نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Carefree Path Of Dreams 187

أردية بيضاء

أردية بيضاء

 

يبدو أن وو تشيان كون مرتبك.

 

اقتله!”

طريق الأحلام الخالي من الهموم

 

الفصل 187: أردية بيضاء

 

مترجم: Luxury

“احموا القائد بمجموعة من ألف جندي!”

مدقق: Luxury

“احموا الأمير!”

 

كانت وحدات الفرسان في السهول العشبية تصرخ أثناء قيامهم بعمل خيولهم.

 

 

 

 

في هذه المرحلة ، كانوا قد ماتوا بالفعل في عيون بلادهم. كانت الطريقة الوحيدة بالنسبة لهم للحصول على فرصة للبقاء على قيد الحياة هي قتل فانغ يوان من أجل استخدام الجدارة لاسترداد أنفسهم. لذلك ، اندفع كل منهم نحو فانغ يوان دون أي اعتبار لحياتهم.

 

كانت خيولهم القتالية أطول بكثير من خيول الجنوب وكانت أيضًا شرسة.

 

 

 

 

منذ السكان الأوائل لبلد يوان من سهول العشب ، كانوا متشككين.

 

 

في القوات المسلحة لبلد يوان ، سيكون القائد المكون من عشرة جنود مسؤولًا عن 10 رجال. سيتعين على قائد مائة جندي قيادة 100 رجل. إذن قائد ألف جندي كان قائد ألف جندي! لقد كان بالفعل قائدًا رفيع المستوى ، وكان موته يعني أن موقع القيادة كان مجازيًا بالشلل.

استقروا في مناطق بها نباتات ومصادر مائية ، ولم يكن هناك سوى عدد قليل من المدن الكبيرة في المنطقة بأكملها.

 

 

 

نظرًا لأن فانغ يوان قاد البلدان نحو مدينة التنين ، لم يواجهوا العديد من السكان المحليين في طريقهم ، وبالتالي لم تكن هناك مقاومة تذكر.

 

 

“ووش ووش!”

بالطبع ، عندما اقترب من مدينة التنين ، كانت هناك عقبات في طريقه.

 

 

منذ ذلك الحين ، سيظل رجل يرتدي أردية بيضاء على حصان أبيض إلى الأبد كابوسًا للجنود في السهول العشبية.

 

بعد عدة أجيال من التزاوج ، أصبح هذا هو المعيار لخيول القتال في سهول العشب.

 

كانت خيولهم القتالية أطول بكثير من خيول الجنوب وكانت أيضًا شرسة.

أمام فانغ يوان كانت هناك صفوف وصفوف من الجلجلة. على الرغم من أنهم بدوا غير منظمين ، إلا أنهم ما زالوا يبدون أقوياء. بدا كل واحد منهم عنيفًا ، وكانت الخيول كلها قوية بعيون حمراء ونفخة من الهواء المرئي من أفواههم. تم الكشف عن صف من الأسنان البيضاء عندما زمجر الخيول.

 

 

ظهر عدد قليل من وو زونغ كما حاولوا محاصرته.

“معلم ، لدي التفاصيل!”

 

 

بينما كان الجنود ينتظرون أمرهم ، هرعة شي لينغ يان إلى جانب فانغ يوان على حصان. “ما نراه أمامنا هو فرقة الخراف الذهبية وفرقة لو شي . هناك جيوش الأمير الثالث والرابع! هل يجب أن نرسل من نتحدث إليهم؟”

بينما كان الجنود ينتظرون أمرهم ، هرعة شي لينغ يان إلى جانب فانغ يوان على حصان. “ما نراه أمامنا هو فرقة الخراف الذهبية وفرقة لو شي . هناك جيوش الأمير الثالث والرابع! هل يجب أن نرسل من نتحدث إليهم؟”

“ووش!”

 

بالطبع ، عندما اقترب من مدينة التنين ، كانت هناك عقبات في طريقه.

“لن يكون ذلك ضروريا. أرسلوا كل حكام البلاد إلى هنا!”

ضعيف جدا! حتى بعد التنويم المغناطيسي الذي أجريته ، يمكنهم فقط إنتاج مثل هذه المعايير!

 

 

اعتبر فانغ يوان أن لديه سيطرة غير رسمية على حكام البلاد. هو ، كشخص واحد ، كان قادرًا على تقرير حياتهظ وموتهم. لذلك ، عندما أُعطي الأمر ، لم يجرؤ أحد على عصيانه.

 

 

 

بعد فترة وجيزة ، وصل وو تشيان كون ورفاقه قبله.

 

 

 

“السهول العشبية الضخمة لبلد يوان مشكلة كبيرة بالنسبة لنا. أنا عديم الفائدة ، ومع ذلك أريد حل هذه المشكلة!”

 

 

على الرغم من أنه تم التخطيط للهجوم في عجلة من أمره ، إلا أن روح وعاطفة فانغ يوان كانت معدية ، وشعروا جميعًا بقوة القتال.

أمر فانغ يوان. “اطلب من كل القوات أن تجتمع وتتبعني ونحن نكسر تشكيلهم!”

“قتل!”

 

الفصل 187: أردية بيضاء

“انتظر ، هل يجب أن نجري محادثات معهم؟”

 

 

 

يبدو أن وو تشيان كون مرتبك.

 

 

مدقق: Luxury

من ناحية ، كان يأمل أن يموت فانغ يوان من الاندفاع إلى تكوينها.

 

 

 

من ناحية أخرى ، فإن رؤية الصراع الداخلي في دولة يوان جعله يشعر بأنه قريب جدًا من النجاح ، وبالتالي شعر بالأسف قليلاً.

 

 

مدقق: Luxury

في النهاية ، فإن فكرة ترك فانغ يوان يقع في فخهم فازت برأسه.

“كلاكما عديم الفائدة! انتظر ، يمكنني استخدام كلاكما!”

 

اعتبر فانغ يوان أن لديه سيطرة غير رسمية على حكام البلاد. هو ، كشخص واحد ، كان قادرًا على تقرير حياتهظ وموتهم. لذلك ، عندما أُعطي الأمر ، لم يجرؤ أحد على عصيانه.

“لا داعي! إنهم لا يخافون منا! إذا لم نهزمهم ، فلن تكون هناك أرضية للمفاوضات!”

حسنا شباب اسف اليوم فقط هذا الفصل لاني تعبان ونفسيتي شويه تعبانه اليوم

 

 

دون ارتداء درع ، جمع فانغ يوان على الفور قواته القوية المكونة من 5000 جندي وبدأ في الهجوم.

رؤية حراسهم الشخصيين وهم يفرمهم فانغ يوان دون عناء ، فسرعوا من وتيرتهم وركضوا أسرع من الحصان! بمجرد القبض عليهم ، كانوا خائفين بالفعل لدرجة أن سراويلهم كانت مبتلة.

 

بينما كان الجنود ينتظرون أمرهم ، هرعة شي لينغ يان إلى جانب فانغ يوان على حصان. “ما نراه أمامنا هو فرقة الخراف الذهبية وفرقة لو شي . هناك جيوش الأمير الثالث والرابع! هل يجب أن نرسل من نتحدث إليهم؟”

“لا أحد يستطيع أن يضاهينا!”

بينما ركز قوته على مخالبه ، ضربهم فانغ يوان. “مخلب النسر العملاق!”

 

صرخ فانغ يوان مع زيادة سرعته فجأة. تمكن من الهروب من الدائرة وجاء أمام القائد المؤلف من ألف جندي. بإصبعه طوى السكين وكسره ، وفي نفس الوقت ضرب جبهته.

ركب فانغ يوان ، المغطى بأردية بيضاء ، حصانًا أبيض وجاء إلى مقدمة التشكيل بأناقة كبيرة.

“الشحنة!”

 

على العكس من ذلك ، نظر وو تشيان كون إلى الظل الأبيض وهو ينقض داخل جنود دولة يوان . عند سماعه الهتافات من على الهامش ، أصيب بالذهول مع حكام البلاد الآخرين.

لم يكن الحصان الأبيض ميمون! كان هذا لأنه في العصور القديمة ، كان العديد من الخيول بنية أو سوداء ، وكان ركوب الخيل الأبيض يجذب الكثير من الاهتمام. علاوة على ذلك ، يمكن التقاطها بسهولة بالقوة النارية. وغني عن القول أن فانغ يوان لم يهتم بكل هذه الأمور.

 

 

“الشحنة!”

 

 

لم يجرؤوا على التفكير في حدوث مثل هذا الشيء. بمجرد أن يحاطوا بفناني الدفاع عن النفس ذوي المهارات المتساوية ، ومع الهجوم المشترك من العدو ، سيتم القبض عليهم بالتأكيد.

“قتل!”

 

 

 

“قتل!”

“با! با !”

 

كانت هذه هي القوة العنيفة للقمع من شخص لديه قوة العنصر الثالث!

“قتل!”

 

 

 

على الرغم من أنه تم التخطيط للهجوم في عجلة من أمره ، إلا أن روح وعاطفة فانغ يوان كانت معدية ، وشعروا جميعًا بقوة القتال.

 

 

“رئيس…”

“قاتل من أهل الجنوب؟”

 

 

 

في المعسكر المقابل ، كان كلا الأمرين غاضبين لأن شعب الجنوب لم يحتفظ بخط دفاعه حتى بعد رؤية قواتهم. “حطمهم!”

“لن يكون ذلك ضروريا. أرسلوا كل حكام البلاد إلى هنا!”

 

 

“هيااا !”

 

 

أمر فانغ يوان. “اطلب من كل القوات أن تجتمع وتتبعني ونحن نكسر تشكيلهم!”

كانت وحدات الفرسان في السهول العشبية تصرخ أثناء قيامهم بعمل خيولهم.

 

 

 

كانت خيولهم القتالية أطول بكثير من خيول الجنوب وكانت أيضًا شرسة.

 

 

 

 

 

 

تقول الشائعات أنه على سهول العشب في إقليم يوان ، كان هناك حصان سماوي. جاء من تسع سماوات وكان قائد كل الوحوش الروحية.

“موت!”

 

 

لن يعيش الحصان السماوي مع الخيول العادية ، ولن يتم العثور عليه إلا في المناطق المحفوفة بالمخاطر.

 

 

 

في كل مرة تمكن فيها الرعاة من تتبع مكان وجود الحصان السماوي ، كانوا يطلقون الحصان الأنثوي الأكثر طاعة وجمالاً في الجبال والوديان.

“لاتستطيع الهروب!”

 

على الرغم من أنهم يعرفون وجود الزراعة ، إلا أنهم ما زالوا يعاملون مثل هذا الشخص القوي وغير المعقول كشيطان شرير!

من بين 10 من هذه الخيول ، سيكون هناك واحدة على الأقل عادت حاملًا ، تحمل سليل الحصان السماوي.

 

 

كان الناس في بلد اليوان في حالة من الفوضى. من بين 1000 جندي و 10000 حصان ، كانت هناك نقطة بيضاء تندفع عبرها ، حيث واصل فانغ يوان قتل عدد قليل من القادة الآخرين المكون من ألف جندي. لم يكن هناك من يستطيع منعه.

بعد عدة أجيال من التزاوج ، أصبح هذا هو المعيار لخيول القتال في سهول العشب.

من المناطق المحيطة ، هرعت العديد من وحدات سلاح الفرسان نحو فانغ يوان. كانوا جميعًا من الفنانين القتاليين في البوابات السماوية الأربعة ، وكان هذا القائد المؤلف من ألف جندي أقوى ، حيث كان ينمو في قمة البوابة الثانية عشر.

 

 

على الرغم من أنهم لم يكن لديهم سوى تلميح من جينات الحصان السماوي ، إلا أنهم كانوا لا يزالون أقوى بكثير من الخيول العادية. إذا قام فنانو الدفاع عن النفس بالقوة الداخلية بتشكيل جدار بشري ، فستظل هذه الخيول قادرة على اختراقه بسهولة.

“قتل!”

 

 

أصبح سطرا القوات رأس حربة عندما يقتربان من بعضهما البعض.

لن يعيش الحصان السماوي مع الخيول العادية ، ولن يتم العثور عليه إلا في المناطق المحفوفة بالمخاطر.

 

 

“حية!”

 

 

“احموا القائد بمجموعة من ألف جندي!”

“بانغ بانغ!”

 

 

على الرغم من أنهم يعرفون وجود الزراعة ، إلا أنهم ما زالوا يعاملون مثل هذا الشخص القوي وغير المعقول كشيطان شرير!

أخيرًا ، بعد بعض الاصطدامات ، تم قذف بعض الجنود على بعضهم البعض ، ليصبحوا كومة من الجثث الملطخة بالدماء.

 

 

“قاتل من أهل الجنوب؟”

“إطلاق النار!”

 

 

 

نشأ سكان بلد اليوان على ظهور الخيل. كانت مهاراتهم في الرماية جديرة بالثناء ويمكنهم حتى إطلاق النار بكامل قوتهم من مسافة قريبة.

 

 

“كلاكما عديم الفائدة! انتظر ، يمكنني استخدام كلاكما!”

“ووش ووش!”

“قتل!”

 

 

سقطت السهام مثل المطر وهبطت على فانغ يوان. ومع ذلك ، لم يتمكنوا حتى من اختراق مجال الطاقة من حوله لأنهم انحرفوا إلى الأرض.

اعتبر فانغ يوان أن لديه سيطرة غير رسمية على حكام البلاد. هو ، كشخص واحد ، كان قادرًا على تقرير حياتهظ وموتهم. لذلك ، عندما أُعطي الأمر ، لم يجرؤ أحد على عصيانه.

 

بعد عدة أجيال من التزاوج ، أصبح هذا هو المعيار لخيول القتال في سهول العشب.

“موت!”

مد فانغ يوان ذراعه. عندما لامست السيوف ذراعه ، أصبحت على الفور خردة معدنية وطارت بسرعة إلى الوراء.

 

 

ومضت عيناه من الغضب. وبينما كان يلوح بيديه ، تدحرج رأسا حصانين على الأرض.

 

 

رؤية حراسهم الشخصيين وهم يفرمهم فانغ يوان دون عناء ، فسرعوا من وتيرتهم وركضوا أسرع من الحصان! بمجرد القبض عليهم ، كانوا خائفين بالفعل لدرجة أن سراويلهم كانت مبتلة.

ضعيف جدا! حتى بعد التنويم المغناطيسي الذي أجريته ، يمكنهم فقط إنتاج مثل هذه المعايير!

انفجر رأس القائد المحني من ألف جندي مثل بطيخة ، وسقطت جثته على الأرض.

 

من المناطق المحيطة ، هرعت العديد من وحدات سلاح الفرسان نحو فانغ يوان. كانوا جميعًا من الفنانين القتاليين في البوابات السماوية الأربعة ، وكان هذا القائد المؤلف من ألف جندي أقوى ، حيث كان ينمو في قمة البوابة الثانية عشر.

نظر فانغ يوان خلفه. كانت العديد من وحدات سلاح الفرسان تقطع رماحها حولها أثناء مشاركتها في معارك شرسة مع وحدات سلاح الفرسان من سهول العشب. كان من المؤسف أنه كان مشهدًا قبيحًا ، ففي معظم المعارك ، كان مطلوبًا من جنديين صد جندي واحد من دولة يوان. لقد كانت عديمة الفائدة فوق الأمل.

Gg

 

بعد كل شيء ، في هذا العالم ، كان هناك وجود وو تسونغ والفرسان الروحيين! كان على الحرب أن تتكيف مع هذه الحقيقة.

 

 

 

حسب دعمكم.

بعد كل شيء ، هم ليسوا محترفين. علاوة على ذلك ، لدينا فقط قوات مشتركة ، والجنود لا يعرفون قادتهم الذين يبلغ عددهم ألف جندي ، وكذلك القادة البالغ عددهم ألف جندي يعرفون جنودهم. لذلك لا ينبغي أن أخطئهم! ”

مد فانغ يوان ذراعه. عندما لامست السيوف ذراعه ، أصبحت على الفور خردة معدنية وطارت بسرعة إلى الوراء.

 

“قتل!”

“لحسن الحظ ، لم تتطلب خطتي أي اعتماد عليهم!”

 

 

 

بالنظر إلى الاتجاه ، قفز فانغ يوان من ظهر حصانه.

تقول الشائعات أنه على سهول العشب في إقليم يوان ، كان هناك حصان سماوي. جاء من تسع سماوات وكان قائد كل الوحوش الروحية.

 

“بنغ!”

“ووش!”

في هذه المرحلة ، كانوا قد ماتوا بالفعل في عيون بلادهم. كانت الطريقة الوحيدة بالنسبة لهم للحصول على فرصة للبقاء على قيد الحياة هي قتل فانغ يوان من أجل استخدام الجدارة لاسترداد أنفسهم. لذلك ، اندفع كل منهم نحو فانغ يوان دون أي اعتبار لحياتهم.

 

 

تم استخدام تقنية الجسم المعدني النسر العملاق إلى أقصى حد ، ولم تستطع سهام المطر فعل أي شيء لإبطائه. من العين المجردة ، تحول إلى ظل أبيض. بعد بضع قفزات ، وصل بالفعل أمام قائد ألف جندي في بلد اليوان الذي كان يعطي الأوامر.

نظرت شي لينغ يان إلى الجيش المكون من رجل واحد لأنه تسبب في اضطراب العدو ، وتلمعت عيناها. “اجمعوا كل قواتنا وهاجموا! هجوم!”

 

“الشحنة!”

“قتل!”

“الشحنة!”

 

الفصل 187: أردية بيضاء

كانت بشرة هذا الشخص مثل المعدن لأنها كانت عاكسة للغاية. عندما رأى فانغ يوان يقترب منه ، كشف عن ابتسامة ماكرة وقفز إلى الوراء ، في غضون ذلك ، عاد بضع شرطات من سكينه العريض.

على الفور ، أصبح هؤلاء الجنود الثمانية مثل عش الدبابير ؛ كان على أجسادهم عدد لا يحصى من الجروح حيث نزف الدم من كل جرح.

 

 

“احموا القائد بمجموعة من ألف جندي!”

 

 

“قتل!”

من المناطق المحيطة ، هرعت العديد من وحدات سلاح الفرسان نحو فانغ يوان. كانوا جميعًا من الفنانين القتاليين في البوابات السماوية الأربعة ، وكان هذا القائد المؤلف من ألف جندي أقوى ، حيث كان ينمو في قمة البوابة الثانية عشر.

 

 

 

حدث تراجعه وتضييق الدائرة حول فانغ يوان في غضون ثوانٍ. ومع ذلك ، يبدو أنهم جميعًا على دراية جيدة بالتكتيك ، كما لو كانوا قد مارسوها ألف مرة من قبل. كان من الواضح أن هذا كان تكتيكًا أعدوه لهذا النوع من الحرب.

على الرغم من أنهم يعرفون وجود الزراعة ، إلا أنهم ما زالوا يعاملون مثل هذا الشخص القوي وغير المعقول كشيطان شرير!

 

تم استخدام تقنية الجسم المعدني النسر العملاق إلى أقصى حد ، ولم تستطع سهام المطر فعل أي شيء لإبطائه. من العين المجردة ، تحول إلى ظل أبيض. بعد بضع قفزات ، وصل بالفعل أمام قائد ألف جندي في بلد اليوان الذي كان يعطي الأوامر.

بعد كل شيء ، في هذا العالم ، كان هناك وجود وو تسونغ والفرسان الروحيين! كان على الحرب أن تتكيف مع هذه الحقيقة.

على الرغم من أنهم لم يكن لديهم سوى تلميح من جينات الحصان السماوي ، إلا أنهم كانوا لا يزالون أقوى بكثير من الخيول العادية. إذا قام فنانو الدفاع عن النفس بالقوة الداخلية بتشكيل جدار بشري ، فستظل هذه الخيول قادرة على اختراقه بسهولة.

 

طريق الأحلام الخالي من الهموم

“عديم الفائدة!”

من بين 10 من هذه الخيول ، سيكون هناك واحدة على الأقل عادت حاملًا ، تحمل سليل الحصان السماوي.

 

“لحسن الحظ ، لم تتطلب خطتي أي اعتماد عليهم!”

صرخ فانغ يوان مع زيادة سرعته فجأة. تمكن من الهروب من الدائرة وجاء أمام القائد المؤلف من ألف جندي. بإصبعه طوى السكين وكسره ، وفي نفس الوقت ضرب جبهته.

“بينغ! بينغ!”

 

 

“بنغ!”

 

 

 

انفجر رأس القائد المحني من ألف جندي مثل بطيخة ، وسقطت جثته على الأرض.

 

 

 

تجمد الجنود الثمانية الذين شكلوا الدائرة. في تلك اللحظة ، تحولت عيونهم إلى اللون الأحمر مع الغضب. “موت!!!”

 

 

بعد كل شيء ، في هذا العالم ، كان هناك وجود وو تسونغ والفرسان الروحيين! كان على الحرب أن تتكيف مع هذه الحقيقة.

 

 

 

كانت دولة اليوان صارمة في تدريب جنودها. إذا مات قائدهم المؤلف من ألف جندي ، فلا بد أن يموتوا جميعًا أيضًا ، بما في ذلك أفراد عائلاتهم.

 

أصبح سطرا القوات رأس حربة عندما يقتربان من بعضهما البعض.

في هذه المرحلة ، كانوا قد ماتوا بالفعل في عيون بلادهم. كانت الطريقة الوحيدة بالنسبة لهم للحصول على فرصة للبقاء على قيد الحياة هي قتل فانغ يوان من أجل استخدام الجدارة لاسترداد أنفسهم. لذلك ، اندفع كل منهم نحو فانغ يوان دون أي اعتبار لحياتهم.

منذ ذلك الحين ، سيظل رجل يرتدي أردية بيضاء على حصان أبيض إلى الأبد كابوسًا للجنود في السهول العشبية.

 

 

“استخدام ذراع جندب لصد سيارة قادمة!”

 

 

في النهاية ، فإن فكرة ترك فانغ يوان يقع في فخهم فازت برأسه.

مد فانغ يوان ذراعه. عندما لامست السيوف ذراعه ، أصبحت على الفور خردة معدنية وطارت بسرعة إلى الوراء.

كان الناس في بلد اليوان في حالة من الفوضى. من بين 1000 جندي و 10000 حصان ، كانت هناك نقطة بيضاء تندفع عبرها ، حيث واصل فانغ يوان قتل عدد قليل من القادة الآخرين المكون من ألف جندي. لم يكن هناك من يستطيع منعه.

 

“هيااا !”

“بينغ! بينغ!”

 

 

 

على الفور ، أصبح هؤلاء الجنود الثمانية مثل عش الدبابير ؛ كان على أجسادهم عدد لا يحصى من الجروح حيث نزف الدم من كل جرح.

 

 

 

كل هذا حدث في ثوان. استشهاد القائد العسكري ومقتل الجنود الثمانية. بدأ الآلاف من الجنود المتبقين تحت إدارته في الذعر.

الفصل 187: أردية بيضاء

 

 

في القوات المسلحة لبلد يوان ، سيكون القائد المكون من عشرة جنود مسؤولًا عن 10 رجال. سيتعين على قائد مائة جندي قيادة 100 رجل. إذن قائد ألف جندي كان قائد ألف جندي! لقد كان بالفعل قائدًا رفيع المستوى ، وكان موته يعني أن موقع القيادة كان مجازيًا بالشلل.

 

 

 

لم يتباطأ فانغ يوان. خطف حصانًا آخر ، واندفع نحو 20000 رجل قوي.

 

 

في القوات المسلحة لبلد يوان ، سيكون القائد المكون من عشرة جنود مسؤولًا عن 10 رجال. سيتعين على قائد مائة جندي قيادة 100 رجل. إذن قائد ألف جندي كان قائد ألف جندي! لقد كان بالفعل قائدًا رفيع المستوى ، وكان موته يعني أن موقع القيادة كان مجازيًا بالشلل.

“اقتله!”

“موت!”

 

 

اقتله!”

 

 

 

كان الناس في بلد اليوان في حالة من الفوضى. من بين 1000 جندي و 10000 حصان ، كانت هناك نقطة بيضاء تندفع عبرها ، حيث واصل فانغ يوان قتل عدد قليل من القادة الآخرين المكون من ألف جندي. لم يكن هناك من يستطيع منعه.

“لن يكون ذلك ضروريا. أرسلوا كل حكام البلاد إلى هنا!”

 

كانت خطة بسيطة استخدمت القوة الغاشمة ، لكنها كانت فعالة للغاية!

“الجنرالات ، لا تختبئوا ، وإلا فإن قواتكم لن تجرؤ على مواجهة الجلباب الأبيض! هاها …”

 

 

الفصل 187: أردية بيضاء

على العكس من ذلك ، نظر وو تشيان كون إلى الظل الأبيض وهو ينقض داخل جنود دولة يوان . عند سماعه الهتافات من على الهامش ، أصيب بالذهول مع حكام البلاد الآخرين.

لن يعيش الحصان السماوي مع الخيول العادية ، ولن يتم العثور عليه إلا في المناطق المحفوفة بالمخاطر.

 

صرخ فانغ يوان مع زيادة سرعته فجأة. تمكن من الهروب من الدائرة وجاء أمام القائد المؤلف من ألف جندي. بإصبعه طوى السكين وكسره ، وفي نفس الوقت ضرب جبهته.

“هذا هو وقت الإضراب. ماذا تنتظرون جميعًا؟”

 

 

منذ ذلك الحين ، سيظل رجل يرتدي أردية بيضاء على حصان أبيض إلى الأبد كابوسًا للجنود في السهول العشبية.

نظرت شي لينغ يان إلى الجيش المكون من رجل واحد لأنه تسبب في اضطراب العدو ، وتلمعت عيناها. “اجمعوا كل قواتنا وهاجموا! هجوم!”

 

 

لن يعيش الحصان السماوي مع الخيول العادية ، ولن يتم العثور عليه إلا في المناطق المحفوفة بالمخاطر.

“دق الطبول وهاجم!”

“احموا القائد بمجموعة من ألف جندي!”

 

ضعيف جدا! حتى بعد التنويم المغناطيسي الذي أجريته ، يمكنهم فقط إنتاج مثل هذه المعايير!

أعطى ملك بلاد شيا الأمر.

 

 

 

كان وو تشيان كون يأمل في البداية أن يقع فانغ يوان في فخ العدو. ومع ذلك ، فقد كل أمل عندما شاهد المشهد أمامه. لقد قرر أن يكون أكثر احترامًا لفانغ يوان.

عند مشاهدة هذا ، شعر وو تشيان كون باليأس أكثر. مواجهة مثل هذا الخصم ، حتى لو كان لديه آلاف الجنود ، استراتيجية عظيمة ، ستظل عديمة الجدوى! كان فانغ يوان شخصًا لن يضيع الوقت ، وكان سيتحمل مباشرة في التشكيل لإسقاط الجنرال ، وأخيراً القائد!

 

 

“هجوم!”

بعد فترة وجيزة ، وصل وو تشيان كون ورفاقه قبله.

 

 

كما هتف الجيش القوي المكون من 20000 رجل ، كانت أصواتهم تدوي. وراء الجلجالات الملهمة ، بدأوا في الغزو أيضًا.

 

 

ألقى فانغ يوان الجثة بعيدًا. أصبح الطريق أمامه الآن واضحًا ، وكان بإمكانه رؤية رجلين يرتديان أردية زاهية يهربان بعيدًا.

 

 

منذ السكان الأوائل لبلد يوان من سهول العشب ، كانوا متشككين.

“بو!”

في القوات المسلحة لبلد يوان ، سيكون القائد المكون من عشرة جنود مسؤولًا عن 10 رجال. سيتعين على قائد مائة جندي قيادة 100 رجل. إذن قائد ألف جندي كان قائد ألف جندي! لقد كان بالفعل قائدًا رفيع المستوى ، وكان موته يعني أن موقع القيادة كان مجازيًا بالشلل.

 

 

تناثر الدم مع سقوط قائد آخر مكون من ألف جندي على الأرض ، مع عدم تصديق وجهه.

 

 

كانت هذه هي القوة العنيفة للقمع من شخص لديه قوة العنصر الثالث!

“هذا يجب أن يكون السابع!”

 

 

 

ألقى فانغ يوان الجثة بعيدًا. أصبح الطريق أمامه الآن واضحًا ، وكان بإمكانه رؤية رجلين يرتديان أردية زاهية يهربان بعيدًا.

قفز عدد قليل من الشامان وهم يهتفون عليه بالعديد من التعويذات الشريرة.

 

على الفور ، أصبح هؤلاء الجنود الثمانية مثل عش الدبابير ؛ كان على أجسادهم عدد لا يحصى من الجروح حيث نزف الدم من كل جرح.

“لاتستطيع الهروب!”

شيوتجي تعني شيطانًا شريرًا في لغة بلد اليوان.

 

تجمد الجنود الثمانية الذين شكلوا الدائرة. في تلك اللحظة ، تحولت عيونهم إلى اللون الأحمر مع الغضب. “موت!!!”

ولما أخذ نفسا عميقا ظهر وهج خط الزوال الروحي وأحاط بجسده.

 

 

 

“احموا الأمير!”

 

 

“لن يكون ذلك ضروريا. أرسلوا كل حكام البلاد إلى هنا!”

قفز عدد قليل من الشامان وهم يهتفون عليه بالعديد من التعويذات الشريرة.

 

 

أمر فانغ يوان. “اطلب من كل القوات أن تجتمع وتتبعني ونحن نكسر تشكيلهم!”

ظهر عدد قليل من وو زونغ كما حاولوا محاصرته.

 

 

 

“هل تعتقد أنه يمكنك إيقافي؟”

 

 

بعد كل شيء ، في هذا العالم ، كان هناك وجود وو تسونغ والفرسان الروحيين! كان على الحرب أن تتكيف مع هذه الحقيقة.

عندما هبطت التعويذات الشريرة القليلة على جسده ، تسبب وميض وهج خط الزوال الروحي على الفور في تبددها في الهواء.

“هجوم!”

 

 

بينما ركز قوته على مخالبه ، ضربهم فانغ يوان. “مخلب النسر العملاق!”

حسنا شباب اسف اليوم فقط هذا الفصل لاني تعبان ونفسيتي شويه تعبانه اليوم

 

“بينغ! بينغ!”

“ووش!”

 

 

 

عندما تجمعت قوته الأساسية ، بدوا حقيقيين جسديًا للمس حيث استخدمها فانغ يوان للضغط على عدد قليل من وو زونغ ؛ لقد تم الضغط عليهم في فوضى دموية!

 

 

 

كانت هذه هي القوة العنيفة للقمع من شخص لديه قوة العنصر الثالث!

كما هتف الجيش القوي المكون من 20000 رجل ، كانت أصواتهم تدوي. وراء الجلجالات الملهمة ، بدأوا في الغزو أيضًا.

 

 

“أنت .. أنت لست إنسانًا ، لكن شيوتجي ! شيوتجي !!!”

ولما أخذ نفسا عميقا ظهر وهج خط الزوال الروحي وأحاط بجسده.

 

تقول الشائعات أنه على سهول العشب في إقليم يوان ، كان هناك حصان سماوي. جاء من تسع سماوات وكان قائد كل الوحوش الروحية.

رؤية حراسهم الشخصيين وهم يفرمهم فانغ يوان دون عناء ، فسرعوا من وتيرتهم وركضوا أسرع من الحصان! بمجرد القبض عليهم ، كانوا خائفين بالفعل لدرجة أن سراويلهم كانت مبتلة.

 

 

 

كان أحدهم أكبر سنًا وبدا مثل جي ريتو ؛ كان هو الذي أشار إلى فانغ يوان وصرخ.

 

 

 

شيوتجي تعني شيطانًا شريرًا في لغة بلد اليوان.

 

 

 

على الرغم من أنهم يعرفون وجود الزراعة ، إلا أنهم ما زالوا يعاملون مثل هذا الشخص القوي وغير المعقول كشيطان شرير!

 

 

ومع ذلك ، فإن فانغ يوان صنع التاريخ اليوم!

“كلاكما عديم الفائدة! انتظر ، يمكنني استخدام كلاكما!”

 

 

“معلم ، لدي التفاصيل!”

أمسك فانغ يوان بكلاهما وخطف حصانًا روحيًا لنفسه. باستخدامهما كدرع ، كيف يجرؤ جنودهم على إطلاق سهامهم؟ مع هذا ، كان قادرًا على الاندفاع إلى قواته.

“إطلاق النار!”

 

 

“با! با !”

 

 

 

عرضًا ، قام برمي الأمراء الضعفاء إلى شي لينغ يان . “هذان العبيدان من ذوي المكانة العالية. دعهما يتذوقان الفرسان من السهول العشبية! إذا لم يكن ذلك ممكنًا ، فلا يزال بإمكاننا بدء تجارة مع الأمراء الآخرين. دعونا نرى كم سيكونون مستعدين لدفع ثمنها كلاهما!”

 

 

ظهر عدد قليل من وو زونغ كما حاولوا محاصرته.

“رئيس…”

 

 

 

كان فم شي لينغ يان مفتوحًا على مصراعيه ، لكن لم تخرج كلمة واحدة.

 

 

كانت خيولهم القتالية أطول بكثير من خيول الجنوب وكانت أيضًا شرسة.

نظر إليه وو تسونغ الآخر في خوف وكانوا جميعًا يقطرون عرقًا.

 

 

“بنغ!”

للقبض على قادتهم بين آلاف الجنود!

“ووش ووش!”

 

 

لم يجرؤوا على التفكير في حدوث مثل هذا الشيء. بمجرد أن يحاطوا بفناني الدفاع عن النفس ذوي المهارات المتساوية ، ومع الهجوم المشترك من العدو ، سيتم القبض عليهم بالتأكيد.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن فانغ يوان صنع التاريخ اليوم!

كان الناس في بلد اليوان في حالة من الفوضى. من بين 1000 جندي و 10000 حصان ، كانت هناك نقطة بيضاء تندفع عبرها ، حيث واصل فانغ يوان قتل عدد قليل من القادة الآخرين المكون من ألف جندي. لم يكن هناك من يستطيع منعه.

 

 

عند مشاهدة هذا ، شعر وو تشيان كون باليأس أكثر. مواجهة مثل هذا الخصم ، حتى لو كان لديه آلاف الجنود ، استراتيجية عظيمة ، ستظل عديمة الجدوى! كان فانغ يوان شخصًا لن يضيع الوقت ، وكان سيتحمل مباشرة في التشكيل لإسقاط الجنرال ، وأخيراً القائد!

 

 

على الرغم من أنه تم التخطيط للهجوم في عجلة من أمره ، إلا أن روح وعاطفة فانغ يوان كانت معدية ، وشعروا جميعًا بقوة القتال.

كانت خطة بسيطة استخدمت القوة الغاشمة ، لكنها كانت فعالة للغاية!

 

 

رؤية حراسهم الشخصيين وهم يفرمهم فانغ يوان دون عناء ، فسرعوا من وتيرتهم وركضوا أسرع من الحصان! بمجرد القبض عليهم ، كانوا خائفين بالفعل لدرجة أن سراويلهم كانت مبتلة.

منذ ذلك الحين ، سيظل رجل يرتدي أردية بيضاء على حصان أبيض إلى الأبد كابوسًا للجنود في السهول العشبية.

تم استخدام تقنية الجسم المعدني النسر العملاق إلى أقصى حد ، ولم تستطع سهام المطر فعل أي شيء لإبطائه. من العين المجردة ، تحول إلى ظل أبيض. بعد بضع قفزات ، وصل بالفعل أمام قائد ألف جندي في بلد اليوان الذي كان يعطي الأوامر.

 

 

 

حسنا شباب اسف اليوم فقط هذا الفصل لاني تعبان ونفسيتي شويه تعبانه اليوم

“هجوم!”

بكرا ان شاء الله يرجع التنزيل الاعتيادي ولكن فيه احتمال احوله 3 فصول يوميا

“حية!”

حسب دعمكم.

 

Gg

مد فانغ يوان ذراعه. عندما لامست السيوف ذراعه ، أصبحت على الفور خردة معدنية وطارت بسرعة إلى الوراء.

 

أمام فانغ يوان كانت هناك صفوف وصفوف من الجلجلة. على الرغم من أنهم بدوا غير منظمين ، إلا أنهم ما زالوا يبدون أقوياء. بدا كل واحد منهم عنيفًا ، وكانت الخيول كلها قوية بعيون حمراء ونفخة من الهواء المرئي من أفواههم. تم الكشف عن صف من الأسنان البيضاء عندما زمجر الخيول.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط