نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ولدت ابنة المرأة الشريرة 195

قصة جانبية 4

قصة جانبية 4

لقد مر وقت طويل منذ أن أتت كارولينا إلى هنا.

وصلنا لمنزل الدوق الأكبر في لمح البصر.

كم من الوقت مضى بالفعل؟

في نفس الوقت الذي شعر فيه لينوكس بالارتياح ، سألت دون إعطاء فرصة.

وسرعان ما أقيمت مأدبة إحياء لذكرى عيد ميلاد سايمون ، مما جعلني أكثر انشغالاً .

“راجنار ، هل كنت على اتصال بـبرج لينوكس؟لحظة ، الأسبوع الماضي قال أنه سوف يأتي قبل مأدبة عيد ميلاد سايمون ، صحيح ؟”

‘يمكنني أخذ استراحة للحظة.’

أجاب لينوكس بحزم ، ثم أدرك ما قلته وسرعان ما أغلق فمه.

أتذكر أنني لم أكن قادرة على الاعتناء بكارولينا.

أعتقد أنني سأضطر إلى السخرية من ذلك هنا.

ناديت الشخص الجالس بجانب مكتبي .

“على أي حال ، أعتقد أن السبب في ذلك نو أنه يشعر بعدم الارتياح. هذا لطيف.”

“ڤيكتور.”

“سمعت أنكِ مريضة ، هل أنتِ بخير ؟”

“نعم أيتها الرئيسة.”

لماذا ترفض مقابلها إن كنتَ ستـأتي بسرعة وترفضها؟

نهض السكرتير المنتخب حديثًا من مقعده واقترب بسرعة.

“كيف لا أقلق؟”

“سأزور القصر لفترة من الوقت.”

“بالطبع.”

“هل ستذهبين بعد العمل؟”

“لماذا غير مرتاح؟ لو كان لينوكس حتى لو كان آسفًا فـأظن بأنه سيرفض بطريقة ما.”

“لايزال لديّ الكثير من العمل للقيام به.”

ذُهل راجنار و أمسك بكـتفي و نظر لي ببطء.

أحضر ڤيكتور المعطف الخاص بي و سلمه لي بتعبير قلق.

“سمعت أنكِ مريضة ، هل أنتِ بخير ؟”

“ألا تبالغين؟ سمعت أن الأضواء في المكتب لا تُطفأ طوال اليوم.”

أو ربما….

“لقد نمت قليلاً، لا تقلق .”

بمجرد أن سمع بأنني مريضة ، مر لينوكس والكيميائيين بإجراءات الهجرة ووصلوا إلى العاصمة.

“كيف لا أقلق؟”

لاني سمعت ما كنت بحاجة لسماعه.

حرفيًا ، وبصوت مليء بالقلق ، أدار رأسه بينما كان يرتب الأوراق المتناثرة.

نظر إليه راجنار مرة أخرى ثم أدار رأسه بعيدًا. بينما حييت الناس وغادرت المبنى ، كان  لديه تعبير مدروس على وجهه.

“هذا لأنني لازلت اتعلم .”

“ربما بسبب كارولينا.”

إن لم أفعل هذا ، فإن القمة الكبيرة ستنتهي في حالة من الفوضى ، لذا فإن هذا طبيعي .

“إذن كارولينا؟ ألم تكن تريد أن ترى كارولينا؟”

“أنا قلق جدًا. ماذا عن توظيف المزيد من الأشخاص وتقليل ساعات العمل قليلاً؟ “

ناديت الشخص الجالس بجانب مكتبي .

إنه محق بالتأكيد ، لكن بغض النظر عن عدد المرات التي اختار فيها الأشخاص ، هناك دائمًا نقص في القوى العاملة.

سألت مرة أخرى بنبرة الصوت الواثق الذي بدا طبيعيًا.

“النقص يتم سدّه باستمرار. يمكنني إنهاء هذا بنفسي ، لذلك أنا المسؤولة.”

لكن الوقت قد فات بالفعل.

وإن لم أكن أنا هنا ، فمن سيتخذ القرار النهائي؟

في الواقع ، لم أقل شيئًا.

حتى هذا المستوى يخضع للرقابة بشكل معتدل من الأسفل.

من يراهم سيقول بأنهما إخوة.

“أعتقد أن هذا لأنني ما زلت مبتدئة.”

“سمعت أنكِ مريضة ، هل أنتِ بخير ؟”

ابتسمت والتقطت المعطف.

“بالطبع.”

“في الأصل ، القمة هكذا ، ڤيكتور أيضًا متعب ، أليس كذلك؟هل تقول أن بإمكاني أن أعطيك المزيد من العمل؟”

ناديت الشخص الجالس بجانب مكتبي .

الجواب الذي عادت به الضحكة المرحة كانت صادقة.

“حقًا؟”

“نعم. إذا كان ذلك يساعد على تخفيف تعب الرئيسة ولو قليلاً.”

“سأزور القصر لفترة من الوقت.”

بمجرد أن أرتديت معطفي ، أحضر فيكتور قبعة ووضعها فوق رأسي.

“أنا مشغولة جدًا أيضًا ، لكني كنت أنتظر قدوم أوبا.”

“لذا من فضلك ارتاحي.”

“كارولينا تقيم في منزل الدوق الأكبر الآن . و لينوكس سيذهب لهناك اليوم في وقت متأخر .”

لقد ضحكت ، لم يكن هذا يزعجني ، يجب أن أنقذ جسدي وأن أجدد طاقة تحملي.

جعلني وجهه اللطيف أضحك بصوت عالٍ.

“حسنًا ، فلنقم بتوظيف المزيد من الأشخاص هذا الشتاء.”

“لماذا غير مرتاح؟ لو كان لينوكس حتى لو كان آسفًا فـأظن بأنه سيرفض بطريقة ما.”

ابتسم ڤيكتور على نطاق واسع لأنه كان سعيدًا بقبول رأيه ، ثم بدأت الساعة على اليسار تتوهج بنور ساطع.

يبدوا وكـأنها لايمكنها النوم جيدًا في الليل لأنها لم تكن قادرة على التخلي عن مخاوفها وقلقها.

قال راجنار إنه سيغادر العمل في وقت مبكر اليوم ، لذا فمن المحتمل أنه هو.

“من الجيد أن نكون قادرتان على قضاء الوقت معًا بعد وقت طويل ، كنت وحيدة.”

الشخص الوحيد الذي سيذهب ذهابًا وإيابًا مع تلك الساعة في المقام الأول هو راجنار ، الذي يقيم الآن في القصر في الغابة.

قال راجنار إنه سيغادر العمل في وقت مبكر اليوم ، لذا فمن المحتمل أنه هو.

مرة أخرى ، كان الشخص الذي ظهر قريبًا بضوء أبيض هو الشخص الذي توقعته.

قال راجنار إنه سيغادر العمل في وقت مبكر اليوم ، لذا فمن المحتمل أنه هو.

“دافني ، أتيت لأخذكِ ….آه.”

بدأ وجه لينوكس يتوهج ببطء باللون الأحمر الساطع بعد الإحراج.

ابتسم راجنار بشكل مشرق ونادى باسمي ، ثم توقف للحظة وغمغم.

وصلنا لمنزل الدوق الأكبر في لمح البصر.

“انتهيت. يا رئيسة اذهبي و استمتعي بوقتكِ.”

سرعان ما أغلقت فمي عندما رأيت شخصين يركضان يمسكان بأيديهما عندما وجدوني.

فجأة ، ابتعد فيكتور ، الذي ربط كل الأشرطة على قبعتي ، خطوتين عني.

لاني سمعت ما كنت بحاجة لسماعه.

تحولت نظرة راجنار إلى فيكتور.

‘متى تقربا من بعضهما بهذه الطريقة؟’

نظر إلى فيكتور بنظرة خفية ، ثم جاء إلي في لحظة ووضعت ذراعي بشكل طبيعي في ذراعه.

“ڤيكتور.”

“ثم ، سأذهب. تناول طعامًا جيدًا مع العشاء ، حتى تتمكن من العمل بجد.”

“لماذا غير مرتاح؟ لو كان لينوكس حتى لو كان آسفًا فـأظن بأنه سيرفض بطريقة ما.”

ابتسم فيكتور وأومأ برأسه.

عندما أتت كارولينا لأول مرة ، أخبرته بأنها قد بقت هنا لفترة من الوقت ، و تظاهرت بأنني لا أعرف أي شيء.

نظر إليه راجنار مرة أخرى ثم أدار رأسه بعيدًا.
بينما حييت الناس وغادرت المبنى ، كان  لديه تعبير مدروس على وجهه.

لم يكن مألوفًا بالنسبة لي أن يكون مشتتًا بشيء آخر لدرجة أنه لم يلاحظ حتى أنني أحدق به.

‘بماذا يفكر؟’

“لدي القليل من الصداع ، لذلك أنا أعمل في القصر. لم أرك منذ وقت طويل يا لينوكس.”

لم يكن مألوفًا بالنسبة لي أن يكون مشتتًا بشيء آخر لدرجة أنه لم يلاحظ حتى أنني أحدق به.

وسرعان ما أقيمت مأدبة إحياء لذكرى عيد ميلاد سايمون ، مما جعلني أكثر انشغالاً .

“راجنار؟”

هذا صحيح ، لقد دخل أعـضاء البرج للبلاد بالفعل.

“آه ،نعم آسف. ماذا قلتِ؟”

“لدي القليل من الصداع ، لذلك أنا أعمل في القصر. لم أرك منذ وقت طويل يا لينوكس.”

“سألت إذا سمعت أن ريكاردو قادم اليوم.”

أتذكر أنني لم أكن قادرة على الاعتناء بكارولينا.

في الواقع ، لم أقل شيئًا.

“لماذا غير مرتاح؟ لو كان لينوكس حتى لو كان آسفًا فـأظن بأنه سيرفض بطريقة ما.”

“لم أستطع سماعكِ لأنني شعرت بالغيرة.”

“لقد نمت قليلاً، لا تقلق .”

“ماذا؟”

–ترجمة إسراء

“لم أستمع بشكل صحيح لأن فيكتور و أنتِ تتفقان بشكل جيد لدرجة أنني شعرت بالغيرة. آسف.”

“راجنار ، هل كنت على اتصال بـبرج لينوكس؟لحظة ، الأسبوع الماضي قال أنه سوف يأتي قبل مأدبة عيد ميلاد سايمون ، صحيح ؟”

هز راجنار رأسه في حرج.

الجواب الذي عادت به الضحكة المرحة كانت صادقة.

جعلني وجهه اللطيف أضحك بصوت عالٍ.

أعتقد أنني سأضطر إلى السخرية من ذلك هنا.

عندما قبلت خد راجنار نظر لي كما لو أن خجله قد ذهب .

“أعتقد أننا سنعرف بمجرد أن نلتقي. فهمت لماذا كان يتجنب التواصل معي مؤخرًا.”

“تلقيت مكالمة اليوم و ضحكت كثيرًا.”

“ڤيكتور.”

“ما المضحك؟”

ابتسم بمجرد أن اعتقد أنه ليس من المنطقي حتى التفكير في الأمر.

“كارولينا تقيم في منزل الدوق الأكبر الآن . و لينوكس سيذهب لهناك اليوم في وقت متأخر .”

‘أكثر من ذلك ، لينوكس ليس شخصًا من هذا القبيل.’

عرف ريكاردو كل شيء عن الأمر و فكر في أنه سيكون من المضحك مساعدة كارولينا.

“ماذا؟”

لذلك يبدو أن وضع لينوكس الآن مضحك.

“راجنار ، هل كنت على اتصال بـبرج لينوكس؟لحظة ، الأسبوع الماضي قال أنه سوف يأتي قبل مأدبة عيد ميلاد سايمون ، صحيح ؟”

‘أكثر من ذلك ، لينوكس ليس شخصًا من هذا القبيل.’

“لايزال لديّ الكثير من العمل للقيام به.”

لماذا ترفض مقابلها إن كنتَ ستـأتي بسرعة وترفضها؟

“حقًا؟”

عندما أتت كارولينا لأول مرة ، أخبرته بأنها قد بقت هنا لفترة من الوقت ، و تظاهرت بأنني لا أعرف أي شيء.

وصلنا لمنزل الدوق الأكبر في لمح البصر.

‘هل يشعر بالأسف على كارولينا؟’

في الواقع ، لم أقل شيئًا.

أو ربما….

“لم أستطع سماعكِ لأنني شعرت بالغيرة.”

‘مستحيل…’

تحولت نظرة راجنار إلى فيكتور.

“راجنار ، هل كنت على اتصال بـبرج لينوكس؟لحظة ، الأسبوع الماضي قال أنه سوف يأتي قبل مأدبة عيد ميلاد سايمون ، صحيح ؟”

‘بماذا يفكر؟’

“بما أنه سيـأتي مع الوفد لذا سيكون هنا قبل أسبوعين.”

على عكس توقعاته ، عندما وجدني أعمل بشكل طبيعي أمام المكتب ، وضع لينوكس إحدى يديه على جبهته وزفر بعمق.

هذا صحيح ، لقد دخل أعـضاء البرج للبلاد بالفعل.

سألت مرة أخرى بنبرة الصوت الواثق الذي بدا طبيعيًا.

لهذا قال ريكاردا أنه سيعود إلى القصر اليوم.

قال راجنار إنه سيغادر العمل في وقت مبكر اليوم ، لذا فمن المحتمل أنه هو.

“يبدوا أنه يحاول القدوم متأخرًا اليوم ، حتى لو كان يريد أن يرى أوغاست فقط يقول بأنه آسف.”

هز راجنار رأسه في حرج.

“لماذا ؟”

عندما لم يستطع لينوكس إخفاء وجهه المؤسف ، وضعت القلم الذي كنت أحمله وشبكت ذقني بكلتا يدي وابتسمت بهدوء.

“ربما بسبب كارولينا.”

نعم ، إن كان لديهما نفس العقل فلا يجب عليه التصرف كـكاهر للنساء.

سألت مرة أخرى بنبرة الصوت الواثق الذي بدا طبيعيًا.

نظر إليه راجنار مرة أخرى ثم أدار رأسه بعيدًا. بينما حييت الناس وغادرت المبنى ، كان  لديه تعبير مدروس على وجهه.

“لماذا؟”

“لقد حصل على اعتراف ، لكنه لم يُجب لذا يجب أن يكون الأمر غير مريح.”

“لقد حصل على اعتراف ، لكنه لم يُجب لذا يجب أن يكون الأمر غير مريح.”

في نفس الوقت الذي شعر فيه لينوكس بالارتياح ، سألت دون إعطاء فرصة.

“لماذا غير مرتاح؟ لو كان لينوكس حتى لو كان آسفًا فـأظن بأنه سيرفض بطريقة ما.”

“أنا قلق جدًا. ماذا عن توظيف المزيد من الأشخاص وتقليل ساعات العمل قليلاً؟ “

“….ربما لأنه يحب ذلك؟”

سألت مرة أخرى بنبرة الصوت الواثق الذي بدا طبيعيًا.

ابتسم بمجرد أن اعتقد أنه ليس من المنطقي حتى التفكير في الأمر.

“لماذا؟”

“على أي حال ، أعتقد أن السبب في ذلك نو أنه يشعر بعدم الارتياح. هذا لطيف.”

ابتسمت و قلت نعم.

ابتسم راجنار قائلاً إنه لا يعرف أكثر من ذلك ، لكن هذه المرة تمتم بتعبير جاد على وجهه.

سرعان ما أغلقت فمي عندما رأيت شخصين يركضان يمسكان بأيديهما عندما وجدوني.

“ربما هذا لأنه يحب الأمر حقًا.”

إذا كان الأمر كذلك ، يمكنك فتحه بدلاً من ذلك.

“ماذا ؟”

وضعت الأفكار التافهة جانبًا للحظة.

لم يكن لديه الوقت للانتباه للسؤال و أنا ظننت أنني سمعت الأمر بشكل خاطئ.

وسرعان ما أقيمت مأدبة إحياء لذكرى عيد ميلاد سايمون ، مما جعلني أكثر انشغالاً .

“أعتقد أننا سنعرف بمجرد أن نلتقي. فهمت لماذا كان يتجنب التواصل معي مؤخرًا.”

“ڤيكتور.”

“هل هذا لأنه يحبها حقًا؟ هل لينوكس يحب كارولينا؟”

فجأة ، ابتعد فيكتور ، الذي ربط كل الأشرطة على قبعتي ، خطوتين عني.

قام راغنار بتوسيع عينيه وأنكر ذلك مرارًا وتكرارًا ، لكن الأمر استمر في الوضوح.

وسرعان ما أقيمت مأدبة إحياء لذكرى عيد ميلاد سايمون ، مما جعلني أكثر انشغالاً .

وصلنا لمنزل الدوق الأكبر في لمح البصر.

ابتسم راجنار قائلاً إنه لا يعرف أكثر من ذلك ، لكن هذه المرة تمتم بتعبير جاد على وجهه.

عندما دخلت ، حييت أولئك الذين رحبوا بي ، سمعت ضحكات مفعمة بالحيوية من الحديقة.

“أعتقد أن هذا لأنني ما زلت مبتدئة.”

رأيت آوغاست و كارولينا يركضان وهما يبتسمان بشكل مشرق لبعضهما البعض.

“سأزور القصر لفترة من الوقت.”

‘متى تقربا من بعضهما بهذه الطريقة؟’

‘بماذا يفكر؟’

من يراهم سيقول بأنهما إخوة.

“في الأصل ، القمة هكذا ، ڤيكتور أيضًا متعب ، أليس كذلك؟هل تقول أن بإمكاني أن أعطيك المزيد من العمل؟”

وضعت الأفكار التافهة جانبًا للحظة.

“هل أنتِ مريضة؟”

عندما رأيت كارولينا تبتسم بشكل مشرق ومخاوفها تلاشت ، قررت أن أختار الطريقة التي لا مفر منها.

أجاب لينوكس بحزم ، ثم أدرك ما قلته وسرعان ما أغلق فمه.

“راجنار ، أخبر لينوكس الليلة سرًا بأنني مريضة.”

رأيت آوغاست و كارولينا يركضان وهما يبتسمان بشكل مشرق لبعضهما البعض.

“هل أنتِ مريضة؟”

“لدي القليل من الصداع ، لذلك أنا أعمل في القصر. لم أرك منذ وقت طويل يا لينوكس.”

ذُهل راجنار و أمسك بكـتفي و نظر لي ببطء.

“هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا. لقد اشتقت لكِ و لراجنار و آوغاست و والداي.”

“لا، إن قلت له بـأنني مريضة فسوف يعود للمنزل على الفور.”

‘هل يشعر بالأسف على كارولينا؟’

سرعان ما أغلقت فمي عندما رأيت شخصين يركضان يمسكان بأيديهما عندما وجدوني.

أعتقد أنني سأضطر إلى السخرية من ذلك هنا.

“أوه ، دافني! لقد تركت العمل في وقت مبكر اليوم!”

هل يجب أن أقول بـأنه غبي أم لطيف ؟

“نونا! هل يمكننا تناول العشاء معًا اليوم!”

“راجنار ، أخبر لينوكس الليلة سرًا بأنني مريضة.”

ابتسمت و قلت نعم.

“في الأصل ، القمة هكذا ، ڤيكتور أيضًا متعب ، أليس كذلك؟هل تقول أن بإمكاني أن أعطيك المزيد من العمل؟”

“من الجيد أن نكون قادرتان على قضاء الوقت معًا بعد وقت طويل ، كنت وحيدة.”

عندما لم يستطع لينوكس إخفاء وجهه المؤسف ، وضعت القلم الذي كنت أحمله وشبكت ذقني بكلتا يدي وابتسمت بهدوء.

لم يكن وجهها جيدًا.

بعد محو تعبيره الجاد ، اقترب أخي الأكبر مني بابتسامة ودية ، كما كان دائمًا.

يبدوا وكـأنها لايمكنها النوم جيدًا في الليل لأنها لم تكن قادرة على التخلي عن مخاوفها وقلقها.

“في الأصل ، القمة هكذا ، ڤيكتور أيضًا متعب ، أليس كذلك؟هل تقول أن بإمكاني أن أعطيك المزيد من العمل؟”

في الواقع ، بالنظر إلى فارق السن ، فإن الأمر عكس ذلك. إذا كان هناك شخصان من نفس العقل….

نهض السكرتير المنتخب حديثًا من مقعده واقترب بسرعة.

“نعم ، لندخل الآن.”

“هل هذا لأنه يحبها حقًا؟ هل لينوكس يحب كارولينا؟”

نعم ، إن كان لديهما نفس العقل فلا يجب عليه التصرف كـكاهر للنساء.

لذلك يبدو أن وضع لينوكس الآن مضحك.

***

أو ربما….

هل يجب أن أقول بـأنه غبي أم لطيف ؟

عندما رأيت كارولينا تبتسم بشكل مشرق ومخاوفها تلاشت ، قررت أن أختار الطريقة التي لا مفر منها.

بمجرد أن سمع بأنني مريضة ، مر لينوكس والكيميائيين بإجراءات الهجرة ووصلوا إلى العاصمة.

“لقد نمت قليلاً، لا تقلق .”

وبطبيعة الحال ، بمجرد وصول لينوكس إلى العاصمة ، ركض إلى الدوقية الكبرى دون التوقف عند القصر الإمبراطوري.

في نفس الوقت الذي شعر فيه لينوكس بالارتياح ، سألت دون إعطاء فرصة.

“أنتِ هنا؟”

عندما لم يستطع لينوكس إخفاء وجهه المؤسف ، وضعت القلم الذي كنت أحمله وشبكت ذقني بكلتا يدي وابتسمت بهدوء.

على عكس توقعاته ، عندما وجدني أعمل بشكل طبيعي أمام المكتب ، وضع لينوكس إحدى يديه على جبهته وزفر بعمق.

“أعتقد أننا سنعرف بمجرد أن نلتقي. فهمت لماذا كان يتجنب التواصل معي مؤخرًا.”

“سمعت أنكِ مريضة ، هل أنتِ بخير ؟”

“أعتقد أننا سنعرف بمجرد أن نلتقي. فهمت لماذا كان يتجنب التواصل معي مؤخرًا.”

بعد محو تعبيره الجاد ، اقترب أخي الأكبر مني بابتسامة ودية ، كما كان دائمًا.

“لا أعرف لماذا أردت أن تتأخر جدًا و أنتَ قادر على المجيء مبكرًا؟”

“لدي القليل من الصداع ، لذلك أنا أعمل في القصر. لم أرك منذ وقت طويل يا لينوكس.”

“كيف لا أقلق؟”

بعد كلماتي ، ابتلع لينوكس ابتسامة محرجة واقترب مني.

فجأة ، ابتعد فيكتور ، الذي ربط كل الأشرطة على قبعتي ، خطوتين عني.

“بغض النظر عن إلحاحي ، أنتَ لن تأتي بسرعة.”

“ڤيكتور.”

“على الرغم من ذلك أنا سعيد لأن الأمر لم يكن سيئًا للغاية.”

“النقص يتم سدّه باستمرار. يمكنني إنهاء هذا بنفسي ، لذلك أنا المسؤولة.”

في نفس الوقت الذي شعر فيه لينوكس بالارتياح ، سألت دون إعطاء فرصة.

“على أي حال ، أعتقد أن السبب في ذلك نو أنه يشعر بعدم الارتياح. هذا لطيف.”

“لا أعرف لماذا أردت أن تتأخر جدًا و أنتَ قادر على المجيء مبكرًا؟”

لا يستطيع لينوكس أن يفتح فمه بوجه خجول.

“اوه حسناً. أنا مشغول قليلا.”

“لقد حصل على اعتراف ، لكنه لم يُجب لذا يجب أن يكون الأمر غير مريح.”

“أنا مشغولة جدًا أيضًا ، لكني كنت أنتظر قدوم أوبا.”

“إذن كارولينا؟ ألم تكن تريد أن ترى كارولينا؟”

عندما لم يستطع لينوكس إخفاء وجهه المؤسف ، وضعت القلم الذي كنت أحمله وشبكت ذقني بكلتا يدي وابتسمت بهدوء.

“أعتقد بأنك لا تريد رؤيتنا.”

ابتسم ڤيكتور على نطاق واسع لأنه كان سعيدًا بقبول رأيه ، ثم بدأت الساعة على اليسار تتوهج بنور ساطع.

“هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا. لقد اشتقت لكِ و لراجنار و آوغاست و والداي.”

“لا، إن قلت له بـأنني مريضة فسوف يعود للمنزل على الفور.”

“حقًا؟”

–ترجمة إسراء

“بالطبع.”

لذلك يبدو أن وضع لينوكس الآن مضحك.

كما لو كان آسفًا حقًا ، أصبح وجهه الملطخ بالذنب أكثر وأكثر خطورة.

“كارولينا تقيم في منزل الدوق الأكبر الآن . و لينوكس سيذهب لهناك اليوم في وقت متأخر .”

أعتقد أنني سأضطر إلى السخرية من ذلك هنا.

بدأ وجه لينوكس يتوهج ببطء باللون الأحمر الساطع بعد الإحراج.

“إذن كارولينا؟ ألم تكن تريد أن ترى كارولينا؟”

لكن الوقت قد فات بالفعل.

“هذا غير صحيح. أنا فقط لا أعرف ماذا يمكنني أن أقول بعدما أراها ، لست مستعدًا بعد….”

“أنا قلق جدًا. ماذا عن توظيف المزيد من الأشخاص وتقليل ساعات العمل قليلاً؟ “

أجاب لينوكس بحزم ، ثم أدرك ما قلته وسرعان ما أغلق فمه.

أحضر ڤيكتور المعطف الخاص بي و سلمه لي بتعبير قلق.

لكن الوقت قد فات بالفعل.

“راجنار؟”

لاني سمعت ما كنت بحاجة لسماعه.

أتذكر أنني لم أكن قادرة على الاعتناء بكارولينا.

‘أعتقد بأنه لم أحب الاعتراف….’

“هل ستذهبين بعد العمل؟”

بدأ وجه لينوكس يتوهج ببطء باللون الأحمر الساطع بعد الإحراج.

وضعت الأفكار التافهة جانبًا للحظة.

يا إلهي ، يبدو أن الاثنين كانا ينيران الضوء الأخضر لبعضهما البعض.

كما لو كان آسفًا حقًا ، أصبح وجهه الملطخ بالذنب أكثر وأكثر خطورة.

لا يستطيع لينوكس أن يفتح فمه بوجه خجول.

“ماذا ؟”

إذا كان الأمر كذلك ، يمكنك فتحه بدلاً من ذلك.

“تلقيت مكالمة اليوم و ضحكت كثيرًا.”

لقد كان الأمر مؤذيًا بعض الشيء لكنني لم أكن راغبة في رؤية مماطلته بعد الآن.

لاني سمعت ما كنت بحاجة لسماعه.

إنه أمر محبط عندما أفكر في وجه كارولينا ، التي كانت تنام طوال الليل بقلق وقلق.

‘يمكنني أخذ استراحة للحظة.’

لذا لم يكن لديّ خيار سوى فتح فمي و طرح هذا السؤال.

“تلقيت مكالمة اليوم و ضحكت كثيرًا.”

“لينوكس ، هل تحب كارولينا؟”

نظر إليه راجنار مرة أخرى ثم أدار رأسه بعيدًا. بينما حييت الناس وغادرت المبنى ، كان  لديه تعبير مدروس على وجهه.

–ترجمة إسراء

لذا لم يكن لديّ خيار سوى فتح فمي و طرح هذا السؤال.

هعمل دفعة إن شاء الله بعد الفصل دا عشان نخلص

لقد كان الأمر مؤذيًا بعض الشيء لكنني لم أكن راغبة في رؤية مماطلته بعد الآن.

لهذا قال ريكاردا أنه سيعود إلى القصر اليوم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط