التيارات الخفية (2)
التيارات الخفية (2)
‘الدفاع عن نفسي من الموت ليست مشكلة ، لكن يجب ألا أهاجم حقاً. إذا قتلته ، فإن غول الشفرة سيكون التالي. إذا حدث ذلك ، فلن أتمكن من الاستمرار لمدة دقيقة ، ناهيك عن ساعة.’
***
طار نسر عبر الغابة المليئة بالأشجار ، مما جعله يأخذ منعطفاً كبيراً بأجنحته الكبيرة. حلق عدة مرات في الهواء ثم نزل بإتجاه وسط الغابة كما لو أنه وجد شيئاً.
بعد أقل من نصف ساعة من وصول الطائر ، بدأت مجموعة من الأشخاص في التحرك عبر الظلام. كانوا بطبيعة الحال أعضاء فرقة الشيطان الكامن الأولى.
كان صبياً من إستقبل الطائر.
تجنبت آه يونغ الهجمات و تراجعت. بالطبع ، وجهت القتال عمداً لكَي تبدو و كأنها تعاني.
وون سيونغ أخذ الرسالة المربوطة بسساقه.
غول الشفرة و الرذائل التسعة عبسوا ، لا يعرفون ما كانت تفعله. ومع ذلك ، جعلتهم كلماتها اللاحقة يضحكون.
مُتجمعين حوله ، الأعضاء الآخرين من فرقة الشيطان الكامن الأولى كانت تبدوا عليهم تعبيرات متحمسة. لقد أنهوا مهمتهم قبل شهر واحد من الموعد المحدد. بغض النظر عن كيفية تفكيرهم في الأمر ، كان من غير المحتمل أن تنتهي المجموعات الأخرى بهذه السرعة. لذلك ، كان المتدربون ينتظرون رسالة من الطائفة. كيف سيتم تقييمهم؟ , هل سيحصلون على المديح الذي توقعوه؟
‘غول الشفرة من الجبل الأخضر’. لم تتخيل أبداً أنهم سيقابلونه هنا.
ركزت كل أعين الفرقة على وون سيونغ ، لكنه هز رأسه بخفة وتنهد.
كان غوان تاي ريانغ هو الذي فتح فمه. لم يستطع السكوت عندما لاحظ التغيير على وجه وون سيونغ. “ماذا تقول الرسالة؟”
“ههم.”
‘غول الشفرة من الجبل الأخضر’. لم تتخيل أبداً أنهم سيقابلونه هنا.
يبدو أن الرسالة كانت مختلفة عما كانوا يتوقعونه.
إنطلق الرذيلة هذا إلى الأمام. “ما الذي تفكرين فيه؟”
كان غوان تاي ريانغ هو الذي فتح فمه. لم يستطع السكوت عندما لاحظ التغيير على وجه وون سيونغ. “ماذا تقول الرسالة؟”
أخرج أعضاء فرقة الشيطان الكامن الثانية أسلحتهم و راقبوا المقدمة. في الواقع ، كانوا يعرفون أن الوضع كان ميئوساً منه بالفعل. لقد قاتلوه بالفعل من قبل وخسروا ، مدركين تماماً لقوته الآن. بالإضافة إلى ذلك ، بالمقارنة مع خصومهم ، كانوا متعبين جداً. لم يكن لديهم نقص في عددهم فحسب ، بل فقدوا صحتهم أيضاً أثناء هروبهم.
مُحدِقاً في نار المخيم ، رد وون سيونغ،
‘يجب عليك أن تتحمل لأجلي. تحمل ولا تقع.’
“اذهب للدعم ، إرسال التعزيزات.”
من أعلى ، رعدت عدة إبر حديدية نحو الأرض ، تليها شخصية تحلق فوقها.
انخفض المزاج على الفور.
كان غوان تاي ريانغ هو الذي فتح فمه. لم يستطع السكوت عندما لاحظ التغيير على وجه وون سيونغ. “ماذا تقول الرسالة؟”
ارتفع وون سيونغ من مقعده ، ينظر إلى السماء. كان لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي قبل شروق الشمس. من أجل الوفاء بالموعد النهائي المذكور في الرسالة ، سيتعين عليهم النهوض والركض دون انقطاع.
‘الشيطان السماوي قاطع القمر’ ، زعيم الديانة. لكنها كانت ترغب في أن يتم الاعتراف بها من خلال جهودها الخاصة وليس بتأثير والدها.
نظر حوله إلى الآخرين ، مع ملاحظة الإصابات الناجمة عن القتال ضد
تم تصميم المهام التي أنشأتها الطائفة لتكون واضحة و قابلة للإنجاز ، لكن ليست بدون خسائر. كان غول الشفرة متغيرا غير محسوب ، و كان له تأثير مريع بشكل لا يصدق. كان مشابهاً لقمة الديانة-على الأقل شيطان عظيم. حتى لو كشفت تشون آه يونغ عن بطاقتها الرابحة , ما زالت لن تكون مساوية له.
‘الشرور الخمسة’. كان معظمها مجرد إصابات طفيفة ، لكن أحد المتدربين أصيب بصدمة خطيرة. إذا كان سيذهب للقتال ، سيكون موته لا مفر منه. لم يكن وون سيونغ على استعداد لتحمل مثل هذه المسؤولية.
“أستطيع أن أسمع عقلك يتسارع في التفكير في حيل صغيرة للعيش!”
“أنتما الاثنان تعودان إلى الديانة برؤوس ‘الشرور الخمسة’.” ، أمر وون سيونغ رجلا آخر بأخذ المصاب معه. “البقية ، انهضوا. حان الوقت للتحرك الآن.”
من أعلى ، رعدت عدة إبر حديدية نحو الأرض ، تليها شخصية تحلق فوقها.
بعد أقل من نصف ساعة من وصول الطائر ، بدأت مجموعة من الأشخاص في التحرك عبر الظلام. كانوا بطبيعة الحال أعضاء فرقة الشيطان الكامن الأولى.
تقدم غول الشفرة إلى الأمام. “أوه أيتها الكلبة الشيطانية الصغيرة. إنها فكرة لطيفة , هاهاها.”
تماما كما في التقرير ، كان وضع تشون آه يونغ مزعجاً للغاية.
_______
_______
“دعونا نفعل هذا واحداً لواحد!”
كانت السماء تمطر منذ الفجر ، لذلك كان الهواء ضبابيا وغير واضح. كان يمكن أن يكون يوماً جيد للراحة.
“دعونا لنذهب بعيداً أكثر قليلاً. يجب أن يكون هناك دعم قادم.”تحدث آه يونغ إلى الباقية ، بهدوء ولكن بحزم. كان عليهم أن يركضوا. كان غول الشفرة يتتبعهم وسيلحق بهم إذا تأخروا.
والأسوأ من ذلك ، فإن فرقة الشيطان الكامن الثانية كانت حقاً مؤهلة لحل مهمتهم بشكل صحيح. لقد قاموا بسهولة بتطهير نصف أعدائهم ، ولكن بشكل غير متوقع ، أصبحوا أعداءً مع
كان غوان تاي ريانغ هو الذي فتح فمه. لم يستطع السكوت عندما لاحظ التغيير على وجه وون سيونغ. “ماذا تقول الرسالة؟”
‘غول الشفرة من الجبل الأخضر’. لم تتخيل أبداً أنهم سيقابلونه هنا.
بعد أقل من نصف ساعة من وصول الطائر ، بدأت مجموعة من الأشخاص في التحرك عبر الظلام. كانوا بطبيعة الحال أعضاء فرقة الشيطان الكامن الأولى.
عضت شفتيها كما ركضت.
‘الشرور الخمسة’. كان معظمها مجرد إصابات طفيفة ، لكن أحد المتدربين أصيب بصدمة خطيرة. إذا كان سيذهب للقتال ، سيكون موته لا مفر منه. لم يكن وون سيونغ على استعداد لتحمل مثل هذه المسؤولية.
تم تصميم المهام التي أنشأتها الطائفة لتكون واضحة و قابلة للإنجاز ، لكن ليست بدون خسائر. كان غول الشفرة متغيرا غير محسوب ، و كان له تأثير مريع بشكل لا يصدق. كان مشابهاً لقمة الديانة-على الأقل شيطان عظيم. حتى لو كشفت تشون آه يونغ عن بطاقتها الرابحة , ما زالت لن تكون مساوية له.
كمتدرب من الكهف ، كل ما يمكن أن تفعله هو قيادة فرقتها للهروب بكل قوتهم.
نظرت آه يونغ خلفها. كان كل متدرب يحمل سلاحه ، لكنه بدا منهكاً. معهم هكذا ، كانت معركة ضد غول الشفرة مستحيلة. ‘المماطلة’. ضبطت أعضاء فرقتها و مشت ببطء إلى الأمام.
خمسة قد ماتوا بالفعل. الآن كان عدد الأشخاص المتبقين في الفرقة هم ستة عشر شخصاً ، نصفهم مصابون.
حتى لو كانت تعاني من إصابات داخلية ، إذا لم تستخدمها فستموت بالتأكيد! من أعماق جسدها ، ارتفع التشي مثل الحمم البركانية.
“القرف.”
خمسة قد ماتوا بالفعل. الآن كان عدد الأشخاص المتبقين في الفرقة هم ستة عشر شخصاً ، نصفهم مصابون.
اقتربت تشون آه يونغ و ساعدت أحد رفاقها من السقوط. كانت دانغ بو-آه ، واحدة أخرى من الأعضاء القلائل في الكهف الذين نجوا.
ركزت كل أعين الفرقة على وون سيونغ ، لكنه هز رأسه بخفة وتنهد.
“دعونا لنذهب بعيداً أكثر قليلاً. يجب أن يكون هناك دعم قادم.”تحدث آه يونغ إلى الباقية ، بهدوء ولكن بحزم. كان عليهم أن يركضوا. كان غول الشفرة يتتبعهم وسيلحق بهم إذا تأخروا.
_______
آه يونغ ركضت في المقدمة. أولئك الذين نجوا طاردوها. لكن هروبهم لم يدم طويلا.
تقدم غول الشفرة إلى الأمام. “أوه أيتها الكلبة الشيطانية الصغيرة. إنها فكرة لطيفة , هاهاها.”
“كنت أتساءل أين كنت تتجهين… و هذا ما هو عليه؟”
“ليس لدي أي نية لقتلها على الفور. سوف أُظهِر لها معنى الألم ، ثم اقطعها إرباً و أُطعِامها إلى الذئاب.”
رن صوت غول الشفرة في الوادي.
وشش.
رفعت آه يونغ رأسها مذهولة. كان من المدهش أن غول الشفرة قد لحقهم بالفعل. و الأكثر إثارة للدهشة أن صوته جاء من أمامهم ، وليس من خلفهم.
‘يجب عليك أن تتحمل لأجلي. تحمل ولا تقع.’
هبت الرياح والضباب الذي غطى الطريق إلى الأمام إنجلى ببطء. بعد ذلك ، ظهر خمسة رجال. كان أحدهم عجوزاً ، لكن الأربعة الآخرين كانوا أصغر سنا. تعرفت عليهم على الفور وصرخت داخلياً , ‘الرذائل التسعة المتبقون و ‘غول الشفرة’.’
“ماذا تقصد؟!”صاح الموت الأول في غول الشفرة لاهثاً.
أخرج أعضاء فرقة الشيطان الكامن الثانية أسلحتهم و راقبوا المقدمة. في الواقع ، كانوا يعرفون أن الوضع كان ميئوساً منه بالفعل. لقد قاتلوه بالفعل من قبل وخسروا ، مدركين تماماً لقوته الآن. بالإضافة إلى ذلك ، بالمقارنة مع خصومهم ، كانوا متعبين جداً. لم يكن لديهم نقص في عددهم فحسب ، بل فقدوا صحتهم أيضاً أثناء هروبهم.
“أستطيع أن أسمع عقلك يتسارع في التفكير في حيل صغيرة للعيش!”
“كان الأمر يستحق التحرك عبر طريق مختصر” ، ضحك غول الشفرة.
“كان الأمر يستحق التحرك عبر طريق مختصر” ، ضحك غول الشفرة.
في غضون ذلك ، راقبت آه يونغ الوضع. سوف يأتي الدعم , كم من الوقت سيستغرق؟ كانوا قريبين على الاغلب ، يحاولون العثور عليهم. كان السؤال هو ما إذا كان بإمكان الفرقة الصمود حتى ذلك الحين.
إرتجفت آه يونغ. إذا خسرت في هذه المعركة ، فلن تموت ، لكنها ربما ستتمنى الموت.
نظرت آه يونغ خلفها. كان كل متدرب يحمل سلاحه ، لكنه بدا منهكاً. معهم هكذا ، كانت معركة ضد غول الشفرة مستحيلة. ‘المماطلة’. ضبطت أعضاء فرقتها و مشت ببطء إلى الأمام.
“شخص؟”
غول الشفرة و الرذائل التسعة عبسوا ، لا يعرفون ما كانت تفعله. ومع ذلك ، جعلتهم كلماتها اللاحقة يضحكون.
كمتدرب من الكهف ، كل ما يمكن أن تفعله هو قيادة فرقتها للهروب بكل قوتهم.
“دعونا نفعل هذا واحداً لواحد!”
‘الشرور الخمسة’. كان معظمها مجرد إصابات طفيفة ، لكن أحد المتدربين أصيب بصدمة خطيرة. إذا كان سيذهب للقتال ، سيكون موته لا مفر منه. لم يكن وون سيونغ على استعداد لتحمل مثل هذه المسؤولية.
“بوهاهاها ، هذه العاهرة الصغيرة تتطلع للموت!”
“القرف.”
كان غول الشفرة على وشك المضي قدماً ، ولكن تم إيقافه من قبل إحدى الرذائل التسعة. “هل تسمح لي برعاية تلك الكلبة؟ إنها جزء من الديانة وقد قتلت خمسة من إخوتي. أتمنى أن أقتلها بنفسي.”
‘غول الشفرة من الجبل الأخضر’. لم تتخيل أبداً أنهم سيقابلونه هنا.
أومأ غول الشفرة برأسه وهو يرى الكراهية داخل عينيه. ثم نظر إلى جسد
‘عَلي استخدام ‘زهرة الظلام للقلب الأحمر’.’ ، قالت آه يونغ لنفسها.
آه يونغ , بعيون لامعة. “جيد. لكن لا تقتلها.”
اقتربت تشون آه يونغ و ساعدت أحد رفاقها من السقوط. كانت دانغ بو-آه ، واحدة أخرى من الأعضاء القلائل في الكهف الذين نجوا.
إرتجفت آه يونغ. إذا خسرت في هذه المعركة ، فلن تموت ، لكنها ربما ستتمنى الموت.
ولكن قبل أن تستطيع آه يونغ فعل أي شيء , كان هناك صوت صفير من فوق.
“ليس لدي أي نية لقتلها على الفور. سوف أُظهِر لها معنى الألم ، ثم اقطعها إرباً و أُطعِامها إلى الذئاب.”
“دعونا لنذهب بعيداً أكثر قليلاً. يجب أن يكون هناك دعم قادم.”تحدث آه يونغ إلى الباقية ، بهدوء ولكن بحزم. كان عليهم أن يركضوا. كان غول الشفرة يتتبعهم وسيلحق بهم إذا تأخروا.
ابتسم غول الشفرة وعاد ببطء. تقدم الآخر إلى الأمام. تقدمت آه يونغ أيضاً ، والسيف في يدها.
في غضون ذلك ، كان رأس آه يونغ يدور بالأفكار. لم تكن واثقة بما يكفي للتعامل مع غول الشفرة , حتى لو كانت مستعدة لتحمل الجروح داخلية الناتجة عن كسر حدودها. ست مرات من أصل عشرة ، كانت تموت. بالمقارنة مع ذلك ، كان محاربة واحد من الرذائل التسعة هو الخيار الأفضل.
يمكنها فعل ذلك.
‘يجب عليك أن تتحمل لأجلي. تحمل ولا تقع.’
‘يجب عليك أن تتحمل لأجلي. تحمل ولا تقع.’
يمكنها فعل ذلك.
“ليس لدي أي نية لقتلها على الفور. سوف أُظهِر لها معنى الألم ، ثم اقطعها إرباً و أُطعِامها إلى الذئاب.”
إنطلق الرذيلة هذا إلى الأمام. “ما الذي تفكرين فيه؟”
_______
ضرب سيفه مثل الصاعقة. أوقفت آه يونغ الهجوم و هاجمت إلى الأمام ، تشتيت هجماته والتحرك دون رحمة. ومع ذلك ، كانت تضرب الهواء فقط.
“أستطيع أن أسمع عقلك يتسارع في التفكير في حيل صغيرة للعيش!”
‘الدفاع عن نفسي من الموت ليست مشكلة ، لكن يجب ألا أهاجم حقاً. إذا قتلته ، فإن غول الشفرة سيكون التالي. إذا حدث ذلك ، فلن أتمكن من الاستمرار لمدة دقيقة ، ناهيك عن ساعة.’
“ليس لدي أي نية لقتلها على الفور. سوف أُظهِر لها معنى الألم ، ثم اقطعها إرباً و أُطعِامها إلى الذئاب.”
تجنبت آه يونغ الهجمات و تراجعت. بالطبع ، وجهت القتال عمداً لكَي تبدو و كأنها تعاني.
في غضون ذلك ، راقبت آه يونغ الوضع. سوف يأتي الدعم , كم من الوقت سيستغرق؟ كانوا قريبين على الاغلب ، يحاولون العثور عليهم. كان السؤال هو ما إذا كان بإمكان الفرقة الصمود حتى ذلك الحين.
“أيتها العاهرة الصغيرة الماكرة!” رذيلة الموت الأولى أعمته الكراهية ولم يلاحظ.
“ما زلت لا تستطيع أن تكتشف؟ أحمق! تلك العاهرة تماطل من أجل الوقت من خلال قتالك!”
لكن لم يكن من الممكن خداع كل من كان يراقب. ضربت شفرة كبيرة الأرض بينهما ، و ثُبتت بعمق. توقف القتال على الفور.
“أنتما الاثنان تعودان إلى الديانة برؤوس ‘الشرور الخمسة’.” ، أمر وون سيونغ رجلا آخر بأخذ المصاب معه. “البقية ، انهضوا. حان الوقت للتحرك الآن.”
“اذهب بعيداً. لا يمكنك التغلب على هذه العاهرة.”
مُتجمعين حوله ، الأعضاء الآخرين من فرقة الشيطان الكامن الأولى كانت تبدوا عليهم تعبيرات متحمسة. لقد أنهوا مهمتهم قبل شهر واحد من الموعد المحدد. بغض النظر عن كيفية تفكيرهم في الأمر ، كان من غير المحتمل أن تنتهي المجموعات الأخرى بهذه السرعة. لذلك ، كان المتدربون ينتظرون رسالة من الطائفة. كيف سيتم تقييمهم؟ , هل سيحصلون على المديح الذي توقعوه؟
“ماذا تقصد؟!”صاح الموت الأول في غول الشفرة لاهثاً.
هبت الرياح والضباب الذي غطى الطريق إلى الأمام إنجلى ببطء. بعد ذلك ، ظهر خمسة رجال. كان أحدهم عجوزاً ، لكن الأربعة الآخرين كانوا أصغر سنا. تعرفت عليهم على الفور وصرخت داخلياً , ‘الرذائل التسعة المتبقون و ‘غول الشفرة’.’
“ما زلت لا تستطيع أن تكتشف؟ أحمق! تلك العاهرة تماطل من أجل الوقت من خلال قتالك!”
“شخص؟”
في تلك النقطة , نظر الموت الأول بالتناوب بين غول الشفرة وتشون آه يونغ. لاحظ الآن. بينما كان يلهث و أكتافه ترتجف ، كانت آه يونغ تتنفس مرتاحة. انفجر غاضباً و بصق، ” اللعنة!” ومع ذلك ، كان على يقين أيضاً أنه لم يكن مساوياً لها و تراجع.
نظر حوله إلى الآخرين ، مع ملاحظة الإصابات الناجمة عن القتال ضد
تقدم غول الشفرة إلى الأمام. “أوه أيتها الكلبة الشيطانية الصغيرة. إنها فكرة لطيفة , هاهاها.”
كان غول الشفرة على وشك المضي قدماً ، ولكن تم إيقافه من قبل إحدى الرذائل التسعة. “هل تسمح لي برعاية تلك الكلبة؟ إنها جزء من الديانة وقد قتلت خمسة من إخوتي. أتمنى أن أقتلها بنفسي.”
عضت آه يونغ شفتيها. لم تصمد لفترة كافية. كان من الخطأ أنها لم تعتقد أن عيون غول الشفرة حساسة للغاية. ‘هل يجب علي الكشف عن هويتي؟’ حتى هو لن يجرؤ على لمس ابنة
عضت آه يونغ شفتيها. لم تصمد لفترة كافية. كان من الخطأ أنها لم تعتقد أن عيون غول الشفرة حساسة للغاية. ‘هل يجب علي الكشف عن هويتي؟’ حتى هو لن يجرؤ على لمس ابنة
‘الشيطان السماوي قاطع القمر’ ، زعيم الديانة. لكنها كانت ترغب في أن يتم الاعتراف بها من خلال جهودها الخاصة وليس بتأثير والدها.
بعد أقل من نصف ساعة من وصول الطائر ، بدأت مجموعة من الأشخاص في التحرك عبر الظلام. كانوا بطبيعة الحال أعضاء فرقة الشيطان الكامن الأولى.
“أستطيع أن أسمع عقلك يتسارع في التفكير في حيل صغيرة للعيش!”
“أيتها العاهرة الصغيرة الماكرة!” رذيلة الموت الأولى أعمته الكراهية ولم يلاحظ.
استخدمت آه يونغ سيفها لمنع الشفرات. لكن قوة ضرباته تسببت في اهتزاز معصميها , ألم كأن يديها تنفجر من الداخل. تراجعت مرة أخرى.
ارتفع وون سيونغ من مقعده ، ينظر إلى السماء. كان لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي قبل شروق الشمس. من أجل الوفاء بالموعد النهائي المذكور في الرسالة ، سيتعين عليهم النهوض والركض دون انقطاع.
‘لو تعلمت فقط الجزء المتوسط…’
آه يونغ , بعيون لامعة. “جيد. لكن لا تقتلها.”
كانت ‘زهرة الظلام للقلب الأحمر’ الفن الإلهي للديانة. بالمعنى الدقيق للكلمة , كانت تقنية تمهيدية. بالطبع ، كانت الأجزاء الأخيرة منها بعيدة كل البعد عن آه يونغ الحالية ، التي كانت بالكاد قادرة على إتقان الجزء الأول. بالإضافة إلى ذلك ، لا يمكن تعليم الفن الإلهي الحقيقي إلا لأولئك الذين سيكونون القائد المستقبلي.
لكن لم يكن من الممكن خداع كل من كان يراقب. ضربت شفرة كبيرة الأرض بينهما ، و ثُبتت بعمق. توقف القتال على الفور.
في غضون ذلك ، كانت شفرات غول الشفرة تضغط على ظهرها! انقلبت في الهواء ، وتجنبت الهجوم. ومع ذلك ، تم قطع خيوط شعرها. إذا كانت أقل سرعة ، لكانت رقبتها! أظلمَ وجه آه يونغ.
إنطلق الرذيلة هذا إلى الأمام. “ما الذي تفكرين فيه؟”
وفي الوقت نفسه ، وقف غول الشفرة. “إنها النهاية.” كان واثقا من فوزه.
هبت الرياح والضباب الذي غطى الطريق إلى الأمام إنجلى ببطء. بعد ذلك ، ظهر خمسة رجال. كان أحدهم عجوزاً ، لكن الأربعة الآخرين كانوا أصغر سنا. تعرفت عليهم على الفور وصرخت داخلياً , ‘الرذائل التسعة المتبقون و ‘غول الشفرة’.’
‘عَلي استخدام ‘زهرة الظلام للقلب الأحمر’.’ ، قالت آه يونغ لنفسها.
‘لو تعلمت فقط الجزء المتوسط…’
حتى لو كانت تعاني من إصابات داخلية ، إذا لم تستخدمها فستموت بالتأكيد! من أعماق جسدها ، ارتفع التشي مثل الحمم البركانية.
خمسة قد ماتوا بالفعل. الآن كان عدد الأشخاص المتبقين في الفرقة هم ستة عشر شخصاً ، نصفهم مصابون.
وشش.
“أستطيع أن أسمع عقلك يتسارع في التفكير في حيل صغيرة للعيش!”
ولكن قبل أن تستطيع آه يونغ فعل أي شيء , كان هناك صوت صفير من فوق.
كان رجلا مع رمح في يده ، وضرب نحو غول الشفرة.
من أعلى ، رعدت عدة إبر حديدية نحو الأرض ، تليها شخصية تحلق فوقها.
رفعت آه يونغ رأسها مذهولة. كان من المدهش أن غول الشفرة قد لحقهم بالفعل. و الأكثر إثارة للدهشة أن صوته جاء من أمامهم ، وليس من خلفهم.
طائر؟ حطام متساقط؟
في غضون ذلك ، كانت شفرات غول الشفرة تضغط على ظهرها! انقلبت في الهواء ، وتجنبت الهجوم. ومع ذلك ، تم قطع خيوط شعرها. إذا كانت أقل سرعة ، لكانت رقبتها! أظلمَ وجه آه يونغ.
“شخص؟”
حتى لو كانت تعاني من إصابات داخلية ، إذا لم تستخدمها فستموت بالتأكيد! من أعماق جسدها ، ارتفع التشي مثل الحمم البركانية.
نظرت آه يونغ إلى الشكل وأدركت أنه شخص.
خمسة قد ماتوا بالفعل. الآن كان عدد الأشخاص المتبقين في الفرقة هم ستة عشر شخصاً ، نصفهم مصابون.
كان رجلا مع رمح في يده ، وضرب نحو غول الشفرة.
‘الشيطان السماوي قاطع القمر’ ، زعيم الديانة. لكنها كانت ترغب في أن يتم الاعتراف بها من خلال جهودها الخاصة وليس بتأثير والدها.
يبدو أن الرسالة كانت مختلفة عما كانوا يتوقعونه.
“أيتها العاهرة الصغيرة الماكرة!” رذيلة الموت الأولى أعمته الكراهية ولم يلاحظ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
