نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 193

قصة جانبية 2

قصة جانبية 2

لقد تغيرت بشكل أكثر نشاطًا عندما اختفت نظرة الناس.

‘يبدو أن ريكاردو قد ساعدكِ.’

بمجرد أن دخلت للمنزل ، شدّت رقبة راجنار و تقُت لها باستمرار كما لو أنني لا أريد أن أسقط فمه.

“لقد مرت فترة منذ أن تركت هذا المنصب.”

عند سماعي الصوت، استلقيت بشكل طبيعي على السرير ، وقابلت عينه ، وفي اللحظة التي حاولت فيها شد رقبته مرة أخرى .

كان هناك صوت شيء يسقط في الخارج.

كان هناك صوت شيء يسقط في الخارج.

كان هناك على الأرض شوكة و سكينة.

تلاشى الجو الحار فجأة وكأن ماءً باردًا قد سكب عليه.

كنت سأنتظر حديثها لكن يبدوا و كأنني أعرف الموضوع بالفعل.

“من هذا؟”

استلقت كارولينا وهي تتأوه و تشكرني .

وقف راجنار بدون أن يُخفي زخمه الحاد ، وكأنه لن يترك من أفسد الجو.

“هممم.”

ربما يكون قاتلاً أو لصًا ، أخرجت المسدس من درج المكتب تحسبًا فقط ، لكن بعدها سمعت صرخة من الخارج.

استلقت كارولينا وهي تتأوه و تشكرني .

لكن الصوت كان مألوفا.

ثم رأيت كارولينا جالسة في زاوية أريكة كبيرة في غرفة المعيشة.

‘هذا الصوت…’

“حسنًا ، عادةً لا يأتي العملاء بهذه الطريقة. بادئ ذي بدء ، بيتي هو منزل الدوق الأكبر ، أعطت والدتي هذا المكان لراجنار .”

عدلت ياقتي المرتخية و توجهت للخارج.

“شكرا لكِ دافني.”

ثم رأيت كارولينا جالسة في زاوية أريكة كبيرة في غرفة المعيشة.

لكن كارولينا لم تقل شيء في النهاية ستقول .

كان راجنار يمسك الخنجر في يده ، لكن يبدو أنه هاجم دون أن يفحص الموقف ، وتوقف نصل السيف أمام وجه كارولينا مباشرة.

“آهغ!”

“إلهي ، ألا يجب عليكَ التأكد من هوية المهاجم؟”

قالت كارولينا ببلاغة وهي تحاول تجاهل نظراتي وتنفض ثيابها المجعدة.

تحدثت كارولينا عما تريد أن تقوله بصوت يرتجف ، حتى وسط خوفها.

نظرت إلى السيدة المجاورة لها ، في فستان يتناسب تمامًا مع شعرها الأحمر.

“ألا يطرق العملاء عادة ويأتون؟”

ضحكت كارولينا وهي تحاول ارتداء الملابس المختلفة في غرفة ملابسها.

سحب راجنار نصله بصوت مملوء بالغضب.

في لحظة توقف صوتها .

قام بقشط شعره الفوضوي و نظر خلفه .

أومأت قليلاً و استلقت.

“لماذا أتيتِ؟”

تحدثت كارولينا عما تريد أن تقوله بصوت يرتجف ، حتى وسط خوفها.

“ماذا لو كان الأمر خطيرًا؟ لذا عليّ حمايتها.”

لقد كان شخصًا لا ينبغي أن يكون هنا ، لذلك اتصلت باسمه بأمل.

“دافني.”

بما أنني صديقتها ، عليّ الانتظار .

جعدت كارولينا حاجبيها لأن راجنار لم يخفِ نظرته الكارهة .

‘هذا الصوت…’

أنا أكرهها .

“لقد أخبرتها أن ترتاح. أعتقد بأنه سيتعين عليّ الذهاب إلى الدوقية الكبرى في الغد.”

لم يتكلم لكنني رأيت حركة فمه.

“ماذا؟”

ومع ذلك ، تظاهرت أنني لم ألحظ ذلك ، لذا أمسكت يد كارولينا ، وقفت ممسكة بيدي بتعبير خجول.

“هذا هو السبب في أنني أكره السحرة. دائمًا ما يحاولون جعل الحياة سهلة.”

“أولا وقبل كل شيء ، أنا آسفة للتعدي على ممتلكات الغير. لكن رئيس برج السحر قال لو كنت أريد الدخول بدون إذن دافني فيمكنني أن أقتحم المكان.”

لأكون دقيقة ، لقد كانت تنظر حولها .

بعد النظر لها ، فكرت و أطلقت الصعداء.

أومأت كارولينا برأسها بقلق قلق لأنها بدت وكأنها لا تمانع في عدم العودة لبرج السحر .

‘يبدو أن ريكاردو قد ساعدكِ.’

ظل تعبير كارولينا قاتمًا ، متسائلة عما إذا كان لا يزال بإمكانها إخفاء ندمها.

“يبدو من الوقاحة الانتظار في المكتب. كنت أنتظر بهدوء في غرفة المعيشة ، لكن فجأة سمعت ضجيجًا من الأعلى. أنا فقط لا أستطيع الدفاع عن نفسي …”

لقد كانت صاحبة المكان تنظر لنا بسعادة و تبتسم.

كان هناك على الأرض شوكة و سكينة.

“أريد أن أتناول المأكولات البحرية. حساء البطلينوس سيكون لذيذًا.”

يبدوا و أنها قد التقطت حتى أدوات المائدة على عجل و أسقطتها.

أدار الشخص رأسه لكنه لم يكن لينوكس بل شخص يشبهه.

حرك راجنار يده بخفة ، وتلاشى أي شيء سقط على الأرض في لحظة.

“أخبريني بما يحدث عندما تتخذين القرار.”

نظرت كارولينا إليه مرة وابتلعت تنهيدة.

“يبدو من الوقاحة الانتظار في المكتب. كنت أنتظر بهدوء في غرفة المعيشة ، لكن فجأة سمعت ضجيجًا من الأعلى. أنا فقط لا أستطيع الدفاع عن نفسي …”

“هذا هو السبب في أنني أكره السحرة. دائمًا ما يحاولون جعل الحياة سهلة.”

عليّ شراء هدية لراجنار كذلك.

حسنًا ، لقد مر وقت طويل منذ أن رأيتها بعدما أصبحت عضوة في برج السحر.

وقف راجنار بدون أن يُخفي زخمه الحاد ، وكأنه لن يترك من أفسد الجو.

تظاهرت أنني لم أسمع كارولينا و قدتها إلى غرفة الضيوف.

تلاشى الجو الحار فجأة وكأن ماءً باردًا قد سكب عليه.

“لماذا أتيتِ إلى هنا بدلاً من الذهاب لمنزل الدوق الأكبر و الاتصال بي؟”

عضت كارولينا شفتيها لأنها كانت تتخيل تناوله.

“آسف ، لأنني في إجازة و أتيت لأن سيد البرج قال لي أنكَ هنا.”

“دافني.”

“حسنًا ، عادةً لا يأتي العملاء بهذه الطريقة. بادئ ذي بدء ، بيتي هو منزل الدوق الأكبر ، أعطت والدتي هذا المكان لراجنار .”

“أوه ، لينوكس.”

ثم ظهرت نظرة ندم على وجه كارولينا.

“ولكن ماذا أفعل عندما آخذ مكان راجنار؟”

“اقتحمت مكانًا مخصصًا لكما.”

لكن كارولينا لم تقل شيء في النهاية ستقول .

“لقد كان ريكاردو يلقي النكات . بعد ذلك اذهبي للدوقية ، سيكون من المريح أكثر البقاء هناك.”

عضت كارولينا شفتيها لأنها كانت تتخيل تناوله.

ظل تعبير كارولينا قاتمًا ، متسائلة عما إذا كان لا يزال بإمكانها إخفاء ندمها.

“من الواضح أن الإجازة كانت قصيرة في البداية ، لكني لا أعرف لماذا أصبحت أطول فجأة.”

“إذن لماذا أتيتِ إلى هنا؟ هل سافرتِ؟”

في الوقت الحالي ، سأعمل عند الفجر.

“نعم رحلة! كنت في إجازة قصيرة ، لذلك أردت أن أرى وجه صديقتي بعد فترة طويلة.”

“بادئ ذي بدء ، تم إنجاز العمل العاجل عند الفجر ، لذا لن تكون هناك مشكلة اليوم.”

إنها ليست كذبة حقًا ، لكن بالنظر إلى الحسد والأصوات المبالغ فيها ، يبدو أن هناك هدفًا مختلفًا.

في الوقت الحالي ، سأعمل عند الفجر.

‘سأخبرها لاحقًا.’

نظرت إلى السيدة المجاورة لها ، في فستان يتناسب تمامًا مع شعرها الأحمر.

بما أنني صديقتها ، عليّ الانتظار .

ظل تعبير كارولينا قاتمًا ، متسائلة عما إذا كان لا يزال بإمكانها إخفاء ندمها.

“إذن ، إلى متى ستبقين هنا؟”

الشخص الذي دخل برج السحر لا يخرج حتى إلا إذا كانت مناسبة خاصة.

“هل عيد ميلاد الإمبراطور قريب؟ أريد أن أبقى هناك حتى ذلك الحين.”

“في الوقت الحالي ، هذا القدر فقط.”

“سمعت أن مأدبة العشاء مستمرة. حسنًا ، إنها خطة لم يتم إعدادها بعد ، لذا يجب أن تستغرق شهرين.”

بعد النظر لها ، فكرت و أطلقت الصعداء.

أومأت كارولينا برأسها بقلق قلق لأنها بدت وكأنها لا تمانع في عدم العودة لبرج السحر .

“أوه ، لينوكس.”

“الاجازة طويلة.”

“لقد أخبرتها أن ترتاح. أعتقد بأنه سيتعين عليّ الذهاب إلى الدوقية الكبرى في الغد.”

وضعت أمتعة كارولينا على الأرض.

“اقتحمت مكانًا مخصصًا لكما.”

وبينما كانت تحاول الجلوس على السرير ، استلقت قائلة “لا أعرف” ووجدتها منهكة جدًا. طلبت منها الراحة.

“ماذا عن هذا الفستان؟”

“لقد تأخر الوقت لذا سأذهب في الغد إلى الدوقية الكبرى ، هل أنتِ جائعة؟”

وضع راجنار يده على خصري ، لكنه نزعها ونزل إلى الطابق السفلي.

أومأت قليلاً و استلقت.

بمجرد أن دخلت للمنزل ، شدّت رقبة راجنار و تقُت لها باستمرار كما لو أنني لا أريد أن أسقط فمه.

استلقت كارولينا وهي تتأوه و تشكرني .

“إذن ، إلى متى ستبقين هنا؟”

“على فكرة.”

نظرت حولي لأرى ما إن كانت قد ضلت طريقها في هذه الأثناء ، لكنني رأيت رأسها بارز و هي تختبئ خلف المبنى .

“ماذا؟”

لقد كان شخصًا لا ينبغي أن يكون هنا ، لذلك اتصلت باسمه بأمل.

أوقفت خطواتي وأنا على وشكِ المغادرة ، وتحدثت بهدوء ، انعكس وجهها من خلال صدع في الباب نصف المفتوح.

ضحكت عند سماع صوتها المتوتر .

“من الواضح أن الإجازة كانت قصيرة في البداية ، لكني لا أعرف لماذا أصبحت أطول فجأة.”

ثم سألتها مرة أخرى .

في لحظة توقف صوتها .

كنت سأنتظر حديثها لكن يبدوا و كأنني أعرف الموضوع بالفعل.

ضحكت عند سماع صوتها المتوتر .

ربما يكون قاتلاً أو لصًا ، أخرجت المسدس من درج المكتب تحسبًا فقط ، لكن بعدها سمعت صرخة من الخارج.

“أخبريني بما يحدث عندما تتخذين القرار.”

يبدوا و أنها قد التقطت حتى أدوات المائدة على عجل و أسقطتها.

ثم أغلقت الباب.

“ولكن ماذا أفعل عندما آخذ مكان راجنار؟”

***

الشخص الذي دخل برج السحر لا يخرج حتى إلا إذا كانت مناسبة خاصة.

“ماذا؟”

“ماذا لو كان الأمر خطيرًا؟ لذا عليّ حمايتها.”

“لقد أخبرتها أن ترتاح. أعتقد بأنه سيتعين عليّ الذهاب إلى الدوقية الكبرى في الغد.”

“أعتقد أنه سيكون من الصعب الاستمرار.”

تمتم راجنار أن الوقت قد حان ، ثم اقترب.

“راجنار يجب أن يفعل شيئًا خاصًا به.”

على الرغم من أن الجو قد برد ، لم يكن لدي خيار سوى سحب خده وتقبيله برفق لأن عينيه ما زالتا تتوهجان من الحرارة.

“إذا كان من الصعب القول ، يمكنني أن أسأل لينوكس بنفسي.”

“أعتقد أنه سيكون من الصعب الاستمرار.”

“على فكرة.”

حتى لا أشعر بالندم قمت بالضغط بشفتيّ على خده محاولة تقويم تعبيره.

“ولكن ماذا أفعل عندما آخذ مكان راجنار؟”

قبلة ، قبلة ، قبلة .

“يبدو من الوقاحة الانتظار في المكتب. كنت أنتظر بهدوء في غرفة المعيشة ، لكن فجأة سمعت ضجيجًا من الأعلى. أنا فقط لا أستطيع الدفاع عن نفسي …”

نظرًا لتكرار الصوت اللطيف المختلف عن الصوت السابق مرارًا وتكرارًا ، تلاشى تعبير راجنار القاسي ببطء ، وأطلق خده بلطف.

عدلت ياقتي المرتخية و توجهت للخارج.

“في الوقت الحالي ، هذا القدر فقط.”

“بادئ ذي بدء ، تم إنجاز العمل العاجل عند الفجر ، لذا لن تكون هناك مشكلة اليوم.”

“سأكون صبور.”

“لماذا أتيتِ إلى هنا بدلاً من الذهاب لمنزل الدوق الأكبر و الاتصال بي؟”

إنه صوت يقطر من الأسف ، لكنه لا يزال فريدًا ، وهذه المرة سرقت شفتيه برفق.

“إن أخبرتني بما حدث ذلك اليوم لن يكون بإمكانكِ الشعور بالسوء حيال الأمر.”

وضع راجنار يده على خصري ، لكنه نزعها ونزل إلى الطابق السفلي.

بمجرد أن دخلت للمنزل ، شدّت رقبة راجنار و تقُت لها باستمرار كما لو أنني لا أريد أن أسقط فمه.

لقد مضى وقت طويل منذ أن ذهبت لرؤية والدايّ ، لذلك علي أن أتحرك قليلاً.

عضت كارولينا شفتيها لأنها كانت تتخيل تناوله.

***

ثم سألتها مرة أخرى .

“ماذا عن هذا الفستان؟”

“هذا و ذاك شيء مختلف.”

ضحكت كارولينا وهي تحاول ارتداء الملابس المختلفة في غرفة ملابسها.

“لقد كان ريكاردو يلقي النكات . بعد ذلك اذهبي للدوقية ، سيكون من المريح أكثر البقاء هناك.”

الشخص الذي دخل برج السحر لا يخرج حتى إلا إذا كانت مناسبة خاصة.

مر الصمت لفترة.

من الجميل رؤية الأميرة جلين مبتسمة ترتدي فستانًا أخضر فاتح.

بما أنني صديقتها ، عليّ الانتظار .

نظرت إلى السيدة المجاورة لها ، في فستان يتناسب تمامًا مع شعرها الأحمر.

“على فكرة.”

“أرسلي لي كل الفساتين التي جربتها للتو إلى منزل الدوق الأكبر.”

عدلت ياقتي المرتخية و توجهت للخارج.

“حسنًا!”

ثم سألتها مرة أخرى .

لقد كانت صاحبة المكان تنظر لنا بسعادة و تبتسم.

ربما يكون قاتلاً أو لصًا ، أخرجت المسدس من درج المكتب تحسبًا فقط ، لكن بعدها سمعت صرخة من الخارج.

“يا إلهي ، هل اشتريتهم جميعًا؟ لستِ مضطرة لذلك.”

قبلة ، قبلة ، قبلة .

“كيف يمكنني أن أشعر بالرضا بفستان واحد فقط يا أميرة جلين؟”

إنه صوت يقطر من الأسف ، لكنه لا يزال فريدًا ، وهذه المرة سرقت شفتيه برفق.

“لقد مرت فترة منذ أن تركت هذا المنصب.”

“آهغ!”

لكنها كانت سعيدة بتلقي الهدية ، وصبغت خدودها باللون الأحمر الوردي.

“لينوكس؟”

“شكرا لكِ دافني.”

لم يتكلم لكنني رأيت حركة فمه.

رؤية الابتسامة الخجولة التي لا تخفي الفرح جعلني أشعر بقيمة الهدية.

“أرسلي لي كل الفساتين التي جربتها للتو إلى منزل الدوق الأكبر.”

“بادئ ذي بدء ، تم إنجاز العمل العاجل عند الفجر ، لذا لن تكون هناك مشكلة اليوم.”

“إن أخبرتني بما حدث ذلك اليوم لن يكون بإمكانكِ الشعور بالسوء حيال الأمر.”

على الرغم من أن الخريف هو أكثر أوقات السنة ازدحامًا ، إلا أنني أصبح أكثر انشغالًا مع حدوث المزيد من الأشياء.

نظرت إلى السيدة المجاورة لها ، في فستان يتناسب تمامًا مع شعرها الأحمر.

في الوقت الحالي ، سأعمل عند الفجر.

“لماذا أتيتِ إلى هنا بدلاً من الذهاب لمنزل الدوق الأكبر و الاتصال بي؟”

بعد أن أصبحت رفيق راجنار ، أنا سعيدة بتحسن قدرتي على التحمل.

لقد تغيرت بشكل أكثر نشاطًا عندما اختفت نظرة الناس.

‘ولكن علي أن أقول له أن يقضي بعض الوقت وحده غدا.’

“إذا كان من الصعب القول ، يمكنني أن أسأل لينوكس بنفسي.”

كان من الجيد مقابلة صديق بعد وقت طويل ، لكن لا يمكنني الاستمرار في المماطلة.

إنه صوت يقطر من الأسف ، لكنه لا يزال فريدًا ، وهذه المرة سرقت شفتيه برفق.

“ماذا تريدين أن تأكلي؟”

“أوه ، يا لها من مفاجأة!”

“أريد أن أتناول المأكولات البحرية. حساء البطلينوس سيكون لذيذًا.”

‘يبدو أن ريكاردو قد ساعدكِ.’

عضت كارولينا شفتيها لأنها كانت تتخيل تناوله.

ضحكت كارولينا وهي تحاول ارتداء الملابس المختلفة في غرفة ملابسها.

ثم تسللت نحوي ولفت ذراعيها ونظرت إلي وسألتني بنظرة مقززة.

مرة أخرى ، بالغت كارولينا في رد فعلها.

“ولكن ماذا أفعل عندما آخذ مكان راجنار؟”

“أعتقد أنه سيكون من الصعب الاستمرار.”

“راجنار يجب أن يفعل شيئًا خاصًا به.”

“نعم رحلة! كنت في إجازة قصيرة ، لذلك أردت أن أرى وجه صديقتي بعد فترة طويلة.”

“هذا و ذاك شيء مختلف.”

“لماذا أتيتِ؟”

“إن أخبرتني بما حدث ذلك اليوم لن يكون بإمكانكِ الشعور بالسوء حيال الأمر.”

لكن كارولينا لم تقل شيء في النهاية ستقول .

عضت كارولينا شفتيها لأنها كانت تتخيل تناوله.

عليّ شراء هدية لراجنار كذلك.

“ولكن ماذا أفعل عندما آخذ مكان راجنار؟”

عند التفكير في الأمر ، سمعت أنه تم افتتاح متجر حلويات شهير بالقرب من هنا حديثًا بعد إعادة التصميم.

“اوه ، يبدوا أنني قد أسأت الفهم مرة أخرى.”

نظرت حولي ، وتذكرت المكان الذي كنت فيه ، ورأيت شعرًا أخضر مألوفًا ليس بعيدًا.

“الاجازة طويلة.”

لقد كان شخصًا لا ينبغي أن يكون هنا ، لذلك اتصلت باسمه بأمل.

“نعم رحلة! كنت في إجازة قصيرة ، لذلك أردت أن أرى وجه صديقتي بعد فترة طويلة.”

“لينوكس؟”

نظرت إلى السيدة المجاورة لها ، في فستان يتناسب تمامًا مع شعرها الأحمر.

أدار الشخص رأسه لكنه لم يكن لينوكس بل شخص يشبهه.

“هممم.”

حنيت رأسي قليلاً و اعتذرت له لأنني ظننته شخصًا آخر وكنت على وشك المغادرة ، لكن كارولينا لم تكن موجودة في أي مكان.

ظل تعبير كارولينا قاتمًا ، متسائلة عما إذا كان لا يزال بإمكانها إخفاء ندمها.

“كارولينا؟”

“إن أخبرتني بما حدث ذلك اليوم لن يكون بإمكانكِ الشعور بالسوء حيال الأمر.”

نظرت حولي لأرى ما إن كانت قد ضلت طريقها في هذه الأثناء ، لكنني رأيت رأسها بارز و هي تختبئ خلف المبنى .

“أعتقد أنه سيكون من الصعب الاستمرار.”

لأكون دقيقة ، لقد كانت تنظر حولها .

“كارولينا؟”

“ماذا تفعلين هنا؟”

عليّ شراء هدية لراجنار كذلك.

“أوه ، يا لها من مفاجأة!”

“ماذا؟”

قفزت كارولينا متفاجئة .

ظل تعبير كارولينا قاتمًا ، متسائلة عما إذا كان لا يزال بإمكانها إخفاء ندمها.

عندما قابلت عينها فهي كانت تظهر تعبيرًا حزينًا.

“سمعت أن مأدبة العشاء مستمرة. حسنًا ، إنها خطة لم يتم إعدادها بعد ، لذا يجب أن تستغرق شهرين.”

“هممم.”

مر الصمت لفترة.

كنت سأنتظر حديثها لكن يبدوا و كأنني أعرف الموضوع بالفعل.

***

قالت كارولينا ببلاغة وهي تحاول تجاهل نظراتي وتنفض ثيابها المجعدة.

بعد النظر لها ، فكرت و أطلقت الصعداء.

“لا شيء. لنذهب لتناول الغداء. أنا جائعة جدًا …”

“أريد أن أتناول المأكولات البحرية. حساء البطلينوس سيكون لذيذًا.”

“أوه ، لينوكس.”

حنيت رأسي قليلاً و اعتذرت له لأنني ظننته شخصًا آخر وكنت على وشك المغادرة ، لكن كارولينا لم تكن موجودة في أي مكان.

“آهغ!”

“هل عيد ميلاد الإمبراطور قريب؟ أريد أن أبقى هناك حتى ذلك الحين.”

مرة أخرى ، بالغت كارولينا في رد فعلها.

بما أنني صديقتها ، عليّ الانتظار .

أدارت جسدها وجلست عل الأرض ولفت يدها حول رأسها .

“ماذا؟”

يبدوا الأمر غريبًا لمن يراه ، لكن يبدوا أنها تفاجئت لدرجة أنها لم تلاحظ هذا حتى.

لكن كارولينا لم تقل شيء في النهاية ستقول .

“اوه ، يبدوا أنني قد أسأت الفهم مرة أخرى.”

لكن كارولينا لم تقل شيء في النهاية ستقول .

ثم سألتها مرة أخرى .

“كارولينا؟”

“هل أنتِ متأكدة من أنكِ تريدين إخباري بما يحدث ؟ ماذا عن لينوكس؟”

“في الوقت الحالي ، هذا القدر فقط.”

مر الصمت لفترة.

“ماذا لو كان الأمر خطيرًا؟ لذا عليّ حمايتها.”

“إذا كان من الصعب القول ، يمكنني أن أسأل لينوكس بنفسي.”

كان هناك على الأرض شوكة و سكينة.

و في النهاية جعلت كلماتي كارولينا ترتجف في مكانها .

***

“لقد اعترفت لسيد برج الكيمياء.”

تمتم راجنار أن الوقت قد حان ، ثم اقترب.

يا إلهي.

لكنها كانت سعيدة بتلقي الهدية ، وصبغت خدودها باللون الأحمر الوردي.

–ترجمة إسراء .

كابل كابل كابل ⁦✧◝(⁰▿⁰)◜✧⁩

كابل كابل كابل ⁦✧◝(⁰▿⁰)◜✧⁩

“على فكرة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط