نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 180

هزت يونيس رأسها أخيرًا ، وهزت رأسها بعنف ، ورأت الابنة تحاول الوثوق بوالدتها حتى النهاية ، مما أدى إلى كبح حزنها.

لقد صنع الحبال بالسحر ، وربط يدي وقدمي بإحكام.

“كيف … كيف يمكنكِ ؟ كيف! لماذا تريدين ان ترتكبي مثل هذا الشيء الرهيب مرة أخرى!”

“لماذا تأخذني؟”

مهما رفعت ماريا صوتها ، لم تستطع يونيس رفع رأسها.

“أنت ، أين دافني ؟”

“هل قصدتِ القيام بمثل هذا الشيء الرهيب مرة أخرى؟ كيف…”

حاول راجنار الركض على الفور ، لكنه أومأ برأسه في النهاية على كلمات سايمون .

بنفس الطريقة ، في نهاية صوت كاستور ، الذي كان في حالة صدمة ، ساد الصمت.

“ماذا؟ لم لا؟”

ارتعدت أكتاف يونيس بحزن من رد الفعل البارد لأطفالها ، لكن أكثر من عانوا لم يكونوا سوى ماريا وكاستور.

‘المكتب…’

امتلأت وجوههم بالحزن وكأن العالم قد خانهم.

بعد فترة ، نفد سايمون من المكتب وتمكن أخيرًا من مقابلة راجنار.

“أنا أفي بوعدي ، ومن المخيب للآمال رؤية ذلك . هل كل من يحبهم الحاكم بهذا الضعف في العادة ؟”

نمت صرخة فلور تدريجيًا بعيدًا .

سخر بيرتولد من يونيس وسخر من وضعها.

تذكرت الختم الذي وجدته عندما كنت متواجدة معه كرهينة .

“لقد وكلتني بكل ثقة و الآن تتظاهرين بالشفقة بسبب انتقاد أطفالكِ .”

“يا إلهي.”

في كلمات بيرتولد القاسية ، نظرت يونيس إليه بعيون حمراء محتقنة بالدماء.

“لقد وكلتني بكل ثقة و الآن تتظاهرين بالشفقة بسبب انتقاد أطفالكِ .”

بدت و كأنها تريد أن تجعله يخرس في أي لحظة .

“هذا مزعج.”

“شريكتي الأخيرة قليلة الاهتمام ، سأفكر قليلاً في الشروط التي طلبتيها .”

ابتسم سايمون بمرارة عندما تلقى الختم الذي أعطاه إياه أكسيليوس.

بهذه الكلمات أضاءت الأضواء من حوله.

مهما رفعت ماريا صوتها ، لم تستطع يونيس رفع رأسها.

“بادئ ذي بدء ، يجب أن أستمع إلى طلب شريكي الأول .”

وعندما سمعوا أحدهم يتمتم ، لم يكن أمامهما خيار سوى التوقف.

وبينما كنت أغطي الضوء الساطع أمامي بيدي ، اندفع و حلق في الهواء .

لم يكن مريبًا أنه لم يستطع حتى التواصل البصري مع سايمون .

“آنستي ….!”

حاول راجنار الركض على الفور ، لكنه أومأ برأسه في النهاية على كلمات سايمون .

نمت صرخة فلور تدريجيًا بعيدًا .

“راجنار يواصل متابعي ويضايقني. بدونك ، لا يمكنني فعل هذا الهراء.”

تذكرت الختم الذي وجدته عندما كنت متواجدة معه كرهينة .

ارتعدت أكتاف يونيس بحزن من رد الفعل البارد لأطفالها ، لكن أكثر من عانوا لم يكونوا سوى ماريا وكاستور.

وفقًا لسايمون ، يبدو أنه يُستخدم كمفتاح لفتح مساحة مخفية.

“لكنني فقدت بيرتولد ، إن تقابل كلاهما …”

‘لم نكن الوحيدين الذين أرادوا استخدام هذه المأدبة.’

حتى لو سبه كل شخص في العالم لكونه ابن بلا قلب ، فهذا ما كان على سايمون فعله .

حضر بيرتولد المأدبة بشكل طبيعي كضيف الإمبراطور ، واغتنم الفرصة للذهاب إلى المكتب لتدمير الأدلة.

واجه سيمون الجرائم المروعة التي ارتكبها والده لاعتلاء العرش.

بناء على طلب الإمبراطور!

سرعان ما سمع صوت مألوف من الداخل.

‘يجب أن يجدها سايمون أولاً .’

“لقد وكلتني بكل ثقة و الآن تتظاهرين بالشفقة بسبب انتقاد أطفالكِ .”

تسارع قلبي بشدة لأن الأمور كانت من الممكن أن تسوء .

“ربما ذهبت للمكتب .”

“لماذا تأخذني؟”

الرجل الذي عادة ما يضحك عندما يرى ابن أخيه بمرح يجيب بمرح بصوت منخفض بشكل خاص.

“راجنار يواصل متابعي ويضايقني. بدونك ، لا يمكنني فعل هذا الهراء.”

أمسك سايمون بالأوراق وقرأها بسرعة.

قبل أن أتمكن من فتح فمي ، قال بيرتولد بابتسامة خبيثة .

“إنه الختم الذي استخدمه أخي عندما كان ولي العهد ….”

“وصلنا .”

عندما ظهر أكسيليوس وكلوي ، تمكنت الابتسامة من الظهور على وجه سيمون.

بهذه الكلمات ، تحطمت النافذة أمامي مع ضوضاء عالية.

“ماذا؟ لم لا؟”

‘المكتب…’

كما لو كانت هذه الإجابة كافية ، أدار أكسيليوس رأسه.

كيف يمكن أن لا يزول الهاجس المضطرب؟

بناء على طلب الإمبراطور!

قفز بيرتولد بشكل طبيعي من النافذة وألقى بي في الزاوية.

“سأذهب لأفعل ما يجب أن أفعله.”

لقد صنع الحبال بالسحر ، وربط يدي وقدمي بإحكام.

الرجل الذي عادة ما يضحك عندما يرى ابن أخيه بمرح يجيب بمرح بصوت منخفض بشكل خاص.

كافحت بكل قوتي ، لكن لم تكن هناك أي علامة على فك العقدة المربوطة بإحكام .

‘لابدَ أنني رأيته عندما كنت طفلاً .’

“لا تقلقي . سأتخلص من هذا أولاً ، ثم سأعتني بكِ بعد ذلك .”

“مكتوب أن الخطوبة بيني وبين هيرونيس تمت أيضًا لهذا السبب.”

“هل تخطط لقتلي؟”

وبينما كنت أغطي الضوء الساطع أمامي بيدي ، اندفع و حلق في الهواء .

لم يكن هناك جواب. لم يقل بيرتولد شيئًا.

لم يكن يهتم واضطررت لفك القيد بينما هو مشغول .

لكنه نظر إلي بابتسامة لطيفة للغاية.

بناء على طلب الإمبراطور!

كان قلبي ينفد صبرًا عند تأكيد ما لم يُقال.

و أضاف سايمون بمرارة لراجنار الذي كان مذهولاً .

نظرت حولي لفك الحبل المفاجئ ، ووجدت شظية من نافذة مكسورة ملقاة في الجوار.

و أضاف سايمون بمرارة لراجنار الذي كان مذهولاً .

بينما كان لدى بيرتولد الوقت للتركيز على الجانب الآخر ، سرعان ما التقطت القطعة .

ابتلع سايمون كلمة قسم ، مستذكراً الشخصية الغامضة التي ظهرت فجأة بجانب والده.

لم يكن يهتم واضطررت لفك القيد بينما هو مشغول .

“ليس هذا فقط. هناك عقد مع الدوق . من أجل حل قضية الأحياء الفقيرة في أسرع وقت ممكن ، يتظاهر بأنه لا يعرف اتهام الدوقة ….”

بدأ بيرتولد بالمكتب أمامه وقام بتفجير أي شيء في الطريق من حوله.

“…ماذا؟”

“هذا مزعج.”

لأن هذا هو وزن المقعد الذي كان على سايمون أن يحمله.

تحت المكتب في مكتب الإمبراطور.

“جلالتك؟”

قام بيرتولد بمد يده نحو الأرضية المجهزة بعناية ، وسرعان ما بدأ السحر الذي تدفق من جسده يبتلع الأرض.

و أضاف سايمون بمرارة لراجنار الذي كان مذهولاً .

النمط الذي كان غير مرئي في البداية ، ولكنه مصبوغ في الضوء المظلم ، كان نمطًا أعرفه جيدًا.

“ربما ذهبت للمكتب .”

وسرعان ما سمعت صوت نقرة و كأنها فتح لشيء ما .

“وصلنا .”

“بدون أن أحرق المبنى ، أنا أيضًا لطيف جدًا.”

أمسك سايمون بالأوراق وقرأها بسرعة.

بصوت لا معنى له ، فتح الباب على الأرض متحمسًا بعض الشيء.

“أحتاج إلى قوة الدوق الأكبر للقيام بالأشياء التي سأفعلها من الآن فصاعدًا.”

***

“هل قصدتِ القيام بمثل هذا الشيء الرهيب مرة أخرى؟ كيف…”

كان سايمون يركض حول القصر الإمبراطوري ، يتنفس بصعوبة.

على عكس تعبير وجهه المؤلم ، كانت عيناه تلمعان بشكل مستقيم.

‘أين ذهبتم جميعا!’

بنفس الطريقة ، في نهاية صوت كاستور ، الذي كان في حالة صدمة ، ساد الصمت.

اختفى كل من دافني وراجنار أثناء غيابه عن العمل لفترة قصيرة للتحدث مع الوفد الأجنبي.

“ماذا؟ لم لا؟”

‘لابدَ أنهما يطاردان الرجل ، قولا شيئًا ثم اذهبا !’

ارتعدت أكتاف يونيس بحزن من رد الفعل البارد لأطفالها ، لكن أكثر من عانوا لم يكونوا سوى ماريا وكاستور.

ابتلع سايمون كلمة قسم ، مستذكراً الشخصية الغامضة التي ظهرت فجأة بجانب والده.

بسبب الطريقة التي جاء بها سايمون ، لم تعبر دافني من هنا .

لقد كان رجلاً يتمتع بهالة مخيفة تشبه راجنار ، تجعله يشعر بالسوء بمجرد النظر إليه.

بينما كان لدى بيرتولد الوقت للتركيز على الجانب الآخر ، سرعان ما التقطت القطعة .

من الواضح أنها كانت المرة الأولى التي يراه فيها سايمون ، وكان من السخف القول إنه كان الصديق القديم لوالده وأنه هو من شفاه.

وفي اللحظة التي غادر فيها المكتب و أغلق الباب ، سمع صوت نافذة تتكسر في المكتب الذي كان هادئًا منذ فترة.

كان على سايمون أن يعمل بجد لتهدئة عقله المعقد الذي كان يصرخ .

إذا ظهرت الأدلة قريبًا ، فسيكون ذلك مؤكدًا.

بغض النظر عن مدى رغبته في إنكار ذلك ، فإن كل شيء يشير ضمنيًا إلى أن والده كان أيضًا متواطئًا.

“سايمون !”

‘إذا كان هناك دليل واضح ، فسوف أضطر إلى اعتقال أبي بيدي .’

“…ماذا؟”

حتى لو سبه كل شخص في العالم لكونه ابن بلا قلب ، فهذا ما كان على سايمون فعله .

بغض النظر عن مدى رغبته في إنكار ذلك ، فإن كل شيء يشير ضمنيًا إلى أن والده كان أيضًا متواطئًا.

بصفته ولي عهد إمبراطورية كليمنس وكإمبراطور في المستقبل ، لا ينبغي أن يتأثر بهذا الشعور.

وبينما كنت أغطي الضوء الساطع أمامي بيدي ، اندفع و حلق في الهواء .

لأن هذا هو وزن المقعد الذي كان على سايمون أن يحمله.

“وجدت بابًا سريًا باستخدام هذا الختم كمفتاح أسفل المكتب في مكتب أبي .”

التقى سايمون بشخص مألوف عندما كان يركض بجد .

“…هل تعلم ما هو؟”

“جلالتك؟”

نظرًا لأن تعبير كلوي لم يكن جيدًا ، علم سايمون أن الزوجين أمامه قد اكتشفوا حقيقة خفية.

“جلالة الدوق ! هل تعرف أين ذهب دافني وراجنار؟”

‘لابدَ أنني رأيته عندما كنت طفلاً .’

عندما ظهر أكسيليوس وكلوي ، تمكنت الابتسامة من الظهور على وجه سيمون.

حضر بيرتولد المأدبة بشكل طبيعي كضيف الإمبراطور ، واغتنم الفرصة للذهاب إلى المكتب لتدمير الأدلة.

“ربما ذهبت للمكتب .”

“……”

لكن رد فعل أكسيليوس كان غريباً.

من الواضح أنها كانت المرة الأولى التي يراه فيها سايمون ، وكان من السخف القول إنه كان الصديق القديم لوالده وأنه هو من شفاه.

الرجل الذي عادة ما يضحك عندما يرى ابن أخيه بمرح يجيب بمرح بصوت منخفض بشكل خاص.

“……”

لم يكن مريبًا أنه لم يستطع حتى التواصل البصري مع سايمون .

و أضاف سايمون بمرارة لراجنار الذي كان مذهولاً .

نظرًا لأن تعبير كلوي لم يكن جيدًا ، علم سايمون أن الزوجين أمامه قد اكتشفوا حقيقة خفية.

وفقًا لسايمون ، يبدو أنه يُستخدم كمفتاح لفتح مساحة مخفية.

“…سمعت من دافني.”

كان كيسًا به ختم.

“لم أكن متأكدًا ، لكن …”

“إنه الختم الذي استخدمه أخي عندما كان ولي العهد ….”

إذا ظهرت الأدلة قريبًا ، فسيكون ذلك مؤكدًا.

“أحتاج إلى قوة الدوق الأكبر للقيام بالأشياء التي سأفعلها من الآن فصاعدًا.”

لوى أكسيليوس تعابير وجهه وأخذ نفسا عميقًا من داخله .

أصبحت وجوه راجنار و سايمون شاحبة في لحظة.

“لا أعرف لماذا فعل هيونج مثل هذا الشيء … إذا كان الأمر متعلقًا حقًا بحالة الأحياء الفقيرة …”

“آنستي ….!”

على عكس تعبير وجهه المؤلم ، كانت عيناه تلمعان بشكل مستقيم.

تذكرت الختم الذي وجدته عندما كنت متواجدة معه كرهينة .

“سايمون ، يجب أن تعرف ماذا تفعل.”

“سمعت من الدوق الأكبر أنها قد ذهبت بالفعل للمكتب ؟”

“… أنا أعرف.”

بدأ بيرتولد بالمكتب أمامه وقام بتفجير أي شيء في الطريق من حوله.

هبت ريح باردة بين الاثنين ، اللذين عادا فجأة إلى العلاقة بين ولد صغير و ابن أخيه .

هزت يونيس رأسها أخيرًا ، وهزت رأسها بعنف ، ورأت الابنة تحاول الوثوق بوالدتها حتى النهاية ، مما أدى إلى كبح حزنها.

كما لو كانت هذه الإجابة كافية ، أدار أكسيليوس رأسه.

“بيرتولد….”

عندما كان على وشك الركض مرة أخرى عند الإيماءة بالتوقف والمغادرة ، سقط شيء من ذراعي سايمون على الأرض .

“راجنار!”

كان كيسًا به ختم.

“ربما ذهبت للمكتب .”

نظرًا لأن الكيس الذي في الجيب لم يكن مغلقًا ، خرج منه الختم .

لأن هذا هو وزن المقعد الذي كان على سايمون أن يحمله.

أكسيليوس رفع الختم الذي توقف أمامه و بدى مندهشًا .

كيف يمكن أن لا يزول الهاجس المضطرب؟

“كيف لا يزال هذا هناك؟”

“أنا أفي بوعدي ، ومن المخيب للآمال رؤية ذلك . هل كل من يحبهم الحاكم بهذا الضعف في العادة ؟”

“…هل تعلم ما هو؟”

حضر بيرتولد المأدبة بشكل طبيعي كضيف الإمبراطور ، واغتنم الفرصة للذهاب إلى المكتب لتدمير الأدلة.

“إنه الختم الذي استخدمه أخي عندما كان ولي العهد ….”

“على الرغم من أنه ختم ولي العهد ، إلا أنه غير معروف لمن حوله. كما تعلم ، كان أخي ضعيفًا منذ أن كان صغيراً ، لذلك تأخرت مهمته كولي للعهد . لقد شارك قليلاً في الشؤون العامة ، ولم يمض وقت طويل على ذلك ، وصعد إلى منصب الإمبراطور ، لذلك لا اعرف عنه إلا القليل .”

حسب كلمات أكسيليوس ، أصبح وجه سايمون شاحبًا.

أكسيليوس رفع الختم الذي توقف أمامه و بدى مندهشًا .

“على الرغم من أنه ختم ولي العهد ، إلا أنه غير معروف لمن حوله. كما تعلم ، كان أخي ضعيفًا منذ أن كان صغيراً ، لذلك تأخرت مهمته كولي للعهد . لقد شارك قليلاً في الشؤون العامة ، ولم يمض وقت طويل على ذلك ، وصعد إلى منصب الإمبراطور ، لذلك لا اعرف عنه إلا القليل .”

حتى لو سبه كل شخص في العالم لكونه ابن بلا قلب ، فهذا ما كان على سايمون فعله .

“حسنًا .”

اكتشف سايمون ما لا يعرفه ، وعندها فقط فهم لماذا كان هذا النمط غير مألوف .

اكتشف سايمون ما لا يعرفه ، وعندها فقط فهم لماذا كان هذا النمط غير مألوف .

بينما كان لدى بيرتولد الوقت للتركيز على الجانب الآخر ، سرعان ما التقطت القطعة .

‘لابدَ أنني رأيته عندما كنت طفلاً .’

“إنه الختم الذي استخدمه أخي عندما كان ولي العهد ….”

على الرغم من أنه كان من الممكن العثور على الإجابة قريبة جدًا ، فقد تم حل اللغز الآن .

“مكتوب أن الخطوبة بيني وبين هيرونيس تمت أيضًا لهذا السبب.”

ابتسم سايمون بمرارة عندما تلقى الختم الذي أعطاه إياه أكسيليوس.

على عكس تعبير وجهه المؤلم ، كانت عيناه تلمعان بشكل مستقيم.

“وجدت بابًا سريًا باستخدام هذا الختم كمفتاح أسفل المكتب في مكتب أبي .”

“هل قصدتِ القيام بمثل هذا الشيء الرهيب مرة أخرى؟ كيف…”

“…ماذا؟”

حتى لو سبه كل شخص في العالم لكونه ابن بلا قلب ، فهذا ما كان على سايمون فعله .

“ربما كان الأمر أشبه بمساحة مخصصة لإخفاء شيء ما ، وأعتقد أنه كان هناك دليل خفي على أن حوادث الأحياء الفقيرة و أبي كان مشتركًا في الأمر .تم نقش هذا الختم أيضًا على المستندات التي تم العثور عليها أثناء حادثة دار الأيتام ، لكن لا بد أنك لم تره .”

‘لم نكن الوحيدين الذين أرادوا استخدام هذه المأدبة.’

حسب كلمات سايمون ، تصلب تعبير أكسيليوس في لحظة.

سخر بيرتولد من يونيس وسخر من وضعها.

“ذهب أخي لجمع الأدلة ، لذلك لم يكن لدي الوقت للنظر في الأمر بشكل صحيح … لم يمض وقت طويل منذ عودتي للمنزل آن ذاك .”

اكتشف سايمون ما لا يعرفه ، وعندها فقط فهم لماذا كان هذا النمط غير مألوف .

لم يكن على سايمون ولا أكسيليوس الكفاح حتى لا يخرج منهما المزاج البائس .

“لا أعرف لماذا فعل هيونج مثل هذا الشيء … إذا كان الأمر متعلقًا حقًا بحالة الأحياء الفقيرة …”

“سأذهب لأفعل ما يجب أن أفعله.”

إذا ظهرت الأدلة قريبًا ، فسيكون ذلك مؤكدًا.

“……”

بهذه الكلمات ، تحطمت النافذة أمامي مع ضوضاء عالية.

“أحتاج إلى قوة الدوق الأكبر للقيام بالأشياء التي سأفعلها من الآن فصاعدًا.”

“بدون أن أحرق المبنى ، أنا أيضًا لطيف جدًا.”

وضع أكسيليوس ذراعيه على صدره وأحنى رأسه.

ابتسم سايمون بمرارة عندما تلقى الختم الذي أعطاه إياه أكسيليوس.

“سأطيع أوامرك.”

امتلأت وجوههم بالحزن وكأن العالم قد خانهم.

ذهب الاثنان إلى مكانهما لحل القضية المعقدة دون أي ندم.

وفي اللحظة التي غادر فيها المكتب و أغلق الباب ، سمع صوت نافذة تتكسر في المكتب الذي كان هادئًا منذ فترة.

بعد فترة ، نفد سايمون من المكتب وتمكن أخيرًا من مقابلة راجنار.

امتلأت وجوههم بالحزن وكأن العالم قد خانهم.

“راجنار!”

امتلأت وجوههم بالحزن وكأن العالم قد خانهم.

“سايمون !”

بدت و كأنها تريد أن تجعله يخرس في أي لحظة .

“أنت ، أين دافني ؟”

بصوت لا معنى له ، فتح الباب على الأرض متحمسًا بعض الشيء.

“خرجت أولاً لأجد بيرتولد ، ألم تخرج معك ؟”

“أنت ، أين دافني ؟”

“سمعت من الدوق الأكبر أنها قد ذهبت بالفعل للمكتب ؟”

ارتعدت أكتاف يونيس بحزن من رد الفعل البارد لأطفالها ، لكن أكثر من عانوا لم يكونوا سوى ماريا وكاستور.

أصبحت وجوه راجنار و سايمون شاحبة في لحظة.

“…ماذا؟”

بسبب الطريقة التي جاء بها سايمون ، لم تعبر دافني من هنا .

“أنا أفي بوعدي ، ومن المخيب للآمال رؤية ذلك . هل كل من يحبهم الحاكم بهذا الضعف في العادة ؟”

“دعنا نفعل ما يتعين علينا القيام به أولا.”

الرجل الذي عادة ما يضحك عندما يرى ابن أخيه بمرح يجيب بمرح بصوت منخفض بشكل خاص.

“لكنني فقدت بيرتولد ، إن تقابل كلاهما …”

“هل تخطط لقتلي؟”

“أنا أيضًا في عجلة من أمري. لكن الحصول على الدليل الآن هو على الأرجح ما تريده دافني .”

“هذا مزعج.”

حاول راجنار الركض على الفور ، لكنه أومأ برأسه في النهاية على كلمات سايمون .

“هل تخطط لقتلي؟”

ذهب سايمون بسرعة للمكتب و أخبره أن يُسرع حتى يذهبوا لدافني .

حتى لو سبه كل شخص في العالم لكونه ابن بلا قلب ، فهذا ما كان على سايمون فعله .

دخلا بتهور إلى المكتب الهادئ حيث لم يكن هناك أي شخص آخر ، وانحنى وضغط على النمط تحت المكتب.

تحت المكتب في مكتب الإمبراطور.

“ليس لدي وقت للتردد.”

التقى سايمون بشخص مألوف عندما كان يركض بجد .

وضع سمعان الختم الذي أحضره معه على النمط .

“سايمون ، يجب أن تعرف ماذا تفعل.”

سرعان ما سمع نقرة وصوت شيء ما يتم فتحه ، وعندما تم رفع الأرضية ، تم الكشف عن مساحة صغيرة بحجم الدرج.

بدت و كأنها تريد أن تجعله يخرس في أي لحظة .

وكان هناك الكثير من الأوراق مكدسة بالداخل.

“بادئ ذي بدء ، يجب أن أستمع إلى طلب شريكي الأول .”

أمسك سايمون بالأوراق وقرأها بسرعة.

على الرغم من أنه كان من الممكن العثور على الإجابة قريبة جدًا ، فقد تم حل اللغز الآن .

“يمكن للأمير استخدام سحر بيرتولد ، يستخدم لإعادة صحته أيضًا . أيضًا ، يقضي بيرتولد على الأشخاص غير الضروريين بحيث يمكن للأمير أن يصعد إلى العرش .”

مهما رفعت ماريا صوتها ، لم تستطع يونيس رفع رأسها.

وفي الصفحة التالية ظهرت أسماء من قتلهم الإمبراطور.

في كلمات بيرتولد القاسية ، نظرت يونيس إليه بعيون حمراء محتقنة بالدماء.

“يا إلهي.”

لقد كان رجلاً يتمتع بهالة مخيفة تشبه راجنار ، تجعله يشعر بالسوء بمجرد النظر إليه.

الأمر الأكثر رعبا هو حقيقة أن اسم جد سايمون كان مكتوبا هناك أيضًا.

ذهب سايمون بسرعة للمكتب و أخبره أن يُسرع حتى يذهبوا لدافني .

واجه سيمون الجرائم المروعة التي ارتكبها والده لاعتلاء العرش.

تنهد كلاهما بارتياح لأن دافني كانت هناك أيضًا ، لكن سرعان ما أظلمت وجوههم عندما أدركوا أن بيرتولد كان معها .

“ليس هذا فقط. هناك عقد مع الدوق . من أجل حل قضية الأحياء الفقيرة في أسرع وقت ممكن ، يتظاهر بأنه لا يعرف اتهام الدوقة ….”

ولكن حتى ذلك الوقت ، عند سماع الصوت المزعج من الداخل ، تحولت عينا الرجلين إلى الأوراق التي في يد سايمون .

“آه .”

بناء على طلب الإمبراطور!

و أضاف سايمون بمرارة لراجنار الذي كان مذهولاً .

اكتشف سايمون ما لا يعرفه ، وعندها فقط فهم لماذا كان هذا النمط غير مألوف .

“مكتوب أن الخطوبة بيني وبين هيرونيس تمت أيضًا لهذا السبب.”

“سايمون !”

ليس ذلك فحسب ، بل كان مليئًا بالوثائق ذات المحتويات المختلفة والمروعة ، مثل المستندات المتعلقة بدار الأيتام.

مهما رفعت ماريا صوتها ، لم تستطع يونيس رفع رأسها.

أمسك سايمون بالأوراق ، وهو يطحن أسنانه لدرجة إصدار صوت .

نمت صرخة فلور تدريجيًا بعيدًا .

“دعنا نذهب إن وجدناه .”

“أحتاج إلى قوة الدوق الأكبر للقيام بالأشياء التي سأفعلها من الآن فصاعدًا.”

كانت يدا سايمون ترتجفان من مشاعر الخيانة والغضب تجاه أبيه ، لكن لم يكن لديه وقت للسيطرة على عواطفه.

“أنا أفي بوعدي ، ومن المخيب للآمال رؤية ذلك . هل كل من يحبهم الحاكم بهذا الضعف في العادة ؟”

أغلق الأرضية مرة أخرى ووقف.

“أحتاج إلى قوة الدوق الأكبر للقيام بالأشياء التي سأفعلها من الآن فصاعدًا.”

وفي اللحظة التي غادر فيها المكتب و أغلق الباب ، سمع صوت نافذة تتكسر في المكتب الذي كان هادئًا منذ فترة.

“لا تقلقي . سأتخلص من هذا أولاً ، ثم سأعتني بكِ بعد ذلك .”

وعندما سمعوا أحدهم يتمتم ، لم يكن أمامهما خيار سوى التوقف.

لم يكن يهتم واضطررت لفك القيد بينما هو مشغول .

“بيرتولد….”

و أضاف سايمون بمرارة لراجنار الذي كان مذهولاً .

حسب كلمات راجنار ، وضع سايمون إصبع السبابة على شفتيه.

“بادئ ذي بدء ، يجب أن أستمع إلى طلب شريكي الأول .”

سرعان ما سمع صوت مألوف من الداخل.

من الواضح أنها كانت المرة الأولى التي يراه فيها سايمون ، وكان من السخف القول إنه كان الصديق القديم لوالده وأنه هو من شفاه.

تنهد كلاهما بارتياح لأن دافني كانت هناك أيضًا ، لكن سرعان ما أظلمت وجوههم عندما أدركوا أن بيرتولد كان معها .

“وصلنا .”

“ماذا؟ لم لا؟”

‘المكتب…’

ولكن حتى ذلك الوقت ، عند سماع الصوت المزعج من الداخل ، تحولت عينا الرجلين إلى الأوراق التي في يد سايمون .

النمط الذي كان غير مرئي في البداية ، ولكنه مصبوغ في الضوء المظلم ، كان نمطًا أعرفه جيدًا.

فتح الاثنان الباب في نفس الوقت كما لو كانا قد وعدا

في كلمات بيرتولد القاسية ، نظرت يونيس إليه بعيون حمراء محتقنة بالدماء.

-ترجمة إسراء

“حسنًا .”

‘يجب أن يجدها سايمون أولاً .’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط