وون سيونغ
[وون سيونغ]
على الرغم من كل المجد الزائف الذي سيحققونه من تطهير ‘الشرير’ بالاسم , كان هناك بالتأكيد شيء آخر مخفي في هذا الاتهام!
ارتعدت ساقيه.
لم يستطع وون سيونغ حتى إصدار أي أصوات من الألم الذي كان يمر به. لهث فقط يائسا للهواء تم اختراق رئتيه بتلك الضربة القاضية.
شعر وون سيونغ بالمرارة حيال ذلك حتى النهاية ، لأنه لم يكن مثل سيده فهو لم يستطيع الدفاع عن نفسه ضد كل هؤلاء الأساتذة. كان مسموما بشكل واضح ، وقد لاحظ وون سيونغ الأعراض الجسدية منذ فترة طويلة.
كان جسم وون سيونغ بأكمله يهتز من الاستعمال المفرط للتشي الداخلي والإصابات الخارجية.
أخيرا كان ذلك الوغد.
الكلمة الأخيرة من المحارب وفنان الدفاع عن النفس مستعمل الرمح الذي لم يستطيع الدفاع عن سيده بسبب افتقاره للقوة.
إكتوت جروحه الدامية بالاتربة الحارقة من على الارض ورأسه كان يرن مع صداع هائل.
ومع ذلك ، في عيون وون سيونغ ، بدا مثل أي من المنافقين الآخرين المجتمعين هنا.
“أعتقد أن معلمك لم يعلمك ألاخلاق. هيه ، سوف أمحو جميع المتدربين الذين مارسوا فناً سيطانياً بدءا منك و سيدك!”
كل هذا لم يكن شيئا مقارنة بما اهتم به وون سيونغ حقا. توفي معلمه و سيده. الرجل الذي اعتنى به و رباه منذ طفولته قُتًل أمامه. و ما زاد الامر سوءاً هو المشهد أمامه….
‘الشخص الذي علمني فنون الدفاع عن النفس و كيف أُصبح رجلا. هل هذا كيف يذهب؟’
لسبب ما خلال التحقيق الدقيق ، تم العثور على نص الفن الشيطاني في أيدي المحققين.
كان غضب وون سيونغ موجهاً إلى الأشخاص أمامه الذين قتلوا معلمه وكانوا مسؤولين عن حالته الحالية. كانت مجموعة من الناس الذين كانوا يُحترمون ذات مرة كأقران معلمه.
حقيقة أنهم انقلبوا على سيد الرمح طائفته ، و معلمه كان مشهدا حزينا لرؤيته.
“هاهاها…”
ضحك وون سيونغ مثل مجنون.
“لِكم من الوقت سنسمح لهذا الطفل الشيطاني بإلقاء اكاذيبه القذرة علينا؟!”
“هههههههههههههههههه!!!”
‘قلت لك أنه كان جوا دو جيول. قلت لك لا تكن لطيفا جدا معه.’
زينغ-سينغ-زينغ
عندما أدار رأسه ببطء ، كان بإمكانه رؤية جثة معلمه المتوفى الذي سقط أولا.
عندما حول وون سيونغ نظرته مرة أخرى ، كل ما رآه هو الأوباش الذين كانوا مسؤولين عن كل شيء.
سيده ، السيد الحالي لطائفة سيد الرمح في المجتمع الأرثوذكسي لموريم ، الذي تعرض للخيانة من قبل أولئك الذين اتهموه زورا وخططوا ضده ، مدعين أنه كان يتعلم سرا فناً شيطانياً ، قتلوه بدم بارد.
[وون سيونغ]
في الأصل ، كانت نية وون سيونغ هي القبض على جوا دو جيول وقتله على حين غرة.
عندما حول وون سيونغ نظرته مرة أخرى ، كل ما رآه هو الأوباش الذين كانوا مسؤولين عن كل شيء.
اصبحت رؤية وون سيونغ غير واضحة وهو يبكي بحزن على سيده العزيز.
لقد كان رجلاً أحمقاً لقيطاً كان يشعر دائما بالدونية مقارنة بسيد وون سيونغ ، الذي كان أيضا الشخص الذي اتهم سيده بشكل علني بأنه “أفظع ممارس وسيد في كل الموريم”. كان من المحتمل أنه كان وراء كل هذا.
حكيم الصخور الساطعة ، من طائفة جبل هوا.
“ثم دعونا نتحدث بصراحة. لماذا فعلتم هذا؟ كان سيدي فاضلا و صادقا مثل أي رجل يسير في طريق فنون الدفاع عن النفس. و حتى رغم ذلك.. قمتم بتأطيره علانية و تآمرتم لتشويه صورته ثم دستم على طائفتنا؟! لماذا؟!!”
إذا كان هو وسيده سيموتون هكذا هنا ، لن يكون هناك أحد لاستعادة أجسادهم.
السيوف الثلاثة تشينغ تشنغ ، والمتدرب الأول.
كان ذلك نتيجة للعديد من الضربات التي ألحقت به الأذى داخليا بطريقة قاسية- الموت بهذه الطريقة كان بسبب جوا دو جيول و لا احد غيره.
الساطور الجبلي الأسطوري وعشيرة بنغ.
زينغ-سينغ-زينغ
بالإضافة إلى هؤلاء الناس, كانت الخمسة أجيال التي تنحدر من فصائلهم و التي حكمت التحالف الأرثوذكسي داخل كل من موريم.
‘أردت أن آخذ احدهم على الأقل معي”
عندما أدار رأسه ببطء ، كان بإمكانه رؤية جثة معلمه المتوفى الذي سقط أولا.
أخيرا كان ذلك الوغد.
عندما حول وون سيونغ نظرته مرة أخرى ، كل ما رآه هو الأوباش الذين كانوا مسؤولين عن كل شيء.
لورد التحالف العسكري ، جوا دو جيول.
كانوا مثالا للنفاق.
لقد كان رجلاً أحمقاً لقيطاً كان يشعر دائما بالدونية مقارنة بسيد وون سيونغ ، الذي كان أيضا الشخص الذي اتهم سيده بشكل علني بأنه “أفظع ممارس وسيد في كل الموريم”. كان من المحتمل أنه كان وراء كل هذا.
“أنت أصغر من أن تحاول حتى الهروب منا أيها الوغد الصغير!”
طحن جوا دو جيول أسنانه وصاح بألم و غضب واضحين في صوته.
نظر وون سيونغ إلى تعبيرات وجه دو جيول المنافقة وصرَّ أسنانه.
“أعرف أن بعض الناس هنا ليسوا حمقى. أنتم تعرفون أفضل من أي شخص أن لا سيدي ولا أنا ، مارسنا أي فن شيطاني.”
كان جسم وون سيونغ بأكمله يهتز من الاستعمال المفرط للتشي الداخلي والإصابات الخارجية.
ثم فتح فمه ببطء ، ومحى وجهه الغاضب كما لو كان كذبة.
ومع ذلك ، كان لدى فناني الدفاع عن النفس الأرثوذكس الذين هاجموا وون سيونغ أفكار مختلفة.
“دعني أسألكم شيئا واحدا.”
إذا كانت النظرات يمكن أن تقتل ، لكان وون سيونغ قد ذبح كامل الموريم بهذه النظرة وحدها.
“تكلم.”
عندما حول وون سيونغ نظرته مرة أخرى ، كل ما رآه هو الأوباش الذين كانوا مسؤولين عن كل شيء.
الشخص الذي أجاب كان حكيم الصخور الساطعة ، مبجلاً من طائفة جبل هوا.
‘يجب علي قتله ، إذا كان أي شخص سيموت هنا. يجب أن يكون هذا الرجل!’
كان الوحيد الذي لم يستطع محو تعابير الشعور بالذنب و عدم الارتياح ، حتى عندما قتل معلمه.
“مهاراته جيدة كما يقولون! كن حذرا!”
عندما تقدم جوا دو جول إلى الأمام ، امسك وون سيونغ الرمح الملطخ بالدماء الخاص بسيده المتوفى بإحكام في قبضته.
ومع ذلك ، في عيون وون سيونغ ، بدا مثل أي من المنافقين الآخرين المجتمعين هنا.
بانغ!
على الرغم من أن الحكيم قد يشعر بالذنب أو الندم على أفعاله ، إلا أنه لم يفعل شيئا على الإطلاق لإنقاذ حياة سيده.
وراء المتدرب الأول الذي أبقى وون سيونغ منشغلاً, كان الساطور الجبل يججمع طاقته الداخلية لضربة واحدة نهائية.
“أههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه!”
بالنظر مره اخرى إلى المجموعة أمامه, وون سيونغ فتح ببطء فمه الجاف, و المتشقق للكلام.
“أعرف أن بعض الناس هنا ليسوا حمقى. أنتم تعرفون أفضل من أي شخص أن لا سيدي ولا أنا ، مارسنا أي فن شيطاني.”
بتصميم ، ومض الرمح في يده بهالة برتقالية زاهية و اشتعلت منه النيران.
وفي نهاية المعركة ، اخترق سيف جوا دو جيول قلب وون سيونغ الذي تعرض للضرب و التمزيق.
“…….”
بكلمات وون سيونغ ، أغلق الناس من حوله أفواههم وظلوا عاجزين عن الكلام مثل الدمى.
آخر خيط من المنطق في عقل وون سيونغ انقطع من هذا المشهد المثير للاشمئزاز أمامه.
“لقد هدمت هؤلاء الأوباش الاشرار هاهاها!”
ضحك داخليا على نفسه ، واستمر في الحديث.
لم يكن هناك شيء من هذا القبيل يسمى العيش حياة ثانية ، أو إعادة التجسد.
“ثم دعونا نتحدث بصراحة. لماذا فعلتم هذا؟ كان سيدي فاضلا و صادقا مثل أي رجل يسير في طريق فنون الدفاع عن النفس. و حتى رغم ذلك.. قمتم بتأطيره علانية و تآمرتم لتشويه صورته ثم دستم على طائفتنا؟! لماذا؟!!”
كانت صرخة وون سيونغ مليئة باليأس والحزن, كما لو كان وحشا جريحا يصرخ غاضبا من مهاجمته في لحضاته الاخيرة.
كان مخططاً لتأطيرهم. لسبب ما ، تآمر شخص ما في موريم ضد طائفتهم وسيده.
بمجرد أن يتعلم المرء فناً شيطانياً ، سيفقد أيضا كل ما تبقى من عقله ويتحول تماما إلى شخص مختلف.
أولئك الذين وقفوا أمامه ورأوا هذا فوجئوا بالعرض الشرس للروح والقوة أمامهم.
ثم فتح فمه ببطء ، ومحى وجهه الغاضب كما لو كان كذبة.
إرتفعت احد زوايا فم وون سيونغ و اتخذ خطوةً الى الوراء.
‘نعم ، بالطبع لا أحد منكم لديه أي فكرة عمن فعل هذا لنا. ذلك لأنكم جميعا أيها الأوغاد مسؤولون عن هذا!’
كان وون سيونغ كفنان دفاع عن النفس مخضرم امامهم, لكن لكثر ما اخافهم الان و ارعبهم في حقيقة أن مجرد متدرب تدرب لمدة عقد من الزمن فقط ضد ثلاث سادة وحتى كان قادرا على إصابة واحد منهم.
ولكن حتى عندما قال هذا ، لم يستطع وون سيونغ سماع أي شيء أو رؤية أي شيء آخر. لقد فقد وعيه.
في الحقيقة, عرف وون سيونغ شخصياتهم وميولهم
لماذا فعلوا ذلك ، و أي فخرٍ زائف ستجلبه فعلتهم لصورتهم الخاصة.
كل هذا لم يكن شيئا مقارنة بما اهتم به وون سيونغ حقا. توفي معلمه و سيده. الرجل الذي اعتنى به و رباه منذ طفولته قُتًل أمامه. و ما زاد الامر سوءاً هو المشهد أمامه….
كان لطائفة سيد الرمح واحدة من أكبر المكتبات في كل الموريم على الرغم من كونها الأصغر عندما يتعلق الأمر بالنصوص وطرق التدريب. لكن الشائعات ذهبت إلى حد اتهام سيده بأنه بدأ بالفعل في ممارسة الفنون الشيطانية!
كانت طائفة سيد الرمح أصغر طائفة في العدد ، حيث كان لها سيد واحد و تلميذ واحد. كان من الواضح ما الذي سيحدث إذا هاجمتهم عدة طوائف أرثوذكسية معاً.
بكلمات وون سيونغ ، أغلق الناس من حوله أفواههم وظلوا عاجزين عن الكلام مثل الدمى.
لكن سيده كان بالفعل شيئا آخر مقارنة بهؤلاء الأسياد المزعومين أمامه.
صعود سيده في طريقه القتالي وزراعته قد وصل منذ فترة طويلة إلى ما هو أبعد من مستويات أقرانه.
كل هذا لم يكن شيئا مقارنة بما اهتم به وون سيونغ حقا. توفي معلمه و سيده. الرجل الذي اعتنى به و رباه منذ طفولته قُتًل أمامه. و ما زاد الامر سوءاً هو المشهد أمامه….
حتى لورد التحالف العسكري بأكمله تمت مقارنته بالتساوي مع سيده..
حتى لورد التحالف العسكري بأكمله تمت مقارنته بالتساوي مع سيده..
بطبيعة الحال ، ظهر القلق على وجه كلٍ من سيده و هو.
على الرغم من كل المجد الزائف الذي سيحققونه من تطهير ‘الشرير’ بالاسم , كان هناك بالتأكيد شيء آخر مخفي في هذا الاتهام!
إذا كانت النظرات يمكن أن تقتل ، لكان وون سيونغ قد ذبح كامل الموريم بهذه النظرة وحدها.
ومع ذلك, لم يدافع عنهم أحد على الإطلاق عندما ظهرت الاتهامات.
قبل نصف عام. بدأت شائعة غريبة تنتشر في جميع أنحاء البلاد بأن نصا شيطانيا قديما لم يكن له مثيل تم إحياؤه والعثور عليه.
على الرغم من أن الحكيم قد يشعر بالذنب أو الندم على أفعاله ، إلا أنه لم يفعل شيئا على الإطلاق لإنقاذ حياة سيده.
كل أولئك الذين تعلموا هذا الفن ، كانوا مختلفين عن الممارسين العاديين لأنهم كانوا شياطين تماماً. كانت الفنون الشيطانية قوية بالفعل , لكن قوتهم تعتمد على مقدار سفك دماء الآخرين , ولهذا السبب تحول أولئك الذين تعلموه إلى قتلة كارثيين داخل كل الموريم وتم إخمادهم بمجرد وصولهم إلى السلطة.
“مهاراته جيدة كما يقولون! كن حذرا!”
بمجرد أن يتعلم المرء فناً شيطانياً ، سيفقد أيضا كل ما تبقى من عقله ويتحول تماما إلى شخص مختلف.
في الأصل ، كانت نية وون سيونغ هي القبض على جوا دو جيول وقتله على حين غرة.
“أنت أصغر من أن تحاول حتى الهروب منا أيها الوغد الصغير!”
تحولت الشائعات نحو سيده لسبب ما واتهم بإمتلاك النص.
شعر وون سيونغ أن حياته تقترب ببطء من نهايتها.
كان لطائفة سيد الرمح واحدة من أكبر المكتبات في كل الموريم على الرغم من كونها الأصغر عندما يتعلق الأمر بالنصوص وطرق التدريب. لكن الشائعات ذهبت إلى حد اتهام سيده بأنه بدأ بالفعل في ممارسة الفنون الشيطانية!
جدثت موجة من الضربات بوتيرة غير مرئية أمام المجموعة حيث اشتبك الرمح و السيف.
لم يستمع أحد إلى تفسيرات وون سيونغ وسيده ، حيث لا يستطيع شخصان الوقوف في وجه العالم بأسره أو الموريم.
بعد فترة ، تم إرسال مجموعة تحقيق من التحالف للتحقق مما إذا كانت الشائعات صحيحة أم لا.
بعد فترة ، تم إرسال مجموعة تحقيق من التحالف للتحقق مما إذا كانت الشائعات صحيحة أم لا.
أثبتت الحركات السلسة و الحازمة لرمحه ذلك بما لا يدع مجالا للشك.
لورد التحالف العسكري ، جوا دو جيول.
كان كل من وون سيونغ وسيده على يقين من أن الشائعات كانت أكاذيب كاملة. لكن شيء ما تغير.
‘كان يجب أن أدرك ذلك عاجلاً.’،فكرَ.
السيوف الثلاثة تشينغ تشنغ ، والمتدرب الأول.
لقد أراد حقا قتل واحد على الأقل من الأوباش المنافقين الذين تسببوا في هذا الحدث الرهيب.
لسبب ما خلال التحقيق الدقيق ، تم العثور على نص الفن الشيطاني في أيدي المحققين.
في مكتبة طائفة سيد الرمح!
ظهر النص الشيطاني ، عندما سحبوه لأول مرة من الرف ، أُحرج سيده منذ أن عرف وون سيونغ أنه ليس لسيده أي ميل لدراسة أو حتى النظر الى هذا النص السوداوي.
بطبيعة الحال ، ظهر القلق على وجه كلٍ من سيده و هو.
جدثت موجة من الضربات بوتيرة غير مرئية أمام المجموعة حيث اشتبك الرمح و السيف.
في تلك المرحلة أدرك وون سيونغ.
وفي نهاية المعركة ، اخترق سيف جوا دو جيول قلب وون سيونغ الذي تعرض للضرب و التمزيق.
كان مخططاً لتأطيرهم. لسبب ما ، تآمر شخص ما في موريم ضد طائفتهم وسيده.
“أههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه!”
‘نعم ، بالطبع لا أحد منكم لديه أي فكرة عمن فعل هذا لنا. ذلك لأنكم جميعا أيها الأوغاد مسؤولون عن هذا!’
و حدث أن هؤلاء الأوغاد الذين قاموا بتأطيره ، كانوا يقفون أمام وون سيونغ الملطخ بالدماء حدق بهم بعيون شرسة.
لم يستطع وون سيونغ حتى إصدار أي أصوات من الألم الذي كان يمر به. لهث فقط يائسا للهواء تم اختراق رئتيه بتلك الضربة القاضية.
ولكن حتى عندما قال هذا ، لم يستطع وون سيونغ سماع أي شيء أو رؤية أي شيء آخر. لقد فقد وعيه.
“إذا كان لدى احدكم فم ، فليتكلم!” ، هدر وون سيونغ موجهاً رمحه الى المتدربين ذوي الوجهين.
لم يكن هناك شيء من هذا القبيل يسمى العيش حياة ثانية ، أو إعادة التجسد.
عندما لم يجيبه احد منهم ، صاح وون سيونغ بصوت أعلى.
بعد فترة ، تم إرسال مجموعة تحقيق من التحالف للتحقق مما إذا كانت الشائعات صحيحة أم لا.
حتى الفئران المحاصرة ستعض القط.
عندها خرج لورد التحالف العسكري ، جوا دو جيول من المجموعة و قال.
كان غضب وون سيونغ لا يمكن وصفه بالكلمات لانه لم يكن قادراً على اختراق قلب جوا دو جيول في اللحظة الأخيرة ، ولم يستطع ولن يكون راضياً بإصبعين فقط.
في الحقيقة, عرف وون سيونغ شخصياتهم وميولهم
“لِكم من الوقت سنسمح لهذا الطفل الشيطاني بإلقاء اكاذيبه القذرة علينا؟!”
عندما تقدم جوا دو جول إلى الأمام ، امسك وون سيونغ الرمح الملطخ بالدماء الخاص بسيده المتوفى بإحكام في قبضته.
السيوف الثلاثة تشينغ تشنغ ، والمتدرب الأول.
أولئك الذين وقفوا أمامه ورأوا هذا فوجئوا بالعرض الشرس للروح والقوة أمامهم.
ونظر بشراسة الى جوا دو جيول.
إذا كانت النظرات يمكن أن تقتل ، لكان وون سيونغ قد ذبح كامل الموريم بهذه النظرة وحدها.
إكتوت جروحه الدامية بالاتربة الحارقة من على الارض ورأسه كان يرن مع صداع هائل.
“بالطبع ، كنت دائما تكره سيدي. لم تكن مواهبه أعلى من مواهبك فحسب , لكن مهارته كانت أيضا فوقك!”،صاح وون سيونغ فيه بإزدراء.
“أنت أصغر من أن تحاول حتى الهروب منا أيها الوغد الصغير!”
تجعدت حواجب دو جيول في غضب من هذه الكلمات.
كان مخططاً لتأطيرهم. لسبب ما ، تآمر شخص ما في موريم ضد طائفتهم وسيده.
بالإضافة إلى التسمم وتأطير سيده لممارسة الفنون الشيطانية ، وون سيونغ لن يسمح حتماً لجوا دو جيول بالعيش بسبب ما فعله!
“أعتقد أن معلمك لم يعلمك ألاخلاق. هيه ، سوف أمحو جميع المتدربين الذين مارسوا فناً سيطانياً بدءا منك و سيدك!”
بدا وون سيونغ مصدوماً , أمسك الثقب في الجانب الأيسر من صدره. جزء من الدم الأسود وأنسجة أعضاء لا يمكن التعرف عليها خرجت من فم وون سيونغ.
“هراء!”
إنطلق وون سيونغ مهاجماً بقوة ، حيث شحن رمحه بالتشي و هاجم نحو هدفه.
إذا كان هو وسيده سيموتون هكذا هنا ، لن يكون هناك أحد لاستعادة أجسادهم.
لقد كانت ضربة بمثل هذه الضراوة والاستقرار , من المستحيل تقريبا تخيل أن وون سيونغ كان يمارس فقط لمدة عشر سنوات قصيرة فقط.
وفي الواقع ، كانت مهاراته الأكثر تصنيفا بين جيل الشباب أيضا!
وفي الواقع ، كانت مهاراته الأكثر تصنيفا بين جيل الشباب أيضا!
كان ذلك نتيجة للعديد من الضربات التي ألحقت به الأذى داخليا بطريقة قاسية- الموت بهذه الطريقة كان بسبب جوا دو جيول و لا احد غيره.
أثبتت الحركات السلسة و الحازمة لرمحه ذلك بما لا يدع مجالا للشك.
بينما كان يتحرك نحو المجموعة ، كانت حركة وون سيونغ تشبه الصاعقة.
في الأصل ، كانت نية وون سيونغ هي القبض على جوا دو جيول وقتله على حين غرة.
عندما تقدم جوا دو جول إلى الأمام ، امسك وون سيونغ الرمح الملطخ بالدماء الخاص بسيده المتوفى بإحكام في قبضته.
لكنه لم يكن لورد التحالف العسكري بدون سبب!
على عنق المتوفى وون سيونغ ، مخبأة تحت ثيابه.
في هذه الأثناء, كان بإمكانه سماع جوا دو جيول وهو يصرخ بشيء غامض,
‘يجب علي قتله ، إذا كان أي شخص سيموت هنا. يجب أن يكون هذا الرجل!’
جمع وون سيونغ كل قوته لإطلاق لعنة أخيرة بينما كان وعيه غير واضح.
بالنظر مره اخرى إلى المجموعة أمامه, وون سيونغ فتح ببطء فمه الجاف, و المتشقق للكلام.
وون سيونغ على الرغم من تحركهِ بسرعة لا تصدق , مثل السراب في أعين غير المتدربين , ألقى نظرة خاطفة على وجه سيده الذي رقد على الأرض بحزن و غضب.
كل أولئك الذين تعلموا هذا الفن ، كانوا مختلفين عن الممارسين العاديين لأنهم كانوا شياطين تماماً. كانت الفنون الشيطانية قوية بالفعل , لكن قوتهم تعتمد على مقدار سفك دماء الآخرين , ولهذا السبب تحول أولئك الذين تعلموه إلى قتلة كارثيين داخل كل الموريم وتم إخمادهم بمجرد وصولهم إلى السلطة.
شعر وون سيونغ بالمرارة حيال ذلك حتى النهاية ، لأنه لم يكن مثل سيده فهو لم يستطيع الدفاع عن نفسه ضد كل هؤلاء الأساتذة. كان مسموما بشكل واضح ، وقد لاحظ وون سيونغ الأعراض الجسدية منذ فترة طويلة.
ضحك داخليا على نفسه ، واستمر في الحديث.
لقد كانت ضربة بمثل هذه الضراوة والاستقرار , من المستحيل تقريبا تخيل أن وون سيونغ كان يمارس فقط لمدة عشر سنوات قصيرة فقط.
بالإضافة إلى التسمم وتأطير سيده لممارسة الفنون الشيطانية ، وون سيونغ لن يسمح حتماً لجوا دو جيول بالعيش بسبب ما فعله!
كان الوحيد الذي لم يستطع محو تعابير الشعور بالذنب و عدم الارتياح ، حتى عندما قتل معلمه.
كل أولئك الذين تعلموا هذا الفن ، كانوا مختلفين عن الممارسين العاديين لأنهم كانوا شياطين تماماً. كانت الفنون الشيطانية قوية بالفعل , لكن قوتهم تعتمد على مقدار سفك دماء الآخرين , ولهذا السبب تحول أولئك الذين تعلموه إلى قتلة كارثيين داخل كل الموريم وتم إخمادهم بمجرد وصولهم إلى السلطة.
“سأقتله.. طالما أن جسدي لا يزال فيه روح ، سأقتله بالتأكيد.’
كل هذا لم يكن شيئا مقارنة بما اهتم به وون سيونغ حقا. توفي معلمه و سيده. الرجل الذي اعتنى به و رباه منذ طفولته قُتًل أمامه. و ما زاد الامر سوءاً هو المشهد أمامه….
لقد كان تجمعاً لأقوى الأساتذة داخل التحالف الأرثوذكسي بأكمله الذي كان ضده , عرف وون سيونغ أنه لا توجد طريقة يمكنه من خلالها الهروب منهم وأنه سيموت بالتأكيد هنا.
‘كان يجب أن أدرك ذلك عاجلاً.’،فكرَ.
“إذا كان لدى احدكم فم ، فليتكلم!” ، هدر وون سيونغ موجهاً رمحه الى المتدربين ذوي الوجهين.
منذ أن كان هذا هو الحال ، كان عليه على الأقل الانتقام لسيده بطريقة ما.
بمجرد أن حول وون سيونغ نظرته إلى الوراء نحو هدفه ، أشرقت عيناه
بتصميم ، ومض الرمح في يده بهالة برتقالية زاهية و اشتعلت منه النيران.
كانت هنالك قلادة من الزمرد الأخضر مع كرستالة وسطهت ، تشرق بضوء خافت.
“أنت!”،صرخ جوا دو جيول متفاجئاً و خائفاً قليلاً.
عندما حول وون سيونغ نظرته مرة أخرى ، كل ما رآه هو الأوباش الذين كانوا مسؤولين عن كل شيء.
حتى الفئران المحاصرة ستعض القط.
كان ذلك نتيجة للعديد من الضربات التي ألحقت به الأذى داخليا بطريقة قاسية- الموت بهذه الطريقة كان بسبب جوا دو جيول و لا احد غيره.
عندما حول وون سيونغ نظرته مرة أخرى ، كل ما رآه هو الأوباش الذين كانوا مسؤولين عن كل شيء.
أخرج جوا دو جيول سيفه في يده أمامه بسرعة واضطر إلى مواجهة الضربة الشرسة التي حاول إعادة توجيهها بعيدا عنه.
إذا كانت النظرات يمكن أن تقتل ، لكان وون سيونغ قد ذبح كامل الموريم بهذه النظرة وحدها.
بانغ!
زينغ-سينغ-زينغ
آخر خيط من المنطق في عقل وون سيونغ انقطع من هذا المشهد المثير للاشمئزاز أمامه.
ولكن حتى عندما قال هذا ، لم يستطع وون سيونغ سماع أي شيء أو رؤية أي شيء آخر. لقد فقد وعيه.
جدثت موجة من الضربات بوتيرة غير مرئية أمام المجموعة حيث اشتبك الرمح و السيف.
شعر وون سيونغ أن حياته تقترب ببطء من نهايتها.
لم يكن جهدا عقيما تماما أيضا.
“سأقتله.. طالما أن جسدي لا يزال فيه روح ، سأقتله بالتأكيد.’
كان مجرد حقيقة معروفة من قبل كل رجل عاقل وامرأة في هذا العالم.
إصبعين!
كان وون سيونغ كفنان دفاع عن النفس مخضرم امامهم, لكن لكثر ما اخافهم الان و ارعبهم في حقيقة أن مجرد متدرب تدرب لمدة عقد من الزمن فقط ضد ثلاث سادة وحتى كان قادرا على إصابة واحد منهم.
تحولت الشائعات نحو سيده لسبب ما واتهم بإمتلاك النص.
استطاع وون سيونغ أن يرى أن إصبع جوا دو جيول الأوسط وخاتم يده اليسرى قد تم قطعه بواسطة رأس الرمح وطار في الهواء.
وفي الواقع ، كانت مهاراته الأكثر تصنيفا بين جيل الشباب أيضا!
على الرغم من كل المجد الزائف الذي سيحققونه من تطهير ‘الشرير’ بالاسم , كان هناك بالتأكيد شيء آخر مخفي في هذا الاتهام!
“كيف تجرؤ!”
حتى من وجهة نظر شخص خارجي ، كان من المستحيل على وون سيونغ البقاء على قيد الحياة هنا. حتى لو ترك وحده هنا ، كان سينزف في حالة حزينة حتى الموت لأنه لن يكون قادرا على تحريك أحد أطراف جسده.
لورد التحالف العسكري ، جوا دو جيول.
طحن جوا دو جيول أسنانه وصاح بألم و غضب واضحين في صوته.
الشخص الذي أجاب كان حكيم الصخور الساطعة ، مبجلاً من طائفة جبل هوا.
“هههههههههههههههههه!!!”
ما كان ليسمح لمتدرب احمق من الجيل الجديد بالإبتعاد بعد إذلاله حتى الآن.
بدوره , لم يتراجع وون سيونغ ايضاً.
وفي نهاية المعركة ، اخترق سيف جوا دو جيول قلب وون سيونغ الذي تعرض للضرب و التمزيق.
“أههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه!”
كان غضب وون سيونغ لا يمكن وصفه بالكلمات لانه لم يكن قادراً على اختراق قلب جوا دو جيول في اللحظة الأخيرة ، ولم يستطع ولن يكون راضياً بإصبعين فقط.
تحولت الشائعات نحو سيده لسبب ما واتهم بإمتلاك النص.
بكلمات وون سيونغ ، أغلق الناس من حوله أفواههم وظلوا عاجزين عن الكلام مثل الدمى.
ولكن الواقع كان قاسياً, كان هذا كل ما يمكنه القيام به مع مهارته كتلميذ من جيل الشباب يواجه سيداً.
‘سيدي ، أنا آسف.’
لقد كان رجلاً أحمقاً لقيطاً كان يشعر دائما بالدونية مقارنة بسيد وون سيونغ ، الذي كان أيضا الشخص الذي اتهم سيده بشكل علني بأنه “أفظع ممارس وسيد في كل الموريم”. كان من المحتمل أنه كان وراء كل هذا.
“لورد!”
صاح الساطور الجبلي والمتدرب الأول لطائفة السيف واقترب من جوا دو جيول.
كل هذا لم يكن شيئا مقارنة بما اهتم به وون سيونغ حقا. توفي معلمه و سيده. الرجل الذي اعتنى به و رباه منذ طفولته قُتًل أمامه. و ما زاد الامر سوءاً هو المشهد أمامه….
بالطبع كان انتم. أنهما اللذان كانا ملتصقين بجوا دو جيول مثل كلابه الموالية.
كانوا مثالا للنفاق.
الكلمة الأخيرة من المحارب وفنان الدفاع عن النفس مستعمل الرمح الذي لم يستطيع الدفاع عن سيده بسبب افتقاره للقوة.
ومع ذلك, لم يدافع عنهم أحد على الإطلاق عندما ظهرت الاتهامات.
“أنت أصغر من أن تحاول حتى الهروب منا أيها الوغد الصغير!”
“مهاراته جيدة كما يقولون! كن حذرا!”
عندما تقدم جوا دو جول إلى الأمام ، امسك وون سيونغ الرمح الملطخ بالدماء الخاص بسيده المتوفى بإحكام في قبضته.
فينغ-تنغ-تنغ-
نظر وون سيونغ إلى تعبيرات وجه دو جيول المنافقة وصرَّ أسنانه.
لقد أراد حقا قتل واحد على الأقل من الأوباش المنافقين الذين تسببوا في هذا الحدث الرهيب.
اصطدم الرمح البارد الملطخ بالدماء وسيف المتدرب الأول ، مما تسبب في سماع سلسلة من التبادلات الخطيرة في جميع أنحاء الميدان.
وراء المتدرب الأول الذي أبقى وون سيونغ منشغلاً, كان الساطور الجبل يججمع طاقته الداخلية لضربة واحدة نهائية.
إرتفعت احد زوايا فم وون سيونغ و اتخذ خطوةً الى الوراء.
[وون سيونغ]
وكما لو أن ذلك لم يكن كافيا ، حتى جوا دو جيول ، الذي أوقف النزيف من أصابعه الجريحة ، هرع نحو وون سيونغ في غضب بسيفه.
كان وون سيونغ كفنان دفاع عن النفس مخضرم امامهم, لكن لكثر ما اخافهم الان و ارعبهم في حقيقة أن مجرد متدرب تدرب لمدة عقد من الزمن فقط ضد ثلاث سادة وحتى كان قادرا على إصابة واحد منهم.
الأعضاء الباقون في المجموعة ، بما في ذلك حكيم الصخرة الساطعة ، و الباحث الشهير في طائفة جبل هوا ، شاهدوا القتال أمام أعينهم بتعبيرات مريرة.
شعر وون سيونغ بالمرارة لأنه لعن الرجل جوا دو جيول حتى في لحظاته الأخيرة, بينما كان ينظر بِحُبٍ نحو سيده.
استمرت المعركة الشرسة لبضع دقائق.
وفي نهاية المعركة ، اخترق سيف جوا دو جيول قلب وون سيونغ الذي تعرض للضرب و التمزيق.
كان مجرد حقيقة معروفة من قبل كل رجل عاقل وامرأة في هذا العالم.
“يا إلهي! هل لا يزال على قيد الحياة بعد ذلك؟!”
“أنت أصغر من أن تحاول حتى الهروب منا أيها الوغد الصغير!”
بدا وون سيونغ مصدوماً , أمسك الثقب في الجانب الأيسر من صدره. جزء من الدم الأسود وأنسجة أعضاء لا يمكن التعرف عليها خرجت من فم وون سيونغ.
“لِكم من الوقت سنسمح لهذا الطفل الشيطاني بإلقاء اكاذيبه القذرة علينا؟!”
كان ذلك نتيجة للعديد من الضربات التي ألحقت به الأذى داخليا بطريقة قاسية- الموت بهذه الطريقة كان بسبب جوا دو جيول و لا احد غيره.
حتى من وجهة نظر شخص خارجي ، كان من المستحيل على وون سيونغ البقاء على قيد الحياة هنا. حتى لو ترك وحده هنا ، كان سينزف في حالة حزينة حتى الموت لأنه لن يكون قادرا على تحريك أحد أطراف جسده.
“إذا كان لدى احدكم فم ، فليتكلم!” ، هدر وون سيونغ موجهاً رمحه الى المتدربين ذوي الوجهين.
‘سيدي ، أنا آسف.’
ومع ذلك ، كان لدى فناني الدفاع عن النفس الأرثوذكس الذين هاجموا وون سيونغ أفكار مختلفة.
‘نعم ، بالطبع لا أحد منكم لديه أي فكرة عمن فعل هذا لنا. ذلك لأنكم جميعا أيها الأوغاد مسؤولون عن هذا!’
‘هذا الرجل.. إنه وحش. انه لا يزال قائما ، حتى بعد الكثير من الضرب!’ ، كان الفكر المشترك بين المهاجمين.
كان وون سيونغ كفنان دفاع عن النفس مخضرم امامهم, لكن لكثر ما اخافهم الان و ارعبهم في حقيقة أن مجرد متدرب تدرب لمدة عقد من الزمن فقط ضد ثلاث سادة وحتى كان قادرا على إصابة واحد منهم.
“بالطبع ، كنت دائما تكره سيدي. لم تكن مواهبه أعلى من مواهبك فحسب , لكن مهارته كانت أيضا فوقك!”،صاح وون سيونغ فيه بإزدراء.
و حدث أن هؤلاء الأوغاد الذين قاموا بتأطيره ، كانوا يقفون أمام وون سيونغ الملطخ بالدماء حدق بهم بعيون شرسة.
وكان الهجوم القادم بلا مبالاة كاملة, و لم يكم اكثر من شعور بالقرف و الرغبة في الانتقام , مناقضة تماما إلى أي من معتقدات الأرثوذكسية أو اخلاق الممارسة. لم يكن حتى حركة أو انتقالا من أي طرق ممارسة محددة. ابتسم جوا دو جيول بابتسامة مثيرة للاشمئزاز و هاجم وون سيونغ الذي كان يدعم وزنه ضد رمحه الممزق.
قفز في الهواء ونزل مع وزنه ممسكاً سيفه على طريقة الاعدام.
لكن سيده كان بالفعل شيئا آخر مقارنة بهؤلاء الأسياد المزعومين أمامه.
بوم!
أخيرا كان ذلك الوغد.
‘لا تكن صعباً على نفسك في الآخرة. إهتم بمصالحك الخاصة , حسنا؟’
كان من المستحيل على ممارس على وشك الموت بالفعل تجنب مثل هذا الهجوم.
قفز في الهواء ونزل مع وزنه ممسكاً سيفه على طريقة الاعدام.
بلات-
كانت صرخة وون سيونغ مليئة باليأس والحزن, كما لو كان وحشا جريحا يصرخ غاضبا من مهاجمته في لحضاته الاخيرة.
استمرت المعركة الشرسة لبضع دقائق.
تناثر الدم مثل الطلاء الذي يتم إلقاؤه على قماش حيث تم ضرب جسد وون سيونغ مرة أخرى بواسطة جوا دو جيو وسيفه الذي اخترق لحم وون سيونغ.
“أنت أصغر من أن تحاول حتى الهروب منا أيها الوغد الصغير!”
ونظر بشراسة الى جوا دو جيول.
لم يستطع وون سيونغ حتى إصدار أي أصوات من الألم الذي كان يمر به. لهث فقط يائسا للهواء تم اختراق رئتيه بتلك الضربة القاضية.
عندما لم يجيبه احد منهم ، صاح وون سيونغ بصوت أعلى.
‘أردت أن آخذ احدهم على الأقل معي”
في خضم وعي وون سيونغ المنهار ، هبطت نظرته على وجه معلمه المريح.
لقد أراد حقا قتل واحد على الأقل من الأوباش المنافقين الذين تسببوا في هذا الحدث الرهيب.
حتى من وجهة نظر شخص خارجي ، كان من المستحيل على وون سيونغ البقاء على قيد الحياة هنا. حتى لو ترك وحده هنا ، كان سينزف في حالة حزينة حتى الموت لأنه لن يكون قادرا على تحريك أحد أطراف جسده.
‘سيدي ، أنا آسف.’
استطاع وون سيونغ أن يرى أن إصبع جوا دو جيول الأوسط وخاتم يده اليسرى قد تم قطعه بواسطة رأس الرمح وطار في الهواء.
في خضم وعي وون سيونغ المنهار ، هبطت نظرته على وجه معلمه المريح.
كانت طائفة سيد الرمح أصغر طائفة في العدد ، حيث كان لها سيد واحد و تلميذ واحد. كان من الواضح ما الذي سيحدث إذا هاجمتهم عدة طوائف أرثوذكسية معاً.
‘قلت لك أنه كان جوا دو جيول. قلت لك لا تكن لطيفا جدا معه.’
كل أولئك الذين تعلموا هذا الفن ، كانوا مختلفين عن الممارسين العاديين لأنهم كانوا شياطين تماماً. كانت الفنون الشيطانية قوية بالفعل , لكن قوتهم تعتمد على مقدار سفك دماء الآخرين , ولهذا السبب تحول أولئك الذين تعلموه إلى قتلة كارثيين داخل كل الموريم وتم إخمادهم بمجرد وصولهم إلى السلطة.
شعر وون سيونغ بالمرارة لأنه لعن الرجل جوا دو جيول حتى في لحظاته الأخيرة, بينما كان ينظر بِحُبٍ نحو سيده.
لسبب ما خلال التحقيق الدقيق ، تم العثور على نص الفن الشيطاني في أيدي المحققين.
بوم!
إذا كان هو وسيده سيموتون هكذا هنا ، لن يكون هناك أحد لاستعادة أجسادهم.
لا, حتى لو كان هناك , ستسمح هذه المجموعة الفاسدة القذرة بإقامة قبر لنا؟
حقيقة أنهم انقلبوا على سيد الرمح طائفته ، و معلمه كان مشهدا حزينا لرؤيته.
كان وون سيونغ كفنان دفاع عن النفس مخضرم امامهم, لكن لكثر ما اخافهم الان و ارعبهم في حقيقة أن مجرد متدرب تدرب لمدة عقد من الزمن فقط ضد ثلاث سادة وحتى كان قادرا على إصابة واحد منهم.
كان من المحتمل أن يتم إلقاء أجسادهم في الغابة لتأكلها الحيوانات البرية المقيمة هناك.
كانت صرخة وون سيونغ مليئة باليأس والحزن, كما لو كان وحشا جريحا يصرخ غاضبا من مهاجمته في لحضاته الاخيرة.
سيدي إذا كان بالامكان أن أعيش حياة أخرى ، أنا سأنتقم لك. أقسم لك ولنفسي أنني سأقتل هذا الرجل على الأقل إذا سنحت لي الفرصة.’
لم يكن هناك شيء من هذا القبيل يسمى العيش حياة ثانية ، أو إعادة التجسد.
الساطور الجبلي الأسطوري وعشيرة بنغ.
“هههههههههههههههههه!!!”
كان مجرد حقيقة معروفة من قبل كل رجل عاقل وامرأة في هذا العالم.
اصبحت رؤية وون سيونغ غير واضحة وهو يبكي بحزن على سيده العزيز.
حتى لورد التحالف العسكري بأكمله تمت مقارنته بالتساوي مع سيده..
كانت حواسه الخمس تختفي ببطء أكثر فأكثر ، ولكن بالنسبة لوون سيونغ ، بدا الأمر كما لو أنه يمكن أن يرى روح سيده تغادر أمامه.
‘نعم ، بالطبع لا أحد منكم لديه أي فكرة عمن فعل هذا لنا. ذلك لأنكم جميعا أيها الأوغاد مسؤولون عن هذا!’
كان مخططاً لتأطيرهم. لسبب ما ، تآمر شخص ما في موريم ضد طائفتهم وسيده.
‘لا تكن صعباً على نفسك في الآخرة. إهتم بمصالحك الخاصة , حسنا؟’
كان من المستحيل على ممارس على وشك الموت بالفعل تجنب مثل هذا الهجوم.
شعر وون سيونغ أن حياته تقترب ببطء من نهايتها.
كان مخططاً لتأطيرهم. لسبب ما ، تآمر شخص ما في موريم ضد طائفتهم وسيده.
“يا إلهي! هل لا يزال على قيد الحياة بعد ذلك؟!”
في هذه الأثناء, كان بإمكانه سماع جوا دو جيول وهو يصرخ بشيء غامض,
“لقد هدمت هؤلاء الأوباش الاشرار هاهاها!”
صعود سيده في طريقه القتالي وزراعته قد وصل منذ فترة طويلة إلى ما هو أبعد من مستويات أقرانه.
جمع وون سيونغ كل قوته لإطلاق لعنة أخيرة بينما كان وعيه غير واضح.
إكتوت جروحه الدامية بالاتربة الحارقة من على الارض ورأسه كان يرن مع صداع هائل.
وراء المتدرب الأول الذي أبقى وون سيونغ منشغلاً, كان الساطور الجبل يججمع طاقته الداخلية لضربة واحدة نهائية.
“أيها الكلب اللعين.”
‘الشخص الذي علمني فنون الدفاع عن النفس و كيف أُصبح رجلا. هل هذا كيف يذهب؟’
الكلمة الأخيرة من المحارب وفنان الدفاع عن النفس مستعمل الرمح الذي لم يستطيع الدفاع عن سيده بسبب افتقاره للقوة.
ولكن حتى عندما قال هذا ، لم يستطع وون سيونغ سماع أي شيء أو رؤية أي شيء آخر. لقد فقد وعيه.
لماذا فعلوا ذلك ، و أي فخرٍ زائف ستجلبه فعلتهم لصورتهم الخاصة.
“يا إلهي! هل لا يزال على قيد الحياة بعد ذلك؟!”
ولكن لم يعرف احظ ولم يلاحظوا شيئاً.
ولكن حتى عندما قال هذا ، لم يستطع وون سيونغ سماع أي شيء أو رؤية أي شيء آخر. لقد فقد وعيه.
كل أولئك الذين تعلموا هذا الفن ، كانوا مختلفين عن الممارسين العاديين لأنهم كانوا شياطين تماماً. كانت الفنون الشيطانية قوية بالفعل , لكن قوتهم تعتمد على مقدار سفك دماء الآخرين , ولهذا السبب تحول أولئك الذين تعلموه إلى قتلة كارثيين داخل كل الموريم وتم إخمادهم بمجرد وصولهم إلى السلطة.
على عنق المتوفى وون سيونغ ، مخبأة تحت ثيابه.
السيوف الثلاثة تشينغ تشنغ ، والمتدرب الأول.
كانت هنالك قلادة من الزمرد الأخضر مع كرستالة وسطهت ، تشرق بضوء خافت.
[وون سيونغ]
ولكن حتى عندما قال هذا ، لم يستطع وون سيونغ سماع أي شيء أو رؤية أي شيء آخر. لقد فقد وعيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
