نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Carefree Path Of Dreams 188

مدينة التنين

مدينة التنين

 

كان الديكور الداخلي للخيمة عاديًا. الشيء الوحيد الذي لفت انتباهه كان مرآة بلورية كانت متلألئة.

طريق الأحلام الخالي من الهموم

مع مثل هذا الهدوء ، لم يكن با تو الشخص العادي المتهور.

الفصل 188: مدينة التنين

 

 

 

مترجم: Luxury

 

مدقق: Luxury

 

 

 

لم يخطر بباله مطلقًا أن القدرة على التنفس بشكل طبيعي هي امتياز من هذا القبيل.

 

….

 

 

 

 

على السهول الشاسعة ، من بعيد ، كان هناك منظر مهيب للمدينة.

سرعان ما قام با تو بتأليف نفسه ، وأومأ فانغ يوان برأسه.

 

نضرت شي لينغ يان إلى خيمة فانغ يوان في حيرة.

كانت تلك عاصمة مقاطعة يوان ، مدينة التنين.

 

 

“من قبل؟ هل هذا يعني أن هناك مثل هذا الشخص قادر على فعل ذلك الآن؟ هل هو الشخص الشيطاني من الجنوب؟”

كواحد من المباني القليلة وكونها أكبر مدينة في دولة يوان ، فقد كان المقر الرئيسي للبلاد ، وكان المكان الذي وضع الناس ثقتهم فيه وإيمانهم به.

من حوله ، كان العديد من الحراس يقومون بدوريات. ومع ذلك ، كانوا مثل الرجال المكفوفين وتجاهلوا وجود فانغ يوان.

 

 

في هذا الوقت ، وصل جيش من الناس من الجنوب أخيرًا إلى ضعف بلد اليوان.

 

 

 

 

 

 

 

“الملكة ، نتمنى أن تقنعه بأن يصبح حلفاء مع أمرائنا. إنه وضع يربح فيه الجميع!”

علاوة على ذلك ، على الرغم من أنهم قد لا يكونوا مزارعين بأنفسهم ، إلا أن هؤلاء القادة سيظلون لديهم حراس شخصيون من ذوي المهارات العالية. يمكنهم اكتشاف التشوهات والتفاعل وفقًا لذلك. يمكن حتى استبدالها إذا حدث أي شيء لهم!

 

 

داخل الخيمة ، كان ممثل دولة يوان يبتسم أثناء طرده.

تبع فانغ يوان الشامان وسار بسلاسة عبر القصر ، بشيء من الأسف.

 

 

“هذه … الثالثة لليوم ، أليس كذلك؟”

“من قبل؟ هل هذا يعني أن هناك مثل هذا الشخص قادر على فعل ذلك الآن؟ هل هو الشخص الشيطاني من الجنوب؟”

 

 

تفرك شي لينغ يان جبهتها. بقدر ما شعرت بالتعب ، شعرت أيضًا بالسعادة.

تومض نظرة ماكرة على وجه با تو ، مثل الذئب. “بعد أن استولت على سهول الحشائش بأكملها ، سوف نتوجه جنوبا لنهبها. وإلا ، فكيف سنكون قادرين على تحمل البرد القارس؟

 

كان الجزء الأول من التدرب على أن تكون سيد الأحلام هو أن تكون “خياليًا”. حتى لو حصل هؤلاء المحاربون على القوة الداخلية ، فلن يكونوا قادرين على رؤية أو سماع فانغ يوان.

من تدمير جيشي الأميرين وحمل فانغ يوان لقب شيوتجي في السهول العشبية ، إلى الرحلة السلمية منذ ذلك الحين فصاعدًا ، تعلم الأمراء الآخرون من أخطاء الأمير الثالث والرابع وأرسلوا رسلًا لإظهار حسن نواياهم .

بالنظر إلى الشوارع الفارغة ، أطلق فانغ يوان الصعداء.

 

“للتفكير في الأمر ، إذا لم تكن تقنية بناء الأحلام بهذه التعقيد ، فلن أحتاج إلى بذل الكثير من الجهد؟”

“ليس فقط الأمير الثاني أ جودا والأمير الثامن جي ريتو ، ولكن حتى الأمير الأول با تو قد جاء. جميعهم كانوا متواضعين ، وقد استعدنا لهم أخيرًا نيابة عن البلدان الصغيرة الأخرى. لقد قلت هذا صحيح بالفعل! حتى لو أردنا التفاوض ، علينا هزيمتهم وإجبارهم على الخضوع أولاً!

 

 

“نعم سيدي! أنت النسر ، تطير عاليا في السماء ، ونحن كلاب الصيد الخاصة بك!”

الانتصار السابق كان الحدث الحاسم الذي مكنهم من اختيار الأمير الذي يريدون دعمه بسلام!

دون أن ينبس ببنت شفة ، غطت طبقة من الضباب المحير نفسه عند دخوله القصر.

 

يتذكر المرة الأولى التي وضع فيها عينيه على جمال تلك المرأة. كان عليه أن يتحكم في دوافعه الخاصة ويتغلب على جشعه قبل أن يتخذ قرارًا بإعطائها لوالده.

“سيد ، من تريد أن تدعم؟”

“نحن هنا. هذا هو المكان الذي أقامت فيه اميرة الحلم الارجواني …”

 

 

نضرت شي لينغ يان إلى خيمة فانغ يوان في حيرة.

 

 

 

“مدينة التنين تختلف بالفعل عن المدن الأخرى. لها طابع مختلف عنها!”

 

 

ومع ذلك ، لم يعد فانغ يوان في خيمته.

 

 

 

“مدينة التنين تختلف بالفعل عن المدن الأخرى. لها طابع مختلف عنها!”

 

 

عند رؤية شخص غريب يدخل فجأة ، أمسك با تو لا شعوريًا بالسكين على خصره ، وتغير تعبيره. “هذا ليس صحيحا … أنت …”

بفضل مهاراته وشجاعته ، تمكن من التسلل سرا إلى عاصمة دولة يوان.

“ليس فقط الأمير الثاني أ جودا والأمير الثامن جي ريتو ، ولكن حتى الأمير الأول با تو قد جاء. جميعهم كانوا متواضعين ، وقد استعدنا لهم أخيرًا نيابة عن البلدان الصغيرة الأخرى. لقد قلت هذا صحيح بالفعل! حتى لو أردنا التفاوض ، علينا هزيمتهم وإجبارهم على الخضوع أولاً!

 

 

كانت أسوار المدينة والحراس الذين كانوا في دورية مستمرة مزحة بالنسبة له.

“نعم سيدي! أنت النسر ، تطير عاليا في السماء ، ونحن كلاب الصيد الخاصة بك!”

 

“لا تعتقد بحماقة أن هذه هي نيتي. ولكن إذا لم أفعل ذلك ، كيف يمكننا تركيز قواتنا وهزيمة أ جودا و جي ريتو ”

“أظن أن المالك الحالي لمدينة التنين هو با تو؟”

عند رؤية شخص غريب يدخل فجأة ، أمسك با تو لا شعوريًا بالسكين على خصره ، وتغير تعبيره. “هذا ليس صحيحا … أنت …”

 

“غير جيد!”

بينما كان يسير باتجاه ساحة المدينة ، امتلأت عيناه بالفضول. “اللجوء إلى مثل هذه الوسيلة للوصول إلى العرش! لا بد أنه يفعل كل ما في وسعه ، يا له من امر !”

 

 

 

حتى مع امتلاك مدينة التنين ، كان لدى با تو أضعف أساس بين جميع الأمراء.

 

 

مترجم: Luxury

“لقد سمعت أنه بما أن با تو يتمتع بسمعة الابن التي أدت إلى وفاة والده ، فإن العديد من شعبه يكرهونه. يا له من شيء سيئ …”

 

 

مدقق: Luxury

 

 

 

“أظن أن المالك الحالي لمدينة التنين هو با تو؟”

بالنظر إلى الشوارع الفارغة ، أطلق فانغ يوان الصعداء.

نضرت شي لينغ يان إلى خيمة فانغ يوان في حيرة.

 

اقترب فانغ يوان منه. “أنا على استعداد لتوقيع اتفاقية التحالف معك. إذا حاولت في أي وقت كسر الاتفاقية ، فكر في هذه اللحظة!”

من حوله ، كان العديد من الحراس يقومون بدوريات. ومع ذلك ، كانوا مثل الرجال المكفوفين وتجاهلوا وجود فانغ يوان.

“أنت مجرد يراعة ، ومع ذلك تجرؤ على القتال مع وهج القمر ؟!”

 

 

كان الجزء الأول من التدرب على أن تكون سيد الأحلام هو أن تكون “خياليًا”. حتى لو حصل هؤلاء المحاربون على القوة الداخلية ، فلن يكونوا قادرين على رؤية أو سماع فانغ يوان.

ومع ذلك ، لم يعد فانغ يوان في خيمته.

 

 

مع زراعة سيد الأحلام ، لن أخاف من الناس الذين يجمعون قواهم ويهاجموني. فتح خطوط الطول بعد وو سونغ سيسمح لي بإخراج القائد بين آلاف الجنود! مع كلاهما معًا ، أنا لا أقهر! في هذه المنطقة ، كل من أريد قتله سيموت ، حتى لو كان ملك بلاد يوان أو حاكم شيا! ”

 

 

 

كما كان يعتقد في نفسه ، وصل إلى قصر دولة يوان .

شيوتجي ذو الرداء الأبيض – فانغ يوان!

 

 

كان هذا القصر مهيبًا. ومع ذلك ، كان يفتقر إلى جو معين.

 

 

 

دون أن ينبس ببنت شفة ، غطت طبقة من الضباب المحير نفسه عند دخوله القصر.

أطلق فانغ يوان قبضته ، وسرعان ما استخدم با تو يديه لدعم رقبته. مع الكثير من اليأس ، ابتلع بشراهة أنفاس الهواء النقي ، وكادت دموعه تتدفق.

 

 

في الدراسة الملكية.

من خلال حديقة ، بعد بضعة ممرات ، أحضر الشامان فانغ يوان إلى خيمة مهيبة. “يتم جلب الخيام والمعدات مباشرة من قسم الغروب!”

 

لم يكن فانغ يوان خائفًا من أن الشامان قد يكون لديه أي شيء في أكمامه ، ودخل مباشرة.

“يا إلهي! لماذا لا تستمع فرقة يهي وفرقة نايان لأوامري؟ أريد إرسال القوات وتدميرها!”

 

 

 

في لحظة ، يمكن أن يشعر الجميع بغضب با تو.

“الملكة ، نتمنى أن تقنعه بأن يصبح حلفاء مع أمرائنا. إنه وضع يربح فيه الجميع!”

 

 

بصفته الابن الأكبر للملك ، كانت ملامح وجهه تشبه إلى حد ما الملك الراحل. كان مظهره قاسياً وكان المثال الكلاسيكي لصبي نشأ في سهول العشب.

على السهول الشاسعة ، من بعيد ، كان هناك منظر مهيب للمدينة.

 

عندما تبدد الوهج الدموي الأحمر ، جاء فانغ يوان إلى با تو. باستخدام أصابعه ، نفض سكينه بعيدًا وأمسكه من رقبته كما لو كان يحمل كتكوتًا عاجزًا.

بعد أن أطلق غضبه ، بدأ يهدأ ببطء. كل ما تبقى في قلبه هو الشعور بالعجز.

 

 

 

“المرأة .. هل وجدناها؟”

داخل الخيمة ، كان ممثل دولة يوان يبتسم أثناء طرده.

 

 

كان “با تو” مليئًا بالندم.

“لقد سمعت أنه بما أن با تو يتمتع بسمعة الابن التي أدت إلى وفاة والده ، فإن العديد من شعبه يكرهونه. يا له من شيء سيئ …”

 

 

يتذكر المرة الأولى التي وضع فيها عينيه على جمال تلك المرأة. كان عليه أن يتحكم في دوافعه الخاصة ويتغلب على جشعه قبل أن يتخذ قرارًا بإعطائها لوالده.

 

 

 

كان هذا مجرد ولائه ، ولم يكن لديه نوايا شريرة.

 

 

“لقد أغلقت هذا المكان بالفعل. بغض النظر عن مدى صراخك ، لن يتمكن أحد من سماعك!”

“من كان سيعرف أن تلك المرأة … ستفعل … تلك المرأة … ليست بشر! إنها شيطان ، بقلب ثعلب ، وعيون ثعبان ، وأسنان ذئب وسم. من العقرب … ”

“أنت ذكي!”

 

عندما اختفت صورة ظلية فانغ يوان ببطء ، تحول وجه با تو إلى اللون الأخضر …

بالتفكير في الأمر ، شعر با تو بأنه محظوظ قليلاً.

 

 

“أظن أن المالك الحالي لمدينة التنين هو با تو؟”

إذا ألقت المرأة بنفسها إليه ، فسيكون هو الميت.

 

 

“لقد أغلقت هذا المكان بالفعل. بغض النظر عن مدى صراخك ، لن يتمكن أحد من سماعك!”

“لا أحد … لا أحد يستطيع أن يقاوم ابتسامتها تلك!”

 

 

 

التفكير في ابتسامتها الجميلة ، سرعان ما هز با تو رأسه بقوة كما لو أنه يريد محو كل هذه الذكريات عنها.

 

 

“للتفكير في الأمر ، إذا لم تكن تقنية بناء الأحلام بهذه التعقيد ، فلن أحتاج إلى بذل الكثير من الجهد؟”

“تلك المرأة … ليس لدينا أي دليل عن مكان وجودها منذ ذلك اليوم!”

في الدراسة الملكية.

 

كان “با تو” مليئًا بالندم.

 

“لابد أنها لا تزال موجودة ، في مدينة التنين ، داخل أسوار القصر!”

 

كشف فانغ يوان عن نفسه وهو يسير بخطوات كبيرة. سأل بنبرة ساخرة ، “أنت با تو؟ أنا هنا الآن! يمكنك تحديد شروطك!”

أمام با تو كان شامانًا ركع كما قال. بدا عاجزا.

لكن عقل الإنسان وذكرياته معقدة للغاية! إن تغييرها سيكون أمرًا مزعجًا للغاية ، وكان من المستحيل تقريبًا إجراؤه على مثل هذا القائد – سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً.

 

ومع ذلك ، لم يعد فانغ يوان في خيمته.

“لابد أنها لا تزال موجودة ، في مدينة التنين ، داخل أسوار القصر!”

 

 

“من كان سيعرف أن تلك المرأة … ستفعل … تلك المرأة … ليست بشر! إنها شيطان ، بقلب ثعلب ، وعيون ثعبان ، وأسنان ذئب وسم. من العقرب … ”

على الرغم من أن با تو كان محاربًا شجاعًا ، إلا أنه كان مجرد شخص مسعور بلا وضوح فى التفكير. كانت عيناه ملطختان بالدماء ، وكان يسير بخطى سريعة لأعلى ولأسفل حيث كان قلبه مليئًا بعدم الارتياح.

 

 

“لا تقلق يا أمير. مع حمايتي ، لن تأتي تلك المرأة الشريرة. ليس هي فقط ، ولكن أي شخص آخر من قبل. لا يمكن لأحد أن يأتي إلى هنا بدون أن ألاحظ ذلك!”

كانت أسوار المدينة والحراس الذين كانوا في دورية مستمرة مزحة بالنسبة له.

 

التفكير في ابتسامتها الجميلة ، سرعان ما هز با تو رأسه بقوة كما لو أنه يريد محو كل هذه الذكريات عنها.

أجاب الشامان ، ممتلئًا بالثقة.

تومض نظرة ماكرة على وجه با تو ، مثل الذئب. “بعد أن استولت على سهول الحشائش بأكملها ، سوف نتوجه جنوبا لنهبها. وإلا ، فكيف سنكون قادرين على تحمل البرد القارس؟

 

 

“من قبل؟ هل هذا يعني أن هناك مثل هذا الشخص قادر على فعل ذلك الآن؟ هل هو الشخص الشيطاني من الجنوب؟”

“هذه … الثالثة لليوم ، أليس كذلك؟”

 

إذا ألقت المرأة بنفسها إليه ، فسيكون هو الميت.

تمتم با تو.

 

 

 

“إن فانغ يوان يمثل بالفعل تهديدًا للسهول العشبية. ومع ذلك ، لا يوجد ما يدعو للقلق ، يا أميري. سنقسم جميعًا على حماية العائلة المالكة بحياتنا!”

 

 

 

“ربما وافق شقيقي على شروط فانغ يوان ، وليس لدي أي فكرة عما هي عليه! همف …”

“يا إلهي! لماذا لا تستمع فرقة يهي وفرقة نايان لأوامري؟ أريد إرسال القوات وتدميرها!”

 

لم يكن با تو الشخص العادي. كانت لديه أسس قوية ، وببطء بدأ يهدأ. “سأرسل رسولا. هذا لإقامة علاقات جيدة مع أبناء الجنوب. قبل أن ينتهي هذا الصراع الداخلي ، ليس من الحكمة أن يكون هناك عدو آخر. وبما أنهم لم يردوا علينا ، يجب أن تبحثوا عنهم في لفترة من الوقت. أخبرهم أنهم إذا كانوا على استعداد للعمل معي ، فسيحصلون على الشرف وكل شيء آخر! ”

 

 

 

“نعم سيدي! أنت النسر ، تطير عاليا في السماء ، ونحن كلاب الصيد الخاصة بك!”

 

 

“يا إلهي! لماذا لا تستمع فرقة يهي وفرقة نايان لأوامري؟ أريد إرسال القوات وتدميرها!”

أجاب الشامان باحترام.

 

 

 

“لا تعتقد بحماقة أن هذه هي نيتي. ولكن إذا لم أفعل ذلك ، كيف يمكننا تركيز قواتنا وهزيمة أ جودا و جي ريتو ”

 

 

 

تومض نظرة ماكرة على وجه با تو ، مثل الذئب. “بعد أن استولت على سهول الحشائش بأكملها ، سوف نتوجه جنوبا لنهبها. وإلا ، فكيف سنكون قادرين على تحمل البرد القارس؟

بصفته الابن الأكبر للملك ، كانت ملامح وجهه تشبه إلى حد ما الملك الراحل. كان مظهره قاسياً وكان المثال الكلاسيكي لصبي نشأ في سهول العشب.

 

 

“الأمير ، هذه خطة رائعة!”

على السهول الشاسعة ، من بعيد ، كان هناك منظر مهيب للمدينة.

 

 

امتدح الشامان با تو ، ولكن فجأة تغير تعبيره وهو ينظر من النافذة. “من هناك؟ من هناك؟”

علاوة على ذلك ، على الرغم من أنهم قد لا يكونوا مزارعين بأنفسهم ، إلا أن هؤلاء القادة سيظلون لديهم حراس شخصيون من ذوي المهارات العالية. يمكنهم اكتشاف التشوهات والتفاعل وفقًا لذلك. يمكن حتى استبدالها إذا حدث أي شيء لهم!

 

كان الشامان في حالة صدمة. مع موجة من الطبل الروحي في يده ، انتشر وهج أحمر الدم ببطء في جميع أنحاء الغرفة.

“أنا!”

 

 

 

كشف فانغ يوان عن نفسه وهو يسير بخطوات كبيرة. سأل بنبرة ساخرة ، “أنت با تو؟ أنا هنا الآن! يمكنك تحديد شروطك!”

تبع فانغ يوان الشامان وسار بسلاسة عبر القصر ، بشيء من الأسف.

 

كشف فانغ يوان عن نفسه وهو يسير بخطوات كبيرة. سأل بنبرة ساخرة ، “أنت با تو؟ أنا هنا الآن! يمكنك تحديد شروطك!”

“يا لها من جرأة!”

 

 

 

عند رؤية شخص غريب يدخل فجأة ، أمسك با تو لا شعوريًا بالسكين على خصره ، وتغير تعبيره. “هذا ليس صحيحا … أنت …”

تفرك شي لينغ يان جبهتها. بقدر ما شعرت بالتعب ، شعرت أيضًا بالسعادة.

 

كشف فانغ يوان عن نفسه وهو يسير بخطوات كبيرة. سأل بنبرة ساخرة ، “أنت با تو؟ أنا هنا الآن! يمكنك تحديد شروطك!”

لم يكن هناك سوى شخص واحد لديه القدرة على اجتياز حدود القصر دون أن يتم اكتشافه.

إذا ألقت المرأة بنفسها إليه ، فسيكون هو الميت.

 

“لا تعتقد بحماقة أن هذه هي نيتي. ولكن إذا لم أفعل ذلك ، كيف يمكننا تركيز قواتنا وهزيمة أ جودا و جي ريتو ”

شيوتجي ذو الرداء الأبيض – فانغ يوان!

على الرغم من أن با تو كان محاربًا شجاعًا ، إلا أنه كان مجرد شخص مسعور بلا وضوح فى التفكير. كانت عيناه ملطختان بالدماء ، وكان يسير بخطى سريعة لأعلى ولأسفل حيث كان قلبه مليئًا بعدم الارتياح.

 

في الدراسة الملكية.

“أنت ذكي!”

 

 

 

سرعان ما قام با تو بتأليف نفسه ، وأومأ فانغ يوان برأسه.

 

 

“نعم سيدي! أنت النسر ، تطير عاليا في السماء ، ونحن كلاب الصيد الخاصة بك!”

مع مثل هذا الهدوء ، لم يكن با تو الشخص العادي المتهور.

 

 

 

 

“أنا!”

 

“ربما وافق شقيقي على شروط فانغ يوان ، وليس لدي أي فكرة عما هي عليه! همف …”

“لقد أغلقت هذا المكان بالفعل. بغض النظر عن مدى صراخك ، لن يتمكن أحد من سماعك!”

 

 

 

مشى فانغ يوان ببطء نحوه.

لذلك ، بالنسبة إلى فانغ يوان ، ستكون محاولة الوصول إلى أحلام هؤلاء الخدم والحراس الشخصيين مضيعة للوقت! حتى بالنسبة للتكتيكات التي تهدف إلى إسقاط القائد ، فإن النقطة الأساسية ستكون فقط لإثارة الخوف.

 

“نعم سيدي! أنت النسر ، تطير عاليا في السماء ، ونحن كلاب الصيد الخاصة بك!”

“فانغ يوان ، ما هو دافعك للمجيء إلى هنا؟”

“أنا هنا فقط لأحذرك من أن لدي القدرة على تدمير كل شيء!”

 

 

مجرد التفكير في هذا جعل با تو قلقًا.

“غير جيد!”

 

سرعان ما قام با تو بتأليف نفسه ، وأومأ فانغ يوان برأسه.

“أنا هنا فقط لأحذرك من أن لدي القدرة على تدمير كل شيء!”

“مدينة التنين تختلف بالفعل عن المدن الأخرى. لها طابع مختلف عنها!”

 

 

رد فانغ يوان دون أي تحفظات ، وفجأة تومضت صورته الظلية.

 

 

كانت أسوار المدينة والحراس الذين كانوا في دورية مستمرة مزحة بالنسبة له.

“غير جيد!”

عند رؤية شخص غريب يدخل فجأة ، أمسك با تو لا شعوريًا بالسكين على خصره ، وتغير تعبيره. “هذا ليس صحيحا … أنت …”

 

“نعم سيدي! أنت النسر ، تطير عاليا في السماء ، ونحن كلاب الصيد الخاصة بك!”

كان الشامان في حالة صدمة. مع موجة من الطبل الروحي في يده ، انتشر وهج أحمر الدم ببطء في جميع أنحاء الغرفة.

 

 

 

“أنت مجرد يراعة ، ومع ذلك تجرؤ على القتال مع وهج القمر ؟!”

 

 

باستخدام طاقته السحرية ، اكتشف نوعًا مألوفًا من الهالة الروحية.

في مواجهة له ، ابتسم فانغ يوان. ظهر الزوال الروحي على جسده كقوة هائلة تعطل تعويذة الشامان الروحية. هتف شامان عالم التجمع الأولي عندما اخترق ثقب واحد جانبًا من الأسطوانة الروحية. كان حزينًا يفوق الكلمات.

 

 

 

“قعقعة!”

 

 

 

عندما تبدد الوهج الدموي الأحمر ، جاء فانغ يوان إلى با تو. باستخدام أصابعه ، نفض سكينه بعيدًا وأمسكه من رقبته كما لو كان يحمل كتكوتًا عاجزًا.

 

 

 

“أنا هنا لأحذرك أنه إذا قررت الانتحار ، فلا يمكنك الهروب مني!”

 

 

 

اقترب فانغ يوان منه. “أنا على استعداد لتوقيع اتفاقية التحالف معك. إذا حاولت في أي وقت كسر الاتفاقية ، فكر في هذه اللحظة!”

 

 

أطلق فانغ يوان قبضته ، وسرعان ما استخدم با تو يديه لدعم رقبته. مع الكثير من اليأس ، ابتلع بشراهة أنفاس الهواء النقي ، وكادت دموعه تتدفق.

“أنا أفهم!”

 

 

 

أصبح وجه با تو أرجوانيًا وهو يكافح للرد.

 

 

 

بدأ ضغط الاختناق والموت يشوه وعيه.

 

 

 

“هذا طيب!”

 

 

 

أطلق فانغ يوان قبضته ، وسرعان ما استخدم با تو يديه لدعم رقبته. مع الكثير من اليأس ، ابتلع بشراهة أنفاس الهواء النقي ، وكادت دموعه تتدفق.

 

 

كواحد من المباني القليلة وكونها أكبر مدينة في دولة يوان ، فقد كان المقر الرئيسي للبلاد ، وكان المكان الذي وضع الناس ثقتهم فيه وإيمانهم به.

لم يخطر بباله مطلقًا أن القدرة على التنفس بشكل طبيعي هي امتياز من هذا القبيل.

لم يكن با تو الشخص العادي. كانت لديه أسس قوية ، وببطء بدأ يهدأ. “سأرسل رسولا. هذا لإقامة علاقات جيدة مع أبناء الجنوب. قبل أن ينتهي هذا الصراع الداخلي ، ليس من الحكمة أن يكون هناك عدو آخر. وبما أنهم لم يردوا علينا ، يجب أن تبحثوا عنهم في لفترة من الوقت. أخبرهم أنهم إذا كانوا على استعداد للعمل معي ، فسيحصلون على الشرف وكل شيء آخر! ”

 

“أظن أن المالك الحالي لمدينة التنين هو با تو؟”

عندما رأى كيف عانى با تو ، عرف أنه ترك انطباعًا عميقًا فيه. سأل فانغ يوان بضحك. “بخصوص أميرة الحلم الأرجواني … من أين أتت؟ هل لديها أي شيء معها؟ أحضرني إليها!”

 

 

 

“اذهب أنت!”

عند رؤية شخص غريب يدخل فجأة ، أمسك با تو لا شعوريًا بالسكين على خصره ، وتغير تعبيره. “هذا ليس صحيحا … أنت …”

 

“للتفكير في الأمر ، إذا لم تكن تقنية بناء الأحلام بهذه التعقيد ، فلن أحتاج إلى بذل الكثير من الجهد؟”

لوح با تو بيده.

 

 

لم يكن فانغ يوان خائفًا من أن الشامان قد يكون لديه أي شيء في أكمامه ، ودخل مباشرة.

كان الشامان في حالة صدمة ، وانحنى باحترام إلى فانغ يوان. “ضيفنا الموقر من الجنوب اتبعني!”

 

 

لذلك ، بالنسبة إلى فانغ يوان ، ستكون محاولة الوصول إلى أحلام هؤلاء الخدم والحراس الشخصيين مضيعة للوقت! حتى بالنسبة للتكتيكات التي تهدف إلى إسقاط القائد ، فإن النقطة الأساسية ستكون فقط لإثارة الخوف.

عندما اختفت صورة ظلية فانغ يوان ببطء ، تحول وجه با تو إلى اللون الأخضر …

 

 

 

 

 

 

“للتفكير في الأمر ، إذا لم تكن تقنية بناء الأحلام بهذه التعقيد ، فلن أحتاج إلى بذل الكثير من الجهد؟”

يتذكر المرة الأولى التي وضع فيها عينيه على جمال تلك المرأة. كان عليه أن يتحكم في دوافعه الخاصة ويتغلب على جشعه قبل أن يتخذ قرارًا بإعطائها لوالده.

 

لم يكن هناك سوى شخص واحد لديه القدرة على اجتياز حدود القصر دون أن يتم اكتشافه.

تبع فانغ يوان الشامان وسار بسلاسة عبر القصر ، بشيء من الأسف.

 

 

لم يكن هناك سوى شخص واحد لديه القدرة على اجتياز حدود القصر دون أن يتم اكتشافه.

ستسمح المرحلة الأخيرة من تقنية بناء الاحلام لسيد الأحلام بتغيير الذكريات القديمة والخلط بين الأوهام والواقع. ستكون الآثار غير واردة.

مع زراعة سيد الأحلام ، لن أخاف من الناس الذين يجمعون قواهم ويهاجموني. فتح خطوط الطول بعد وو سونغ سيسمح لي بإخراج القائد بين آلاف الجنود! مع كلاهما معًا ، أنا لا أقهر! في هذه المنطقة ، كل من أريد قتله سيموت ، حتى لو كان ملك بلاد يوان أو حاكم شيا! ”

 

“لقد سمعت أنه بما أن با تو يتمتع بسمعة الابن التي أدت إلى وفاة والده ، فإن العديد من شعبه يكرهونه. يا له من شيء سيئ …”

لكن عقل الإنسان وذكرياته معقدة للغاية! إن تغييرها سيكون أمرًا مزعجًا للغاية ، وكان من المستحيل تقريبًا إجراؤه على مثل هذا القائد – سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً.

“ربما وافق شقيقي على شروط فانغ يوان ، وليس لدي أي فكرة عما هي عليه! همف …”

 

عند رؤية شخص غريب يدخل فجأة ، أمسك با تو لا شعوريًا بالسكين على خصره ، وتغير تعبيره. “هذا ليس صحيحا … أنت …”

علاوة على ذلك ، على الرغم من أنهم قد لا يكونوا مزارعين بأنفسهم ، إلا أن هؤلاء القادة سيظلون لديهم حراس شخصيون من ذوي المهارات العالية. يمكنهم اكتشاف التشوهات والتفاعل وفقًا لذلك. يمكن حتى استبدالها إذا حدث أي شيء لهم!

 

 

كان الشامان في حالة صدمة ، وانحنى باحترام إلى فانغ يوان. “ضيفنا الموقر من الجنوب اتبعني!”

لذلك ، بالنسبة إلى فانغ يوان ، ستكون محاولة الوصول إلى أحلام هؤلاء الخدم والحراس الشخصيين مضيعة للوقت! حتى بالنسبة للتكتيكات التي تهدف إلى إسقاط القائد ، فإن النقطة الأساسية ستكون فقط لإثارة الخوف.

في هذا الوقت ، وصل جيش من الناس من الجنوب أخيرًا إلى ضعف بلد اليوان.

 

“اذهب أنت!”

إذا كان عليه الوصول إلى هذه المرحلة ، يجب أن يكون فانغ يوان مستعدًا ذهنيًا ليصبح أعداء مع العالم بأسره.

 

 

بعد أن أطلق غضبه ، بدأ يهدأ ببطء. كل ما تبقى في قلبه هو الشعور بالعجز.

“نحن هنا. هذا هو المكان الذي أقامت فيه اميرة الحلم الارجواني …”

حتى مع امتلاك مدينة التنين ، كان لدى با تو أضعف أساس بين جميع الأمراء.

 

لكن عقل الإنسان وذكرياته معقدة للغاية! إن تغييرها سيكون أمرًا مزعجًا للغاية ، وكان من المستحيل تقريبًا إجراؤه على مثل هذا القائد – سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً.

من خلال حديقة ، بعد بضعة ممرات ، أحضر الشامان فانغ يوان إلى خيمة مهيبة. “يتم جلب الخيام والمعدات مباشرة من قسم الغروب!”

عندما اختفت صورة ظلية فانغ يوان ببطء ، تحول وجه با تو إلى اللون الأخضر …

 

امتدح الشامان با تو ، ولكن فجأة تغير تعبيره وهو ينظر من النافذة. “من هناك؟ من هناك؟”

“مم!”

 

 

كان الجزء الأول من التدرب على أن تكون سيد الأحلام هو أن تكون “خياليًا”. حتى لو حصل هؤلاء المحاربون على القوة الداخلية ، فلن يكونوا قادرين على رؤية أو سماع فانغ يوان.

لم يكن فانغ يوان خائفًا من أن الشامان قد يكون لديه أي شيء في أكمامه ، ودخل مباشرة.

 

 

“لا تعتقد بحماقة أن هذه هي نيتي. ولكن إذا لم أفعل ذلك ، كيف يمكننا تركيز قواتنا وهزيمة أ جودا و جي ريتو ”

كان الديكور الداخلي للخيمة عاديًا. الشيء الوحيد الذي لفت انتباهه كان مرآة بلورية كانت متلألئة.

“يا لها من جرأة!”

 

 

باستخدام طاقته السحرية ، اكتشف نوعًا مألوفًا من الهالة الروحية.

 

 

لكن عقل الإنسان وذكرياته معقدة للغاية! إن تغييرها سيكون أمرًا مزعجًا للغاية ، وكان من المستحيل تقريبًا إجراؤه على مثل هذا القائد – سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً.

….

في هذا الوقت ، وصل جيش من الناس من الجنوب أخيرًا إلى ضعف بلد اليوان.

الاول

“للتفكير في الأمر ، إذا لم تكن تقنية بناء الأحلام بهذه التعقيد ، فلن أحتاج إلى بذل الكثير من الجهد؟”

 

أجاب الشامان ، ممتلئًا بالثقة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط