الفصل: 152
دون تردد، قطع فانغ يوان رأسي اثنين من خبراء القوة العنصرية دون عناء وألقى برؤوسهم من على سور المدينة.
العنوان: ظهور
“ماذا؟”
“الأخ شيانغ، لم أتوقع أنك جاسوس!”
“مرر الأمر. سنعود إلى القاعدة ونهاجم غدا! ”
كان صوت نيو دينغ تيان عميقًا ومليئًا بالصدمة.
“يبدو أن الضوضاء ليست من تمرد شينغ شيلونغ الناجح، ولكن من الكشف عنها وسقوطها!”
علم شينغ شيلونغ أنه لا يستطيع الهروب. ذهب إلى المدخل مع عدد قليل من المساعدين الآخرين. ألقوا الضوء على الطريق بمصابيحهم النارية، ورأوا فانغ يوان ونيو دينغ تيان وتشانغ تشينغ فنغ وعدد قليل من الجنود الآخرين يحيطون بالفعل بالمكان بأكمله.
وصلت مجموعة من الجنود خلسة إلى بوابة المدينة بأقنعة سوداء وأسلحة.
كان نيو دينغ تيان، الذي في المقدمة، لا يزال غير مصدق. “لماذا تفعل هذا يا أخي شيانغ؟”
“فقط بسبب ذلك؟”
“هههه.. الرابح يكون الملك، والخاسر يكون المتسول. منذ أن خسرت، ماذا يمكنني أن أقول؟ ”
“أحضر هذا الرجل بعيدًا واحبسه!”
أبتسم شينغ شيلونغ ابتسامة باردة ونظر إلى فانغ يوان. “ولكن، كيف عرفت أنه أنا؟ نورني، حاكم المحافظة، حتى أرقد بسلام! ”
“حاكم المحافظة، ماذا عن هؤلاء الملازمين؟”
“كانت خطتك مثالية، لكنني بدأت بالفعل في الشك فيك منذ البداية!”
بدا عدد قليل من المساعدين الآخرين ميؤوسًا منهم، لكن شيانغ شيلونغ كان مختلفًا. بفحص محيطه بسرعة، كان مستعدًا للهروب من هذا المكان!
هز فانغ يوان رأسه وتابع: “كانت محافظة الشمس الصيفية خطيرة للغاية، لكنكما وو تسونغ تمكنتم من الهروب، كم كنت محظوظًا”!
“أغلق بوابة المدينة!”
في الواقع، كان هذا مجرد عذر استخدمه فانغ يوان لشرح شكوكه في شيانغ شيلونغ.
“هههه.. الرابح يكون الملك، والخاسر يكون المتسول. منذ أن خسرت، ماذا يمكنني أن أقول؟ ”
كان السبب الحقيقي هو أنه كان سيد الأحلام وبالتالي يمكنه الشعور بالشر في شيانغ شيلونغ.
بعد كل شيء، كان وو تسونغ ويمكنه الذهاب إلى أي مكان يريد الذهاب إليه. إذا تمكن من الفرار إلى معسكر العدو، فيمكنه العيش هناك بشكل مريح لبقية حياته. لماذا هو على استعداد للموت هنا؟
“فقط بسبب ذلك؟”
ومع ذلك، كان تلميذه الآن محاصرًا في المدينة.
شيانغ شيلونغ لم يصدق ذلك.
”كاتشا! كاتشا! ”
لقد كان دائمًا مخلصًا جدًا لـ ليو يان ولم يكن لديه أي أفكار بالخيانة أثناء توجهه إلى محافظة الشمس الصيفية. وبالتالي، لم يستطع تصديق كيف تمكن فانغ يوان من الرؤية من خلاله.
في تلك اللحظة، كان تشانغ تشينغ فنغ مستعدًا لإسقاط هؤلاء المساعدين وركع لطلب المزيد من التعليمات.
“نعم، بسبب ذلك… .. بالإضافة إلى…”
معظم الناس في الفرقة إما أصيبوا أو قتلوا من أمطار السهام. أضاءت عيون فانغ يوان وأمر نيو دينغ تيان بالمتابعة عن كثب.
ضحك فانغ يوان واستمر، “بما أنني حاكم المحافظة، هل أحتاج إلى أي سبب للشك فيك؟ أوه….. سأحتاج أن أشكرك على مشاركة المعلومات الاستخباراتية مع العدو. كعربون تقدير، سأدعك تموت بشكل أسرع! ”
“هممم؟ يوجد بينهم فارس روحي؟ بما أنه هنا، هل يعتقد أنه يستطيع الهروب؟ ”
“أنت…..”
أبتسم شينغ شيلونغ ابتسامة باردة ونظر إلى فانغ يوان. “ولكن، كيف عرفت أنه أنا؟ نورني، حاكم المحافظة، حتى أرقد بسلام! ”
تصبب شيانغ شيلونغ عرق بارد.
هز فانغ يوان رأسه وتابع: “كانت محافظة الشمس الصيفية خطيرة للغاية، لكنكما وو تسونغ تمكنتم من الهروب، كم كنت محظوظًا”!
لم يكن يتوقع أن يكون فانغ يوان، حاكم المحافظة الشاب حكيم جدًا!
كان اليوم الثاني. كانت الشمس الحارقة عالية في السماء.
عرف فانغ يوان أنه كان جاسوسًا، وابقاه معه، وتظاهر بأنه لا يعرف شيئًا، بل إنه جعله يشارك معلومات استخبارية مزيفة مع دولة وو!
“نعم، بسبب ذلك… .. بالإضافة إلى…”
ستفعل النملة كل شيء لتظل على قيد الحياة.
“لا حاجة لذلك!”
بدا عدد قليل من المساعدين الآخرين ميؤوسًا منهم، لكن شيانغ شيلونغ كان مختلفًا. بفحص محيطه بسرعة، كان مستعدًا للهروب من هذا المكان!
علم شينغ شيلونغ أنه لا يستطيع الهروب. ذهب إلى المدخل مع عدد قليل من المساعدين الآخرين. ألقوا الضوء على الطريق بمصابيحهم النارية، ورأوا فانغ يوان ونيو دينغ تيان وتشانغ تشينغ فنغ وعدد قليل من الجنود الآخرين يحيطون بالفعل بالمكان بأكمله.
بعد كل شيء، كان وو تسونغ ويمكنه الذهاب إلى أي مكان يريد الذهاب إليه. إذا تمكن من الفرار إلى معسكر العدو، فيمكنه العيش هناك بشكل مريح لبقية حياته. لماذا هو على استعداد للموت هنا؟
“مرر الأمر. سنعود إلى القاعدة ونهاجم غدا! ”
عندما كانت هذه الفكرة تومض في ذهنه، كان هناك تغيير مفاجئ!
“نعم، بسبب ذلك… .. بالإضافة إلى…”
“ووششش!”
“ماذا؟”
قام فانغ يوان بتحريك نفسه بسرعة مثل البرق وفي غمضة عين، ظهر أمام شينغ شيلونغ مباشرة وأمسك به!
“صحيح. مرر الأمر لإضافة المزيد من اللحوم على فطور الغد. دع جميع جنودنا يتناولون وجبة جيدة قبل أن نستعد للهجوم! ”
“تشي! تشي! ”
كان نيو دينغ تيان، الذي في المقدمة، لا يزال غير مصدق. “لماذا تفعل هذا يا أخي شيانغ؟”
أصبح الهواء المحيط متوترًا، وعندما أمسك فانغ يوان به، أصبح الهواء المحيط كما لو كان طبقات وطبقات من السلاسل، مما يقيد شيانغ شيلونغ.
“الهجوم المضاد للعدو غدا؟”
على الرغم من أنه كان يعلم أن هذا كان مجرد وهم، فقد صدم شيانغ شيلونغ تمامًا.
“آه!”
كان حاكم المحافظة الجديد قوياً للغاية!
“هذا أمر!”
“آه!”
كان صوت نيو دينغ تيان عميقًا ومليئًا بالصدمة.
أصبح وجه شيانغ شيلونغ أحمر وبدأت أوعيته الدموية في الانفجار. بين الحياة والموت، أطلق العنان لإمكاناته وحرر نفسه من مخلب فانغ يوان إلى رقبته. فجأة، تراجع 10 ياردات إلى الوراء قبل أن يقفز إلى الأمام. سقط ظل ساقيه مثل قطرات المطر.
“عليك اللعنة! لقد وقعنا في الفخ! ”
“ركلة إخضاع التنين!”
بعد أن هدأ الشيخ الداويست شوان شنغ، كان لديه نفس السؤال في ذهنه. “كفارس روحي، كيف لا يعرف أن شيئًا ما كان مشبوهًا قبل دخول المدينة؟”
كان شينغ شيلونغ أيضًا من وو تسونغ وكان يتمتع بخبرة كبيرة. كان يعلم أيضًا أنه سيموت إذا اختار الهروب. كان السبيل الوحيد للخروج هو هزيمة الشخص الآخر.
“بنغ!”
ومن ثم، اختار أن يضرب أولاً وكانت الخطوة الأولى التي يقوم بها هي أقوى تقنياته.
“نعم، بسبب ذلك… .. بالإضافة إلى…”
“بوم!”
“ماذا؟”
وصل ظل الساق إلى فانغ يوان وبدأ في صنع ضجيج مثل سقوط قطرات المطر على الأوراق. ومع ذلك، لم ينتبه فانغ يوان كما لو أن تحركات خصمه كانت مثل نسيم لطيف. تقدم إلى الأمام وضرب بمخلب آخر!
أخرج فانغ يوان منديلًا أبيض لمسح بقع الدم على يده بينما أصدر هذا الأمر.
“تقنية قاسية؟ أسلوبك مرعب أكثر من أسلوب نيو دينغ تيان! ”
“بنغ!”
ظهرت هذه الفكرة في ذهن شيانغ شيلونغ. سمع صوت هش وسقط على الأرض وهو يصرخ بصوت عال.
”تقرير! الوضع عند البوابة الغربية حرج. لقد صعد الأعداء بالفعل إلى سور المدينة! ”
“بنغ!”
أمر الجنرال فاي لونغ قواته بالعودة إلى القاعدة. قبل أن يغادر، نظر إلى مبنى المدينة وكان لديه شعور سيء.
كان الدم في كل مكان.
بعد أن قلدوا صرخة فأر 3 مرات، سمعوا شيئًا ما عبر سور المدينة وكان هناك بعض الأصوات. فُتحت فجوة صغيرة في بوابات المدينة وتم الكشف عن ملازم خلف الفجوة. “لماذا تأخرتم؟”
الآن فقط أدرك الآخرون الذين كانوا يراقبون أن ساق شيانغ شيلونغ قد تم التقاطها وقطعها من قبل فانغ يوان، وسقطت ساقه على الأرض.
بدا عدد قليل من المساعدين الآخرين ميؤوسًا منهم، لكن شيانغ شيلونغ كان مختلفًا. بفحص محيطه بسرعة، كان مستعدًا للهروب من هذا المكان!
في بضع خطوات فقط، هُزم شينغ شيلونغ، الذي كان معروفًا جيدًا في الجبل المنعزل وكان قائدًا للعاصمة في القوات المسلحة لقصر الجبل المنعزل؟
“بوم!”
ليس هذا فحسب، بل هُزم بهذه السهولة؟
“على الرغم من أنها مجموعة من الأشياء غير المفيدة، لا يزال هناك بعض الاستخدام منهم!”
فتح نيو دينغ تيان عينيه على نطاق واسع وصفع خديه عدة مرات. لم يستطع تصديق ما رآه للتو.
ليس هذا فحسب، بل هُزم بهذه السهولة؟
“أحضر هذا الرجل بعيدًا واحبسه!”
عندما أدركوا أن هناك أملًا في البقاء على قيد الحياة لهم جميعًا، ركع الملازمون القلائل على الفور وانحنوا.
أخرج فانغ يوان منديلًا أبيض لمسح بقع الدم على يده بينما أصدر هذا الأمر.
تصبب شيانغ شيلونغ عرق بارد.
“حاكم المحافظة، ماذا عن هؤلاء الملازمين؟”
جاءت التقارير مثل تساقط الثلوج. كان هذا نتيجة وجود جيش صغير، وكانت هناك ثغرات في كل مكان على طول سور المدينة.
في تلك اللحظة، كان تشانغ تشينغ فنغ مستعدًا لإسقاط هؤلاء المساعدين وركع لطلب المزيد من التعليمات.
صُدم الجميع عندما سمعوا هذا الأمر. بمجرد انسحاب القوات، سيبدو الأمر كما لو أنهم خسروا المعركة. لماذا تهتم بالحديث عن هجوم مضاد؟
“هؤلاء الخونة؟ ماذا سوف أقول أكثر من ذلك؟ فقط اقتلهم! ”
“بوم!”
امتلأت عيون نيو دينغ تيان بالغضب. لقد أصيب بخيبة أمل في شيانغ شيلونغ وهؤلاء الملازمين.
كان منتصف الليل.
“على الرغم من أنها مجموعة من الأشياء غير المفيدة، لا يزال هناك بعض الاستخدام منهم!”
المترجم: Dark night
ثم فكر فانغ يوان، “كان شيانغ شيلونغ يريد بالفعل أن يخوننا الليلة. يجب أن أستخدمهم كطعم لإغراء جنود دولة وو بالخروج… ”
بدا عدد قليل من المساعدين الآخرين ميؤوسًا منهم، لكن شيانغ شيلونغ كان مختلفًا. بفحص محيطه بسرعة، كان مستعدًا للهروب من هذا المكان!
“حاكم المحافظة! أرجو أن تسمح لنا بتحقيق شيء عظيم لك من أجل التعويض عن الذنوب التي ارتكبناها! ”
لم يكن يتوقع أن يكون فانغ يوان، حاكم المحافظة الشاب حكيم جدًا!
عندما أدركوا أن هناك أملًا في البقاء على قيد الحياة لهم جميعًا، ركع الملازمون القلائل على الفور وانحنوا.
“ووششش!”
…….
أصبح وجه شيانغ شيلونغ أحمر وبدأت أوعيته الدموية في الانفجار. بين الحياة والموت، أطلق العنان لإمكاناته وحرر نفسه من مخلب فانغ يوان إلى رقبته. فجأة، تراجع 10 ياردات إلى الوراء قبل أن يقفز إلى الأمام. سقط ظل ساقيه مثل قطرات المطر.
كان منتصف الليل.
“لم يهاجموا؟”
خارج بوابة المدينة.
بعد بضعة ضوضاء عالية، أغلقت بوابة المدينة بالكامل وأصبح المكان بأكمله مضاء جيدًا. كان العديد من الرماة يسحبون أقواسهم بالفعل ويهدفون إلى القوات وبدأوا في إطلاق سهامهم.
وصلت مجموعة من الجنود خلسة إلى بوابة المدينة بأقنعة سوداء وأسلحة.
……..
بعد أن قلدوا صرخة فأر 3 مرات، سمعوا شيئًا ما عبر سور المدينة وكان هناك بعض الأصوات. فُتحت فجوة صغيرة في بوابات المدينة وتم الكشف عن ملازم خلف الفجوة. “لماذا تأخرتم؟”
المترجم: Dark night
“كنا نجري المزيد من الاستعدادات فقط في حالة!”
…….
همس قائد الفرقة، “كيف هو الوضع في الداخل؟”
ضحك فانغ يوان واستمر، “بما أنني حاكم المحافظة، هل أحتاج إلى أي سبب للشك فيك؟ أوه….. سأحتاج أن أشكرك على مشاركة المعلومات الاستخباراتية مع العدو. كعربون تقدير، سأدعك تموت بشكل أسرع! ”
“لقد أنزلنا الملازم هنا الذي يحرس البوابة. البقية في جانبنا. اتبعني!”
عندما كانت هذه الفكرة تومض في ذهنه، كان هناك تغيير مفاجئ!
فتحت بوابة المدينة ببطء وكان هناك إثارة في عيون القائد. ثم قاد مجموعة من الناس إلى المدينة خلسة.
عندما تم تفعيل المنجنيقات، كان جنود دولة وو يتجهون مباشرة عند سور المدينة دون خوف من الموت.
أثناء مرورهم عبر سور المدينة القديمة، لم يكونوا في المدينة بعد. لا يزال يتعين عليهم اتخاذ مسار آخر، ولهذا السبب أطلق على هذا المكان أيضًا اسم مدينة أرن.
“شيء ما ليس صحيحا!”
عندما أدركوا أن هناك أملًا في البقاء على قيد الحياة لهم جميعًا، ركع الملازمون القلائل على الفور وانحنوا.
داخل مدينة أرن، صرخ شخص ما إلى جانب القائد بصوت عالٍ. “تراجع، إنه فخ!”
في كل ركن من أركان أسوار المدينة، بدأت الأرض تتكسر. ظهرت العديد من الزهور، وانعكس الضوء من الشفرات. في غضون ثوان، كان جنود دولة وو القريبين ضائعين وسرعان ما تم قطعهم إلى أشلاء.
“أغلق بوابة المدينة!”
كان حاكم المحافظة الجديد قوياً للغاية!
”كاتشا! كاتشا! ”
عندما كانت هذه الفكرة تومض في ذهنه، كان هناك تغيير مفاجئ!
بعد بضعة ضوضاء عالية، أغلقت بوابة المدينة بالكامل وأصبح المكان بأكمله مضاء جيدًا. كان العديد من الرماة يسحبون أقواسهم بالفعل ويهدفون إلى القوات وبدأوا في إطلاق سهامهم.
“هممم؟ يوجد بينهم فارس روحي؟ بما أنه هنا، هل يعتقد أنه يستطيع الهروب؟ ”
“على الرغم من أنها مجموعة من الأشياء غير المفيدة، لا يزال هناك بعض الاستخدام منهم!”
معظم الناس في الفرقة إما أصيبوا أو قتلوا من أمطار السهام. أضاءت عيون فانغ يوان وأمر نيو دينغ تيان بالمتابعة عن كثب.
“على الرغم من أنها مجموعة من الأشياء غير المفيدة، لا يزال هناك بعض الاستخدام منهم!”
…….
“إذا لم نقوم بهجوم مضاد الليلة، فسنقوم به غدًا!”
“عليك اللعنة! لقد وقعنا في الفخ! ”
خارج سور المدينة، تجمع جيش الدولة هناك بهدوء. تفاجأ الشيخ الداويست شوان شنغ عندما سمع ضوضاء وصرخات من المدينة.
قام فانغ يوان بتحريك نفسه بسرعة مثل البرق وفي غمضة عين، ظهر أمام شينغ شيلونغ مباشرة وأمسك به!
“العدو لديهم دفاعاتهم هنا. يجب أن نتراجع! ”
في تلك اللحظة، كان تشانغ تشينغ فنغ مستعدًا لإسقاط هؤلاء المساعدين وركع لطلب المزيد من التعليمات.
نظر الجنرال فاي لونغ بعيدًا نحو أسوار المدينة وسمع صراخًا وأصواتًا قاتلة. كان وجهه متوترا.
فوق سور المدينة، ابتسم فانغ يوان وضحك ببرود عندما شاهد القوات من دولة وو تعود إلى قاعدتها. “إنهم قادرون حقًا على تحمل هذا. لكن… هم في وضع حرج! ”
“يبدو أن الضوضاء ليست من تمرد شينغ شيلونغ الناجح، ولكن من الكشف عنها وسقوطها!”
هز فانغ يوان رأسه وتابع: “كانت محافظة الشمس الصيفية خطيرة للغاية، لكنكما وو تسونغ تمكنتم من الهروب، كم كنت محظوظًا”!
أصيب وو ووداو بخيبة أمل.
كان أحد الرجال من بين تلك الفرقة أحد تلاميذه، الذي كان قد دربه من كل قلبه وروحه لينال مرتبة الفارس الروحي!
على الفور سمع صوت عال قادم من البوابة الشرقية. بعد ذلك، كان هناك العديد من هتافات “لقد اخترقنا” سمعت. تدفق جنود من دولة وو إلى شوارع المدينة.
ومع ذلك، كان تلميذه الآن محاصرًا في المدينة.
لم يكن يتوقع أن يكون فانغ يوان، حاكم المحافظة الشاب حكيم جدًا!
مع هذا، كان لديه الرغبة في قيادة جميع الرجال الأكثر مهارة للتقدم عبر أسوار المدينة لإنقاذ تلميذه المحبوب.
“أنت…..”
لسوء الحظ، تم تدمير سلاحه السحري، الورقة الطائرة، وبينما كان ينظر إلى الجنرال فاي لونغ عديم التعبيرات والداويست الأعمى شوان شنغ، صر أسنانه.
أمر الجنرال فاي لونغ قواته بالعودة إلى القاعدة. قبل أن يغادر، نظر إلى مبنى المدينة وكان لديه شعور سيء.
من كان يعلم أن هذا التدبير الاحترازي سيؤدي إلى موت تلميذه!
جاءت التقارير مثل تساقط الثلوج. كان هذا نتيجة وجود جيش صغير، وكانت هناك ثغرات في كل مكان على طول سور المدينة.
“هذا غريب جدا!”
كان هذا الشعور مروعًا.
بعد أن هدأ الشيخ الداويست شوان شنغ، كان لديه نفس السؤال في ذهنه. “كفارس روحي، كيف لا يعرف أن شيئًا ما كان مشبوهًا قبل دخول المدينة؟”
بدا عدد قليل من المساعدين الآخرين ميؤوسًا منهم، لكن شيانغ شيلونغ كان مختلفًا. بفحص محيطه بسرعة، كان مستعدًا للهروب من هذا المكان!
منذ أن أصبحوا أعداء مع حاكم المحافظة الجديد لقصر الجبل المنعزل، شعروا بضبط النفس باستمرار ولم يعرفوا لماذا أو كيف.
“لم يهاجموا؟”
كان هذا الشعور مروعًا.
لقد كان دائمًا مخلصًا جدًا لـ ليو يان ولم يكن لديه أي أفكار بالخيانة أثناء توجهه إلى محافظة الشمس الصيفية. وبالتالي، لم يستطع تصديق كيف تمكن فانغ يوان من الرؤية من خلاله.
لم يعرف قادة دولة وو أن فانغ يوان كان سيد الأحلام ويعتبر أيضًا خبيرًا في الخداع والأوهام. علاوة على ذلك، فقد نصب هذه الفخاخ بنفسه. وبالتالي، سيكون من المزاح أن يتمكن الفارس الروحي الذي اخترق مؤخرًا من الرؤية من خلالهم.
عندما كانت هذه الفكرة تومض في ذهنه، كان هناك تغيير مفاجئ!
“مرر الأمر. سنعود إلى القاعدة ونهاجم غدا! ”
في الواقع، كان هذا مجرد عذر استخدمه فانغ يوان لشرح شكوكه في شيانغ شيلونغ.
أمر الجنرال فاي لونغ قواته بالعودة إلى القاعدة. قبل أن يغادر، نظر إلى مبنى المدينة وكان لديه شعور سيء.
…….
…….
بعد أن هدأ الشيخ الداويست شوان شنغ، كان لديه نفس السؤال في ذهنه. “كفارس روحي، كيف لا يعرف أن شيئًا ما كان مشبوهًا قبل دخول المدينة؟”
“لم يهاجموا؟”
على الفور سمع صوت عال قادم من البوابة الشرقية. بعد ذلك، كان هناك العديد من هتافات “لقد اخترقنا” سمعت. تدفق جنود من دولة وو إلى شوارع المدينة.
فوق سور المدينة، ابتسم فانغ يوان وضحك ببرود عندما شاهد القوات من دولة وو تعود إلى قاعدتها. “إنهم قادرون حقًا على تحمل هذا. لكن… هم في وضع حرج! ”
“قعقعة!”
“إذا لم نقوم بهجوم مضاد الليلة، فسنقوم به غدًا!”
بعد أن قلدوا صرخة فأر 3 مرات، سمعوا شيئًا ما عبر سور المدينة وكان هناك بعض الأصوات. فُتحت فجوة صغيرة في بوابات المدينة وتم الكشف عن ملازم خلف الفجوة. “لماذا تأخرتم؟”
وقف عند مبنى المدينة، في تفكير عميق.
……..
“الهجوم المضاد للعدو غدا؟”
“حاكم المحافظة، ماذا عن هؤلاء الملازمين؟”
كان نيو دينغ تيان وتشانغ تشينغ فنغ وراء فانغ يوان. على الرغم من اقتناعهم بقدراته، إلا أنهم ما زالوا مذهولين قليلاً عندما سمعوا ما قاله فانغ يوان للتو.
كانت قدرته لا تزال أكبر من العدو. إذا كان لقمع العدو وجهاً لوجه دون خوف على أي شيء، فمن المؤكد أن دولة وو ستربح الحرب.
“صحيح. مرر الأمر لإضافة المزيد من اللحوم على فطور الغد. دع جميع جنودنا يتناولون وجبة جيدة قبل أن نستعد للهجوم! ”
صُدم الجميع عندما سمعوا هذا الأمر. بمجرد انسحاب القوات، سيبدو الأمر كما لو أنهم خسروا المعركة. لماذا تهتم بالحديث عن هجوم مضاد؟
أبتسم فانغ يوان بابتسامة غامضة.
وصل ظل الساق إلى فانغ يوان وبدأ في صنع ضجيج مثل سقوط قطرات المطر على الأوراق. ومع ذلك، لم ينتبه فانغ يوان كما لو أن تحركات خصمه كانت مثل نسيم لطيف. تقدم إلى الأمام وضرب بمخلب آخر!
تحته كانت أصوات عند سفح سور المدينة…..
لم يعرف قادة دولة وو أن فانغ يوان كان سيد الأحلام ويعتبر أيضًا خبيرًا في الخداع والأوهام. علاوة على ذلك، فقد نصب هذه الفخاخ بنفسه. وبالتالي، سيكون من المزاح أن يتمكن الفارس الروحي الذي اخترق مؤخرًا من الرؤية من خلالهم.
……..
خارج المدينة، صُدم الجنرال فاي لونج. ببطء، شاهد مدينة كانغشان بأكملها تتحول إلى مدينة زهور في غضون ثوان… ..
كان اليوم الثاني. كانت الشمس الحارقة عالية في السماء.
ثم فكر فانغ يوان، “كان شيانغ شيلونغ يريد بالفعل أن يخوننا الليلة. يجب أن أستخدمهم كطعم لإغراء جنود دولة وو بالخروج… ”
“أيها الرجال، احصلوا على رؤوس شيانغ شيلونغ والفارس الروحي كهدية قربان للآلهة!”
منذ أن أصبحوا أعداء مع حاكم المحافظة الجديد لقصر الجبل المنعزل، شعروا بضبط النفس باستمرار ولم يعرفوا لماذا أو كيف.
دون تردد، قطع فانغ يوان رأسي اثنين من خبراء القوة العنصرية دون عناء وألقى برؤوسهم من على سور المدينة.
”تقرير! موقف حرج عند البوابة الشرقية. هناك خسائر فادحة هناك ونحن بحاجة إلى دعم الآن! ”
بعد أن شاهد هذا، جفل وو ووداو عندما تنفس الجنرال فاي لونغ الصعداء. دون أي تحفظ، أمر الجنرال فاي لونغ الجيش بمهاجمة المدينة بكل قوتهم.
“قعقعة!”
على الرغم من أنهم عانوا من انتكاسات قبل أيام قليلة، إلا أن الجنرال ما زال يؤمن بتكتيكاته الحربية.
“شيء ما ليس صحيحا!”
كانت قدرته لا تزال أكبر من العدو. إذا كان لقمع العدو وجهاً لوجه دون خوف على أي شيء، فمن المؤكد أن دولة وو ستربح الحرب.
كان اليوم الثاني. كانت الشمس الحارقة عالية في السماء.
“قعقعة!”
المترجم: Dark night
“قعقعة!”
“نعم، بسبب ذلك… .. بالإضافة إلى…”
عندما تم تفعيل المنجنيقات، كان جنود دولة وو يتجهون مباشرة عند سور المدينة دون خوف من الموت.
“بنغ!”
سرعان ما أصبح سور المدينة مثل مطحنة اللحم. وتكبد الجانبان خسائر فادحة وتراكمت جثث دموية كثيرة. احمر سور المدينة بسبب الدماء.
كان حاكم المحافظة الجديد قوياً للغاية!
”تقرير! الوضع عند البوابة الغربية حرج. لقد صعد الأعداء بالفعل إلى سور المدينة! ”
في كل ركن من أركان أسوار المدينة، بدأت الأرض تتكسر. ظهرت العديد من الزهور، وانعكس الضوء من الشفرات. في غضون ثوان، كان جنود دولة وو القريبين ضائعين وسرعان ما تم قطعهم إلى أشلاء.
”تقرير! موقف حرج عند البوابة الشرقية. هناك خسائر فادحة هناك ونحن بحاجة إلى دعم الآن! ”
فتح نيو دينغ تيان عينيه على نطاق واسع وصفع خديه عدة مرات. لم يستطع تصديق ما رآه للتو.
…….
بعد كل شيء، كان وو تسونغ ويمكنه الذهاب إلى أي مكان يريد الذهاب إليه. إذا تمكن من الفرار إلى معسكر العدو، فيمكنه العيش هناك بشكل مريح لبقية حياته. لماذا هو على استعداد للموت هنا؟
جاءت التقارير مثل تساقط الثلوج. كان هذا نتيجة وجود جيش صغير، وكانت هناك ثغرات في كل مكان على طول سور المدينة.
“أحضر هذا الرجل بعيدًا واحبسه!”
“حاكم المحافظة، دعني أذهب وأساعدهم!”
معظم الناس في الفرقة إما أصيبوا أو قتلوا من أمطار السهام. أضاءت عيون فانغ يوان وأمر نيو دينغ تيان بالمتابعة عن كثب.
ركع نيو دينغ تيان وتشانغ تشينغ فنغ ليطلبا الإذن للانضمام إلى المعركة.
الآن فقط أدرك الآخرون الذين كانوا يراقبون أن ساق شيانغ شيلونغ قد تم التقاطها وقطعها من قبل فانغ يوان، وسقطت ساقه على الأرض.
“لا حاجة لذلك!”
كان صوت نيو دينغ تيان عميقًا ومليئًا بالصدمة.
لوح فانغ يوان بيده وقال، “اطلب من القوات الانسحاب والقتال في الشوارع!”
تصبب شيانغ شيلونغ عرق بارد.
“ماذا؟”
”كاتشا! كاتشا! ”
صُدم الجميع عندما سمعوا هذا الأمر. بمجرد انسحاب القوات، سيبدو الأمر كما لو أنهم خسروا المعركة. لماذا تهتم بالحديث عن هجوم مضاد؟
ركع نيو دينغ تيان وتشانغ تشينغ فنغ ليطلبا الإذن للانضمام إلى المعركة.
“هذا أمر!”
لم يكن يتوقع أن يكون فانغ يوان، حاكم المحافظة الشاب حكيم جدًا!
حدق فانغ يوان عليهم.
ثم فكر فانغ يوان، “كان شيانغ شيلونغ يريد بالفعل أن يخوننا الليلة. يجب أن أستخدمهم كطعم لإغراء جنود دولة وو بالخروج… ”
على الفور سمع صوت عال قادم من البوابة الشرقية. بعد ذلك، كان هناك العديد من هتافات “لقد اخترقنا” سمعت. تدفق جنود من دولة وو إلى شوارع المدينة.
“حاكم المحافظة، ماذا عن هؤلاء الملازمين؟”
“القوات المسلحة لقصر الجبل المنعزل عديمة الفائدة بكثير مما كنت أعتقد… لا يهم، إنه أفضل بهذه الطريقة. سيكون هذا أكثر إقناعًا… ”
همس قائد الفرقة، “كيف هو الوضع في الداخل؟”
أومأ فانغ يوان برأسه وهو ينظر إلى الجنود من دولة وو، الذين تلقوا أوامر متعددة لقمع أعدائهم تمامًا. ابتسم فانغ يوان ورفع يده اليمنى.
عندما كانت هذه الفكرة تومض في ذهنه، كان هناك تغيير مفاجئ!
“ووششش!”
“الهجوم المضاد للعدو غدا؟”
في كل ركن من أركان أسوار المدينة، بدأت الأرض تتكسر. ظهرت العديد من الزهور، وانعكس الضوء من الشفرات. في غضون ثوان، كان جنود دولة وو القريبين ضائعين وسرعان ما تم قطعهم إلى أشلاء.
“عليك اللعنة! لقد وقعنا في الفخ! ”
خارج المدينة، صُدم الجنرال فاي لونج. ببطء، شاهد مدينة كانغشان بأكملها تتحول إلى مدينة زهور في غضون ثوان… ..
صُدم الجميع عندما سمعوا هذا الأمر. بمجرد انسحاب القوات، سيبدو الأمر كما لو أنهم خسروا المعركة. لماذا تهتم بالحديث عن هجوم مضاد؟
من كان يعلم أن هذا التدبير الاحترازي سيؤدي إلى موت تلميذه!
المترجم: Dark night
“ركلة إخضاع التنين!”
“العدو لديهم دفاعاتهم هنا. يجب أن نتراجع! ”
“عليك اللعنة! لقد وقعنا في الفخ! ”
المدقق: Ghost
“مرر الأمر. سنعود إلى القاعدة ونهاجم غدا! ”
“أغلق بوابة المدينة!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
