نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 179

انفجرت يونيس ضاحكة على كلامي.

لم تكن تفهم سبب تعاطفها مع رجل يمكن النظر له كعدو .

تجاهلتني بشكل صارخ و ضحكت .

كيف يمكن للرجل الكبير أن يبكي بهذه السهولة؟

“كيف تعتقدين بأنه يمكنكِ تغيير كل هذا؟”

‘رجل غريب.’

لويت شفتيّ و ابتسمت و أنا أرد نفس الابتسامة .

صوت شنيع من الضحك

“يبدوا أنكِ اسأتِ فهم شيء ما .”

“……”

“أنا ؟ لست أنا من اخطأ ، يالكِ من مسكينة .”

“….يمكنني الوثوق بوالدتي؟”

حدقت في يونيس ونقرت على لساني في شفقة.

“بالتالي؟”

قلت بصوت حزين ، رد فعلي تجاهها جعلها تحمر خجلاً وكأنها قظ تعرضت للإهانة .

تجعد وجه فلور علانية.

“هذا واقع.”

“آهغ!”

“……”

“بعد ذلك ، من الآن فصاعدًا ، يمكنك العثور على شخص يعتني بك باعتبارك كاستور ، و ليس كونفوشيوس هيرونيس.”

“ليست الرواية التي قمتِ بكتابتها ، الناس حولكِ يعيشون و يتنفسون .”

بهذه الكلمات ، أصبح المكان هادئًا بشكل رهيب.

بهذه الكلمات ، أصبح المكان هادئًا بشكل رهيب.

“بالتالي؟”

حدقت في وجهها بشكل مثير للشفقة عندما جاء ارتباكها في عينيها المتفاجئتين.

“من فضلكِ.”

“إلى متى تخططين للهروب من الواقع بطريقة مثيرة للشفقة ؟ ألا تخجلين من رؤية أطفالكِ لكِ؟”

لم يبق أحد حول كاستور.

تحول نظري من على عيون يونيس المرتجفة لماريا .

تنهدت فلور لصوت كاستور الضعيف .

وقفت ماريا دون حراك ونظرت إلى يونيس بنظرة بدت وكأنها على وشك البكاء.

“لم أكن لأقبض عليها إن سمحت لها بالرحيل .”

“…كنت أتمنى لو لم يكن هذا صحيحًا . أمي تعرف كل شيء. تعلمون كلكم أن والدتي ارتكبت خطأ وأن شخصاً مات بسببها ظلماً! “

-ترجمة إسراء

في النهاية ، سالت دموع ماريا على خديها.

انتهى الماضي الفخور بكونك كونفوشيوس هيرونيس.

مع اختفاء مظهرها النشط المعتاد ، بكت بمرارة ، مدت يونيس يدها على عجل إلى ماريا ، وبدا أنها أكثر دهشة مما كانت عليه من قبل.

“بعد ذلك ، من الآن فصاعدًا ، يمكنك العثور على شخص يعتني بك باعتبارك كاستور ، و ليس كونفوشيوس هيرونيس.”

ولكن قبل أن تصل يد يونيس إلى ماريا ، تراجعت عنها وتجنبتها.

لم تقل يونيس أي شيء ، فقط كانت تحدق في ماريا مع تعبيرها الصادم على وجهها.

“توقفي ، أمي . لا أريد أن أرى امي تفعل شيئًا سيئًا بعد الآن .”

تيبس وجه يونيس و استدارت نحوي مرة أخرى .

دفنت ماريا وجهها بين يديها وهزت كتفيها.

“هل تعلمين أن ماريا ليست فقط الشخص الحزين ؟ الشيء نفسه ينطبق على كاستور. هل تعلمين بأنه كان يراقبكِ في الحديقة للحفاظ على سمعتك من التشويه؟ كونفوشيوس هيرونيس يراقب مثل اللص.”

وسرعان ما تردد صدى بكائها في الحديقة الهادئة.

“ماذا؟”

لم تقل يونيس أي شيء ، فقط كانت تحدق في ماريا مع تعبيرها الصادم على وجهها.

“…….”

“هل تعلمين أن ماريا ليست فقط الشخص الحزين ؟ الشيء نفسه ينطبق على كاستور. هل تعلمين بأنه كان يراقبكِ في الحديقة للحفاظ على سمعتك من التشويه؟ كونفوشيوس هيرونيس يراقب مثل اللص.”

كان من الأسرع أن يمسك بي الرجل أكثر من أن أهرب .

تيبس وجه يونيس و استدارت نحوي مرة أخرى .

“إنها لمحة سريعة ، لكن هل أنتِ من يبقيها راجنار بجانبه ؟”

“هل مازلتِ تفكرين في أن هذا المكان مزيف ؟ هل كان كل هذا كذبة بالنسبة لكِ ؟ لكي تعيشي و تجدي السعادة .”

كيف يمكن للرجل الكبير أن يبكي بهذه السهولة؟

“……..”

“……”

“ليس أنا فقط .”

“….علينا الانتظار لمعرفة ذلك .”

“……..”

أولئك الذين أُجبروا على القدوم كأصدقاء مقربين ، وأولئك الذين حاولوا الظهور بمظهر حسن بالنسبة لي .

“الفرحة ، الحزن ، السعادة ، الألم . ومع ذلك ، لا يمكن للعالم الذي نبحث عنه أن يكذب مرة أخرى بشأن السعادة.”

على الرغم من الضحك المرعب ، إلا أن الأجواء القاسية المحيطة بالمكان لم تتغير.

بدأت الدموع تتدفق من عيون يونيس الحمراء المحتقنة بالدم.

تجعد جبين فلور.

“استيقظي و انظري للواقع الذي أمامكِ . لا تحاولي الهروب من العقوبة التي تستحقينها.”

“أنا لا أعرف من أنتَ ، لكن دعها تذهب !”

‘لأن هذه هي الطريقة التي يمكنك من خلالها تحمل المسؤولية عن كل ما فعلته حتى الآن.’

“ليست الرواية التي قمتِ بكتابتها ، الناس حولكِ يعيشون و يتنفسون .”

انحرف وجه يونيس ، في النهاية بدأت في البكاء بصمت .

انحرف وجه يونيس ، في النهاية بدأت في البكاء بصمت .

“…..لا ينبغي أن يكون الأمر بهذه الطريقة ، أنا لستُ شخصًا سيئًا .”

ابتسمت فلور بدهشة لأنه لم يكن مدركًا لأنه سيسمع مثل هذه الكلمات .

في مواجهة الواقع الرهيب الذي واجهته ، انتهى بها الأمر إلى الشعور بالإحباط أكثر من اليوم الذي ظهر فيه كل شيء.

“لا تشكرني ، ادفع لي لاحقًا.”

لن تسمح لها الحقيقة الباردة المتمثلة في الإنكار والإنكار بالهروب.

“……”

اهتز جسد يونيس بشدة.

كما لو كان سيخنقني من رقبتي في أي لحظة ، أدرت رأسي سريعًا.

كافحت حتى لا تسقط ، لكنها سرعان ما سقطت .

انفجرت يونيس ضاحكة على كلامي.

جاءت ضحكة من الأعلى .

“…….”

“ماذا ؟ هذا ممل للغاية . أين نظرتكِ المليئة بالكبرياء .”

ابتسمت فلور للابتسامة البريئة التي كانت تبدوا كشخص من سنه .

صوت شنيع من الضحك

في مواجهة الواقع الرهيب الذي واجهته ، انتهى بها الأمر إلى الشعور بالإحباط أكثر من اليوم الذي ظهر فيه كل شيء.

بدأت أكتاف يونيس ترتجف عند سماع الصوت.

حسب كلماته بيرتولد ، ارتجفت فلور و جزت على أسنانها من الغضب .

لاحظت ماريا أن يونيس كانت في حالة غريبة ورفعت رأسها ببطء.

لم يبق أحد حول كاستور.

“يجب أن تكون … أنتَ الذي أتيتَ مع الكونت ..”

‘رجل غريب.’

“هاها ، لقد تذكرتي .”

***

على الرغم من الضحك المرعب ، إلا أن الأجواء القاسية المحيطة بالمكان لم تتغير.

كافحت حتى لا تسقط ، لكنها سرعان ما سقطت .

شعرت بغرابة من الصوت الذي شعرت به ورائي مباشرة ، لذلك صرخت بسرعة.

حدقت في يونيس ونقرت على لساني في شفقة.

“فلور!”

“كيف ستعرف كيفية تكوين صداقات حقيقة إن لم تجرب ؟ من الممكن أن تكون اقل حظًا .”

***

سأل كاستور بحذر .

نظرت فلور لكاستور واقفًا بغباء و نقرت على لسانها .

“أنا لا أعرف من أنتَ ، لكن دعها تذهب !”

‘آنستي مراعية للغاية .’

“بالتالي؟”

لم تكن تفهم سبب تعاطفها مع رجل يمكن النظر له كعدو .

انفجرت يونيس ضاحكة على كلامي.

‘لا يمكنني الفهم ما لم أكن الآنسة.’

انفجرت يونيس ضاحكة على كلامي.

بأوامر دافني إلى فلور ، قررت أنها لا تحتاج حتى إلى فهمها.

على الرغم من عدم وجود إجابة محددة ، إلا أن وجه كاستور أظهر نفس الابتسامة كما كان من قبل.

وقفت فلور بجانب كاستور ، الذي كان له تعبير قاتم غير مناسب على وجهه .

تحول نظري من على عيون يونيس المرتجفة لماريا .

“….ألستُ مثيرًا للشفقة ؟”

حسب كلمات بيرتولد ، أدارت ماريا رأسها بنظرتها المذهولة ليونيس .

“ماذا تقصد ؟”

تيبس وجه يونيس و استدارت نحوي مرة أخرى .

“كل شيء من البداية إلى النهاية.”

لصرخة ماريا ، استجاب بيرتولد بصوت مثير للاهتمام ، مختلف عن الصوت السابق.

عند سماع صوت كاستور الكئيب ، أدارت فلور رأسها لتنظر له .

“من فضلكِ.”

المظهر الذي تسبب لها في الإزعاج أينما ذهب ، لقد كان لأول مرة تراه هكذا و كأنه في محنة .

أولئك الذين أُجبروا على القدوم كأصدقاء مقربين ، وأولئك الذين حاولوا الظهور بمظهر حسن بالنسبة لي .

“أنا لست كونفوشيوس ، لذلك لا أعرف بالضبط ما الذي تتحدث عنه.”

“مرحبًا أيتها الدوقة . لا معنى للأمر الآن ، لكن أين ذهبت النظرة السامة من آخر مرة ؟”

سقطت الدموع من عيني كاستور على صوت فلور البارد.

“بالتالي ….”

“لماذا ، لماذا تبكي؟”

صوت شنيع من الضحك

كيف يمكن للرجل الكبير أن يبكي بهذه السهولة؟

على الرغم من صوت فلور المرعب ، إلا أن كاستور رمش عينيه ولم يستطع قول أي شيء.

في حيرة من أمرها ، أخرجت فلور المنديل و سلمت له .

“….ألستُ مثيرًا للشفقة ؟”

“تبدوا قبيحًا ، امسح دموعكَ .”

على الرغم من صوت فلور المرعب ، إلا أن كاستور رمش عينيه ولم يستطع قول أي شيء.

“شكرًا لكِ .”

“آه ، كان من الجيد جدًا أن أحضر المأدبة اليوم. لم أرغب في الحضور لأن الأمر كان مزعجًا ، لكن الآن لديّ هذا النوع من المواقف .”

“لا تشكرني ، ادفع لي لاحقًا.”

لن تسمح لها الحقيقة الباردة المتمثلة في الإنكار والإنكار بالهروب.

كان صوتًا صعبًا ، لكن كاستور ابتسم قليلاً عند هذه الكلمات.

“أنا شريك والدتك في العمل. لأن والدتك طلبت منك قتل هذه المرأة.”

“بكيت ثم ضحكت…”

“ألن تتظاهري بأنكِ لا تعرفين شيئًا ؟”

نظرت فلور إلى كاستور كما لو كان شخصًا غريبًا ، وحتى في تلك العيون ، لم يمسح الابتسامة على شفتيه.

جاءت ضحكة من الأعلى .

كانت عيناه مبللتان بالدموع مطويتين بلطف.

‘لأن هذه هي الطريقة التي يمكنك من خلالها تحمل المسؤولية عن كل ما فعلته حتى الآن.’

عندما يضحك يكون مختلفًا بعض الشيء .

عندما لم يعد من الممكن سماع صوت يونيس الكئيب ، توقفت ماريا أمامها وسألت.

عادة ، قيل لـكاستور أنه يشبه كونلاند ، لكن عندما ابتسم هكذا ، بدا وكأنه شخص مختلف تمامًا.

“…كنت أتمنى لو لم يكن هذا صحيحًا . أمي تعرف كل شيء. تعلمون كلكم أن والدتي ارتكبت خطأ وأن شخصاً مات بسببها ظلماً! “

“بالتالي ….”

“أنا….”

“بالتالي؟”

عند سماع صوت كاستور الكئيب ، أدارت فلور رأسها لتنظر له .

سأل كاستور بحذر .

“كيف ستعرف كيفية تكوين صداقات حقيقة إن لم تجرب ؟ من الممكن أن تكون اقل حظًا .”

“ألن تتظاهري بأنكِ لا تعرفين شيئًا ؟”

“انه ممتع.”

“…إذا كنت تريد مني التظاهر ، فأنا على استعداد للقيام بذلك.”

“يبدو أنك لا تريد قتلي على الفور على أي حال ، فلماذا لا تتوقف عن المزاح؟”

“لالا ، لا تفعلي ذلك .”

“يبدو أنك لا تريد قتلي على الفور على أي حال ، فلماذا لا تتوقف عن المزاح؟”

تجعد جبين فلور.

تنزلق يده بلطف على شعري وتداعب رقبتي.

‘رجل غريب.’

كافحت حتى لا تسقط ، لكنها سرعان ما سقطت .

كاستور ، غير مدرك للحقيقة ، ابتلعت الكلمات التي لم تستطع إخراجها ، وأضاف كلماته على الفور.

“مرحبًا أيتها الدوقة . لا معنى للأمر الآن ، لكن أين ذهبت النظرة السامة من آخر مرة ؟”

“مجرد أن موقفك هو نفسه كما كان في المرة الأولى ، لذلك يبدو أنه في كل مرة نلتقي فيها في المستقبل ، ستقولين نفس الشيء .”

صوت شنيع من الضحك

“ماذا؟”

حدقت في وجهها بشكل مثير للشفقة عندما جاء ارتباكها في عينيها المتفاجئتين.

تجعد وجه فلور علانية.

بدأت الدموع تتدفق من عيون يونيس الحمراء المحتقنة بالدم.

“ستكونين الوحيدة التي تعاملني بنفس الطريقة ، بسمعتي السيئة بنفس الشائعات . كنت سعيدًا جدًا بهذه الحقيقة .”

صعدت صرخة الرعب عبر جسدي عند سماع صوته بجواري .

نظرت فلور له بهدوء .

بدأت الدموع تتدفق من عيون يونيس الحمراء المحتقنة بالدم.

“كان من المؤلم معرفة أنه لولا والديّ وأختي ، كنت مجرد صدفة لا يستطيع فعل أي شيء . لا يوجد أحد بجانبي .”

حسب كلماته بيرتولد ، ارتجفت فلور و جزت على أسنانها من الغضب .

انتهى الماضي الفخور بكونك كونفوشيوس هيرونيس.

“هل مازلتِ تفكرين في أن هذا المكان مزيف ؟ هل كان كل هذا كذبة بالنسبة لكِ ؟ لكي تعيشي و تجدي السعادة .”

لم يبق أحد حول كاستور.

“يجب أن تكون … أنتَ الذي أتيتَ مع الكونت ..”

أولئك الذين أُجبروا على القدوم كأصدقاء مقربين ، وأولئك الذين حاولوا الظهور بمظهر حسن بالنسبة لي .

“هل تعلمين أن ماريا ليست فقط الشخص الحزين ؟ الشيء نفسه ينطبق على كاستور. هل تعلمين بأنه كان يراقبكِ في الحديقة للحفاظ على سمعتك من التشويه؟ كونفوشيوس هيرونيس يراقب مثل اللص.”

غادر الجميع وكنت وحدي.

“إنها لمحة سريعة ، لكن هل أنتِ من يبقيها راجنار بجانبه ؟”

عندما تم رسم اسم عائلة هيرونيس فوق كاستور ، كان أولئك الذين غادروا دون أي ندم يراقبونه.

عندما استعاد كاستور ، الذي كان يتدلى مثل الوحش الذي كان على وشك الانهيار ، طاقته قليلاً ، شعر براحة أكبر وكان فخوراً.

كان كاستور حزينًا لأنه في النهاية كل ما أعطي له كان هذا.

كان صوتًا صعبًا ، لكن كاستور ابتسم قليلاً عند هذه الكلمات.

“كما قالت آنستي ، كونفوشيوس ليس مذنبا.”

“أنا ؟ لست أنا من اخطأ ، يالكِ من مسكينة .”

“لا ، أنا أفهمهم أيضًا.”

“هل تعرفين اسمي ؟ هل أخبركِ راجنار ؟ لأي مدى تحدثتما ؟”

“ماذا؟”

“الفرحة ، الحزن ، السعادة ، الألم . ومع ذلك ، لا يمكن للعالم الذي نبحث عنه أن يكذب مرة أخرى بشأن السعادة.”

“لا يمكنني حتى رفع صوتي إلى والديّ بفخر مثل أختي … لأنني رجل مثير للشفقة لا يعرف إلا كيف يستاء. من الطبيعي أن يغادر الجميع من حولي .”

تنزلق يده بلطف على شعري وتداعب رقبتي.

قررت فلور التوقف عن الاهتمام بتعبيرات وجهها .

“أنا شريك والدتك في العمل. لأن والدتك طلبت منك قتل هذه المرأة.”

“هل كنت هذا النوع من الأشخاص؟ اعتقدت أنك كنت وقحًا للغاية ومغرورًا ولديك احترام كبير لذاتك.”

“بيرتولد!”

“لأن هذه كانت قصة عندما كنت كونفوشيوس هيرونيس.”

بدأت أكتاف يونيس ترتجف عند سماع الصوت.

تنهدت فلور لصوت كاستور الضعيف .

نظرت فلور لكاستور واقفًا بغباء و نقرت على لسانها .

ثم خدشت مؤخرة رأسها من أجل لا شيء ، ثم انزعجت.

“الفرحة ، الحزن ، السعادة ، الألم . ومع ذلك ، لا يمكن للعالم الذي نبحث عنه أن يكذب مرة أخرى بشأن السعادة.”

“بعد ذلك ، من الآن فصاعدًا ، يمكنك العثور على شخص يعتني بك باعتبارك كاستور ، و ليس كونفوشيوس هيرونيس.”

ولكن حتى للحظة ، بعد سماع صرخة دافني في الحديقة ، مسح الابتسامة التي على فمه و ركض نحو الصوت .

“ماذا؟”

في النهاية ، سالت دموع ماريا على خديها.

“لن يكون الأمر سهلاً لأن علاقاتك السابقة قد دُمرت ، لكنكَ تعلمت الكثير .”

“بالتالي؟”

“…….”

“هذا واقع.”

تراجع كاستور لكلام فلور .

-ترجمة إسراء

ابتسمت فلور بدهشة لأنه لم يكن مدركًا لأنه سيسمع مثل هذه الكلمات .

لصرخة ماريا ، استجاب بيرتولد بصوت مثير للاهتمام ، مختلف عن الصوت السابق.

“كيف ستعرف كيفية تكوين صداقات حقيقة إن لم تجرب ؟ من الممكن أن تكون اقل حظًا .”

“…….”

على الرغم من صوت فلور المرعب ، إلا أن كاستور رمش عينيه ولم يستطع قول أي شيء.

بهذه الكلمات ، أصبح المكان هادئًا بشكل رهيب.

نظرًا لأنه لم يقل أي شيء ، حاولت فلور أن تدير رأسها بخجل .

تيبس وجه يونيس و استدارت نحوي مرة أخرى .

“أنتِ أيضًا ….”

نظرت فلور لكاستور واقفًا بغباء و نقرت على لسانها .

“ماذا؟”

“هاها ، لقد تذكرتي .”

“إذا أصبحت أقل حظًا ، هل يمكنك أن تكوني صديقتي الحقيقية؟”

تجعد جبين فلور.

“….علينا الانتظار لمعرفة ذلك .”

تيبس وجه يونيس و استدارت نحوي مرة أخرى .

على الرغم من عدم وجود إجابة محددة ، إلا أن وجه كاستور أظهر نفس الابتسامة كما كان من قبل.

لم تقل يونيس أي شيء ، فقط كانت تحدق في ماريا مع تعبيرها الصادم على وجهها.

ابتسمت فلور للابتسامة البريئة التي كانت تبدوا كشخص من سنه .

“لا يمكنني حتى رفع صوتي إلى والديّ بفخر مثل أختي … لأنني رجل مثير للشفقة لا يعرف إلا كيف يستاء. من الطبيعي أن يغادر الجميع من حولي .”

“إنه أمر مزعج ، لكن … حاولي عدم حمل مشاعر سيئة لي .”

كاستور ، غير مدرك للحقيقة ، ابتلعت الكلمات التي لم تستطع إخراجها ، وأضاف كلماته على الفور.

“سأحاول .”

“لا ، لست كذلك . ماريا ، بالطبع لا !”

“من فضلكِ.”

تجعد جبين فلور.

ظهر لون أحمر على خدود كاستور لكن فلور لم تلاحظ ذلك .

على الرغم من صوت فلور المرعب ، إلا أن كاستور رمش عينيه ولم يستطع قول أي شيء.

عندما استعاد كاستور ، الذي كان يتدلى مثل الوحش الذي كان على وشك الانهيار ، طاقته قليلاً ، شعر براحة أكبر وكان فخوراً.

كان صوتًا صعبًا ، لكن كاستور ابتسم قليلاً عند هذه الكلمات.

ولكن حتى للحظة ، بعد سماع صرخة دافني في الحديقة ، مسح الابتسامة التي على فمه و ركض نحو الصوت .

“…….”

***

“الفرحة ، الحزن ، السعادة ، الألم . ومع ذلك ، لا يمكن للعالم الذي نبحث عنه أن يكذب مرة أخرى بشأن السعادة.”

كان من الأسرع أن يمسك بي الرجل أكثر من أن أهرب .

عادة ، قيل لـكاستور أنه يشبه كونلاند ، لكن عندما ابتسم هكذا ، بدا وكأنه شخص مختلف تمامًا.

“آهغ!”

“بيرتولد!”

الرجل ، الذي أمسك بي من ذراعي وجذبني بالقرب منه ، انفجر ضاحكًا .

“يبدو أنك لا تريد قتلي على الفور على أي حال ، فلماذا لا تتوقف عن المزاح؟”

“إنها لمحة سريعة ، لكن هل أنتِ من يبقيها راجنار بجانبه ؟”

“ألستِ خائفة ؟”

“بيرتولد!”

“ألستِ خائفة ؟”

“هل تعرفين اسمي ؟ هل أخبركِ راجنار ؟ لأي مدى تحدثتما ؟”

لن تسمح لها الحقيقة الباردة المتمثلة في الإنكار والإنكار بالهروب.

صعدت صرخة الرعب عبر جسدي عند سماع صوته بجواري .

“لا ، لست كذلك . ماريا ، بالطبع لا !”

“آنستي !”

انحرف وجه يونيس ، في النهاية بدأت في البكاء بصمت .

رأيت فلور وكاستور يركضون نحوي.

“لا ، أنا أفهمهم أيضًا.”

رأتني فور محتجزة و صرخت .

“ليس أنا فقط .”

وسحبت سيفها على الفور ، بكن طالما أنا محتجزة كـرهينة ، لم تستطع التحرك .

عادة ، قيل لـكاستور أنه يشبه كونلاند ، لكن عندما ابتسم هكذا ، بدا وكأنه شخص مختلف تمامًا.

“أنا لا أعرف من أنتَ ، لكن دعها تذهب !”

كانت عيناه مبللتان بالدموع مطويتين بلطف.

“لم أكن لأقبض عليها إن سمحت لها بالرحيل .”

“ألن تتظاهري بأنكِ لا تعرفين شيئًا ؟”

حسب كلماته بيرتولد ، ارتجفت فلور و جزت على أسنانها من الغضب .

“ليست الرواية التي قمتِ بكتابتها ، الناس حولكِ يعيشون و يتنفسون .”

“آه ، كان من الجيد جدًا أن أحضر المأدبة اليوم. لم أرغب في الحضور لأن الأمر كان مزعجًا ، لكن الآن لديّ هذا النوع من المواقف .”

“هل هذا صحيح ، أمي ؟”

قام بيرتولد بالمسح على شعري بلطف .

وسحبت سيفها على الفور ، بكن طالما أنا محتجزة كـرهينة ، لم تستطع التحرك .

تنزلق يده بلطف على شعري وتداعب رقبتي.

“لا تشكرني ، ادفع لي لاحقًا.”

كما لو كان سيخنقني من رقبتي في أي لحظة ، أدرت رأسي سريعًا.

“ماذا؟”

“ألستِ خائفة ؟”

سأل كاستور بحذر .

“يبدو أنك لا تريد قتلي على الفور على أي حال ، فلماذا لا تتوقف عن المزاح؟”

تجعد جبين فلور.

“انه ممتع.”

“كما قالت آنستي ، كونفوشيوس ليس مذنبا.”

ابتسم الرجل الذي يشبه راجنار ، لكنه كان مختلفًا عنه ، لقد كان شاحبًا و لديه لون غريب .

ولكن قبل أن تصل يد يونيس إلى ماريا ، تراجعت عنها وتجنبتها.

لقد كنت حذرة من بيرتولد و أفكر في طريقة للخروج ، لكن على عكسي ، تحدث مع يونيس بتعبير مريح .

“ماذا ؟ هذا ممل للغاية . أين نظرتكِ المليئة بالكبرياء .”

“مرحبًا أيتها الدوقة . لا معنى للأمر الآن ، لكن أين ذهبت النظرة السامة من آخر مرة ؟”

غادر الجميع وكنت وحدي.

“أنا….”

عندما استعاد كاستور ، الذي كان يتدلى مثل الوحش الذي كان على وشك الانهيار ، طاقته قليلاً ، شعر براحة أكبر وكان فخوراً.

عندما لم يعد من الممكن سماع صوت يونيس الكئيب ، توقفت ماريا أمامها وسألت.

“….علينا الانتظار لمعرفة ذلك .”

“من بحق خالق الجحيم تكون ؟ دعها تذهب !”

تحول نظري من على عيون يونيس المرتجفة لماريا .

لصرخة ماريا ، استجاب بيرتولد بصوت مثير للاهتمام ، مختلف عن الصوت السابق.

ولكن قبل أن تصل يد يونيس إلى ماريا ، تراجعت عنها وتجنبتها.

“أنا شريك والدتك في العمل. لأن والدتك طلبت منك قتل هذه المرأة.”

تيبس وجه يونيس و استدارت نحوي مرة أخرى .

“…عذرًا ؟”

عند سماع صوت كاستور الكئيب ، أدارت فلور رأسها لتنظر له .

حسب كلمات بيرتولد ، أدارت ماريا رأسها بنظرتها المذهولة ليونيس .

ابتسمت فلور بدهشة لأنه لم يكن مدركًا لأنه سيسمع مثل هذه الكلمات .

“هل هذا صحيح ، أمي ؟”

“إنها لمحة سريعة ، لكن هل أنتِ من يبقيها راجنار بجانبه ؟”

“لا ، لست كذلك . ماريا ، بالطبع لا !”

انفجرت يونيس ضاحكة على كلامي.

ارتجف صوت ماريا بحزن.

“ماذا؟”

“….يمكنني الوثوق بوالدتي؟”

عندما لم يعد من الممكن سماع صوت يونيس الكئيب ، توقفت ماريا أمامها وسألت.

-ترجمة إسراء

وسرعان ما تردد صدى بكائها في الحديقة الهادئة.

“أنتِ أيضًا ….”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط