نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

carefree path of dreams 9

“همسة!”

“إذا كان بإمكاني التمسك بهذه الحالة العقلية لفترة أطول، فربما أتمكن من التواصل معك مباشرة يومًا ما!”

داخل وادي، أشعل النار. تم تحميص دجاجة كاملة على السيخ، كان جلدها البني الذهبي ممتلئ بالزيت. ملأت رائحة لحم الدجاج الهواء.

“هيهي… أعزائي، سنصل إلى الوادي قريبًا!”

“كيكي!”

كان العم لين يأمل في الحصول بلا خجل على بعض هذه الاعشاب الطبية لعائلة تشو حتى يدينوا له بخدمة.

بجوار النار، تحرك نمس أبيض كبير بفارغ الصبر.

تم تقوية العم لين من خلال تجاربه الحياتية ونتيجة لذلك كان لديه بشرة سميكة. حملت الريح صوته العالي والواضح بعيدا.

“اهدئ! لا يزال الوقت مبكرًا!”

بجوار النار، تحرك نمس أبيض كبير بفارغ الصبر.

قام فانغ يوان بتدوير السيخ بحذر شديد، ورش الملح والفلفل على اللحم.

ما وراء الوادي.

منذ الصفقة، اعتاد فانغ يوان تدريجيًا على وجود النمس الأبيض.

كان لدى العم لين أشياء أخرى في ذهنه أيضًا. بالنظر إلى حالة علاقاته مع فانغ يوان، سيكون من الصعب للغاية لقاءه.

بعد شرب الشاي التأملي، وتناول القليل من أوراق شاي استجواب القلب، فقد النمس الأبيض على الفور اهتمامه بشجرة شاي استجواب القلب. لكن النمس طلب أيضًا من فانغ يوان تحضير الشاي يوميًا.

في المقابل، جلب النمس الأسمدة الروحية إلى فانغ يوان. والأفضل من ذلك، أن النمس كان يقدم أحيانًا الدجاج والأرانب التي اصطادها إلى فانغ يوان كتحية.

لم يلهث العم لين على الاطلاق. لقد ضحك فقط.

لم يكن فانغ يوان بخيلًا مع النمس أيضًا. كان قد خطط لمشاركة نصف لحمه مع النمس بعد أن يتم تحميصه على السيخ.

بالنسبة للآخرين، كان هذا بالفعل مشهدًا يستحق المشاهدة.

كان النمس يمزق فريسته نيئة ولم يأكل طعامًا مطبوخًا من قبل. تم استكمال طعم اللحم المطبوخ بتقنية التحميص والتوابل الخاصة بـ فانغ يوان. قبل فترة طويلة، أصبح الطعام المطبوخ هو هاجس النمس الأبيض.

“حسنًا، يمكنني الشعور بنقاء قلب النمس. يبدو أنه يعرف كيف يقدر صنع الشاي التأملي لسيدي…”

في هذه الأيام، كان فانغ يوان يفتح بابه كل صباح ليجد أن النمس قد وضع طائرًا على عتبة بابه. لن يرغب أبدًا في اللحوم الطازجة مرة أخرى.

“حسنًا، يمكنني الشعور بنقاء قلب النمس. يبدو أنه يعرف كيف يقدر صنع الشاي التأملي لسيدي…”

“تعال! اللحم جاهز!”

“ماذا؟ تلميذ واحد فقط؟”

مزق فانغ يوان لحم الدجاج المشوي إلى نصفين وألقاه الى النمس الأبيض. كان النمس الأبيض منتشيًا وفي غمضة عين، قام بتمزيق اللحم وأكله. ثم لعق كفوفه. كان من الواضح أنه يريد المزيد.

كان النمس يمزق فريسته نيئة ولم يأكل طعامًا مطبوخًا من قبل. تم استكمال طعم اللحم المطبوخ بتقنية التحميص والتوابل الخاصة بـ فانغ يوان. قبل فترة طويلة، أصبح الطعام المطبوخ هو هاجس النمس الأبيض.

“واو، كان ذلك سريعًا…”

بالنسبة إلى النمس، فإن الدجاج المشوي يشبع شهيته فقط، لكن شاي استجواب القلب من شأنه أن يرفع من حواسه ويمنحه فرصة جديدة للحياة. يتدفق شاي، الواضح لدرجة الشفافية، في فنجان الشاي وأطلق رائحة رائعة.

كان فانغ يوان مندهش. عض جناح دجاجة.

“ماذا تنتظرون يا رفاق… اقبضوا عليه!”

“آه، طعم هذا الدجاج رائع!”

“آه، العم لين. ما الذي أتى بك إلى هنا مرة أخرى؟”

لم يكن الدجاج المشوي لذيذ فحسب، بل كان اللحم طريًا ومثيرًا. يجب أن يكون الدجاج المعني يعيش على الصنوبر والبندق وما شابه ذلك، لأن لحمه كان له جودة عشبية. لا عجب أنه حتى فانغ يوان، وهو نصف طباخ، كان قادرًا على تحقيق مثل هذا المذاق الرائع. “أتريد المزيد؟” لاحظ فانغ يوان النظرة التعيسة للنمس الأبيض وألقى له قطعة من لحم فخذ الدجاج. امسكها النمس بحماسة ومزقها بحماس شديد. “لا تأكل اللحوم فقط طوال الوقت. إنها ليست مغذية جدًا…”

كان فرو النمس الأبيض أنعم فرو، وأكثر نعومة من الحرير بأعلى جودة، ولم يستطع فانغ يوان إلا أن يحرك يديه على شعره الناعم المخملي مرارًا وتكرارًا. أيضًا، كان سعيدًا سرًا لأن النمس قد بدأ في رؤيته كصديق.

ثم أخرج فانغ يوان أرز الكريستال وبعض الأطباق. لم يستطع النمس الأبيض تحمل المنظر الفخم وتوسل للحصول على وعاء آخر من الأرز. كان فانغ يوان مقتنعًا بأن معدة النمس الأبيض كانت حفرة لا قاع لها.

كان اختيارها للكلمات مضللاً! كيف استغلها وهو لم يضع إصبعًا واحدًا عليها؟

بعد أن شبع فانغ يوان، اقترب من النمس، الذي لا يزال مشغولًا بطعامه، ووضع يده على ظهره.

كان العم لين يأمل في الحصول بلا خجل على بعض هذه الاعشاب الطبية لعائلة تشو حتى يدينوا له بخدمة.

كان فرو النمس الأبيض أنعم فرو، وأكثر نعومة من الحرير بأعلى جودة، ولم يستطع فانغ يوان إلا أن يحرك يديه على شعره الناعم المخملي مرارًا وتكرارًا. أيضًا، كان سعيدًا سرًا لأن النمس قد بدأ في رؤيته كصديق.

وضع فانغ يوان يديه على رأس النمس الأبيض وتنهد.

“مثل هذا الوحش المهيب والمخيف. إذا تمكنت من ترويضه، فسيصبح حاميًا عظيمًا للوادي. لن يجرؤ أحد على التعدي مرة أخرى!”

بجوار النار، تحرك نمس أبيض كبير بفارغ الصبر.

لم ينس فانغ يوان أن لديه عدوًا في العالم الخارجي.

“آه، العم لين. ما الذي أتى بك إلى هنا مرة أخرى؟”

“لا يوجد مشروب آخر بعد الوجبة أفضل من الشاي…”

“أعتذر نيابة عن أختي. أرجوك لا تلومها!”

بعد الانتهاء من آخر دجاجة مشوية، ابتسم فانغ يوان وعاد إلى كوخه لإحضار إبريق الشاي.

العم لين يهتم بمصالحنا كوني مؤمنة بالعم لين. لا تكوني متسرعة!”

أضاءت عيون النمس على الفور عندما رأى إبريق الشاي.

أبقى العم لين ابتسامة عريضة على وجهه وهو يتحدث، لكن صوت تشو وينشين اخترق الهواء دون سابق إنذار.

بالنسبة إلى النمس، فإن الدجاج المشوي يشبع شهيته فقط، لكن شاي استجواب القلب من شأنه أن يرفع من حواسه ويمنحه فرصة جديدة للحياة. يتدفق شاي، الواضح لدرجة الشفافية، في فنجان الشاي وأطلق رائحة رائعة.

منذ الصفقة، اعتاد فانغ يوان تدريجيًا على وجود النمس الأبيض.

طهر فانغ يوان بصره وعقله، وفعل حركات مألوفة. يبدو أن النمس الأبيض يفهم أهمية هذه الحركات تقرفص وجلس بشكل رسمي.

“حسنًا، يمكنني الشعور بنقاء قلب النمس. يبدو أنه يعرف كيف يقدر صنع الشاي التأملي لسيدي…”

“من فضلك ساعد نفسك بنفسك!”

لم ينس فانغ يوان أن لديه عدوًا في العالم الخارجي.

قدم فانغ يوان فنجان للنمس الأبيض.

كان فانغ يوان سعيدًا للغاية وضحك بحرارة.

وهكذا جلس الإنسان والحيوان امام بعضهما البعض وتناولا الشاي معًا. كلاهما كانا يستمتعان به كثيرا.

كان فانغ يوان يزيل الأعشاب الضارة من حقل أرز اليشم القرمزي وكان محتار عندما سمع النداء.

“حسنًا، يمكنني الشعور بنقاء قلب النمس. يبدو أنه يعرف كيف يقدر صنع الشاي التأملي لسيدي…”

العم لين يهتم بمصالحنا كوني مؤمنة بالعم لين. لا تكوني متسرعة!”

كان فانغ يوان سعيدًا للغاية.

“النمس، هل أستطيع أن أسميك؟”

كان هذا انعكاسًا لفرحة السيد وينكسين في رؤية فانغ يوان وهو يفهم تعاليم صنع الشاي لأول مرة طوال تلك السنوات الماضية.

“كيكي!”

“هذا ما يعنيه تمرير الشعلة. فلا عجب أن يقولوا أن الحضارة موروثة.”

“من فضلك ساعد نفسك بنفسك!”

زفر فانغ يوان فجأة ووقع في اتصال عقلي مع وعي غير وعيه. شعر بالجهل والفضول، وأدار رأسه فقط ليرى

قام النمس الأبيض بتحريك رأسه إلى أحد الجانبين ونظر إلى مدخل الوادي بازدراء قبل أن يختفي في مزرعة قريبة.

عيون النمس المتشككة.

داخل وادي، أشعل النار. تم تحميص دجاجة كاملة على السيخ، كان جلدها البني الذهبي ممتلئ بالزيت. ملأت رائحة لحم الدجاج الهواء.

“واو، يمكنني في الواقع أن أشعر بمشاعر النمس الأبيض؟”

لم يكن الدجاج المشوي لذيذ فحسب، بل كان اللحم طريًا ومثيرًا. يجب أن يكون الدجاج المعني يعيش على الصنوبر والبندق وما شابه ذلك، لأن لحمه كان له جودة عشبية. لا عجب أنه حتى فانغ يوان، وهو نصف طباخ، كان قادرًا على تحقيق مثل هذا المذاق الرائع. “أتريد المزيد؟” لاحظ فانغ يوان النظرة التعيسة للنمس الأبيض وألقى له قطعة من لحم فخذ الدجاج. امسكها النمس بحماسة ومزقها بحماس شديد. “لا تأكل اللحوم فقط طوال الوقت. إنها ليست مغذية جدًا…”

خرج فانغ يوان فجأة من نشوته ووجد أنه غير قادر على العودة إلى هذه الحالة الذهنية الغامضة.

أرسل السيد الشاب الثاني لعائلة تشو رجالًا لمعرفة حقيقة ما حدث في ذلك اليوم وكان مذهولًا عندما قام بتجميع الصورة بأكملها.

“إذا كان بإمكاني التمسك بهذه الحالة العقلية لفترة أطول، فربما أتمكن من التواصل معك مباشرة يومًا ما!”

“واو، يمكنني في الواقع أن أشعر بمشاعر النمس الأبيض؟”

وضع فانغ يوان يديه على رأس النمس الأبيض وتنهد.

قام فانغ يوان بتدوير السيخ بحذر شديد، ورش الملح والفلفل على اللحم.

كان من المؤسف أن فانغ يوان كان بعيدًا عن إتقان هذه المهارة الخارقة للطبيعة.

“أيتها الشابة!”

“حسنًا، دعنا نذهب! نحتاج إلى إضافة بعض الأسمدة إلى شجرة الشاي!”

مع استمرار المحادثة، وصلت المجموعة أخيرًا عند مدخل الوادي.

بعد أن جلس وفكر لفترة، وقف فانغ يوان وصفق يديه.

“حسنًا، دعنا نذهب! نحتاج إلى إضافة بعض الأسمدة إلى شجرة الشاي!”

“لحسن الحظ، أحضرت لي السماد الروحي، أو لن نتمكن من الاستمتاع بهذا القدر من الشاي مع المحصول الطبيعي لشجرة الشاي…”

بجوار النار، تحرك نمس أبيض كبير بفارغ الصبر.

مشى فانغ يوان إلى شجرة الشاي وفك الحقيبة. ثم رش عليه أجزاء من السماد الروحي على قاعدة شجرة الشاي.

“واو، يمكنني في الواقع أن أشعر بمشاعر النمس الأبيض؟”

قام النمس بدوره عن طريق حفر التربة بمخالبه. حقق الإنسان والوحش علاقة مريحة مع بعضهما البعض.

“تم قبول ليو يو في طائفة عودة الروح مؤخرًا!”

بالنسبة للآخرين، كان هذا بالفعل مشهدًا يستحق المشاهدة.

لم يكن فانغ يوان بخيلًا مع النمس أيضًا. كان قد خطط لمشاركة نصف لحمه مع النمس بعد أن يتم تحميصه على السيخ.

“النمس، هل أستطيع أن أسميك؟”

عيون النمس المتشككة.

“كيكي؟”

في المقابل، جلب النمس الأسمدة الروحية إلى فانغ يوان. والأفضل من ذلك، أن النمس كان يقدم أحيانًا الدجاج والأرانب التي اصطادها إلى فانغ يوان كتحية.

“نعم. أتذكر من أحلامي نمسًا أسطوريًا كان قويًا للغاية. لقد كان وحشًا سحريًا من ملحمة الآلهة. قيل إنه يشبه الجرذ الأبيض، وكان بحجم فيل وله أجنحة وأسنان حادة ومخالب. لقد كان وحشا قاسيا وكان بلاء للبشرية. أطلقوا عليه اسم زهرة ثعلب النمس. هل أسميك هذا الاسم؟ ”

فوجئ كل من العم لين وتشو إيرج.

“كيكي ؟!”

“أعتذر نيابة عن أختي. أرجوك لا تلومها!”

“سأعتبر هذا على أنه موافقة، زهرة ثعلب النمس! هاها!”

“كيكي!”

كان فانغ يوان سعيدًا للغاية وضحك بحرارة.

وضع فانغ يوان يديه على رأس النمس الأبيض وتنهد.

________________________

“آه أيتها الأخت، كان يجب أن تبقي في المنزل وتنتظري اخباري. لم تكن هناك حاجة لك بمرافقتنا.”

ما وراء الوادي.

كان زهرة ثعلب النمس مخلوقًا روحي. رأه فانغ يوان على أنه ورقته الرابحة ولم يكن ينوي تنبيه أي شخص لوجوده.

“العم لين، هل السيد الذي تتحدث عنه يعيش هنا؟”

كانوا أشقاء عائلة تشو الذين التقى بهم فانغ يوان من قبل يتجولون في الجبل مع خدم عائلتهم والعم لين. لقد كانت رحلة طويلة وشاقة بالفعل.

“صديقي العزيز. دع العم لين يعرّفك على رفاقه. هذا هو…”

كانت تشو وينشين، السيدة الشابة المدللة لأسرتها النبيلة، على وشك البكاء. كانت الطرق الجبلية متعرجة ويبدو أنها لن تنتهي أبدًا.

عبس فانغ يوان. من الواضح أنه أدرك أن هذه الشابة وقحة.

“آه أيتها الأخت، كان يجب أن تبقي في المنزل وتنتظري اخباري. لم تكن هناك حاجة لك بمرافقتنا.”

“يا صديقي العزيز!”

لم يستطع السيد الشاب الثاني لعائلة تشو (تشو ايرج) تحمل رؤية أخته تعاني.

ومع ذلك، كان يدرك أن السيد وينكسين وتلميذه كانا بارعين في علم النبات، وبالنظر إلى أنهما عاشا في الجبل، فلا بد أنهما جمعا بعض الأعشاب والتوابل القيمة على مر السنين.

“أردت فقط أن أقوم بدوري من أجل بابا…”

“كيكي ؟!”

“هيهي… أعزائي، سنصل إلى الوادي قريبًا!”

في الحقيقة، لم يكن العم لين واثقًا جدًا من كفاءة فانغ يوان أيضًا.

لم يلهث العم لين على الاطلاق. لقد ضحك فقط.

كان فانغ يوان مندهش. عض جناح دجاجة.

“السيد وينكسين كان سيدًا حقيقيًا. من المؤسف أنه قد توفي بالفعل. ومع ذلك، فقد ترك وراءه تلميذًا، على الأقل ورث بعضًا من مهارات الطب للسيد وينكسين. قد لا يكون أفضل طبيب، لكنه جيد جدًا… ”

________________________

في الحقيقة، لم يكن العم لين واثقًا جدًا من كفاءة فانغ يوان أيضًا.

مشى فانغ يوان إلى شجرة الشاي وفك الحقيبة. ثم رش عليه أجزاء من السماد الروحي على قاعدة شجرة الشاي.

ومع ذلك، كان يدرك أن السيد وينكسين وتلميذه كانا بارعين في علم النبات، وبالنظر إلى أنهما عاشا في الجبل، فلا بد أنهما جمعا بعض الأعشاب والتوابل القيمة على مر السنين.

بعد أن جلس وفكر لفترة، وقف فانغ يوان وصفق يديه.

كان العم لين يأمل في الحصول بلا خجل على بعض هذه الاعشاب الطبية لعائلة تشو حتى يدينوا له بخدمة.

كان اختيارها للكلمات مضللاً! كيف استغلها وهو لم يضع إصبعًا واحدًا عليها؟

“تم قبول ليو يو في طائفة عودة الروح مؤخرًا!”

قام النمس الأبيض بتحريك رأسه إلى أحد الجانبين ونظر إلى مدخل الوادي بازدراء قبل أن يختفي في مزرعة قريبة.

كان لدى العم لين أشياء أخرى في ذهنه أيضًا. بالنظر إلى حالة علاقاته مع فانغ يوان، سيكون من الصعب للغاية لقاءه.

“النمس، هل أستطيع أن أسميك؟”

“ماذا؟ تلميذ واحد فقط؟”

عبس فانغ يوان. من الواضح أنه أدرك أن هذه الشابة وقحة.

شعرت تشو وينشين أن غضبها يتصاعد، وأوقفها شقيقها على الفور.

“كيكي!”

العم لين يهتم بمصالحنا كوني مؤمنة بالعم لين. لا تكوني متسرعة!”

“أنت… الطفل الذي باع الجينسنغ في المدينة في ذلك اليوم؟”

ثم التفت تشو إيرج إلى العم لين بخجل.

كان فانغ يوان سعيدًا للغاية.

“أعتذر نيابة عن أختي. أرجوك لا تلومها!”

“هاها… أختك سيدة شابة مشرقة وحيوية. يجب أن تفخر بها!”

“أوه؟ ماذا يفعل العم لين هنا؟”

ضحك العم لين ظاهريًا ردًا على ذلك، لكنه شعر بالارتياح سرًا لأن بناته القلائل لم يكونوا مثل تشو وينشين، أو أنه لن يستمتع بالسلام في منزله أبدًا.

“واو، كان ذلك سريعًا…”

مع استمرار المحادثة، وصلت المجموعة أخيرًا عند مدخل الوادي.

“أيتها الشابة!”

“يا صديقي العزيز!”

“لحسن الحظ، أحضرت لي السماد الروحي، أو لن نتمكن من الاستمتاع بهذا القدر من الشاي مع المحصول الطبيعي لشجرة الشاي…”

تم تقوية العم لين من خلال تجاربه الحياتية ونتيجة لذلك كان لديه بشرة سميكة. حملت الريح صوته العالي والواضح بعيدا.

بعد أن جلس وفكر لفترة، وقف فانغ يوان وصفق يديه.

“أوه؟ ماذا يفعل العم لين هنا؟”

وضع فانغ يوان يديه على رأس النمس الأبيض وتنهد.

كان فانغ يوان يزيل الأعشاب الضارة من حقل أرز اليشم القرمزي وكان محتار عندما سمع النداء.

كان فانغ يوان يزيل الأعشاب الضارة من حقل أرز اليشم القرمزي وكان محتار عندما سمع النداء.

“سأذهب لإلقاء نظرة، اختبئ يا زهرة ثعلب النمس! وتذكر، لا تأكل أي من براعم الأرز!”

“أيتها الشابة!”

كان زهرة ثعلب النمس مخلوقًا روحي. رأه فانغ يوان على أنه ورقته الرابحة ولم يكن ينوي تنبيه أي شخص لوجوده.

“يا صديقي العزيز!”

“كيكي!”

قام النمس بدوره عن طريق حفر التربة بمخالبه. حقق الإنسان والوحش علاقة مريحة مع بعضهما البعض.

قام النمس الأبيض بتحريك رأسه إلى أحد الجانبين ونظر إلى مدخل الوادي بازدراء قبل أن يختفي في مزرعة قريبة.

كان هذا انعكاسًا لفرحة السيد وينكسين في رؤية فانغ يوان وهو يفهم تعاليم صنع الشاي لأول مرة طوال تلك السنوات الماضية.

شاهد فانغ يوان النمس الأبيض يذهب قبل أن يرتب نفسه. ثم توجه إلى مدخل الوادي لاستقبال ضيوفه.

كان العم لين يأمل في الحصول بلا خجل على بعض هذه الاعشاب الطبية لعائلة تشو حتى يدينوا له بخدمة.

“آه، العم لين. ما الذي أتى بك إلى هنا مرة أخرى؟”

تقدم الخدم إلى الأمام بقوة.

“صديقي العزيز. دع العم لين يعرّفك على رفاقه. هذا هو…”

لم يكن الدجاج المشوي لذيذ فحسب، بل كان اللحم طريًا ومثيرًا. يجب أن يكون الدجاج المعني يعيش على الصنوبر والبندق وما شابه ذلك، لأن لحمه كان له جودة عشبية. لا عجب أنه حتى فانغ يوان، وهو نصف طباخ، كان قادرًا على تحقيق مثل هذا المذاق الرائع. “أتريد المزيد؟” لاحظ فانغ يوان النظرة التعيسة للنمس الأبيض وألقى له قطعة من لحم فخذ الدجاج. امسكها النمس بحماسة ومزقها بحماس شديد. “لا تأكل اللحوم فقط طوال الوقت. إنها ليست مغذية جدًا…”

أبقى العم لين ابتسامة عريضة على وجهه وهو يتحدث، لكن صوت تشو وينشين اخترق الهواء دون سابق إنذار.

“السيد وينكسين كان سيدًا حقيقيًا. من المؤسف أنه قد توفي بالفعل. ومع ذلك، فقد ترك وراءه تلميذًا، على الأقل ورث بعضًا من مهارات الطب للسيد وينكسين. قد لا يكون أفضل طبيب، لكنه جيد جدًا… ”

“أيها اللص الصغير!”

بالنسبة إلى النمس، فإن الدجاج المشوي يشبع شهيته فقط، لكن شاي استجواب القلب من شأنه أن يرفع من حواسه ويمنحه فرصة جديدة للحياة. يتدفق شاي، الواضح لدرجة الشفافية، في فنجان الشاي وأطلق رائحة رائعة.

“لص؟!”

“إذا كان بإمكاني التمسك بهذه الحالة العقلية لفترة أطول، فربما أتمكن من التواصل معك مباشرة يومًا ما!”

فوجئ كل من العم لين وتشو إيرج.

عندما رأى تشو ايرج أن العم لين كان يبذل قصارى جهده لنزع فتيل التوتر.

“الأخ الثاني، هو! هذا هو الفتى الذي استغلني!”

“كيكي!”

كانت تشو وينشين غاضبة لدرجة أنها أصبحت غير متماسكة.

كان فانغ يوان سعيدًا للغاية وضحك بحرارة.

“أيتها الشابة!”

“لا يوجد مشروب آخر بعد الوجبة أفضل من الشاي…”

عبس فانغ يوان. من الواضح أنه أدرك أن هذه الشابة وقحة.

“السيد وينكسين كان سيدًا حقيقيًا. من المؤسف أنه قد توفي بالفعل. ومع ذلك، فقد ترك وراءه تلميذًا، على الأقل ورث بعضًا من مهارات الطب للسيد وينكسين. قد لا يكون أفضل طبيب، لكنه جيد جدًا… ”

كان اختيارها للكلمات مضللاً! كيف استغلها وهو لم يضع إصبعًا واحدًا عليها؟

في هذه الأيام، كان فانغ يوان يفتح بابه كل صباح ليجد أن النمس قد وضع طائرًا على عتبة بابه. لن يرغب أبدًا في اللحوم الطازجة مرة أخرى.

“ماذا تنتظرون يا رفاق… اقبضوا عليه!”

“هاها… أختك سيدة شابة مشرقة وحيوية. يجب أن تفخر بها!”

صرخت تشو وينشين.

“لحسن الحظ، أحضرت لي السماد الروحي، أو لن نتمكن من الاستمتاع بهذا القدر من الشاي مع المحصول الطبيعي لشجرة الشاي…”

“نعم، الآنسة!”

العم لين يهتم بمصالحنا كوني مؤمنة بالعم لين. لا تكوني متسرعة!”

تقدم الخدم إلى الأمام بقوة.

منذ الصفقة، اعتاد فانغ يوان تدريجيًا على وجود النمس الأبيض.

“انتظر! يجب أن يكون هذا سوء فهم!”

العم لين يهتم بمصالحنا كوني مؤمنة بالعم لين. لا تكوني متسرعة!”

سارع العم لين إلى وضع نفسه بين الصدام المحتمل.

العم لين يهتم بمصالحنا كوني مؤمنة بالعم لين. لا تكوني متسرعة!”

“لقد شاهدت هذا الشاب يكبر. يمكنني أن أضمن شخصيته!”

“همسة!”

“أنت… الطفل الذي باع الجينسنغ في المدينة في ذلك اليوم؟”

ثم أخرج فانغ يوان أرز الكريستال وبعض الأطباق. لم يستطع النمس الأبيض تحمل المنظر الفخم وتوسل للحصول على وعاء آخر من الأرز. كان فانغ يوان مقتنعًا بأن معدة النمس الأبيض كانت حفرة لا قاع لها.

تعرّف تشو ايرج على فانغ يوان أيضًا.

كان النمس يمزق فريسته نيئة ولم يأكل طعامًا مطبوخًا من قبل. تم استكمال طعم اللحم المطبوخ بتقنية التحميص والتوابل الخاصة بـ فانغ يوان. قبل فترة طويلة، أصبح الطعام المطبوخ هو هاجس النمس الأبيض.

أرسل السيد الشاب الثاني لعائلة تشو رجالًا لمعرفة حقيقة ما حدث في ذلك اليوم وكان مذهولًا عندما قام بتجميع الصورة بأكملها.

“يا صديقي العزيز!”

لكي نكون منصفين، كان فانغ يوان بلا لوم حقًا.

تعرّف تشو ايرج على فانغ يوان أيضًا.

“هيهي… لا بد أنه كان خطأ…”

شعرت تشو وينشين أن غضبها يتصاعد، وأوقفها شقيقها على الفور.

عندما رأى تشو ايرج أن العم لين كان يبذل قصارى جهده لنزع فتيل التوتر.

“هاها… أختك سيدة شابة مشرقة وحيوية. يجب أن تفخر بها!”

“نعم نعم، لنتحدث عن هذا الأمر!”

“سأذهب لإلقاء نظرة، اختبئ يا زهرة ثعلب النمس! وتذكر، لا تأكل أي من براعم الأرز!”

لقد اعتاد على التسامح مع سلوك أخته العنيد، لكن كان عليه المضي قدمًا بلباقة هذه المرة لأنه كان بحاجة إلى فانغ يوان لتقديم خدمة له.

“كيكي!”

عيون النمس المتشككة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط