نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 14

“ماذا؟”

نظرَ لينوكس في عيني التي كانت مندهشة ، و قام بإخباري القصة بالكامل .

 

“لا تقلقي . أوبا سيعالجكِ بالتأكيد.”

بسبب كلمات لينوكس إندهشتُ و رفعتُ رأسي .

عندما كنتُ في الغرفة وحدي إعتقدتُ أن الأمر كان جيداً ، لكن سُرعان ما شعرتُ بالسوء .

 

 

نظرَ لينوكس في عيني التي كانت مندهشة ، و قام بإخباري القصة بالكامل .

 

 

 

“في الواقع ، كانت هناكَ غرفة لم أريكِ اياها . لا أعرف إن كنتِ تتذكرينها .”

 

 

 

ذكرتني تلكَ الكلمات بـباب مرّ أمامي بشكل ما .

 

 

 

كان هناكَ باب آخر بجانب مكتب والدتي .

 

 

“أمي مشغولة للغاية . قالت انها لن تعود حتى مساء الغد.”

“آه ، لقد تذكرتُ.”

 

 

تباطأت حركة يدي في التربيت .

“تلكَ ستكون غرفتكِ في المستقبل .”

 

 

 

“….”

 

 

 

لقد فوجئتُ حقاً هذه المرة .

لستُ متأكدة كيف مرّ وقتُ الوجبة .

 

البقاء على قيد الحياة ، و تحريف محتويات الجزء الثاني من الرواية ، و خلطها و قلب النهاية السعيدة سيجعلني سعيدة .

لقد فوجئتُ بشدة لدرجة أن الفواق قد ظهرَ مرة أخرى .

“هناكَ شيئ ما لا يعمل كما هو متوقع ، هل تشعرين بشعور أفضل ؟”

 

“لماذا تبكي ؟”

لينوكس ، الذي كان مُحرجاً من ردة فعلي ، أحضرَ لي كوباً من الماء الدافئ .

 

 

 

“اوه ، لقد إعتقدتِ أنه لم يكن لديكِ غرفة؟”

 

 

 

بينما كان يحبس أنفاسه ، بالكاد توقفَ عن التعلثم ، ضحكَ لينوكس متسائلاً عما إذا كان الأمر كذلك .

 

 

 

هذه الضحكة لطيفة للغاية ، أنه متواضع ، وأنا الآن أشعر أنني بحالة جيدة .

سوف أفسد علاقته بالبطلة و لن أجعل أحد يثق بها .

 

 

إعتقدتُ أن هذا سيكون على ما يرام إن كان كل هذا الموضوع كذبة .

وربت على شعري بلطف و قال لي لنتناول العشاء معاً جميعاً غداً .

 

 

إن هذا جنون .

 

 

 

بعد عشاء بسيط ، قررتُ قصَ شعري كما أوصى لينوكس .

“ليس عليكَ أن تكون لطيفاً جداً معي . نحنُ في علاقة تعاقدية على أى حال ،وانا …”

 

عندما يظهر بطل الرواية الذكر ، يجب علىّ قتله او منحه المودة لكسب قلبه و إستخدامه و التخلص منه بلا هوادة .

“سيكون شعركِ أقصر ، لكنه سيكون ألطف كثيراً.”

حتى لـطفلة لم تُكمل الشهر في معرفتها ، و كان من الممكن أن تهدد مركزهم ، وقبل كل شئ ، كنت إبنة إمرأة شريرة يحتقرها الجميع .

 

 

“إن لينوكس جيد في إستخدام يده ، صحيح؟”

إن هذا جنون .

 

 

“اتقولين أنكِ تثقين بي ؟”

أردتُ أن أرفضه .

 

“آه ، لقد تذكرتُ.”

إبتسم لينوكس لكلماتي و أمسكَ المقص .

 

 

في هذه الحالة حيثُ لا يُـمكننا الإتصال بـطبيب أو كاهن الشخص الوحيد الذي أستطيع الإعتماد عليه و الوثوق به هو ريكاردو .

وافقتُ على كلماته بأنه سيقوم بترتيب شعري الفوضوي ، و لكنني كنتُ متوترة نوعاً ما .

 

 

 

“واو.”

 

 

ذكرتني تلكَ الكلمات بـباب مرّ أمامي بشكل ما .

على الرغم من أنني كنتُ متوترة ، قام لينوكس بتحريك يده بمهارة كبيرة و لام بترتيب شعري .

 

 

 

“إنهيت ، ما رأيك؟ ألا يستحق كل الوقت؟”

“اتقولين أنكِ تثقين بي ؟”

 

 

عندما نظرتُ في المرآة التي أعدها لينوكس ، رأيتُ شعراً ابيضاً مجعداً أسفل أذني .

 

 

لذلكَ ، قررتُ التفكير فيما يجبُ أن أقوله الآن .

“إنه قصير جداً.”

بغض النظر عن مقدار الوقت الذي سوف اتولاه في هذا المنصب …

 

أنظر كم هو لطيف أن يتظاهر بأنه لا يعرف .

“هل تحبين الشعر القصر ؟ يبدو لي انكِ قصصته بنفسكِ.”

الآن بعد أن فكرتُ في الأمر ، شعرتُ بالأسف ، لكن هذا الأسف ذكرني برغبتي الأولى التي أريد إخبار والدتي بها .

 

عندما نظرتُ في المرآة التي أعدها لينوكس ، رأيتُ شعراً ابيضاً مجعداً أسفل أذني .

“لم يقم أحد بقصه لي ، لذا قمتُ بقصه لنفسي.”

كنت سأقرأ ما يكفي و أحتفظ بتلكَ المعلومات في رأسي و أسلمه لها .

 

 

توقفَ عن فعل ما كان يفعله و نظرَ إلىّ .

 

 

ريكاردو الذي بدى نشيطاً حتى في الصباح ، دخل إلى الغرفة بإبتسامة كبيرة .

وصلت نظرتهُ إلىّ ، لكنني واصلتُ الحديث لأن كل شئ كان على ما يرام .

***

 

 

“عندما يقوم الناس بقص شعري ، لم أكن أريد أن أسمعهم يقومون بلعن لون شعري ، لذا قمتُ بقصه بنفسي . الجميع يكرهني على أى حال .”

“لا تقلقي . أوبا سيعالجكِ بالتأكيد.”

 

 

كنتُ على وشكِ الإستمرار في الحديث ، لكنني لم أستطع بسبب لينوكس الذي قام بمعانقتي فجأة .

 

 

لقد كنتُ أعتقد أن ثمن حياتي على أي حال ، لذلكَ ليس علىّ الندم .

كان ذلكَ بسبب إحمرار عينيه لأنه كان يحبس دموعه .

 

 

“أنا طفلة جشعة ، لا أريد أن أخسر ما اكتسبته . لذا لا تعاملني بلطف .”

لا أعرف لماذا هو حزين .

 

 

“هيا ، حان وقت العلاج الصباحي .”

“…يجبُ أن يكون الأمر مخيفاً .”

وربت على شعري بلطف و قال لي لنتناول العشاء معاً جميعاً غداً .

 

“في الواقع ، كانت هناكَ غرفة لم أريكِ اياها . لا أعرف إن كنتِ تتذكرينها .”

“أعتقدُ أنه كان اسوأ قليلاً من المعتاد…”

 

 

 

هل كان الأمرُ مخيفاً ؟

قبل كل شيئ ، لم يكن هذا الختم شيئاً عادياً .

 

 

تذكرتُ ببطء الوقت الذي لم أرغب في التفكير به .

“هناكَ شيئ ما لا يعمل كما هو متوقع ، هل تشعرين بشعور أفضل ؟”

 

لا أعرف لماذا هو حزين .

هل قالو أنني قوية ؟ هل قالو انهم لا يريدون النظر لي ؟ هل قالو أنني كنتُ سيئة ؟

أخذَ لينوكس نفساً عميقاً ثم مسحَ دموعه بسرعة و إبتسم و هو يحني عنياه الحمراوتان .

 

كان هناكَ باب آخر بجانب مكتب والدتي .

عندما إستمعتُ إلى كل تلكَ الكلمات المليئة بالخبث بطريقة أو بأخرى ، لقد كانت جميع الكلمات متشابهة .

 

 

“إنسي الأمر ، إنسي الأمر . فكري بما عليكِ القيام به الآن .”

لم يتبارد الأمر إلى ذهني .

 

 

 

“حسناً ، لقد كان الأمر يستحق.”

سرعان ما شعرتُ ان الماء يتدفق عبر جسدي .

 

و لينوكس الذي يستمع إليه بهدوء .

إنفجر لينوكس بالبكاء بعد تلكَ الكلمات .

 

 

بعد عشاء بسيط ، قررتُ قصَ شعري كما أوصى لينوكس .

“هيكك.”

هززتُ رأسي بقوة و ضربتُ خديّ بكلتا يدي .

 

تذكرتُ ببطء الوقت الذي لم أرغب في التفكير به .

نزلت الدموع من عيون لينوكس .

“لا تقلقي . أوبا سيعالجكِ بالتأكيد.”

 

 

الدموع التي إنهمرت بشدة و التي لا تتوقف ، شعرتُ بالدموع تتسرب إلى كتفي .

بعد قول هذا ، غادر لينوكس الغرفة .

 

 

أعتقد أن الأولوية كانت لتهدئة لينوكس ، الذي لم أكن أعرف سبب بكائه ، بدلاً من التنهد بسبب أنه بلل ملابسي .

 

 

إبتسم لينوكس لكلماتي و أمسكَ المقص .

“لا تبكي.”

لينوكس ، الذي كان مُحرجاً من ردة فعلي ، أحضرَ لي كوباً من الماء الدافئ .

 

و شعرتُ أن هذا اللطف كان كثيراً جداً .

تربيت .

 

 

 

بدا غريباً بعض الشئ أن أقوم بالتربيت على رجل أكبر مني ، لكن لينوكس شعرَ بهذه الطريقة ، و بكى أكثر .

“تلكَ ستكون غرفتكِ في المستقبل .”

 

 

“هيكك ، هيككك.”

 

 

 

“…..”

لقد فوجئتُ بشدة لدرجة أن الفواق قد ظهرَ مرة أخرى .

 

“أنا بخير . لقد تم أخذها من أجل حياتي على أى حال ، ليس على ريكاردو الشعور المسئولية .”

هل حقاً تبكي بسببي …؟

 

بعد عشاء بسيط ، قررتُ قصَ شعري كما أوصى لينوكس .

تباطأت حركة يدي في التربيت .

هز ريكاردو رأسه بنظرة حازمة قبل أن يواصل كلماته .

 

لقد بدوت رقيقة القلب ، لكن لم اتأذى صحيح ؟

حتى لـطفلة لم تُكمل الشهر في معرفتها ، و كان من الممكن أن تهدد مركزهم ، وقبل كل شئ ، كنت إبنة إمرأة شريرة يحتقرها الجميع .

كنت سأقرأ ما يكفي و أحتفظ بتلكَ المعلومات في رأسي و أسلمه لها .

 

 

كان لينوكس لطيفاً جداً .

بدا غريباً بعض الشئ أن أقوم بالتربيت على رجل أكبر مني ، لكن لينوكس شعرَ بهذه الطريقة ، و بكى أكثر .

 

 

و شعرتُ أن هذا اللطف كان كثيراً جداً .

و عندما تفاجأت بمظهره ، قال مرة أخرى بإبتسامة و كأن تلكَ التعابير لم تظهر على محياه .

 

للحصول على السعادة ، البقاء على قيدِ الحياة هو أول شيئ .

أردتُ أن أرفضه .

 

 

جلستُ على السرير و حدقتُ في الغرفة النظيفة بهدوء .

“لينوكس .”

وربت على شعري بلطف و قال لي لنتناول العشاء معاً جميعاً غداً .

 

 

“نعم ، دافني.”

 

 

 

“لماذا تبكي ؟”

 

 

 

“…..”

“أنا طفلة جشعة ، لا أريد أن أخسر ما اكتسبته . لذا لا تعاملني بلطف .”

 

“أنا طفلة جشعة ، لا أريد أن أخسر ما اكتسبته . لذا لا تعاملني بلطف .”

أخذَ لينوكس نفساً عميقاً ثم مسحَ دموعه بسرعة و إبتسم و هو يحني عنياه الحمراوتان .

اللي ميعرفش يعني ايه اوبا = أخي، أخاكِ باللغة الكورية . كنت ناوية اكتبه أخاكِ بس عجباني أوبا أكتر ❤️?

 

 

“يجب أن يكون هناكَ غبار قد دخلَ في عيناي.”

لستُ متأكدة كيف مرّ وقتُ الوجبة .

 

لستُ متأكدة كيف مرّ وقتُ الوجبة .

“أنا لا أعتقد هذا.”

 

 

وافقتُ على كلماته بأنه سيقوم بترتيب شعري الفوضوي ، و لكنني كنتُ متوترة نوعاً ما .

“أعتقدُ أنني إنتهيتُ الآن .”

سرعان ما شعرتُ ان الماء يتدفق عبر جسدي .

 

وافقتُ على كلماته بأنه سيقوم بترتيب شعري الفوضوي ، و لكنني كنتُ متوترة نوعاً ما .

أنظر كم هو لطيف أن يتظاهر بأنه لا يعرف .

أنا قلقة بشأن لينوكس في هذه الحالة .

 

 

لذلكَ ، قررتُ التفكير فيما يجبُ أن أقوله الآن .

 

 

“تلكَ ستكون غرفتكِ في المستقبل .”

على عكسِ ما سبق ، خرج مني صوتٌ بارد بعد إبتسامة لانني لا أريد أن اقلقه.

لقد كان مرحاً ، لكن لقد ظهرت الجدية فوق تعبيراته بشكل مفاجئ .

 

 

“ليس عليكَ أن تكون لطيفاً جداً معي . نحنُ في علاقة تعاقدية على أى حال ،وانا …”

“آه ، لقد تذكرتُ.”

 

“أعتقدُ أنه كان اسوأ قليلاً من المعتاد…”

بعد أن أخذتُ نفساً عميقاً ، وضعتُ في فمي بعض الكلمات التي لم أرغب في قولها لـلينوكس اللطيف .

 

 

لم يتبارد الأمر إلى ذهني .

“أنا طفلة جشعة ، لا أريد أن أخسر ما اكتسبته . لذا لا تعاملني بلطف .”

 

 

 

بعد ذلكَ ، لم تكن هناكَ كلمة أخرى تربطنا .

 

 

 

عندما قلتُ أنني أرغب في أخذ قسط من الراحة ، عانقني لينوكس بعناية إلى الغرفة ، تماماً كما فب الوقت السابق .

لذلكَ ، قررتُ التفكير فيما يجبُ أن أقوله الآن .

 

بعد قول هذا ، غادر لينوكس الغرفة .

“إتصلي بي إن كنتِ تريدين شيئ . خذي قسطاً من الراحة ، سأعود في المساء .”

 

 

إعتقدتُ أن هذا سيكون على ما يرام إن كان كل هذا الموضوع كذبة .

بعد قول هذا ، غادر لينوكس الغرفة .

اليس هذا مُـملاً بالنسبة لأخي الذي لا أرد عليه بشكل صحيح حتى ؟

 

أعتقد أن الأولوية كانت لتهدئة لينوكس ، الذي لم أكن أعرف سبب بكائه ، بدلاً من التنهد بسبب أنه بلل ملابسي .

جلستُ على السرير و حدقتُ في الغرفة النظيفة بهدوء .

 

“هيا ، حان وقت العلاج الصباحي .”

عندما كنتُ في الغرفة وحدي إعتقدتُ أن الأمر كان جيداً ، لكن سُرعان ما شعرتُ بالسوء .

***

 

 

لقد بدوت رقيقة القلب ، لكن لم اتأذى صحيح ؟

 

 

 

أنا قلقة بشأن لينوكس في هذه الحالة .

 

 

ريكاردو الذي كان يتكلم بدون توقف ، و كان يتسائل كيف كان اليوم .

“…علىّ أن أكون يقظة .”

هل كان الأمرُ مخيفاً ؟

 

“اتقولين أنكِ تثقين بي ؟”

للحصول على السعادة ، البقاء على قيدِ الحياة هو أول شيئ .

 

 

 

البقاء على قيد الحياة ، و تحريف محتويات الجزء الثاني من الرواية ، و خلطها و قلب النهاية السعيدة سيجعلني سعيدة .

عندما إنتهينا من الوجبة ، جاء وقتُ الفجر عندنا نام الجميع .

 

وصلت نظرتهُ إلىّ ، لكنني واصلتُ الحديث لأن كل شئ كان على ما يرام .

“ماذا لو حاولتُ بالفعل أن أكون سعيدة بهذه الطريقة ؟”

 

 

بغض النظر عن مقدار الوقت الذي سوف اتولاه في هذا المنصب …

اللطف الممنوح لي يجلبُ السعادة ، لكن السعادة التي تأتي ستكون سامة بالنسبة لي .

 

 

هل حقاً تبكي بسببي …؟

هززتُ رأسي بقوة و ضربتُ خديّ بكلتا يدي .

الآن بعد أن فكرتُ في الأمر ، شعرتُ بالأسف ، لكن هذا الأسف ذكرني برغبتي الأولى التي أريد إخبار والدتي بها .

 

 

عندما صفعتُ بصوت عالي ، كان بإمكاني تحويل ذهني إلى مكان آخر .

بعد أن أخذتُ نفساً عميقاً ، وضعتُ في فمي بعض الكلمات التي لم أرغب في قولها لـلينوكس اللطيف .

 

 

“إنسي الأمر ، إنسي الأمر . فكري بما عليكِ القيام به الآن .”

 

 

“أنا طفلة جشعة ، لا أريد أن أخسر ما اكتسبته . لذا لا تعاملني بلطف .”

هناكَ الكثير من العمل الذي علىّ القيام به .

 

 

“…..”

عندما يظهر بطل الرواية الذكر ، يجب علىّ قتله او منحه المودة لكسب قلبه و إستخدامه و التخلص منه بلا هوادة .

“…..”

 

 

سوف أفسد علاقته بالبطلة و لن أجعل أحد يثق بها .

“لماذا لا تملكين كلاهما ، حياتكِ و قدمكِ . ليس عليكِ التخلي عن اى منهما .”

 

عندما يظهر بطل الرواية الذكر ، يجب علىّ قتله او منحه المودة لكسب قلبه و إستخدامه و التخلص منه بلا هوادة .

‘حتى في الرواية الأصلية ، لم تجد والدتي انه من الضروري قتل البطل . ربما قد يتوفر السبب لقتله هذه المرة .’

“مرحباً دافني .”

 

أعتقد أن الأولوية كانت لتهدئة لينوكس ، الذي لم أكن أعرف سبب بكائه ، بدلاً من التنهد بسبب أنه بلل ملابسي .

بغض النظر عن مقدار الوقت الذي سوف اتولاه في هذا المنصب …

تذكرتُ ببطء الوقت الذي لم أرغب في التفكير به .

 

 

هذا العالم الخيالي الرومانسي القذر الذي أنتمي إليه يتبع الرواية الأصلية .

عندما يظهر بطل الرواية الذكر ، يجب علىّ قتله او منحه المودة لكسب قلبه و إستخدامه و التخلص منه بلا هوادة .

 

“…يجبُ أن يكون الأمر مخيفاً .”

قد يبقى بطل الرواية الأصلية هنا ، لكن بطريقة مختلفة لذا علىّ التفكير بما يجب فعله .

“أنا لا أعتقد هذا.”

 

 

‘وهذا الختم ايضاً .’

كنتُ أحاول الوقوف ، لكنني تذكرتُ أن قدمي مصابة .. في هذه اللحظة سمعت طرقاً على الباب .

 

 

إلتقطتُ الحقيبة القديمة التي كانت بجوار السرير و سحبتُ الختم الذي كنتُ أخفيه .

تباطأت حركة يدي في التربيت .

 

 

‘لقد شعرتُ بالحرج من رفض والدتي و أعطيتها جميع الوثائق ، لذا هذا هو الشئ الوحيد المتبقي.’

لذلكَ ، قررتُ التفكير فيما يجبُ أن أقوله الآن .

 

هل كان الأمرُ مخيفاً ؟

آمل أن لا يكون الأمر كذلك ، لكن من المهم ترك البطاقة الأخيرة لشيئ مهم .

 

 

 

قبل كل شيئ ، لم يكن هذا الختم شيئاً عادياً .

 

 

 

يُـمكن أن يكون هذا نقطة ضعف كبيرة في الميتم ، حيثُ ان والدتي تريد ان تكتشفها .

 

 

هل نبدو كـعائلة من الخارج ؟

أخفيتُ الختم مرة أخرى في اعماق الحقيبة ووضعتُ الحقيبة جانباً .

 

 

 

“إذا كنتُ أعرف كيف اقرأ الوثائق ، فـكنت سأعرف كل شيئ قبل تسليمها .. صحيح ؟”

“إذا كنتُ أعرف كيف اقرأ الوثائق ، فـكنت سأعرف كل شيئ قبل تسليمها .. صحيح ؟”

 

تربيت .

كنت سأقرأ ما يكفي و أحتفظ بتلكَ المعلومات في رأسي و أسلمه لها .

لقد كنتُ أعتقد أن ثمن حياتي على أي حال ، لذلكَ ليس علىّ الندم .

 

لا أعرف لماذا هو حزين .

الآن بعد أن فكرتُ في الأمر ، شعرتُ بالأسف ، لكن هذا الأسف ذكرني برغبتي الأولى التي أريد إخبار والدتي بها .

 

 

“هل تحبين الشعر القصر ؟ يبدو لي انكِ قصصته بنفسكِ.”

***

 

 

 

بشكل محرج ، لم تظهر والدتي في وقت العشاء حتى أخبرها بأمنيتي الأولى .

 

 

 

“أمي مشغولة للغاية . قالت انها لن تعود حتى مساء الغد.”

 

 

 

بدى ريكاردو متجهماً ، متسائلاً عما إن كنتُ أريد مشاركة حزنه معه ، لقد كان يشعر بالإحباط .

 

 

أردتُ أن أرفضه .

وربت على شعري بلطف و قال لي لنتناول العشاء معاً جميعاً غداً .

عندما إستمعتُ إلى كل تلكَ الكلمات المليئة بالخبث بطريقة أو بأخرى ، لقد كانت جميع الكلمات متشابهة .

 

 

مر هذا المساء بهدوء شديد .

 

 

ريكاردو الذي كان يتكلم بدون توقف ، و كان يتسائل كيف كان اليوم .

ريكاردو الذي كان يتكلم بدون توقف ، و كان يتسائل كيف كان اليوم .

 

 

 

و لينوكس الذي يستمع إليه بهدوء .

لم يتبارد الأمر إلى ذهني .

 

“مرحباً دافني .”

وأنا فقط أقوم بالإستماع .

“إذا كنتُ أعرف كيف اقرأ الوثائق ، فـكنت سأعرف كل شيئ قبل تسليمها .. صحيح ؟”

 

عندما إستمعتُ إلى كل تلكَ الكلمات المليئة بالخبث بطريقة أو بأخرى ، لقد كانت جميع الكلمات متشابهة .

هل نبدو كـعائلة من الخارج ؟

 

 

 

لستُ متأكدة كيف مرّ وقتُ الوجبة .

بدا غريباً بعض الشئ أن أقوم بالتربيت على رجل أكبر مني ، لكن لينوكس شعرَ بهذه الطريقة ، و بكى أكثر .

 

 

لقد كان من الواضح أن الطعام كان لذيذاً ، لكن لماذا أشعر بالديق الشديد ؟

الآن بعد أن فكرتُ في الأمر ، شعرتُ بالأسف ، لكن هذا الأسف ذكرني برغبتي الأولى التي أريد إخبار والدتي بها .

 

أردتُ أن أرفضه .

عندما إنتهينا من الوجبة ، جاء وقتُ الفجر عندنا نام الجميع .

بعد ذلكَ ، لم تكن هناكَ كلمة أخرى تربطنا .

 

 

لا أعرف إن كان الأمر بسبب الغرفة الكبيرة أو ظلام الغابة التي كانت خارج العاصمة ، لكنني لم أستطع النوم بسبب الوحدة .

 

 

 

لقد كان الليل طويلاً .

 

 

 

***

 

 

 

فتحت عيني في وقت مبكر و لم أستطع النوم .

“إتصلي بي إن كنتِ تريدين شيئ . خذي قسطاً من الراحة ، سأعود في المساء .”

 

“لماذا عليكِ الإستسلام؟ لا تستسلمي .”

كنتُ أحاول الوقوف ، لكنني تذكرتُ أن قدمي مصابة .. في هذه اللحظة سمعت طرقاً على الباب .

توقفَ عن فعل ما كان يفعله و نظرَ إلىّ .

 

 

دق دق .

عندما صفعتُ بصوت عالي ، كان بإمكاني تحويل ذهني إلى مكان آخر .

 

 

“مرحباً دافني .”

 

 

هل نبدو كـعائلة من الخارج ؟

ريكاردو الذي بدى نشيطاً حتى في الصباح ، دخل إلى الغرفة بإبتسامة كبيرة .

 

 

 

“هيا ، حان وقت العلاج الصباحي .”

 

 

 

جلسَ ريكاردو أمامي بإبتسامة كبيرة .

 

 

 

“سأبذل قصارى جهدي مرة أخرى اليوم.”

ذكرتني تلكَ الكلمات بـباب مرّ أمامي بشكل ما .

 

“لا تبكي.”

“…أجل أرجوك.”

 

 

 

اليس هذا مُـملاً بالنسبة لأخي الذي لا أرد عليه بشكل صحيح حتى ؟

 

 

الدموع التي إنهمرت بشدة و التي لا تتوقف ، شعرتُ بالدموع تتسرب إلى كتفي .

بعد العبوس على الموقف الغير مألوف ، فتحَ فمه بسرعة .

 

 

“إن لينوكس جيد في إستخدام يده ، صحيح؟”

“لأنني تعلمتُ النسخة العُليا من سحر الشفاء بقوة بالأمس . آمل أن ينجح هذا قليلاً .”

“أنا لا أعتقد هذا.”

 

 

لقد كان مرحاً ، لكن لقد ظهرت الجدية فوق تعبيراته بشكل مفاجئ .

 

 

 

ابعد ريكاردو البطانية ووضعَ يده على ساقي .

 

 

 

سرعان ما تدفق لون وردي باهت كـلون شعره من يده .

 

 

بدأ اللون ينبعث من رسم أنماط معقدة من السحر .

بدأ اللون ينبعث من رسم أنماط معقدة من السحر .

 

 

على عكس صوته الضاحك و المرح المعتاد . لقد كان صوت ريكاردو منخفضاً و جاداً .

سرعان ما شعرتُ ان الماء يتدفق عبر جسدي .

توقفَ عن فعل ما كان يفعله و نظرَ إلىّ .

 

 

“حسناً ، لقد حاولتُ بجد . إن الأمر صعب جداً .”

 

 

“لا تبكي.”

لقد كان يستخدم السحر لفترة طويلة و لوحَ بيده ليرى إن كان الوقت قد فات .

هذه الضحكة لطيفة للغاية ، أنه متواضع ، وأنا الآن أشعر أنني بحالة جيدة .

 

‘هل سيكون قادراً على شفاء ساقي ؟’

إختفت الدائرة السحرية على الفور ، و شعرتُ أن جسدي أخفُ قليلاً .

 

 

لذلكَ ذكرتُ أنني على ما يرام و أن الأمر ليس مضيعة .

“هناكَ شيئ ما لا يعمل كما هو متوقع ، هل تشعرين بشعور أفضل ؟”

لا أعرف إن كان الأمر بسبب الغرفة الكبيرة أو ظلام الغابة التي كانت خارج العاصمة ، لكنني لم أستطع النوم بسبب الوحدة .

 

 

“..حسناً ، ربما قليلاً ؟”

“يجب أن يكون هناكَ غبار قد دخلَ في عيناي.”

 

سرعان ما تدفق لون وردي باهت كـلون شعره من يده .

لا أعرف إن كان يعمل أم لا ، لكن …

 

 

بعد قول هذا ، غادر لينوكس الغرفة .

في هذه الحالة حيثُ لا يُـمكننا الإتصال بـطبيب أو كاهن الشخص الوحيد الذي أستطيع الإعتماد عليه و الوثوق به هو ريكاردو .

تربيت .

 

و عندما تفاجأت بمظهره ، قال مرة أخرى بإبتسامة و كأن تلكَ التعابير لم تظهر على محياه .

‘هل سيكون قادراً على شفاء ساقي ؟’

 

 

 

سمعتُ أن ريكاردو ساحر ممتاز ، لكنه قال أن سحر الشفاء ليس سحره الأساسي ، هل يُمكنه؟

 

 

 

‘قد أضطر للتخلي عن شفاء ساقي تماماً .’

 

 

لذلكَ ذكرتُ أنني على ما يرام و أن الأمر ليس مضيعة .

لقد كنتُ أعتقد أن ثمن حياتي على أي حال ، لذلكَ ليس علىّ الندم .

عندما قلتُ أنني أرغب في أخذ قسط من الراحة ، عانقني لينوكس بعناية إلى الغرفة ، تماماً كما فب الوقت السابق .

 

“آه ، لقد تذكرتُ.”

“عليكِ الأكلُ جيداً يا دافني .”

هذا العالم الخيالي الرومانسي القذر الذي أنتمي إليه يتبع الرواية الأصلية .

 

 

عندما كان ريكاردو مكتئباً شعرتُ بالإكتئاب لسببٍ ما .

“هناكَ شيئ ما لا يعمل كما هو متوقع ، هل تشعرين بشعور أفضل ؟”

 

إعتقدتُ أن هذا سيكون على ما يرام إن كان كل هذا الموضوع كذبة .

لذلكَ ذكرتُ أنني على ما يرام و أن الأمر ليس مضيعة .

“…مايزال.”

 

“..حسناً ، ربما قليلاً ؟”

“أنا بخير . لقد تم أخذها من أجل حياتي على أى حال ، ليس على ريكاردو الشعور المسئولية .”

 

 

 

لقد كنتُ أحاول التخلص من تلكَ النظرة المذنبة .

 

 

 

هز ريكاردو رأسه بنظرة حازمة قبل أن يواصل كلماته .

 

 

أنا قلقة بشأن لينوكس في هذه الحالة .

“لماذا لا تملكين كلاهما ، حياتكِ و قدمكِ . ليس عليكِ التخلي عن اى منهما .”

لقد كان يستخدم السحر لفترة طويلة و لوحَ بيده ليرى إن كان الوقت قد فات .

 

 

“…مايزال.”

حتى لـطفلة لم تُكمل الشهر في معرفتها ، و كان من الممكن أن تهدد مركزهم ، وقبل كل شئ ، كنت إبنة إمرأة شريرة يحتقرها الجميع .

 

 

“لماذا عليكِ الإستسلام؟ لا تستسلمي .”

هل حقاً تبكي بسببي …؟

 

 

على عكس صوته الضاحك و المرح المعتاد . لقد كان صوت ريكاردو منخفضاً و جاداً .

“عليكِ الأكلُ جيداً يا دافني .”

 

 

و عندما تفاجأت بمظهره ، قال مرة أخرى بإبتسامة و كأن تلكَ التعابير لم تظهر على محياه .

 

 

بشكل محرج ، لم تظهر والدتي في وقت العشاء حتى أخبرها بأمنيتي الأولى .

“لا تقلقي . أوبا سيعالجكِ بالتأكيد.”

 

 

 

يتبع..

 

 

 

اللي ميعرفش يعني ايه اوبا = أخي، أخاكِ باللغة الكورية . كنت ناوية اكتبه أخاكِ بس عجباني أوبا أكتر ❤️?

توقفَ عن فعل ما كان يفعله و نظرَ إلىّ .

 

 

“إنهيت ، ما رأيك؟ ألا يستحق كل الوقت؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط