نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

carefree path of dreams 30

“أرض روحية…”

“كيكي!”

نظر فانغ يوان إلى الأمام، وعيناه مليئة بالعاطفة.

 

 

كان زهرة ثعلب النمس يركض أيضًا.

حتى أدنى درجة من الأرض الروحية كانت بمثابة كنز عظيم، وبالطبع، مع المكافآت جاء الخطر أيضًا.

 

 

رأى فانغ يوان المنظر أمامه وكان في حالة من الرهبة.

يجب أن تحتوي هذه الأعشاب والزهور الروحية على العديد من الوحوش الروحية الكامنة حولها. خذ على سبيل المثال المواجهة السابقة مع ثعبان ذيل اللؤلؤ الذي كان يحرس عشب التنين السام، كان لا بد من وجود العديد من الحيوانات الخطرة حول كل هذه النباتات الروحية.

“لحم الطائر هذا أرق من الدجاج؛ إنه عبق ولطيف أيضًا. لذيذ! لذيذ!”

 

“نعيق!”

“لا مخاطر، لا مكافآت، أليس كذلك؟”

“والطيور النص روحية… مثل هذه الطيور الكبيرة، يجب أن يكون ملك هذه الطيور وحشًا روحانيًا، وقد يكون بدرجة أعلى من نمس زهرة ثعلب النمس!”

صر فانغ يوان أسنانه، وبدا مصمما، “زهرة ثعلب النمس، أرني الطريق!”

 

تردد زهرة ثعلب النمس على هذا الطريق، وكان آمنًا في المرات القليلة السابقة التي أتى من هنا. طالما ظل فانغ يوان حذرًا من الضباب الخطير، يجب أن يكون بخير.

حتى أدنى درجة من الأرض الروحية كانت بمثابة كنز عظيم، وبالطبع، مع المكافآت جاء الخطر أيضًا.

 

 

“كيكي!”

شعر فانغ يوان برغبة في إعطائه اسمًا وقرر، “مممم… الطائر الأبيض ذو العين الحمراء أفضل، ها ها… أنا بالفعل موهوب في إعطاء الأسماء…”

كان زهرة ثعلب النمس ذكيًا للغاية ويمكنه أن يقود الطريق من الامام، بينما تبعه فانغ يوان خلفه، وركز قوته الداخلية على أذنيه حتى يتمكن من التقاط أي خطر من البيئة المحيطة.

 

 

 

لم يعد للضباب الخطير نفس التأثير كما كان من قبل، حيث استدعى فانغ يوان تعاليم السيد واستخدم الشاي التأملي.

“يا إلهي!”

 

نظر فانغ يوان إلى الأمام، وعيناه مليئة بالعاطفة.

بعد فترة قصيرة، تبدد ضباب الجبل وظهر المشهد أمامه.

تمتم وكان سعيدًا بما يتجاوز الكلمات.

 

التهم الطائر وفرك بطنه بارتياح وشعر بالدفء يتصاعد داخل جسده. تغير تعبيره، “يجب أن يكون مستوى التغذية هذا مشابهًا لوجبة من أرز اليشم القرمزي، كما هو متوقع من طائر روحي! “

“هذا هو…”

أخذ فانغ يوان نفسا عميقا وتبعه إلى أسفل الجرف.

رأى فانغ يوان المنظر أمامه وكان في حالة من الرهبة.

أخذ فانغ يوان نفسًا عميقًا وشعر بالاختلاف.

 

“يا إلهي!”

داخل رؤيته، كان يرى قمة خضراء صغيرة مغطاة بدائرة من الضباب الأبيض، كما لو أن السماء بها ستائر. بمجرد دخوله، كانت السماء حمراء دموية، وكان منظر غروب الشمس مذهلاً.

 

 

انقض زهرة ثعلب النمس ومضغه، وأطلق هديرًا مرضيًا.

“هل يمكن أن يغطي جدار الضباب قمة الجبل بأكملها؟”

“هذا مخيف، أنت نمس، ولست كلبًا، لذا تصرف مثل النمس!”

شعر فانغ يوان بالغرابة، وإذا لم يكن بالنسبة لـ زهرة ثعلب النمس، الذي كان يوجهه طوال الطريق، لكان مفتونًا وضائعًا.

 

 

 

كان هذا المكان أكثر غموضًا مقارنة بالوادي.

لم يكن لديه سبب لعدم الشعور بهذه الطريقة!

 

“أي نوع من الطيور المتحولة هذا؟ لماذا لم اسمع به من قبل؟ ماذا يسمي؟ الصقر أحمر العينين؟ الغراب ذو الريش الأبيض؟ طائر أبيض أحمر العينين؟ “

“هو…”

يجب أن تحتوي هذه الأعشاب والزهور الروحية على العديد من الوحوش الروحية الكامنة حولها. خذ على سبيل المثال المواجهة السابقة مع ثعبان ذيل اللؤلؤ الذي كان يحرس عشب التنين السام، كان لا بد من وجود العديد من الحيوانات الخطرة حول كل هذه النباتات الروحية.

“انتظر!”

 

أخذ فانغ يوان نفسًا عميقًا وشعر بالاختلاف.

لم يعد للضباب الخطير نفس التأثير كما كان من قبل، حيث استدعى فانغ يوان تعاليم السيد واستخدم الشاي التأملي.

 

لم يكذب زهرة ثعلب النمس على فانغ يوان.

“حتى الهواء هنا تنبعث منه رائحة أعذب، ومعه يجلب الروحانية… يمكن للإنسان أن يطيل عمره إذا كان يعيش هنا، وإذا مارس المرء فنون القتال هنا، فسوف يشهد تقدمًا مذهلاً!”

في هذه اللحظة، هبط طائر أبيض بحجم قبضة اليد بعيون حمراء على شجرة مجاورة وبدأ في الصرير بغضب.

لمعت عيناه، “بناءً على هذا الشعور السحري، لا شك أن هذه قطعة أرض روحية!”

 

شعر فانغ يوان كما لو أنه فاز بالجائزة الأولى.

 

 

“لحم الطائر هذا أرق من الدجاج؛ إنه عبق ولطيف أيضًا. لذيذ! لذيذ!”

ولكن في هذه المرحلة، ظل هادئًا، وتبع زهرة ثعلب النمس وركض نحو القمة الخضراء.

 

 

لمعت عيون فانغ يوان. أخرج سلة الخيزران الخاصة به وشمر عن سواعده وكان مستعدًا لجمع السماد الروحي.

خلف القمة الخضراء كانت هناك سلسلة من التلال الجروف القاحلة، مع العديد من البقع السوداء. مع إظلام السماء، أصبح من الصعب بشكل متزايد رؤيتها.

 

 

 

أصبح زهرة ثعلب النمس في حالة تأهب، ولوح بمخالبه وظل صامتًا تمامًا.

 

 

لا شيء في الوادي يمكن أن يضاهي هذه الأرض الروحية!

أخذ فانغ يوان نفسا عميقا وتبعه إلى أسفل الجرف.

 

 

بعد تجربة الطاقة الروحية داخل الأرض الروحية، شعر فانغ يوان أن العالم الخارجي كان لا يطاق، كما لو كانت السماء والأرض ملوثة.

“إيه؟ هذا هو…”

ألقى فانغ يوان الطائر الروحي في سلة الخيزران وابتسم نحو زهرة ثعلب النمس.

تحت الجرف كانت بحيرة صغيرة. كانت مياه البحيرة خضراء مثل اليشم، وكان المحيط بالبحيرة عبارة عن رمال بيضاء في كل مكان.

 

 

 

في أسفل الجرف، ملأت رائحة السماد الروحي الهواء، وأصبح عاجزًا عن الكلام وهو ينظر إلى الشاطئ أمامه.

أخذ فانغ يوان نفسًا عميقًا وشعر بالاختلاف.

 

 

“هذا” الشاطئ “… كل شيء مكوّن من سماد روحي، كثيرًا… الكثير من الأسمدة الروحية!”

قرر فانغ يوان عدم الاهتمام بالسماد الروحي في هذه اللحظة، والتقط سلة الخيزران الخاصة به واختفى مثل الريح.

تمتم وكان سعيدًا بما يتجاوز الكلمات.

 

 

 

كان يعرف بالفعل كيف كان شكل السماد الروحي. كان مكونًا من قطرات شفافة وكانت في كل مكان حول الشاطئ. يبدو أن بعض الحيوانات حفرت بعض الثقوب الواضحة، وأصبحت القطرات شفافة بشكل متزايد مع زيادة العمق في الشاطئ وكانت الطبقة في الأعلى بيضاء نقية.

“يا إلهي!”

 

“هذا هو…”

“يبدو أنه كلما زادت شفافية السماد الروحي، زادت فعاليته… لا أعرف حتى ما الذي شكل هذا الشاطئ، لقد اكتشفت ذهب!”

خلفه، زادت حدة صراخ الطائر الأبيض الصغير.

لمعت عيون فانغ يوان. أخرج سلة الخيزران الخاصة به وشمر عن سواعده وكان مستعدًا لجمع السماد الروحي.

 

 

“إيه؟ هذا هو…”

“نعيق!”

 

في هذه اللحظة، هبط طائر أبيض بحجم قبضة اليد بعيون حمراء على شجرة مجاورة وبدأ في الصرير بغضب.

خلف القمة الخضراء كانت هناك سلسلة من التلال الجروف القاحلة، مع العديد من البقع السوداء. مع إظلام السماء، أصبح من الصعب بشكل متزايد رؤيتها.

 

 

أزعج صراخه طائرًا كبيرًا مجاورًا، كان حجمه يقارب عشرة أضعاف حجمه، مثل نسر كبير. طار مباشرة نحو فانغ يوان.

أخذ فانغ يوان نفسا عميقا وتبعه إلى أسفل الجرف.

 

في أسفل الجرف، ملأت رائحة السماد الروحي الهواء، وأصبح عاجزًا عن الكلام وهو ينظر إلى الشاطئ أمامه.

“هممم؟ نوع آخر من الطيور الروحية، هذا المكان يطور بالفعل الأشياء الروحية! “

“انتظر!”

ظل فانغ يوان هادئًا، وتشكلت يده اليمنى على شكل مخلب، وبسرعة البرق، “مخلب النسر!”

لم يكن لديه سبب لعدم الشعور بهذه الطريقة!

“يا إلهي!”

 

وسط صرير قصير، تناثرت كميات كبيرة من الريش الأبيض حوله.

 

 

“يا إلهي!”

يمكن اعتبار هذا الطائر الكبير طائرًا متحورًا في أحسن الأحوال، نصف طائر روحي، لكنه لا يزال ليس حيوانًا روحيًا حقيقيًا، فكيف يمكن أن يكون ند لفانغ يوان؟

“هسسس…”

بضربة واحدة، كسر مخلب النسر من فانغ يوان رقبته.

 

 

تردد زهرة ثعلب النمس على هذا الطريق، وكان آمنًا في المرات القليلة السابقة التي أتى من هنا. طالما ظل فانغ يوان حذرًا من الضباب الخطير، يجب أن يكون بخير.

“ها ها… زهرة ثعلب النمس، لدينا طبق إضافي على العشاء!”

 

ألقى فانغ يوان الطائر الروحي في سلة الخيزران وابتسم نحو زهرة ثعلب النمس.

 

 

رأى فانغ يوان المنظر أمامه وكان في حالة من الرهبة.

ومع ذلك، في هذه المرحلة من الزمن، قفز زهرة ثعلب النمس نحو فانغ يوان وسحب ملابسه كما لو كان يريد الهرب.

بعد فترة قصيرة، تبدد ضباب الجبل وظهر المشهد أمامه.

 

كان يعرف بالفعل كيف كان شكل السماد الروحي. كان مكونًا من قطرات شفافة وكانت في كل مكان حول الشاطئ. يبدو أن بعض الحيوانات حفرت بعض الثقوب الواضحة، وأصبحت القطرات شفافة بشكل متزايد مع زيادة العمق في الشاطئ وكانت الطبقة في الأعلى بيضاء نقية.

“هذا…”

تحت الجرف كانت بحيرة صغيرة. كانت مياه البحيرة خضراء مثل اليشم، وكان المحيط بالبحيرة عبارة عن رمال بيضاء في كل مكان.

عند رؤية رد فعله، كان من الواضح أنه قد شعر أن شيئًا خطيرًا للغاية كان يقترب. كان فروه منتصبًا.

كانت الأرض الروحية الطبيعية كنزًا ضخمًا بحد ذاته، من الذي يعرف النباتات الروحية الأخرى التي قد تكون مخبأة في القمة الخضراء، والأسمدة الروحية ،

 

 

قرر فانغ يوان عدم الاهتمام بالسماد الروحي في هذه اللحظة، والتقط سلة الخيزران الخاصة به واختفى مثل الريح.

 

 

“نعيق!”

“النعيق!”

 

خلفه، زادت حدة صراخ الطائر الأبيض الصغير.

لمعت عيون فانغ يوان. أخرج سلة الخيزران الخاصة به وشمر عن سواعده وكان مستعدًا لجمع السماد الروحي.

 

حتى أدنى درجة من الأرض الروحية كانت بمثابة كنز عظيم، وبالطبع، مع المكافآت جاء الخطر أيضًا.

“النعيق!”

“النعيق!”

“النعيق!”

بالتفكير في هذه النقطة، نظر إلى سلة الخيزران الخاصة به.

“يا إلهي!”

 

يجب أن تحتوي هذه الأعشاب والزهور الروحية على العديد من الوحوش الروحية الكامنة حولها. خذ على سبيل المثال المواجهة السابقة مع ثعبان ذيل اللؤلؤ الذي كان يحرس عشب التنين السام، كان لا بد من وجود العديد من الحيوانات الخطرة حول كل هذه النباتات الروحية.

بدأت جميع الطيور المجاورة في الاقتراب، واحدة تلو الأخرى رفعت أجنحتها وحلقت. كانت طيور بيضاء ذات العيون الحمراء.

“نعيق!”

 

لم يعد للضباب الخطير نفس التأثير كما كان من قبل، حيث استدعى فانغ يوان تعاليم السيد واستخدم الشاي التأملي.

“هسسس…”

 

كان فانغ يوان خائفًا، ووجه كل قوته الداخلية إلى ساقيه، وهرب من أجل العيش.

 

 

 

كان عليه أن يركض!

شعر فانغ يوان برغبة في إعطائه اسمًا وقرر، “مممم… الطائر الأبيض ذو العين الحمراء أفضل، ها ها… أنا بالفعل موهوب في إعطاء الأسماء…”

غطت الطيور البيضاء ذات العيون الحمراء السماء بأكملها خلفه!

“ها ها… زهرة ثعلب النمس، لدينا طبق إضافي على العشاء!”

بأعدادهم، حتى لو كانوا طيورًا نصف روحية، فإن الوحوش الروحية الحقيقية لن تكون مطابقة لهم!

تمتم وكان سعيدًا بما يتجاوز الكلمات.

كان زهرة ثعلب النمس يركض أيضًا.

عبس فانغ يوان، “مع وجود العديد من الطيور الروحية حولنا، أخشى أن وو تسونغ فقط يمكنه خوض معركة ضدهم؟”

 

 

“لقد عرفت أخيرًا سبب عدم رغبة زهرة ثعلب النمس في القدوم إلى هنا!”

نظر فانغ يوان إلى الأمام، وعيناه مليئة بالعاطفة.

ركض فانغ يوان وفكر بشكل اسرع، “بأعدادهم، لا يمكن لأي شخص عادي أن يتفوق عليهم وسوف ينقرونه حتى الموت!”

“نعيق!”

“إلى الضباب!”

 

لقد كان شخصًا حاسمًا واختار الركض نحو جدار الضباب.

بأعدادهم، حتى لو كانوا طيورًا نصف روحية، فإن الوحوش الروحية الحقيقية لن تكون مطابقة لهم!

 

“ها ها… زهرة ثعلب النمس، ألم تشكو من أن الدجاج لا يكفي؟ يمكننا الاستمتاع الليلة! “

طاردتهم الطيور من أعلى، وعلى الرغم من أن فانغ يوان سبقهم وكان لديه مساعدة من القوة الداخلية، إلا أنهم سيصلون اليه في أي لحظة، وكان الأمل الوحيد لديه هو الاختباء في الغابة الكثيفة أو الضباب للهروب من الطيور.

 

 

 

“يا إلهي!”

تمتم وكان سعيدًا بما يتجاوز الكلمات.

لم يكذب زهرة ثعلب النمس على فانغ يوان.

 

 

عند رؤية رد فعله، كان من الواضح أنه قد شعر أن شيئًا خطيرًا للغاية كان يقترب. كان فروه منتصبًا.

بسرعته الحالية، اختفى في الضباب بمجرد أن شكلت الطيور البيضاء ذات العين الحمراء مجموعة كبيرة وبدأت في مطاردته.

لم يعرف فانغ يوان أن يبكي أو يضحك على المشهد، مزق الطائر إلى نصفين وألقى به نحو زهرة ثعلب النمس.

 

ومع ذلك، في هذه المرحلة من الزمن، قفز زهرة ثعلب النمس نحو فانغ يوان وسحب ملابسه كما لو كان يريد الهرب.

“نعيق!”

“لحم الطائر هذا أرق من الدجاج؛ إنه عبق ولطيف أيضًا. لذيذ! لذيذ!”

بعد أن فقدوا أثر فانغ يوان، قاتِل صديقهم، لم تتمكن المجموعة الكبيرة من الطيور إلا من الدوران حول الجبل والنعيق بحزن… يمكن سماعه حول الأرض الروحية بأكملها.

تردد زهرة ثعلب النمس على هذا الطريق، وكان آمنًا في المرات القليلة السابقة التي أتى من هنا. طالما ظل فانغ يوان حذرًا من الضباب الخطير، يجب أن يكون بخير.

 

“هسسس…”

بعد التنفيس عن غضبهم، عادت الطيور إلى عشها على قمة الجرف، وهدأت تدريجياً.

“نعيق!”

 

تحت الجرف كانت بحيرة صغيرة. كانت مياه البحيرة خضراء مثل اليشم، وكان المحيط بالبحيرة عبارة عن رمال بيضاء في كل مكان.

“فيو…”

 

تنفس فانغ يوان الصعداء ولم يجرؤ على إثارة الطيور مرة أخرى. تراجع ببطء عن المكان.

صر فانغ يوان أسنانه، وبدا مصمما، “زهرة ثعلب النمس، أرني الطريق!”

 

ظل فانغ يوان هادئًا، وتشكلت يده اليمنى على شكل مخلب، وبسرعة البرق، “مخلب النسر!”

في الخارج.

“ها ها… زهرة ثعلب النمس، ألم تشكو من أن الدجاج لا يكفي؟ يمكننا الاستمتاع الليلة! “

 

عند رؤية تعبير زهرة ثعلب النمس، أخذ فانغ يوان عضة من الطائر، وتغير تعبيره.

بعد تجربة الطاقة الروحية داخل الأرض الروحية، شعر فانغ يوان أن العالم الخارجي كان لا يطاق، كما لو كانت السماء والأرض ملوثة.

 

 

“ها ها… زهرة ثعلب النمس، ألم تشكو من أن الدجاج لا يكفي؟ يمكننا الاستمتاع الليلة! “

كانت الحقيقة أن بيئة جبل الروح النقي كانت جيدة جدًا، لكنه لا يزال يشعر بهذه الطريقة عندما قارنها بالأرض الروحية.

“كيكي!”

 

“النعيق!”

“الأرض الروحية!”

زهرة ثعلب النمس ألقى كل الفخر عندما رأى فانغ يوان يطبخ وجبة من لحم الطائر. لقد حاصر فانغ يوان مثل كلب يحاول إرضاء صاحبه.

نظر فانغ يوان إلى الأرض التي يغطيها الضباب، وشعر بالعاطفة، “هذه الأرض الروحية هي أرضي!”

 

لم يكن لديه سبب لعدم الشعور بهذه الطريقة!

 

كانت الأرض الروحية الطبيعية كنزًا ضخمًا بحد ذاته، من الذي يعرف النباتات الروحية الأخرى التي قد تكون مخبأة في القمة الخضراء، والأسمدة الروحية ،

عند رؤية رد فعله، كان من الواضح أنه قد شعر أن شيئًا خطيرًا للغاية كان يقترب. كان فروه منتصبًا.

 

 

“والطيور النص روحية… مثل هذه الطيور الكبيرة، يجب أن يكون ملك هذه الطيور وحشًا روحانيًا، وقد يكون بدرجة أعلى من نمس زهرة ثعلب النمس!”

لم يكذب زهرة ثعلب النمس على فانغ يوان.

كانت أكبر رغبة لـ فانغ يوان هي امتلاك القمة الخضراء بالكامل واعتبارها ملكًا له، ثم نقل الشاي الروحي والأرز الروحي هنا.

“أرض روحية…”

 

“هو…”

لا شيء في الوادي يمكن أن يضاهي هذه الأرض الروحية!

“مم؟ هل المذاق جيد؟ “

“يا له من أمر مؤسف… ما زلت غير قوي بما فيه الكفاية…”

خلفه، زادت حدة صراخ الطائر الأبيض الصغير.

عبس فانغ يوان، “مع وجود العديد من الطيور الروحية حولنا، أخشى أن وو تسونغ فقط يمكنه خوض معركة ضدهم؟”

كان عليه أن يركض!

بالتفكير في هذه النقطة، نظر إلى سلة الخيزران الخاصة به.

“ها ها… زهرة ثعلب النمس، ألم تشكو من أن الدجاج لا يكفي؟ يمكننا الاستمتاع الليلة! “

 

“كيكي!”

بخلاف طبقة رقيقة من السماد الروحي، كان هناك غنائم معركته!

أخذ فانغ يوان نفسا عميقا وتبعه إلى أسفل الجرف.

“ها ها… زهرة ثعلب النمس، ألم تشكو من أن الدجاج لا يكفي؟ يمكننا الاستمتاع الليلة! “

 

نظر فانغ يوان الى الطائر نصف الروحي في يديه بعناية.

كان زهرة ثعلب النمس ذكيًا للغاية ويمكنه أن يقود الطريق من الامام، بينما تبعه فانغ يوان خلفه، وركز قوته الداخلية على أذنيه حتى يتمكن من التقاط أي خطر من البيئة المحيطة.

 

 

كان ريشه أبيض كالثلج، لكن عيونه كانت حمراء الدم. كما أن لديه مخالب تتلألأ مثل معدن ثمين، ويعلوه منقار حاد، مثل نسر صغير.

بالنسبة له، ما قيمة القليل من الكرامة عندما يكون هناك طعام جيد؟

 

في الخارج.

بعد القتال مع هذا الطائر الروحي، عرف فانغ يوان أنه قوي نوعًا ما.

 

 

على الرغم من أنه قد يبدو أنه لا يمكن أن يتحمل خطوة واحدة من فانغ يوان، بعد كل شيء، كان فانغ يوان فنانًا قتالي عند البوابة الخامسة، أي ما يعادل شماسًا من العالم الخارجي!

انقض زهرة ثعلب النمس ومضغه، وأطلق هديرًا مرضيًا.

بالنظر إلى مدى سرعة هجوم الطيور البيضاء ذات العين الحمراء إذا كان شخصًا عاديًا، فإن نقرة ومخلبًا كانت ستتمكن من استخراج عينه!

عبس فانغ يوان، “مع وجود العديد من الطيور الروحية حولنا، أخشى أن وو تسونغ فقط يمكنه خوض معركة ضدهم؟”

“أي نوع من الطيور المتحولة هذا؟ لماذا لم اسمع به من قبل؟ ماذا يسمي؟ الصقر أحمر العينين؟ الغراب ذو الريش الأبيض؟ طائر أبيض أحمر العينين؟ “

 

شعر فانغ يوان برغبة في إعطائه اسمًا وقرر، “مممم… الطائر الأبيض ذو العين الحمراء أفضل، ها ها… أنا بالفعل موهوب في إعطاء الأسماء…”

تحت الجرف كانت بحيرة صغيرة. كانت مياه البحيرة خضراء مثل اليشم، وكان المحيط بالبحيرة عبارة عن رمال بيضاء في كل مكان.

دون علم، كان النمس الأبيض، الذي أُجبر أيضًا على قبول اسم زهرة ثعلب النمس، عاجزًا عن الكلام وأدار عينيه.

 

 

أخذ فانغ يوان نفسا عميقا وتبعه إلى أسفل الجرف.

بالطبع، شعر بالظلم لفترة قصيرة فقط.

وسط صرير قصير، تناثرت كميات كبيرة من الريش الأبيض حوله.

 

“هذا…”

زهرة ثعلب النمس ألقى كل الفخر عندما رأى فانغ يوان يطبخ وجبة من لحم الطائر. لقد حاصر فانغ يوان مثل كلب يحاول إرضاء صاحبه.

 

 

 

“هذا مخيف، أنت نمس، ولست كلبًا، لذا تصرف مثل النمس!”

 

لم يعرف فانغ يوان أن يبكي أو يضحك على المشهد، مزق الطائر إلى نصفين وألقى به نحو زهرة ثعلب النمس.

بالتفكير في هذه النقطة، نظر إلى سلة الخيزران الخاصة به.

 

 

“كيكي!”

“يا إلهي!”

انقض زهرة ثعلب النمس ومضغه، وأطلق هديرًا مرضيًا.

“انتظر!”

 

بعد التنفيس عن غضبهم، عادت الطيور إلى عشها على قمة الجرف، وهدأت تدريجياً.

بالنسبة له، ما قيمة القليل من الكرامة عندما يكون هناك طعام جيد؟

قرر فانغ يوان عدم الاهتمام بالسماد الروحي في هذه اللحظة، والتقط سلة الخيزران الخاصة به واختفى مثل الريح.

“مم؟ هل المذاق جيد؟ “

غطت الطيور البيضاء ذات العيون الحمراء السماء بأكملها خلفه!

عند رؤية تعبير زهرة ثعلب النمس، أخذ فانغ يوان عضة من الطائر، وتغير تعبيره.

“كيكي!”

 

كان زهرة ثعلب النمس يركض أيضًا.

“لحم الطائر هذا أرق من الدجاج؛ إنه عبق ولطيف أيضًا. لذيذ! لذيذ!”

“إيه؟ هذا هو…”

التهم الطائر وفرك بطنه بارتياح وشعر بالدفء يتصاعد داخل جسده. تغير تعبيره، “يجب أن يكون مستوى التغذية هذا مشابهًا لوجبة من أرز اليشم القرمزي، كما هو متوقع من طائر روحي! “

بالنظر إلى مدى سرعة هجوم الطيور البيضاء ذات العين الحمراء إذا كان شخصًا عاديًا، فإن نقرة ومخلبًا كانت ستتمكن من استخراج عينه!

نظر فانغ يوان إلى الأمام، وعيناه مليئة بالعاطفة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط