضًا .’

ضحكت و فتحت فمي قبل أن تفعل هذا .

الشخص الذي يقف بمفرده بالقرب من المدخل كان كاستور.

“وعندما حاولت الاستماع ، كانت هناك بعض الكلمات التي لم أفهمها.”

بادئ ذي بدء ، أضع الكلمات بطريقة بسيطة.

“ماذا؟”

“آنستي .”

“إنه قدر ، وكل شيء سيعود إلى طبيعته. لا يمكنني تجاوز الأمر بعد سماع الهراء.”

مع انخفاض صوتي تدريجيًا ، ابتسم والدي بشدة.

اقتربت خطوة واحدة من يونيس ، وأقرب منها خطوة ، وتحدثت بسرعة.

نظرًا للمحادثة ، يبدوا بأنهما ذاهبتان للحديقة للتحدث .

“قدر ؟ قدري أنا من أقرره .”

“راجنار ، لماذا هو هنا ….”

-ترجمة إسراء .

“…….”

نظر أمي و أبي لكلماتي بذهول و نظرا حولهما بسرعة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط