نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 187

خاتمة 2

خاتمة 2

لعدم رغبتهما في أن تجرفهما الشائعات بعد الآن ، رفضوا جميع طلبات الزيارة ، لكنني لم أستطع السماح لهذا بالرحيل .

“يقال أنه بعد دخول الدوق البرج ، كان هناك صرخة متألمة كل يوم .”

لم يظهر الاثنان حتى قبل اللحظات الأخيرة لكونلاند من قبل.

“ماريا ، كاستور …”

يجب أن يكون الاثنان قد اختارا لأنهما قررا عدم مسامحة والديهما ، لكن يجب أن ينزعجا لأنهما لا يستطيعان إخبار أي شخص.

أُجبر والد سايمون بشكل غير شريف على التنحي كإمبراطور لخطاياه ، لكنه نُفي إلى مكان بعيد على حافة الحدود نظرًا لقيادته للإمبراطورية كإمبراطور.

“ماريا ، كاستور …”

أومأت برأسي إلى الشائعات المتداولة بأنه جُن بعد أن حُبس .

عندما رأيت الاثنين يجلسان بتوتر في ملابس أبسط من ذي قبل ، كان ظهري متيبسًا أيضًا.

“تبدوان بخير .”

في حالة كونلاند ، لم يكن الأمر محزنًا على الإطلاق ، لكن وضعهم كان مختلفًا بعض الشيء ، لذلك لم يكن لدي خيار سوى تغيير رأيي.

أُجبر والد سايمون بشكل غير شريف على التنحي كإمبراطور لخطاياه ، لكنه نُفي إلى مكان بعيد على حافة الحدود نظرًا لقيادته للإمبراطورية كإمبراطور.

جاء الغضب و سألت بصوت كئيب .

من فضلك لا تمت بسهولة .

“سمعت بأنكما رفضتما استلام الدوقية ، لماذا ؟”

لهذا أصبح عديم القيمة بالنسبة لي.

ابتسمت ماريا بخفة على سؤالي .

سايمون ، الذي توج فجأة إمبراطورًا ، كان مشغولًا حقًا.

“لقد كان قرارًا اتخذناه لأننا اعتقدنا أنه ليس مكاننا .”

“الكل يمدحنا لأنه قرار جيد ، لكن سونبي الوحيدة التي تقول أنها لا تحب ذلك . ألا يمكنكِ مدحنا ؟”

بابتسامة صافية لا تشوبها شائبة ، كنت على وشك أن أقول شيئًا ما ، لكن بعد ذلك أغلقت فمي.

“حقًا؟”

لم أكن أعرف ما سأقوله لذا صقلت تعبيري فقط ، وفتح كاستور ، الذي كان صامتًا في العادة ، فمه.

“انتهى. لم أعد أهتم.”

“لقد اتخذت هذا القرار لأنني اعتقدت أنه كان شيئًا طبيعيًا.”

هززت رأسي وتنهدت ورفعت رأسي.

“لم أكن أريدك أن تتخذ هذا القرار ، أردت فقط أن يحاسب أولئك الذين ارتكبوا أخطاء. لذلك أنا في حيرة من أمري.”

***

كما لو كانا قد توقعا كلماتي ، خفت تعبيراتهما .

حدقت في الاثنين وقلت باندفاع.

أخيرًا تركت تنهيدة كنت أكبحها .

لذلك ، لذا حييتهما بصدق ، وابتسمت ماريا وكاستور أكثر إشراقًا من أي وقت مضى.

“لا يمكنني أن أوقفكما .”

“صحيح ، لم نرغب في الاستمتاع بمكان ليس لنا ، واتخذنا هذا القرار لأننا اعتقدنا أنه من الصواب تقديم تعويض معقول لأولئك الذين تضرروا .”

ابتسم الاثنان بهدوء لكنهما لم يسحبوا تصريحاتهما.

نظرت لكاستور و هز رأسه .

“لقد قالت سونبي أننا لم نرتكب أي خطأ ، لكنه لم يكن قرارا اتخذته بدافع الذنب .”

‘لا بأس رغم ذلك. لا تستطيع تحمل الخراب الذي سببته بسبب نفسها ، وهي تعاني حتى النهاية لأنها ماتت.’

“صحيح ، لم نرغب في الاستمتاع بمكان ليس لنا ، واتخذنا هذا القرار لأننا اعتقدنا أنه من الصواب تقديم تعويض معقول لأولئك الذين تضرروا .”

كان هناك شيء واحد فقط يمكنني قوله للاثنين منهم ، الذين اتخذوا جميع القرارات ونظموها بدقة.

كلما استمر الاثنان ، كلما أصبح عقلي أكثر تعقيدًا.

ربما يكون هذا بسبب تضرر صوت سايمون بشدة مثل وجهه.

لقد كانت فكرة جيدة ، لكن هل كان يجب فعلها بهذه الطريقة ؟

لا توجد عروش فاخرة ، ولا خدم لأخذ الأوامر.

‘آهغ .’

لكنني أيضًا لم أعرف ماذا أقول لهذين الاثنين.

نعم ، كنت أعرف مدى صعوبة الطريق الذي سيأخذه هذان الشخصان ، لذلك لم يكن لدي خيار سوى القلق.

كان الاثنان ينتظران مني أن أقول شيئًا ما ووجوههما مليئة بالتوتر.

“الكل يمدحنا لأنه قرار جيد ، لكن سونبي الوحيدة التي تقول أنها لا تحب ذلك . ألا يمكنكِ مدحنا ؟”

لم أكن أعرف ما سأقوله لذا صقلت تعبيري فقط ، وفتح كاستور ، الذي كان صامتًا في العادة ، فمه.

خلافًا لي ، التي كانت تعبيرات وجهها معقدة ، ابتسمت ماريا عمدا أكثر إشراقا من المعتاد.

بدا لي أيضًا أنني أبتسم على نطاق واسع مع الاثنين.

كنت أعلم أنها كانت تحاول تخفيف مخاوفي ، لكن هذا لم يكن ينفع بسهولة .

“….بالتأكيد .”

“تركتم الدوقية و تركتم كل الممتلكات باستثناء تعويض الضرر . هل هذا اختيار جيد؟ لقد انخفض عدد الأشخاص في السلطة ، لذلك لابد أن يكون هناك خيار آخر .”

على الرغم من الأصوات القاسية ، ابتسم الاثنان ببراعة لما هو جيد جدًا.

في كلامي ، لم يستطع الاثنان فتح أفواههما والنظر إليّ بسهولة.

في حالة كونلاند ، لم يكن الأمر محزنًا على الإطلاق ، لكن وضعهم كان مختلفًا بعض الشيء ، لذلك لم يكن لدي خيار سوى تغيير رأيي.

“هل فعلتم هذا و لديكما خطة في المستقبل ؟”

كما لو كانا قد توقعا كلماتي ، خفت تعبيراتهما .

“….بالتأكيد .”

هززت رأسي وتنهدت ورفعت رأسي.

أغمضت ماريا عينيها قليلاً و ابتسمت بشكل محرج .

لا توجد عروش فاخرة ، ولا خدم لأخذ الأوامر.

“سأعيش كـماريا .”

سايمون ، الذي توج فجأة إمبراطورًا ، كان مشغولًا حقًا.

“وأنا سأعيش كـكاستور .”

“سمعت بأنكما رفضتما استلام الدوقية ، لماذا ؟”

“إذن ماذا ستكونان ؟ ماعدا كونكما ماريا و كاستور .”

“….بالتأكيد .”

على الرغم من الإحباط و الإجابة القاسة ، ابتسم كلاهما .

“صحيح ، لم نرغب في الاستمتاع بمكان ليس لنا ، واتخذنا هذا القرار لأننا اعتقدنا أنه من الصواب تقديم تعويض معقول لأولئك الذين تضرروا .”

“أفكر في الذهاب في رحلة. الروح بجانبي ، لذلك لا داعي للقلق بشأن معركة الاقتراحات!”

“أريد أن أمارس فن المبارزة أكثر قليلاً أثناء عملي كمرتزقة. لا تقلقي ، سنكسب ما يكفي كلقمة العيش .”

“أريد أن أمارس فن المبارزة أكثر قليلاً أثناء عملي كمرتزقة. لا تقلقي ، سنكسب ما يكفي كلقمة العيش .”

“حقًا؟”

“متى سيكون هذا؟”

“لن أغادر الآن .”

كان هناك صوت مكتوم يدل على القلق ، لكن كان هذا صحيحًا ، كنت قلقة .

“لن تغادري تمامًا ؟”

“في الواقع ، سأرحل غدًا.”

“يقال أنه بعد دخول الدوق البرج ، كان هناك صرخة متألمة كل يوم .”

عند كلمات ماريا ، تنهدت بعمق.

“لم أكن أريدك أن تتخذ هذا القرار ، أردت فقط أن يحاسب أولئك الذين ارتكبوا أخطاء. لذلك أنا في حيرة من أمري.”

“هذا هو سبب مجيئك اليوم.”

“لن أغادر الآن .”

“أردت القدوم قبل ذلك بقليل ، لكن إذا رأيت وجه سونبي قبل ذلك ، اعتقدت أنني لن أريد المغادرة .”

“أريد أن أمارس فن المبارزة أكثر قليلاً أثناء عملي كمرتزقة. لا تقلقي ، سنكسب ما يكفي كلقمة العيش .”

“لدي سؤال واحد. ماريا ، لماذا تحبينني بحق خالق الجحيم؟”

كانت منطقة معزولة تسجن بشكل أساسي النبلاء رفيعي المستوى الذين ارتكبوا أخطاء جسيمة.

قالت في كلماتي ، وهي تبتسم ابتسامة مشرقة مثل زهرة الشمس .

“تبدوان بخير .”

“….أعني ، أنتِ مذهلة .”

‘آهغ .’

لقد خرجت مثل هذه الطفلة اللامعة من الزوجين هيرونيس .

هربت من الخطيئة ، وكانت امرأة حمقاء وأنانية.

نظرت لكاستور و هز رأسه .

هززت رأسي .

“لن أغادر الآن .”

“الكل يمدحنا لأنه قرار جيد ، لكن سونبي الوحيدة التي تقول أنها لا تحب ذلك . ألا يمكنكِ مدحنا ؟”

“ألست قلقًا على أختكَ؟”

“أريد أن أمارس فن المبارزة أكثر قليلاً أثناء عملي كمرتزقة. لا تقلقي ، سنكسب ما يكفي كلقمة العيش .”

“أنا قلق ، ولكن بما أن أختي بالغة ، فأنا أحاول أن أصدق أنها ستعمل بشكل جيد بمفردها. أعتقد أنها ستكون فرصة لنا للنمو حتى لو كنا نعيش منفصلين عن بعضنا البعض ….”

كانت أمنية شريرة للغاية في المعبد ، لكن الحاكم الذي كان يراقبني لم يمنحني هذا القدر .

كأنه محرج استمر في الكلام وانخفض صوته تدريجياً.

قلتها باندفاع ، لكن لم يكن لدي أي نية للانسحاب.

اومأت برأسي وأنا أفهم .

“كان من الصعب للغاية التحكم في طريق الدوق إلى البرج. رشقه الناس بالحجارة و قاموا بشتمه لإعادة من مات للحياة.”

“لن تغادري تمامًا ؟”

كان هناك شيء واحد فقط يمكنني قوله للاثنين منهم ، الذين اتخذوا جميع القرارات ونظموها بدقة.

“نعم ! أولاً لأنني قلقة بشأن كاستور لذا سأزوره كثيرًا . هل أحتاج لمقابلتكِ؟”

خلافًا لي ، التي كانت تعبيرات وجهها معقدة ، ابتسمت ماريا عمدا أكثر إشراقا من المعتاد.

تنفست الصعداء لصوت ماريا البريء.

“أريد أن أمارس فن المبارزة أكثر قليلاً أثناء عملي كمرتزقة. لا تقلقي ، سنكسب ما يكفي كلقمة العيش .”

لم أقصد ذلك ، لكنني لن أكره ماريا .

إقليم بيتس ، عقار صغير في أعماق الجبال على الحدود.

وكذلك كاستور.

لعدم رغبتهما في أن تجرفهما الشائعات بعد الآن ، رفضوا جميع طلبات الزيارة ، لكنني لم أستطع السماح لهذا بالرحيل .

إنه ينتبه دائمًا وسيحاول بالتأكيد الاعتناء بنفسه .

“ماريا ، يمكنكِ مناداتي بشكل مريح من الآن فصاعدًا. يمكنكِ مناداتي بأختي .”

لأن قلبي بدأ بالفعل يسير على هذا النحو.

كنت أعلم أنها كانت تحاول تخفيف مخاوفي ، لكن هذا لم يكن ينفع بسهولة .

هززت رأسي وتنهدت ورفعت رأسي.

هززت رأسي .

كان الاثنان ينتظران مني أن أقول شيئًا ما ووجوههما مليئة بالتوتر.

مع ذلك ، انتهى كل شيء ، لكن عمل سايمون كان في البداية فقط .

أنا الوحيدة التي يمكنها كسر هذا الجو المحرج .

“لن تغادري تمامًا ؟”

لكنني أيضًا لم أعرف ماذا أقول لهذين الاثنين.

‘آهغ .’

حدقت في الاثنين وقلت باندفاع.

ابتسمت ماريا بخفة على سؤالي .

“ماريا ، يمكنكِ مناداتي بشكل مريح من الآن فصاعدًا. يمكنكِ مناداتي بأختي .”

“أليس من الطبيعي أن ينادي الإخوة و الأخوات بعضهم البعض هكذا ؟”

“ماذا؟”

في كلامي ، لم يستطع الاثنان فتح أفواههما والنظر إليّ بسهولة.

“أنتَ أيضًا كاستور.”

لم أقصد ذلك ، لكنني لن أكره ماريا .

فتحت عيونهم على نطاق أوسع من أي وقت مضى.

“لن أغادر الآن .”

لقد كان تعبيرًا لطيفًا وغبيًا لدرجة أن شعورًا مرحًا بالرغبة ظهر .

على الرغم من إعفائه من عقوبة الإعدام ، إلا أنها ستكون عقابًا مؤلمًا له ، الذي عاش كإمبراطور شريف طوال حياته .

قلتها باندفاع ، لكن لم يكن لدي أي نية للانسحاب.

لقد كانت فكرة جيدة ، لكن هل كان يجب فعلها بهذه الطريقة ؟

ومع ذلك ، رفع الاثنان رأسيهما ليروا ما إذا كان هذا صحيحًا ، وتحدثا على عجل.

أردنا مساعدته ، حيث لم تستطع أي عائلة مساعدته إلا والده ، لكنه لم يقبل .

“مهلاً ، لن تتراجعي عن هذا !”

هززت رأسي وتنهدت ورفعت رأسي.

“أنا ، هل لا بأس بهذا ؟ كيق يمكننا ….”

“أخبرتكما أن تفعلا هذا المرة القادمة .”

كانت ماريا سعيدة ، وكان كاستور قلقًا.

“أنتَ أيضًا كاستور.”

إذا نظرت إلى الأمر بهذه الطريقة ، يمكنك أن ترى الشخصية الصريحة للشخصين ، لذلك كاد الضحك يخرج .

وكذلك كاستور.

“أليس من الطبيعي أن ينادي الإخوة و الأخوات بعضهم البعض هكذا ؟”

ابتسمت ماريا بخفة على سؤالي .

شددت على أنهما لم يحصلا على معاملة خاصة ، لكن التعبيرات على وجهيهما كانت مليئة بالتذكيرات.

نظرت لكاستور و هز رأسه .

“شكرا أختي.”

“وأنا سأعيش كـكاستور .”

“شكرا أختي.”

كان الاثنان ينتظران مني أن أقول شيئًا ما ووجوههما مليئة بالتوتر.

“أخبرتكما أن تفعلا هذا المرة القادمة .”

مع ذلك ، انتهى كل شيء ، لكن عمل سايمون كان في البداية فقط .

على الرغم من الأصوات القاسية ، ابتسم الاثنان ببراعة لما هو جيد جدًا.

“أنا قلق ، ولكن بما أن أختي بالغة ، فأنا أحاول أن أصدق أنها ستعمل بشكل جيد بمفردها. أعتقد أنها ستكون فرصة لنا للنمو حتى لو كنا نعيش منفصلين عن بعضنا البعض ….”

هززت رأسي .

“أنا مشغولة ، لذا لا تأتي لهنا كثيرًا .”

“أنا مشغولة ، لذا لا تأتي لهنا كثيرًا .”

“لا يمكنني أن أوقفكما .”

“سوف أبقي ذلك في بالي!”

لقد كانت فكرة جيدة ، لكن هل كان يجب فعلها بهذه الطريقة ؟

“سأضع ذلك في الاعتبار أيضًا.”

لهذا أصبح عديم القيمة بالنسبة لي.

حان الآن وقت الوداع .

“نعم ! أولاً لأنني قلقة بشأن كاستور لذا سأزوره كثيرًا . هل أحتاج لمقابلتكِ؟”

كان هناك شيء واحد فقط يمكنني قوله للاثنين منهم ، الذين اتخذوا جميع القرارات ونظموها بدقة.

“سأهتف لكما و لمستقبلكما .”

“سأهتف لكما و لمستقبلكما .”

“لن أغادر الآن .”

ليس أنا فقط ولكن أيضًا ماريا وكاستور سيبدآن هنا.

إقليم بيتس ، عقار صغير في أعماق الجبال على الحدود.

لذلك ، لذا حييتهما بصدق ، وابتسمت ماريا وكاستور أكثر إشراقًا من أي وقت مضى.

“لقد قالت سونبي أننا لم نرتكب أي خطأ ، لكنه لم يكن قرارا اتخذته بدافع الذنب .”

بدا لي أيضًا أنني أبتسم على نطاق واسع مع الاثنين.

“هل فعلتم هذا و لديكما خطة في المستقبل ؟”

***

“أرسلت والدي إلى بيتس .”

“تبدوان بخير .”

“أنا ، هل لا بأس بهذا ؟ كيق يمكننا ….”

بصوت سايمون القاسي ، نظرت أنا وراجنار في عيني بعضنا البعض وابتسمنا في حرج.

شددت على أنهما لم يحصلا على معاملة خاصة ، لكن التعبيرات على وجهيهما كانت مليئة بالتذكيرات.

ربما يكون هذا بسبب تضرر صوت سايمون بشدة مثل وجهه.

قال بتعبير أكثر برودة على وجهه من ذي قبل.

سايمون ، الذي توج فجأة إمبراطورًا ، كان مشغولًا حقًا.

خلافًا لي ، التي كانت تعبيرات وجهها معقدة ، ابتسمت ماريا عمدا أكثر إشراقا من المعتاد.

مع ذلك ، انتهى كل شيء ، لكن عمل سايمون كان في البداية فقط .

عندما رأيت الاثنين يجلسان بتوتر في ملابس أبسط من ذي قبل ، كان ظهري متيبسًا أيضًا.

ظل سايمون مستيقظًا طوال الليل دون راحة ، مشغولًا بالتعامل مع الأحداث التي حدثت في كليمنس.

حان الآن وقت الوداع .

أردنا مساعدته ، حيث لم تستطع أي عائلة مساعدته إلا والده ، لكنه لم يقبل .

“حسنا.”

في النهاية ، كان الوقت الذي استغرقته تسوية كل شيء وعودة السلام إلى العاصمة مرة أخرى طويلاً .

أردنا مساعدته ، حيث لم تستطع أي عائلة مساعدته إلا والده ، لكنه لم يقبل .

وضع سايمون يده على ذقنه ثم تكلم بهدوء.

“تركتم الدوقية و تركتم كل الممتلكات باستثناء تعويض الضرر . هل هذا اختيار جيد؟ لقد انخفض عدد الأشخاص في السلطة ، لذلك لابد أن يكون هناك خيار آخر .”

“أرسلت والدي إلى بيتس .”

“….بالتأكيد .”

إقليم بيتس ، عقار صغير في أعماق الجبال على الحدود.

نعم ، كنت أعرف مدى صعوبة الطريق الذي سيأخذه هذان الشخصان ، لذلك لم يكن لدي خيار سوى القلق.

كانت منطقة معزولة تسجن بشكل أساسي النبلاء رفيعي المستوى الذين ارتكبوا أخطاء جسيمة.

“كان من الصعب للغاية التحكم في طريق الدوق إلى البرج. رشقه الناس بالحجارة و قاموا بشتمه لإعادة من مات للحياة.”

أُجبر والد سايمون بشكل غير شريف على التنحي كإمبراطور لخطاياه ، لكنه نُفي إلى مكان بعيد على حافة الحدود نظرًا لقيادته للإمبراطورية كإمبراطور.

“لقد قالت سونبي أننا لم نرتكب أي خطأ ، لكنه لم يكن قرارا اتخذته بدافع الذنب .”

على الرغم من إعفائه من عقوبة الإعدام ، إلا أنها ستكون عقابًا مؤلمًا له ، الذي عاش كإمبراطور شريف طوال حياته .

أومأت برأسي إلى الشائعات المتداولة بأنه جُن بعد أن حُبس .

لا توجد عروش فاخرة ، ولا خدم لأخذ الأوامر.

كلما استمر الاثنان ، كلما أصبح عقلي أكثر تعقيدًا.

كان مكانًا حيث كان عليه فعل كل شيء بنفسه ، وتكون الزيارة فقط مرة واحدة في اليوم .

“لقد قالت سونبي أننا لم نرتكب أي خطأ ، لكنه لم يكن قرارا اتخذته بدافع الذنب .”

كانت أيضًا واحدة من أكثر الكلمات رثًا التي أرادها الإمبراطور السابق.

“وأنا سأعيش كـكاستور .”

لم تنته قصة سيمون مع الإمبراطور السابق.

“نعم ! أولاً لأنني قلقة بشأن كاستور لذا سأزوره كثيرًا . هل أحتاج لمقابلتكِ؟”

قال بتعبير أكثر برودة على وجهه من ذي قبل.

“وفقًا للشهادة المحيطة ، فتشنا الجبال ووجدنا جثة الدوقة. كان الأمر مرعبا للغاية لدرجة أنني لم أستطع حتى التعرف عليها .”

“كان من الصعب للغاية التحكم في طريق الدوق إلى البرج. رشقه الناس بالحجارة و قاموا بشتمه لإعادة من مات للحياة.”

ما أريده هو نفسه عندما تركته الوداع الأخير.

“حقًا؟”

“أخبرتكما أن تفعلا هذا المرة القادمة .”

منذ أن كانت حقيقة كنت أعرفها بالفعل ، خرج صوت بدون الكثير من المشاعر.

كانت ماريا سعيدة ، وكان كاستور قلقًا.

“يقال أنه بعد دخول الدوق البرج ، كان هناك صرخة متألمة كل يوم .”

‘أرجوا ألا تلحق بها الرحمة الإلهية في الحياة القادمة .’

أومأت برأسي إلى الشائعات المتداولة بأنه جُن بعد أن حُبس .

“هل فعلتم هذا و لديكما خطة في المستقبل ؟”

“انتهى. لم أعد أهتم.”

كانت أيضًا واحدة من أكثر الكلمات رثًا التي أرادها الإمبراطور السابق.

حتى لو ندم بصدق واعتذر ، لم يعد يزعجني.

لم تنته قصة سيمون مع الإمبراطور السابق.

لهذا أصبح عديم القيمة بالنسبة لي.

ابتسمت ماريا بخفة على سؤالي .

لقد كانت مضيعة للوقت حتى التفكير فيه.

“….بالتأكيد .”

ما أريده هو نفسه عندما تركته الوداع الأخير.

فجأة خطرت ابتسامة يونيس في النهاية إلى الذهن.

الشيء الوحيد الذي أريده هو أن يكون بائسًا بمفرده بعد المعاناة من الندم بدلاً من الألم والحزن والإحباط الذي عانت منه فرير لبقية حياته حتى الموت .

لم أقصد ذلك ، لكنني لن أكره ماريا .

من فضلك لا تمت بسهولة .

ظل سايمون مستيقظًا طوال الليل دون راحة ، مشغولًا بالتعامل مع الأحداث التي حدثت في كليمنس.

كانت أمنية شريرة للغاية في المعبد ، لكن الحاكم الذي كان يراقبني لم يمنحني هذا القدر .

‘أرجوا ألا تلحق بها الرحمة الإلهية في الحياة القادمة .’

“وفقًا للشهادة المحيطة ، فتشنا الجبال ووجدنا جثة الدوقة. كان الأمر مرعبا للغاية لدرجة أنني لم أستطع حتى التعرف عليها .”

بصوت سايمون القاسي ، نظرت أنا وراجنار في عيني بعضنا البعض وابتسمنا في حرج.

“حسنا.”

اومأت برأسي وأنا أفهم .

فجأة خطرت ابتسامة يونيس في النهاية إلى الذهن.

“لقد كان قرارًا اتخذناه لأننا اعتقدنا أنه ليس مكاننا .”

لقد كنت أُفضل أن تبقى مثل الدوق و تندم على ذلك ولا تموت عبثًا .

“ماريا ، كاستور …”

هربت من الخطيئة ، وكانت امرأة حمقاء وأنانية.

“لقد اتخذت هذا القرار لأنني اعتقدت أنه كان شيئًا طبيعيًا.”

‘لا بأس رغم ذلك. لا تستطيع تحمل الخراب الذي سببته بسبب نفسها ، وهي تعاني حتى النهاية لأنها ماتت.’

وضع سايمون يده على ذقنه ثم تكلم بهدوء.

في حياتها القادمة ، قد تُعاقب.

ما أريده هو نفسه عندما تركته الوداع الأخير.

‘أرجوا ألا تلحق بها الرحمة الإلهية في الحياة القادمة .’

“سأهتف لكما و لمستقبلكما .”

دون أن أغير وجهي ، صنعت أمنية شريرة أخرى .

“تبدوان بخير .”

–ترجمة إسراء

لم يظهر الاثنان حتى قبل اللحظات الأخيرة لكونلاند من قبل.

“أنا قلق ، ولكن بما أن أختي بالغة ، فأنا أحاول أن أصدق أنها ستعمل بشكل جيد بمفردها. أعتقد أنها ستكون فرصة لنا للنمو حتى لو كنا نعيش منفصلين عن بعضنا البعض ….”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط