نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Carefree Path Of Dreams 199

جليدي

جليدي

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد

Luxury

طريق الأحلام الخالي من الهموم

 

الفصل 199: جليدي جورج

 

 

ضحك الحلم الأرجواني يرثى له. “لن تتمكن أبدًا من إنجاز ما فعله. أدعو الاله وأخبره بكل ما يقلقني. لقد كان دائمًا معي!”

 

عندما كانت عينيه تلمعان ، بدأ في استخدام مهارته في الخفة و خطوة الظل . تجنب الصخور الجليدية ، كان عبور المضيق الجليدي مهمة شاقة.

Luxury

 

…………… ……………….

عند مدخل المضيق الجليدي الذي جاءت منه الرياح ، كان تيار الهواء قويًا للغاية وكان الهواء باردًا. عض فانغ يوان أسنانه. “هذه ليست سوى المرحلة الأولى للتغلب عليها في طريقي إلى إمبراطورية دا تشيان. أعرف الآن لماذا مات الكثيرون هنا. أولاً ، لا يوجد أحد هنا للمساعدة. ثانيًا ، لا يمكن لأي شخص اجتياز العقبات الخطيرة بنجاح!”

 

“يجب أن تكون حذرًا. في الوادي الجليدي ، هناك الكثير من المخاطر. يجب أن أصفها بهذه الطريقة. إنه عالم جديد تمامًا …”

 

يمكن رؤية مشهد أبيض فقط. تجمد الماء في الجليد وكان الثلج المتطاير حادًا مثل السكين. كان مثل عاصفة ثلجية!

 

 

 

هذه هي الرياح الباردة؟ من كان يظن أن هذا سيكون شكل أقصى شمال السهول! ”

“واوووووووو!”

بعد عبور صدع على الأرض ، نظر فانغ يوان إلى كومة الفوضى خلفه وشعر بالأسف.

 

 

مع هبوب رياح الشمال ، كانت العناصر قاسية.

 

 

نجا جسد فانغ يوان من المنطقة التي اصطدم بها الجبل الجليدي. ومع ذلك ، فقد أصيب بالعديد من قطع الجليد الممزقة ، ومع ضعف قوة العناصر التي تحميه ، ضربت العديد من شظايا الجليد ظهره.

يمكن رؤية مشهد أبيض فقط. تجمد الماء في الجليد وكان الثلج المتطاير حادًا مثل السكين. كان مثل عاصفة ثلجية!

“آه!”

 

“دانغ!”

هذه هي الرياح الباردة؟ من كان يظن أن هذا سيكون شكل أقصى شمال السهول! ”

 

 

يمكن رؤية مشهد أبيض فقط. تجمد الماء في الجليد وكان الثلج المتطاير حادًا مثل السكين. كان مثل عاصفة ثلجية!

 

مع هبوب الرياح الباردة ، كان البرودة داخل الوادي شديدًا نظرًا لحقيقة أنه كان مرصوفًا بمنحدرين جليديين على كل جانب.

 

“هذا … هل هذا داخل المضيق الجليدي؟”

كان فانغ يوان يرقد على الوحش وحيد القرن بتكاسل مع الحلم الأرجواني. أثناء استنشاقه ، استطاع شم رائحة العطر المعتدل من الحلم الارجواني ، وداعب شرائط قليلة من رداءها ، وجهه بشكل هزلي.

لحسن حظه ، كان بنيًا جيدًا. كان أسلوبه في الجلد الحديدي جنبًا إلى جنب مع جسمه الأول في مرحلة التكرير مزيجًا فعالًا.

 

 

ماذا حدث للحصان الأبيض؟ تم تجميده بالفعل حتى الموت بضع ساعات في الرياح الباردة. لا تستطيع الوحوش العادية التعامل مع العناصر القاسية هنا.

 

 

ركز فانغ يوان. عندما أطلق السلسلة المعدنية واستعادتها في تتابع سريع ، اندفع في طريقه.

حتى وحش وحيد القرن من الحلم الارجواني كان يطلق وهجًا أبيض من قرنه ، وغطى الوهج جسده.

“دانغ!”

 

مع الوهج ، خفت حدة البرد السابق الذي شعر به.

ليس هذا فقط ، فالشعر على حوافرها يقف على نهاياتها ، تشبه الفراغ الضخم. عندها فقط يمكن أن يجتاز الثلج دون عوائق.

كان هناك وميض أبيض!

 

بخلاف هؤلاء الأشخاص الثلاثة ، فإن افتتاح ميريديان العادي وو تسونج ، أو حتى الفرسان الروحيين الافتتاحيين للعناصر ، سوف يتراجعون خوفًا عند مواجهة هذا التهديد الطبيعي.

لتكون قادرًا على القيام بذلك يعني أنه يمكنه أيضًا المشي على الماء. كانت هناك شائعة في دولة شيا تفيد بوجود جنرال بارز مع حيوان أليف كان قادرًا على المشي على الماء. في مناسبات عديدة ، أنقذت الجنرال من الخطر ، وعرفة بالحيوان المحظوظ … ”

 

 

 

في النهاية ، شعرت بأن السفر بجمال مختلف. شعر فانغ يوان باختلاف بسيط في قلبه.

“أنت … أنت لن تذهب إلى دا تشيان للبحث عن سيدك؟”

 

الفصل 199: جليدي جورج

الحلم الأرجواني لم تكن نائمتاً بعد. فجأة استدارت وبصوت واضح صاحت. “هذه ليست سوى الحدود الخارجية للرياح الباردة. من أجل الوصول إلى إمبراطورية دا تشيان ، نحتاج إلى المرور عبر قلب أقصى الشمال. لقد قدتك بالفعل حول العاصفة الثلجية. ومع ذلك ، ستكون بمفردك في أعماق السهول ، مقابل الحيوانات البرية “.

 

 

“اذهب!”

“أنت … أنت لن تذهب إلى دا تشيان للبحث عن سيدك؟”

أطلق تعجبًا. ومع ذلك ، استمر في المضي قدمًا واستخدم القوة من الشظايا المتطايرة لدفعه إلى الأمام. أخيرًا ، وصل إلى منطقة آمنة.

 

 

استطاعت فانغ يوان سماع نية الحلم الأرجواني من صوتها وطلبت ذلك.

 

 

كلما كبر الظل ، بدأ تيار الهواء الذي كان موجودًا في البداية في الانسداد أيضًا.

“سيدي .. هل تتحدث عن أبي القدير؟”

كلما كبر الظل ، بدأ تيار الهواء الذي كان موجودًا في البداية في الانسداد أيضًا.

 

 

ضحك الحلم الأرجواني يرثى له. “لن تتمكن أبدًا من إنجاز ما فعله. أدعو الاله وأخبره بكل ما يقلقني. لقد كان دائمًا معي!”

 

 

“قعقعة!”

ظل فانغ يوان صامتًا.

 

 

في ذروة الجرف ، بدأ جبل جليدي ضخم في الانهيار. بدأت قاعدته في التصدع ، وشق طريقه مثل العمود ، ليغطي السماء بأكملها في هذه العملية.

لقد شعر أن هذه السيدة التي أمامه قد ظهرت عليها علامات تحولها إلى أتباع مجنون لطائفة.

 

 

فجأة ، أزيز، مر ظل أسود من أمامه ، كما لو أنه أطلق من قوس انسحب طوال الطريق.

“هل سيد الأحلام ينتهي به الأمر إلى إله؟”

 

 

“آه!”

لقد شعر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. يمكن أن يكون ذلك بسبب وفاة سيد الأحلام ، مما أدى إلى وجود هذه الأفكار في الحلم الأرجواني.

 

 

بعد عبور صدع على الأرض ، نظر فانغ يوان إلى كومة الفوضى خلفه وشعر بالأسف.

“واوووووووو!”

حتى وو تسونج قد يتجمد حتى الموت في مثل هذا البرد القارس!

 

كانت الرياح الباردة المتجمدة لاذعة! علاوة على ذلك ، كان هناك الآلاف من رقاقات الثلج تتطاير عبر الريح هذه المرة!

كانت الرياح الشمالية قوية للغاية.

عندما قفز ، بدا الأمر كما لو أنه هرب إلى منطقة أخرى. كانت الرياح العاتية الآن أكثر اعتدالًا من ذي قبل.

 

نظر فانغ يوان في الاتجاه الذي ذهبت إليه ، وابتسم ، واستدار لمواجهة المضيق الجليدي.

ظهر ظل في المقدمة. أصبح أكبر وأكبر ببطء ، وأخيراً اتخذ شكل مضيق ضخم.

 

 

..

لا!

 

 

 

لم يكن هذا مضيقًا عاديًا ؛ كانت بوابة السماوات!

 

 

 

كان هناك جرفان جليديان يقفان على كل جانب ، وكانا طويلين لأنهما يحجبان أكثر من نصف السماء. لم يستطع رؤية النهاية.

عندما كانت عينيه تلمعان ، بدأ في استخدام مهارته في الخفة و خطوة الظل . تجنب الصخور الجليدية ، كان عبور المضيق الجليدي مهمة شاقة.

 

 

 

 

 

عندما قفز ، بدا الأمر كما لو أنه هرب إلى منطقة أخرى. كانت الرياح العاتية الآن أكثر اعتدالًا من ذي قبل.

“يجب أن تكون حذرًا. في الوادي الجليدي ، هناك الكثير من المخاطر. يجب أن أصفها بهذه الطريقة. إنه عالم جديد تمامًا …”

 

 

“في هذه المرحلة … حتى افتتاح ميريديان وو تسونغ قد لا يتمكن من المرور عبر هذا المكان بأمان!”

نزل الحلم الأرجواني عن الحصان وراجع خطوة إلى الوراء. “يمكنني فقط أن أحضرك الى هنا!”

 

 

 

“شكرا جزيلا!”

“ونغ!”

 

فرك فانغ يوان أنفه.

“إذا تم تحطمي من قبل الجبل الجليدي ، فلن يكون لدي أي فرصة للبقاء على قيد الحياة!”

 

كانت فرصة مثالية! بدون تردد ، استخدم فانغ يوان خط الظل الخاص به ، وعلى كل طبقة من الجليد ، ترك بصمة عميقة.

إذا لم تساعده الحلم الارجواني ، فقد يكون قد أهدر الكثير من الجهد في محاولة التحايل على العاصفة الثلجية وتحديد مكان هذا المكان.

 

 

 

“أتمنى أن تجد ما تبحث عنه!”

جاءت رياح أخرى باردة وشديدة. مع الضغط الشديد على الدرع المعدني ، ظهر صدع!

 

 

ابتسمت الحلم الأرجواني واستدارت وقفزت على حصانها. في لحظة ، اختفت في الثلج.

“آه!”

 

 

” احلام الناس … هم مثيرون للاهتمام!”

الرابع

 

“ثانية!”

نظر فانغ يوان في الاتجاه الذي ذهبت إليه ، وابتسم ، واستدار لمواجهة المضيق الجليدي.

 

 

“!با!با!با!با!”

“واوووووو!”

طار ظل.

 

في ذروة الجرف ، بدأ جبل جليدي ضخم في الانهيار. بدأت قاعدته في التصدع ، وشق طريقه مثل العمود ، ليغطي السماء بأكملها في هذه العملية.

مع هبوب الرياح الباردة ، كان البرودة داخل الوادي شديدًا نظرًا لحقيقة أنه كان مرصوفًا بمنحدرين جليديين على كل جانب.

 

 

كان هناك وميض أبيض!

كاد فانغ يوان أن يفقد قدرته على الريح. لحسن الحظ ، كان مستعدًا وبذل قوة على رجليه ، حيث تمسكتا بالأرض مثل الجذور.

ليس هذا فقط ، فالشعر على حوافرها يقف على نهاياتها ، تشبه الفراغ الضخم. عندها فقط يمكن أن يجتاز الثلج دون عوائق.

 

“قعقعة!”

فجأة ، أزيز، مر ظل أسود من أمامه ، كما لو أنه أطلق من قوس انسحب طوال الطريق.

 

 

بيده اليمنى ، أمسك الجسم. على الفور ، كان هناك صوت “كاتشا” وتفتت بلورات الجليد. كل ما تبقى على يده كان الثلج.

“مم؟”

 

 

 

بيده اليمنى ، أمسك الجسم. على الفور ، كان هناك صوت “كاتشا” وتفتت بلورات الجليد. كل ما تبقى على يده كان الثلج.

كان وقت رد فعله ودفاعه وسرعة يده بالفعل في مرحلة لم يكن بإمكان وو تسونغ أن يحلم به إلا.

 

“جسدي المادي يصبح ببطء غير قادر على تحمل البرد!”

عند مدخل الوادي ، يمكن للرياح الشديدة أن تهب رقاقات ثلجية كما لو كانت سهامًا. كان هذا أكثر ترويعًا من أي نوع آخر من الفخاخ!

نجا جسد فانغ يوان من المنطقة التي اصطدم بها الجبل الجليدي. ومع ذلك ، فقد أصيب بالعديد من قطع الجليد الممزقة ، ومع ضعف قوة العناصر التي تحميه ، ضربت العديد من شظايا الجليد ظهره.

 

“يركض!”

“الجليد ؟! في هذه المرحلة ، حتى فناني الدفاع عن النفس من 4 بوابات سماوية لن يتمكنوا من الهروب!”

في ذروة الجرف ، بدأ جبل جليدي ضخم في الانهيار. بدأت قاعدته في التصدع ، وشق طريقه مثل العمود ، ليغطي السماء بأكملها في هذه العملية.

 

 

نظر فانغ يوان إلى هذه اليد وأخذ نفسا باردا.

لتكون قادرًا على القيام بذلك يعني أنه يمكنه أيضًا المشي على الماء. كانت هناك شائعة في دولة شيا تفيد بوجود جنرال بارز مع حيوان أليف كان قادرًا على المشي على الماء. في مناسبات عديدة ، أنقذت الجنرال من الخطر ، وعرفة بالحيوان المحظوظ … ”

 

 

كان وقت رد فعله ودفاعه وسرعة يده بالفعل في مرحلة لم يكن بإمكان وو تسونغ أن يحلم به إلا.

بعد عبور صدع على الأرض ، نظر فانغ يوان إلى كومة الفوضى خلفه وشعر بالأسف.

 

 

كان هذا مجرد جليد واحد. إذا كان هناك الكثير من الطيران في نفس الوقت ، فسيكون منزعجًا من ذلك حتى وو تسونج ، وربما حتى الموت!

 

 

استعاد فانغ يوان درعًا معدنيًا عملاقًا من لؤلؤة نهر الجبل وقام بحماية نفسه. في لحظة ، كان يسمع رقاقات الثلج تتساقط على درعه ، مثل كيف ستهبط قطرات المطر على ورقة موز.

 

 

 

 

في هذا المكان ، أي جروح أصيب بها من شأنه أن يؤدي إلى فقدان فنون الدفاع عن النفس ، وحتى الدم المتدفق من الجرح سيتجمد!

 

 

عندما رفع يده اليمنى ، بذل قدرًا هائلاً من القوة. السلسلة ، التي كان وزنها بضع مئات من الجنيهات ، مغزولة في شعاع أسود من الضوء. عندما دفعها للأمام مباشرة ، اخترق السطح الجليدي واصطدم بالجدار الحجري ، عالقًا.

“كنت محظوظًا لأنني عززت جسدي قبل مجيئي إلى هنا. الوصول إلى مرحلة مرحلة التكرير الأولى هو بالفعل أقوى عدة مرات من وو تسونغ العادي!”

 

 

 

كان هناك وميض أبيض!

 

 

 

فجأة ، كان في يد فانغ يوان العديد من السلاسل المعدنية. في طرف السلاسل كانت أظافر طويلة سميكة. كان كل شيء ثقيلًا وكان يعكس اللون الأسود الفضي.

“جسدي المادي يصبح ببطء غير قادر على تحمل البرد!”

 

 

كل هذا مصنوع من مائة حديد مصبوب. في العالم الطبيعي ، يمكن تحويلها إلى أسلحة سحرية ، لكن بالنسبة إلى فانغ يوان ، كانت مجرد أداة.

تنهد فانغ يوان. فجأة وقف شعره على نهايته. كان يشعر بالخطر يقترب ، وفجأة تعرض لكمين ، مما تسبب في اهتزاز قصر عقله.

 

 

“ها! اذهب!”

 

 

 

عندما رفع يده اليمنى ، بذل قدرًا هائلاً من القوة. السلسلة ، التي كان وزنها بضع مئات من الجنيهات ، مغزولة في شعاع أسود من الضوء. عندما دفعها للأمام مباشرة ، اخترق السطح الجليدي واصطدم بالجدار الحجري ، عالقًا.

 

 

 

“اذهب!”

الرابع

 

“بما أن منتصف الوادي أوسع بكثير من مدخل الوادي ، فإن قوة الرياح ستنخفض بشكل طبيعي!”

عندما نظر إلى مدخل الوادي ، سار إلى الأمام دون تردد.

عند مدخل الوادي ، يمكن للرياح الشديدة أن تهب رقاقات ثلجية كما لو كانت سهامًا. كان هذا أكثر ترويعًا من أي نوع آخر من الفخاخ!

 

 

“ووش! ووش!”

 

 

 

كانت الرياح الباردة المتجمدة لاذعة! علاوة على ذلك ، كان هناك الآلاف من رقاقات الثلج تتطاير عبر الريح هذه المرة!

ترك فانغ يوان تنهيدة مرضية وعيناه تتألق. “إمبراطورية دا تشيان … أنا قادم!”

 

في هذا المكان ، أي جروح أصيب بها من شأنه أن يؤدي إلى فقدان فنون الدفاع عن النفس ، وحتى الدم المتدفق من الجرح سيتجمد!

بالقرب من المدخل ، كانت رقاقات الثلج أكثر تركيزًا ، وحلقت بسرعة مذهلة!

 

 

“واوووووووو!”

“!با!با!با!با!”

 

 

بخلاف هؤلاء الأشخاص الثلاثة ، فإن افتتاح ميريديان العادي وو تسونج ، أو حتى الفرسان الروحيين الافتتاحيين للعناصر ، سوف يتراجعون خوفًا عند مواجهة هذا التهديد الطبيعي.

استعاد فانغ يوان درعًا معدنيًا عملاقًا من لؤلؤة نهر الجبل وقام بحماية نفسه. في لحظة ، كان يسمع رقاقات الثلج تتساقط على درعه ، مثل كيف ستهبط قطرات المطر على ورقة موز.

 

 

 

عندما اصطدمت الكتل الجليدية بدرعه ، تحطمت وبعد فترة وجيزة ، تشكلت طبقة سميكة من الجليد على هذا الدرع.

 

 

“ووش! ووش!”

انتشر برد الجليد الذي يخترق العظام ببطء عبر الدرع المعدني.

 

 

“جسدي المادي يصبح ببطء غير قادر على تحمل البرد!”

حتى وو تسونج قد يتجمد حتى الموت في مثل هذا البرد القارس!

 

 

 

“جسدي المادي يصبح ببطء غير قادر على تحمل البرد!”

بعد عبور صدع على الأرض ، نظر فانغ يوان إلى كومة الفوضى خلفه وشعر بالأسف.

 

Luxury

أثناء تركيزه ، ظهرت ثلاثة خطوط طول روحية على جسده. تحولوا إلى طبقة من الدروع وغطوا جسده.

 

 

 

“ونغ!”

 

 

 

مع الوهج ، خفت حدة البرد السابق الذي شعر به.

 

 

 

ليس ذلك فحسب ، فقد اشتعلت كفتاه مثل الفرن. عندما كان الدرع ينقل الحرارة من راحتيه ، كان هناك بخار مرئي قادم من مقدمة الدرع حيث بدأ الجليد يذوب ويتبخر.

فتحت عيون فانغ يوان على مصراعيها. عندما رأى الظل يبتلعه ، سرعان ما ألقى بالدرع بعيدًا وركض للنجاة بحياته.

 

 

“ثانية!”

“قعقعة!”

 

كلما كبر الظل ، بدأ تيار الهواء الذي كان موجودًا في البداية في الانسداد أيضًا.

مشى فانغ يوان إلى العلامة التي وضعها في وقت سابق ، وسحب المسمار المعدني وأرجح السلسلة مرة أخرى.

حتى وو تسونج قد يتجمد حتى الموت في مثل هذا البرد القارس!

 

 

“ووش!”

 

 

 

كان التوهج الأسود مثل التنين الأسود ، ومرة ​​أخرى ، كانت السلسلة المعدنية عالقة بقوة في الجدار الحجري.

 

 

الرابع

“في هذه المرحلة … حتى افتتاح ميريديان وو تسونغ قد لا يتمكن من المرور عبر هذا المكان بأمان!”

 

 

“هل سيد الأحلام ينتهي به الأمر إلى إله؟”

 

“ها! اذهب!”

 

 

عند مدخل المضيق الجليدي الذي جاءت منه الرياح ، كان تيار الهواء قويًا للغاية وكان الهواء باردًا. عض فانغ يوان أسنانه. “هذه ليست سوى المرحلة الأولى للتغلب عليها في طريقي إلى إمبراطورية دا تشيان. أعرف الآن لماذا مات الكثيرون هنا. أولاً ، لا يوجد أحد هنا للمساعدة. ثانيًا ، لا يمكن لأي شخص اجتياز العقبات الخطيرة بنجاح!”

“شكرا جزيلا!”

 

بعد دخول المضيق الجليدي تمامًا ، كان أمامه عالم جديد تمامًا.

كان سيده ويانغ فان كلاهما سادة الأحلام في المرحلة الإلهية الوهمية وكلاهما كانا قادرين للغاية.

 

 

 

حتى ني كوانغ فعل المستحيل. من خلال مرحلة التكرير العاشرة لجسمه الذهبي المائة سم ، يمكنه استخدام القوة الغاشمة لشق طريقه.

كان هناك جرفان جليديان يقفان على كل جانب ، وكانا طويلين لأنهما يحجبان أكثر من نصف السماء. لم يستطع رؤية النهاية.

 

إذا كان وو تسونغ هو من جاء ، لكان جسده قد اخترق بالفعل بعض الثقوب الدموية.

بخلاف هؤلاء الأشخاص الثلاثة ، فإن افتتاح ميريديان العادي وو تسونج ، أو حتى الفرسان الروحيين الافتتاحيين للعناصر ، سوف يتراجعون خوفًا عند مواجهة هذا التهديد الطبيعي.

نظر فانغ يوان في الاتجاه الذي ذهبت إليه ، وابتسم ، واستدار لمواجهة المضيق الجليدي.

 

فجأة ، كان في يد فانغ يوان العديد من السلاسل المعدنية. في طرف السلاسل كانت أظافر طويلة سميكة. كان كل شيء ثقيلًا وكان يعكس اللون الأسود الفضي.

“الدمدمة! الدمدمة!”

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد

 

 

جاءت رياح أخرى باردة وشديدة. مع الضغط الشديد على الدرع المعدني ، ظهر صدع!

 

 

ركز فانغ يوان. عندما أطلق السلسلة المعدنية واستعادتها في تتابع سريع ، اندفع في طريقه.

“ماذا في العالم!”

ابتسمت الحلم الأرجواني واستدارت وقفزت على حصانها. في لحظة ، اختفت في الثلج.

 

 

ركز فانغ يوان. عندما أطلق السلسلة المعدنية واستعادتها في تتابع سريع ، اندفع في طريقه.

“!با!با!با!با!”

 

لقد شعر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. يمكن أن يكون ذلك بسبب وفاة سيد الأحلام ، مما أدى إلى وجود هذه الأفكار في الحلم الأرجواني.

حتى الدرع المعدني المصبوب من حديد المائة صقل لم يستطع الصمود أمام هذا. حتى لو كان واثقًا في جسده ، كان عليه أن يخمن أنه لن يكون قادرًا على الصمود أكثر من ذلك.

 

 

 

“بينغ!”

طار ظل.

 

“ووش!”

بعد المشي بضعة ياردات إلى الأمام ، كانت هناك فوضى ضخمة من رقاقات الثلج ، والصخور الجليدية والصخور الجليدية تتساقط مباشرة نحوه.

عندما اصطدمت الكتل الجليدية بدرعه ، تحطمت وبعد فترة وجيزة ، تشكلت طبقة سميكة من الجليد على هذا الدرع.

 

“ووش!”

“دانغ!”

 

 

 

رفع فانغ يوان درعه المعدني ، وطرق إحدى الصخور الجليدية بعيدًا. كانت ذراعه تتألم ، وسرعان ما استخدم قوته الأساسية لاستعادة ذراعه.

 

 

 

“يركض!”

“ماذا في العالم!”

 

جاءت رياح أخرى باردة وشديدة. مع الضغط الشديد على الدرع المعدني ، ظهر صدع!

عندما كانت عينيه تلمعان ، بدأ في استخدام مهارته في الخفة و خطوة الظل . تجنب الصخور الجليدية ، كان عبور المضيق الجليدي مهمة شاقة.

مع هبوب رياح الشمال ، كانت العناصر قاسية.

 

“يركض!”

من حين لآخر ، سيواجه صخورًا لا يمكن تجنبها ، وكان يستخدم الدرع المعدني لصده بقوة غاشمة. أما بالنسبة للجليد الجليدي المتطاير ، فلم يعد بإمكانه الاهتمام بها ولم يعد بإمكانه استخدام جسده المادي سوى لتحمله.

مشى فانغ يوان إلى العلامة التي وضعها في وقت سابق ، وسحب المسمار المعدني وأرجح السلسلة مرة أخرى.

 

“شكرا جزيلا!”

لحسن حظه ، كان بنيًا جيدًا. كان أسلوبه في الجلد الحديدي جنبًا إلى جنب مع جسمه الأول في مرحلة التكرير مزيجًا فعالًا.

 

 

 

إذا كان وو تسونغ هو من جاء ، لكان جسده قد اخترق بالفعل بعض الثقوب الدموية.

 

 

 

“ليس فقط من الحكمة الدفاعية ، ولكن قوة عناصر وو تسونغ العادية لن تكون كافية كذلك!”

كان سيده ويانغ فان كلاهما سادة الأحلام في المرحلة الإلهية الوهمية وكلاهما كانا قادرين للغاية.

 

 

تنهد فانغ يوان. فجأة وقف شعره على نهايته. كان يشعر بالخطر يقترب ، وفجأة تعرض لكمين ، مما تسبب في اهتزاز قصر عقله.

 

 

 

“قعقعة!”

 

 

 

في ذروة الجرف ، بدأ جبل جليدي ضخم في الانهيار. بدأت قاعدته في التصدع ، وشق طريقه مثل العمود ، ليغطي السماء بأكملها في هذه العملية.

“إذا تم تحطمي من قبل الجبل الجليدي ، فلن يكون لدي أي فرصة للبقاء على قيد الحياة!”

 

 

“ما و * اللعنة !”

طار ظل.

 

 

فتحت عيون فانغ يوان على مصراعيها. عندما رأى الظل يبتلعه ، سرعان ما ألقى بالدرع بعيدًا وركض للنجاة بحياته.

“واو!”

 

 

“إذا تم تحطمي من قبل الجبل الجليدي ، فلن يكون لدي أي فرصة للبقاء على قيد الحياة!”

 

 

“ووش!”

بينما كانت يديه ممسكتين بالسلسلة المعدنية ، تقدم بسرعة. بدأ في تسخير جميع تقنيات التنفس القاسية التي يمكنه استخدامها لأنه لم يكن يهتم كثيرًا بضربه بالرقاقات الجليدية. تحت حماية قوته الأساسية ، تحطمت معظم رقاقات الثلج في لحظة.

الفصل 199: جليدي جورج

 

لم يكن هذا مضيقًا عاديًا ؛ كانت بوابة السماوات!

“واو!”

 

 

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد

“واو!”

 

 

 

كلما كبر الظل ، بدأ تيار الهواء الذي كان موجودًا في البداية في الانسداد أيضًا.

 

 

 

“يا لها من مزحة! لا أريد أن ينتهي بي الحال كمثلجات! خطوة الظل !”

كان هذا مجرد جليد واحد. إذا كان هناك الكثير من الطيران في نفس الوقت ، فسيكون منزعجًا من ذلك حتى وو تسونج ، وربما حتى الموت!

 

 

بكل قوته ، قام فانغ يوان بتأرجح السلسلة المعدنية وتقدم بضع ياردات في وقت واحد. كان وجهه محمرًا وعيناه ملطختان بالدماء.

 

 

عندما قفز ، بدا الأمر كما لو أنه هرب إلى منطقة أخرى. كانت الرياح العاتية الآن أكثر اعتدالًا من ذي قبل.

“كاتشا!”

 

 

 

عندما قفز ، بدا الأمر كما لو أنه هرب إلى منطقة أخرى. كانت الرياح العاتية الآن أكثر اعتدالًا من ذي قبل.

الرابع

 

بخلاف هؤلاء الأشخاص الثلاثة ، فإن افتتاح ميريديان العادي وو تسونج ، أو حتى الفرسان الروحيين الافتتاحيين للعناصر ، سوف يتراجعون خوفًا عند مواجهة هذا التهديد الطبيعي.

“بما أن منتصف الوادي أوسع بكثير من مدخل الوادي ، فإن قوة الرياح ستنخفض بشكل طبيعي!”

“جسدي المادي يصبح ببطء غير قادر على تحمل البرد!”

 

كلما كبر الظل ، بدأ تيار الهواء الذي كان موجودًا في البداية في الانسداد أيضًا.

كانت فرصة مثالية! بدون تردد ، استخدم فانغ يوان خط الظل الخاص به ، وعلى كل طبقة من الجليد ، ترك بصمة عميقة.

“!با!با!با!با!”

 

ليس ذلك فحسب ، فقد اشتعلت كفتاه مثل الفرن. عندما كان الدرع ينقل الحرارة من راحتيه ، كان هناك بخار مرئي قادم من مقدمة الدرع حيث بدأ الجليد يذوب ويتبخر.

“قعقعة!”

” احلام الناس … هم مثيرون للاهتمام!”

 

من حين لآخر ، سيواجه صخورًا لا يمكن تجنبها ، وكان يستخدم الدرع المعدني لصده بقوة غاشمة. أما بالنسبة للجليد الجليدي المتطاير ، فلم يعد بإمكانه الاهتمام بها ولم يعد بإمكانه استخدام جسده المادي سوى لتحمله.

وقد اصطدم الجبل الجليدي بالأرض دون أي تحفظ ، مما تسبب في حدوث زلزال صغير في المنطقة المجاورة. بدأت قطع الجليد والصخور المحطمة تطير في كل الاتجاهات.

الفصل 199: جليدي جورج

 

 

“ووش!”

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد

 

“جسدي المادي يصبح ببطء غير قادر على تحمل البرد!”

طار ظل.

نزل الحلم الأرجواني عن الحصان وراجع خطوة إلى الوراء. “يمكنني فقط أن أحضرك الى هنا!”

 

كان هذا مجرد جليد واحد. إذا كان هناك الكثير من الطيران في نفس الوقت ، فسيكون منزعجًا من ذلك حتى وو تسونج ، وربما حتى الموت!

نجا جسد فانغ يوان من المنطقة التي اصطدم بها الجبل الجليدي. ومع ذلك ، فقد أصيب بالعديد من قطع الجليد الممزقة ، ومع ضعف قوة العناصر التي تحميه ، ضربت العديد من شظايا الجليد ظهره.

 

 

 

“آه!”

ليس ذلك فحسب ، فقد اشتعلت كفتاه مثل الفرن. عندما كان الدرع ينقل الحرارة من راحتيه ، كان هناك بخار مرئي قادم من مقدمة الدرع حيث بدأ الجليد يذوب ويتبخر.

 

عندما نظر إلى مدخل الوادي ، سار إلى الأمام دون تردد.

أطلق تعجبًا. ومع ذلك ، استمر في المضي قدمًا واستخدم القوة من الشظايا المتطايرة لدفعه إلى الأمام. أخيرًا ، وصل إلى منطقة آمنة.

في هذا المكان ، أي جروح أصيب بها من شأنه أن يؤدي إلى فقدان فنون الدفاع عن النفس ، وحتى الدم المتدفق من الجرح سيتجمد!

 

 

“تفو!”

“ثانية!”

 

 

بعد عبور صدع على الأرض ، نظر فانغ يوان إلى كومة الفوضى خلفه وشعر بالأسف.

نظر فانغ يوان إلى هذه اليد وأخذ نفسا باردا.

 

نزل الحلم الأرجواني عن الحصان وراجع خطوة إلى الوراء. “يمكنني فقط أن أحضرك الى هنا!”

“هذا … هل هذا داخل المضيق الجليدي؟”

 

 

 

بعد دخول المضيق الجليدي تمامًا ، كان أمامه عالم جديد تمامًا.

فتحت عيون فانغ يوان على مصراعيها. عندما رأى الظل يبتلعه ، سرعان ما ألقى بالدرع بعيدًا وركض للنجاة بحياته.

 

 

على الرغم من أن البيئة المحيطة والأرض كانت لا تزال مغطاة بالجليد والثلج وكانت قاسية للغاية ، فقد كان هذا عالمًا جديدًا تمامًا. كانت الرياح الشديدة أكثر اعتدالًا ، ولم يكن بعيدًا عنه يشعر بالهالة الروحية لكائن حي.

 

 

“واو!”

“هناك بالفعل عالم جديد بعد المرور بالجحيم!”

“إذا تم تحطمي من قبل الجبل الجليدي ، فلن يكون لدي أي فرصة للبقاء على قيد الحياة!”

 

“ماذا في العالم!”

ترك فانغ يوان تنهيدة مرضية وعيناه تتألق. “إمبراطورية دا تشيان … أنا قادم!”

“الجليد ؟! في هذه المرحلة ، حتى فناني الدفاع عن النفس من 4 بوابات سماوية لن يتمكنوا من الهروب!”

 

“واو!”

..

إذا كان وو تسونغ هو من جاء ، لكان جسده قد اخترق بالفعل بعض الثقوب الدموية.

الرابع

ركز فانغ يوان. عندما أطلق السلسلة المعدنية واستعادتها في تتابع سريع ، اندفع في طريقه.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط