نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ملك الأسماك الروحية – carefree path of dreams 160

الفصل: 160

بغض النظر عن مدى احترامهم له كقبطان، فإن زملائه البحارة سيظلون يترددون عندما يتعلق الأمر بالقرار بين الحياة والموت.

العنوان: ملك الأسماك الروحية

“حسنا!”

“هذه حفيدتي. شياو هونغ، تعال وحيي الكبير! ”

نظرًا لأن العديد من الأسماك قد اختطفت لتتغذى على الطعم، فقد تم تعليق بعضها على الخطاف.

شعر يو فيشوي بالارتياح لأنه كان يعلم أن هذا الشخص لم يكن شريرًا. قام على الفور بسحب حفيدته لتحية فانغ يوان.

تحت سطح البحيرة، اجتمعت العديد من الأسماك الروحية، وأطلقت سهام الماء على المجاديف في محاولة لتدميرها. حتى أن بعض الأسماك اتجهت مباشرة عند بدن السفينة، مما أدى إلى إحداث ضوضاء صدمت البحارة.

“أنا يو شياو هونغ. تحياتي أيها الشيخ! ”

“لن يكون ذلك ضروريًا!”

كانت حفيدته تبلغ من العمر حوالي 20 عامًا. كانت عيونها مشرقة ومبتسمة ابتسامة مرحة. طويلة ولها شكل جميل. كانت بشرتها مسمرة لأنها كانت في كثير من الأحيان تحت الشمس.

صرخت يو شياو هونغ.

“حسنًا، حسنًا!”

كان ريشه قاسياً كالصلب وكان له قوة سحرية. أينما كان يذهب، كان البحارة يسقطون للخلف وكسروا أنفسهم.

لوح فانغ يوان بيديه وسار إلى مقدمة السفينة. “هل قمت ببناء هذه السفينة لاصطياد الأسماك الروحية خلال مهرجان القمر المخمور؟”

حدق في خيط الصيد وهو يتدحرج، متوترًا.

“أنت على حق!”

“آه! آه! ”

اتخذ يو فيشويi خطوات قليلة للأمام وتابع، “أنا مستكشف المياه. بمساعدة هذه السفينة، سأكون راضيًا إذا تمكنت من الحصول على بعض الميراث لأجيال المستقبل… ”

صرخ يو فيشوي بأعلى صوته وصرخ البحارة على السفن الطائرة الثلاثة معًا. على كلا الجانبين، بدأت السفن في استخدام المجاديف للخروج من الدوامة.

لم يكن لدى فانغ يوان أي تعليق.

الفصل: 160

كانت الطاقة الروحية محدودة. في بحيرة القمر المخمور بأكملها، كانت هذه المنطقة تحتوي على أعلى تركيز للطاقة الروحية، مما يفسر ظهور الأسماك الروحية.

شعر يو فيشوي بالارتياح لأنه كان يعلم أن هذا الشخص لم يكن شريرًا. قام على الفور بسحب حفيدته لتحية فانغ يوان.

كان لدى فانغ يوان الطائر الروحي، وكان يو فيشوي يمتلك السفينة المعدنية، وكلاهما يجذب الانتباه. بعد فترة، قد يكون هناك العديد من الفنانين القتاليين الآخرين الذين قد يتقاطرون هنا كما لو كانوا أسماك القرش الذين شموا رائحة الدم.

في تلك اللحظة، كانت هناك صرخات حزينة في كل مكان على متن السفينة، كما لو كانت نهاية العالم. لذلك، أثار موقف فانغ يوان غضب يو شياو هونغ.

“جدي! إنها الأسماك الفضية! ”

ومع ذلك، كان فانغ يوان يشعر بالهدوء. كان يتكئ على الحاجز ونظر إلى الظلال الفضية تحت الدوامة.

في هذه اللحظة، حدقت يو شياو هونغ في السمكة الفضية على سطح البحيرة بأعينها الحادة وصرخت.

على الرغم من أن هدفه كان صيد الأسماك الروحية، إلا أن يو فيشوي أراد أيضًا الأسماك الفضية العادية.

“هممم؟ احضروا على الشباك المعدنية والرمح. يجب أن نستخدم خطاطيف الصيد أولاً. اطلبِي من الآخرين تطويق هذه المنطقة ولا تدعوا أي سمكة تهرب! ”

فقط التفكير في بقائهم على قيد الحياة، لم يهتموا وفكروا كثيرًا، وهو ما يفسر سبب صدمتهم الآن.

أخبر يو فيشوي فانغ يوان أنه بحاجة إلى المغادرة لحضور أعماله.

برز شكلها عن بقية الأسماك وكان من الواضح أنها مختلفة.

على الرغم من أنه ظهر جبانًا أمام فانغ يوان، إلا أنه كان في الواقع ذكيًا وقادرًا.

أثناء إطلاقه، سمع صوت صادم واهتزت السفينة بأكملها قليلاً.

جنبا إلى جنب مع بعض علامات التعجب، بدأ العديد من البحارة في رش كميات كبيرة من طُعم الأسماك في البحيرة. لقد ألقوا أيضًا خطافًا ضخمًا لصيد الأسماك في البحيرة، مع وجود دودة أرضية ذهبية اللون حمراء على الخطاف كطعم.

في تلك اللحظة، صُدمت يو شياو هونغ وهي تنظر إلى سطح البحيرة.

“دودة الأرض الذهبية هذه هي المفضلة بين الأسماك الفضية والسمكة الفضية مخمور …… قد تكون هناك فرصة ضئيلة لجذب الأسماك الروحية!”

“اقتله وانتزع الطائر منه!”

نظرًا لأن فانغ يوان كان مرتبكًا بعض الشيء، أوضحت له يو شياو هونغ بالتفصيل.

بصوت خفيف، انكسر خيط الصيد أخيرًا. حركت السمكة الروحية ذيلها واستلقت تحت أشعة الشمس بينما كانت تتجنب الرمح، قبل أن تسقط مرة أخرى في البحيرة.

“ووش! ووش! ”

في تلك اللحظة, شعروا كما لو أن كل شخص على متن السفينة سيموت مع تدمير السفينة.

جاء فانغ يوان إلى جانب القارب ورأى بريقًا فضيًا على سطح الماء. جاءت العديد من الأسماك الفضية لتتغذى على الطعم.

“هذه حفيدتي. شياو هونغ، تعال وحيي الكبير! ”

نظرًا لأن العديد من الأسماك قد اختطفت لتتغذى على الطعم، فقد تم تعليق بعضها على الخطاف.

كان يو فيشوي متمرسًا للغاية، ومع ذلك كانت هذه المرة الأولى التي يشهد فيها مثل هذا الحادث. بالنظر إلى عدد الأسماك التي تم جمعها تحت سطح البحيرة، يبدو أنهم لا يريدون المغادرة، لكنهم يريدون الهجوم بدلاً من ذلك. بدأ العرق البارد يتشكل على جبهته.

كيف يمكن مقارنة طُعم الأسماك العادي بدودة الأرض الذهبية؟ بالطبع، سوف ينتزعون ذلك! ومع ذلك، بطبيعة الحال، سيفوز الأقوى في المعركة! كيف يمكن للأسماك الفضية أن تنتزع ديدان الأرض من الأسماك الفضية المخمورة؟ وكيف ستكون الأسماك الفضية المخمورة قادرة على انتزاعها من الأسماك الروحية؟ الأسماك التي سيتم صيدها على الخطاف ستكون أفضل الأسماك!

كيف يتوقعون أن يهربوا على الطائر إذا لم يكونوا متكافئين معه؟

نظر فانغ يوان ووافق بصمت.

“لنرحل الآن!”

“الخطاف!”

هؤلاء البحارة تعرضوا للتعذيب العقلي إلى أقصى حدودهم. رؤية كيف تمكن فانغ يوان من الحفاظ على هدوئه، لم يتمكنوا من الاحتفاظ به لفترة أطول. قاد أحد الرجال الأقوى ذو الوجه الطويل البحارة الآخرين، وسحب سيفه الطويل وانطلق نحو فانغ يوان.

أمر يو فيشوي بنظرة هادئة.

“ووش! ووش! ”

“آه! آه! ”

“اقتله وانتزع الطائر منه!”

بدأ اثنان من البحارة في تدوير الرافعة لإعادة شباك الصيد، وسحبوا العديد من الأسماك الفضية.

“كاتشا!”

“حسنًا… معظمهم من الأسماك الفضية المخمورة. لدينا صيد جيد اليوم! ”

“هوا لا!”

على الرغم من أن هدفه كان صيد الأسماك الروحية، إلا أن يو فيشوي أراد أيضًا الأسماك الفضية العادية.

كانت حفيدته تبلغ من العمر حوالي 20 عامًا. كانت عيونها مشرقة ومبتسمة ابتسامة مرحة. طويلة ولها شكل جميل. كانت بشرتها مسمرة لأنها كانت في كثير من الأحيان تحت الشمس.

حدق في خيط الصيد وهو يتدحرج، متوترًا.

“ماذا… ماذا بحق الجحيم…”

“ووش!”

أصيب يو فيشويi بخيبة أمل واقترب من فانغ يوان. وبينما كان يتحدث في منتصف الطريق، توقف فجأة وصُدم.

في تلك اللحظة، وصل خيط الصيد إلى سطح الماء وكان هناك سمكة روحية بطول 37 بوصة على الخطاف!

برز شكلها عن بقية الأسماك وكان من الواضح أنها مختلفة.

“ووش! ووش! ”

عندما تم سحب خيط الصيد بقوة أكبر، كان الخيط يرتفع ببطء وكان تحت التوتر، حيث اقترب من نقطة الانهيار.

نظرًا لأن فانغ يوان كان مرتبكًا بعض الشيء، أوضحت له يو شياو هونغ بالتفصيل.

“جدي، إنها السمكة الروحية!”

“هممم؟ احضروا على الشباك المعدنية والرمح. يجب أن نستخدم خطاطيف الصيد أولاً. اطلبِي من الآخرين تطويق هذه المنطقة ولا تدعوا أي سمكة تهرب! ”

صرخت يو شياو هونغ.

“ووش!”

“همف!”

تسبب هذا المشهد في صدمة البحارة.

ركض يو فيشوي إلى رامي الرمح عند مقدمة السفينة. بأيدٍ ثابتة، صوب على السمكة الروحية وسحب.

تحت سطح البحيرة، اجتمعت العديد من الأسماك الروحية، وأطلقت سهام الماء على المجاديف في محاولة لتدميرها. حتى أن بعض الأسماك اتجهت مباشرة عند بدن السفينة، مما أدى إلى إحداث ضوضاء صدمت البحارة.

“بنغ!”

كان يو فيشوي متمرسًا للغاية، ومع ذلك كانت هذه المرة الأولى التي يشهد فيها مثل هذا الحادث. بالنظر إلى عدد الأسماك التي تم جمعها تحت سطح البحيرة، يبدو أنهم لا يريدون المغادرة، لكنهم يريدون الهجوم بدلاً من ذلك. بدأ العرق البارد يتشكل على جبهته.

في الواقع، كان الرمح في مقدمة السفنية قذيفة باليستية. كان طولها بضع بوصات وكان بها خطاف معدني تم ربطه برامي الرمح.

هؤلاء البحارة تعرضوا للتعذيب العقلي إلى أقصى حدودهم. رؤية كيف تمكن فانغ يوان من الحفاظ على هدوئه، لم يتمكنوا من الاحتفاظ به لفترة أطول. قاد أحد الرجال الأقوى ذو الوجه الطويل البحارة الآخرين، وسحب سيفه الطويل وانطلق نحو فانغ يوان.

أثناء إطلاقه، سمع صوت صادم واهتزت السفينة بأكملها قليلاً.

من هذا الاضطراب، تمكن فانغ يوان من رؤية جسم السمكة العملاقة بالكامل.

“با!”

“با!”

عرفت السمكة الروحية المكافحة أنها تواجه تهديدًا ونفضت جسمها.

“كاتشا!”

بصوت خفيف، انكسر خيط الصيد أخيرًا. حركت السمكة الروحية ذيلها واستلقت تحت أشعة الشمس بينما كانت تتجنب الرمح، قبل أن تسقط مرة أخرى في البحيرة.

حدق في خيط الصيد وهو يتدحرج، متوترًا.

“تنهد…..”

احمر يو فيشوي خجلاً لكنه لم يستطع فعل أي شيء لمنعهم.

تنهد يو فيشوي وأصدر أمرًا آخر مرة أخرى. “انشروا الشباك المعدنية!”

حدق في خيط الصيد وهو يتدحرج، متوترًا.

ركض بحار من الطوابق السفلية إلى السطح العلوي وبدأ يلوح بعلم.

كانت حفيدته تبلغ من العمر حوالي 20 عامًا. كانت عيونها مشرقة ومبتسمة ابتسامة مرحة. طويلة ولها شكل جميل. كانت بشرتها مسمرة لأنها كانت في كثير من الأحيان تحت الشمس.

بدأت سفينتان طائرتان معدنيتان أخريان في تطويق ونشر شباكهما المعدنية. وبينما كانت الشباك تتحد ببطء معًا، أدار البحارة الرافعة ورفعوا الأسماك الفضية التي تم اصطيادها في الشباك.

وصل الوضع إلى نقطة لا يمكن إنقاذه. كان السبيل الوحيد للخروج هو الجلوس على النسر الأسود ذو الذيل الحديدي للهروب!

“مع ما حصلنا عليه، لن نتحمل أي خسارة. السمكة الروحية ماكرة للغاية! أخشى ألا تكون تلك السمكة… ..هم… ”

وصل الوضع إلى نقطة لا يمكن إنقاذه. كان السبيل الوحيد للخروج هو الجلوس على النسر الأسود ذو الذيل الحديدي للهروب!

أصيب يو فيشويi بخيبة أمل واقترب من فانغ يوان. وبينما كان يتحدث في منتصف الطريق، توقف فجأة وصُدم.

أمر يو فيشوي بنظرة هادئة.

“هوا لا!”

عرفت السمكة الروحية المكافحة أنها تواجه تهديدًا ونفضت جسمها.

ظهرت موجات ضخمة مع ظل فضي طويل. كان طول هذه السمكة بضعة ياردات وكانت على سطح الماء. فجأة رفعت رأسها وأطلقت تيارًا مائيًا مثل السهم. تحطمت الشباك المعدنية.

“حسنًا… يو، هل مثل هذا الموقف يحدث كثيرًا؟”

“كاتشا!”

صرخت يو شياو هونغ.

عندما سمع ضجيج يصم الآذان، اصطدم سهم الماء بالشبكات المعدنية وتشكلت شرارات. انفتحت حفرة كبيرة، وسقطت الأسماك الفضية مرة أخرى في البحيرة مثل شلال أثناء هروبهم بحياتهم.

“حسنًا، حسنًا!”

“ماذا… ماذا بحق الجحيم…”

أصيب يو فيشويi بخيبة أمل واقترب من فانغ يوان. وبينما كان يتحدث في منتصف الطريق، توقف فجأة وصُدم.

فرك يو فيشوي عينيه وقال، “ليس من الممكن حتى لسمكة روحية أن تكسر الشباك المعدنية!”

“ماذا… ماذا بحق الجحيم…”

“حسنا!”

نظرًا لأن فانغ يوان كان مرتبكًا بعض الشيء، أوضحت له يو شياو هونغ بالتفصيل.

من هذا الاضطراب، تمكن فانغ يوان من رؤية جسم السمكة العملاقة بالكامل.

بغض النظر عن مدى احترامهم له كقبطان، فإن زملائه البحارة سيظلون يترددون عندما يتعلق الأمر بالقرار بين الحياة والموت.

كانت ضعف طول سمكة روحية عادية وكان هناك خط ذهبي على ظهرها. على الفور، عرف فانغ يوان أن هذه السمكة كانت خاصة؛ كان ملك الأسماك الروحية!

“تنهد…..”

“إنه ملك التنين!”

“حسنًا… يو، هل مثل هذا الموقف يحدث كثيرًا؟”

“ملك التنين غاضب!”

أثناء إطلاقه، سمع صوت صادم واهتزت السفينة بأكملها قليلاً.

صرخ بعض البحارة المؤمنين بالخرافات على الفور، حتى أن بعضهم جثا على ركبتيه وانحنى.

أخبر يو فيشوي فانغ يوان أنه بحاجة إلى المغادرة لحضور أعماله.

“جـ جدي…. ماذا يجب أن نفعل؟”

في تلك اللحظة، صُدمت يو شياو هونغ وهي تنظر إلى سطح البحيرة.

في تلك اللحظة، صُدمت يو شياو هونغ وهي تنظر إلى سطح البحيرة.

كيف يمكن للملك الروحي أن يدعهم يذهبون بسهولة؟

رأت مجموعة كبيرة من الأسماك الفضية تتجمع حول الخط الذهبي، وشكلوا مع أسماك فضية مخمورة أخرى وأسماك روحية، مجموعة عملاقة. كانت زعانف الأسماك مثل الأمواج الصغيرة المتموجة.

إذا لم تكن سفنهم هي سفن الهيكل المعدني الطائرة ولم يكن لديها الألواح المعدنية لحماية البدن، لكانت السفينة قد دمرت من قبل تلك الأسماك وكانوا جميعًا قد غرقوا!

“عشرات الآلاف من الأسماك قادمة! هل ملك التنين هنا حقًا؟ ”

ومع ذلك، كان يو فيشوي عاجزًا وفي حالة من اليأس عندما رأى السفن الطائرة المعدنية وهي تُجر في وسط الدوامة. يبدو أنه لا توجد طريقة لإنقاذ هذا.

كان يو فيشوي متمرسًا للغاية، ومع ذلك كانت هذه المرة الأولى التي يشهد فيها مثل هذا الحادث. بالنظر إلى عدد الأسماك التي تم جمعها تحت سطح البحيرة، يبدو أنهم لا يريدون المغادرة، لكنهم يريدون الهجوم بدلاً من ذلك. بدأ العرق البارد يتشكل على جبهته.

“جدي، إنها السمكة الروحية!”

لم يكن من السهل أبدًا البحث عن وحش روحي، وكان على المرء أن يستعد عقليًا للمخاطرة بحياته في هذه العملية.

في الواقع، كان الرمح في مقدمة السفنية قذيفة باليستية. كان طولها بضع بوصات وكان بها خطاف معدني تم ربطه برامي الرمح.

“ووش! ووش! ”

“الخطاف!”

تبعت العديد من الأسماك وراء سمكة ملك الأسماك الروحية ودارت حولها. بدأت الأمواج من البحيرة في الارتفاع لتشكل دوامة، وبدأت في النمو في الحجم.

عرف العديد من البحارة أن السبيل الوحيد للخروج هو القيام برحلة على متن النسر الأسود ذو الذيل الحديدي وأحاطوا به، ويبدو أنهم غير ودودين. ومع ذلك، مع احترامهم لخلفية يو فيشوي وفانغ يوان الغامضة، لم يجرؤوا على لمسه.

“لنرحل الآن!”

أبتسم يو فيشوي بابتسامة ساخرة. “في السابق، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأسماك الروحية تتجمع معًا للهجوم، مما أدى إلى تحطيم سفني الخشبية إلى قطع… وهذا هو السبب في أنني أنفقت ثروتي بأكملها لبناء هذه السفن المعدنية الطائرة. اعتقدت في الأصل أنه لن يحدث شيء سيء طالما أننا لم ندخل إلى الضباب الغامض، لكن لم يتوقع أحد هذا….. تنهد. أعتقد أن هذه هي الطريقة التي تعمل بها الحياة! ”

صرخ يو فيشوي بأعلى صوته وصرخ البحارة على السفن الطائرة الثلاثة معًا. على كلا الجانبين، بدأت السفن في استخدام المجاديف للخروج من الدوامة.

“هذه حفيدتي. شياو هونغ، تعال وحيي الكبير! ”

“بووف! بوووف!”

“إنه ملك التنين!”

كيف يمكن للملك الروحي أن يدعهم يذهبون بسهولة؟

لم يكن من السهل أبدًا البحث عن وحش روحي، وكان على المرء أن يستعد عقليًا للمخاطرة بحياته في هذه العملية.

تحت سطح البحيرة، اجتمعت العديد من الأسماك الروحية، وأطلقت سهام الماء على المجاديف في محاولة لتدميرها. حتى أن بعض الأسماك اتجهت مباشرة عند بدن السفينة، مما أدى إلى إحداث ضوضاء صدمت البحارة.

“جدي! إنها الأسماك الفضية! ”

إذا لم تكن سفنهم هي سفن الهيكل المعدني الطائرة ولم يكن لديها الألواح المعدنية لحماية البدن، لكانت السفينة قد دمرت من قبل تلك الأسماك وكانوا جميعًا قد غرقوا!

“كيف يعقل ذلك؟”

ومع ذلك، كان يو فيشوي عاجزًا وفي حالة من اليأس عندما رأى السفن الطائرة المعدنية وهي تُجر في وسط الدوامة. يبدو أنه لا توجد طريقة لإنقاذ هذا.

“لن يكون ذلك ضروريًا!”

“شيخ!”

بدأ اثنان من البحارة في تدوير الرافعة لإعادة شباك الصيد، وسحبوا العديد من الأسماك الفضية.

ذهب إلى فانغ يوان وأخذ قوسًا كبيرًا. “أنا لست خائفًا من الموت، لكنني أتوسل إليك أن تدع حفيدتي تذهب معك!”

جنبا إلى جنب مع بعض علامات التعجب، بدأ العديد من البحارة في رش كميات كبيرة من طُعم الأسماك في البحيرة. لقد ألقوا أيضًا خطافًا ضخمًا لصيد الأسماك في البحيرة، مع وجود دودة أرضية ذهبية اللون حمراء على الخطاف كطعم.

عرف يو فيشوي كيف سينتهي الوضع.

رأت مجموعة كبيرة من الأسماك الفضية تتجمع حول الخط الذهبي، وشكلوا مع أسماك فضية مخمورة أخرى وأسماك روحية، مجموعة عملاقة. كانت زعانف الأسماك مثل الأمواج الصغيرة المتموجة.

وصل الوضع إلى نقطة لا يمكن إنقاذه. كان السبيل الوحيد للخروج هو الجلوس على النسر الأسود ذو الذيل الحديدي للهروب!

لوح فانغ يوان بيديه وسار إلى مقدمة السفينة. “هل قمت ببناء هذه السفينة لاصطياد الأسماك الروحية خلال مهرجان القمر المخمور؟”

“لا! جدي! لن أذهب!”

رأت مجموعة كبيرة من الأسماك الفضية تتجمع حول الخط الذهبي، وشكلوا مع أسماك فضية مخمورة أخرى وأسماك روحية، مجموعة عملاقة. كانت زعانف الأسماك مثل الأمواج الصغيرة المتموجة.

تمسكت يو شياو هونغ بذراعي جدها وبدأت في البكاء.

“لن يكون ذلك ضروريًا!”

“حسنًا… يو، هل مثل هذا الموقف يحدث كثيرًا؟”

“اعتذر ايها الشيخ، سأعلمهم درسًا!”

ومع ذلك، كان فانغ يوان يشعر بالهدوء. كان يتكئ على الحاجز ونظر إلى الظلال الفضية تحت الدوامة.

تسبب هذا المشهد في صدمة البحارة.

جاءت مئات الأسماك لتحية ملكهم بتشكيل دوامة. هذا الملك الروحي كان له بالفعل جو كونه ملك البحر.

كان لدى فانغ يوان الطائر الروحي، وكان يو فيشوي يمتلك السفينة المعدنية، وكلاهما يجذب الانتباه. بعد فترة، قد يكون هناك العديد من الفنانين القتاليين الآخرين الذين قد يتقاطرون هنا كما لو كانوا أسماك القرش الذين شموا رائحة الدم.

“كيف يعقل ذلك؟”

اتخذ يو فيشويi خطوات قليلة للأمام وتابع، “أنا مستكشف المياه. بمساعدة هذه السفينة، سأكون راضيًا إذا تمكنت من الحصول على بعض الميراث لأجيال المستقبل… ”

أبتسم يو فيشوي بابتسامة ساخرة. “في السابق، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأسماك الروحية تتجمع معًا للهجوم، مما أدى إلى تحطيم سفني الخشبية إلى قطع… وهذا هو السبب في أنني أنفقت ثروتي بأكملها لبناء هذه السفن المعدنية الطائرة. اعتقدت في الأصل أنه لن يحدث شيء سيء طالما أننا لم ندخل إلى الضباب الغامض، لكن لم يتوقع أحد هذا….. تنهد. أعتقد أن هذه هي الطريقة التي تعمل بها الحياة! ”

أمر يو فيشوي بنظرة هادئة.

“الضباب الغامض؟”

“حسنًا… معظمهم من الأسماك الفضية المخمورة. لدينا صيد جيد اليوم! ”

لمس فانغ يوان ذقنه وتلمعت عيناه. “أخبرني المزيد عنه!”

“شيخ!”

في تلك اللحظة، كانت هناك صرخات حزينة في كل مكان على متن السفينة، كما لو كانت نهاية العالم. لذلك، أثار موقف فانغ يوان غضب يو شياو هونغ.

“كاتشا!”

عرف العديد من البحارة أن السبيل الوحيد للخروج هو القيام برحلة على متن النسر الأسود ذو الذيل الحديدي وأحاطوا به، ويبدو أنهم غير ودودين. ومع ذلك، مع احترامهم لخلفية يو فيشوي وفانغ يوان الغامضة، لم يجرؤوا على لمسه.

في هذه اللحظة، حدقت يو شياو هونغ في السمكة الفضية على سطح البحيرة بأعينها الحادة وصرخت.

شعر يو فيشوي أن فانغ يوان كان رجلاً شجاعًا وقويًا. ومن ثم ذهب مباشرة إلى النقطة. “الآن، إنه مهرجان القمر المخمور وسيكون هناك ضباب عرضي. ومع ذلك، فإن هذا الضباب يختلف عن أي ضباب آخر. من تطأ قدمه عليها فلن يتمكن من النجاة منه! منذ ذلك الحين، فإن أي متدرب يرى هذا الضباب سيبقى على مسافة جيدة منه. إذا دخل أحد في هذا الضباب في محاولة للقبض على السمكة الفضية، سيموت بالتأكيد… الكبير، إذا كنت تريد معرفة المزيد، فستخبرك حفيدتي بمزيد من التفاصيل… ”

في تلك اللحظة، وصل خيط الصيد إلى سطح الماء وكان هناك سمكة روحية بطول 37 بوصة على الخطاف!

في تلك اللحظة, شعروا كما لو أن كل شخص على متن السفينة سيموت مع تدمير السفينة.

“دودة الأرض الذهبية هذه هي المفضلة بين الأسماك الفضية والسمكة الفضية مخمور …… قد تكون هناك فرصة ضئيلة لجذب الأسماك الروحية!”

“سوف أحاربه!”

حدق في خيط الصيد وهو يتدحرج، متوترًا.

“اقتله وانتزع الطائر منه!”

“سوف أحاربه!”

هؤلاء البحارة تعرضوا للتعذيب العقلي إلى أقصى حدودهم. رؤية كيف تمكن فانغ يوان من الحفاظ على هدوئه، لم يتمكنوا من الاحتفاظ به لفترة أطول. قاد أحد الرجال الأقوى ذو الوجه الطويل البحارة الآخرين، وسحب سيفه الطويل وانطلق نحو فانغ يوان.

تحت سطح البحيرة، اجتمعت العديد من الأسماك الروحية، وأطلقت سهام الماء على المجاديف في محاولة لتدميرها. حتى أن بعض الأسماك اتجهت مباشرة عند بدن السفينة، مما أدى إلى إحداث ضوضاء صدمت البحارة.

“انتم جميعا…..”

“همف!”

احمر يو فيشوي خجلاً لكنه لم يستطع فعل أي شيء لمنعهم.

“إنه ملك التنين!”

بغض النظر عن مدى احترامهم له كقبطان، فإن زملائه البحارة سيظلون يترددون عندما يتعلق الأمر بالقرار بين الحياة والموت.

“ووش!”

“اعتذر ايها الشيخ، سأعلمهم درسًا!”

شعر يو فيشوي أن فانغ يوان كان رجلاً شجاعًا وقويًا. ومن ثم ذهب مباشرة إلى النقطة. “الآن، إنه مهرجان القمر المخمور وسيكون هناك ضباب عرضي. ومع ذلك، فإن هذا الضباب يختلف عن أي ضباب آخر. من تطأ قدمه عليها فلن يتمكن من النجاة منه! منذ ذلك الحين، فإن أي متدرب يرى هذا الضباب سيبقى على مسافة جيدة منه. إذا دخل أحد في هذا الضباب في محاولة للقبض على السمكة الفضية، سيموت بالتأكيد… الكبير، إذا كنت تريد معرفة المزيد، فستخبرك حفيدتي بمزيد من التفاصيل… ”

كان لا يزال يريد من حفيدته المغادرة مع فانغ يوان، حيث تقدم إلى الأمام وأوقف مجموعة البحارة.

لمس فانغ يوان ذقنه وتلمعت عيناه. “أخبرني المزيد عنه!”

“لن يكون ذلك ضروريًا!”

“دودة الأرض الذهبية هذه هي المفضلة بين الأسماك الفضية والسمكة الفضية مخمور …… قد تكون هناك فرصة ضئيلة لجذب الأسماك الروحية!”

لوح فانغ يوان بيده. “الأسود الصغير! اذهب!”

ذهب إلى فانغ يوان وأخذ قوسًا كبيرًا. “أنا لست خائفًا من الموت، لكنني أتوسل إليك أن تدع حفيدتي تذهب معك!”

“غرد! غرد!”

جنبا إلى جنب مع بعض علامات التعجب، بدأ العديد من البحارة في رش كميات كبيرة من طُعم الأسماك في البحيرة. لقد ألقوا أيضًا خطافًا ضخمًا لصيد الأسماك في البحيرة، مع وجود دودة أرضية ذهبية اللون حمراء على الخطاف كطعم.

ألقى النسر الأسود ذو الذيل الحديدي نظرة على الجميع ونشر جناحيه.

جاءت مئات الأسماك لتحية ملكهم بتشكيل دوامة. هذا الملك الروحي كان له بالفعل جو كونه ملك البحر.

“كاتشا!”

لم يكن من السهل أبدًا البحث عن وحش روحي، وكان على المرء أن يستعد عقليًا للمخاطرة بحياته في هذه العملية.

كان ريشه قاسياً كالصلب وكان له قوة سحرية. أينما كان يذهب، كان البحارة يسقطون للخلف وكسروا أنفسهم.

فرك يو فيشوي عينيه وقال، “ليس من الممكن حتى لسمكة روحية أن تكسر الشباك المعدنية!”

حتى الخناجر المعدنية والسيوف تم كسرها بسهولة بسبب جناحيه.

“كيف يعقل ذلك؟”

تسبب هذا المشهد في صدمة البحارة.

كان لدى فانغ يوان الطائر الروحي، وكان يو فيشوي يمتلك السفينة المعدنية، وكلاهما يجذب الانتباه. بعد فترة، قد يكون هناك العديد من الفنانين القتاليين الآخرين الذين قد يتقاطرون هنا كما لو كانوا أسماك القرش الذين شموا رائحة الدم.

فقط التفكير في بقائهم على قيد الحياة، لم يهتموا وفكروا كثيرًا، وهو ما يفسر سبب صدمتهم الآن.

أبتسم يو فيشوي بابتسامة ساخرة. “في السابق، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأسماك الروحية تتجمع معًا للهجوم، مما أدى إلى تحطيم سفني الخشبية إلى قطع… وهذا هو السبب في أنني أنفقت ثروتي بأكملها لبناء هذه السفن المعدنية الطائرة. اعتقدت في الأصل أنه لن يحدث شيء سيء طالما أننا لم ندخل إلى الضباب الغامض، لكن لم يتوقع أحد هذا….. تنهد. أعتقد أن هذه هي الطريقة التي تعمل بها الحياة! ”

كيف يتوقعون أن يهربوا على الطائر إذا لم يكونوا متكافئين معه؟

“سوف أحاربه!”

 

في الواقع، كان الرمح في مقدمة السفنية قذيفة باليستية. كان طولها بضع بوصات وكان بها خطاف معدني تم ربطه برامي الرمح.

في تلك اللحظة, شعروا كما لو أن كل شخص على متن السفينة سيموت مع تدمير السفينة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط