نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

carefree path of dreams 79

عنصر السماء

عنصر السماء

عنصر السماء

“لقد وجدته، إنه هنا!”

كان العالم شاسعًا وتم تقسيمه إلى 4 أجزاء، وهي عنصر السماء، وفروع الأرض، وانتصار الشرق، ورحيل الجنوب. في كل جزء، كان عدد السكان أكثر من مليار، وكان هناك العديد من البلدان مثل النجوم في درب التبانة. في هذه البلدان، كانت أشياء كثيرة تحدث؛ الشياطين والوحوش لها طريقتها الخاصة، والبشر والآلهة يتعايشون، والأحداث الغريبة، والظاهرة الأكثر لفتًا للنظر كانت قوة “المتدرب الحقيقي”.

“إنه هذا الشعور مرة أخرى… انتظر لحظة، لماذا… أنا أركض؟ لماذا انا هنا؟”

 

“هل هذا الشخص… مجنون؟”

في عنصر السماء، كان هناك سلسلة جبال الغيمة الخضراء، وبيت الغيمة الخضراء.

 

 

“هذا النوع من الخشب عديم الفائدة يجب أن يطرد من البيت!”

كانت طائفة الغيمة الخضراء واحدة من أفضل 9 متدربين حقيقيين في عنصر السماء. في وقت من الأوقات، دربت الطائفة 5 عظماء استثنائيين، وبالتالي كانت مشهورة جدًا. علاوة على ذلك، كان هناك أكثر من 10 رجال غريبي الأطوار من ذوي الخبرة العالية على رأس القيادة. كان اسم الطائفة في القمة لأكثر من 10000 عام، وكان هناك عدد لا يحصى من المواهب المدربة من الطائفة، وبالتالي تمت الإشارة إليها باسم “الطائفة المحظوظة”.

 

 

“يستغرق الأمر يومًا واحدًا لمعرفة ما يحدث، وإدراك أنني أنا نفسي طوال الوقت!”

كان بيت الغيمة الخضراء فرعًا من طائفة الغيمة الخضراء وكان مسؤولاً عن تجنيد وتدريب جيل الشباب من التلاميذ. كل 10 سنوات، يُنصح أحد الكثيرين في البيت بالانضمام إلى الطائفة الرئيسية، وأن يصبح تلميذًا فخريًا. عندئذ يمكن مقارنة سمعته وتأثيره بسيد الأمة.

طارت الظلال وسمع صوت الكسور. صُدم السادة الشباب.

 

خدش فانغ يوان رأسه وشرب الماء واستعد لمواصلة تقطيع الخشب.

داخل عنصر السماء، كان هناك أكثر من ألف بيت، وستبدأ قصتنا من أحد هذه البيوت الصغيرة.

“هاها… حاول الركض!”

 

 

“فانغ يوان، استيقظ وقم بالأعمال المنزلية!”

في المسكن، استيقظ فانغ يوان وفرك عينيه، وبينما كان لا يزال نصف نائم، لاحظ بعض التلاميذ يصرخون عليه، كما لو كانوا ينظرون إليه بازدراء.

في المسكن، استيقظ فانغ يوان وفرك عينيه، وبينما كان لا يزال نصف نائم، لاحظ بعض التلاميذ يصرخون عليه، كما لو كانوا ينظرون إليه بازدراء.

لم يكن عليه القيام بالعمل القذر. تقدم عدد قليل من المتابعين للاستعداد لتعليم فانغ يوان درسًا.

 

“الصبي، كيف يمكن لهذا النوع من الأشخاص أن يصبح خالدًا!”

“الأعمال المنزلية؟ أوه، هذا ما يجب على تلاميذ البيت أن يفعلوه يوميًا. سيتعين عليهم حمل الماء، وقطع الخشب، والتعب، وممارسة تقنيات التنفس، كل ذلك على أمل الحصول على مساحة للتنفس وأساس جيد… “

 

ظهرت بعض المعلومات في ذهنه، وتذكر فانغ يوان هويته.

مع هذا وحده، يمكن لـ بيت الغيمة الخضراء أن يوفر الاحتياجات بمفرده، دون التجارة مع البلدان الأصغر المجاورة.

 

“إنه هذا الشعور مرة أخرى… انتظر لحظة، لماذا… أنا أركض؟ لماذا انا هنا؟”

“كنتُ في الأصل نجل مزارع. لقد كان القدر أنني أنقذت حياة شماس بيت. عندما رأى أنني أبدو مميزًا، أوصلني إلى الجبل… من المؤسف أنه كان خطأه الفادح. على الرغم من أنني قد أبدو وكأن لدي دمًا سماويًا، إلا أنني كنت عديم الفائدة من بين العديد من الأشخاص ذوي الدم السماوي. مرت خمس سنوات ولم أشعر بالقدر لأصبح شيئًا أكبر، وبالتالي أصبحت أضحوكة… “

 

على الرغم من أن هذه الذكرى كانت حقيقية للغاية، لأسباب غير معروفة، شعر فانغ يوان بغرابة بعض الشيء وقال. “ما هذا بحق الجحيم… لماذا هذه البداية قطع خشب عديمة الفائدة مرة أخرى؟ لقد سئمت من هذا العائق اللعين، حسنًا؟ “

 

كما صاح، صدم نفسه.

“اذن ماذا لو ليس لدي دماء سماوية؟”

 

لم يتوقعوا حدوث ذلك. بدلاً من ذلك، كان الأشخاص الذين كانوا على الأرض يبكون طلباً للمساعدة هم أتباعهم.

أما بالنسبة إلى “قطعة خشب عديمة الفائدة” و “عائق”، فلم يكن يعرف حتى ما يقصده، ولماذا يقول ذلك.

 

 

“هل هذا الشخص… مجنون؟”

“إيه؟ فانغ يوان، أنت جريء جدا، هاه! “

 

صُدم عدد قليل من التلاميذ الذين يرتدون ملابس خضراء. على الرغم من أنهم لم يعرفوا ما يقوله، إلا أن نبرته الساخرة كانت واضحة إلى حد ما، وتحولت وجوههم إلى اللون الأحمر من الغضب.

“فانغ يوان، استيقظ وقم بالأعمال المنزلية!”

 

“يوم جيد الشماس!”

“هذا النوع من الخشب عديم الفائدة يجب أن يطرد من البيت!”

“هذا النوع من الخشب عديم الفائدة يجب أن يطرد من البيت!”

“إنه مدين بكل شيء للشماس وانغ…”

أخذ نفسا عميقا، وبوجهه المستقيم، أسقط ضربة أخرى على الخشب. كان يتحكم في أنفاسه ويتنفس بطريقة إيقاعية.

“لم أر قط مثل هذا الشقي الوقح في البيت من قبل!”

عبس. “هل هي بهذه القوة؟”

“الصبي، كيف يمكن لهذا النوع من الأشخاص أن يصبح خالدًا!”

“ها ها!”

“فانغ يوان، يبدو أنك مليء بالطاقة! يجب عليك القيام بجميع الأعمال المنزلية اليوم بنفسك! “

“وووش!”

تقدم أحد التلاميذ خطوة إلى الأمام وابتسم بفخر. “هل سمعت ما قلت؟”

ثم أشرق ضوء ساطع وسقطت ذراعا فانغ يوان كلاهما بنظافة.

“اذن ماذا لو ليس لدي دماء سماوية؟”

 

ضغط فانغ يوان بقبضته، وانتفخت عروقه. “سأبني أساسي بنجاح، وأدخل إلى الطائفة الرئيسية وأصبح متدربًا خالدًا!”

 

“ها ها!”

 

“ماذا سمعت للتو؟”

 

“هل ادعى الشخص عديم الفائدة أنه يريد أن يكون متدربًا خالدًا، وأن يدخل الطائفة الرئيسية؟”

تمتم فانغ يوان في نفسه، وخسر. أطلق جوهره في كل مكان، وتغير تنفسه.

صمت الحشد، وببطء بدأ صوت الضحك يملأ الغرفة. بدا الشاب الذي جاء من عائلة وانغ هو غير ودود، أغمض عينيه وقال، “لا تتباهى، كن حذرًا في اختيار كلماتك!”

“إيه؟ فانغ يوان، أنت جريء جدا، هاه! “

لم يكن عليه القيام بالعمل القذر. تقدم عدد قليل من المتابعين للاستعداد لتعليم فانغ يوان درسًا.

فجأة، كان هناك اضطراب على طول الطريق المؤدي إلى الجبل، وظهرت شخصيات قليلة.

 

“اتبعوه!”

“احم احم!”

 

سمع صوت عالي من الخلف.

 

 

فجأة، كان هناك اضطراب على طول الطريق المؤدي إلى الجبل، وظهرت شخصيات قليلة.

“يوم جيد الشماس!”

“لقد وجدته، إنه هنا!”

دفعت العديد من السيدات الشابات تحياتهن وفتحن طريقًا. خرج رجل في منتصف العمر، وعيناه الحادتان تجتاحان الغرفة. “ماذا تفعلون جميعًا هنا؟ اذهبوا وقوموا بالأعمال المنزلية الخاصة بكم! “

“هؤلاء القليلون قد فهموا بالفعل حس الروح، وهم في مرحلة تدريب الروح. أنا لست ند لهم… اركض! “

“نعم سيدي!”

صُدم عدد قليل من التلاميذ الذين يرتدون ملابس خضراء. على الرغم من أنهم لم يعرفوا ما يقوله، إلا أن نبرته الساخرة كانت واضحة إلى حد ما، وتحولت وجوههم إلى اللون الأحمر من الغضب.

حتى الشاب من عائلة وانغ هو لم يجرؤ على عصيان الشماس وغادر على الفور. قبل مغادرته، حدق في فانغ يوان، الذي أرسل قشعريرة أسفل عموده الفقري، كما لو كان ثعبان يزحف على ظهره.

عنصر السماء

 

 

“أنت، غادر أيضًا!”

ظهرت بعض المعلومات في ذهنه، وتذكر فانغ يوان هويته.

حدق الشماس في فانغ يوان، وهز رأسه وغادر ببطء.

ثم أشرق ضوء ساطع وسقطت ذراعا فانغ يوان كلاهما بنظافة.

 

 

عاد فانغ يوان إلى الغرفة وحمل مجرفته وسلة الخيزران.

“ماذا، من سيكون غبيًا مثلي، يتعرض للضرب من أجل لا شيء…”

“فانغ يوان، استيقظ وقم بالأعمال المنزلية!”

 

“لم أر قط مثل هذا الشقي الوقح في البيت من قبل!”

كانت سلسلة التلال الجبلية الخضراء السحابية مصدرًا للخشب الأخضر. كان هذا النوع من الخشب أخضر بالكامل، وقويًا مثل الفولاذ. كانت المادة المثالية ذات الجودة الأفضل لبناء المباني أو السفن.

“يبدو أن السيد علمني شيئًا أو شيئين…”

 

 

إذا تُركت لتنمو لأكثر من مئة عام، فيمكن استخدام الخشب بالكامل لتشكيل بعض الأدوات منخفضة الجودة.

“ها ها!”

 

“فانغ يوان، يبدو أنك مليء بالطاقة! يجب عليك القيام بجميع الأعمال المنزلية اليوم بنفسك! “

مع هذا وحده، يمكن لـ بيت الغيمة الخضراء أن يوفر الاحتياجات بمفرده، دون التجارة مع البلدان الأصغر المجاورة.

“يبدو أن السيد علمني شيئًا أو شيئين…”

 

 

لذلك، كان تقطيع الخشب الأخضر من الأعمال الروتينية اليومية للتلاميذ الضعفاء.

“فنون القتال الدنيوية…”

 

عن طريق الانقسام، حاصروه، ووقف السادة الشباب خلفهم متحمسين. “أوسعوه ضربا! لنرى ما إذا كان سيجرؤ على التحدث إلى الأخت شوي لينغ بعد الآن! “

بالطبع، لم يكن هناك الكثير من الأشخاص مثل فانغ يوان، الذي حاول لمدة خمس سنوات لكنه لم يكن مصيره أي شيء أكبر.

أخذ نفسا عميقا، وبوجهه المستقيم، أسقط ضربة أخرى على الخشب. كان يتحكم في أنفاسه ويتنفس بطريقة إيقاعية.

 

تجاهله فانغ يوان وضحك. كان منتشيًا. “إذن… هذا هو شعور سيد الأحلام!”

“بينغ!”

 

عندما سقط الفأس على صدع في الخشب الأخضر، كان هناك صوت مستمر. كان التأثير على يد فانغ يوان لا يطاق، وشعر بالخدر.

طارت الظلال وسمع صوت الكسور. صُدم السادة الشباب.

 

“فانغ يوان… كنت محظوظًا في الصباح لأن الشماس جاء لمساعدتك. ومع ذلك، هذه هي البرية، سأنتظر وأرى من سيأتي لينقذك الآن! “

أخذ نفسا عميقا، وبوجهه المستقيم، أسقط ضربة أخرى على الخشب. كان يتحكم في أنفاسه ويتنفس بطريقة إيقاعية.

“احم احم!”

 

“إيه؟ فانغ يوان، أنت جريء جدا، هاه! “

“من خلال تقطيع الأخشاب كل يوم، كنت أقوم بتدريب الدورة الدموية والعظام والمفاصل لأحصل على بعض الإحساس بالروح… على الرغم من عدم وجود أي إمكانات، يجب أن أستغرق حوالي عام لدخول الطائفة الرئيسية، لكنني الآن أمضيت خمس سنوات… “

أصبح فانغ يوان عاطفيًا.

بعد فترة ما بعد الظهر، انتهى فانغ يوان أخيرًا من تقطيع الخشب الأخضر. مسح عرقه وابتسم. “بعد اكتساب الإحساس بالروح، ما زلت بحاجة إلى بناء أساسي لمئة يوم قبل أن أبدأ بتدريب الروح! هناك 13 مستوى في تدريب الروح، وفقط بعد إكمال كل شيء، سأكون في القمة وسيكون لدي أخيرًا الحق في محاولة التقييم في الطائفة الرئيسية… لقد سمعت أنه بعد مرحلة الرياح الشيطانية، أصبح التنين الداخلي وسوف يتحد النمر في داخلي، ويخضع لـ 19 مصيبة قبل الدخول إلى مرحلة “الحبة الذهبية”! “

 

“في مرحلة الحبة الذهبية، سأكون أخيرًا قابلة للمقارنة مع معايير التلميذ الخارجي. وعندما أعاني من 39 مصيبة واندماج عنصر الطفل لدخول الطائفة الداخلية… بعد ذلك، سيكون هناك تقسيم سحري، ذوبان سحري واندماج سحري… كل هذه العوالم تزداد صعوبة. علاوة على ذلك، ستصبح المصائب أكثر ترويعًا، وفي مرحلة الكارثة، في كل قرن سيكون هناك 99 مصيبة نار الرياح، وإذا استطاع المرء أن ينجو منها 9 مرات متتالية، وأخيراً قادرًا على الطيران في شروق الشمس نحو السماء، سيصبح المرء خالداً… يجب أن أصبح خالداً!!! “

“هؤلاء القليلون قد فهموا بالفعل حس الروح، وهم في مرحلة تدريب الروح. أنا لست ند لهم… اركض! “

“انتظر لحظة… تبدو طريقة التدريب الخالدة مألوفة… ما هي اللغة الغريبة التي أتحدث بها مرة أخرى؟”

 

خدش فانغ يوان رأسه وشرب الماء واستعد لمواصلة تقطيع الخشب.

 

 

في المسكن، استيقظ فانغ يوان وفرك عينيه، وبينما كان لا يزال نصف نائم، لاحظ بعض التلاميذ يصرخون عليه، كما لو كانوا ينظرون إليه بازدراء.

“لقد وجدته، إنه هنا!”

 

فجأة، كان هناك اضطراب على طول الطريق المؤدي إلى الجبل، وظهرت شخصيات قليلة.

لم يكن عليه القيام بالعمل القذر. تقدم عدد قليل من المتابعين للاستعداد لتعليم فانغ يوان درسًا.

 

ضغط فانغ يوان بقبضته، وانتفخت عروقه. “سأبني أساسي بنجاح، وأدخل إلى الطائفة الرئيسية وأصبح متدربًا خالدًا!”

شعر فانغ يوان بالبؤس عندما رأى المجموعة تقترب.

عبس. “هل هي بهذه القوة؟”

 

 

أولئك الذين ظهروا كانوا العديد من السادة الشباب من عائلة وانغ هو وعدد قليل من المتابعين.

لم يتوقعوا حدوث ذلك. بدلاً من ذلك، كان الأشخاص الذين كانوا على الأرض يبكون طلباً للمساعدة هم أتباعهم.

 

“بينغ!”

“فانغ يوان… كنت محظوظًا في الصباح لأن الشماس جاء لمساعدتك. ومع ذلك، هذه هي البرية، سأنتظر وأرى من سيأتي لينقذك الآن! “

 

تقدم شاب ضخم، وبينما كان يشد قبضته، سمع أصوات فرقعة.

“فانغ يوان، يبدو أنك مليء بالطاقة! يجب عليك القيام بجميع الأعمال المنزلية اليوم بنفسك! “

 

لذلك، كان تقطيع الخشب الأخضر من الأعمال الروتينية اليومية للتلاميذ الضعفاء.

“هؤلاء القليلون قد فهموا بالفعل حس الروح، وهم في مرحلة تدريب الروح. أنا لست ند لهم… اركض! “

لقد أدرك الآن أن هذا العالم كله كان عالم أحلامه!

دون تفكير ثانٍ، استدار فانغ يوان وركض.

 

 

في أحد الجوانب، لاحظ السيد الشاب فانغ يوان يتحدث إلى نفسه وبدأ في القلق. شد أسنانه وأخرج تعويذة أعطت نورًا روحيًا.

فقط عدد قليل من المتابعين سيعطونه مشاكل بالفعل، ناهيك عن الدعم الذي لدى السادة الشباب من عائلة وانغ هو. كانوا من ذوي المهارات العالية وكان تقدمهم سريعًا بشكل لا يصدق؛ تقول الشائعات أنه كان هناك شخص على وشك دخول المستوى الخامس من تدريب الروح!

“يبدو أن السيد علمني شيئًا أو شيئين…”

“اتبعوه!”

“ماذا؟”

عند رؤية فانغ يوان وهو يهرب، قام عدد قليل من المتابعين بمطاردته بشكل طبيعي.

 

 

عنصر السماء

كانت قدرتهم على التحمل جيدة وسريعة. عن طريق الانقسام، حاصروا فانغ يوان على حافة الجرف.

 

 

كان العالم شاسعًا وتم تقسيمه إلى 4 أجزاء، وهي عنصر السماء، وفروع الأرض، وانتصار الشرق، ورحيل الجنوب. في كل جزء، كان عدد السكان أكثر من مليار، وكان هناك العديد من البلدان مثل النجوم في درب التبانة. في هذه البلدان، كانت أشياء كثيرة تحدث؛ الشياطين والوحوش لها طريقتها الخاصة، والبشر والآلهة يتعايشون، والأحداث الغريبة، والظاهرة الأكثر لفتًا للنظر كانت قوة “المتدرب الحقيقي”.

“هاها… حاول الركض!”

“هل هذا الشخص… مجنون؟”

عن طريق الانقسام، حاصروه، ووقف السادة الشباب خلفهم متحمسين. “أوسعوه ضربا! لنرى ما إذا كان سيجرؤ على التحدث إلى الأخت شوي لينغ بعد الآن! “

كما صاح، صدم نفسه.

“ماذا؟”

أولئك الذين ظهروا كانوا العديد من السادة الشباب من عائلة وانغ هو وعدد قليل من المتابعين.

شعر فانغ يوان بالظلم. “أنتم تريدون ضربي فقط بسبب هذا؟ ليس لدي أي علاقة على الإطلاق بالأخت شوي لينغ، تحدثنا لبضع كلمات فقط… “

دفعت العديد من السيدات الشابات تحياتهن وفتحن طريقًا. خرج رجل في منتصف العمر، وعيناه الحادتان تجتاحان الغرفة. “ماذا تفعلون جميعًا هنا؟ اذهبوا وقوموا بالأعمال المنزلية الخاصة بكم! “

“ماذا، من سيكون غبيًا مثلي، يتعرض للضرب من أجل لا شيء…”

 

دون علم، شعر فانغ يوان بشعور من الألفة عندما شاهد هذا المشهد.

 

 

“يوم جيد الشماس!”

كان الأمر كما لو أنه مر بنفس الشيء مرة من قبل، بدا الأمر كما لو أن فتاة لم يكن قريبًا منها سببت له المتاعب أيضًا.

علاوة على ذلك، نشأ في عالم أحلام بديل من الشباب وكان لديه الكثير من الخبرة.

 

ثم أشرق ضوء ساطع وسقطت ذراعا فانغ يوان كلاهما بنظافة.

“إنه هذا الشعور مرة أخرى… انتظر لحظة، لماذا… أنا أركض؟ لماذا انا هنا؟”

أما بالنسبة إلى “قطعة خشب عديمة الفائدة” و “عائق”، فلم يكن يعرف حتى ما يقصده، ولماذا يقول ذلك.

“من أنا؟”

لم يتوقعوا حدوث ذلك. بدلاً من ذلك، كان الأشخاص الذين كانوا على الأرض يبكون طلباً للمساعدة هم أتباعهم.

تمتم فانغ يوان في نفسه، وخسر. أطلق جوهره في كل مكان، وتغير تنفسه.

تقدم أحد التلاميذ خطوة إلى الأمام وابتسم بفخر. “هل سمعت ما قلت؟”

 

عبس. “هل هي بهذه القوة؟”

“أوسعوه ضربا!”

 

عدد قليل من المتابعين لم ينتظروا واندفعوا.

 

 

على الرغم من أن هذه الذكرى كانت حقيقية للغاية، لأسباب غير معروفة، شعر فانغ يوان بغرابة بعض الشيء وقال. “ما هذا بحق الجحيم… لماذا هذه البداية قطع خشب عديمة الفائدة مرة أخرى؟ لقد سئمت من هذا العائق اللعين، حسنًا؟ “

“ها! مخلب النسر! “

كانت طائفة الغيمة الخضراء واحدة من أفضل 9 متدربين حقيقيين في عنصر السماء. في وقت من الأوقات، دربت الطائفة 5 عظماء استثنائيين، وبالتالي كانت مشهورة جدًا. علاوة على ذلك، كان هناك أكثر من 10 رجال غريبي الأطوار من ذوي الخبرة العالية على رأس القيادة. كان اسم الطائفة في القمة لأكثر من 10000 عام، وكان هناك عدد لا يحصى من المواهب المدربة من الطائفة، وبالتالي تمت الإشارة إليها باسم “الطائفة المحظوظة”.

طارت الظلال وسمع صوت الكسور. صُدم السادة الشباب.

تجاهله فانغ يوان وضحك. كان منتشيًا. “إذن… هذا هو شعور سيد الأحلام!”

 

فجأة، كان هناك اضطراب على طول الطريق المؤدي إلى الجبل، وظهرت شخصيات قليلة.

لم يتوقعوا حدوث ذلك. بدلاً من ذلك، كان الأشخاص الذين كانوا على الأرض يبكون طلباً للمساعدة هم أتباعهم.

“ها! مخلب النسر! “

 

على الرغم من أن السيد وينكسين لم يعلمه بشكل مباشر طرق سيد الأحلام منذ البداية، إلا أن الشاي التأملي الذي نقله كان مرتبطًا بقوة بدور سيد الأحلام.

“فنون القتال الدنيوية…”

“من أنا؟”

عبس. “هل هي بهذه القوة؟”

“هذا النوع من الخشب عديم الفائدة يجب أن يطرد من البيت!”

“يستغرق الأمر يومًا واحدًا لمعرفة ما يحدث، وإدراك أنني أنا نفسي طوال الوقت!”

 

تجاهله فانغ يوان وضحك. كان منتشيًا. “إذن… هذا هو شعور سيد الأحلام!”

أصبح فانغ يوان عاطفيًا.

لقد أدرك الآن أن هذا العالم كله كان عالم أحلامه!

تمتم فانغ يوان في نفسه، وخسر. أطلق جوهره في كل مكان، وتغير تنفسه.

من الوجود في حلمه إلى اكتشاف هويته إلى الاستيقاظ والوعي، كانت هذه البوابة المهمة التي يجب على سيد الأحلام اختراقها!

“اتبعوه!”

لا يمكن أن يدرك الجميع أنهم في حلم.

“ماذا، من سيكون غبيًا مثلي، يتعرض للضرب من أجل لا شيء…”

 

“بينغ!”

سيكون من الأرجح أن يتم امتصاص الشخص ويضيع في حلمه.

“ها ها!”

 

 

ومع ذلك، اخترق فانغ يوان هذه البوابة الأولى بسهولة في حلمه الأول!

في عنصر السماء، كان هناك سلسلة جبال الغيمة الخضراء، وبيت الغيمة الخضراء.

“يبدو أن السيد علمني شيئًا أو شيئين…”

“احم احم!”

أصبح فانغ يوان عاطفيًا.

 

 

سيكون من الأرجح أن يتم امتصاص الشخص ويضيع في حلمه.

على الرغم من أن السيد وينكسين لم يعلمه بشكل مباشر طرق سيد الأحلام منذ البداية، إلا أن الشاي التأملي الذي نقله كان مرتبطًا بقوة بدور سيد الأحلام.

 

 

 

علاوة على ذلك، نشأ في عالم أحلام بديل من الشباب وكان لديه الكثير من الخبرة.

تقدم أحد التلاميذ خطوة إلى الأمام وابتسم بفخر. “هل سمعت ما قلت؟”

 

 

مع هذين العاملين، اخترق “لغز الحلم” بسرعة نسبية، أسرع من الشخص العادي.

لم يتوقعوا حدوث ذلك. بدلاً من ذلك، كان الأشخاص الذين كانوا على الأرض يبكون طلباً للمساعدة هم أتباعهم.

 

سيكون من الأرجح أن يتم امتصاص الشخص ويضيع في حلمه.

“هل هذا الشخص… مجنون؟”

صُدم عدد قليل من التلاميذ الذين يرتدون ملابس خضراء. على الرغم من أنهم لم يعرفوا ما يقوله، إلا أن نبرته الساخرة كانت واضحة إلى حد ما، وتحولت وجوههم إلى اللون الأحمر من الغضب.

في أحد الجوانب، لاحظ السيد الشاب فانغ يوان يتحدث إلى نفسه وبدأ في القلق. شد أسنانه وأخرج تعويذة أعطت نورًا روحيًا.

مع هذين العاملين، اخترق “لغز الحلم” بسرعة نسبية، أسرع من الشخص العادي.

 

أخذ نفسا عميقا، وبوجهه المستقيم، أسقط ضربة أخرى على الخشب. كان يتحكم في أنفاسه ويتنفس بطريقة إيقاعية.

كان هذا كنزًا تم شراؤه بسعر مرتفع؛ شعر السيد الشاب أنه كان مضيعة لاستخدامه على فانغ يوان. وصرخ بصوت عال. “جي!”

 

“وووش!”

تمتم فانغ يوان في نفسه، وخسر. أطلق جوهره في كل مكان، وتغير تنفسه.

ثم أشرق ضوء ساطع وسقطت ذراعا فانغ يوان كلاهما بنظافة.

“في مرحلة الحبة الذهبية، سأكون أخيرًا قابلة للمقارنة مع معايير التلميذ الخارجي. وعندما أعاني من 39 مصيبة واندماج عنصر الطفل لدخول الطائفة الداخلية… بعد ذلك، سيكون هناك تقسيم سحري، ذوبان سحري واندماج سحري… كل هذه العوالم تزداد صعوبة. علاوة على ذلك، ستصبح المصائب أكثر ترويعًا، وفي مرحلة الكارثة، في كل قرن سيكون هناك 99 مصيبة نار الرياح، وإذا استطاع المرء أن ينجو منها 9 مرات متتالية، وأخيراً قادرًا على الطيران في شروق الشمس نحو السماء، سيصبح المرء خالداً… يجب أن أصبح خالداً!!! “

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط