نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جاسوس – carefree path of dreams 151

الفصل: 151

“مم؟”

العنوان: جاسوس

“بما أن كلاكما تفكران بهذه الطريقة، فسنغزوهما غدًا!”

في الشهر الثامن، قاد المستشار الملكي لدولة وو، وو ووداو، جيشًا يبلغ عدده 100 ألف جندي لغزو محافظة الجبل المنعزل، ودمر كل شيء صادفه.

بعد يوم من المعركة الرهيبة، كان هناك جبل من الجثث تحت بوابات المدينة.

في غضون 10 أيام، كان قادرًا على السيطرة على مقاطعتين، حيث اقترب من مدينة محافظة الجبل المنعزل، مما يشير إلى نيته في تدمير المحافظة. مع انتشار الخبر، كانت الدولة بأكملها في حالة صدمة.

لقد أربك هذا الجميع، وخاصة شينغ شيلونغ، الذي نظر إلى فانغ يوان.

مدينة كانغشان.

على الرغم من أن جنود القوات المسلحة لمحافظة الجبل المنعزل كانوا يمارسون فنون القتال، إلا أنهم ما زالوا خائفين. بعد كل شيء، كانت مبارزة فنون القتال المعتادة والقتال مختلفة عن الحرب تمامًا.

تم بناء المدينة حول المناطق الجبلية، وكان موقعها الجغرافي ذا أهمية قصوى، حيث كانت على حافة مدينة المحافظة. إن اتباع سهل يقود المرء مباشرة إلى مدينة المحافظة، وبالتالي خاض القتال بشدة من كلا الجانبين.

“بما أن كلاكما تفكران بهذه الطريقة، فسنغزوهما غدًا!”

قاد فانغ يوان جيشه المكون من 20 ألف جندي عبر البرية وإلى مدينة كانغشان، مستعدًا لمواجهة جيش قوي مكون من 100 ألف رجل من دولة وو.

“نعم سيدي!”

“اسمع! القوات المسلحة لدولة وو لا تقهر، وبما أن مستشارنا الملكي كريم، فقد منحكم ليلة واحدة للاستسلام. إذا لم تمتثل، فسوف تموت دون أدنى شك! ”

“اسمع! القوات المسلحة لدولة وو لا تقهر، وبما أن مستشارنا الملكي كريم، فقد منحكم ليلة واحدة للاستسلام. إذا لم تمتثل، فسوف تموت دون أدنى شك! ”

وفجأة من الأسفل، كان صوت يقنعهم بالاستسلام. “… لا تقل كلمات لست مستعدًا لها!”

“شكرا لاهتمامك، الحاكم، سنكون حذرين!”

“همف!”

“لقد استغرق الأمر يومًا واحدًا فقط حتى يصل معدل الخسائر لدينا إلى 10 بالمئة، فكيف يمكن أن يكون هذا مستدامًا؟”

كان تشانغ تشينغ فنغ غاضبًا. أخذ قوسًا وسحبه إلى الخلف وأطلق سهمًا.

مدينة كانغشان.

“ووششش!”

قال يو شين لو، وهو مذهول قليلاً وهز رأسه. “سيدنا قد أتخذ بعض الاستعدادات مسبقًا!”

جاء صوت يصم الآذان من إطلاق القوس، والسهم انطلق في السماء، بسرعة البرق. اخترق الجندي على ظهر الحصان وعلقه على الأرض، حيث ارتجفت الجثة.

كان الجيش المعارض مجنونًا، مجنونًا جدًا مما كان يتوقع.

“جيد!”

كان هذا جزئيًا بسبب قلة خبرة فانغ يوان في التعامل مع جيش كبير، وبالتالي لم يكن قادرًا على استرضاء الجيش.

هتف الجنود على أسوار المدينة، وعندما رأوا المزيد من الجلجلة تقترب، صمتوا لفترة طويلة.

عند رؤية هذا المشهد، ارتجف الجنود على أسوار المدينة خوفًا.

كان الفارق بين الجانبين كبيرًا جدًا لدرجة أن تشانغ تشينغ فنغ لم يكن لديه ثقة كبيرة في جيشه.

ما هي استراتيجية قطع الرأس؟

“دعنا نذهب إلى القاعة، ثم نستريح بليلة جيدة قبل الاستعداد للمعركة الكبرى غدًا!”

“القائد، أنت على حق!”

ارتدى فانغ يوان ملابس عادية، وراقب المشهد بهدوء وأشار.

حتى لو كان العدو غبيًا، فلن يكونوا أغبياء لدرجة الدخول والتضحية بأنفسهم.

“نعم سيدي!”

أخذ شوان شينغ أنبوب الخيزران من الحمام الروحي قبل أن يتركه. ثم أصدر تعليماته لتلميذ داويست بجانبه ليقرأها له، وأصيب بالصدمة وهو يتفحص المنطقة المحيطة.

اصيب تشانغ تشينغ فنغ بالعديد من الجروح، وكان درعه مصبوغًا بالدماء. كان هجوم دولة وو اليوم شرسًا. مات نحو ألف من رجالنا وأصيب 800 منهم بجروح خطيرة! من المؤكد أن معدل الخسائر في جيشهم سيكون أضعافنا! ”

نزلت مجموعة من الرجال على الدرج ووصلت إلى القاعة الرئيسية. سأل شيانغ شيلونغ غير قادر على كبح جماح نفسه. “سيد المحافظة… اعدائنا لديهم جيش قوي، وهو خمسة أضعاف حجم جيشنا. علاوة على ذلك، يقودهم الجنرال فاي لونغ، وكذلك المستشار الملكي لدولة وو وثلاثة فرسان روحيين آخرين، كيف يمكننا أن نتقاتل معهم؟ ”

تم بناء المدينة حول المناطق الجبلية، وكان موقعها الجغرافي ذا أهمية قصوى، حيث كانت على حافة مدينة المحافظة. إن اتباع سهل يقود المرء مباشرة إلى مدينة المحافظة، وبالتالي خاض القتال بشدة من كلا الجانبين.

“لا تقلق!”

كان الجيش المعارض مجنونًا، مجنونًا جدًا مما كان يتوقع.

قال يو شين لو، وهو مذهول قليلاً وهز رأسه. “سيدنا قد أتخذ بعض الاستعدادات مسبقًا!”

كان الليل. قاتم أسود ولم يكن هناك رياح.

لقد أربك هذا الجميع، وخاصة شينغ شيلونغ، الذي نظر إلى فانغ يوان.

على الرغم من أن جنود القوات المسلحة لمحافظة الجبل المنعزل كانوا يمارسون فنون القتال، إلا أنهم ما زالوا خائفين. بعد كل شيء، كانت مبارزة فنون القتال المعتادة والقتال مختلفة عن الحرب تمامًا.

“من فضلك قل الحقيقة! القوات المسلحة لدولة وو قوية، أقوى بكثير من جيشنا. إذا تقاتلنا وجهاً لوجه، فسنخسر بالتأكيد! ”

استخدم فانغ يوان هذه الإستراتيجية من قبل عن طريق قتل لو رينجيا، وإعادة السلام إلى محافظة الجبل المنعزل. كانت الطريقة السهلة.

أومأ فانغ يوان برأسه وشرح الحقيقة. “وهذا هو سبب احتياج الجميع للدفاع لمدة ثلاثة أيام، وبعد ثلاثة أيام، سيتغير الوضع!”

ظل فانغ يوان متماسكًا بينما كان ينشر القوات باستمرار، ودعا إلى كل وو تسونغ.

“ثلاثة ايام؟”

اصيب تشانغ تشينغ فنغ بالعديد من الجروح، وكان درعه مصبوغًا بالدماء. كان هجوم دولة وو اليوم شرسًا. مات نحو ألف من رجالنا وأصيب 800 منهم بجروح خطيرة! من المؤكد أن معدل الخسائر في جيشهم سيكون أضعافنا! ”

نظر شينغ شيلونغ إلى نيو دينغ تيان في حالة من عدم التصديق، حيث هز كلاهما رأسيهما.

عند رؤية هذا المشهد، ارتجف الجنود على أسوار المدينة خوفًا.

في تلك الليلة، طارت شخصية سوداء من مدينة كانغشان وهبطت في المعسكر العسكري لدولة وو.

“همف!”

“ثلاثة أيام؟”

هتف جنود آخرون من دولة وو مرارًا وتكرارًا، “غزو! غزو! غزو ​​!!! ”

أخذ شوان شينغ أنبوب الخيزران من الحمام الروحي قبل أن يتركه. ثم أصدر تعليماته لتلميذ داويست بجانبه ليقرأها له، وأصيب بالصدمة وهو يتفحص المنطقة المحيطة.

أومأ فانغ يوان برأسه وشرح الحقيقة. “وهذا هو سبب احتياج الجميع للدفاع لمدة ثلاثة أيام، وبعد ثلاثة أيام، سيتغير الوضع!”

على الرغم من عدم وجود مقل في عينيه بعد الآن، إلا أنه لا يزال بإمكانه إثارة الخوف لدى أولئك الذين تواصلوا معه بالعين.

استخدم فانغ يوان هذه الإستراتيجية من قبل عن طريق قتل لو رينجيا، وإعادة السلام إلى محافظة الجبل المنعزل. كانت الطريقة السهلة.

“تغيير الوضع بعد ثلاثة أيام؟ غير ممكن!”

أومأ الجنرال فاي لونغ برأسه بالموافقة. “بغض النظر عن الخطة التي لديه، يمكنني كسر كل منهم بالقوة الغاشمة!”

كان الجنرال فاي لونغ.

“بغض النظر عما إذا كان يخدعنا فقط، أو إذا كان واثقًا حقًا، لسنا بحاجة حقًا إلى الاهتمام به!”

كان في منتصف العمر ولديه جلد ابيض. حواجبه الحادة ونظراته الساطعة أعطته إحساسًا لطيفًا؛ كان بالتأكيد فتى شابًا وسيمًا في أيام شبابه.

هتف جنود آخرون من دولة وو مرارًا وتكرارًا، “غزو! غزو! غزو ​​!!! ”

بينما كان يحدق في الخريطة، هز رأسه. “ما لم يتمكن من الطيران بقواته، لا توجد طريقة أخرى لتغيير الوضع في غضون ثلاثة أيام!”

“جيد جدا، دعونا لا نضيع الوقت. دعونا…”

“بغض النظر عما إذا كان يخدعنا فقط، أو إذا كان واثقًا حقًا، لسنا بحاجة حقًا إلى الاهتمام به!”

بينما كان يحدق في الخريطة، هز رأسه. “ما لم يتمكن من الطيران بقواته، لا توجد طريقة أخرى لتغيير الوضع في غضون ثلاثة أيام!”

ابتسم وو ووداو. “حتى لو كان حاكم محافظة الجبل المنعزل قد جمع قواته في مدينة كانغشان، فلا يزال بإمكاننا المضي قدمًا وقتلهم!”

“غرد! غرد!”

“هذا صحيح، الاستراتيجية الجيدة تتمثل في استخدام المؤامرات ونشر المزيد من القوات لإسقاط جيشهم الصغير!”

حتى لو كان العدو غبيًا، فلن يكونوا أغبياء لدرجة الدخول والتضحية بأنفسهم.

أومأ الجنرال فاي لونغ برأسه بالموافقة. “بغض النظر عن الخطة التي لديه، يمكنني كسر كل منهم بالقوة الغاشمة!”

“نعم سيدي!”

“بما أن كلاكما تفكران بهذه الطريقة، فسنغزوهما غدًا!”

كان الجنرال فاي لونغ.

قال الداويست شوان شنغ، “حتى لو لم نتمكن من هدم المدينة، في الليل، لا يزال بإمكاني أن أطلب من جاسوسنا إنزالهم من الداخل!”

على أسوار المدينة، سكب السائل الذهبي الساخن المغلي على الجدران بلا توقف. ورافق ذلك تساقط الصخور العملاقة، مما أدى إلى تحطيم العديد من الجنود وحرق الكثير أيضًا. بعد فترة وجيزة، كان الجزء السفلي من أسوار المدينة يحتوي على طبقة سميكة من الدم. كان المشهد بأكمله دمويًا للغاية.

على الرغم من أنه لم يذكر هوية الجاسوس، إلا أن البقية أومأوا بالموافقة.

سمعوا نقيق عالي النبرة من الخارج، وظهرت شخصية تبعها صوت. “نيو دينغ تيان، هل رأيت ذلك بنفسك وسمعته بنفسك؟”

بعد كل شيء، بالنسبة لهم، لم يكن حاكم محافظة الجبل المنعزل الجديد يعرف ما كان يفعله. يمكن لأي شخص تحت قيادته أن يكون جاسوسًا، ويسقط محافظة الجبل المنعزل في فترة وقت فقط.

“هذا صحيح، الاستراتيجية الجيدة تتمثل في استخدام المؤامرات ونشر المزيد من القوات لإسقاط جيشهم الصغير!”

انحنى نيو دينغ تيان وشيانغ شيلونغ، وأضاف شيانغ شيلونغ: “إذا كان لدينا جنودنا المتمرسون، فلن يكون لديهم الشجاعة لمهاجمتنا وجهاً لوجه!”

مع مرور الوقت، كان هذا هو اليوم الثاني.

تنهد الملازم قوران. “تشينغ تشينغ فنغ مخلص للغاية لذلك الشخص ولا يزال فنانًا قتاليا يستخدم القوة العنصرية. حتى أنه يقوم بدوريات في بوابات المدينة بنفسه… ”

“أوامر من الجنرال! غزو! ”

ارتدى فانغ يوان ملابس عادية، وراقب المشهد بهدوء وأشار.

10000 رجل تشكلوا واصطفوا في خط مستمر لا ينتهي.

 

هتف جنود آخرون من دولة وو مرارًا وتكرارًا، “غزو! غزو! غزو ​​!!! ”

كان تشانغ تشينغ فنغ غاضبًا. أخذ قوسًا وسحبه إلى الخلف وأطلق سهمًا.

عند صوت البوق، تم دفع السلالم وأبراج الأسهم وعربات الغزو أمام التشكيل. اتخذ الرماة مكانهم، وبدوا جادين ومليئين بالإرادة للقتال.

جاء صوت يصم الآذان من إطلاق القوس، والسهم انطلق في السماء، بسرعة البرق. اخترق الجندي على ظهر الحصان وعلقه على الأرض، حيث ارتجفت الجثة.

عند رؤية هذا المشهد، ارتجف الجنود على أسوار المدينة خوفًا.

تم بناء المدينة حول المناطق الجبلية، وكان موقعها الجغرافي ذا أهمية قصوى، حيث كانت على حافة مدينة المحافظة. إن اتباع سهل يقود المرء مباشرة إلى مدينة المحافظة، وبالتالي خاض القتال بشدة من كلا الجانبين.

على الرغم من أن جنود القوات المسلحة لمحافظة الجبل المنعزل كانوا يمارسون فنون القتال، إلا أنهم ما زالوا خائفين. بعد كل شيء، كانت مبارزة فنون القتال المعتادة والقتال مختلفة عن الحرب تمامًا.

على أسوار المدينة، سكب السائل الذهبي الساخن المغلي على الجدران بلا توقف. ورافق ذلك تساقط الصخور العملاقة، مما أدى إلى تحطيم العديد من الجنود وحرق الكثير أيضًا. بعد فترة وجيزة، كان الجزء السفلي من أسوار المدينة يحتوي على طبقة سميكة من الدم. كان المشهد بأكمله دمويًا للغاية.

“ارموا الحجارة!”

“اسمع! القوات المسلحة لدولة وو لا تقهر، وبما أن مستشارنا الملكي كريم، فقد منحكم ليلة واحدة للاستسلام. إذا لم تمتثل، فسوف تموت دون أدنى شك! ”

في تشكيل القوات المسلحة لدولة وو، تم نقل أكثر من 10 عربات إلى مواقعها، وبناءً على أمر الملازم، تم إلقاء صخور كبيرة باستمرار باتجاه أسوار المدينة.

اصيب تشانغ تشينغ فنغ بالعديد من الجروح، وكان درعه مصبوغًا بالدماء. كان هجوم دولة وو اليوم شرسًا. مات نحو ألف من رجالنا وأصيب 800 منهم بجروح خطيرة! من المؤكد أن معدل الخسائر في جيشهم سيكون أضعافنا! ”

“قعقعة!”

نظر شينغ شيلونغ إلى نيو دينغ تيان في حالة من عدم التصديق، حيث هز كلاهما رأسيهما.

“قعقعة!”

ضرب رجل ملتح حسن البنية بقبضته على الطاولة. “هذا الشخص هو وو تسونغ وهو أيضًا فارس روحي، ولديه طائر روحي أيضًا. إذا ساء الوضع، يمكنه المغادرة، لكننا سنبقى عالقين هنا في انتظار الموت! ”

تم توجيه صخور تتراوح من 13 رطلاً إلى 130 رطلاً على أسوار المدينة، مما أدى إلى صنع حفرة كبيرة فيها وإصدار صوت هدير كبير.

على الرغم من أنه لم يذكر هوية الجاسوس، إلا أن البقية أومأوا بالموافقة.

كانت القعقعة مستمرة، حتى أنه كانت هناك تشققات في بعض الأماكن.

انحنى نيو دينغ تيان وشيانغ شيلونغ، وأضاف شيانغ شيلونغ: “إذا كان لدينا جنودنا المتمرسون، فلن يكون لديهم الشجاعة لمهاجمتنا وجهاً لوجه!”

بعد موجة من قذف الصخور، بدت عربات الصخور وكأنها معيبة بعد الكثير من الاستخدام وتم نقلها بعيدًا لتتم صيانتها. قام العديد من الجنود بدفع السلالم وأبراج الأسهم وتحدي السهام من المدينة، وتقدموا باتجاه بوابات المدينة.

قال الداويست شوان شنغ، “حتى لو لم نتمكن من هدم المدينة، في الليل، لا يزال بإمكاني أن أطلب من جاسوسنا إنزالهم من الداخل!”

“جهزوا السهام، اطلاق!”

اصيب تشانغ تشينغ فنغ بالعديد من الجروح، وكان درعه مصبوغًا بالدماء. كان هجوم دولة وو اليوم شرسًا. مات نحو ألف من رجالنا وأصيب 800 منهم بجروح خطيرة! من المؤكد أن معدل الخسائر في جيشهم سيكون أضعافنا! ”

على أسوار المدينة، زأر تشانغ تشينغ فنغ وأمر بينما كانت أمطار السهام تتساقط.

“جيد!”

تم إسقاط العديد من الجنود، لكنهم لم يتراجعوا. بدلاً من ذلك، اقتربوا من أسوار المدينة وعندما غطتها أبراج الأسهم، بدأوا في صعود السلم للأعلى.

“ووششش!”

”حضروا السائل الذهبي! واسكبوه على هؤلاء الأوغاد!!”

كان هذا جزئيًا بسبب قلة خبرة فانغ يوان في التعامل مع جيش كبير، وبالتالي لم يكن قادرًا على استرضاء الجيش.

“أين الصخور؟ ارموها! ”

“صحيح!”

على أسوار المدينة، سكب السائل الذهبي الساخن المغلي على الجدران بلا توقف. ورافق ذلك تساقط الصخور العملاقة، مما أدى إلى تحطيم العديد من الجنود وحرق الكثير أيضًا. بعد فترة وجيزة، كان الجزء السفلي من أسوار المدينة يحتوي على طبقة سميكة من الدم. كان المشهد بأكمله دمويًا للغاية.

“ماذا لو ضمنتنا ؟!”

“القائد نيو، القائد شيانغ!”

“جهزوا السهام، اطلاق!”

ظل فانغ يوان متماسكًا بينما كان ينشر القوات باستمرار، ودعا إلى كل وو تسونغ.

سمعوا نقيق عالي النبرة من الخارج، وظهرت شخصية تبعها صوت. “نيو دينغ تيان، هل رأيت ذلك بنفسك وسمعته بنفسك؟”

“العدو شرس، لذا كن حذرًا من استراتيجية قطع الرأس؟!”

“غرد! غرد!”

“شكرا لاهتمامك، الحاكم، سنكون حذرين!”

على الرغم من عدم وجود مقل في عينيه بعد الآن، إلا أنه لا يزال بإمكانه إثارة الخوف لدى أولئك الذين تواصلوا معه بالعين.

انحنى نيو دينغ تيان وشيانغ شيلونغ، وأضاف شيانغ شيلونغ: “إذا كان لدينا جنودنا المتمرسون، فلن يكون لديهم الشجاعة لمهاجمتنا وجهاً لوجه!”

قال الداويست شوان شنغ، “حتى لو لم نتمكن من هدم المدينة، في الليل، لا يزال بإمكاني أن أطلب من جاسوسنا إنزالهم من الداخل!”

ما هي استراتيجية قطع الرأس؟

عند صوت البوق، تم دفع السلالم وأبراج الأسهم وعربات الغزو أمام التشكيل. اتخذ الرماة مكانهم، وبدوا جادين ومليئين بالإرادة للقتال.

كان الأمر أنهم قد يرسلون فنانهم القتالي ذو القوة عنصرية الذي سيكون له هدف واحد فقط: القضاء على فانغ يوان، أو أنهم سيستخدمون جنودهم لمحاصرة القائد المعارض من أجل الفوز في المعركة دون قتال.

تم إسقاط العديد من الجنود، لكنهم لم يتراجعوا. بدلاً من ذلك، اقتربوا من أسوار المدينة وعندما غطتها أبراج الأسهم، بدأوا في صعود السلم للأعلى.

استخدم فانغ يوان هذه الإستراتيجية من قبل عن طريق قتل لو رينجيا، وإعادة السلام إلى محافظة الجبل المنعزل. كانت الطريقة السهلة.

كان الفارق بين الجانبين كبيرًا جدًا لدرجة أن تشانغ تشينغ فنغ لم يكن لديه ثقة كبيرة في جيشه.

ومع ذلك، فإن الوضع الآن مختلف.

قاد فانغ يوان جيشه المكون من 20 ألف جندي عبر البرية وإلى مدينة كانغشان، مستعدًا لمواجهة جيش قوي مكون من 100 ألف رجل من دولة وو.

كان جيشه البالغ 20 ألفًا في المدينة. حتى لو تمكن الفارس الروحي للعدو أو وو تسونغ من عبور البوابات، فسيتم أسرهم من قبل الثلاثة. بغض النظر عن حياة الجنود، يمكنهم بالتأكيد إرهاق أي فارس روحي أو وو تسونغ حتى الموت.

على الرغم من أنه لم يذكر هوية الجاسوس، إلا أن البقية أومأوا بالموافقة.

لذلك، بالنسبة لكلا الجانبين، لم تكن هذه تجارة عادلة.

كان الليل. قاتم أسود ولم يكن هناك رياح.

علاوة على ذلك، لم يكن سرا أن فانغ يوان كان يمتلك طائرًا روحيًا.

 

حتى لو كان العدو غبيًا، فلن يكونوا أغبياء لدرجة الدخول والتضحية بأنفسهم.

“منذ اليوم، هذا يعني أن لدينا يومين. ليذهب الجميع، وارتاحوا جيدا للمعركة غدا! ”

بعد يوم من المعركة الرهيبة، كان هناك جبل من الجثث تحت بوابات المدينة.

كان الملازم الذي كان يناقش السر في حالة صدمة وكاد يسحب سيفه. عندما رأى وجه الشخص، استرخى وبدا سعيدًا. “القائد!”

“تراجع!”

كان الليل. قاتم أسود ولم يكن هناك رياح.

تحت أشعة الشمس الحارقة والفوضى الدموية المحيطة بها، انسحب جيش دولة وو من موقع المذبحة.

عبسوا. “كان ينبغي أن يكون هذا التعيين لحاكم محافظة الجبل المنعزل لك. فانغ يوان هو مجرد شخص من الخارج، كيف يجرؤ بالمطالبة بهذا التعيين؟ ”

“تقرير، الحاكم!”

كان تشانغ تشينغ فنغ غاضبًا. أخذ قوسًا وسحبه إلى الخلف وأطلق سهمًا.

اصيب تشانغ تشينغ فنغ بالعديد من الجروح، وكان درعه مصبوغًا بالدماء. كان هجوم دولة وو اليوم شرسًا. مات نحو ألف من رجالنا وأصيب 800 منهم بجروح خطيرة! من المؤكد أن معدل الخسائر في جيشهم سيكون أضعافنا! ”

ارتدى فانغ يوان ملابس عادية، وراقب المشهد بهدوء وأشار.

كما قال، رفت حواجبه.

“ووششش!”

كان الجيش المعارض مجنونًا، مجنونًا جدًا مما كان يتوقع.

إذا كان الأمر كذلك يوميًا، فلن يستغرق الأمر سوى 10 أيام حتى تنهار القوات المسلحة التابعة لمحافظة الجبل المنعزل.

اصيب تشانغ تشينغ فنغ بالعديد من الجروح، وكان درعه مصبوغًا بالدماء. كان هجوم دولة وو اليوم شرسًا. مات نحو ألف من رجالنا وأصيب 800 منهم بجروح خطيرة! من المؤكد أن معدل الخسائر في جيشهم سيكون أضعافنا! ”

“منذ اليوم، هذا يعني أن لدينا يومين. ليذهب الجميع، وارتاحوا جيدا للمعركة غدا! ”

هتف جنود آخرون من دولة وو مرارًا وتكرارًا، “غزو! غزو! غزو ​​!!! ”

لوح فانغ يوان يديه عرضًا.

“ووششش!”

“نعم سيدي!”

كان الليل. قاتم أسود ولم يكن هناك رياح.

لقد أربك هذا الجميع، وخاصة شينغ شيلونغ، الذي نظر إلى فانغ يوان.

كانت غرفة سرية داخل المدينة مضاءة بشكل ساطع.

“هذا صحيح، الاستراتيجية الجيدة تتمثل في استخدام المؤامرات ونشر المزيد من القوات لإسقاط جيشهم الصغير!”

وتجمع عدد قليل من ملازمين من القوات المسلحة لمحافظة الجبل المنعزل، وهم يبدون مهيبين. “لا يمكننا مواصلة هذه الحرب!”

“تقرير، الحاكم!”

“لقد استغرق الأمر يومًا واحدًا فقط حتى يصل معدل الخسائر لدينا إلى 10 بالمئة، فكيف يمكن أن يكون هذا مستدامًا؟”

“قعقعة!”

ضرب رجل ملتح حسن البنية بقبضته على الطاولة. “هذا الشخص هو وو تسونغ وهو أيضًا فارس روحي، ولديه طائر روحي أيضًا. إذا ساء الوضع، يمكنه المغادرة، لكننا سنبقى عالقين هنا في انتظار الموت! ”

جاء صوت يصم الآذان من إطلاق القوس، والسهم انطلق في السماء، بسرعة البرق. اخترق الجندي على ظهر الحصان وعلقه على الأرض، حيث ارتجفت الجثة.

“صحيح!”

وبينما كان يتحدث، لم يعارض أحد، مما كشف أن معظمهم قد فكر في الأمر بطريقة أو بأخرى.

كان الملازمون الآخرون يتداولون بعمق، للتعبير عن عدم رضاهم.

كان الليل. قاتم أسود ولم يكن هناك رياح.

كان هذا جزئيًا بسبب قلة خبرة فانغ يوان في التعامل مع جيش كبير، وبالتالي لم يكن قادرًا على استرضاء الجيش.

وتجمع عدد قليل من ملازمين من القوات المسلحة لمحافظة الجبل المنعزل، وهم يبدون مهيبين. “لا يمكننا مواصلة هذه الحرب!”

في الواقع، لولا مواهبه وفنونه القتالية، فقد يكون هناك تمرد وسيتحرر الجيش من سيطرته.

في تشكيل القوات المسلحة لدولة وو، تم نقل أكثر من 10 عربات إلى مواقعها، وبناءً على أمر الملازم، تم إلقاء صخور كبيرة باستمرار باتجاه أسوار المدينة.

“الملازم شيانغ، ما هي خطتك لجمعنا هنا؟”

“نعم سيدي!”

قام عدد قليل من الملازمين الآخرين بتوبيخه عدة مرات، لكن جميعهم حولوا انتباههم إلى الشخص الذي في المنتصف.

وفجأة ظهر ظل يدخل الغرفة.

“صحيح!”

بعد موجة من قذف الصخور، بدت عربات الصخور وكأنها معيبة بعد الكثير من الاستخدام وتم نقلها بعيدًا لتتم صيانتها. قام العديد من الجنود بدفع السلالم وأبراج الأسهم وتحدي السهام من المدينة، وتقدموا باتجاه بوابات المدينة.

ضحك ملازم بينهم جميعا. “الجميع إخوة، لذلك سأقول الحق. ليس هناك شك في أن محافظة الجبل المنعزل ستخسر. إذا أردنا البقاء على قيد الحياة، أو حتى أن نعيش حياة مريحة، فإن أفضل خطة هي تبديل الولاء! ”

تنهد الملازم قوران. “تشينغ تشينغ فنغ مخلص للغاية لذلك الشخص ولا يزال فنانًا قتاليا يستخدم القوة العنصرية. حتى أنه يقوم بدوريات في بوابات المدينة بنفسه… ”

وبينما كان يتحدث، لم يعارض أحد، مما كشف أن معظمهم قد فكر في الأمر بطريقة أو بأخرى.

كان الأمر أنهم قد يرسلون فنانهم القتالي ذو القوة عنصرية الذي سيكون له هدف واحد فقط: القضاء على فانغ يوان، أو أنهم سيستخدمون جنودهم لمحاصرة القائد المعارض من أجل الفوز في المعركة دون قتال.

“بناءً على قدراتنا، فإن الخيانة ستكون صعبة للغاية!”

10000 رجل تشكلوا واصطفوا في خط مستمر لا ينتهي.

تنهد الملازم قوران. “تشينغ تشينغ فنغ مخلص للغاية لذلك الشخص ولا يزال فنانًا قتاليا يستخدم القوة العنصرية. حتى أنه يقوم بدوريات في بوابات المدينة بنفسه… ”

وفجأة من الأسفل، كان صوت يقنعهم بالاستسلام. “… لا تقل كلمات لست مستعدًا لها!”

“ماذا لو ضمنتنا ؟!”

“بما أن كلاكما تفكران بهذه الطريقة، فسنغزوهما غدًا!”

وفجأة ظهر ظل يدخل الغرفة.

“تغيير الوضع بعد ثلاثة أيام؟ غير ممكن!”

“مم؟”

“اسمع! القوات المسلحة لدولة وو لا تقهر، وبما أن مستشارنا الملكي كريم، فقد منحكم ليلة واحدة للاستسلام. إذا لم تمتثل، فسوف تموت دون أدنى شك! ”

كان الملازم الذي كان يناقش السر في حالة صدمة وكاد يسحب سيفه. عندما رأى وجه الشخص، استرخى وبدا سعيدًا. “القائد!”

في غضون 10 أيام، كان قادرًا على السيطرة على مقاطعتين، حيث اقترب من مدينة محافظة الجبل المنعزل، مما يشير إلى نيته في تدمير المحافظة. مع انتشار الخبر، كانت الدولة بأكملها في حالة صدمة.

“يا لها من مصادفة، من واجبي القيام بدوريات اليوم. سيكون من السهل الخيانة والتخلي عن المدينة! ”

هتف جنود آخرون من دولة وو مرارًا وتكرارًا، “غزو! غزو! غزو ​​!!! ”

تنهد القائد. “لا أفعل هذا من أجلي، ولكن لتجنب الحرب الوشيكة على محافظة الجبل المنعزل!”

على الرغم من أنه لم يذكر هوية الجاسوس، إلا أن البقية أومأوا بالموافقة.

“القائد، أنت على حق!”

“جيد!”

كان جميع الملازمين سعداء. “تحت قيادة القائد، ما الذي يجب أن نخاف منه؟”

تنهد القائد. “لا أفعل هذا من أجلي، ولكن لتجنب الحرب الوشيكة على محافظة الجبل المنعزل!”

عبسوا. “كان ينبغي أن يكون هذا التعيين لحاكم محافظة الجبل المنعزل لك. فانغ يوان هو مجرد شخص من الخارج، كيف يجرؤ بالمطالبة بهذا التعيين؟ ”

كان في منتصف العمر ولديه جلد ابيض. حواجبه الحادة ونظراته الساطعة أعطته إحساسًا لطيفًا؛ كان بالتأكيد فتى شابًا وسيمًا في أيام شبابه.

“جيد جدا، دعونا لا نضيع الوقت. دعونا…”

“نعم سيدي!”

كان هذا الشخص في تفكير عميق وفجأة عبس. “من هناك؟”

على الرغم من عدم وجود مقل في عينيه بعد الآن، إلا أنه لا يزال بإمكانه إثارة الخوف لدى أولئك الذين تواصلوا معه بالعين.

“غرد! غرد!”

سمعوا نقيق عالي النبرة من الخارج، وظهرت شخصية تبعها صوت. “نيو دينغ تيان، هل رأيت ذلك بنفسك وسمعته بنفسك؟”

 

“تغيير الوضع بعد ثلاثة أيام؟ غير ممكن!”

المترجم: Dark night

ضحك ملازم بينهم جميعا. “الجميع إخوة، لذلك سأقول الحق. ليس هناك شك في أن محافظة الجبل المنعزل ستخسر. إذا أردنا البقاء على قيد الحياة، أو حتى أن نعيش حياة مريحة، فإن أفضل خطة هي تبديل الولاء! ”

 

حتى لو كان العدو غبيًا، فلن يكونوا أغبياء لدرجة الدخول والتضحية بأنفسهم.

 

تم بناء المدينة حول المناطق الجبلية، وكان موقعها الجغرافي ذا أهمية قصوى، حيث كانت على حافة مدينة المحافظة. إن اتباع سهل يقود المرء مباشرة إلى مدينة المحافظة، وبالتالي خاض القتال بشدة من كلا الجانبين.

المدقق: Ghost

بعد يوم من المعركة الرهيبة، كان هناك جبل من الجثث تحت بوابات المدينة.

“جيد جدا، دعونا لا نضيع الوقت. دعونا…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط