نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Carefree Path Of Dreams 209

الرحمة

الرحمة

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد

فجأة ، سمع هدير من العاصفة في الخارج. في السهول الجليدية ، كان هناك عدد قليل من الظلال الضخمة تظهر.

طريق الأحلام الخالي من الهموم

“ثرثرة!”

الفصل 209: الرحمة

 

 

أمام فانغ يوان ، وافق الطائر القرمزي على سيد المدينة وكان شبيهًا بالبشر. في مواجهة فانغ يوان ، فتح منقاره.

 

“كينغ كونغ المخفي ، ثابت مثل الجبل!”

 

عندما اهتز الكويكب ، أصبح باهتًا.

Luxury

 

…………… ……………….

 

 

ظهر مخلب عملاق مصحوبًا بزقزقة عالية النبرة وهو يتجه نحو سيد المدينة.

 

ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا عند الجدران. مع “المكون السري” الذي أضافه أسلافهم منذ سنوات ، كان ميراثًا متروكًا للأحفاد في حالة الطوارئ. بهذه الطريقة ، لا يزال بإمكانهم الاستفادة من الميزة الجغرافية.

مدينة النجوم الساقطة !

 

 

 

كانت هذه المدينة في الماضي قطعة أرض قاحلة. لم تكن هناك آثار لحياة بشرية ، وكان مكانًا منكوباً.

 

 

على الرغم من إصابة الجندي بكسر في أطرافه ، إلا أنه كان على قيد الحياة وكان ينوح طلبًا للمساعدة.

ذات يوم ، وصلت مجموعة من الناس إلى هنا.

 

 

 

كان هناك مهاجرون من إمبراطورية دا تشيان. بسبب أسبابهم الخاصة ، اضطروا إلى مغادرة الإمبراطورية للبدء من جديد في المناطق الريفية على أمل البقاء.

 

 

 

لقد كانوا أسلاف سيد المدينة وكونغمينغ الراهب الإلهي!

 

 

 

 

“هذا لن يحدث بعد. لقد ترك أسلافنا شيئًا داخل جدراننا ليوفر لنا بعض الوقت في حالة الطوارئ …”

 

 

لقد أرادوا اجتياز الوديان الجليدية لكنهم كانوا خائفين من الوقوع محاصرين هناك. لذلك ، لم يكن لديهم خيار سوى الاستقرار ومواجهة التهديد المستمر من الطقس البارد والوحشي ، والوحوش الأصلية في السهول الجليدية.

كما سمعه سيد المدينة ، شد وجهه الطويل – كان أحد أولئك الذين قدموا الإضافات غير المجدية!

 

 

أخيرًا ، جاء يوم.

 

 

 

قطعة من كويكب هبطت على السهول.!

 

 

كل ما استغرقته كانت ليلة واحدة لتغيير كامل قطعة الأرض القاحلة. أصبحت الأرض أكثر خصوبة وأصبح بإمكانهم الآن زراعة جميع أنواع النباتات.

 

وسط الحشد الفوضوي ، تمسك يو جيان بيدي لي هو بإحكام. “أليست مدينة النجم الساقط هي المكان الأكثر أمانًا؟”

علاوة على ذلك ، في الموقع الذي هبط فيه الكويكب ، كان هناك ارتفاع كبير في الطاقة.

 

 

 

يمكن لسادة المصفوفة بين المهاجرين أن يشعروا بذلك ، ومن هناك صمموا مصفوفة ناري جنوب القرمزي لفصل أنفسهم عن البرد. كانوا هم من بدأ كل شيء.

 

 

“كينغ كونغ المخفي ، ثابت مثل الجبل!”

بعد فترة وجيزة ، من مساهمات أحفادهم ، تمت إضافة بعض تقنيات المصفوفة إلى المجموعة الأولية ، لتشكيل المصفوفة الروحية للعناصر الأربعة. علاوة على ذلك ، قاموا بملء بحيرة في الموضع الذي هبط فيه الكويكب في ذكرى المعجزة التي جلبها الكويكب لهم. وهذا هو سبب تسمية المدينة بـ “مدينة النجوم التنازلية”!

 

 

 

لذلك ، كان الطائر القرمزي من الجنوب هو جوهر المصفوفة الروحية للعناصر الأربعة بأكملها. كان لديه طاقة الكويكب!

 

 

فجأة ، سمع هدير من العاصفة في الخارج. في السهول الجليدية ، كان هناك عدد قليل من الظلال الضخمة تظهر.

كانت هذه هي الأسطورة وراء اسم مدينة النجم الساقط .

لم يكن هذا سببا للاحتفال!

 

…………… ……………….

والآن ، تحولت الأسطورة إلى حقيقة!

 

 

هز كونغ مينغ الراهب الإلهي رأسه. “لقد قمت فقط بتنشيط القوة المقيدة داخل الجدران ، والتي وضعها أسلافنا هناك منذ فترة طويلة. يمكنها فقط تحمل تغيير المصفوفة وإيقاف الوحوش في الخارج لمدة ساعة تقريبًا!”

أبسط المصفوفات ؛ مصفوفة القرمزي الناري ، ومصدر الطاقة الآن أمام فانغ يوان!

بعد فترة وجيزة ، من مساهمات أحفادهم ، تمت إضافة بعض تقنيات المصفوفة إلى المجموعة الأولية ، لتشكيل المصفوفة الروحية للعناصر الأربعة. علاوة على ذلك ، قاموا بملء بحيرة في الموضع الذي هبط فيه الكويكب في ذكرى المعجزة التي جلبها الكويكب لهم. وهذا هو سبب تسمية المدينة بـ “مدينة النجوم التنازلية”!

 

 

“قعقعة!”

“أيها الفتى الصغير ، ماذا تعرف … إذا لم نشكل مصفوفة العناصر الأربعة الروحية ، فكيف سنكون قادرين على حماية مثل هذه المساحة الضخمة من الأرض مثل مدينة النجم الهابط … ولكن لماذا عليّ ذلك اشرح لك كل هذا؟ أنت على وشك أن تحرق حياً من قبل طائر القرمزي! ”

 

 

كانت ألسنة اللهب الصادمة والحرارة المنبعثة منها تصيب فانغ يوان بالدوار.

 

 

 

امتلأت عيون الطائر القرمزي بالحياة ، ولم تكن الحيوانات النافقة الثلاثة التي ظهرت سابقًا شيئًا مقارنةً بها.

توقفت الغوريلا الجليدية عن كل ما تفعله. بالنظر إلى يديه ، فإن الطعام الذي كان يتغذى عليه قد انتهى منذ فترة طويلة.

 

“جيد جيد جيد!”

 

 

علاوة على ذلك ، في الموقع الذي هبط فيه الكويكب ، كان هناك ارتفاع كبير في الطاقة.

بدا فانغ يوان جادًا ومدح.

 

 

بدا فانغ يوان جادًا ومدح.

“هذه المصفوفة النارية القرمزية هي المصفوفة الحقيقية الوحيدة. لا تعرف أحفادك القوة الحقيقية لها وأضفت ثلاثة حيوانات إضافية لتكوين المصفوفة الروحية للعناصر الأربعة. ومع ذلك ، فإنكم جميعًا لستم ماهرون بدرجة كافية ، ولذلك إضافات غير مجدية للمجموعة! ”

…………… ……………….

 

 

“أنت…”

 

 

 

كما سمعه سيد المدينة ، شد وجهه الطويل – كان أحد أولئك الذين قدموا الإضافات غير المجدية!

 

 

 

“أيها الفتى الصغير ، ماذا تعرف … إذا لم نشكل مصفوفة العناصر الأربعة الروحية ، فكيف سنكون قادرين على حماية مثل هذه المساحة الضخمة من الأرض مثل مدينة النجم الهابط … ولكن لماذا عليّ ذلك اشرح لك كل هذا؟ أنت على وشك أن تحرق حياً من قبل طائر القرمزي! ”

 

 

عندما انطفأت ألسنة اللهب الذهبية ، رقدت الغوريلا الجليدية على الأرض وتنهدت بضعف. جنبا إلى جنب مع الفراء المحترق ، كان مشهدًا كوميديًا يمكن رؤيته.

كان لديه نظرة شرسة كما قال.

 

 

 

“إذن هذا هو جشعك!”

 

 

 

تنهد فانغ يوان بهدوء. “لا توجد مشاكل مع مصفوفة الفيىميلون الناري. المشكلة في جشعك الذي لا يشبع!”

 

 

 

فأجاب ، اندفع للأمام وتشكلت يداه مخالب. “مخلب النسر العملاق!”

“غرد! غرد!”

 

 

“غرد! غرد!”

 

 

 

ظهر مخلب عملاق مصحوبًا بزقزقة عالية النبرة وهو يتجه نحو سيد المدينة.

 

 

“غرد! غرد!”

“قعقعة!”

 

 

مع ارتفاع كرة النار النارية ، أصبحت النقوش الروحية على جدران المدينة باهتة بشكل متزايد.

عندما رأى الطائر القرمزي المخلب ، قام بتمرير جناحيه.

 

 

 

ظهرت دائرة من اللهب ، وتشكل جدارًا حول سيد المدينة.

مع احتراق اللهب الأحمر ، تسببت درجات الحرارة القصوى في ذوبان الأرض ، وتشكيل برك من السائل اللزج.

 

 

 

“قعقعة!”

 

 

“هاها … لا فائدة منه! ما زلت تحت حماية المصفوفة الروحية للعناصر الأربعة. خصمك هو الطائر القرمزي!” (نفسه الفيرميلون)

“كيف يمكن هذا؟ لدينا مجموعة الحماية ، ولا يمكن أن يقتربوا …”

 

هز كونغ مينغ الراهب الإلهي رأسه. “لقد قمت فقط بتنشيط القوة المقيدة داخل الجدران ، والتي وضعها أسلافنا هناك منذ فترة طويلة. يمكنها فقط تحمل تغيير المصفوفة وإيقاف الوحوش في الخارج لمدة ساعة تقريبًا!”

ضحك سيد المدينة بحرارة وهو يغير المصفوفة مرة أخرى.

مدينة النجوم الساقطة !

 

مع اشتداد التوهج الذهبي في راحة يده ، شكل أخيرًا رمزًا صليبًا معقوفًا. مع ذلك ، مارس الضغط.

“غرد! غرد!”

“غرد! غرد!”

 

 

أطلق الطائر القرمزي زقزقة طويلة. عندما توهج مصدر الطاقة على رأسه ، نشر جناحيه ونشر موجة من اللهب نحو فانغ يوان.

 

 

“كيكي!”

“ونغ! ونغ!”

 

 

 

عندما اهتز الكويكب ، أصبح باهتًا.

 

 

 

“قعقعة!”

 

 

منذ زمن بعيد ، كان الادعاء بأن ” مدينة النجم الساقط ” منيعة هو الدعم العاطفي لكثير من الناس الذين يعيشون في المدينة.

اهتزت مدينة النجم الهابط مرة أخرى.

 

 

استمرت الشقوق في التكوّن على أسوار المدينة ، وبدأت النقوش الروحية بالاختفاء.

 

 

عندما اشتعلت الشعلة من خلال صورة ظلية فانغ يوان ، فشلت في حرق فانغ يوان. ظهر جسده الحقيقي على الجانب الآخر وهو يهز رأسه ويتنهد. “سيد المدينة ، من المعروف أنك نبيل. هل ستستمر في الضياع في جشعك الشخصي؟”

“الزئير! الزئير!”

 

 

“أنت مجنون حقًا ، ولا يمكنني فعل شيء لمساعدتك …”

“همسة! همسة!”

 

 

“قعقعة!”

“غرد! غرد!”

 

 

في هذه اللحظة الحاسمة ، تومض صورة ظلية بيضاء في الماضي.

 

 

مع اشتداد التوهج الذهبي في راحة يده ، شكل أخيرًا رمزًا صليبًا معقوفًا. مع ذلك ، مارس الضغط.

فجأة ، سمع هدير من العاصفة في الخارج. في السهول الجليدية ، كان هناك عدد قليل من الظلال الضخمة تظهر.

 

 

 

لقد كان وحشًا ضخمًا من السهول الجليدية. كان لديه جسد ضخم وعيون محتقنة بالدم مما أدى إلى توهج شرس.

 

 

 

“ثرثرة!”

 

 

 

“ثرثرة!”

كما سمعه سيد المدينة ، شد وجهه الطويل – كان أحد أولئك الذين قدموا الإضافات غير المجدية!

 

 

 

 

 

على أسوار المدينة ، كان الحراس يثرثرون بتعليمهم خوفًا ، ولم يتمكنوا حتى من حمل أسلحتهم بشكل صحيح. “الجليدية … الوحوش الجليدية تهاجم المدينة؟”

 

 

 

“كيف يمكن هذا؟ لدينا مجموعة الحماية ، ولا يمكن أن يقتربوا …”

فجأة ، سمع هدير من العاصفة في الخارج. في السهول الجليدية ، كان هناك عدد قليل من الظلال الضخمة تظهر.

 

 

منذ زمن بعيد ، كان الادعاء بأن ” مدينة النجم الساقط ” منيعة هو الدعم العاطفي لكثير من الناس الذين يعيشون في المدينة.

عندما اهتز الكويكب ، أصبح باهتًا.

 

 

“كيف يمكن حصول هذا؟”

 

 

وسط الحشد الفوضوي ، تمسك يو جيان بيدي لي هو بإحكام. “أليست مدينة النجم الساقط هي المكان الأكثر أمانًا؟”

حتى على هذا النحو ، بدون مصدر الطاقة الأكثر أهمية ، لن تتمكن المصفوفة من الاستمرار لفترة طويلة.

 

ذات يوم ، وصلت مجموعة من الناس إلى هنا.

“ليس لدي أي فكرة. قد يكون ذلك بسبب حقيقة أن مجموعة الحماية تواجه بعض المشاكل. أنا متأكد من أن الناس في المدينة سيحلونها …”

 

 

عندما اهتز الكويكب ، أصبح باهتًا.

 

“غرد! غرد!”

 

 

كان وجه لي هو شاحبًا. لم يصدق حتى ما قاله للتو ، وبدأت يده اليمنى في الإمساك بسكينه بإحكام.

تنهد فانغ يوان بهدوء. “لا توجد مشاكل مع مصفوفة الفيىميلون الناري. المشكلة في جشعك الذي لا يشبع!”

 

ضحك سيد المدينة بحرارة وهو يغير المصفوفة مرة أخرى.

“كيف حدث كل هذا؟”

“ونغ! ما! ني باي! مي! هونغ!”

 

 

في الجدران ، نظر جنرال رفيع المستوى إلى الوحش لكنه كان يفكر في كل ما يحدث داخل المدينة. “سيد المدينة … أخطأت في التقدير هذه المرة!”

“شكرا لك على إنقاذ حياتنا!”

 

جزء من أسوار المدينة انهار وسقط ، وكشف عن شوارع ومنازل المدينة!

“غرد! غرد!”

 

 

“أنت مجنون حقًا ، ولا يمكنني فعل شيء لمساعدتك …”

في وسط المركز ، كان هناك زقزقة مميزة مفاجئة.

أبسط المصفوفات ؛ مصفوفة القرمزي الناري ، ومصدر الطاقة الآن أمام فانغ يوان!

 

فأجاب ، اندفع للأمام وتشكلت يداه مخالب. “مخلب النسر العملاق!”

ظهر عمود من نار فجأة وارتفع إلى السماء وهو يخترق الغيوم ويتجه نحو الشمس.

“قعقعة!”

 

“أميتوفو!”

لم يكن هذا سببا للاحتفال!

وسط الحشد الفوضوي ، تمسك يو جيان بيدي لي هو بإحكام. “أليست مدينة النجم الساقط هي المكان الأكثر أمانًا؟”

 

اهتزت مدينة النجم الهابط مرة أخرى.

مع ارتفاع كرة النار النارية ، أصبحت النقوش الروحية على جدران المدينة باهتة بشكل متزايد.

 

 

 

أخيرًا ، قفزت غوريلا جليدية ضخمة ، بارتفاع 3 طوابق ، على الجدران وبدأت تدق على صدرها!

 

 

 

“قعقعة!”

“كيف يمكن هذا؟ لدينا مجموعة الحماية ، ولا يمكن أن يقتربوا …”

 

لم تهتم الغوريلا الجليدية كثيرًا. بدلاً من ذلك ، ضربت قبضتيها على صدرها مرة أخرى واندفعت نحو كونغ مينغ الراهب الإلهي.

كان الدمار في كل مكان!

 

 

 

جزء من أسوار المدينة انهار وسقط ، وكشف عن شوارع ومنازل المدينة!

 

 

تنهد فانغ يوان بهدوء. “لا توجد مشاكل مع مصفوفة الفيىميلون الناري. المشكلة في جشعك الذي لا يشبع!”

“كيكي!”

 

 

عندما رأت الغوريلا الجليدية ذلك ، ضربت ذراعيها ، وأمسكت بجندي وبدأت تتغذى عليه.

حتى على هذا النحو ، بدون مصدر الطاقة الأكثر أهمية ، لن تتمكن المصفوفة من الاستمرار لفترة طويلة.

 

في المصفوفة ، ظهرت طبقة من الضباب المحير وانتشرت.

“آه .. أنقذني ، لا أريد أن أموت!”

 

 

على الرغم من إصابة الجندي بكسر في أطرافه ، إلا أنه كان على قيد الحياة وكان ينوح طلبًا للمساعدة.

 

 

“غرد! غرد!”

ومع ذلك ، لم يستطع أحد الرد على ما كان يحدث.

ومع ذلك ، لم يستطع أحد الرد على ما كان يحدث.

 

كان لديه نظرة شرسة كما قال.

لا يزال هناك في حالة ذهول من الهزات.

 

 

“أميتوفو!”

كان الدمار في كل مكان!

 

 

في هذه اللحظة الحاسمة ، تومض صورة ظلية بيضاء في الماضي.

 

 

 

توقفت الغوريلا الجليدية عن كل ما تفعله. بالنظر إلى يديه ، فإن الطعام الذي كان يتغذى عليه قد انتهى منذ فترة طويلة.

“هذه المصفوفة النارية القرمزية هي المصفوفة الحقيقية الوحيدة. لا تعرف أحفادك القوة الحقيقية لها وأضفت ثلاثة حيوانات إضافية لتكوين المصفوفة الروحية للعناصر الأربعة. ومع ذلك ، فإنكم جميعًا لستم ماهرون بدرجة كافية ، ولذلك إضافات غير مجدية للمجموعة! ”

 

داخل مصفوفة الزنجفر الناري ، بدا فانغ يوان محرجًا. كان تعبيره خيبة أمل. وفجأة ضحك. “كنت أعرف ذلك … أنت مجنون ولا تهتم حتى بمدينتك. كيف يمكنك استخدام الطاقة من المدينة بأكملها ضدي! ألا تخشى أن يتعرض تلاميذك وأقاربك للهجوم من قبل الوحوش الجليدية؟”

“هذا أنت لإنقاذي ، أيها الراهب الصالح!”

بدا سيد المدينة جادا. “علاوة على ذلك … هذا هو كل الوقت الذي أحتاجه لقتلك! الطيور القرمزية!”

 

ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا عند الجدران. مع “المكون السري” الذي أضافه أسلافهم منذ سنوات ، كان ميراثًا متروكًا للأحفاد في حالة الطوارئ. بهذه الطريقة ، لا يزال بإمكانهم الاستفادة من الميزة الجغرافية.

على أسوار المدينة ، وضع كونغ مينغ الراهب الإلهي الجندي ببطء. نظر إلى الغوريلا الجليدية ، كان غاضبًا.

“ثرثرة!”

 

ظهرت صفوف من الرونية الذهبية على الجدارين المكسورين على الجانب. ببطء ، امتدوا إلى الخارج والتقوا في المركز ، وشكلوا سلاسل من السنسكريتية التي تغطي المكان الذي كان يقف فيه الجدار المكسور.

“عذرًا!”

“غرد! غرد!”

 

 

لم تهتم الغوريلا الجليدية كثيرًا. بدلاً من ذلك ، ضربت قبضتيها على صدرها مرة أخرى واندفعت نحو كونغ مينغ الراهب الإلهي.

 

 

بدا سيد المدينة جادا. “علاوة على ذلك … هذا هو كل الوقت الذي أحتاجه لقتلك! الطيور القرمزية!”

“كينغ كونغ المخفي ، ثابت مثل الجبل!”

 

 

كل ما استغرقته كانت ليلة واحدة لتغيير كامل قطعة الأرض القاحلة. أصبحت الأرض أكثر خصوبة وأصبح بإمكانهم الآن زراعة جميع أنواع النباتات.

كونغينغ الراهب الإلهي يمسك يده معًا قبل دفعها للخارج. ظهر توهج ذهبي خافت في كفيه.

 

 

طريق الأحلام الخالي من الهموم

“ونغ! ونغ!”

 

 

 

مع اشتداد التوهج الذهبي في راحة يده ، شكل أخيرًا رمزًا صليبًا معقوفًا. مع ذلك ، مارس الضغط.

 

 

“غرد! غرد!”

“الزئير! الزئير!”

 

 

ظهر طائر الفينيق الجليدي بثلاث بلورات ثلجية على ذيله. بسرعة ، طار من قبل الغوريلا الجليدية.

صرخت الغوريلا الجليدية في شفقة وتراجع إلى الوراء كما لو كان الجبل ممسكًا بها. بعد فترة وجيزة ، ظهرت ألسنة اللهب الذهبية على جسدها ، واستغرق الأمر ثوانٍ قبل أن تشتعل فيها النيران.

الفصل 209: الرحمة

 

“غرد! غرد!”

“غرد! غرد!”

“غرد! غرد!”

 

 

ظهر طائر الفينيق الجليدي بثلاث بلورات ثلجية على ذيله. بسرعة ، طار من قبل الغوريلا الجليدية.

 

 

اهتزت مدينة النجم الهابط مرة أخرى.

“ووش!”

 

 

 

عندما انطفأت ألسنة اللهب الذهبية ، رقدت الغوريلا الجليدية على الأرض وتنهدت بضعف. جنبا إلى جنب مع الفراء المحترق ، كان مشهدًا كوميديًا يمكن رؤيته.

“كيف يمكن هذا؟ لدينا مجموعة الحماية ، ولا يمكن أن يقتربوا …”

 

 

ومع ذلك ، لم يستطع كونغ مينغ الراهب الإلهي أن يضحك.

 

 

 

“الوحوش الجليدية بمستوى الزراعة في مرحلة التجمع الأولي؟ وليس واحدًا فقط! من أين أتوا جميعًا؟”

 

 

هذا المكان قاحل ولا يمكن مقارنته بإمبراطورية دا تشيان. للحفاظ على المصفوفة ، نحتاج إما إلى استخدام مصدر الطاقة أو … علينا استخدام التضحية بالدم … ”

كان يشعر بعدم اليقين. مع حبات التأمل في يده ، سار إلى الحائط المنهار وردد ست كلمات:

 

 

 

“ونغ! ما! ني باي! مي! هونغ!”

 

 

 

“قعقعة!”

“غرد! غرد!”

 

توقفت الغوريلا الجليدية عن كل ما تفعله. بالنظر إلى يديه ، فإن الطعام الذي كان يتغذى عليه قد انتهى منذ فترة طويلة.

ظهرت صفوف من الرونية الذهبية على الجدارين المكسورين على الجانب. ببطء ، امتدوا إلى الخارج والتقوا في المركز ، وشكلوا سلاسل من السنسكريتية التي تغطي المكان الذي كان يقف فيه الجدار المكسور.

 

 

هز كونغ مينغ الراهب الإلهي رأسه. “لقد قمت فقط بتنشيط القوة المقيدة داخل الجدران ، والتي وضعها أسلافنا هناك منذ فترة طويلة. يمكنها فقط تحمل تغيير المصفوفة وإيقاف الوحوش في الخارج لمدة ساعة تقريبًا!”

“ونغ! ونغ!”

 

 

“ونغ! ونغ!”

ليس ذلك فحسب ، بل ظهرت الأحرف الرونية الذهبية على كل جدار. كانوا يمثلون القوة والبركة الأبدية.

اندفع عدد قليل من الملازمين إلى الأمام وشكروه.

 

لقد كانوا أسلاف سيد المدينة وكونغمينغ الراهب الإلهي!

“شكرا لك على إنقاذ حياتنا!”

ظهرت صفوف من الرونية الذهبية على الجدارين المكسورين على الجانب. ببطء ، امتدوا إلى الخارج والتقوا في المركز ، وشكلوا سلاسل من السنسكريتية التي تغطي المكان الذي كان يقف فيه الجدار المكسور.

 

فجأة ، سمع هدير من العاصفة في الخارج. في السهول الجليدية ، كان هناك عدد قليل من الظلال الضخمة تظهر.

اندفع عدد قليل من الملازمين إلى الأمام وشكروه.

كان يشعر بعدم اليقين. مع حبات التأمل في يده ، سار إلى الحائط المنهار وردد ست كلمات:

 

ضحك سيد المدينة بحرارة وهو يغير المصفوفة مرة أخرى.

“أميتوفو!”

“أنت…”

 

عندما اشتعلت الشعلة من خلال صورة ظلية فانغ يوان ، فشلت في حرق فانغ يوان. ظهر جسده الحقيقي على الجانب الآخر وهو يهز رأسه ويتنهد. “سيد المدينة ، من المعروف أنك نبيل. هل ستستمر في الضياع في جشعك الشخصي؟”

هز كونغ مينغ الراهب الإلهي رأسه. “لقد قمت فقط بتنشيط القوة المقيدة داخل الجدران ، والتي وضعها أسلافنا هناك منذ فترة طويلة. يمكنها فقط تحمل تغيير المصفوفة وإيقاف الوحوش في الخارج لمدة ساعة تقريبًا!”

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد

 

 

لم يستطع أن يلقي مجموعة حماية جديدة على المدينة بأكملها بمفرده.

“أنت…”

 

على أسوار المدينة ، كان الحراس يثرثرون بتعليمهم خوفًا ، ولم يتمكنوا حتى من حمل أسلحتهم بشكل صحيح. “الجليدية … الوحوش الجليدية تهاجم المدينة؟”

 

ومع ذلك ، لم يستطع أحد الرد على ما كان يحدث.

 

 

ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا عند الجدران. مع “المكون السري” الذي أضافه أسلافهم منذ سنوات ، كان ميراثًا متروكًا للأحفاد في حالة الطوارئ. بهذه الطريقة ، لا يزال بإمكانهم الاستفادة من الميزة الجغرافية.

 

 

 

حتى على هذا النحو ، بدون مصدر الطاقة الأكثر أهمية ، لن تتمكن المصفوفة من الاستمرار لفترة طويلة.

أطلق الطائر القرمزي زقزقة طويلة. عندما توهج مصدر الطاقة على رأسه ، نشر جناحيه ونشر موجة من اللهب نحو فانغ يوان.

 

ومع ذلك ، لم يستطع كونغ مينغ الراهب الإلهي أن يضحك.

هذا المكان قاحل ولا يمكن مقارنته بإمبراطورية دا تشيان. للحفاظ على المصفوفة ، نحتاج إما إلى استخدام مصدر الطاقة أو … علينا استخدام التضحية بالدم … ”

 

 

لذلك ، كان الطائر القرمزي من الجنوب هو جوهر المصفوفة الروحية للعناصر الأربعة بأكملها. كان لديه طاقة الكويكب!

أمسك كونجمينج الراهب الإلهي مسبحات التأمل بيد واحدة وعبث بها. “الذنوب! كل هذه الذنوب!”

فجأة ، سمع هدير من العاصفة في الخارج. في السهول الجليدية ، كان هناك عدد قليل من الظلال الضخمة تظهر.

 

لذلك ، كان الطائر القرمزي من الجنوب هو جوهر المصفوفة الروحية للعناصر الأربعة بأكملها. كان لديه طاقة الكويكب!

 

 

في وسط المركز ، كان هناك زقزقة مميزة مفاجئة.

“يبدو أن الفوضى في الخارج!”

 

 

 

داخل مصفوفة الزنجفر الناري ، بدا فانغ يوان محرجًا. كان تعبيره خيبة أمل. وفجأة ضحك. “كنت أعرف ذلك … أنت مجنون ولا تهتم حتى بمدينتك. كيف يمكنك استخدام الطاقة من المدينة بأكملها ضدي! ألا تخشى أن يتعرض تلاميذك وأقاربك للهجوم من قبل الوحوش الجليدية؟”

 

 

 

“هذا لن يحدث بعد. لقد ترك أسلافنا شيئًا داخل جدراننا ليوفر لنا بعض الوقت في حالة الطوارئ …”

“كيف يمكن حصول هذا؟”

 

لذلك ، كان الطائر القرمزي من الجنوب هو جوهر المصفوفة الروحية للعناصر الأربعة بأكملها. كان لديه طاقة الكويكب!

بدا سيد المدينة جادا. “علاوة على ذلك … هذا هو كل الوقت الذي أحتاجه لقتلك! الطيور القرمزية!”

 

 

 

“غرد! غرد!”

 

 

 

أمام فانغ يوان ، وافق الطائر القرمزي على سيد المدينة وكان شبيهًا بالبشر. في مواجهة فانغ يوان ، فتح منقاره.

 

 

عندما رأت الغوريلا الجليدية ذلك ، ضربت ذراعيها ، وأمسكت بجندي وبدأت تتغذى عليه.

“قعقعة!”

أخيرًا ، جاء يوم.

 

“كينغ كونغ المخفي ، ثابت مثل الجبل!”

“قعقعة!”

 

 

“أميتوفو!”

مع احتراق اللهب الأحمر ، تسببت درجات الحرارة القصوى في ذوبان الأرض ، وتشكيل برك من السائل اللزج.

“كيف حدث كل هذا؟”

 

 

“أنت مجنون حقًا ، ولا يمكنني فعل شيء لمساعدتك …”

 

 

أمام فانغ يوان ، وافق الطائر القرمزي على سيد المدينة وكان شبيهًا بالبشر. في مواجهة فانغ يوان ، فتح منقاره.

عندما اشتعلت الشعلة من خلال صورة ظلية فانغ يوان ، فشلت في حرق فانغ يوان. ظهر جسده الحقيقي على الجانب الآخر وهو يهز رأسه ويتنهد. “سيد المدينة ، من المعروف أنك نبيل. هل ستستمر في الضياع في جشعك الشخصي؟”

“أنت…”

 

 

“بالطبع … لا جدوى من إخبارك بكل هذا. هذا لأن لدي سبب واحد لمحاربتك!”

 

 

أخيرًا ، قفزت غوريلا جليدية ضخمة ، بارتفاع 3 طوابق ، على الجدران وبدأت تدق على صدرها!

في المصفوفة ، ظهرت طبقة من الضباب المحير وانتشرت.

“هذا أنت لإنقاذي ، أيها الراهب الصالح!”

 

 

“وهذا السبب … حقيقة أنك أردت الاستفادة مني! هذا يعني أنك تستحق الموت!”

كانت هذه هي الأسطورة وراء اسم مدينة النجم الساقط .

 

 

عندما ظهرت صوره في كل مكان ، ظهر جسد فانغ يوان الحقيقي أمام سيد المدينة.

“قعقعة!”

 

 

في مواجهة الموت ، حتى طائر القرمزي كان في حالة ذهول!

في الجدران ، نظر جنرال رفيع المستوى إلى الوحش لكنه كان يفكر في كل ما يحدث داخل المدينة. “سيد المدينة … أخطأت في التقدير هذه المرة!”

 

ظهر مخلب عملاق مصحوبًا بزقزقة عالية النبرة وهو يتجه نحو سيد المدينة.

 

التاسع

 

 

 

في مواجهة الموت ، حتى طائر القرمزي كان في حالة ذهول!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط