نهاية القصة الأساسية
كح كحح .
بعد قبلة قصيرة رفع رأسه ونظر إلي وابتسم بابتسامة مشرقة.
سعلت سعالًا خشنًا وأخرجت رأسي من الماء.
فكر سايمون لوقت طويل ، لكنه وافق على طلبه.
لحسن الحظ ، كان هناك مياه ضحلة قريبة ، لذلك تمكنت من السباحة والخروج.
وعندما كان كل شيء على وشك الانتهاء ، استيقظت دافني في منزل الدوق الأكبر .
بعد وضع راجنار في مكان آمن ، قمت بعصر الماء من حاشية رداءه المبللة ، متذكرة الأضواء التي رأيتها منذ لحظة.
صوت هذا الشخص بالتأكيد كانت فلور .
تم إلقاء جسدي في الماؤ البارد و كاد الطيار يجرفني .
كان من الغريب أن نقول إن بعض الناس لعنهم الحاكم و البعض الآخر باركهم .
لماذا شعرت أنه لم يكن باردًا رغم أنه كان شلالًا ممتلئًا بالبرودة في منتصف الشتاء؟
كثر الحديث عن منصب دوق هيرونيس ولكن لم يخلفه كاستور ولا ماريا .
هل كان ذلك بسبب درجة حرارة جسم راجنار التي كانت أكثر سخونة من المعتاد بسبب الصحوة أم بسبب الضوء المنبعث من قلوبنا؟
لقد مر أسبوع فقط ، لكن كل شيء تم تنظيمه بسرعة ، وكأنه يعود إلى المكان الأصلي.
أم بسبب الضوء المنبعث من راجنار ؟
ربما كان جسد راجنار الأصلي .
وضعت يدي على قلبي ولفني شعور غريب.
“لذا ، من فضلك انهض.”
صوت الخفقان أفضل من المعتاد.
خلف فلور ، تردد صدى صوت والدي يناديني في جميع أنحاء الكهف العظيم.
لا أستطيع أن أشرح ذلك على وجه اليقين ، لكن يمكنني غريزيًا أن أشعر بالعلاقة بيني و بين راجنار .
بعد قبلة قصيرة رفع رأسه ونظر إلي وابتسم بابتسامة مشرقة.
النور من القلب ، والشعور الغامض بالتواصل مع بعضنا البعض.
كأنه وصل إلى الوجهة ، توقف ضوء السماء الأزرق في الهواء بمجرد وصوله إلى الوجهة .
جسم سليم بدون اصابات.
لقد أذهلتني الحرارة التي شعرت بها على وجهه ، وجسده كان أحمر أكثر من ذي قبل .
“ختم الرفقة ….”
لقد مر أسبوع فقط ، لكن كل شيء تم تنظيمه بسرعة ، وكأنه يعود إلى المكان الأصلي.
لم تكن هناك طريقة أخرى لشرح ذلك.
***
لا أعرف الطريقة التي تم بها الاتصال المفاجئ ، لكنني اعتقدت في البداية أنه من حسن الحظ أن كلاهما كانا قادرين على البقاء على قيد الحياة.
محرض الإمبراطور السابق ، قاتل متسلسل خطير ، الدوق والكونت أوبين ، الذي تغاضى عن كل شيء وألقى باللوم على الزوجة السابقة.
نظرت إلى راجنار بابتسامة على شفتي.
نظرت إلى راجنار بابتسامة على شفتي.
كلمات السعادة لم تكن كافية.
بادئ ذي بدء ، كنت أخطط لوضع راجنار على سطح مستو والعثور على بطانية أو لحاف من الداخل.
توقف الدم الذي كان يتدفق بلا توقف من بطن راجنار ، واختفت الجروح هناك تمامًا.
“رفيقي العزيز ، استيقظ و عد إليّ .”
ربما تكون نعمة من الحاكم .
كلمات السعادة لم تكن كافية.
لا بد أننا كنا قادرين على القيام بذلك بأمان بفضل ختم الرفيق الذي أزهر في هذه اللحظة.
ومع ذلك ، حسب كلمات راجنار ، لم يكن لدي خيار سوى رفع رأسي وتقبل اقتراب شفتيه دون تجنبهما.
كان من الغريب أن نقول إن بعض الناس لعنهم الحاكم و البعض الآخر باركهم .
خلصت ؟؟؟ خلصصتتتتتتت ✧◝(⁰▿⁰)◜✧ الرومانسية بين دافني و راجنار بتوجعلي بطني بس مش مشكلة ¯\_( ͡° ͜ʖ ͡°)_/¯
ومع ذلك كنت سعيدة جدًا تمكنت من رسم ابتسامة على وجهي.
جسم سليم بدون اصابات.
بدا راجنار بخير باستثناء الحمى.
خلف فلور ، تردد صدى صوت والدي يناديني في جميع أنحاء الكهف العظيم.
“أولاً ، مكان آمن …”
اختفى اسم الدوق من الإمبراطورية ، لكن لم يعرب أحد عن حماقتهما بشأن الاختيار.
نظرت حولي ولاحظت الضوء المنبثق من جسد راجنار.
كان الجسم خفيفًا ومنعشًا جدًا.
دار المسحوق الأزرق الفاتح حولنا ، ثم طار في الهواء وبدأ يتجه إلى مكان ما.
حتى في الشتاء البارد تتفتح الأزهار.
بينما كنا نتجه نحو مكان واحد داعمة راجنار ، تبعنا الضوء ببطء وهو يرشدنا .
لم يستطع إنكار الأدلة التي تم الكشف عنها أمام عينيه ، وربما لن ينساها أبدًا حتى يوم وفاته.
مشيت بطريقة ما ، شعرت أنني كنت على دراية بهذا المكان.
نظرت حولي ولاحظت الضوء المنبثق من جسد راجنار.
كأنه وصل إلى الوجهة ، توقف ضوء السماء الأزرق في الهواء بمجرد وصوله إلى الوجهة .
ثم لففت البطانية التي أحضرتها معي حولي و قمت بلطف بالتربيت على راجنار .
“شكرا لك.”
لأن هذا كان خيارًا لكليهما لمعرفة عارهما والعيش .
أمسكت بقلبي وكأنه على وشك أن ينفجر من شدة البكاء و شكرته .
ومشيت ببطء للداخل .
“شكرًا لكَ ، چوزيف .”
ضحك راجنار على كلماتي .
أمام عرين چوزيف ، استطعت أن أدرك أن هذا الضوء الأزرق كان طاقة چوزيف .
ثم فجأة أطلق راجنار نفسا قويا.
انتشر الضوء الأزراق السماوي في الهواء وكأنه قد أدى دوره.
“ختم الرفقة ….”
عندما اختفى ، عضضت شفتي بقوة حتى لا أبكي.
أغمضت عيني عندما سمعت دقات قلب راجنار في أذني.
ومشيت ببطء للداخل .
وضعت يدي على قلبي ولفني شعور غريب.
بينما كنت أسير في الطريق دون سحر الفخ الذي تم نصبه بسبب الترتيب في المرة الأخيرة ، أتيت إلى المكان الذي كان فيه جسد چوزيف .
المهم وصلنا لنهاية الفصول الأساسية بس مش معنى كدا إنو خلاص ناقص ٣٢ فصل إضافي فصول إضافية حافلة بالكابلز و المُحن و كل ماهو يوجع البطن و يخليكي تشتاقي لزوجك وانتي ماعندك زوج اساسا ಡ ͜ ʖ ಡ
“آهغ .”
نظرت إلى راجنار بابتسامة على شفتي.
ثم فجأة أطلق راجنار نفسا قويا.
“راجنار؟”
لقد أذهلتني الحرارة التي شعرت بها على وجهه ، وجسده كان أحمر أكثر من ذي قبل .
كان الجو حارًا ، لكن الحراشف اللامعة والبراقة كانت جميلة جدًا.
بادئ ذي بدء ، كنت أخطط لوضع راجنار على سطح مستو والعثور على بطانية أو لحاف من الداخل.
تم إلقاء جسدي في الماؤ البارد و كاد الطيار يجرفني .
“انتظر لحظة! سأعود حالا!”
“ما هذا؟”
تذكرت ذكرياتي ووجدت المكان الذي كانت فيه غرفة النوم ، وحصلت على بطانية هناك ، وعدت على عجل.
تمكنت من تهدئة عقلي المذهول وسرت ببطء نحو التنين المغطى بحراشف سوداء ضخمة.
“ما هذا؟”
“آهغ .”
ومع ذلك ، كان بإمكاني رؤية ضوء هائل ينبعث من المكان الذي كان فيه راجنار.
الارتياح لأن كل شيء قد انتهى أخيرًا ، والارتياح الذي نشأ عن الاقتناع بأنه يمكننا العيش معًا.
أسرعت خطواتي وأتساءل عما إذا حدث شيء خطير أثناء غيابي لفترة من الوقت ، وبمجرد وصولي ، فقدت الكلمات عند المنظر الرائع الذي رأيته.
وضعت يدي على قلبي ولفني شعور غريب.
كان الضوء المكثف المنبعث من جسد راجنار يتزايد تدريجياً.
ومع ذلك ، كان بإمكاني رؤية ضوء هائل ينبعث من المكان الذي كان فيه راجنار.
بدأ جسده ينمو.
ركزنا على عالمنا.
انخفض الضوء تدريجياً واختفى تاركاً صورة خافتة باهتة.
اختفى اسم الدوق من الإمبراطورية ، لكن لم يعرب أحد عن حماقتهما بشأن الاختيار.
ما ظهر كان جسما ضخما بما يكفي لملء نصف هذا الكهف.
لفترة من الوقت حتى غفوت ، همست له حبي.
ربما كان جسد راجنار الأصلي .
لماذا شعرت أنه لم يكن باردًا رغم أنه كان شلالًا ممتلئًا بالبرودة في منتصف الشتاء؟
تمكنت من تهدئة عقلي المذهول وسرت ببطء نحو التنين المغطى بحراشف سوداء ضخمة.
كان الثلج يتساقط خارج النافذة.
كان لا يزال يتنفس بصعوبة من الحر.
“راجنار؟”
“هذه هي الصحوة.”
“انتظر لحظة! سأعود حالا!”
ابتلعت دهشتي ، عبثت بالبطانية التي كنت أحملها.
ارتجفت عينا راجنار قليلاً عند سماع صوتي ، وفتح عينيه ببطء.
“ألا يبدوا صغيرًا قليلاً ؟”
كثر الحديث عن منصب دوق هيرونيس ولكن لم يخلفه كاستور ولا ماريا .
تمكنت من لف البطانية حول ذيل راجنار بينما كنت التف حول جسده .
“لذا ، من فضلك انهض.”
دخلت الفجوة بين تجعيد شعر راجنار واستقريت هناك .
نظرت حولي ولاحظت الضوء المنبثق من جسد راجنار.
ثم لففت البطانية التي أحضرتها معي حولي و قمت بلطف بالتربيت على راجنار .
ومع ذلك كنت سعيدة جدًا تمكنت من رسم ابتسامة على وجهي.
كان الجو حارًا ، لكن الحراشف اللامعة والبراقة كانت جميلة جدًا.
بادئ ذي بدء ، كنت أخطط لوضع راجنار على سطح مستو والعثور على بطانية أو لحاف من الداخل.
كان من الممتع هذا و لكن لست خائقة على الإطلاق .
لا أستطيع أن أشرح ذلك على وجه اليقين ، لكن يمكنني غريزيًا أن أشعر بالعلاقة بيني و بين راجنار .
الارتياح لأن كل شيء قد انتهى أخيرًا ، والارتياح الذي نشأ عن الاقتناع بأنه يمكننا العيش معًا.
لحسن الحظ ، كان هناك مياه ضحلة قريبة ، لذلك تمكنت من السباحة والخروج.
واصلت الهمس ، مداعبة حراشف راجنار قليلاً .
لكنه لم يعد موسمًا باردًا ومخيفًا بالنسبة لي.
“أحبك .”
لقد أذهلتني الحرارة التي شعرت بها على وجهه ، وجسده كان أحمر أكثر من ذي قبل .
لا يوجد رد
كأنه يجيب على اعترافي الذي كان عند الفجر رفعت زاوية فمي وابتسمتُ برقة.
همست مجددًا ، دون أن أنتبه إلى الصوت الوحيد الذي سمعته هو التنفس القاسي مع الإثارة.
***
“أحبك بصدق .”
النور من القلب ، والشعور الغامض بالتواصل مع بعضنا البعض.
هذه المرة قلت بصوت شديد .
لم أرغب في أن أريه وجهي الباكي في لحظات الانفعال .
“لذا ، من فضلك انهض.”
“آنستي !”
بما أنني لم أترك يدي ، فهل سيكون هذا على ما يرام؟
تمكنت من تهدئة عقلي المذهول وسرت ببطء نحو التنين المغطى بحراشف سوداء ضخمة.
لم أستطع حتى مسح الدموع في عيني وأغمضت عيني بهدوء.
توقف الدم الذي كان يتدفق بلا توقف من بطن راجنار ، واختفت الجروح هناك تمامًا.
كان تنفس راجنار القاسي مرتفعًا مثل رياح الإعصار ، لكنه أعطى استقرارًا أكثر من النسيم.
لأكون أكثر دقة ، لقد عاد للشكل البشري الذي اعرفه جيدًا .
الشعور بالأمان والراحة والسعادة.
وسرعان ما انتشر مرتكبو جرائم القتل المتسلسلة التي أحاطت بالأحياء الفقيرة في جميع أنحاء الإمبراطورية.
“رفيقي العزيز ، استيقظ و عد إليّ .”
لم أستطع حتى مسح الدموع في عيني وأغمضت عيني بهدوء.
لفترة من الوقت حتى غفوت ، همست له حبي.
أمام عرين چوزيف ، استطعت أن أدرك أن هذا الضوء الأزرق كان طاقة چوزيف .
صباح اليوم الذي انتهى فيه كل شيء على هذا النحو.
لا بد أننا كنا قادرين على القيام بذلك بأمان بفضل ختم الرفيق الذي أزهر في هذه اللحظة.
***
وعندما كان كل شيء على وشك الانتهاء ، استيقظت دافني في منزل الدوق الأكبر .
لا اعرف كم من الوقت مضى.
كان الثلج يتساقط خارج النافذة.
لم أستطع تحمل الضوضاء من حولي وفتحت عيناي الثقلتين.
وسرعان ما انتشر مرتكبو جرائم القتل المتسلسلة التي أحاطت بالأحياء الفقيرة في جميع أنحاء الإمبراطورية.
كان جسدي كله يرتجف ، وشعرت أنني على وشك السعال ، لذلك حاولت رفع البطانية أكثر ، ولكن حدث شيء غريب.
لا أعرف كم من الوقت مضى ، لكن فكرة التحقق من حالته ملأت ذهني وقمت من الفراش.
“راجنار؟”
“راجنار؟”
تقلص جسد راجنار.
شكرته لوقت طويل على قدومه بجانبي بأمان وبسرعة هكذا ، ودفنت وجهه بين ذراعيه.
لأكون أكثر دقة ، لقد عاد للشكل البشري الذي اعرفه جيدًا .
ارتجفت عينا راجنار قليلاً عند سماع صوتي ، وفتح عينيه ببطء.
كما لو أنه جذبني بين ذراعيه أثناء النوم ، تم إمساكي بإحكام بين ذراعيه.
“في النهاية ، خرج كل شيء من يدي مثل الرمل. العائلة والأحباء .”
“…دعينا نبقى هكذا لفترة أطول قليلاً.”
كان جسدي كله يرتجف ، وشعرت أنني على وشك السعال ، لذلك حاولت رفع البطانية أكثر ، ولكن حدث شيء غريب.
أغمضت عيني عندما سمعت دقات قلب راجنار في أذني.
أُجبر الإمبراطور بشكل محرج على التنازل عن العرش .
“آنستي !”
لقد تغلب كلاهما على أكثر ما كان يخشاه ، لذلك لا يوجد شيء مخيف الآن.
اعتقدت أنني سأغفو في أي لحظة ، لكنني استيقظت مرة أخرى على الصوت الخائف.
ضحك راجنار على كلماتي .
صوت هذا الشخص بالتأكيد كانت فلور .
كان تنفس راجنار القاسي مرتفعًا مثل رياح الإعصار ، لكنه أعطى استقرارًا أكثر من النسيم.
سرعان ما سمعت خطوات عديدة ، تلاها صوت مليء بالعاطفة.
وعندما كان كل شيء على وشك الانتهاء ، استيقظت دافني في منزل الدوق الأكبر .
“هااه ! آنستي !”
المهم وصلنا لنهاية الفصول الأساسية بس مش معنى كدا إنو خلاص ناقص ٣٢ فصل إضافي فصول إضافية حافلة بالكابلز و المُحن و كل ماهو يوجع البطن و يخليكي تشتاقي لزوجك وانتي ماعندك زوج اساسا ಡ ͜ ʖ ಡ
“دافني!”
“آنستي !”
خلف فلور ، تردد صدى صوت والدي يناديني في جميع أنحاء الكهف العظيم.
ومن المفارقات أن أول ما خطر ببالي عندما فتحت عيني هو راجنار.
“أنا هنا…”
ربما كان جسد راجنار الأصلي .
حاولت رفع يدي بعيدًا عن راجنار ، لكنه أمسك بي وأنا أهرب وجذبني بين ذراعيه.
“سأعاني نفس الموت في البرج كما ماتت فرير .”
“راجنار؟”
“راجنار؟”
ارتجفت عينا راجنار قليلاً عند سماع صوتي ، وفتح عينيه ببطء.
صباح اليوم الذي انتهى فيه كل شيء على هذا النحو.
بمجرد أن التقيت بالعيون الأرجوانية التي أحببتها كثيرًا ، انفجرت في البكاء عندما رأيت انعكاسي فيهم .
كان جسدي كله يرتجف ، وشعرت أنني على وشك السعال ، لذلك حاولت رفع البطانية أكثر ، ولكن حدث شيء غريب.
“شكرا، شكرا جزيلا لك.”
طلبوا من سايمون أن يتولى الدوقية ووافق بكل سرور على طلبهما .
شكرته لوقت طويل على قدومه بجانبي بأمان وبسرعة هكذا ، ودفنت وجهه بين ذراعيه.
لأكون أكثر دقة ، لقد عاد للشكل البشري الذي اعرفه جيدًا .
لم أرغب في أن أريه وجهي الباكي في لحظات الانفعال .
جعلتني القبلة الناعمة والمهذبة أضحك حتى وأنا أذرف الدموع.
“أريد أن أرى وجهكِ .”
لكنه لم يعد موسمًا باردًا ومخيفًا بالنسبة لي.
ومع ذلك ، حسب كلمات راجنار ، لم يكن لدي خيار سوى رفع رأسي وتقبل اقتراب شفتيه دون تجنبهما.
خلف فلور ، تردد صدى صوت والدي يناديني في جميع أنحاء الكهف العظيم.
جعلتني القبلة الناعمة والمهذبة أضحك حتى وأنا أذرف الدموع.
“ختم الرفقة ….”
أنا سعيدة جدًا .
ثم فجأة أطلق راجنار نفسا قويا.
القبلة مع راجنار لم تدم طويلا.
كان تنفس راجنار القاسي مرتفعًا مثل رياح الإعصار ، لكنه أعطى استقرارًا أكثر من النسيم.
بعد قبلة قصيرة رفع رأسه ونظر إلي وابتسم بابتسامة مشرقة.
“أنا أحبك أيضًا يا دافني.”
“أنا أحبك أيضًا يا دافني.”
كح كحح .
كأنه يجيب على اعترافي الذي كان عند الفجر رفعت زاوية فمي وابتسمتُ برقة.
أسرعت خطواتي وأتساءل عما إذا حدث شيء خطير أثناء غيابي لفترة من الوقت ، وبمجرد وصولي ، فقدت الكلمات عند المنظر الرائع الذي رأيته.
كنت سعيدة جدًا كما لو كان لدينا كل شيء في العالم .
دار المسحوق الأزرق الفاتح حولنا ، ثم طار في الهواء وبدأ يتجه إلى مكان ما.
ركزنا على عالمنا.
خدت مني وقت طويل أوي بس خلصت أخيرًا مش مصدق نفسي ༎ຶ‿༎ຶ القصة جميلة و مؤثرة و كل حاجة بس حد لاحظ ان القصة الأكبر عن راجنار اصلا مش دافني ಡ ͜ ʖ ಡ؟؟؟ مش مشكلة سنسامحه لانو جميل (θ‿θ)
لا يهم من كان حولنا الآن بعد أن عدنا بأمان.
مشينا نحو بعضنا البعض دون أن ننبس ببنت شفة.
***
ملأ دقات القلب الخفقان أذني كما لو كان بإمكاني سماعها بجانبي.
“سأعتقل الجاني في قضية القتل المتسلسل في الحي الفقير .”
لا يوجد رد
لن ينسى سايمون أبدًا النظرة التي في عيني أبيه وهو ينظر إليه بعينيه المرهقتين.
“هذه هي الصحوة.”
لم يستطع إنكار الأدلة التي تم الكشف عنها أمام عينيه ، وربما لن ينساها أبدًا حتى يوم وفاته.
كان الثلج يتساقط خارج النافذة.
أُجبر الإمبراطور بشكل محرج على التنازل عن العرش .
“الآن بعدما أصبحت رفيقي أنتَ لي ، لا أستطيع أن أغفر لكَ لأنكَ حاولت ان تهدر حياتك .”
حزنت الإمبراطورة وحاولت إقناع سايمون ، لكن دون جدوى.
هناك العديد من الأشياء التي تهددنا في هذا العالم ، لكن معًا يمكننا بالتأكيد حماية بعضنا البعض.
وسرعان ما انتشر مرتكبو جرائم القتل المتسلسلة التي أحاطت بالأحياء الفقيرة في جميع أنحاء الإمبراطورية.
ابتسمتُ برقة عندما لمست شفتي راجنار.
محرض الإمبراطور السابق ، قاتل متسلسل خطير ، الدوق والكونت أوبين ، الذي تغاضى عن كل شيء وألقى باللوم على الزوجة السابقة.
“سأعاني نفس الموت في البرج كما ماتت فرير .”
كانت الإمبراطورية في حالة اضطراب ، لكن سايمون أعطاهم وعدًا ، ووعدهم بأن كل شيء سيكون على ما يرام.
فُتح الباب وسمع صوت مذهول.
لقد كانت الاحتجاجات ضد المجرمين قاسية جدًا وعادت ماريا وكاستور ، بمساعدة فلور ، إلى القصر الإمبراطوري مع كونلاند.
لم أرغب في أن أريه وجهي الباكي في لحظات الانفعال .
فقد الاثنان والدتهما في لحظة ، وعاشوا أسوأ ليلة على الإطلاق.
–ترجمة إسراء
تم إبعاد كونلاند بالقوة من الدوقية .
بادئ ذي بدء ، كنت أخطط لوضع راجنار على سطح مستو والعثور على بطانية أو لحاف من الداخل.
كثر الحديث عن منصب دوق هيرونيس ولكن لم يخلفه كاستور ولا ماريا .
جعلتني القبلة الناعمة والمهذبة أضحك حتى وأنا أذرف الدموع.
دفعت تعويضات نهاية الخدمة لموظفيها وتبرعت بكل ثروتها للعائلة الإمبراطورية والأحياء الفقيرة ، باستثناء الحد الأدنى من النفقات الضرورية.
“هذه هي الصحوة.”
طلبوا من سايمون أن يتولى الدوقية ووافق بكل سرور على طلبهما .
ركزنا على عالمنا.
تخلى الاثنان عن اسم هيرونيس وبدأت حياة جديدة لهما كماريا و كاستور .
ومع ذلك ، حسب كلمات راجنار ، لم يكن لدي خيار سوى رفع رأسي وتقبل اقتراب شفتيه دون تجنبهما.
اختفى اسم الدوق من الإمبراطورية ، لكن لم يعرب أحد عن حماقتهما بشأن الاختيار.
بينما كنت أسير في الطريق دون سحر الفخ الذي تم نصبه بسبب الترتيب في المرة الأخيرة ، أتيت إلى المكان الذي كان فيه جسد چوزيف .
لأن هذا كان خيارًا لكليهما لمعرفة عارهما والعيش .
“…دعينا نبقى هكذا لفترة أطول قليلاً.”
لم يقل كونلاند دوق هيرونيس ، شيئًا عن اختيارات أطفاله.
أمسكت بقلبي وكأنه على وشك أن ينفجر من شدة البكاء و شكرته .
“في النهاية ، خرج كل شيء من يدي مثل الرمل. العائلة والأحباء .”
“أحبك .”
كان هذا نتيجة اختيار كونلاند.
الفصول الإضافية متقسمة جزئين اول جزء ٨ فصول و الجزء التاني ٢٤ و ال ٢٤ دول هينزلو ف صفحة تانية هبقى انزلكم رابطها لما اوصلهم او تقدرو تخشو حسابي هتلاقوها بس لما نوصلها يعني .
“سأعاني نفس الموت في البرج كما ماتت فرير .”
«ولدت كإبنة المراة الشريرة» نهاية القصة الأساسية–.
فكر سايمون لوقت طويل ، لكنه وافق على طلبه.
إلى اللقاء في الفصول الإضافية ✧◝(⁰▿⁰)◜✧
لقد مر أسبوع فقط ، لكن كل شيء تم تنظيمه بسرعة ، وكأنه يعود إلى المكان الأصلي.
اقتربت رؤوسنا من بعضها البعض ، وغلّفنا صوت دقات القلوب.
وعندما كان كل شيء على وشك الانتهاء ، استيقظت دافني في منزل الدوق الأكبر .
لم يقل كونلاند دوق هيرونيس ، شيئًا عن اختيارات أطفاله.
***
لا أستطيع أن أشرح ذلك على وجه اليقين ، لكن يمكنني غريزيًا أن أشعر بالعلاقة بيني و بين راجنار .
كان الجسم خفيفًا ومنعشًا جدًا.
أم بسبب الضوء المنبعث من راجنار ؟
فتحت عيني ببطء ونظرت إلى السقف المألوف وابتسمت.
“الآن بعدما أصبحت رفيقي أنتَ لي ، لا أستطيع أن أغفر لكَ لأنكَ حاولت ان تهدر حياتك .”
لقد عدت .
أمسكت بقلبي وكأنه على وشك أن ينفجر من شدة البكاء و شكرته .
ومن المفارقات أن أول ما خطر ببالي عندما فتحت عيني هو راجنار.
صوت هذا الشخص بالتأكيد كانت فلور .
لا أعرف كم من الوقت مضى ، لكن فكرة التحقق من حالته ملأت ذهني وقمت من الفراش.
لفترة من الوقت حتى غفوت ، همست له حبي.
“آنستي !”
نظرت حولي ولاحظت الضوء المنبثق من جسد راجنار.
فُتح الباب وسمع صوت مذهول.
ومشيت ببطء للداخل .
“ماذا عن راجنار؟”
بينما كنا نتجه نحو مكان واحد داعمة راجنار ، تبعنا الضوء ببطء وهو يرشدنا .
“مازال نائمًا .”
حتى في الشتاء البارد تتفتح الأزهار.
“أريد رؤيته ، خذيني .”
“سأعتقل الجاني في قضية القتل المتسلسل في الحي الفقير .”
فلور ، التي حيرت من سؤالي ، وضعت شالًا على كتفي على عجل وبدأت في إرشادي إلى الغرفة.
أنا سعيدة جدًا .
انفتح باب غرفة الضيوف ، وجلس الشخص الذي كنت أتوق لرؤيته على السرير أسفل النافذة حيث جاء ضوء الشمس الدافئ.
لقد مر أسبوع فقط ، لكن كل شيء تم تنظيمه بسرعة ، وكأنه يعود إلى المكان الأصلي.
كما لو أنه قد استيقظ للتو ، ضغط رأسه لأسفل وعبس و ظهرت ابتسامة صغيرة وأدار رأسه نحوي وقابل عيني.
طلبوا من سايمون أن يتولى الدوقية ووافق بكل سرور على طلبهما .
ملأ دقات القلب الخفقان أذني كما لو كان بإمكاني سماعها بجانبي.
كان هذا نتيجة اختيار كونلاند.
تدفقت ابتسامة حلوة ودافئة أكثر من أي وقت مضى.
“مازال نائمًا .”
مشينا نحو بعضنا البعض دون أن ننبس ببنت شفة.
ما ظهر كان جسما ضخما بما يكفي لملء نصف هذا الكهف.
أنت ضعيف لدرجة أنني لا أستطيع تركك تسقط بجانبي. لا تفكر حتى في المغادرة .”
لا أعرف كم من الوقت مضى ، لكن فكرة التحقق من حالته ملأت ذهني وقمت من الفراش.
ضحك راجنار على كلماتي .
ومع ذلك ، كان بإمكاني رؤية ضوء هائل ينبعث من المكان الذي كان فيه راجنار.
ابتسم بشكل مشرق مثل زهرة تتفتح في منتصف الشتاء ، كما لو كان سعيدًا جدًا.
لن أخاف من الخسارة.
“الآن بعدما أصبحت رفيقي أنتَ لي ، لا أستطيع أن أغفر لكَ لأنكَ حاولت ان تهدر حياتك .”
كان الجسم خفيفًا ومنعشًا جدًا.
“نعم انا أحبكِ أيضا.”
“آنستي !”
وضع راجنار يده على خصري وجذبني برفق بين ذراعيه.
تمكنت من تهدئة عقلي المذهول وسرت ببطء نحو التنين المغطى بحراشف سوداء ضخمة.
اقتربت رؤوسنا من بعضها البعض ، وغلّفنا صوت دقات القلوب.
تقلص جسد راجنار.
تغلبت على الموت ، وتغلب راجنار على الخوف من خسارتي .
واصلت الهمس ، مداعبة حراشف راجنار قليلاً .
هناك العديد من الأشياء التي تهددنا في هذا العالم ، لكن معًا يمكننا بالتأكيد حماية بعضنا البعض.
أسرعت خطواتي وأتساءل عما إذا حدث شيء خطير أثناء غيابي لفترة من الوقت ، وبمجرد وصولي ، فقدت الكلمات عند المنظر الرائع الذي رأيته.
نظرنا لبعضنا البعض وابتسمنا بمزيج من الراحة والسعادة.
بمجرد أن التقيت بالعيون الأرجوانية التي أحببتها كثيرًا ، انفجرت في البكاء عندما رأيت انعكاسي فيهم .
لقد تغلب كلاهما على أكثر ما كان يخشاه ، لذلك لا يوجد شيء مخيف الآن.
“ختم الرفقة ….”
لن أخاف من الخسارة.
“الآن بعدما أصبحت رفيقي أنتَ لي ، لا أستطيع أن أغفر لكَ لأنكَ حاولت ان تهدر حياتك .”
كان الثلج يتساقط خارج النافذة.
دخلت الفجوة بين تجعيد شعر راجنار واستقريت هناك .
عاصفة ثلجية تهب مع رياح قوية.
هذه المرة قلت بصوت شديد .
من الواضح أن الشتاء كان موسمًا باردًا وباردًا ومؤلماً بالنسبة لي.
طلبوا من سايمون أن يتولى الدوقية ووافق بكل سرور على طلبهما .
لكنه لم يعد موسمًا باردًا ومخيفًا بالنسبة لي.
بمجرد أن التقيت بالعيون الأرجوانية التي أحببتها كثيرًا ، انفجرت في البكاء عندما رأيت انعكاسي فيهم .
ابتسمتُ برقة عندما لمست شفتي راجنار.
انخفض الضوء تدريجياً واختفى تاركاً صورة خافتة باهتة.
حتى في الشتاء البارد تتفتح الأزهار.
جعلتني القبلة الناعمة والمهذبة أضحك حتى وأنا أذرف الدموع.
«ولدت كإبنة المراة الشريرة» نهاية القصة الأساسية–.
لا أعرف كم من الوقت مضى ، لكن فكرة التحقق من حالته ملأت ذهني وقمت من الفراش.
–ترجمة إسراء
تدفقت ابتسامة حلوة ودافئة أكثر من أي وقت مضى.
خلصت ؟؟؟ خلصصتتتتتتت ✧◝(⁰▿⁰)◜✧
الرومانسية بين دافني و راجنار بتوجعلي بطني بس مش مشكلة ¯\_( ͡° ͜ʖ ͡°)_/¯
“الآن بعدما أصبحت رفيقي أنتَ لي ، لا أستطيع أن أغفر لكَ لأنكَ حاولت ان تهدر حياتك .”
خدت مني وقت طويل أوي بس خلصت أخيرًا مش مصدق نفسي ༎ຶ‿༎ຶ القصة جميلة و مؤثرة و كل حاجة بس حد لاحظ ان القصة الأكبر عن راجنار اصلا مش دافني ಡ ͜ ʖ ಡ؟؟؟ مش مشكلة سنسامحه لانو جميل (θ‿θ)
“مازال نائمًا .”
المهم وصلنا لنهاية الفصول الأساسية بس مش معنى كدا إنو خلاص ناقص ٣٢ فصل إضافي فصول إضافية حافلة بالكابلز و المُحن و كل ماهو يوجع البطن و يخليكي تشتاقي لزوجك وانتي ماعندك زوج اساسا ಡ ͜ ʖ ಡ
أغمضت عيني عندما سمعت دقات قلب راجنار في أذني.
الفصول الإضافية متقسمة جزئين اول جزء ٨ فصول و الجزء التاني ٢٤ و ال ٢٤ دول هينزلو ف صفحة تانية هبقى انزلكم رابطها لما اوصلهم او تقدرو تخشو حسابي هتلاقوها بس لما نوصلها يعني .
“راجنار؟”
إلى اللقاء في الفصول الإضافية ✧◝(⁰▿⁰)◜✧
بينما كنت أسير في الطريق دون سحر الفخ الذي تم نصبه بسبب الترتيب في المرة الأخيرة ، أتيت إلى المكان الذي كان فيه جسد چوزيف .
كنت سعيدة جدًا كما لو كان لدينا كل شيء في العالم .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
