نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

carefree path of dreams 67

غموض

غموض

غموض

بقي حوالي 10 أيام قبل أن يضطر للعودة إلى الطائفة. مع التدريب اليومي للجسد والروح، كان فانغ يوان [فنان القتال (البوابة الثامنة)] أكثر استقرارًا من ذي قبل. مع امتصاص الين، تحسن بشكل كبير.

“أنا هنا لأراك يا سيدي!”

شعر فانغ يوان كما لو أنه وصل إلى مساحة فوضوية وكان هناك العديد من الكتابة اليدوية الحمراء التي تظهر أمامه مباشرة. كانت الكتابة اليدوية عبارة عن شكل من أشكال التقنية.

انحنى تشو أريج باحترام وشعر بالارتياح أيضًا لرؤية فانغ يوان.

“هل كل الفرسان الروحيين…..أشرار بطبيعتهم؟”

 

نشأ هذا الاسم من حكاية قديمة. ذكرت الحكاية أنه في الماضي كان هناك شخص خالد له ثلاث عيون. بعد عدة أجيال، اغلقت عين السماء تدريجياً.

في السابق، عندما خرج فانغ يوان في رحلة، شعر تشو أريج بعدم الأمان. ومع ذلك، مع عودة فانغ يوان، شعر بأمان أكبر.

 

 

إذا كان هناك مساعدة من الفارس الروحي الغامض، فستكون هناك إمكانية لفقدان المقاطعتين.

“هممم!”

وبغض النظر عن النكات، كان بإمكانه أن يخمن نوعًا ما أن هذا الأمر من لين ليو، لكن لا علاقة له باحتمال أن كلاهما لا يزالا لديهم مشاعر تجاه بعضهما البعض.

عقد فانغ يوان ركبتيه وجلس. ثم لوح بيده وقال، “كيف حال كل شيء في مقاطعة ليويانغ”

أيضًا، كان هناك تلاميذ مخلصون ما زالوا هناك، ولكن كان هناك احتمال أن يغيروا طريقة تفكيرهم أيضًا.

بقي حوالي 10 أيام قبل أن يضطر للعودة إلى الطائفة. مع التدريب اليومي للجسد والروح، كان فانغ يوان [فنان القتال (البوابة الثامنة)] أكثر استقرارًا من ذي قبل. مع امتصاص الين، تحسن بشكل كبير.

 

 

 

تأثر تشو أريج أكثر من خلال تحسنه.

“انفجار!”

 

“حقا؟ يبدو أن الطائفة واثقة من استعدادها لخطوتها القادمة! “

بالنسبة له، كان فانغ يوان أكثر قوة من الشيخ سونغ!

 

عند سماع ما سأله فانغ يوان، أجاب على الفور، “منذ انتشار خبر أن سيد طائفة الأشباح الخمسة مصاب، كانت هناك فوضى في كل مكان في مقاطعة ليويانغ. كان الجميع في طائفة الأشباح الخمسة مذعورين وقرر بعض التلاميذ الانشقاق. بقي بعض الشيوخ في منازلهم بينما اختفى البعض الآخر. في هذه الأثناء، كانت هناك قوى أخرى تستعد للانضمام إلى هذه الفوضى… “

 

كان الوضع متوقعا.

 

 

جرب لفترة طويلة ثم وضعه على جبهته بين حاجبيه وهو يصر أسنانه.

بدون قمع طائفة الأشباح الخمسة، كانت الطائفة تعتبر بالفعل جيدة التنظيم إذا لم تنقسم.

وصل الربيع في مارس. كانت الطيور تطير وتغرد في كل مكان.

 

“إنها تقنية سحر الدم. لفيفة عودة السحر المركز! “

أيضًا، كان هناك تلاميذ مخلصون ما زالوا هناك، ولكن كان هناك احتمال أن يغيروا طريقة تفكيرهم أيضًا.

 

 

 

“هل هناك أي حركة من طائفة عودة الروح؟”

“تم قطف جميع أوراق الشاي الروحي. ينمو الخيزران بسرعة. لقد زرعت للتو بذور الأرز الروحي ومع إضافة الأسمدة الروحية، سيكون حصاد هذا العام كبيرًا… “

من الناحية المنطقية، لم تكسب شي يوتونغ أي شيء من خلال هذه الحملة ولن تعود إلى الطائفة بسهولة قبل أن تحصل على أي شيء.

بالنسبة له، كان فانغ يوان أكثر قوة من الشيخ سونغ!

 

…….

إذا كان هناك مساعدة من الفارس الروحي الغامض، فستكون هناك إمكانية لفقدان المقاطعتين.

 

 

 

“تحت قيادة سيد طائفة عودة الروح، تسيطر طائفة عودة الروح على مدينة شاويانغ واثنين من المحاجر في مقاطعة ليويانغ. بعد ذلك، لم يكن هناك الكثير من الحركة منهم….. “

 

كان تشو أريج يخبره حقًا بكل ما يعرفه عن الطائفة.

 

 

بالنظر إلى عشب الزمرد الموحد، فإن المزرعة لم تصبح مهدرة لأن لون التربة ظل أسودًا خالصًا وكانت لا تزال في حالة جيدة.

“حقا؟ يبدو أن الطائفة واثقة من استعدادها لخطوتها القادمة! “

 

أومأ فانغ يوان برأسه عند سماع ما قاله تشو أريج. ومع ذلك، لم يكن من السهل أن تستولي الطائفة على مقاطعة ليويانغ بأكملها. “لكن الطائفة تسيطر فقط على المحجرين….. ولكن هذا يجب أن يكون كافياً للطائفة لإظهار قوتها. ممتاز!”

“ليس هناك الكثير من التغيير!”

كلما كانت مقاطعة ليويانغ أكثر فوضوية، كلما أصبحت أكثر إشكالية بالنسبة لطائفة عودة الروح. ومع ذلك، بالنسبة إلى فانغ يوان، سيكون ذلك أكثر فائدة.

بعد صباح حافل، أعد فانغ يوان إبريقًا من الشاي واستمتع بالشاي مع الوحشين الروحيين الآخرين بجانب المزرعة الروحية.

 

سواء كانت الحكاية حقيقية أو مزيفة، فإن فانغ يوان لم يهتم حقًا. ومع ذلك، مع تركيز طاقته السحرية بين حاجبيه، يمكنه مراقبة محيطه والاختباء.

“أيضًا، تكبدت طائفة عودة الروح خسارة كبيرة هذه المرة وحتى الشيخ الثاني هان يان أصيب أيضًا بجروح بالغة وكان يتعافى حاليًا في الطائفة. كانت الطائفة أيضًا تبحث عن أي طبيب جيد للمساعدة في شفائه، يرجى توخي الحذر الشديد! “

لم تكن هناك عوائق هذه المرة وتمكن عقله الروحي من الوصول إلى اليشم.

“شيء واحد أخير…”

وصل الربيع في مارس. كانت الطيور تطير وتغرد في كل مكان.

تردد تشو أريج لبعض الوقت قبل أن يواصل، “أمرتني الطائفة سراً بجمع معلومات استخبارية عنك… وبدا الأمر وكأنه أمر صادر من شخص ذو منصب عال في الطائفة!”

عند رؤية هذا، عبس فانغ يوان.

” شخص ذو منصب عال في الطائفة… إذا كانت شي يوتونغ، فلن تكون كتومة حيال ذلك. هذا يعني أن شخصًا معينًا مهتم جدًا بي الآن؟ “

نظرًا لأنها عرفت أن فانغ يوان كان أيضًا شخصًا عاديًا في الماضي، فإنها ستندهش أكثر من تحسينات فانغ يوان في قدراته ومهاراته.

قام فانغ يوان بضرب ذقنه وطرد تشو أريج. ثم تنهد وقال، “كوني وسيمًا جدًا هي أيضًا مشكلة بالنسبة لي الآن…”

على الرغم من أن هذه التقنية كانت قاسية للغاية، إلا أن هناك تسجيلات في الجزء الخلفي من اللفيفة توضح بعض النصائح التي يستخدمها فرسان روحيون مختلفون وتلاميذ ذوو طاقة سحرية مختلفة. تم استخدام النصائح أيضًا مع أدوية وأدوات أخرى. ذكرت اللفيفة أيضًا الصيغة الخاصة بكيفية صنع حبة دم جنونية. تسبب هذا في زيادة اهتمام فانغ يوان باللفيفة مرة أخرى.

وبغض النظر عن النكات، كان بإمكانه أن يخمن نوعًا ما أن هذا الأمر من لين ليو، لكن لا علاقة له باحتمال أن كلاهما لا يزالا لديهم مشاعر تجاه بعضهما البعض.

تأثر تشو أريج أكثر من خلال تحسنه.

 

“أعتقد أنه ليست هناك حاجة لمزيد من التوسع في المزرعة الروحية. الحجم الحالي للمزرعة كافٍ….. “

حتى لو كشف فانغ يوان عن جزء من قدرته، فسوف تتفاجأ جدًا به وسيجعلها ذلك أكثر فضولًا لمعرفة المزيد عن فانغ يوان.

عند سماع ما سأله فانغ يوان، أجاب على الفور، “منذ انتشار خبر أن سيد طائفة الأشباح الخمسة مصاب، كانت هناك فوضى في كل مكان في مقاطعة ليويانغ. كان الجميع في طائفة الأشباح الخمسة مذعورين وقرر بعض التلاميذ الانشقاق. بقي بعض الشيوخ في منازلهم بينما اختفى البعض الآخر. في هذه الأثناء، كانت هناك قوى أخرى تستعد للانضمام إلى هذه الفوضى… “

 

بعد فترة من الزمن، تحول لون قطعة اليشم من الأخضر الزمرد الى الأحمر، وأصبحت الزخارف الذهبية أيضًا حمراء اللون، والتي بدت مثل الأوعية الدموية للإنسان. بدا اليشم شريرًا.

لن يعرف الغرباء كيف كان شكل فانغ يوان في الماضي ولن يعرفوا سوى وجود شخص قوي في الوادي.

بالنظر إلى عشب الزمرد الموحد، فإن المزرعة لم تصبح مهدرة لأن لون التربة ظل أسودًا خالصًا وكانت لا تزال في حالة جيدة.

 

 

ومع ذلك، عرفت ليو يو ماضي فانغ يوان.

 

 

وصل الربيع في مارس. كانت الطيور تطير وتغرد في كل مكان.

نظرًا لأنها عرفت أن فانغ يوان كان أيضًا شخصًا عاديًا في الماضي، فإنها ستندهش أكثر من تحسينات فانغ يوان في قدراته ومهاراته.

 

 

مع مستواه الحالي، كان قد استنفد بالفعل طاقته الأولية. في ظل الظروف العادية، لن يتمكن الأشخاص العاديون من اكتشاف أسرار هذا اليشم، ناهيك عن استخدامه للتدريب.

توقع فانغ يوان حدوث ذلك، لكنه لم يتوقع أن يكون الطرف الآخر شديد السرية في اكتشاف المزيد عن نفسه. يبدو أن لين ليو كانت تخفي سرًا أو شيء من هذا القبيل.

عند سماع ما سأله فانغ يوان، أجاب على الفور، “منذ انتشار خبر أن سيد طائفة الأشباح الخمسة مصاب، كانت هناك فوضى في كل مكان في مقاطعة ليويانغ. كان الجميع في طائفة الأشباح الخمسة مذعورين وقرر بعض التلاميذ الانشقاق. بقي بعض الشيوخ في منازلهم بينما اختفى البعض الآخر. في هذه الأثناء، كانت هناك قوى أخرى تستعد للانضمام إلى هذه الفوضى… “

 

وبغض النظر عن النكات، كان بإمكانه أن يخمن نوعًا ما أن هذا الأمر من لين ليو، لكن لا علاقة له باحتمال أن كلاهما لا يزالا لديهم مشاعر تجاه بعضهما البعض.

“لا يهم… سأفكر في حل على الفور عندما يحين الوقت. يجب أن أعود إلى التدريب! وهذا… .. “

نظر إلى الزخارف الذهبية على قطعة من اليشم التي فتن بها.

قلب فانغ يوان يديه وظهر اليشم الأخضر الزمردي.

 

 

“انفجار!”

نظر إلى الزخارف الذهبية على قطعة من اليشم التي فتن بها.

لن يعرف الغرباء كيف كان شكل فانغ يوان في الماضي ولن يعرفوا سوى وجود شخص قوي في الوادي.

 

كان اليشم الدموي ناعمًا ولامعًا. كانت الزخارف الحمراء تتحرك قليلاً مما جعله يشمًا خاصًا.

…….

نشأ هذا الاسم من حكاية قديمة. ذكرت الحكاية أنه في الماضي كان هناك شخص خالد له ثلاث عيون. بعد عدة أجيال، اغلقت عين السماء تدريجياً.

 

في السابق، عندما خرج فانغ يوان في رحلة، شعر تشو أريج بعدم الأمان. ومع ذلك، مع عودة فانغ يوان، شعر بأمان أكبر.

وصل الربيع في مارس. كانت الطيور تطير وتغرد في كل مكان.

أخذ فانغ يوان حوضًا نحاسيًا وكان يحتوي على سائل أحمر. انبعث السائل من رائحة مريبة. كانت في الواقع دم.

 

كان يعلم أن شخصيته لم تكن جيدة بطبيعتها، لكن إذا نفذ هذه العملية، فلن يبقى لديه أخلاق على الاطلاق.

مر الشتاء وكانت الأزهار تتفتح. جاء فانغ يوان إلى مزرعة أرز اليشم القرمزي خصيصًا خلال هذا الوقت.

 

 

 

بالنظر إلى عشب الزمرد الموحد، فإن المزرعة لم تصبح مهدرة لأن لون التربة ظل أسودًا خالصًا وكانت لا تزال في حالة جيدة.

 

 

 

“هذا السماد….. له تأثير مفيد على المزرعة!”

عند عودته إلى منزله، جلس فانغ يوان وأمر الوحشين الروحيين بالحراسة في الخارج. نظر إلى اليشم الأخضر الزمردي وفُتن أكثر.

ارتدى فانغ يوان ملابس سميكة. حمل مجرفة وبدأ في زراعة أرز اليشم القرمزي.

كان يعلم أن شخصيته لم تكن جيدة بطبيعتها، لكن إذا نفذ هذه العملية، فلن يبقى لديه أخلاق على الاطلاق.

 

“قاتل الدم هذا حريص للغاية في تحركاته. إنه شرير قليلاً والآن حتى الأشياء التي أحضرها معه هي أيضًا شريرة في طبيعتها… “

تم اختيار البذور التي تم زرعها من قبله وكانت ذات جودة عالية. ظلت حالة البذور جيدة لفترة طويلة من الزمن.

 

 

 

“أعتقد أنه ليست هناك حاجة لمزيد من التوسع في المزرعة الروحية. الحجم الحالي للمزرعة كافٍ….. “

 

بجانبه، ساعد زهرة ثعلب النمس والنسر الأسود ذو الذيل الحديدي أيضًا في الزراعة.

بدون قمع طائفة الأشباح الخمسة، كانت الطائفة تعتبر بالفعل جيدة التنظيم إذا لم تنقسم.

 

 

بعد صباح حافل، أعد فانغ يوان إبريقًا من الشاي واستمتع بالشاي مع الوحشين الروحيين الآخرين بجانب المزرعة الروحية.

“أنا هنا لأراك يا سيدي!”

 

توصل إلى هذا الاستنتاج حول قطعة اليشم التي أخفاها قاتل الدم في جسده بعد عدة جولات من التجارب غير الناجحة معها.

“تم قطف جميع أوراق الشاي الروحي. ينمو الخيزران بسرعة. لقد زرعت للتو بذور الأرز الروحي ومع إضافة الأسمدة الروحية، سيكون حصاد هذا العام كبيرًا… “

“شيء واحد أخير…”

لم يستطع فانغ يوان إلا التفكير في طائر الملك الأبيض ذو العين الحمراء عندما فكر في السماد الروحي.

أيضًا، كان هناك تلاميذ مخلصون ما زالوا هناك، ولكن كان هناك احتمال أن يغيروا طريقة تفكيرهم أيضًا.

 

واصل النظر إلى خط اليد وأدرك أن تقنية سحر الدم علمت المرء كيفية تركيز طاقته السحرية والوصول إلى مستوى الفارس الروحي!

على الرغم من أنه كان لديه بالفعل خطط لمداهمة العش مرة أخرى، ولكن مع وجود يين يانغ اليشم في يديه حاليًا، فقد قرر تأجيل تلك الخطة وتحسين نفسه.

تم اختيار البذور التي تم زرعها من قبله وكانت ذات جودة عالية. ظلت حالة البذور جيدة لفترة طويلة من الزمن.

 

“هل كل الفرسان الروحيين…..أشرار بطبيعتهم؟”

إذا تمكن من اختراق المجالات السماوية الأربعة، فلن يواجه مشكلة في التعامل مع الطائر الملك الأبيض ذو العين الحمراء.

 

 

ركز فانغ يوان طاقته السحرية على قصر العقل وبدأ في استكشاف أسرار اليشم الدموي.

أيضًا، مع الأحداث الجارية حوله، لم يكن يفكر في التوسع إلى الخارج.

” شخص ذو منصب عال في الطائفة… إذا كانت شي يوتونغ، فلن تكون كتومة حيال ذلك. هذا يعني أن شخصًا معينًا مهتم جدًا بي الآن؟ “

 

في السابق، عندما خرج فانغ يوان في رحلة، شعر تشو أريج بعدم الأمان. ومع ذلك، مع عودة فانغ يوان، شعر بأمان أكبر.

كانت هناك سحب مظلمة في كل مكان في فترة ما بعد الظهر وبدا الأمر وكأنها على وشك أن تمطر. كان أيضًا رطبًا مما جعل النوم أسهل.

 

 

 

عند عودته إلى منزله، جلس فانغ يوان وأمر الوحشين الروحيين بالحراسة في الخارج. نظر إلى اليشم الأخضر الزمردي وفُتن أكثر.

“باه!”

 

 

كان هناك تيار بارد يتدفق إلى أسفل أصابعه وهو يلمس قطعة اليشم وهذا جعله يقظًا ولم يعد يشعر بالنعاس.

 

 

 

خلال هذه الفترة الزمنية، كان فانغ يوان يبحث عن سر هذه القطعة من اليشم، والآن تمكن من معرفة شيء ما عن قطعة اليشم هذه.

 

 

 

“كانت المعايير الرئيسية لكونك فارسًا روحيًا هي الطاقة السحرية للفرد….. ومن ثم، يجب على المرء أن يبدأ بتحسين الطاقة السحرية….. قطعة اليشم هذه غير قابلة للتدمير ولا يمكن للقوة الداخلية حتى تدميرها. ومع ذلك…..”

“أنا هنا لأراك يا سيدي!”

أخذ فانغ يوان حوضًا نحاسيًا وكان يحتوي على سائل أحمر. انبعث السائل من رائحة مريبة. كانت في الواقع دم.

 

 

عند عودته إلى منزله، جلس فانغ يوان وأمر الوحشين الروحيين بالحراسة في الخارج. نظر إلى اليشم الأخضر الزمردي وفُتن أكثر.

“قاتل الدم هذا حريص للغاية في تحركاته. إنه شرير قليلاً والآن حتى الأشياء التي أحضرها معه هي أيضًا شريرة في طبيعتها… “

في البداية، كان عدد قليل من كتابات اليد كبيرة الحجم، مما جعلها مرئية للغاية. تسببت الكتابة اليدوية في جو متوتر مما تسبب في صدمة فانغ يوان.

توصل إلى هذا الاستنتاج حول قطعة اليشم التي أخفاها قاتل الدم في جسده بعد عدة جولات من التجارب غير الناجحة معها.

 

 

نشأ هذا الاسم من حكاية قديمة. ذكرت الحكاية أنه في الماضي كان هناك شخص خالد له ثلاث عيون. بعد عدة أجيال، اغلقت عين السماء تدريجياً.

“بلوب!”

 

كان صامتًا وألقى بقطعة اليشم في الحوض.

 

 

كان اليشم الدموي ناعمًا ولامعًا. كانت الزخارف الحمراء تتحرك قليلاً مما جعله يشمًا خاصًا.

ثم حدق فانغ يوان في الحوض.

توقع فانغ يوان حدوث ذلك، لكنه لم يتوقع أن يكون الطرف الآخر شديد السرية في اكتشاف المزيد عن نفسه. يبدو أن لين ليو كانت تخفي سرًا أو شيء من هذا القبيل.

 

 

بعد فترة وجيزة، حدث تغيير في الحوض.

انحنى تشو أريج باحترام وشعر بالارتياح أيضًا لرؤية فانغ يوان.

 

بعد صباح حافل، أعد فانغ يوان إبريقًا من الشاي واستمتع بالشاي مع الوحشين الروحيين الآخرين بجانب المزرعة الروحية.

يبدو أن القوام الذهبي على اليشم بدا يتحرك ويمتص الدم حيث بدأ لون السائل يتحول إلى اللون الذهبي. أخيرًا، عاد اللون إلى أحمر دموي.

“هذا السماد….. له تأثير مفيد على المزرعة!”

 

“حقا؟ يبدو أن الطائفة واثقة من استعدادها لخطوتها القادمة! “

بعد فترة من الزمن، تحول لون قطعة اليشم من الأخضر الزمرد الى الأحمر، وأصبحت الزخارف الذهبية أيضًا حمراء اللون، والتي بدت مثل الأوعية الدموية للإنسان. بدا اليشم شريرًا.

كان اليشم الدموي ناعمًا ولامعًا. كانت الزخارف الحمراء تتحرك قليلاً مما جعله يشمًا خاصًا.

 

 

“هل كل الفرسان الروحيين…..أشرار بطبيعتهم؟”

خلال هذه الفترة الزمنية، كان فانغ يوان يبحث عن سر هذه القطعة من اليشم، والآن تمكن من معرفة شيء ما عن قطعة اليشم هذه.

ثم التقط فانغ يوان اليشم الدموي وغسله بالماء النظيف.

في هذا العالم، كان هناك أيضًا اسم آخر لها، يُدعى “عين السماء”!

 

 

كان اليشم الدموي ناعمًا ولامعًا. كانت الزخارف الحمراء تتحرك قليلاً مما جعله يشمًا خاصًا.

 

 

إذا تمكن من اختراق المجالات السماوية الأربعة، فلن يواجه مشكلة في التعامل مع الطائر الملك الأبيض ذو العين الحمراء.

“ليس هناك الكثير من التغيير!”

 

وضع فانغ يوان اليشم تحت الشمس ولم يتمكن من العثور على أي خط أو رموز. حتى قوته الداخلية لا يمكن نقلها إلى قطعة اليشم.

إذا كان هناك مساعدة من الفارس الروحي الغامض، فستكون هناك إمكانية لفقدان المقاطعتين.

 

 

جرب لفترة طويلة ثم وضعه على جبهته بين حاجبيه وهو يصر أسنانه.

سواء كانت الحكاية حقيقية أو مزيفة، فإن فانغ يوان لم يهتم حقًا. ومع ذلك، مع تركيز طاقته السحرية بين حاجبيه، يمكنه مراقبة محيطه والاختباء.

 

على الرغم من أنه كان لديه بالفعل خطط لمداهمة العش مرة أخرى، ولكن مع وجود يين يانغ اليشم في يديه حاليًا، فقد قرر تأجيل تلك الخطة وتحسين نفسه.

كان المكان الذي وضع اليشم عليه يسمى ينتانغ في الطب الصيني التقليدي. كان يسمى هذا الموقف أيضًا قصر العقل في عالم القوة الداخلية. كانت هذه نقطة الوخز بالإبر مهمة حيث كان هذا هو المكان الذي يلتقي فيه جوهر المرء وروحه وسحره. يمكن للشخص الذي كان على درجة عالية من المهارة في الطب أن يفهم مدى قوة الشخص من ينتانغ.

 

 

“باه!”

في هذا العالم، كان هناك أيضًا اسم آخر لها، يُدعى “عين السماء”!

 

نشأ هذا الاسم من حكاية قديمة. ذكرت الحكاية أنه في الماضي كان هناك شخص خالد له ثلاث عيون. بعد عدة أجيال، اغلقت عين السماء تدريجياً.

 

 

ثم جاء صوت عالي من عقله.

سواء كانت الحكاية حقيقية أو مزيفة، فإن فانغ يوان لم يهتم حقًا. ومع ذلك، مع تركيز طاقته السحرية بين حاجبيه، يمكنه مراقبة محيطه والاختباء.

 

 

 

“باه!”

 

أعطى الموقف الذي وضعه فيه اليشم الدموي إحساسًا بالبرودة.

على الرغم من أنه كان لديه بالفعل خطط لمداهمة العش مرة أخرى، ولكن مع وجود يين يانغ اليشم في يديه حاليًا، فقد قرر تأجيل تلك الخطة وتحسين نفسه.

 

“هممم!”

ركز فانغ يوان طاقته السحرية على قصر العقل وبدأ في استكشاف أسرار اليشم الدموي.

“تحت قيادة سيد طائفة عودة الروح، تسيطر طائفة عودة الروح على مدينة شاويانغ واثنين من المحاجر في مقاطعة ليويانغ. بعد ذلك، لم يكن هناك الكثير من الحركة منهم….. “

 

 

“انفجار!”

 

ثم جاء صوت عالي من عقله.

 

 

إذا كان هناك مساعدة من الفارس الروحي الغامض، فستكون هناك إمكانية لفقدان المقاطعتين.

لم تكن هناك عوائق هذه المرة وتمكن عقله الروحي من الوصول إلى اليشم.

 

 

 

شعر فانغ يوان كما لو أنه وصل إلى مساحة فوضوية وكان هناك العديد من الكتابة اليدوية الحمراء التي تظهر أمامه مباشرة. كانت الكتابة اليدوية عبارة عن شكل من أشكال التقنية.

إذا كان هناك مساعدة من الفارس الروحي الغامض، فستكون هناك إمكانية لفقدان المقاطعتين.

 

ثم حدق فانغ يوان في الحوض.

“إنها تقنية سحر الدم. لفيفة عودة السحر المركز! “

 

في البداية، كان عدد قليل من كتابات اليد كبيرة الحجم، مما جعلها مرئية للغاية. تسببت الكتابة اليدوية في جو متوتر مما تسبب في صدمة فانغ يوان.

“قاتل الدم هذا حريص للغاية في تحركاته. إنه شرير قليلاً والآن حتى الأشياء التي أحضرها معه هي أيضًا شريرة في طبيعتها… “

 

“هذا السماد….. له تأثير مفيد على المزرعة!”

واصل النظر إلى خط اليد وأدرك أن تقنية سحر الدم علمت المرء كيفية تركيز طاقته السحرية والوصول إلى مستوى الفارس الروحي!

 

ومع ذلك، لم يكن من السهل تحقيق ذلك لأن المعايير تتطلب من المرء أن يكون لديه طاقة سحرية تفوق الإنسان العادي. علاوة على ذلك، كان من المستحيل تقريبًا أن يمتلك المرء مثل هذا القدر الكبير من الطاقة السحرية.

أيضًا، مع الأحداث الجارية حوله، لم يكن يفكر في التوسع إلى الخارج.

 

نظرًا لأنها عرفت أن فانغ يوان كان أيضًا شخصًا عاديًا في الماضي، فإنها ستندهش أكثر من تحسينات فانغ يوان في قدراته ومهاراته.

أيضا، كانت عملية التدريب دموية. ومن الأمثلة على ذلك “قوة عنصر الدم”. يجب على المرء أن يركز 3 يانغ و 7 يين كتضحية بالدم. ستكون هناك حاجة إلى 10 مجموعات من الدم من 10 أشخاص مختلفين لبناء الأساس. كانت العملية برمتها قاسية للغاية وكلما عومل الضحايا بقسوة، زاد احتمال النجاح.

بجانبه، ساعد زهرة ثعلب النمس والنسر الأسود ذو الذيل الحديدي أيضًا في الزراعة.

 

“تحت قيادة سيد طائفة عودة الروح، تسيطر طائفة عودة الروح على مدينة شاويانغ واثنين من المحاجر في مقاطعة ليويانغ. بعد ذلك، لم يكن هناك الكثير من الحركة منهم….. “

عند رؤية هذا، عبس فانغ يوان.

 

 

بعد فترة من الزمن، تحول لون قطعة اليشم من الأخضر الزمرد الى الأحمر، وأصبحت الزخارف الذهبية أيضًا حمراء اللون، والتي بدت مثل الأوعية الدموية للإنسان. بدا اليشم شريرًا.

كان يعلم أن شخصيته لم تكن جيدة بطبيعتها، لكن إذا نفذ هذه العملية، فلن يبقى لديه أخلاق على الاطلاق.

ارتدى فانغ يوان ملابس سميكة. حمل مجرفة وبدأ في زراعة أرز اليشم القرمزي.

 

عند سماع ما سأله فانغ يوان، أجاب على الفور، “منذ انتشار خبر أن سيد طائفة الأشباح الخمسة مصاب، كانت هناك فوضى في كل مكان في مقاطعة ليويانغ. كان الجميع في طائفة الأشباح الخمسة مذعورين وقرر بعض التلاميذ الانشقاق. بقي بعض الشيوخ في منازلهم بينما اختفى البعض الآخر. في هذه الأثناء، كانت هناك قوى أخرى تستعد للانضمام إلى هذه الفوضى… “

بعد فترة طويلة، وضع فانغ يوان اليشم الدموي للأسفل وكان وجهه أبيضًا شاحبًا. ثم هز رأسه وقال، “تقنية سحر الدم هي طريقة شريرة وقاسية للغاية. المخاطر عالية جدا… “

 

على الرغم من أن هذه التقنية كانت قاسية للغاية، إلا أن هناك تسجيلات في الجزء الخلفي من اللفيفة توضح بعض النصائح التي يستخدمها فرسان روحيون مختلفون وتلاميذ ذوو طاقة سحرية مختلفة. تم استخدام النصائح أيضًا مع أدوية وأدوات أخرى. ذكرت اللفيفة أيضًا الصيغة الخاصة بكيفية صنع حبة دم جنونية. تسبب هذا في زيادة اهتمام فانغ يوان باللفيفة مرة أخرى.

“هممم!”

 

 

دون أن يعرف ذلك، كان قد استنفد كل طاقته السحرية تقريبًا وعرف صعوبة الوصول إلى مستوى الفارس الروحي.

 

 

يبدو أن القوام الذهبي على اليشم بدا يتحرك ويمتص الدم حيث بدأ لون السائل يتحول إلى اللون الذهبي. أخيرًا، عاد اللون إلى أحمر دموي.

مع مستواه الحالي، كان قد استنفد بالفعل طاقته الأولية. في ظل الظروف العادية، لن يتمكن الأشخاص العاديون من اكتشاف أسرار هذا اليشم، ناهيك عن استخدامه للتدريب.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط