نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات الشيطان السماوي 11

قبو الشيطان الإلهي (2)

قبو الشيطان الإلهي (2)

قبو الشيطان الإلهي (2)

ومع ذلك ، كان المتدرب من طائفة سيادة الرمح الذي خلق هذا الفن. إذا كان هذا هو الحال ، فلماذا ترك الفن الكامل هنا ، في ديانة الشيطان السماوي.

 

كان هذا هو الحال في الجيل الخامس لطائفة سيادة الرمح. قبل سيد الطائفة في ذلك الوقت اثنين من المتدربين المختلفين وعلمهم على حد سواء.

الوقت الذي قُضي داخل القبو لمدة يوم ، مرّت مثل تيار مائي متدفق.

لا ، كان ذلك بخساً.

حاول وون سيونغ قراءة أكبر عدد ممكن من مجلدات فنون الدفاع عن النفس التي كانت تتطابق معه في غضون ذلك الإطار الزمني الصغير البالغ 24 ساعة.

لذلك ، إذا كان يمكن الجمع بين الاثنين بطريقة أو بأخرى ،  سيخلق تقنية رمح لا مثيل لها على الإطلاق.

ونتيجة لذلك ، كان قادرا على حفظ أكثر قليلاً من ثلاثين مجلداً من فنون الدفاع عن النفس.

من حيث إتقانهما ، وون سيونغ كان يمكنه على الأرجح السيطرة عليهما على حد سواء مع جسده القديم في تلك اللحظة بالذات. ومع ذلك ، لم يتم يتم تدريب الجسد الحالي لرقم 900 لمثل هذه الحركات حتى الآن. 

حتى أن قراءة 30 مجلد ، و فهمهم بصورة عامة كان إنجازاً كبيراً ، لكن وون سيونغ أخذ خطوة إلى الأمام و أصل المعرفة في رأسه.

على الرغم من أنها صنعت لِتُحقق التوازن الذي يفتقرون اليه ، ليس الجميع يمكنهم تجاوز حدودهم البشرية لتحقيق مثل هذا الانسجام مع هذه الفنون. 

كان شيئا بالكاد يستطيع فعله حتى بإرادته الحديدية.

سطراً سطراً , حلل وون سيونغ النص  من هذا الكتيب.

الناس العاديين لا يمكن أبدا حفظ مثل هذه الكميات الهائلة من المعرفة المعقدة في رؤوسهم مع 24 ساعة فقط.

كان الاختلاف الوحيد هو أن الوقت الشخصي للتدريب قد زاد.

كان وون سيونغ أكثر أو أقل في نفس الوضع.

ومع ذلك ، كان هناك أيضا نظرة تركيز قصوى كذلك.

لم يكن من الطبيعي أن تكون قادرا على حفظ كل تلك المجلدات من النصوص تماما ، لكنه إستطعاع بالضبط تذكر أهم النصوص.

كان الفرق بين التعلم عن طريق القراءة والتعلم جسدياً , ببساطة ضخماً.

‘ولكن هذا يكفي.’

فن الرمح السماوي : أختام الدمار الستة

ومع ذلك ، كانت هناك ابتسامة معلقة حول فم وون سيونغ ، الذي كان يخطو خارج قبو الشيطان الإلهي.

مسح الغبار من على غلاف الكتاب بيديه الحساسة , لقد تعامل مع الكتاب بعناية.

هذا لأنه حقق كل أهدافه التي وضعها لنفسه ، عندما دخل لأول مرة قبو الشيطان الإلهي.

كان وون سيونغ أكثر أو أقل في نفس الوضع.

‘انه كافٍ بالفعل اذا كان يمكنني الحصول على المعلومات الأساسية من كل دليل ، وليس مجرد التركيز على دليل واحد طوال الوقت هناك.’

استفاد وون سيونغ من وقته على أفضل وجه لتعلم فن [أختام الدمار الستة].

كان وريث طائفة سيادة الرمح ، التي كان لديها في الأصل معرفة واسعة بفنون الدفاع عن النفس داخل مكتبتهم.

تحرك الرمح في يد وون سيونغ.

لتكون قادراً على تلخيص النقاط الأساسية من كل تقنية من المجلدات الثلاثين , القدرة على القراءة في واحدة من أكبر المكتبات في كل موريم كان لا يصدق لوون سيونغ وأهدافه للتقدم للأمام.

رمحٌ يتدفق مثل الماء.

‘انها ليست سيئة.’

لم يكن وون سيونغ متحمسا فقط للانتقام ، ولكن أيضاً لتعلم وإنشاء فنون قتالية جديدة كان هذا حلم أي فنان قتالي حقيقي. وخصوصا عندما كان وون سيونغ يملك كل المفاتيح المطلوبة , كان لا بد أن يكون جاهزا.

لا ، كان ذلك بخساً.

يتدفق مثل تيار ماء مستقر ، يغرق الخصم في بحر من ضربات الرمح التي لا نهاية لها.

‘لا ، إنها مدهشة.’

المتدرب الذي قرر السفر ، سافر بعيداً  حتى ديانة الشيطان السماوي ، وخلق فنه القتالي الخاص . أن فنون الدفاع عن النفس التي خلقها ، كان بعنوان 

كانت هناك ابتسامة طفيفة على فم وون سيونغ.

لم يكن وون سيونغ متحمسا فقط للانتقام ، ولكن أيضاً لتعلم وإنشاء فنون قتالية جديدة كان هذا حلم أي فنان قتالي حقيقي. وخصوصا عندما كان وون سيونغ يملك كل المفاتيح المطلوبة , كان لا بد أن يكون جاهزا.

كان هناك شيئان آخران حصل عليهما, بصرف النظر عن ملخصات 30 مجلداً التي وجدها.

عرف وون سيونغ أنه في موريم ، تم تضليل المعرفة حول هذا الإرث. عُرِفت طائفة سيادة الرمح بأنها طائفة تَلمَذة منفردة. بمعنى أنه لم يكن هناك سوى وريث واحد دائماً.

الأول كان فهما متعمقا لفنون الرمح الذي اعتقد أنه كان قد فقد منذ وقت طويل.

بالطبع، كان من المهم أيضا تطبيق ما يتعلمه جسدياً أيضا.

‘في النهاية ، يذهب كل شيء إلى الانسجام كما قال السيد.’

كان الأمر كما لو أن [أختام الدمار الستة] سقطت في يديه مصيرياً.

كان وون سيونغ قادرا على إيجاد الانسجام داخل هذا الفن الخاص بالرمح الذي وجده. كما قال سيده ذات مرة ، كان صحيحا أن الانسجام هو أهم شيء يجب أن يتذكره. 

إحتوى على القدرة لتحطيم حتى الصخور دفعة واحدة.

‘مقادر الفائدة من هذا الفن ، يعتمد على المدى الذي يمكنني فيه تنسيق تدفق التشي الداخلي ، مع امكانيات جسدي.’

كان السبب في ذلك هو أن إتقان الرمح كان معروفا كواحد من أكثر الفنون نُبلاً , و أيضاً أكثرها صعوبة , بين كل الفنون القتالية المرتبطة بالأسلحة.

على العكس من ذلك ، كان من المعروف أن معظم فنون الدفاع عن النفس تعطي قوة متفجرة مع عدم التوافق مع إمكانيات جسد المستخدم. خاصة عندما كانت فنون شيطانية.

كان هذا مثل خلط الزيت والماء مباشرةً مع بعضهم.

ولكنه كان في الواقع خطأً سقط فيه تقريباً كل فنان قتالي.

و استقرار هيكل الحركات.

كلما كانت التقنيات اكثر قوة ، كلما تطلبت إنسجاماً أكثر بين روح و جسد المستخدم. بذلك تكون اكثر قوة في الواقع. 

ولكنه كان في الواقع خطأً سقط فيه تقريباً كل فنان قتالي.

نتيجة لهذه الفكرة الخاطئة ، استخدم الكثير من فناني الدفاع عن النفس فنون كانوا غير متوافقين معها. أفضل وصف لهذا هو اللؤلؤ على رقبة خنزير.  

وبعبارة أخرى ، إذا كان [الرمح الإلهي لِليلة النهاية] هو الماء ، فإن [أختام الدمار الستة] كانت النار. تدفقت أختام الدمار الستة مثل الحمم البركانية التي تُصدع الأرض و تُدمر جميع الكائنات الحية الى عدم.

على الرغم من أنها صنعت لِتُحقق التوازن الذي يفتقرون اليه ، ليس الجميع يمكنهم تجاوز حدودهم البشرية لتحقيق مثل هذا الانسجام مع هذه الفنون. 

[أختام الدمار الستة].

إذا اختار أحد الفنانين القتاليين تقنيات لم يكن يستطيع اتقانها و جعلها تحقق الانسجام بين جسده و التشي الداخلي خاصته ، كان من الوضح انها ستناضل لتحقيق انسجام سطحي.

كان من المحتمل جداً أن يموت إذا خرج كما هو الآن , و حاول بتهور متابعة انتقامه من جوا دو جيول.

‘في النهاية ، كَونَك تصبح أقوى أمر لا بد منه إذا أردت إخراج الامكانيات النهائية لهذا الفن’

السعي لتحقيق الاستقرار الشديد ، والدمار الشديد.

ارجع وون سيونغ الكتاب الى جيبه , متذكراً إنتقامه و القوة المطلوبة لتحقيق ذلك.

ومع ذلك ، كان المتدرب من طائفة سيادة الرمح الذي خلق هذا الفن. إذا كان هذا هو الحال ، فلماذا ترك الفن الكامل هنا ، في ديانة الشيطان السماوي.

‘لم اعتقد أبداً انني سأجِد هذا هنا.’

حتى لو كان ذلك يعني استخدام قوة ديانة الشيطان السماوي!

أدرك وون سيونغ أنه سيتعين عليه أن يتدرب بقوة أكبر لإكمال تقنية [الروح السماوية للجسد الترابي] لتحقيق الانسجام والموهبة المطلوبة , و أيضاً أدرك المجد الحقيقي لفنون الرمح التي كان يعتقد ذات مرة أنها فقدت.

كما إستذكر تاريخ هذا السيد الغامض ، كان من المعروف أن هذا الفن القتالي كان لا يصدق. كان قويا بشكل لا يصدق ، ولكن أيضا غامضاً مثل صاحبه. كان هذا هو الحال لأنه يعرف في جميع أنحاء موريم بإسم الفن المفقود.

كان الفن القتالي الذي انزلق للتو في أكمام رداءه.

المتدرب الذي قرر السفر ، سافر بعيداً  حتى ديانة الشيطان السماوي ، وخلق فنه القتالي الخاص . أن فنون الدفاع عن النفس التي خلقها ، كان بعنوان 

فن الرمح السماوي : أختام الدمار الستة

الوقت الذي قُضي داخل القبو لمدة يوم ، مرّت مثل تيار مائي متدفق.

عند عودته إلى غرفته داخل كهف الشيطان الكامن بعد مغادرة قبو الشيطان الإلهي ، وضع وون سيونغ يده مرة أخرى في ثيابه و ذهب بالقرب من ضوء الشمعة الخافت.

[أختام الدمار الستة]

أخرج الكتيب الصغير الذي أخذه من قبو الشيطان الإلهي.

مرت أجيال عديدة من فنون الدفاع عن النفس التي تم تمريرها إلى الأجيال اللاحقة منذ إنشاء الفنون القتالية ، عرف وون سيونغ كم كان مذهلاً خلق مثل هذا الفن الخطير و القوي في ذلك الوقت.

مسح الغبار من على غلاف الكتاب بيديه الحساسة , لقد تعامل مع الكتاب بعناية.

كما تذكر وون سيونغ وجه جوا دو جيول , ظهر غضب متصاعد وعنيف داخله. في جميع الأوقات في كهف الشيطان الكامن ، كانت المرة الوحيدة التي شعر فيها وون سيونغ بهذا الغضب حقا عندما تذكر وجه ذلك الوغد.

قرأ وون سيونغ العنوان مرة اخرى.

‘ما يهم ، هو أنه الآن في يدي.’

[أختام الدمار الستة]

كان هذا هو الحال في الجيل الخامس لطائفة سيادة الرمح. قبل سيد الطائفة في ذلك الوقت اثنين من المتدربين المختلفين وعلمهم على حد سواء.

كان وون سيونغ قد سمع عنها و عن أصلها.

ارجع وون سيونغ الكتاب الى جيبه , متذكراً إنتقامه و القوة المطلوبة لتحقيق ذلك.

كان خالق هذه التقنية شخصاً كان في يوم من الأيام جزءاً من طائفة سيادة الرمح الخاصة به! ومع ذلك ، فقد انضم هذا الشخص فيما بعد إلى طائفة الشيطانية ، مما أدى إلى تكوين تاريخ غير معتاد لطائفة سيادة الرمح في موريم.

ثأره سيحدث. سيتأكد من تحقيقه بغض النظر عما يحدث , حتى لو استغرق منه سنوات لا تحصى لتحقيق ذلك.

تم إخبار وون سيونغ عن هذه القصة عندما كان طفلا في حياته السابقة , عندما أصبح لأول مرة تلميذا لطائفة سيادة الرمح.

كان ينتظر بصبر.

كان التاريخ غير عادي بالفعل, ولكن ما كان مؤكداً , هو أن هذا كان بالفعل الفن المفقود والعظيم لهذا الفرد الفريد , الذي بدا أنه مرّ بنفس المكان الذي كان فيه وون سيونغ حاليا.

بالطبع ، كان هذا الوقت معنياً لتعلم التقنيات التي أخرجوها من قبو الشيطان الإلهي.

‘في النهاية ، تم إخفاء 

لكن , إذا كان هذا الإرث قد وصل بطريقة ما إلى ديانة الشيطان السماوي , فكيف كانت التَلمَذة المنفردة لا تزال قوية حتى جيل وون سيونغ؟

[أختام الدمار الستة] داخل قبو الشيطان الإلهي. لقد حالفني الحظ.’

ودوك-

ابتسم وون سيونغ بضعف , هز الغبار عن ظهر يده.

اثنين من فنون الرمح هذين لدى وون سيونغ ، كان كل منهم كافياً ليكون كنزاً لدى كل الموريم بالنظر الى مدى عمقهما.

كما إستذكر تاريخ هذا السيد الغامض ، كان من المعروف أن هذا الفن القتالي كان لا يصدق. كان قويا بشكل لا يصدق ، ولكن أيضا غامضاً مثل صاحبه. كان هذا هو الحال لأنه يعرف في جميع أنحاء موريم بإسم الفن المفقود.

المتدرب الذي قرر السفر ، سافر بعيداً  حتى ديانة الشيطان السماوي ، وخلق فنه القتالي الخاص . أن فنون الدفاع عن النفس التي خلقها ، كان بعنوان 

عرف وون سيونغ أنه في موريم ، تم تضليل المعرفة حول هذا الإرث. عُرِفت طائفة سيادة الرمح بأنها طائفة تَلمَذة منفردة. بمعنى أنه لم يكن هناك سوى وريث واحد دائماً.

استفاد وون سيونغ من وقته على أفضل وجه لتعلم فن [أختام الدمار الستة].

لكن , إذا كان هذا الإرث قد وصل بطريقة ما إلى ديانة الشيطان السماوي , فكيف كانت التَلمَذة المنفردة لا تزال قوية حتى جيل وون سيونغ؟

لم ينسَ.

‘ذلك لأن بعض القصص عن طائفة سيادة الرمح المعروفة للجمهور ليست صحيحة.’

طائفة سيادة الرمح ، إذا تحقق المرء بما يكفي ، لَوَجَدَ أنه لم يكن هنالك مثل هذا القانون أو القاعدة التي تنص على تدريبهم لتلميذ واحد فقط.

لأجيال ، أنتجت طائفة الرمح تلميذا واحدا فقط في كل مرة. لذلك ، تم التعامل معها على أنها معرفة شائعة في موريم…

شيئا فشيئا ، جمع وون سيونغ أنفاسه.

ومع ذلك ، لم يكن هذا صحيحا من الناحية الفنية.

ولكن للقيام بذلك ، سيكون الأمر أصعب بكثير من إنشاء طريقة الزراعة التي ابتكرها بالفعل [الزهرة الحقيقية المخففة].

طائفة سيادة الرمح ، إذا تحقق المرء بما يكفي ، لَوَجَدَ أنه لم يكن هنالك مثل هذا القانون أو القاعدة التي تنص على تدريبهم لتلميذ واحد فقط.

كما تذكر وون سيونغ وجه جوا دو جيول , ظهر غضب متصاعد وعنيف داخله. في جميع الأوقات في كهف الشيطان الكامن ، كانت المرة الوحيدة التي شعر فيها وون سيونغ بهذا الغضب حقا عندما تذكر وجه ذلك الوغد.

كان السبب في ذلك هو أن إتقان الرمح كان معروفا كواحد من أكثر الفنون نُبلاً , و أيضاً أكثرها صعوبة , بين كل الفنون القتالية المرتبطة بالأسلحة.

 [أختام الدمار الستة].

إذا نظر المرء أيضا عن كثب إلى تاريخ طائفة سيادة الرمح ، سَيُدرِك أنه كان هناك بالفعل جيل حيث كان هناك أكثر من متدرب واحد.

وبعبارة أخرى ، إذا كان وون سيونغ قادراً على الجمع بين هذين بطريقة أو بأخرى ، سيكون قادراً على اكمال فن جديد لا مثيل له.

كان هذا هو الحال في الجيل الخامس لطائفة سيادة الرمح. قبل سيد الطائفة في ذلك الوقت اثنين من المتدربين المختلفين وعلمهم على حد سواء.

و استقرار هيكل الحركات.

ومع ذلك ، فإن لقب سيادي الرمح ، لا يمكن أن ينتقل إلا لواحد منهم ، والمتدرب الذي لم يكن قادراً على وراثة اللقب ، سافر بعيدا وعلى نطاق واسع لمتابعة فنونه الخاصة أبعد من ذلك.

فن الرمح هذا تم توارثه من تقديس رمح الإله , الذي يمحو كل شيء , حتى الليل , كان هو الفن الذي ورثه من سيده.

المتدرب الذي قرر السفر ، سافر بعيداً  حتى ديانة الشيطان السماوي ، وخلق فنه القتالي الخاص . أن فنون الدفاع عن النفس التي خلقها ، كان بعنوان 

فن الرمح السماوي : أختام الدمار الستة

[أختام الدمار الستة].

كان الأمر كما لو أن [أختام الدمار الستة] سقطت في يديه مصيرياً.

‘لكنني لم أسمع أبداً أن فن

‘دعونا لا نتحمس كثيراً.’

 [أختام الدمار الستة] قد تم تسجيله رسميا في أي مكان. لم يكن هناك سوى سجلات مجزئة لهذا الفن القتالي تركت في طائفة سيادة الرمح.’

 [أختام الدمار الستة].

ومع ذلك ، كان المتدرب من طائفة سيادة الرمح الذي خلق هذا الفن. إذا كان هذا هو الحال ، فلماذا ترك الفن الكامل هنا ، في ديانة الشيطان السماوي.

‘لم اعتقد أبداً انني سأجِد هذا هنا.’

على الرغم من أنه غادر و سافر على طول الطريق إلى ديانة الشيطان السماوي ، إلا أنه لم ينس جذوره كفنان عسكري من طائفة سيادة الرمح.

لذلك ، إذا كان يمكن الجمع بين الاثنين بطريقة أو بأخرى ،  سيخلق تقنية رمح لا مثيل لها على الإطلاق.

‘ولكن إذا كان هذا هو الحال حقا , ثم لماذا بقيت السجلات هنا؟’

كما تذكر وون سيونغ وجه جوا دو جيول , ظهر غضب متصاعد وعنيف داخله. في جميع الأوقات في كهف الشيطان الكامن ، كانت المرة الوحيدة التي شعر فيها وون سيونغ بهذا الغضب حقا عندما تذكر وجه ذلك الوغد.

هنالك شيء مخفي عن أعين الجمهور وسجلات طائفة سيادة الرمح ، رؤية كيف تم ترك السجل هنا بالكامل. إذا كان الأمر كذلك ، فلا بد أن شيئا ما قد حدث بين المتدرب المجهول ، وطائفة سيادة الرمح ، وديانة الشيطان السماوي.

تم صنع [أختام الدمار الستة] مع كل من ممارسات ديانة الشيطان السماوي ، و طائفة سيادة الرمح.

الى جانب ذلك ، لم يكن هذا ما يهم الآن لوون سيونغ.

بوم-

‘ما يهم ، هو أنه الآن في يدي.’

حسناً , لقد غيرت مسمى طائفة 

شَدَّ وون سيونغ قبضته التي لم تكن تمسك الكتاب.

‘لم اعتقد أبداً انني سأجِد هذا هنا.’

تم صنع [أختام الدمار الستة] مع كل من ممارسات ديانة الشيطان السماوي ، و طائفة سيادة الرمح.

فكر وون سيونغ على هذا النحو ، ثم أُعجب بأختام الدمار الستة مع بريق قاتل في عينه.

كانت مثالية تماماً لوون سيونغ , الذي قد تكون أهدافه مختلفة عن ذلك المتدرب , كان في نفس المسار مثله.

[أختام الدمار الستة] داخل قبو الشيطان الإلهي. لقد حالفني الحظ.’

كان الأمر كما لو أن [أختام الدمار الستة] سقطت في يديه مصيرياً.

قرأ وون سيونغ العنوان مرة اخرى.

بالنسبة لوون سيونغ ، فإن هذا الفن القتالي سيلعب بالتأكيد دورا محوريا في انتقامه من جوا دو جيول.

‘دعونا لا نتحمس كثيراً.’

‘هذا اللعين ، سأقتله.’

كان وون سيونغ قد سمع عنها و عن أصلها.

كما تذكر وون سيونغ وجه جوا دو جيول , ظهر غضب متصاعد وعنيف داخله. في جميع الأوقات في كهف الشيطان الكامن ، كانت المرة الوحيدة التي شعر فيها وون سيونغ بهذا الغضب حقا عندما تذكر وجه ذلك الوغد.

على الرغم من أنها صنعت لِتُحقق التوازن الذي يفتقرون اليه ، ليس الجميع يمكنهم تجاوز حدودهم البشرية لتحقيق مثل هذا الانسجام مع هذه الفنون. 

ربما كانت مشاعر وون سيونغ متقلبة منذ أن كان متحمسا أيضاً لاكتشاف

الى جانب ذلك ، لم يكن هذا ما يهم الآن لوون سيونغ.

 [أختام الدمار الستة].

استفاد وون سيونغ من وقته على أفضل وجه لتعلم فن [أختام الدمار الستة].

‘دعونا لا نتحمس كثيراً.’

ولكن للقيام بذلك ، سيكون الأمر أصعب بكثير من إنشاء طريقة الزراعة التي ابتكرها بالفعل [الزهرة الحقيقية المخففة].

شيئا فشيئا ، جمع وون سيونغ أنفاسه.

الرمح الإلهي لِلَيلة النهاية

هالة قرمزية من نية القتل تدور في عيون وون سيونغ قبل أن تختفي تماما.

كان ينتظر بصبر.

لم ينسَ.

اثنين من فنون الرمح هذين لدى وون سيونغ ، كان كل منهم كافياً ليكون كنزاً لدى كل الموريم بالنظر الى مدى عمقهما.

كان ينتظر فقط لبناء قوته و رتب وقته وفق ذلك.

كان التاريخ غير عادي بالفعل, ولكن ما كان مؤكداً , هو أن هذا كان بالفعل الفن المفقود والعظيم لهذا الفرد الفريد , الذي بدا أنه مرّ بنفس المكان الذي كان فيه وون سيونغ حاليا.

ثأره سيحدث. سيتأكد من تحقيقه بغض النظر عما يحدث , حتى لو استغرق منه سنوات لا تحصى لتحقيق ذلك.

ارجع وون سيونغ الكتاب الى جيبه , متذكراً إنتقامه و القوة المطلوبة لتحقيق ذلك.

‘سيدي’

كان السبب في ذلك هو أن إتقان الرمح كان معروفا كواحد من أكثر الفنون نُبلاً , و أيضاً أكثرها صعوبة , بين كل الفنون القتالية المرتبطة بالأسلحة.

بصفته يتيما ، لم يكن سيد وون سيونغ مجرد رجل علمه فنون الدفاع عن النفس ، بل كان أبا ساعده على اكتشاف ما يعنيه أن يكون إنسانا من جديد. لقد حَوّلَ وون سيونغ , من طفلٍ لم يكن سوى يتيم تافه , على وشك الموت , لشخص يقدر حياته.

‘انه كافٍ بالفعل اذا كان يمكنني الحصول على المعلومات الأساسية من كل دليل ، وليس مجرد التركيز على دليل واحد طوال الوقت هناك.’

‘للقيام بذلك ، سأستخدم ما أستطيع ، وسآخذ ما أستطيع.’

‘هذا هو الأصل.’

حتى لو كان ذلك يعني استخدام قوة ديانة الشيطان السماوي!

السبب في أن هذا الفن كان قوياً الى هذه الدرجة ، هو التنفس بِأريحية ، 

شَدَّ وون سيونغ قبضته.

كان عليه أن يركز على ما يمكنه فعله الآن.

ودوك-

عرف وون سيونغ أنه في موريم ، تم تضليل المعرفة حول هذا الإرث. عُرِفت طائفة سيادة الرمح بأنها طائفة تَلمَذة منفردة. بمعنى أنه لم يكن هناك سوى وريث واحد دائماً.

رن صوت طحن أسنان وون سيونغ في الغرفة مع طقطقة مفاصله بإحباط.

قرأ وون سيونغ العنوان مرة اخرى.

كان ينتظر بصبر.

وبالإضافة إلى ذلك ، فإن الفرق بين الأجيال بين هذين الفنين ، لم يكن مشكلة لوون سيونغ.

حتى يتمكن من بناء قوته بشكل كافي لمتابعة انتقامه بكل إخلاص.

على العكس من ذلك ، كان من المعروف أن معظم فنون الدفاع عن النفس تعطي قوة متفجرة مع عدم التوافق مع إمكانيات جسد المستخدم. خاصة عندما كانت فنون شيطانية.

كان من المحتمل جداً أن يموت إذا خرج كما هو الآن , و حاول بتهور متابعة انتقامه من جوا دو جيول.

إذا اختار أحد الفنانين القتاليين تقنيات لم يكن يستطيع اتقانها و جعلها تحقق الانسجام بين جسده و التشي الداخلي خاصته ، كان من الوضح انها ستناضل لتحقيق انسجام سطحي.

كان عليه أن يركز على ما يمكنه فعله الآن.

كان وون سيونغ قد سمع عنها و عن أصلها.

فكر وون سيونغ على هذا النحو ، ثم أُعجب بأختام الدمار الستة مع بريق قاتل في عينه.

فن الرمح هذا تم توارثه من تقديس رمح الإله , الذي يمحو كل شيء , حتى الليل , كان هو الفن الذي ورثه من سيده.

ومع ذلك ، كان هناك أيضا نظرة تركيز قصوى كذلك.

تحرك الرمح في يد وون سيونغ.

داخل الغرفة الحجرية ، لم يُسمع سوى أنفاس خشنة وشرسة من وون سيونغ.

‘ما يجب علي فعله الان ، هو إتقان كل منهما أولاً ، وخلق الأساس للبناء عليه. إذا كان بإمكاني إنشاء هذا الفن القتالي بنجاح ، فإن هؤلاء المنافقين الأرثوذكسيين سيموتون حقاً على يدي!’

* * *

كان ينتظر بصبر.

بعد الرحلة إلى القبو الشيطاني الإلهي ، استمر جدول كهف الشيطان الكامن دون تغيير كبير.

حتى لو كان ذلك يعني استخدام قوة ديانة الشيطان السماوي!

كان الاختلاف الوحيد هو أن الوقت الشخصي للتدريب قد زاد.

‘هذا فن غريب بطبيعته ، ليس من السهل فهمه على الإطلاق.’

كان المدربون عادة ما يجعلون الأطفال يتحركون وفقا لجدول التدريب الضيق قبل العشاء.

إذا لم يفلح ذلك ، يمكنني دائماً استخدام تقنيات أخرى لتغطية العيوب في حال لم أتمكن من مزجهما بشكل مثالي.

ومع ذلك ، بعد مغادرة القبو الشيطاني الإلهي ، تم منح وون سيونغ والأطفال الآخرين وقت فراغ بعد الانتهاء من التدريب قبل وقت الغداء.

‘التالي هو [أختام الدمار الستة].’

بالطبع ، كان هذا الوقت معنياً لتعلم التقنيات التي أخرجوها من قبو الشيطان الإلهي.

أدرك وون سيونغ أنه سيتعين عليه أن يتدرب بقوة أكبر لإكمال تقنية [الروح السماوية للجسد الترابي] لتحقيق الانسجام والموهبة المطلوبة , و أيضاً أدرك المجد الحقيقي لفنون الرمح التي كان يعتقد ذات مرة أنها فقدت.

استفاد وون سيونغ من وقته على أفضل وجه لتعلم فن [أختام الدمار الستة].

وبعبارة أخرى ، إذا كان [الرمح الإلهي لِليلة النهاية] هو الماء ، فإن [أختام الدمار الستة] كانت النار. تدفقت أختام الدمار الستة مثل الحمم البركانية التي تُصدع الأرض و تُدمر جميع الكائنات الحية الى عدم.

كان هناك حاجة الى كمية معينة من التشي المتدفق ، جنبا إلى جنب مع جسده لتعلم هذا الفن.

عرف وون سيونغ أنه في موريم ، تم تضليل المعرفة حول هذا الإرث. عُرِفت طائفة سيادة الرمح بأنها طائفة تَلمَذة منفردة. بمعنى أنه لم يكن هناك سوى وريث واحد دائماً.

‘هذا فن غريب بطبيعته ، ليس من السهل فهمه على الإطلاق.’

بالطبع، كان من المهم أيضا تطبيق ما يتعلمه جسدياً أيضا.

كانت السيطرة على [أختام الدمار الستة] صعبة للغاية. حتى بالنسبة لوون سيونغ ، الذي كان على دراية بالقيم الأصلية لطائفة سيادة الرمح وفنون الدفاع عن النفس ، كانت هذه التقنية الجديدة صعبة للغاية وغريبة وخطيرة ايضاً.

كان شيئا بالكاد يستطيع فعله حتى بإرادته الحديدية.

لا يمكن تطبيق هذا الفن بشكل جدي إذا لم يكن لدى المرء الجسد و شكل العظام الصحيح. وإلا فإن جسم المستخدم سوف يتمزق إلى أشلاء إذا حاول إكمال تدريبه على هذا الفن بعدم صبر.

‘انه كافٍ بالفعل اذا كان يمكنني الحصول على المعلومات الأساسية من كل دليل ، وليس مجرد التركيز على دليل واحد طوال الوقت هناك.’

‘ومع ذلك ، فإن [أختام الدمار الستة] هو فن قتالي جيد الصنع حقاً.’

شَدَّ وون سيونغ قبضته التي لم تكن تمسك الكتاب.

مرت أجيال عديدة من فنون الدفاع عن النفس التي تم تمريرها إلى الأجيال اللاحقة منذ إنشاء الفنون القتالية ، عرف وون سيونغ كم كان مذهلاً خلق مثل هذا الفن الخطير و القوي في ذلك الوقت.

رمحٌ يتدفق مثل الماء.

ومع ذلك ، كان العثور على الجذور التي تربط بين طائفة الرمح وديانة الشيطان السماوي في التاريخ صعباً للغاية.

لا يمكن تطبيق هذا الفن بشكل جدي إذا لم يكن لدى المرء الجسد و شكل العظام الصحيح. وإلا فإن جسم المستخدم سوف يتمزق إلى أشلاء إذا حاول إكمال تدريبه على هذا الفن بعدم صبر.

‘انه مثل تقسيم شجرة و توقع إيجاد جذرين رئيسيين اسفلها’

كان مستقراً و ناعماً مقارنة بـ[أختام الدمار الستة] , و كان الفن القتالي الذي طوره سيده بنفسه.

كان هذا هو الحال بالنسبة لهذا الفن و الذي تم تمريره من خلال نصوص من ثقافات و ممارسات متعارضة.

هالة قرمزية من نية القتل تدور في عيون وون سيونغ قبل أن تختفي تماما.

‘لكن ، لهذا السبب بالضبط يمكنني إتقان هذا الفن.’

كان مستقراً و ناعماً مقارنة بـ[أختام الدمار الستة] , و كان الفن القتالي الذي طوره سيده بنفسه.

سطراً سطراً , حلل وون سيونغ النص  من هذا الكتيب.

أخرج الكتيب الصغير الذي أخذه من قبو الشيطان الإلهي.

بالطبع، كان من المهم أيضا تطبيق ما يتعلمه جسدياً أيضا.

لم يكن من الطبيعي أن تكون قادرا على حفظ كل تلك المجلدات من النصوص تماما ، لكنه إستطعاع بالضبط تذكر أهم النصوص.

كان الفرق بين التعلم عن طريق القراءة والتعلم جسدياً , ببساطة ضخماً.

‘في النهاية ، يذهب كل شيء إلى الانسجام كما قال السيد.’

دوامة-

الخصم الذي يُحاصر في فن الرمح هذا ، سَيَضيع و يغرق في وابل لا نهاية له من ضربات الرماح ، غير قادر على فعل أي شيء.

تحرك الرمح في يد وون سيونغ.

بصفته يتيما ، لم يكن سيد وون سيونغ مجرد رجل علمه فنون الدفاع عن النفس ، بل كان أبا ساعده على اكتشاف ما يعنيه أن يكون إنسانا من جديد. لقد حَوّلَ وون سيونغ , من طفلٍ لم يكن سوى يتيم تافه , على وشك الموت , لشخص يقدر حياته.

كانت الحركة مثيرة للإعجاب بشكل لا يصدق, مع طرف الرمح الحديدي يدور على شكل نصف هلال , متحركاً من الاسفل الى الاعلى.

لتكون قادراً على تلخيص النقاط الأساسية من كل تقنية من المجلدات الثلاثين , القدرة على القراءة في واحدة من أكبر المكتبات في كل موريم كان لا يصدق لوون سيونغ وأهدافه للتقدم للأمام.

‘هذا هو الأصل.’

ونتيجة لذلك ، كان قادرا على حفظ أكثر قليلاً من ثلاثين مجلداً من فنون الدفاع عن النفس.

ظهرت الفنون الرئيسية لطائفة سيادة الرمح في يد وون سيونغ مع رمحه.

شيئا فشيئا ، جمع وون سيونغ أنفاسه.

الرمح الإلهي لِلَيلة النهاية

حاول وون سيونغ قراءة أكبر عدد ممكن من مجلدات فنون الدفاع عن النفس التي كانت تتطابق معه في غضون ذلك الإطار الزمني الصغير البالغ 24 ساعة.

فن الرمح هذا تم توارثه من تقديس رمح الإله , الذي يمحو كل شيء , حتى الليل , كان هو الفن الذي ورثه من سيده.

كان هذا الفن مدمراً و قوياً لدرجة أن جسد وون سيونغ المُدرَب بصرامة , لا يزال لا يمكنه الخروج سالماً بعد ممارسته.

كان مستقراً و ناعماً مقارنة بـ[أختام الدمار الستة] , و كان الفن القتالي الذي طوره سيده بنفسه.

ونتيجة لذلك ، كان قادرا على حفظ أكثر قليلاً من ثلاثين مجلداً من فنون الدفاع عن النفس.

المتدرب الذي قرر السفر ، سافر بعيداً  حتى ديانة الشيطان السماوي ، وخلق فنه القتالي الخاص . أن فنون الدفاع عن النفس التي خلقها ، كان بعنوان 

رمحٌ يتدفق مثل الماء.

هالة قرمزية من نية القتل تدور في عيون وون سيونغ قبل أن تختفي تماما.

يتدفق مثل تيار ماء مستقر ، يغرق الخصم في بحر من ضربات الرمح التي لا نهاية لها.

‘لكنني لم أسمع أبداً أن فن

الخصم الذي يُحاصر في فن الرمح هذا ، سَيَضيع و يغرق في وابل لا نهاية له من ضربات الرماح ، غير قادر على فعل أي شيء.

كان الفن القتالي الذي انزلق للتو في أكمام رداءه.

‘لم اعتقد أبداً انني سأجِد هذا هنا.’

السبب في أن هذا الفن كان قوياً الى هذه الدرجة ، هو التنفس بِأريحية ، 

كان خالق هذه التقنية شخصاً كان في يوم من الأيام جزءاً من طائفة سيادة الرمح الخاصة به! ومع ذلك ، فقد انضم هذا الشخص فيما بعد إلى طائفة الشيطانية ، مما أدى إلى تكوين تاريخ غير معتاد لطائفة سيادة الرمح في موريم.

و استقرار هيكل الحركات.

كان مستقراً و ناعماً مقارنة بـ[أختام الدمار الستة] , و كان الفن القتالي الذي طوره سيده بنفسه.

‘التالي هو [أختام الدمار الستة].’

لذلك ، إذا كان يمكن الجمع بين الاثنين بطريقة أو بأخرى ،  سيخلق تقنية رمح لا مثيل لها على الإطلاق.

الرمح الحديدي ، الذي كان يحوم في كل مكان لأداء [الرمح الإلهي لِليلة النهاية] ، اختفى.

على الرغم من أنها صنعت لِتُحقق التوازن الذي يفتقرون اليه ، ليس الجميع يمكنهم تجاوز حدودهم البشرية لتحقيق مثل هذا الانسجام مع هذه الفنون. 

بعد فترة وجيزة ، إنطلقت سلسلة من الضربات الثقيلة. فرق الرمح بشدة الهواء.

‘في النهاية ، يذهب كل شيء إلى الانسجام كما قال السيد.’

بوم-

نتيجة لهذه الفكرة الخاطئة ، استخدم الكثير من فناني الدفاع عن النفس فنون كانوا غير متوافقين معها. أفضل وصف لهذا هو اللؤلؤ على رقبة خنزير.  

إحتوى على القدرة لتحطيم حتى الصخور دفعة واحدة.

كان عليه أن يركز على ما يمكنه فعله الآن.

اهتز الهواء وتصدع في كل مرة يتحرك فيها الرمح في يد وون سيونغ.

ارجع وون سيونغ الكتاب الى جيبه , متذكراً إنتقامه و القوة المطلوبة لتحقيق ذلك.

وبعبارة أخرى ، إذا كان [الرمح الإلهي لِليلة النهاية] هو الماء ، فإن [أختام الدمار الستة] كانت النار. تدفقت أختام الدمار الستة مثل الحمم البركانية التي تُصدع الأرض و تُدمر جميع الكائنات الحية الى عدم.

 [أختام الدمار الستة].

كان هذا الفن مدمراً و قوياً لدرجة أن جسد وون سيونغ المُدرَب بصرامة , لا يزال لا يمكنه الخروج سالماً بعد ممارسته.

الليونة و التدفق الثابت من [الرمح الإلهي لِليلة النهاية] , والقوة التدميرية المتطرفة من [أختام الدمار الستة].

‘هذه معضلة.’

ولكنه كان في الواقع خطأً سقط فيه تقريباً كل فنان قتالي.

الليونة و التدفق الثابت من [الرمح الإلهي لِليلة النهاية] , والقوة التدميرية المتطرفة من [أختام الدمار الستة].

كان الاختلاف الوحيد هو أن الوقت الشخصي للتدريب قد زاد.

وبعبارة أخرى ، إذا كان وون سيونغ قادراً على الجمع بين هذين بطريقة أو بأخرى ، سيكون قادراً على اكمال فن جديد لا مثيل له.

قرأ وون سيونغ العنوان مرة اخرى.

ولكن للقيام بذلك ، سيكون الأمر أصعب بكثير من إنشاء طريقة الزراعة التي ابتكرها بالفعل [الزهرة الحقيقية المخففة].

‘مقادر الفائدة من هذا الفن ، يعتمد على المدى الذي يمكنني فيه تنسيق تدفق التشي الداخلي ، مع امكانيات جسدي.’

كان هذا مثل خلط الزيت والماء مباشرةً مع بعضهم.

‘للقيام بذلك ، سأستخدم ما أستطيع ، وسآخذ ما أستطيع.’

لذلك ، إذا كان يمكن الجمع بين الاثنين بطريقة أو بأخرى ،  سيخلق تقنية رمح لا مثيل لها على الإطلاق.

لأجيال ، أنتجت طائفة الرمح تلميذا واحدا فقط في كل مرة. لذلك ، تم التعامل معها على أنها معرفة شائعة في موريم…

ليس الأمر كما لو انه لم يتم محاولة فعل ذلك من قبل. ولكن لم يكن لـأي منهم القدرة أو الامكانية لمحاولة حتى العثور على أونصة من النجاح في الجمع بين اثنين من التقنيات متعاكسة الاقطاب من قبل.

ولكنه كان في الواقع خطأً سقط فيه تقريباً كل فنان قتالي.

‘لكنه لا يزال يستحق المحاولة.’

‘هذا اللعين ، سأقتله.’

السعي لتحقيق الاستقرار الشديد ، والدمار الشديد.

فكر وون سيونغ على هذا النحو ، ثم أُعجب بأختام الدمار الستة مع بريق قاتل في عينه.

اثنين من فنون الرمح هذين لدى وون سيونغ ، كان كل منهم كافياً ليكون كنزاً لدى كل الموريم بالنظر الى مدى عمقهما.

‘مقادر الفائدة من هذا الفن ، يعتمد على المدى الذي يمكنني فيه تنسيق تدفق التشي الداخلي ، مع امكانيات جسدي.’

ومع ذلك ، إذا كان بإمكانه مزج هذين الفنين القتاليين ، اللذين كانا بالفعل رفيعي المستوى ، و اللذين يمكن لكل منهما ان يتم الاعتزاز به كَفَن رئيسي لطائفة ، فَسَيخلق فناً قتالياً معروفاً فقط في الأساطير.

‘انه كافٍ بالفعل اذا كان يمكنني الحصول على المعلومات الأساسية من كل دليل ، وليس مجرد التركيز على دليل واحد طوال الوقت هناك.’

وبالإضافة إلى ذلك ، فإن الفرق بين الأجيال بين هذين الفنين ، لم يكن مشكلة لوون سيونغ.

‘ما يهم ، هو أنه الآن في يدي.’

‘ما يجب علي فعله الان ، هو إتقان كل منهما أولاً ، وخلق الأساس للبناء عليه. إذا كان بإمكاني إنشاء هذا الفن القتالي بنجاح ، فإن هؤلاء المنافقين الأرثوذكسيين سيموتون حقاً على يدي!’

شَدَّ وون سيونغ قبضته التي لم تكن تمسك الكتاب.

من حيث إتقانهما ، وون سيونغ كان يمكنه على الأرجح السيطرة عليهما على حد سواء مع جسده القديم في تلك اللحظة بالذات. ومع ذلك ، لم يتم يتم تدريب الجسد الحالي لرقم 900 لمثل هذه الحركات حتى الآن. 

‘انه مثل تقسيم شجرة و توقع إيجاد جذرين رئيسيين اسفلها’

إذا لم يفلح ذلك ، يمكنني دائماً استخدام تقنيات أخرى لتغطية العيوب في حال لم أتمكن من مزجهما بشكل مثالي.

‘دعونا نفعل ذلك.’

تم إخبار وون سيونغ عن هذه القصة عندما كان طفلا في حياته السابقة , عندما أصبح لأول مرة تلميذا لطائفة سيادة الرمح.

لم يكن وون سيونغ متحمسا فقط للانتقام ، ولكن أيضاً لتعلم وإنشاء فنون قتالية جديدة كان هذا حلم أي فنان قتالي حقيقي. وخصوصا عندما كان وون سيونغ يملك كل المفاتيح المطلوبة , كان لا بد أن يكون جاهزا.

‘مقادر الفائدة من هذا الفن ، يعتمد على المدى الذي يمكنني فيه تنسيق تدفق التشي الداخلي ، مع امكانيات جسدي.’

‘أولا أُتقن هذين الاثنين بشكل منفصل ، ثم أبدأ بخلق فنٍ قتالي جديد تماماً!’

كان شيئا بالكاد يستطيع فعله حتى بإرادته الحديدية.

————-

إذا اختار أحد الفنانين القتاليين تقنيات لم يكن يستطيع اتقانها و جعلها تحقق الانسجام بين جسده و التشي الداخلي خاصته ، كان من الوضح انها ستناضل لتحقيق انسجام سطحي.

حسناً , لقد غيرت مسمى طائفة 

ليس الأمر كما لو انه لم يتم محاولة فعل ذلك من قبل. ولكن لم يكن لـأي منهم القدرة أو الامكانية لمحاولة حتى العثور على أونصة من النجاح في الجمع بين اثنين من التقنيات متعاكسة الاقطاب من قبل.

‘سيد الرمح’ الى ‘سيادة الرمح’ لاني احسها افضل في السياق.

فن الرمح السماوي : أختام الدمار الستة

كما إستذكر تاريخ هذا السيد الغامض ، كان من المعروف أن هذا الفن القتالي كان لا يصدق. كان قويا بشكل لا يصدق ، ولكن أيضا غامضاً مثل صاحبه. كان هذا هو الحال لأنه يعرف في جميع أنحاء موريم بإسم الفن المفقود.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط