نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات الشيطان السماوي 21

سيف الرجال (1)

سيف الرجال (1)

سيف الرجال (1)

كان الشاب أمامه في العشرين من عمره تقريباً ، شعر أن جسده كان حاداً مثل شفرة. جلده متصلب. على النقيض من ذلك ، كانت عيون الرجل واضحة وهادئة. 

***

لا تزال شفتيه ملتوية رغم ذلك.

“أوه لا! ساعدوني رجاءً!”  

‘لن تكون معركة صعبة.’

نظر ماي هونغ سونغ إلى المرأة بسخرية , بدأ يَفُك سرواله. “سنتان! من سيهتم حتى لو قتلتك الآن؟”

ممزوجاً برياح الصحراء الحارة ، انتشر تشي وون سيونغ في كل مكان. لقد أصبح جنرالاً شيطانياً ، كم هو غير عادي. كان هذا الاجتماع الأول بعد عشر سنوات. لم يعتقد وون سيونغ أن الأمر سيكون كما هو الآن ، حتى انه لم تقفز في نفس اللحضة و يدهس رقبته. على الرغم من حقيقة أن أحد أعدائه وقف أمامه ، كانت أفكاره واضحة. 

كان هناك شهوة قوية لا يمكن إخفاؤها في صوته. هل يمكن للمرأة أن تتوقع مصيرها من صوته؟ كانت لديها أمنية واحدة فقط في هذه اللحظة ، الموت , الموت فقط سيحررها من الشبح أمامها.

في هذا الوقت ، غير وون سيونغ فنون الرمح. ‘السيف من الغيوم الزرقاء و غروب الشمس الأحمر’ كان من الصعب محاربته مع فنه غير المكتمل. 

“هووه. لديك نظرة لطيفة على وجهك.”

ممزوجاً برياح الصحراء الحارة ، انتشر تشي وون سيونغ في كل مكان. لقد أصبح جنرالاً شيطانياً ، كم هو غير عادي. كان هذا الاجتماع الأول بعد عشر سنوات. لم يعتقد وون سيونغ أن الأمر سيكون كما هو الآن ، حتى انه لم تقفز في نفس اللحضة و يدهس رقبته. على الرغم من حقيقة أن أحد أعدائه وقف أمامه ، كانت أفكاره واضحة. 

يمكن سماع صوت المرأة ، تبكي من أجل الرحمة. ومع ذلك ، هاجمها الرجل ، لم تستطع تحمل قوة شخص تعلم استخدام قواه الداخلية. في هذا الوقت ، يمكنك سماع صرخات المرأة و الضوضاء الشهوانية للرجل. بعد أن انتهى ، ضرب المرأة وغادر الزقاق وحده. داخل الزقاق ، لم يكن هناك سوى جثة المرأة ، التي بردت وعيناها لا تزال مفتوحة.

“لِكم من الوقت علي العيش هكذا؟” ماي هونغ سونغ نقر على لسانه ، نظر حوله. بحيرة صغيرة في صحراء مهجورة. كانت هناك قرية كبيرة قريبة. بالطبع بكل تأكيد , إذا ما قورنت بالمناطق المحيطة بها — لم تكن أكثر من قرية ميتة. كان هذا مكانا بعيداً ، ولا شيء يمكن أن ينكر هذه الحقيقة. 

“لِكم من الوقت علي العيش هكذا؟” ماي هونغ سونغ نقر على لسانه ، نظر حوله. بحيرة صغيرة في صحراء مهجورة. كانت هناك قرية كبيرة قريبة. بالطبع بكل تأكيد , إذا ما قورنت بالمناطق المحيطة بها — لم تكن أكثر من قرية ميتة. كان هذا مكانا بعيداً ، ولا شيء يمكن أن ينكر هذه الحقيقة. 

لم يعد بإمكان ماي هونغ سونغ قمع غضبه ، وانفجرت طاقته. داس وون سيونغ على الحطام المتساقط و تنفس ببرود. 

لقد مرت خمس سنوات منذ أن جاء إلى هنا تحت إشراف سيده. سيوف تشينغ تشنغ الثلاثة ، كان هذا الاسم معروفاً في موريم. ولكن لمدة خمس سنوات ، كان قد لَعِب وأكل كقاطع طريق في طرف العالم. شعر بالإهانة والإذلال من قبل سيده. عندما غادر ، تلقى أمرين فقط من سيده: الأول كان البقاء في المنطقة حتى يتم دعوته و الثاني هو العثور على عاصفة الصحراء المميتة ، وتعليمهم فنون الدفاع عن النفس ، وتدريبهم على حرب العصابات. 

تحرك وون سيونغ في نفس اللحضة. مع ست ضربات من رمحه ، 

كان يريد الاحتجاج. ومع ذلك ، وعد سيده بتعليمه الخطوات النهائية لـ ‘سيف السحب الزرقاء وغروب الشمس الأحمر’ إذا أكمل بهدوء ما تم تكليفه به. في غضون بضع سنوات ، إعتقد ماي هونغ سونغ أن سيده سيدعوه وسيكون قادراً على تلقي الفصل الأخير. 

“هووه. لديك نظرة لطيفة على وجهك.”

إنطلقَ ماي هونغ سونغ مباشرة إلى شين جيانغ ، باتباع أمر سيده. إلتقى عاصفة الصحراء المميتة و بدأ في رفعهم. كان يعتقد بقوة أنه في يوم من الأيام سيدعوه سيده ، لكن مرت خمس سنوات الآن. بدأ صبره ينفد. بالإضافة إلى ذلك ، قبل عام تقريبا ، بدأ يعتقد أن سيده قد تخلى عنه.

لم يعد بإمكان ماي هونغ سونغ قمع غضبه ، وانفجرت طاقته. داس وون سيونغ على الحطام المتساقط و تنفس ببرود. 

عندها بدأ ماي هونغ سونغ بالتجول. بدأت رغباته الخفية القذرة تظهر حيث لم تكن هناك عيون تراقبه. وقد أدى ذلك إلى أعمال اغتصاب وقتل النساء في القرى المجاورة ، و تدمير الخدم في جميع أنحاء المنطقة.

تحرك وون سيونغ في نفس اللحضة. مع ست ضربات من رمحه ، 

‘كم من الوقت علي البقاء مع هؤلاء اللصوص القذرين؟’

‘تهديد التشي’ نضحَ من جسد الصبي. انتشر هذا التشي المظلم ، مثل الضباب ، حول ماي هونغ سونغ. حفزت هذه الطاقة غريزة الخوف البشرية ، مما تسبب في ارتعاش جسم ماي هونغ سونغ بعنف وخوف. 

كان رأس ماي هونغ سونغ مليئا بالأفكار المعقدة أثناء سيره. فجأة توقف. على الرغم من أنه لبضع سنوات عاش حياته بِظُهور منخفض , غرائزه لم تتأثر بعد. إستشعرَ رائحة دم طفيفة مختلطة بالنسيم الرملي. ومع ذلك ، هز رأسه واستمر في المشي. قريباً ، تصلب وجهه. كان الاتجاه الذي كان يأتي منه هذا النسيم الدموي هو المكان الذي كان يتجه إليه. في البداية ، كان يعتقد أنها كانت رائحة خنزير ، لكنها كانت بالتأكيد رائحة الدم بشري. 

تحرك وون سيونغ في نفس اللحضة. مع ست ضربات من رمحه ، 

‘ما الذي حصل؟’

لقد مرت خمس سنوات منذ أن جاء إلى هنا تحت إشراف سيده. سيوف تشينغ تشنغ الثلاثة ، كان هذا الاسم معروفاً في موريم. ولكن لمدة خمس سنوات ، كان قد لَعِب وأكل كقاطع طريق في طرف العالم. شعر بالإهانة والإذلال من قبل سيده. عندما غادر ، تلقى أمرين فقط من سيده: الأول كان البقاء في المنطقة حتى يتم دعوته و الثاني هو العثور على عاصفة الصحراء المميتة ، وتعليمهم فنون الدفاع عن النفس ، وتدريبهم على حرب العصابات. 

لقد قام بتدريب هؤلاء الرجال على مدى السنوات الخمس الماضية. كان الأمر مزعجا و قذراً ، ولكن عندما يتصل به سيده ، سيكونون مثالاً على نتائج مهمته. ماذا حدث لهؤلاء الرجال؟ كان ماي هونغ سونغ قلقاً بعض الشيء. 

“من أنت؟”

“لقد مر وقت طويل ، سيد تشوك.”

‘الرمح الإلهي لِليلة النهاية’!

كان هنالك شاب يبتسم بشكل مشرق بين أتباعه ، الذين تحولوا إلى كومة من الجثث. 

سيف الرجال (1)

كان هذا الشاب هو وون سيونغ ، الذي قام بتقويم جسده. بدا أنه متحرر من شيء ما وكان يغلي بالحياة , يحدق باهتمام به. 

كان وون سيونغ واثقاً تماماً ، ولم يكن بحاجة حتى إلى خلع أي من الأثقال الحديدية. قوته مع الأثقال لم تختلف كثيراً عن ‘سيف الرجال’.

ممزوجاً برياح الصحراء الحارة ، انتشر تشي وون سيونغ في كل مكان. لقد أصبح جنرالاً شيطانياً ، كم هو غير عادي. كان هذا الاجتماع الأول بعد عشر سنوات. لم يعتقد وون سيونغ أن الأمر سيكون كما هو الآن ، حتى انه لم تقفز في نفس اللحضة و يدهس رقبته. على الرغم من حقيقة أن أحد أعدائه وقف أمامه ، كانت أفكاره واضحة. 

كان الشاب أمامه في العشرين من عمره تقريباً ، شعر أن جسده كان حاداً مثل شفرة. جلده متصلب. على النقيض من ذلك ، كانت عيون الرجل واضحة وهادئة. 

كان هذا هو تأثير إزدواج تقنياته. تم تعزيز روحه وجسده ، مما ساعده في الحفاظ على هدوءه أمام عدوه اللدود. 

في غضون ذلك ، استمر الاشتباك. تطاير الشرر من خلال الضباب و الطين. استمرت الجدران في الانهيار. تم دفن قطاع طرق اللذين كانوا لا يزالون على قيد الحياة ولكنهم غير قادرين على التحرك بسبب إصاباتهم الخطيرة هناك وهم يصرخون. 

لا تزال شفتيه ملتوية رغم ذلك.

بالطبع ، قد تظهر القصة المتعلقة بهويته في عملية الاستجواب. 

نظر ماي هونغ سونغ إلى نفسه ، منعكساً في عيون الشاب المظلمة. كان محرجا بالفعل ووجد الوضع سخيفا. بعد خمس سنوات من التدريب ، سقطت عاصفة الصحراء المميتة على يد شخص واحد فقط. القرف.

كان هنالك شاب يبتسم بشكل مشرق بين أتباعه ، الذين تحولوا إلى كومة من الجثث. 

أيضاً استقبله الشخص كما لو كان يعرفه ، لكن ماي هونغ سونغ لم يقابله من قبل. 

في غضون ذلك ، استمر الاشتباك. تطاير الشرر من خلال الضباب و الطين. استمرت الجدران في الانهيار. تم دفن قطاع طرق اللذين كانوا لا يزالون على قيد الحياة ولكنهم غير قادرين على التحرك بسبب إصاباتهم الخطيرة هناك وهم يصرخون. 

كان الشاب أمامه في العشرين من عمره تقريباً ، شعر أن جسده كان حاداً مثل شفرة. جلده متصلب. على النقيض من ذلك ، كانت عيون الرجل واضحة وهادئة. 

‘ما الذي حصل؟’

“من أنت؟”

كان يريد الاحتجاج. ومع ذلك ، وعد سيده بتعليمه الخطوات النهائية لـ ‘سيف السحب الزرقاء وغروب الشمس الأحمر’ إذا أكمل بهدوء ما تم تكليفه به. في غضون بضع سنوات ، إعتقد ماي هونغ سونغ أن سيده سيدعوه وسيكون قادراً على تلقي الفصل الأخير. 

من هذا السؤال , أمسك وون سيونغ رمحه بدلاً من الإجابة. لم يكن لديه نية لإخبار ماي هونغ سونغ من هو. ليس و كأنه سيصدقه ، لذلك كان من الأفضل عدم قول أي شيء. 

 ‘تهديد التشي’. حتى لو كنت مفترساً في القمة ، يمكنك فقط أن تنحني غريزياً!

‘أنا فقط بحاجة إلى المعلومات منه.’

أمسك وون سيونغ رمحه. من المحتمل أن يتعرف خصمه على هذه الخطوة ، لذلك في اللحظة التي يتم تنفيذها ، كان لا بد من الانتهاء من القتال بضربة واحدة. 

بالطبع ، قد تظهر القصة المتعلقة بهويته في عملية الاستجواب. 

بالنظر إلى ذلك ، سخر منه وون سيونغ داخليا. “تشي الطاوية ، كونك راهبا لا يناسبك.”

‘تهديد التشي’ نضحَ من جسد الصبي. انتشر هذا التشي المظلم ، مثل الضباب ، حول ماي هونغ سونغ. حفزت هذه الطاقة غريزة الخوف البشرية ، مما تسبب في ارتعاش جسم ماي هونغ سونغ بعنف وخوف. 

كان وون سيونغ واثقاً تماماً ، ولم يكن بحاجة حتى إلى خلع أي من الأثقال الحديدية. قوته مع الأثقال لم تختلف كثيراً عن ‘سيف الرجال’.

لا شعوريا ، كان ماي هونغ سونغ قد أخرج سيفه. كان مرتبكاً في البداية ، ولكن سرعان ما استعاد افكاره و عَرَفَ أنه كان عليه أن يحارب أولا ضد هذا التيار المظلم من التشي. استرخى و نتشر الطاقة العميقة لطائفة تشينغ تشنغ في جميع أنحاء جسده. 

في غضون ذلك ، استمر الاشتباك. تطاير الشرر من خلال الضباب و الطين. استمرت الجدران في الانهيار. تم دفن قطاع طرق اللذين كانوا لا يزالون على قيد الحياة ولكنهم غير قادرين على التحرك بسبب إصاباتهم الخطيرة هناك وهم يصرخون. 

بالنظر إلى ذلك ، سخر منه وون سيونغ داخليا. “تشي الطاوية ، كونك راهبا لا يناسبك.”

“لِكم من الوقت علي العيش هكذا؟” ماي هونغ سونغ نقر على لسانه ، نظر حوله. بحيرة صغيرة في صحراء مهجورة. كانت هناك قرية كبيرة قريبة. بالطبع بكل تأكيد , إذا ما قورنت بالمناطق المحيطة بها — لم تكن أكثر من قرية ميتة. كان هذا مكانا بعيداً ، ولا شيء يمكن أن ينكر هذه الحقيقة. 

يبدو أن مهارات ماي هونغ سونغ لم تتطور كثيراً. بالطبع ، يمكن أن تمر عقود دون الكثير من التطور. 

كان يريد الاحتجاج. ومع ذلك ، وعد سيده بتعليمه الخطوات النهائية لـ ‘سيف السحب الزرقاء وغروب الشمس الأحمر’ إذا أكمل بهدوء ما تم تكليفه به. في غضون بضع سنوات ، إعتقد ماي هونغ سونغ أن سيده سيدعوه وسيكون قادراً على تلقي الفصل الأخير. 

‘لن تكون معركة صعبة.’

كان الشاب أمامه في العشرين من عمره تقريباً ، شعر أن جسده كان حاداً مثل شفرة. جلده متصلب. على النقيض من ذلك ، كانت عيون الرجل واضحة وهادئة. 

كان وون سيونغ واثقاً تماماً ، ولم يكن بحاجة حتى إلى خلع أي من الأثقال الحديدية. قوته مع الأثقال لم تختلف كثيراً عن ‘سيف الرجال’.

إنطلق تشي ضبابي غريب من وون سيونغ و التف حوله. عندما نظرَ إليه ، بدا خصمه بطيئاً جداً. ابتسم بضعف. مع الرمح في يديه ، مثل سمكة في الماء ، مواجهاً السيف.

“بماذا تتمتم؟”

لا تزال شفتيه ملتوية رغم ذلك.

قفز ماي هونغ سونغ حاملاً سيفه. سقط هذا السيف عَريق التاريخ منحنياً إلى الأمام ، مُشتتاً الضوء والطاقة. كان مظهره مثل سحابة زرقاء! كان هذا هو فن مبارزة تشينغ تشنغ. 

لا شعوريا ، كان ماي هونغ سونغ قد أخرج سيفه. كان مرتبكاً في البداية ، ولكن سرعان ما استعاد افكاره و عَرَفَ أنه كان عليه أن يحارب أولا ضد هذا التيار المظلم من التشي. استرخى و نتشر الطاقة العميقة لطائفة تشينغ تشنغ في جميع أنحاء جسده. 

تحرك وون سيونغ في نفس اللحضة. مع ست ضربات من رمحه ، 

مع الطاقة ملفوفة حول جسده , جفل ماي هونغ سونغ لثانية واحدة. لكنها كانت مجرد وقفة مؤقتة. تشي الطاوية أوقف ‘تهديد التشي’. ابتسم وون سيونغ بمرارة عندما رأى ذلك و قرر مراجعة هذه المشكلة بعد انتهاء القتال. 

مستخدماً فن ‘أختام الدمار الستة’. في الوقت نفسه ، عزز نفسه بالمزيد من

إنطلقَ ماي هونغ سونغ مباشرة إلى شين جيانغ ، باتباع أمر سيده. إلتقى عاصفة الصحراء المميتة و بدأ في رفعهم. كان يعتقد بقوة أنه في يوم من الأيام سيدعوه سيده ، لكن مرت خمس سنوات الآن. بدأ صبره ينفد. بالإضافة إلى ذلك ، قبل عام تقريبا ، بدأ يعتقد أن سيده قد تخلى عنه.

 ‘تهديد التشي’. حتى لو كنت مفترساً في القمة ، يمكنك فقط أن تنحني غريزياً!

‘الرمح الإلهي لِليلة النهاية’!

مع الطاقة ملفوفة حول جسده , جفل ماي هونغ سونغ لثانية واحدة. لكنها كانت مجرد وقفة مؤقتة. تشي الطاوية أوقف ‘تهديد التشي’. ابتسم وون سيونغ بمرارة عندما رأى ذلك و قرر مراجعة هذه المشكلة بعد انتهاء القتال. 

“أوه لا! ساعدوني رجاءً!”  

في غضون ذلك ، استمر الاشتباك. تطاير الشرر من خلال الضباب و الطين. استمرت الجدران في الانهيار. تم دفن قطاع طرق اللذين كانوا لا يزالون على قيد الحياة ولكنهم غير قادرين على التحرك بسبب إصاباتهم الخطيرة هناك وهم يصرخون. 

‘كم من الوقت علي البقاء مع هؤلاء اللصوص القذرين؟’

لم يعد بإمكان ماي هونغ سونغ قمع غضبه ، وانفجرت طاقته. داس وون سيونغ على الحطام المتساقط و تنفس ببرود. 

‘لن تكون معركة صعبة.’

في هذا الوقت ، غير وون سيونغ فنون الرمح. ‘السيف من الغيوم الزرقاء و غروب الشمس الأحمر’ كان من الصعب محاربته مع فنه غير المكتمل. 

لقد مرت خمس سنوات منذ أن جاء إلى هنا تحت إشراف سيده. سيوف تشينغ تشنغ الثلاثة ، كان هذا الاسم معروفاً في موريم. ولكن لمدة خمس سنوات ، كان قد لَعِب وأكل كقاطع طريق في طرف العالم. شعر بالإهانة والإذلال من قبل سيده. عندما غادر ، تلقى أمرين فقط من سيده: الأول كان البقاء في المنطقة حتى يتم دعوته و الثاني هو العثور على عاصفة الصحراء المميتة ، وتعليمهم فنون الدفاع عن النفس ، وتدريبهم على حرب العصابات. 

‘الرمح الإلهي لِليلة النهاية’!

أمسك وون سيونغ رمحه. من المحتمل أن يتعرف خصمه على هذه الخطوة ، لذلك في اللحظة التي يتم تنفيذها ، كان لا بد من الانتهاء من القتال بضربة واحدة. 

لقد مرت خمس سنوات منذ أن جاء إلى هنا تحت إشراف سيده. سيوف تشينغ تشنغ الثلاثة ، كان هذا الاسم معروفاً في موريم. ولكن لمدة خمس سنوات ، كان قد لَعِب وأكل كقاطع طريق في طرف العالم. شعر بالإهانة والإذلال من قبل سيده. عندما غادر ، تلقى أمرين فقط من سيده: الأول كان البقاء في المنطقة حتى يتم دعوته و الثاني هو العثور على عاصفة الصحراء المميتة ، وتعليمهم فنون الدفاع عن النفس ، وتدريبهم على حرب العصابات. 

“إلى أين تركض؟”طارد ماي هونغ سونغ وون سيونغ في الهواء ، و أرسلَ إثني عشر ضربة. 

كان هنالك شاب يبتسم بشكل مشرق بين أتباعه ، الذين تحولوا إلى كومة من الجثث. 

إنطلق تشي ضبابي غريب من وون سيونغ و التف حوله. عندما نظرَ إليه ، بدا خصمه بطيئاً جداً. ابتسم بضعف. مع الرمح في يديه ، مثل سمكة في الماء ، مواجهاً السيف.

‘الرمح الإلهي لِليلة النهاية’!

“من أنت؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط