نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Carefree Path Of Dreams 200

النمر العملاق

النمر العملاق

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد

لم يعد هناك طبقة سميكة من الثلج على الأرض ، ولم يكن هناك جليد غير قابل للكسر. بدلاً من ذلك ، كان نوعًا من التربة ذات اللون الأبيض.

طريق الاحلام الخالي من الهموم

لم يكن لدى فانغ يوان سوى قدرة وو تسونغ في جسده المادي. بعد الصياح ، دحرج النمر الأبيض على الأرض وكان محرجًا تمامًا.

الفصل 200: النمر العملاق

 

 

من شبل النمر الضعيف الذي تغذيه أمه إلى الحزن الذي عاشه أثناء طرده من الكهف إلى المصاعب التي تحملها وهو يحاول الصيد بمفرده … أخيرًا ، السعادة التي اكتسبها من حكم الغابة وأصبح ملكًا …

 

من وجهة نظر الغرباء ، نفذ فانغ يوان تقنية سيد أحلامه ودخل في حلم النمر العملاق ، حيث تمكن من إلقاء نظرة على حياته.

 

مع هذا التأكيد ، كان النمر الأبيض متحمسًا للغاية. مع هدير ، انطلق في الغابة …

Luxury

بدا اليوم طويلا. أخيرًا ، حل غروب الشمس وحل الليل ، لكنها كانت قصيرة بشكل لا يصدق.

…………… ……………….

عند رؤية وجه فانغ يوان الساخر ، كان غاضبًا وانقلب نحو فانغ يوان!

 

 

 

كما هتف ، قفز وهبط على ظهر النمر. أصبحت يداه مخالب بينما كان يتوغل بعمق في جلد النمر.

لقد كان عالماً جديداً بالكامل داخل الوادي الجليدي.

كان لديه نظرة متحمسة في عينيه وهو يفتحهما.

 

 

انطلق فانغ يوان للأمام مسافة 10 أميال حتى لم يعد بإمكانه رؤية جدران المضيق الجليدي. عندها فقط رفع رأسه ونظر إلى الشمس الساطعة.

التقت الكفوف من النمر بمخالب فانغ يوان ، ولكن كانت هناك نتيجة واحدة فقط.

 

“يجب أن أعبر هذا المضيق الجليدي من أجل الوصول إلى إمبراطورية دا تشيان. إذا تجولت وأجريت التفافًا خارج المضيق الجليدي ، فلن أهدر الكثير من الطاقة فحسب ، ولكن الرياح الباردة يمكن أن تتعب حتى أقوى الافتتاح الأولي للفارس الروحي! ”

كانت المناطق المحيطة عبارة عن عالم جليدي خلاب. لم تعد الرياح الباردة هناك.

ألقى فانغ يوان نظرة ساخرة في عينيه وهو مد يده بكلتا يديه.

 

بحث فانغ يوان حوله ولاحظ الجاني وراء كل هؤلاء ؛ لقد كان نمرًا ضخمًا.

لم يعد هناك طبقة سميكة من الثلج على الأرض ، ولم يكن هناك جليد غير قابل للكسر. بدلاً من ذلك ، كان نوعًا من التربة ذات اللون الأبيض.

 

 

 

 

كان هذا هو النظام الطبيعي للعالم. يجب أن يكون هناك حيوان مفترس داخل الغابة!

 

 

كان هناك طحالب متناثرة وأعشاب برية حولها. على الرغم من أنها بدت صغيرة وضعيفة ، إلا أنها كانت في الواقع الأشياء الوحيدة التي تحتوي على الحياة هنا.

 

 

 

“يا له من عالم يقع في وسط الوادي الجليدي …”

 

 

بدأ فانغ يوان في إعطائها أسماء. “يا له من وحش روحي! بالنظر إليه ، يبدو أنه على وشك تحقيق اختراق لوو تسونغ! إذا كان في البر الرئيسي ، فقد لا يتمكن الطائر الملك الأبيض ذو العين الحمراء من إنزاله!”

تنهد فانغ يوان. كان واضحا للغاية الآن.

ومع ذلك ، كان لهذا النمر فرو أبيض نقي. كان جلده متوهجًا وبدا أنه أكبر من النمر العادي بمقدار مرتين أو ثلاث مرات. كانت هناك خطوط سوداء على بشرتها البيضاء وكانت جميلة للغاية. بالطبع ، كان أكثر ما يميزها هو الأنياب الحادة التي تشبه رقاقات الثلج الحادة. خرج من فم النمر وكان مرئيًا بوضوح من الخارج.

 

جلس فانغ يوان على الأرض وفحص النمل. كان مليئا بالعواطف.

على الرغم من أنه لم يكن مرئيًا من مكانه ، إلا أنه إذا سار على جانبي الوادي ، يمكنه رؤية جدران الجرف الممتدة إلى الغيوم!

 

 

 

كان هذا المضيق الجليدي الهائل مثل وعاء النبيذ. كانت النهايات صغيرة ، لكن الوسط كان عريضًا للغاية. وبسبب هذا ، تم تشكيل نظام بيئي فريد بداخله.

ثانيا اعتقد سوف اغيب فتره لاني سوف اعيد قراءة الرواية

 

“وووووو!”

“يجب أن أعبر هذا المضيق الجليدي من أجل الوصول إلى إمبراطورية دا تشيان. إذا تجولت وأجريت التفافًا خارج المضيق الجليدي ، فلن أهدر الكثير من الطاقة فحسب ، ولكن الرياح الباردة يمكن أن تتعب حتى أقوى الافتتاح الأولي للفارس الروحي! ”

“اضطجع!”

 

 

كان المضيق الجليدي عميقًا جدًا. تقدم فانغ يوان إلى الأمام لمسافة طويلة.

 

 

كان لديه نظرة متحمسة في عينيه وهو يفتحهما.

بدا اليوم طويلا. أخيرًا ، حل غروب الشمس وحل الليل ، لكنها كانت قصيرة بشكل لا يصدق.

 

 

كان جسد هذا العقرب مثل اليشم. كان يتلألأ ويرفع كلا من كماشة. كانت تتأرجح أيضًا ذيلها وهي تنظر إلى فانغ يوان.

بعد التعمق أكثر ، بدا أن هناك المزيد من أشكال الحياة. كانت هناك مجموعات قليلة من الأشجار وظهرت نملة بيضاء شفافة.

 

 

كان هناك طحالب متناثرة وأعشاب برية حولها. على الرغم من أنها بدت صغيرة وضعيفة ، إلا أنها كانت في الواقع الأشياء الوحيدة التي تحتوي على الحياة هنا.

“هذه هي معجزات الحياة!”

“يجب أن أعبر هذا المضيق الجليدي من أجل الوصول إلى إمبراطورية دا تشيان. إذا تجولت وأجريت التفافًا خارج المضيق الجليدي ، فلن أهدر الكثير من الطاقة فحسب ، ولكن الرياح الباردة يمكن أن تتعب حتى أقوى الافتتاح الأولي للفارس الروحي! ”

 

من وجهة نظر الغرباء ، نفذ فانغ يوان تقنية سيد أحلامه ودخل في حلم النمر العملاق ، حيث تمكن من إلقاء نظرة على حياته.

جلس فانغ يوان على الأرض وفحص النمل. كان مليئا بالعواطف.

 

 

 

بنقرة من هذه الأصابع ، تم إطلاق تيار من الطاقة. تحطمت الأرض وعندما ظهر ثقب ، زحف عقرب بحجم كف.

كان جسد هذا العقرب مثل اليشم. كان يتلألأ ويرفع كلا من كماشة. كانت تتأرجح أيضًا ذيلها وهي تنظر إلى فانغ يوان.

 

 

كان جسد هذا العقرب مثل اليشم. كان يتلألأ ويرفع كلا من كماشة. كانت تتأرجح أيضًا ذيلها وهي تنظر إلى فانغ يوان.

 

 

كانت قوة تحمل فانغ يوان بالفعل أكبر من ألف ميل حصان. ومع ذلك ، فقد سار بالفعل لمدة سبعة أيام متتالية ، دون أن تلوح نهاية في الأفق.

“عقرب اليشم الجليدي؟”

 

 

على الرغم من أنه لم يكن مرئيًا من مكانه ، إلا أنه إذا سار على جانبي الوادي ، يمكنه رؤية جدران الجرف الممتدة إلى الغيوم!

ابتسم فانغ يوان وهو يتعرف عليه.

 

 

رافقت زئير النمر هبوب رياح قوية مع تمايل العشب والأشجار. بطبيعة الحال ، كان شعورًا بالتهديد.

من أجل تدريب جسده الذهبي ، كان يحتاج إلى هذه الأنواع من السم. دون أي تحفظات ، حرك إصبعه مرة أخرى ، هذه المرة ضرب مؤخرة العقرب.

“ممممم!”

 

“هذا هو…”

على الرغم من أن هذا السم كان قويًا ، إلا أن العقرب كان لا يزال عديم الفائدة أمام فانغ يوان. على الفور ، أصيب بالشلل على الأرض ولم يعد يتحرك.

لم يعد هناك طبقة سميكة من الثلج على الأرض ، ولم يكن هناك جليد غير قابل للكسر. بدلاً من ذلك ، كان نوعًا من التربة ذات اللون الأبيض.

 

….

 

“اضطجع!”

 

 

عندما وميض وهج أبيض ، أخذت لؤلؤة نهر الجبل المخلوق السام بداخلها ، وكأنها لا تخشى انتشار السم داخلها.

 

 

 

جلبت هذه الأداة الروحية التي كانت قادرة على تخزين الأشياء راحة قصوى لـفانغ يوان. يمكنه السفر في أي وقت يريده.

 

 

علاوة على ذلك ، كانت هناك مناسبات ضاع فيها بسبب قلة خبرته.

عندما رأى السماء تُظلم ببطء ، أخرج خيمته ومعدات الطبخ وبدأ في طهي أرزّه الروحي لتجديد طاقته اليومية.

 

 

علاوة على ذلك ، كانت هناك مناسبات ضاع فيها بسبب قلة خبرته.

 

 

“وووووو!”

كان المضيق الجليدي ضخمًا ، وكان هائلاً!

ثانيا اعتقد سوف اغيب فتره لاني سوف اعيد قراءة الرواية

 

بنقرة من هذه الأصابع ، تم إطلاق تيار من الطاقة. تحطمت الأرض وعندما ظهر ثقب ، زحف عقرب بحجم كف.

كانت قوة تحمل فانغ يوان بالفعل أكبر من ألف ميل حصان. ومع ذلك ، فقد سار بالفعل لمدة سبعة أيام متتالية ، دون أن تلوح نهاية في الأفق.

 

 

 

علاوة على ذلك ، كانت هناك مناسبات ضاع فيها بسبب قلة خبرته.

 

 

 

“حتى موقف الشمس خاطئ؟”

أمرها فانغ يوان دون تحفظات. “طالما نصل إلى هناك ، سوف أشوي أي نوع من اللحوم لتستمتعوا بها!”

 

يمكن لإنسان صغير أن يقضي على ملك الغابة بشكل هزلي! يا لها من قوة وقوة!

رفع فانغ يوان رأسه في خيبة أمل. بدأ يشك فيما إذا كانت هذه الشمس هي نفس الشمس الموجودة في العالم الخارجي.

 

 

 

في هذا الوقت ، كان قد سار في الغابة. لم تكن الأشجار هنا طويلة جدًا ، ومن الخارج كانت مغطاة بلون بأبيض نقي. كانت هناك طبقات من الصقيع على بعض الأوراق. ومع ذلك ، لم تكن هناك طاقة روحية حولها ، مما يعني أن هذه النباتات كانت نباتات طبيعية طورت سمات خاصة.

كما هتف ، قفز وهبط على ظهر النمر. أصبحت يداه مخالب بينما كان يتوغل بعمق في جلد النمر.

 

 

“ووش!”

بحركة من ذيلها ، انقلبت نفسها منتصبة. تم تشغيله وأصبح أكثر ضراوة من ذي قبل. وبينما كان يتنفس نفسا باردا ، تحركت كفوفه إلى الأمام بقصد القتل.

 

 

في رقعة العشب ، كان الظل المظلم مذهولًا وهو يتقدم مثل السهم.

“الزئير! الزئير!”

 

 

ألقى فانغ يوان بعض الحجارة من يده.

انطلق فانغ يوان للأمام مسافة 10 أميال حتى لم يعد بإمكانه رؤية جدران المضيق الجليدي. عندها فقط رفع رأسه ونظر إلى الشمس الساطعة.

 

كان هذا هو النظام الطبيعي للعالم. يجب أن يكون هناك حيوان مفترس داخل الغابة!

“ووش!”

كان هناك حفرة عملاقة في الأرض وطارت التربة في كل الاتجاهات.

 

من وجهة نظر الغرباء ، نفذ فانغ يوان تقنية سيد أحلامه ودخل في حلم النمر العملاق ، حيث تمكن من إلقاء نظرة على حياته.

عندما شرعت الصخرة بعد ملامستها للهواء ، طارت مباشرة مثل الرصاصة واصطدمت بالظل.

“تشي! تشي!”

 

عندما سقط الصقيع على جسده ، انحرفت الطاقة من حوله عنه ، ولم تترك وراءه أي أثر.

“تشي!”

 

 

 

تدفق الدم مع سقوط الظل الأسود على الأرض. لقد كان أرنب ثلجي.

ألقى فانغ يوان نظرة ساخرة في عينيه وهو مد يده بكلتا يديه.

 

 

“تشي! تشي!”

طريق الاحلام الخالي من الهموم

 

 

كان فانغ يوان مسرورًا. “ليس سيئا للغاية! سيكون لدينا لحم الأرانب المشوي على العشاء!”

عندما شرعت الصخرة بعد ملامستها للهواء ، طارت مباشرة مثل الرصاصة واصطدمت بالظل.

 

Luxury

كان هذا الأرنب الثلجي مواطنًا للمضيق الجليدي. كان هناك تلميح من الطاقة الروحية منه ولم يكن نوعًا طبيعيًا. لن يترك أي أثر أثناء تحركه ، وكان لحمه لذيذًا.

ثانيا اعتقد سوف اغيب فتره لاني سوف اعيد قراءة الرواية

 

 

 

 

 

 

كيف عرف كل هؤلاء؟ لقد واجه مرة أرنب ثلج من قبل.

 

 

…………… ……………….

“كلما تعمقت ، زاد تركيز الغطاء النباتي ، وكلما زاد حجم الحيوانات …”

 

 

من شبل النمر الضعيف الذي تغذيه أمه إلى الحزن الذي عاشه أثناء طرده من الكهف إلى المصاعب التي تحملها وهو يحاول الصيد بمفرده … أخيرًا ، السعادة التي اكتسبها من حكم الغابة وأصبح ملكًا …

فرك فانغ يوان أنفه وبدأ في التفكير. “هل يمكن أن يكون ذلك لأنني اجتازت القطب؟ وبعد أن أصبحت متطرفة ، ستعود أشكال الحياة؟ هذا المكان يشبه قطبي الأرض. هل هذا دليل؟ لا … لا أعرف حتى ما إذا كان العالم كرة أم لا … قد تكون هذه مجرد ظاهرة طبيعية! ”

 

 

“مونش! مونش!”

لم تكن معرفته بالجغرافيا متعمقة بما يكفي في حياته السابقة ، وكان كسولًا جدًا لدرجة أنه لم يتمكن من التفكير في هذه المشكلة. دون أن يفكر كثيرًا ، نصب خيمته وشوى لحم الأرانب.

“حتى موقف الشمس خاطئ؟”

 

 

منذ أن أحضر معه الملح والتوابل ، كان الأرنب المحمص عبقًا للغاية ، وأي شخص يمكن أن يشم رائحته سوف يسيل لعابه.

تم القبض على الكفوف الواردة بقوة بين يديه.

 

 

بعد تحميصه ، سحب فانغ يوان ساقه. كان أنفه ممتلئًا برائحة الأرانب المحمصة ، وتم امتصاص كل زيته وجوهره بالكامل في اللحم. كان الجلد محمصًا تمامًا وكان اللحم بداخله طريًا. إلى جانب حقيقة أن لحم أرنب الثلج كان جيدًا بشكل طبيعي ، كان هذا وليمة لا تُنسى.

حدقت عيون النمر الأبيض المحتقنة بالدماء في نصف أرنب في عيون فانغ يوان عندما بدأ لعابه. من الواضح أن الأرنب المشوي اجتذبه.

 

“تشي!”

“مونش! مونش!”

“وووووو!”

 

 

كان لدى فانغ يوان شهية كبيرة عندما بدأ في التهام نصف الأرنب المحمص.

 

 

“دعنا نذهب! نحو الاتجاه الذي ذهب إليه الإنسان!”

بمجرد أن انتهى من تذوق الشوط الأول وكان يتطلع إلى النصف الآخر ، كان هناك هدير لنمر قادم من الغابة.

ثانيا اعتقد سوف اغيب فتره لاني سوف اعيد قراءة الرواية

 

“اضطجع!”

كان هذا هو النظام الطبيعي للعالم. يجب أن يكون هناك حيوان مفترس داخل الغابة!

رفع فانغ يوان رأسه في خيبة أمل. بدأ يشك فيما إذا كانت هذه الشمس هي نفس الشمس الموجودة في العالم الخارجي.

 

“ووش!”

رافقت زئير النمر هبوب رياح قوية مع تمايل العشب والأشجار. بطبيعة الحال ، كان شعورًا بالتهديد.

 

 

“كاتشا!”

“هذا هو…”

كان النمر الأبيض مسعورًا. بدأ في الركض والدحرجة على الأرض في محاولة لإبعاد الشخص على ظهره بعيدًا.

 

 

بحث فانغ يوان حوله ولاحظ الجاني وراء كل هؤلاء ؛ لقد كان نمرًا ضخمًا.

 

 

 

ومع ذلك ، كان لهذا النمر فرو أبيض نقي. كان جلده متوهجًا وبدا أنه أكبر من النمر العادي بمقدار مرتين أو ثلاث مرات. كانت هناك خطوط سوداء على بشرتها البيضاء وكانت جميلة للغاية. بالطبع ، كان أكثر ما يميزها هو الأنياب الحادة التي تشبه رقاقات الثلج الحادة. خرج من فم النمر وكان مرئيًا بوضوح من الخارج.

 

 

 

“النمر ذو أسنان السيف؟ لا! نمر الصقيع ذو أسنان السيف!”

 

 

 

 

 

 

أمرها فانغ يوان دون تحفظات. “طالما نصل إلى هناك ، سوف أشوي أي نوع من اللحوم لتستمتعوا بها!”

بدأ فانغ يوان في إعطائها أسماء. “يا له من وحش روحي! بالنظر إليه ، يبدو أنه على وشك تحقيق اختراق لوو تسونغ! إذا كان في البر الرئيسي ، فقد لا يتمكن الطائر الملك الأبيض ذو العين الحمراء من إنزاله!”

كان لديه نظرة متحمسة في عينيه وهو يفتحهما.

 

 

حدقت عيون النمر الأبيض المحتقنة بالدماء في نصف أرنب في عيون فانغ يوان عندما بدأ لعابه. من الواضح أن الأرنب المشوي اجتذبه.

في الجو ، كان هناك ظل يطير مرة أخرى.

 

“عنجد…”

علاوة على ذلك ، كانت هناك مناسبات ضاع فيها بسبب قلة خبرته.

 

الفصل 200: النمر العملاق

بدأ فانغ يوان يضحك. نظر إلى حجم النمر الضخم ، وفرك فجأة ذقنه. “حسنًا! ما زلت منزعجًا من حقيقة أنه ليس لدي رحلة ، وها أنت تعال!”

“كنت لا أذهب إلى أي مكان!”

 

“ووش!”

“هدير!”

 

 

 

لم يفهم النمر الأبيض ما قاله فانغ يوان ، ولكن نظرًا لأنه كان روحيًا ، فقد يخبرنا عن نواياه من خلال تعبيره.

ومع ذلك ، كان الأمر كما لو أن فانغ يوان كان يدرب حصانًا. جلس بثبات على ظهره. عندما سمع الريح تطير من أمامه ، عرف أن الوحش كان يحمله إلى الأمام.

 

 

عند رؤية وجه فانغ يوان الساخر ، كان غاضبًا وانقلب نحو فانغ يوان!

 

 

كيف سيترك فانغ يوان رحلته تهرب بهذه السهولة؟

“قعقعة!”

 

 

 

التقت الكفوف من النمر بمخالب فانغ يوان ، ولكن كانت هناك نتيجة واحدة فقط.

ألقى فانغ يوان نظرة ساخرة في عينيه وهو مد يده بكلتا يديه.

 

 

“هدير!”

 

 

كان النمر الأبيض مسعورًا. بدأ في الركض والدحرجة على الأرض في محاولة لإبعاد الشخص على ظهره بعيدًا.

تأرجح جسمه كما كان ذيله مثل سلسلة.

علاوة على ذلك ، كانت هناك مناسبات ضاع فيها بسبب قلة خبرته.

 

“حتى موقف الشمس خاطئ؟”

“تشي!”

 

 

Luxury

في الجو ، كان هناك ظل يطير مرة أخرى.

 

 

 

“هاها … أعتقد أن هذا كل ما لديك!”

 

 

وسط الضحك ، حلقت الظلال في الجو. عندما تم الكشف عن جثة فانغ يوان ، تم إمساك يده اليمنى في الهواء ، مما أدى إلى اصطياد ذيل النمر. “فوق تذهب!”

 

 

لم يكن لدى فانغ يوان سوى قدرة وو تسونغ في جسده المادي. بعد الصياح ، دحرج النمر الأبيض على الأرض وكان محرجًا تمامًا.

….

 

 

“الزئير! الزئير!”

التقط فانغ يوان شيئًا مختلفًا في الحلم. “هناك إنسان! لقد رأى هذا النمر الأبيض إنسانًا من قبل! هناك علامات على حياة بشرية في هذا المضيق الجليدي!”

 

تدفق الدم مع سقوط الظل الأسود على الأرض. لقد كان أرنب ثلجي.

بحركة من ذيلها ، انقلبت نفسها منتصبة. تم تشغيله وأصبح أكثر ضراوة من ذي قبل. وبينما كان يتنفس نفسا باردا ، تحركت كفوفه إلى الأمام بقصد القتل.

 

 

 

“أنا لست خائفًا من العاصفة عند مدخل المضيق الجليدي. ما الذي يجعلك تعتقد أنني سأخاف من الصقيع؟”

يمكن لإنسان صغير أن يقضي على ملك الغابة بشكل هزلي! يا لها من قوة وقوة!

 

كان هذا المضيق الجليدي الهائل مثل وعاء النبيذ. كانت النهايات صغيرة ، لكن الوسط كان عريضًا للغاية. وبسبب هذا ، تم تشكيل نظام بيئي فريد بداخله.

ألقى فانغ يوان نظرة ساخرة في عينيه وهو مد يده بكلتا يديه.

“تشي!”

 

“تشي! تشي!”

“كاتشا!”

 

 

مع هذا التأكيد ، كان النمر الأبيض متحمسًا للغاية. مع هدير ، انطلق في الغابة …

عندما سقط الصقيع على جسده ، انحرفت الطاقة من حوله عنه ، ولم تترك وراءه أي أثر.

“وووووو!”

 

….

تم القبض على الكفوف الواردة بقوة بين يديه.

 

 

لم يكن لدى فانغ يوان سوى قدرة وو تسونغ في جسده المادي. بعد الصياح ، دحرج النمر الأبيض على الأرض وكان محرجًا تمامًا.

عندما ارتجف النمر الأبيض ، كان هناك تلميح من الخوف في عينيه.

 

 

 

على الرغم من أن الإنسان أمامها كان صغيراً ، إلا أنها كانت تتمتع بقوة وحش متهور ووحشي!

 

 

 

“اضطجع!”

 

 

تنهد فانغ يوان. كان واضحا للغاية الآن.

بدأ فانغ يوان في اللعب وأداء تأرجح مثالي من الخلف. عندما تحرك معصمه ، قلب النمر الأبيض فوق رأسه وسقط بشكل مباشر على الأرض.

 

 

كيف سيترك فانغ يوان رحلته تهرب بهذه السهولة؟

“قعقعة!”

 

 

 

كان هناك حفرة عملاقة في الأرض وطارت التربة في كل الاتجاهات.

 

 

 

لقد كان مشهدًا صادمًا.

بدأ فانغ يوان في إعطائها أسماء. “يا له من وحش روحي! بالنظر إليه ، يبدو أنه على وشك تحقيق اختراق لوو تسونغ! إذا كان في البر الرئيسي ، فقد لا يتمكن الطائر الملك الأبيض ذو العين الحمراء من إنزاله!”

 

سي يو

يمكن لإنسان صغير أن يقضي على ملك الغابة بشكل هزلي! يا لها من قوة وقوة!

“انتظر لحظة!”

 

 

“ممممم!”

 

 

يربت فانغ يوان على رأسه ، مما جعله يدير رأسه للخلف. فتحت فكيها على مصراعيها ، وكانت عيناه شرسة.

انقلب النمر الأبيض في وضع مستقيم وركض إلى الغابة بعد أن أطلق نخرًا.

 

 

كان هذا هو النظام الطبيعي للعالم. يجب أن يكون هناك حيوان مفترس داخل الغابة!

كان خائفا واختار الهروب!

 

 

بحث فانغ يوان حوله ولاحظ الجاني وراء كل هؤلاء ؛ لقد كان نمرًا ضخمًا.

كيف سيترك فانغ يوان رحلته تهرب بهذه السهولة؟

بدأ فانغ يوان يضحك. نظر إلى حجم النمر الضخم ، وفرك فجأة ذقنه. “حسنًا! ما زلت منزعجًا من حقيقة أنه ليس لدي رحلة ، وها أنت تعال!”

 

انقلب النمر الأبيض في وضع مستقيم وركض إلى الغابة بعد أن أطلق نخرًا.

“كنت لا أذهب إلى أي مكان!”

رفع فانغ يوان رأسه في خيبة أمل. بدأ يشك فيما إذا كانت هذه الشمس هي نفس الشمس الموجودة في العالم الخارجي.

 

 

كما هتف ، قفز وهبط على ظهر النمر. أصبحت يداه مخالب بينما كان يتوغل بعمق في جلد النمر.

 

 

 

“تشي! تشي!”

 

 

 

“الزئير! الزئير!

كما هتف ، قفز وهبط على ظهر النمر. أصبحت يداه مخالب بينما كان يتوغل بعمق في جلد النمر.

 

 

كان النمر الأبيض مسعورًا. بدأ في الركض والدحرجة على الأرض في محاولة لإبعاد الشخص على ظهره بعيدًا.

 

 

كان هذا الأرنب الثلجي مواطنًا للمضيق الجليدي. كان هناك تلميح من الطاقة الروحية منه ولم يكن نوعًا طبيعيًا. لن يترك أي أثر أثناء تحركه ، وكان لحمه لذيذًا.

ومع ذلك ، كان الأمر كما لو أن فانغ يوان كان يدرب حصانًا. جلس بثبات على ظهره. عندما سمع الريح تطير من أمامه ، عرف أن الوحش كان يحمله إلى الأمام.

بحث فانغ يوان حوله ولاحظ الجاني وراء كل هؤلاء ؛ لقد كان نمرًا ضخمًا.

 

كان هذا الأرنب الثلجي مواطنًا للمضيق الجليدي. كان هناك تلميح من الطاقة الروحية منه ولم يكن نوعًا طبيعيًا. لن يترك أي أثر أثناء تحركه ، وكان لحمه لذيذًا.

بعد جري لمدة نصف يوم ، استنفد النمر الأبيض وبدأ يلهث.

 

 

كان فانغ يوان مسرورًا. “ليس سيئا للغاية! سيكون لدينا لحم الأرانب المشوي على العشاء!”

“هل هذا يعني أنه تم ترويضه؟”

“كلما تعمقت ، زاد تركيز الغطاء النباتي ، وكلما زاد حجم الحيوانات …”

 

 

يربت فانغ يوان على رأسه ، مما جعله يدير رأسه للخلف. فتحت فكيها على مصراعيها ، وكانت عيناه شرسة.

 

 

 

“أوه ، لقد عرفت ذلك …”

بدأ فانغ يوان في اللعب وأداء تأرجح مثالي من الخلف. عندما تحرك معصمه ، قلب النمر الأبيض فوق رأسه وسقط بشكل مباشر على الأرض.

 

“أوه ، لقد عرفت ذلك …”

تنهد وبدأ يصبح جادا. وبينما كان يشير بإصبعه ، ظهر ضباب محير يبتلع النمر الأبيض.

فرك فانغ يوان أنفه وبدأ في التفكير. “هل يمكن أن يكون ذلك لأنني اجتازت القطب؟ وبعد أن أصبحت متطرفة ، ستعود أشكال الحياة؟ هذا المكان يشبه قطبي الأرض. هل هذا دليل؟ لا … لا أعرف حتى ما إذا كان العالم كرة أم لا … قد تكون هذه مجرد ظاهرة طبيعية! ”

 

“حتى موقف الشمس خاطئ؟”

لقد استنفد النمر الأبيض بالفعل بما يفوق الإمكانيات. كما تأثرت بالضباب المحير ، استلقيت على الأرض ودخلت في نوم عميق

 

 

 

من وجهة نظر الغرباء ، نفذ فانغ يوان تقنية سيد أحلامه ودخل في حلم النمر العملاق ، حيث تمكن من إلقاء نظرة على حياته.

 

 

 

من شبل النمر الضعيف الذي تغذيه أمه إلى الحزن الذي عاشه أثناء طرده من الكهف إلى المصاعب التي تحملها وهو يحاول الصيد بمفرده … أخيرًا ، السعادة التي اكتسبها من حكم الغابة وأصبح ملكًا …

 

 

“هدير!”

“انتظر لحظة!”

 

 

رافقت زئير النمر هبوب رياح قوية مع تمايل العشب والأشجار. بطبيعة الحال ، كان شعورًا بالتهديد.

التقط فانغ يوان شيئًا مختلفًا في الحلم. “هناك إنسان! لقد رأى هذا النمر الأبيض إنسانًا من قبل! هناك علامات على حياة بشرية في هذا المضيق الجليدي!”

 

 

الفصل 200: النمر العملاق

 

 

 

كان لديه نظرة متحمسة في عينيه وهو يفتحهما.

“الزئير! الزئير!”

 

اكيد سوف ارجع مع دفعه جيده

عرف الحلم الأرجواني فقط كل شيء حتى المضيث الجليدي. لرحلة نحو إمبراطورية دا تشيان ، كان على فانغ يوان استكشاف الرحلة المتبقية بمفرده.

 

 

 

لذلك ، كان ظهور الإنسان عونًا كبيرًا

كان المضيق الجليدي ضخمًا ، وكان هائلاً!

“وووووو!”

 

 

…………… ……………….

في هذا الوقت ، فتح النمر الأبيض تحته عينيه ببطء. بالنظر إليه فانغ يوان ، لم يعد لديه المظهر الشرس الذي كان عليه من قبل. في الواقع ، كانت تحاول إرضاء فانغ يوان.

بنقرة من هذه الأصابع ، تم إطلاق تيار من الطاقة. تحطمت الأرض وعندما ظهر ثقب ، زحف عقرب بحجم كف.

 

بدا اليوم طويلا. أخيرًا ، حل غروب الشمس وحل الليل ، لكنها كانت قصيرة بشكل لا يصدق.

“دعنا نذهب! نحو الاتجاه الذي ذهب إليه الإنسان!”

 

 

 

أمرها فانغ يوان دون تحفظات. “طالما نصل إلى هناك ، سوف أشوي أي نوع من اللحوم لتستمتعوا بها!”

عرف الحلم الأرجواني فقط كل شيء حتى المضيث الجليدي. لرحلة نحو إمبراطورية دا تشيان ، كان على فانغ يوان استكشاف الرحلة المتبقية بمفرده.

 

لم يعد هناك طبقة سميكة من الثلج على الأرض ، ولم يكن هناك جليد غير قابل للكسر. بدلاً من ذلك ، كان نوعًا من التربة ذات اللون الأبيض.

مع هذا التأكيد ، كان النمر الأبيض متحمسًا للغاية. مع هدير ، انطلق في الغابة …

عرف الحلم الأرجواني فقط كل شيء حتى المضيث الجليدي. لرحلة نحو إمبراطورية دا تشيان ، كان على فانغ يوان استكشاف الرحلة المتبقية بمفرده.

 

 

….

 

اولا مبروك المئوية الثانية للرواية

كان هذا المضيق الجليدي الهائل مثل وعاء النبيذ. كانت النهايات صغيرة ، لكن الوسط كان عريضًا للغاية. وبسبب هذا ، تم تشكيل نظام بيئي فريد بداخله.

ثانيا اعتقد سوف اغيب فتره لاني سوف اعيد قراءة الرواية

كان هناك حفرة عملاقة في الأرض وطارت التربة في كل الاتجاهات.

اكيد سوف ارجع مع دفعه جيده

بدأ فانغ يوان يضحك. نظر إلى حجم النمر الضخم ، وفرك فجأة ذقنه. “حسنًا! ما زلت منزعجًا من حقيقة أنه ليس لدي رحلة ، وها أنت تعال!”

ان شاء الله

 

سي يو

 

 

التقط فانغ يوان شيئًا مختلفًا في الحلم. “هناك إنسان! لقد رأى هذا النمر الأبيض إنسانًا من قبل! هناك علامات على حياة بشرية في هذا المضيق الجليدي!”

كان فانغ يوان مسرورًا. “ليس سيئا للغاية! سيكون لدينا لحم الأرانب المشوي على العشاء!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط