“دافني!”
“على أي حال ، المصير محدد ، وإذا أخذ شخص ما المصير هذا بدلاً من الشخص الآخر سيكون كل شيء بخير صحيح ؟ يجب أن يتحمل أطفالكِ مصيركِ .”
هززت رأسي للصوت المألوف .
‘لحسن الحظ ، هي تتنفس بشكل صحيح .’
بمجرد فتح الباب ، شعرت بالارتياح لرؤية راجنار و سايمون .
“هل أنتَ سعيد بمصائب الآخرين؟”
كان لدى سايمون الكثير من الأشياء في يده ، ولكن من رد فعل بيرتولد منذ فترة ، بدا أن سايمون قد أخذ الأدلة أولاً.
“إلى أين تذهب؟”
ابتسم بيرتولد على الرغم من الاقتحام المفاجئ لضيف غير مدعو.
“إن كنت تريدها اتبعني .”
وقبل أن يركض راجنار نحوي ، رفعني مثل الكيس .
“دافني!”
“لماذا أخي الصغير الحبيب يطاردني؟”
‘قليلاً ، أكثر قليلاً .’
“ضع دافني جانبا.”
“كل ما أردته هو موتها ، ولا أريد أن يتأذى أطفالي! لم أكن أرغب في أن تسير علاقتي مع أطفالي على هذا النحو!”
“لماذا؟”
لم أرغب في خلق مخاطرة من خلال اتخاذ قرار غير معقول.
“ضعها أرضًا .”
“هل أنت متأكد من حصولك على المستندات أولاً؟ أنتَ ابن شريكي ، لذا لابدَ بأنكَ كنت تفكر في نفس الشيء .”
في الأجواء المتوترة ، تحولت نظرة بيرتولد إلى سايمون .
رد بيرتولد .
“هل أنت متأكد من حصولك على المستندات أولاً؟ أنتَ ابن شريكي ، لذا لابدَ بأنكَ كنت تفكر في نفس الشيء .”
“لا تقلق . سوف أنقذها و أعود بأمان .”
حسب كلمات بيرتولد ، شدد سايمون قبضته على يده حتى لا يفقد المستندات.
عند ذلك ، توقفت يونيس.
“هاه . هل أنتَ خائف من فقدانها ؟ لا يهمني ما ذهب بالفعل للشريك الاول ، لقد انتهى الأمر.”
عندما وجده بيرتولد ، غير فجأة الاتجاه الذي كان يركض فيه وركض في الاتجاه الآخر.
“…هل حقًا لديكَ شراكة مع أبي ؟”
وكذلك فعلت ماريا وكاستور.
“لقد أبرمت معه عقدًا لزيادة مُهلة الإمبراطور القصيرة . لقتل أولئك الذين يعارضون صعوده إلى العرش ، والتعامل مع المضايقات ، وفي المقابل يتسامح مع أفعالي ربما ؟”
صرخت يونيس بسرعة ، لكن تعبير الدوق لم يظهر أي علامة على الانفتاح.
على الرغم من أنني لم أرغب في تصديق ذلك ، فقد كان حقيقة واقعة.
لكن كما لو ان بيرتولد قرر تجاهلي ، لم يطلق قوته من ذراعه التي كانت تمسك بي.
أغمق وجه سايمون أكثر بعد خروج هذه الكلمات الوقحة من فم بيرتولد .
‘لحسن الحظ ، هي تتنفس بشكل صحيح .’
وضحك بيرتولد وهو يشاهده بسعادة .
وحتى لو قبلها ، بدا أنه يتفهم الالتباس حول القرار الذي يجب اتخاذه في الوضع الحالي.
“في البداية ، لم أعد بحاجة إلى مساعدة شريكي بعد الآن. لأن النهاية قد حانت أخيرًا. لذا سواء او لا . لا يهمني .”
كان من الواضح أنه كان مريبًا ، لكن كان من المحبط عدم تمكني من معرفة ما كان عليه الأمر .
عبس سايمون من كلماته المجهولة.
“يكن هناك فقرة تنص على أنه لا يجب أن أمس أطفالك .”
استفدت من هذا الالتباس وحركت يدي ممسكة بالزجاج بشكل أسرع لقطع الحبل.
بينما كان قلبي يحترق من الإحباط ، ركض بيرتولد فجأة للنافذة .
“……..”
“دافني!”
“اثق بك .”
لصرخة راجنار و سايمون ، استند بيرتولد على النافذة و تحدث .
لا ، كان الأمر الأكثر إحباطًا أن يتم الإمساك بي بهذه الطريقة وألا أكون قادرة على المساعدة .
“إن كنت تريدها اتبعني .”
ابتسم بيرتولد على الرغم من الاقتحام المفاجئ لضيف غير مدعو.
بهذه الكلمات قفز من الشجرة كما لو لم يكن قد دخل من قبل .
***
“على أي حال ، المصير محدد ، وإذا أخذ شخص ما المصير هذا بدلاً من الشخص الآخر سيكون كل شيء بخير صحيح ؟ يجب أن يتحمل أطفالكِ مصيركِ .”
ركض راجنار وسايمزن إلى النافذة دون تردد بينما قفز بيرتولد .
“يبدوا بأنكِ الشخص الغالي لأخي ، لذلك إذا كان ذلك ممكنًا ، سأجعله يموت في المكان الذي يريده .”
كان راجنار على وشك القفز إلى أسفل ، لكنه رأى سايمون يحدق في الجانب الذي هرب منه بيرتولد وكان مرتبكًا.
في تلك اللحظة ، كان على وشك أن أمد يدي للإمساك براجنار .
كانت عيناه مليئة بالارتباك.
“على أي حال ، هذا المكان مزيف بالنسبة لك ، لذلك لا يهم ما يحدث للأطفال المولودين بألم في المعدة أو لزوجك الحبيب.”
على الرغم من وجود ذلك ، سيكون من الصعب قبول خطايا والده بشكل كامل .
رد بيرتولد .
وحتى لو قبلها ، بدا أنه يتفهم الالتباس حول القرار الذي يجب اتخاذه في الوضع الحالي.
ابتسم بيرتولد على الرغم من الاقتحام المفاجئ لضيف غير مدعو.
قد يكون الصديق ضعيف الذهن يعاني بين ما يجب عليه القيام به وما يريد القيام به.
استفدت من هذا الالتباس وحركت يدي ممسكة بالزجاج بشكل أسرع لقطع الحبل.
فتح راجنار فمه ليريح صديقه العزيز من الذنب .
حاولت أن أصرخ باسمها بدهشة ، لكنها جفلت قليلاً ، لكنها لم تنهض.
“سايمون ، من الآن فصاعدا ، كل واحد منا يجب أن يفعل ما يخصه .”
“لا!”
“……..”
“عزيزي ….”
“سأذهب لإنقاذ دافني وقتل بيرتولد ، و أنتَ خذ الأدلة و أقبض على الجاني الحقيقي الذي سينهي هذه القضية. بما أنه ليس لدينا وقت ، فلنفعل ذلك بكفاءة. سأعهد بهذه المهمة و اترك المهمة الأخرى لي .”
كان عكس الزوجين اللذين كانا يحبان بعضهما البعض بشكل جميل في يوم من الأيام.
بعد كلمات راجنار ، عض سايمون شفتيه .
ركض راجنار وسايمزن إلى النافذة دون تردد بينما قفز بيرتولد .
لكن هذا كان للحظة قم أومأ برأسه بقسوة .
‘آهغ.’
“اثق بك .”
“هل أنتَ سعيد بمصائب الآخرين؟”
“لا تقلق . سوف أنقذها و أعود بأمان .”
ضحك بيرتولد بصوت عالٍ كما لو أنه فعل شيئًا رائعًا.
“يجب أن يعود كلاكما بسلام. لا تتأذى.”
كان للمسحوق الأسود لون أزرق غريب ، لكن راجنار توقف في مفاجأة.
قام سايمون وراجنار بالاتصال بالعين وأومأوا برأسهم.
“دافني!”
تحرك الجسد في نفس الوقت .
“هل ستلعب لعبة الغمضية الآن ؟”
ركض سايمون المكان الذي كان يوجد فيه الفرسان الإمبراطوريون ، وركض راجنار نحو الاتجاه الذي فر منه بيرتولد .
أغمق وجه سايمون أكثر بعد خروج هذه الكلمات الوقحة من فم بيرتولد .
***
“لقد أبرمت معه عقدًا لزيادة مُهلة الإمبراطور القصيرة . لقتل أولئك الذين يعارضون صعوده إلى العرش ، والتعامل مع المضايقات ، وفي المقابل يتسامح مع أفعالي ربما ؟”
“علمت بأنك ستتبعني.”
“دافني!”
كان صوت بيرتولد مليئًا بالبهجة.
“ماذا؟”
كنت غاضبة من ردة الفعل التي كانت مليئة بالإثارة وكأن هذا الموقف كان بالفعل مسرحية.
أجاب بيرتولد على سؤالي دون تجاهله .
“لماذا بحق خالق الجحيم تفعل هذا؟”
يمكن سماع صوت راجنار ، الذي كان يطارد خلفه عن كثب ، في مكان قريب.
لم يُجب بيرتولد على سؤالي .
“هل أنت متأكد من حصولك على المستندات أولاً؟ أنتَ ابن شريكي ، لذا لابدَ بأنكَ كنت تفكر في نفس الشيء .”
حملني بهدوء و داس على الشجرة .
“بيرتولد !”
‘قليلاً ، أكثر قليلاً .’
“ماذا تقصد؟ إنه ليس كذلك ، انا ….”
اضطررت لقطع الحبل ، لكن الزجاج المكسور لم يكن حادًا كما اعتقدت ، لذا كانت سرعة قطع الحبل بطيئة.
“آهغ!”
“دافني!”
وضحك بيرتولد وهو يشاهده بسعادة .
يمكن سماع صوت راجنار ، الذي كان يطارد خلفه عن كثب ، في مكان قريب.
حملني بهدوء و داس على الشجرة .
‘آهغ.’
“على أي حال ، المصير محدد ، وإذا أخذ شخص ما المصير هذا بدلاً من الشخص الآخر سيكون كل شيء بخير صحيح ؟ يجب أن يتحمل أطفالكِ مصيركِ .”
على الأقل لم أرغب في أن أكون مصدر إزعاج ، لكنني كنت أعيق الطريق فقط ، ولم أكن مفيدة .
وضحك بيرتولد وهو يشاهده بسعادة .
“اتركني !”
“بيرتولد !”
إن سقطت من على الشجرة سوف اتعرض لإصابة بالغة ، لكن على الأقل فكرة الهروب كانت جيدة .
“آهغ!”
لكن كما لو ان بيرتولد قرر تجاهلي ، لم يطلق قوته من ذراعه التي كانت تمسك بي.
“بيرتولد !”
وبذراعه الحرة ، بدأ يبحث في بين يديه .
“……..”
وفي تلك اللحظة انقطع الحبل .
“اثق بك .”
“دافني!”
“بيرتولد يكذب ! لماذا قد اؤذي أطفالي !”
في تلك اللحظة ، كان على وشك أن أمد يدي للإمساك براجنار .
“دافني!”
أخرج بيرتولد شيء ما و رشه على راجنار .
“……..”
تدفقت مجموعة من البودرة المشبوهة من جيبه .
وقد أصبت بالقشعريرة لرؤيته بهذا الشكل .
كان للمسحوق الأسود لون أزرق غريب ، لكن راجنار توقف في مفاجأة.
“ماذا تقصد أيضًا؟”
“راجنار!”
حاولت يونيس التحدث لبيرتولد دون أن تسمح الدموع من عينيها .
صرخت باسمه على عجل ، ولكن سواء كان مندهشا من الهجوم المفاجئ أو ما إذا كان قد أصيب في مكان ما ، كان راجنار ساكنا لفترة طويلة.
“لا ؟ لقد كنتِ مختبئة خلف أطفالكِ عندما هاجمتكِ .”
فجأة رأيته يختفي عن نظري و أنا في حيرة من أمري .
أجاب بيرتولد على سؤالي دون تجاهله .
‘ماهذا؟’
إن سقطت من على الشجرة سوف اتعرض لإصابة بالغة ، لكن على الأقل فكرة الهروب كانت جيدة .
ضحك بيرتولد بصوت عالٍ كما لو أنه فعل شيئًا رائعًا.
“دافني!”
كان من الواضح أنه كان مريبًا ، لكن كان من المحبط عدم تمكني من معرفة ما كان عليه الأمر .
كان للمسحوق الأسود لون أزرق غريب ، لكن راجنار توقف في مفاجأة.
لا ، كان الأمر الأكثر إحباطًا أن يتم الإمساك بي بهذه الطريقة وألا أكون قادرة على المساعدة .
-ترجمة إسراء
“إلى أين تذهب؟”
على الأقل لم أرغب في أن أكون مصدر إزعاج ، لكنني كنت أعيق الطريق فقط ، ولم أكن مفيدة .
“حسنًا. هل هناك أي مكان تريدين الذهاب له ؟”
“إلى أين تذهب؟”
“هل ستلعب لعبة الغمضية الآن ؟”
أخيرًا نزل بيرتولد من على الشجرة.
أجاب بيرتولد على سؤالي دون تجاهله .
كان عكس الزوجين اللذين كانا يحبان بعضهما البعض بشكل جميل في يوم من الأيام.
“يبدوا بأنكِ الشخص الغالي لأخي ، لذلك إذا كان ذلك ممكنًا ، سأجعله يموت في المكان الذي يريده .”
كان كل من فلور و كاستور و ماريا في حالة نوم حتى بعدما صرخت .
كان صوته هادئًا ومهتمًا ، لكن المحتوى لم يكن كذلك.
“لماذا؟”
“يبدو أن كل شركائي قد انهارو على أي حال . سيكون الأمر ممتعًا فقط إذا انهار.”
“ضعها أرضًا .”
“هل أنتَ سعيد بمصائب الآخرين؟”
ظهرت شخصية جديدة في هذا المكان بصوت حفيف العشب.
“لماذا تسألين على ما هو واضح ؟ أعتقد بأنني سأصاب بالجنون لأن الأمر ممتع .”
كان الاثنان يتشاجران ويرفعان صوتهما.
كان صوت بيرتولد اللطيف حقيقيًا حتى لأولئك الذين لم يعرفوه جيدًا.
فتح راجنار فمه ليريح صديقه العزيز من الذنب .
وقد أصبت بالقشعريرة لرؤيته بهذا الشكل .
“هنا ….”
سرعان ما أصبح راجنار غير مرئي من الهجوم الذي كان منذ فترة .
بدت وكأنها نائمة .
‘من الأفضل الهروب عندما ينزل من الشجرة على الأقل .’
بعد كلمات راجنار ، عض سايمون شفتيه .
إن تركني هنا ستكون لديّ جروح خطيرة .
حتى عندما تنفست الصعداء ، كان الوضع يقترب تدريجياً من الكارثة.
عند السقوط من مكان مرتفع بدون راجنار ، ساد الخوف لدرجة أن جسدي كله تيبس .
“إلى أي مدى تخططين للإكمال ؟ كيف يمكنني بحق خالق الجحيم الوثوق بكِ مرة أخرى ؟”
لم أرغب في خلق مخاطرة من خلال اتخاذ قرار غير معقول.
“يبدوا بأنكِ الشخص الغالي لأخي ، لذلك إذا كان ذلك ممكنًا ، سأجعله يموت في المكان الذي يريده .”
“لا ، من هذا؟”
“هاه .”
أثناء قيامي بفرز أفكاري ، ارتفعت نبرة صوت بيرتولد أعلى قليلاً من ذي قبل.
بهذه الكلمات قفز من الشجرة كما لو لم يكن قد دخل من قبل .
سمعت صوته ، نظرت حولي ورأيت الدوق هيرونيس يتجول في الحديقة.
“لماذا؟”
عندما وجده بيرتولد ، غير فجأة الاتجاه الذي كان يركض فيه وركض في الاتجاه الآخر.
أغمق وجه سايمون أكثر بعد خروج هذه الكلمات الوقحة من فم بيرتولد .
أخيرًا نزل بيرتولد من على الشجرة.
كلمات بيرتولد لم تكن موجهة ليونيس .
بمجرد أن لامست قدمي الأرض ، كنت سعيدة جدًا لأنني أردت الخروج من هناك ، لكن كان من الأسرع بالنسبة له أن يضعني على الأرض بقسوة.
أخرج بيرتولد شيء ما و رشه على راجنار .
“آهغ!”
“لماذا بحق خالق الجحيم تفعل هذا؟”
عبست و رفعت رأسي لرؤية محيطي .
“اتركني !”
“هنا ….”
“لا!”
كانت حديقة كانت موجودة هناك منذ فترة.
وصل الدوق هيرونيس ، الذي رأيناه منذ فترة ، وابتسم كما لو كان غاضبًا.
لا أعرف ما الذي فعله عندما قام بخطفي ، لكن ماريا و كاستور كانوا نائمين كما لو كان مغم عليهم باستثناء يونيس .
“ماذا تقصد أيضًا؟”
“فلور!”
على الرغم من الصرخة البائسة واليائسة ، لم يرمش بيرتولد حتى .
حاولت أن أصرخ باسمها بدهشة ، لكنها جفلت قليلاً ، لكنها لم تنهض.
“اتركني !”
وكذلك فعلت ماريا وكاستور.
كان لدى سايمون الكثير من الأشياء في يده ، ولكن من رد فعل بيرتولد منذ فترة ، بدا أن سايمون قد أخذ الأدلة أولاً.
تركني بيرتولد جالسة و سار باتجاه يونيس .
“هل أنت متأكد من حصولك على المستندات أولاً؟ أنتَ ابن شريكي ، لذا لابدَ بأنكَ كنت تفكر في نفس الشيء .”
كان كل من فلور و كاستور و ماريا في حالة نوم حتى بعدما صرخت .
“هل تقولين بأنكِ قد استخدمتِ حتى أطفالكِ من أجل حياتك الخاصة ؟”
بكت يونيس كثيرًا لدرجة أن المنطقة المحيطة بعينها قد تغير لونها في لحظة .
وقبل أن يركض راجنار نحوي ، رفعني مثل الكيس .
حاولت يونيس التحدث لبيرتولد دون أن تسمح الدموع من عينيها .
“سايمون ، من الآن فصاعدا ، كل واحد منا يجب أن يفعل ما يخصه .”
“ماذا فعلت لأطفالي !”
فجأة رأيته يختفي عن نظري و أنا في حيرة من أمري .
“حسنًا؟ أليس هذا ما تريدينه ؟”
وبذراعه الحرة ، بدأ يبحث في بين يديه .
“كل ما أردته هو موتها ، ولا أريد أن يتأذى أطفالي! لم أكن أرغب في أن تسير علاقتي مع أطفالي على هذا النحو!”
بينما كان قلبي يحترق من الإحباط ، ركض بيرتولد فجأة للنافذة .
على الرغم من الصرخة البائسة واليائسة ، لم يرمش بيرتولد حتى .
“يجب أن يعود كلاكما بسلام. لا تتأذى.”
إنه فقط يخفي فرحته ويتحدث بتعبير حزين على وجهه.
كان لدى سايمون الكثير من الأشياء في يده ، ولكن من رد فعل بيرتولد منذ فترة ، بدا أن سايمون قد أخذ الأدلة أولاً.
“يكن هناك فقرة تنص على أنه لا يجب أن أمس أطفالك .”
‘لحسن الحظ ، هي تتنفس بشكل صحيح .’
“بيرتولد !”
بكت يونيس كثيرًا لدرجة أن المنطقة المحيطة بعينها قد تغير لونها في لحظة .
“على أي حال ، المصير محدد ، وإذا أخذ شخص ما المصير هذا بدلاً من الشخص الآخر سيكون كل شيء بخير صحيح ؟ يجب أن يتحمل أطفالكِ مصيركِ .”
حاولت يونيس التحدث لبيرتولد دون أن تسمح الدموع من عينيها .
“ماذا؟”
“بيرتولد !”
“كنت سأقتلكِ ، لكن كلاهما اعترضا الطريق لذا هذا ما سيحدث .”
وقد أصبت بالقشعريرة لرؤيته بهذا الشكل .
عند ذلك ، توقفت يونيس.
ركض راجنار وسايمزن إلى النافذة دون تردد بينما قفز بيرتولد .
كما لو أن الوقت قد توقف ، بدت و كأنها لا تتنفس .
“هنا ….”
“أنا آسفة . و لكن ماذا أفعل ؟ ألا يجب أن أكون بخير على أي حال ؟”
أخيرًا نزل بيرتولد من على الشجرة.
“هل اختبأتِ خلفهما. إذا أمعنا التفكير في الأمر ، فيبدو أنهما كانا دروعًا .”
بكت يونيس كثيرًا لدرجة أن المنطقة المحيطة بعينها قد تغير لونها في لحظة .
كلمات بيرتولد لم تكن موجهة ليونيس .
“علمت بأنك ستتبعني.”
ظهرت شخصية جديدة في هذا المكان بصوت حفيف العشب.
كانت حديقة كانت موجودة هناك منذ فترة.
“ماذا تقصد أيضًا؟”
لصرخة راجنار و سايمون ، استند بيرتولد على النافذة و تحدث .
عند سماع صوت الغضب ، اتجهت كل الأنظار إلى هذا الاتجاه.
“لا تقلق . سوف أنقذها و أعود بأمان .”
وصل الدوق هيرونيس ، الذي رأيناه منذ فترة ، وابتسم كما لو كان غاضبًا.
عبس سايمون من كلماته المجهولة.
“هاه .”
كان لدى سايمون الكثير من الأشياء في يده ، ولكن من رد فعل بيرتولد منذ فترة ، بدا أن سايمون قد أخذ الأدلة أولاً.
“عزيزي ….”
‘قليلاً ، أكثر قليلاً .’
نادت يونيس الدوق بصوت يبكي ، لكن تعابيره أصبحت أكثر برودة.
“دافني!”
“هل تقولين بأنكِ قد استخدمتِ حتى أطفالكِ من أجل حياتك الخاصة ؟”
كان عكس الزوجين اللذين كانا يحبان بعضهما البعض بشكل جميل في يوم من الأيام.
“ماذا تقصد؟ إنه ليس كذلك ، انا ….”
“اثق بك .”
“على أي حال ، هذا المكان مزيف بالنسبة لك ، لذلك لا يهم ما يحدث للأطفال المولودين بألم في المعدة أو لزوجك الحبيب.”
وحتى لو قبلها ، بدا أنه يتفهم الالتباس حول القرار الذي يجب اتخاذه في الوضع الحالي.
“بيرتولد يكذب ! لماذا قد اؤذي أطفالي !”
قد يكون الصديق ضعيف الذهن يعاني بين ما يجب عليه القيام به وما يريد القيام به.
رد بيرتولد .
قام سايمون وراجنار بالاتصال بالعين وأومأوا برأسهم.
“لا ؟ لقد كنتِ مختبئة خلف أطفالكِ عندما هاجمتكِ .”
بمجرد فتح الباب ، شعرت بالارتياح لرؤية راجنار و سايمون .
“لا!”
لكن هذا كان للحظة قم أومأ برأسه بقسوة .
صرخت يونيس بسرعة ، لكن تعبير الدوق لم يظهر أي علامة على الانفتاح.
وقبل أن يركض راجنار نحوي ، رفعني مثل الكيس .
قبل أن أعرف ذلك ، قمت بفك الحبل حول كاحلي ، وزحفت بهدوء نحو فلور.
كان عكس الزوجين اللذين كانا يحبان بعضهما البعض بشكل جميل في يوم من الأيام.
‘لحسن الحظ ، هي تتنفس بشكل صحيح .’
وصل الدوق هيرونيس ، الذي رأيناه منذ فترة ، وابتسم كما لو كان غاضبًا.
بدت وكأنها نائمة .
“ماذا تقصد؟ إنه ليس كذلك ، انا ….”
حتى عندما تنفست الصعداء ، كان الوضع يقترب تدريجياً من الكارثة.
فتح راجنار فمه ليريح صديقه العزيز من الذنب .
“إلى أي مدى تخططين للإكمال ؟ كيف يمكنني بحق خالق الجحيم الوثوق بكِ مرة أخرى ؟”
سمعت صوته ، نظرت حولي ورأيت الدوق هيرونيس يتجول في الحديقة.
“لماذا لا تصدقين ؟ لقد قلت لا ! لم أفعل هذا!”
“هاه .”
كان الاثنان يتشاجران ويرفعان صوتهما.
فتح راجنار فمه ليريح صديقه العزيز من الذنب .
كان عكس الزوجين اللذين كانا يحبان بعضهما البعض بشكل جميل في يوم من الأيام.
“ماذا؟”
ضحكت على المظهر القبيح الذي جعل عيني تتجهم بمجرد النظر إليهما.
بعد كلمات راجنار ، عض سايمون شفتيه .
حتى لو لم أذهب أبعد من ذلك ، كان الزوجان يسيران على طريق الخراب .
فجأة رأيته يختفي عن نظري و أنا في حيرة من أمري .
-ترجمة إسراء
“…هل حقًا لديكَ شراكة مع أبي ؟”
نادت يونيس الدوق بصوت يبكي ، لكن تعابيره أصبحت أكثر برودة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
