نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات الشيطان السماوي 36

رمح الليلة البيضاء (2)

رمح الليلة البيضاء (2)

رمح الليلة البيضاء (2)

“هل تأكل , قائد؟” قامت بايك وون جي من مقعدها و سألت. 

***

اتخذ وون سيونغ خطوة في الاتجاه الذي اختفى فيه سانغ إن هيو , إستمر نحو نزل التنين المشتعل. 

كان هناك شيء مألوف في الرمح عندما أمسكه وون سيونغ , القطعة الأثرية من طائفة سيادة الرمح كان لها صدى معه. 

في اللحظة التي أمسك فيها الرمح ، توقفت عن الطنين. 

كان رأس الرمح حوالي ثماني بوصات من المعدن الأبيض اللامع; كان طول وعرض العمود أطول قليلا وأكثر سمكا من الرمح العام. 

كان هناك قطعة قماش حمراء معلقة مباشرة تحت حافة الرمح. 

كان هناك قطعة قماش حمراء معلقة مباشرة تحت حافة الرمح. 

ورداً على السؤال , نظر وون سيونغ إلى الرمح على ظهره , بدا مسروراً. ‘ألم يكن خياراً جيداً؟’ 

لمسها بخفة بأطراف أصابعه. على الرغم من وجودها هنا لفترة طويلة ، إلا أن القماش لم يتضرر. 

كان هناك قطعة قماش حمراء معلقة مباشرة تحت حافة الرمح. 

‘حرير توسار السحري’

سانغ إن هيو كان الاستثناء. بصفته المدير العام لكهف  الشيطان الكامن ، قام عمليا بتربية هؤلاء المتدربين والخروج من الكهف. كان سعيدا جدا لرؤية الأطفال الذين شاهدهم خلال العقد الماضي يصبحون أقوياء. وبصرف النظر عن المشاعر ، ‘كلما أصبحتم أقوى ، زادت مساهمتي في  ديانة’. 

لاحظ فجأة أن هناك علامات على القماش. 

‘رمح ناب تنين الليلة البيضاء’ طويلاً بعض الشيء. 

‘هناك شيء مكتوب’

“صحيح…”

كانت هنالك حروف مطرزة على القماش. 

تم تشكيل القرى حول قمة الشيطان السماوي المبجل ، وهذا يعني أنها نظمت بطريقة منهجية. 

‘من إنعدام النجوم إلى اللاتسجيل’.

قال سانغ إن هيو ضاحكاً ” لن يكون الأمر سهلاً ، لكنني أعتقد أنك تستطيع التعامل معه جيدا”. 

من الواضح أن هذا الرمح قد تم توارثه من يد إلى أخرى , فلماذا كان هنا؟

“هذا الرمح…” كان صوت الحداد يرتجف. حرك عينيه كما لو كان غير مرتاح و سرعان ما هبطت عيناه على رمح آخر , الذي كان مربوطاً على ظهر وون سيونغ.

ووون سيونغ أرجح الرمح في يده. لقد كان له صدى حقيقي معه! في الوقت نفسه ، بدأ قلبه ينبض بعنف. 

من هذا الإحترام ، كان وون سيونغ قادراً على إدراك قوة اسم وحدة التنين المشتعل وحالته كشيطان عظيم. لم يكن وون سيونغ راضياً عن منصبه حتى الآن ، لكنه كان بالفعل فوق عامة الناس. ‘لكن هذا لا يغير حقيقة أنني يجب أن أصبح أقوى بسرعة…’

‘هذا هو’

اتخذ وون سيونغ خطوة في الاتجاه الذي اختفى فيه سانغ إن هيو , إستمر نحو نزل التنين المشتعل. 

كانت المواد غير معروفة ، حيث كان الطرف أبيض فضي مهيب. على الرغم من الطبقة الصدئة ، بدا الرمح الفعلي على ما يرام. 

صرخ غونغ يا جا في حالة صدمة. “كابتن وحدة التنين المشتعل!”

ومع ذلك ، كان يعلم أن هذا هو الرمح الذي كان يبحث عنه. كان الإحساس الذي شعر به في اليوم السابق هو العثور على هذا الرمح. 

كان هناك ما مجموعه ثلاثين قرية يسكنها الشعب الشيطاني في مقر الديانة ، مرقمة حسب قربها من المركز. 

‘ولكن لم يكن لكل هذا معنى’.

“أعتذر عن سلوكي!” انحنى الحداد على عجل. 

وون سيونغ لمس القلادة المعلقة على عنقه. ‘لماذا تفاعلت القطعة الأثرية من طائفة سيادة الرمح معه؟’

حَكَمَ وون سيونغ أنه على الرغم من أن الحدادة كانت صغيرة ، إلا أنها بدت واعدة. 

في اللحظة التي أمسك فيها الرمح ، توقفت عن الطنين. 

“صحيح…”

بغض النظر عن كيفية بحثه ، لم تكن هناك آثار لطائفة سيادة الرمح على هذا الرمح. 

كان رأس الرمح حوالي ثماني بوصات من المعدن الأبيض اللامع; كان طول وعرض العمود أطول قليلا وأكثر سمكا من الرمح العام. 

ومع ذلك ، في الجزء السفلي ، تم نقش الأحرف: ناب تنين الليلة البيضاء. 

حداد يمكنه التعامل مع الحديد الأسود. كان ما يحتاجه بالتحديد. 

رمح مصنوع من ناب تنين ، يلمع مثل القمر المكتمل في ليلة صافية. 

لكن , كانت بايك وون جي تلعب هذا الدور الداعم. 

‘رمح الليلة البيضاء…’

لمسها بخفة بأطراف أصابعه. على الرغم من وجودها هنا لفترة طويلة ، إلا أن القماش لم يتضرر. 

و بعد أن اتخذ قرار أخذ هذا الرمح ، قرر تقصير اسمه إلى ‘رمح الليلة البيضاء’ ، منذ كان اسم 

“ما هو؟”

‘رمح ناب تنين الليلة البيضاء’ طويلاً بعض الشيء. 

عند ذكر هذه التوصية ، خدش الرجل الجزء الخلفي من رأسه. لكنه هز رأسه فقط. “هناك عدد من السيوف الشيطانية التي أعرفها….لست متأكداً عن أي واحد منهم تتحدث.”

لوح وون سيونغ بالرمح. 

إذا كان شيطاناً عظيما آخر يتحدث ، فربما لم يكن من الممكن أن يكونوا صادقين. بطبيعة الحال ، كان معظمهم حذرين من وون سيونغ ، الذي صعد إلى السلطة في شبابه. 

مرة أخرى ، كان الشعور عند استخدامه مختلفاً. كان حقاً مقدراً. 

غادر وون سيونغ على الفور نزل التنين المشتعل وتوجه نحو القرية الخامسة عشر. 

وشش وشش

غادر وون سيونغ على الفور نزل التنين المشتعل وتوجه نحو القرية الخامسة عشر. 

كان هنالك تفاعل خفي بين الرمح و وون سيونغ نفسه ، و ليس فقط القطعة الأثرية لطائفة سيادة الرمح. 

ضحك سانغ إن هيو على هذه الكلمات المليئة بالثقة. 

في النهاية ، اختار وون سيونغ هذا الرمح. فقط ليتأكد ، كان قد فحص الطابقين الأخيرين ، ولكن لم يكن هناك شيء يناسبه أكثر. 

كانت المواد غير معروفة ، حيث كان الطرف أبيض فضي مهيب. على الرغم من الطبقة الصدئة ، بدا الرمح الفعلي على ما يرام. 

عندما خرج الصبي من مخزن الأسلحة ، سانغ إن هيو ، الذي كان ينتظر ، سأل: “هذا الرمح….هو اختيارك؟”  

كانت المواد غير معروفة ، حيث كان الطرف أبيض فضي مهيب. على الرغم من الطبقة الصدئة ، بدا الرمح الفعلي على ما يرام. 

ورداً على السؤال , نظر وون سيونغ إلى الرمح على ظهره , بدا مسروراً. ‘ألم يكن خياراً جيداً؟’ 

سأل وون سيونغ هذا بعناية. كان لفناني الدفاع عن النفس فخرهم ، لكن الحدادين كانوا فخورين أيضا بعملهم وقدرتهم. لكن الآن ، كان وون سيونغ يطلب من حداد أن يذيب عمله ويخلق شيئاً جديداً ، لقد كان وضعاً حساساً قليلاً. 

ومع ذلك , سانغ إن هيو لم يهتم بوون سيونغ. 

 لقاء استغرق مئات السنين ليحدث.

لم تكن عيناه تنظر إليه حتى , كان يحدق باهتمام في الرمح نفسه. 

ومنذ أن أعرب سانغ إن هيو عن حسن نيته , لم يظهر وون سيونغ أي عداء لكبيره , لقد كان رجلا لا يحرق الجسور بهذه السهولة. 

بعد صمت قصير. 

عندما دخل ، كان العديد من الناس يجلسون ويأكلون. “أهلاً بك!” قفزوا من مقاعدهم واستقبلوا وون سيونغ ، الذي دخل و حياهم.

“فيووو”سانغ إن هيو تنهد بعمق ، ثم استدار. “دعنا نعود إذاً”

“أشعر أيضا أنني مستعد لذلك.”

لم يستطع وون سيونغ قراءة تعبير سانغ إن هيو ، لكن عيون المدير العام كانت عميقة. 

بعد صمت قصير. 

”رمح ناب تنين الليلة البيضاء’ و ‘فن أختام الدمار الستة’ … ‘ ، غمغم سانغ إن هيو في داخله. ‘إذاً في النهاية ، إجتمع الاثنان معاً! يا له من قدر…’

و بعد أن اتخذ قرار أخذ هذا الرمح ، قرر تقصير اسمه إلى ‘رمح الليلة البيضاء’ ، منذ كان اسم 

لقد كان لقاءً مصيري.

“فيووو”سانغ إن هيو تنهد بعمق ، ثم استدار. “دعنا نعود إذاً”

 لقاء استغرق مئات السنين ليحدث.

من هذه الكلمات ، تصلب جسد الحداد. 

أغلق سانغ إن هيو عينيه فقط و استمر في صمت , لم يتحدثوا حتى وصلوا إلى قرية قريبة. “كونك جزءا من الوحدات الداعمة الاثني عشر…ستكون مثقلاً بالمسؤوليات.”

كان لا يزال هناك بضع ساعات متبقية حتى المساء ، وهو ما يكفي له لإنهاء ما يريد القيام به.

“نعم ، أشعر بذلك.”

“هل أنت غونغ يا جا؟”

كانت الوحدات الداعمة الاثني عشر هي قوات النخبة التي تحرس  ديانة الشيطان السماوي ، وتواجه العدو وجهاً لوجه و تؤدي المهمات. باستثناء وون سيونغ ، كان أعضاء وحدة التنين  المشتعل يفتقرون بشدة إلى الخبرة المكافئة لمستوى مهاراتهم.  لولا ذكريات حياته الماضية ، لما كان وضع وون سيونغ ليكون مختلفاً. 

تم تشكيل القرى حول قمة الشيطان السماوي المبجل ، وهذا يعني أنها نظمت بطريقة منهجية. 

ومع ذلك ، لم يكن لديهم خيار سوى تحمل مسؤولياتهم. 

سأل وون سيونغ هذا بعناية. كان لفناني الدفاع عن النفس فخرهم ، لكن الحدادين كانوا فخورين أيضا بعملهم وقدرتهم. لكن الآن ، كان وون سيونغ يطلب من حداد أن يذيب عمله ويخلق شيئاً جديداً ، لقد كان وضعاً حساساً قليلاً. 

قال سانغ إن هيو ضاحكاً ” لن يكون الأمر سهلاً ، لكنني أعتقد أنك تستطيع التعامل معه جيدا”. 

وون سيونغ لمس القلادة المعلقة على عنقه. ‘لماذا تفاعلت القطعة الأثرية من طائفة سيادة الرمح معه؟’

إذا كان شيطاناً عظيما آخر يتحدث ، فربما لم يكن من الممكن أن يكونوا صادقين. بطبيعة الحال ، كان معظمهم حذرين من وون سيونغ ، الذي صعد إلى السلطة في شبابه. 

عندما دخل ، كان العديد من الناس يجلسون ويأكلون. “أهلاً بك!” قفزوا من مقاعدهم واستقبلوا وون سيونغ ، الذي دخل و حياهم.

لا ، ما كانوا حذرين منه لم يكن فقط وون سيونغ ، ولكن وحدة التنين  المشتعل بأكملها. 

كان غونغ يا جا لا يزال ينحني إليه , لوح وون سيونغ إليه. 

كان أصل وحدة التنين  المشتعل الجديدة هو كهف  الشيطان الكامن ، وكان الكهف يستخدم دائماً لإحداث تغيير واسع النطاق في تسلسل السلطة في الديانة. 

غونغ يا جا رد بسرعة , “ما هو طلبك؟”

من وجهة نظر الشياطين العظيمة الأخرى ، كانت وحدة التنين  المشتعل عبارة عن سيف على أعناقهم . 

كان غونغ يا جا لا يزال ينحني إليه , لوح وون سيونغ إليه. 

سانغ إن هيو كان الاستثناء. بصفته المدير العام لكهف  الشيطان الكامن ، قام عمليا بتربية هؤلاء المتدربين والخروج من الكهف. كان سعيدا جدا لرؤية الأطفال الذين شاهدهم خلال العقد الماضي يصبحون أقوياء. وبصرف النظر عن المشاعر ، ‘كلما أصبحتم أقوى ، زادت مساهمتي في  ديانة’. 

“أود أن أعرف الحداد الذي صنع رمحي السابق.”

في الواقع , يمكن لوون سيونغ أن يعرف أن سانغ إن هيو كان يراقبه بعناية. على عكس الآخرين ، كانت نظرة واعدة. 

“نعم ، أشعر بذلك.”

ومنذ أن أعرب سانغ إن هيو عن حسن نيته , لم يظهر وون سيونغ أي عداء لكبيره , لقد كان رجلا لا يحرق الجسور بهذه السهولة. 

كانت هنالك حروف مطرزة على القماش. 

“من المحتمل أن تتلقى مهمة قريباً. انها ليست مهمة معدة سابقاً ، لذلك أتمنى لك التوفيق.”

“انهض. لقد زرتك اليوم لأن لدي شيئاً أطلبه.”

“أشعر أيضا أنني مستعد لذلك.”

لمسها بخفة بأطراف أصابعه. على الرغم من وجودها هنا لفترة طويلة ، إلا أن القماش لم يتضرر. 

ضحك سانغ إن هيو على هذه الكلمات المليئة بالثقة. 

غونغ يا جا رد بسرعة , “ما هو طلبك؟”

قال وون سيونغ فجأة”بالمناسبة ، لدي سؤال أريد أن أطرحه.”

‘هذا هو’

توقف سانغ إن هيو فجأة قليلاً. كل هذا الوقت كان يتحدث وكان وون سيونغ يستجيب. كان هذا هو السؤال الأول. 

تم استخدام هذا المبنى من قبل وحدة التنين  المشتعل لأجيال وسيكون الآن موطناً لفرقة  الشيطان الكامن السابقة. كان مكان إقامة فاخر مع مطعم في الطابق الأرضي و مساكن فردية كان هناك حتى غرفة منفصلة للحفلات! 

“ما هو؟”

تغيرت فكرة وون سيونغ عن البيروقراطية قليلا حيث أدرك أنه عندما كان خارجاً ، اعتنى الملازم و بايك وون جي بالمسؤوليات. في الواقع ، كان وون سيونغ قائد وحدة التنين  المشتعل ، لكنه لم يكن من النوع الذي يهتم بمرؤوسيه مثل الأم. 

“أود أن أعرف الحداد الذي صنع رمحي السابق.”

كانت هنالك حروف مطرزة على القماش. 

نظر سانغ إن هيو إلى الصبي من الأعلى إلى الأسفل. كان قد حصل على رمحٍ جديد. “أرى. كنت قد حصلت على الرمح الجديد ، لذلك لا تحتاج القديم. سوف تذوبه و تستخدمه مكان آخر؟”

“لم نأكل معا منذ أن تمت ترقيتنا. لماذا لا نحتفل جميعاً معاً؟”

أومأ وون سيونغ برأسه. “هذا صحيح.”

عندما خرج الصبي من مخزن الأسلحة ، سانغ إن هيو ، الذي كان ينتظر ، سأل: “هذا الرمح….هو اختيارك؟”  

لم يكن هناك الكثير من الحدادين الذين يمكنهم التعامل مع الحديد الأسود. لننسى صياغته ، كان هناك عدد قليل من الذين يمكنهم أن يذيبوه حتى. لذا بدلا من الركض للعثور على واحد , سأل سانغ إن هيو , الذي ساعد في صنع رمحه القديم , سيكون هذا أقل إزعاجا.

“انهض. لقد زرتك اليوم لأن لدي شيئاً أطلبه.”

لحسن الحظ , وجد سانغ إن هيو أن هذا كان طلباً معقولاً.  

بغض النظر عن كيفية بحثه ، لم تكن هناك آثار لطائفة سيادة الرمح على هذا الرمح. 

“أعتقد أنه كان حول كهف  الشيطان الكامن…”

من وجهة نظر الشياطين العظيمة الأخرى ، كانت وحدة التنين  المشتعل عبارة عن سيف على أعناقهم . 

“صحيح…”

قال سانغ إن هيو ضاحكاً ” لن يكون الأمر سهلاً ، لكنني أعتقد أنك تستطيع التعامل معه جيدا”. 

“في إحدى قرى السكان الشيطانيين ، القرية الخامسة عشرة. الذهاب إلى محل الحدادة في تلك القرية و أُعثر على الحداد غونغ يا جا.”

“هل هناك حداد يدعى غونغ يا جا؟”

كان هناك ما مجموعه ثلاثين قرية يسكنها الشعب الشيطاني في مقر الديانة ، مرقمة حسب قربها من المركز. 

إذا كان شيطاناً عظيما آخر يتحدث ، فربما لم يكن من الممكن أن يكونوا صادقين. بطبيعة الحال ، كان معظمهم حذرين من وون سيونغ ، الذي صعد إلى السلطة في شبابه. 

لم تكن القرية الخامسة عشرة بعيدة جدا عن نُزل التنين المشتعل. إذا إنطلق الآن ، يمكن أن يصل وون سيونغ إلى هناك في غضون ساعتين. 

ومع ذلك , سانغ إن هيو لم يهتم بوون سيونغ. 

تذكر وون سيونغ الأسماء و حنى رأسه شاكراً. 

لم تكن القرية الخامسة عشرة بعيدة جدا عن نُزل التنين المشتعل. إذا إنطلق الآن ، يمكن أن يصل وون سيونغ إلى هناك في غضون ساعتين. 

أومأ سانغ إن هيو. “بعد ذلك ، سأتركك هنا. لديك رمح جيد بين يديك ، آمل أن تعتني به.” مع قول هذا ، اختفى دون أن يترك أثرا. 

”رمح ناب تنين الليلة البيضاء’ و ‘فن أختام الدمار الستة’ … ‘ ، غمغم سانغ إن هيو في داخله. ‘إذاً في النهاية ، إجتمع الاثنان معاً! يا له من قدر…’

اتخذ وون سيونغ خطوة في الاتجاه الذي اختفى فيه سانغ إن هيو , إستمر نحو نزل التنين المشتعل. 

تم استخدام هذا المبنى من قبل وحدة التنين  المشتعل لأجيال وسيكون الآن موطناً لفرقة  الشيطان الكامن السابقة. كان مكان إقامة فاخر مع مطعم في الطابق الأرضي و مساكن فردية كان هناك حتى غرفة منفصلة للحفلات! 

هل كان ذلك لأنهم رحبوا به بالفعل وأكدوا أنه سيحضر المأدبة؟ على الرغم من نزول الدرج ، لم يستقبله أحد. فقط بايك وون جي تركت بهدوء بعض الكلمات أثناء مغادرته. 

عندما دخل ، كان العديد من الناس يجلسون ويأكلون. “أهلاً بك!” قفزوا من مقاعدهم واستقبلوا وون سيونغ ، الذي دخل و حياهم.

كان هناك ما مجموعه ثلاثين قرية يسكنها الشعب الشيطاني في مقر الديانة ، مرقمة حسب قربها من المركز. 

“هل تأكل , قائد؟” قامت بايك وون جي من مقعدها و سألت. 

“انهض. لقد زرتك اليوم لأن لدي شيئاً أطلبه.”

“لا ، لست جائعاً.”

“هل هناك حداد يدعى غونغ يا جا؟”

من هذه الكلمات , كان لبايك وون جي نظرة باهتة لفترة من الوقت قبل أن تعود إلى مقعدها. “لقد جهزت لمأدبة صغيرة مع الوحدة الليلة. أيمكنك أن تأتي؟”

لا ، ما كانوا حذرين منه لم يكن فقط وون سيونغ ، ولكن وحدة التنين  المشتعل بأكملها. 

“وليمة؟”

ووون سيونغ أرجح الرمح في يده. لقد كان له صدى حقيقي معه! في الوقت نفسه ، بدأ قلبه ينبض بعنف. 

“لم نأكل معا منذ أن تمت ترقيتنا. لماذا لا نحتفل جميعاً معاً؟”

كان أصل وحدة التنين  المشتعل الجديدة هو كهف  الشيطان الكامن ، وكان الكهف يستخدم دائماً لإحداث تغيير واسع النطاق في تسلسل السلطة في الديانة. 

تغيرت فكرة وون سيونغ عن البيروقراطية قليلا حيث أدرك أنه عندما كان خارجاً ، اعتنى الملازم و بايك وون جي بالمسؤوليات. في الواقع ، كان وون سيونغ قائد وحدة التنين  المشتعل ، لكنه لم يكن من النوع الذي يهتم بمرؤوسيه مثل الأم. 

في اللحظة التي أمسك فيها الرمح ، توقفت عن الطنين. 

لكن , كانت بايك وون جي تلعب هذا الدور الداعم. 

عندما دخل ، رن صوت الحديد الذي تم ضربه وانبثقت حرارة قوية من الداخل. على الرغم من أن هذه الأيام أصبحت باردة جداً , كان الجزء الداخلي من الحدادة أكثر سخونة من الصيف. 

برؤية وون سيونغ يفكر , سألت بايك وون جي مرة أخرى , “هل يمكنك القدوم؟”

وشش وشش

“سآتي.” 

“أشعر أيضا أنني مستعد لذلك.”

كان لا يزال هناك بضع ساعات متبقية حتى المساء ، وهو ما يكفي له لإنهاء ما يريد القيام به.

الآن بعد أن كان لديه رمح أفضل ، لن يحتفظ به بعد الآن. ‘سأُذيبه و اصنع منه سلاحاً جديداً’.

ذهب وون سيونغ إلى الطابق العلوي , في غرفته الشخصية. كانت غرفته في الطابق الرابع ، أعلى جزء من المبنى. عندما دخل غرفته ، انجذبت عيناه على الفور نحو الرمح الذي تركه بجانب النافذة. 

تذكر وون سيونغ الأسماء و حنى رأسه شاكراً. 

رمح من الحديد الأسود المزخرف باللهب. 

 لقاء استغرق مئات السنين ليحدث.

الآن بعد أن كان لديه رمح أفضل ، لن يحتفظ به بعد الآن. ‘سأُذيبه و اصنع منه سلاحاً جديداً’.

في الواقع , يمكن لوون سيونغ أن يعرف أن سانغ إن هيو كان يراقبه بعناية. على عكس الآخرين ، كانت نظرة واعدة. 

سرعان ما أمسك وون سيونغ بالرمح وعاد للخارج. 

قال وون سيونغ فجأة”بالمناسبة ، لدي سؤال أريد أن أطرحه.”

هل كان ذلك لأنهم رحبوا به بالفعل وأكدوا أنه سيحضر المأدبة؟ على الرغم من نزول الدرج ، لم يستقبله أحد. فقط بايك وون جي تركت بهدوء بعض الكلمات أثناء مغادرته. 

سرعان ما أمسك وون سيونغ بالرمح وعاد للخارج. 

غادر وون سيونغ على الفور نزل التنين المشتعل وتوجه نحو القرية الخامسة عشر. 

وشش وشش

تم تشكيل القرى حول قمة الشيطان السماوي المبجل ، وهذا يعني أنها نظمت بطريقة منهجية. 

ومع ذلك , سانغ إن هيو لم يهتم بوون سيونغ. 

قفز وون سيونغ بخفة فوق قمة بينما كان يشاهد القمر يرتفع فوق التلال. 

كان غونغ يا جا لا يزال ينحني إليه , لوح وون سيونغ إليه. 

لم يستغرق الأمر وقتاً طويلا للوصول إلى القرية الخامسة عشر. تماما كما كان متوقعاً ، كانت ساعتين كافية. 

من هذه الكلمات ، تصلب جسد الحداد. 

استغرق الأمر وقتاً أقل للعثور على الحِدادة ، حيث لم تكن القرية كبيرة جداً ولم يكن لديها سوى حدادة واحدة. 

لاحظ فجأة أن هناك علامات على القماش. 

دانغ ، دانغ ، دانغ. 

ومع ذلك ، لم يكن لديهم خيار سوى تحمل مسؤولياتهم. 

عندما دخل ، رن صوت الحديد الذي تم ضربه وانبثقت حرارة قوية من الداخل. على الرغم من أن هذه الأيام أصبحت باردة جداً , كان الجزء الداخلي من الحدادة أكثر سخونة من الصيف. 

سأل وون سيونغ هذا بعناية. كان لفناني الدفاع عن النفس فخرهم ، لكن الحدادين كانوا فخورين أيضا بعملهم وقدرتهم. لكن الآن ، كان وون سيونغ يطلب من حداد أن يذيب عمله ويخلق شيئاً جديداً ، لقد كان وضعاً حساساً قليلاً. 

حَكَمَ وون سيونغ أنه على الرغم من أن الحدادة كانت صغيرة ، إلا أنها بدت واعدة. 

سانغ إن هيو كان الاستثناء. بصفته المدير العام لكهف  الشيطان الكامن ، قام عمليا بتربية هؤلاء المتدربين والخروج من الكهف. كان سعيدا جدا لرؤية الأطفال الذين شاهدهم خلال العقد الماضي يصبحون أقوياء. وبصرف النظر عن المشاعر ، ‘كلما أصبحتم أقوى ، زادت مساهمتي في  ديانة’. 

“هل هناك حداد يدعى غونغ يا جا؟”

قال وون سيونغ فجأة”بالمناسبة ، لدي سؤال أريد أن أطرحه.”

عندما سأل وون سيونغ ، توقف الدق وظهر شخص. “من يبحث عني؟” كان هذا الرجل ضخماً ، ما يقرب من سبعة أقدام مع عضلات نقية. بدت المطرقة العملاقة في يده صغيرة ، واتسعت عيون وون سيونغ من حجم الرجل. 

‘من إنعدام النجوم إلى اللاتسجيل’.

“هل أنت غونغ يا جا؟”

كان لا يزال هناك بضع ساعات متبقية حتى المساء ، وهو ما يكفي له لإنهاء ما يريد القيام به.

أومأ الرجل. “أنا غونغ يا جا. لماذا تبحث عني؟”

‘ولكن لم يكن لكل هذا معنى’.

“السيف الشيطاني أرسلني إلى هنا.”

دانغ ، دانغ ، دانغ. 

عند ذكر هذه التوصية ، خدش الرجل الجزء الخلفي من رأسه. لكنه هز رأسه فقط. “هناك عدد من السيوف الشيطانية التي أعرفها….لست متأكداً عن أي واحد منهم تتحدث.”

ضحك سانغ إن هيو على هذه الكلمات المليئة بالثقة. 

“السيف الدم الشيطاني.”

سرعان ما أمسك وون سيونغ بالرمح وعاد للخارج. 

من هذه الكلمات ، تصلب جسد الحداد. 

كان هناك شيء مألوف في الرمح عندما أمسكه وون سيونغ , القطعة الأثرية من طائفة سيادة الرمح كان لها صدى معه. 

داخل  ديانة الشيطان السماوي ، كان هناك بالفعل العديد من الأشخاص الذين يطلق عليهم اسم’ السيف الشيطاني ‘ ، لكن واحدا منهم فقط كان مميزاً. كان ذلك لبسبب واحد فقط ، ‘سيف الدم الشيطاني’ ، كان شيطان عظيم!

لم تكن القرية الخامسة عشرة بعيدة جدا عن نُزل التنين المشتعل. إذا إنطلق الآن ، يمكن أن يصل وون سيونغ إلى هناك في غضون ساعتين. 

“من أنت؟” تغير موقفه تجاه وون سيونغ. 

دون علمه ، كان وون سيونغ الآن شخصية مشهورة بين الشعب الشيطاني. على الرغم من عمره ، كان بالفعل شيطان عظيم. كان أيضاً قائد وحدة التنين  المشتعل ، واحدة من الإثني عشر وحدة داعمة. 

“أنا هيوك وون سيونغ ، الذي أصبح مؤخراً شيطاناً عظيماً.”

عندما خرج الصبي من مخزن الأسلحة ، سانغ إن هيو ، الذي كان ينتظر ، سأل: “هذا الرمح….هو اختيارك؟”  

صرخ غونغ يا جا في حالة صدمة. “كابتن وحدة التنين المشتعل!”

دانغ ، دانغ ، دانغ. 

دون علمه ، كان وون سيونغ الآن شخصية مشهورة بين الشعب الشيطاني. على الرغم من عمره ، كان بالفعل شيطان عظيم. كان أيضاً قائد وحدة التنين  المشتعل ، واحدة من الإثني عشر وحدة داعمة. 

دون علمه ، كان وون سيونغ الآن شخصية مشهورة بين الشعب الشيطاني. على الرغم من عمره ، كان بالفعل شيطان عظيم. كان أيضاً قائد وحدة التنين  المشتعل ، واحدة من الإثني عشر وحدة داعمة. 

“نعم ، أنا قائد وحدة التنين  المشتعل.” أومأ وون سيونغ برأسه. 

لم يكن هناك الكثير من الحدادين الذين يمكنهم التعامل مع الحديد الأسود. لننسى صياغته ، كان هناك عدد قليل من الذين يمكنهم أن يذيبوه حتى. لذا بدلا من الركض للعثور على واحد , سأل سانغ إن هيو , الذي ساعد في صنع رمحه القديم , سيكون هذا أقل إزعاجا.

“أعتذر عن سلوكي!” انحنى الحداد على عجل. 

توقف سانغ إن هيو فجأة قليلاً. كل هذا الوقت كان يتحدث وكان وون سيونغ يستجيب. كان هذا هو السؤال الأول. 

من هذا الإحترام ، كان وون سيونغ قادراً على إدراك قوة اسم وحدة التنين المشتعل وحالته كشيطان عظيم. لم يكن وون سيونغ راضياً عن منصبه حتى الآن ، لكنه كان بالفعل فوق عامة الناس. ‘لكن هذا لا يغير حقيقة أنني يجب أن أصبح أقوى بسرعة…’

في اللحظة التي أمسك فيها الرمح ، توقفت عن الطنين. 

كان غونغ يا جا لا يزال ينحني إليه , لوح وون سيونغ إليه. 

“هذا الرمح…” كان صوت الحداد يرتجف. حرك عينيه كما لو كان غير مرتاح و سرعان ما هبطت عيناه على رمح آخر , الذي كان مربوطاً على ظهر وون سيونغ.

“انهض. لقد زرتك اليوم لأن لدي شيئاً أطلبه.”

وون سيونغ لمس القلادة المعلقة على عنقه. ‘لماذا تفاعلت القطعة الأثرية من طائفة سيادة الرمح معه؟’

غونغ يا جا رد بسرعة , “ما هو طلبك؟”

قال وون سيونغ فجأة”بالمناسبة ، لدي سؤال أريد أن أطرحه.”

سلم وون سيونغ رمح الحديد الأسود. “سمعت أنك حداد الذي يمكنه التعامل مع الحديد الأسود , صحيح؟ و أعتقد أن هذا الرمح صنع أيضاً من قبلك؟”

توقف سانغ إن هيو فجأة قليلاً. كل هذا الوقت كان يتحدث وكان وون سيونغ يستجيب. كان هذا هو السؤال الأول. 

“نعم ، نعم. إنه مختلف قليلاً ، لكنه بالتأكيد عملي.”

“انهض. لقد زرتك اليوم لأن لدي شيئاً أطلبه.”

حداد يمكنه التعامل مع الحديد الأسود. كان ما يحتاجه بالتحديد. 

رمح مصنوع من ناب تنين ، يلمع مثل القمر المكتمل في ليلة صافية. 

“أود أن تذيبه و تصنع لي شيئاً جديداً. أيمكنك فعل ذلك؟”

“نعم ، أشعر بذلك.”

سأل وون سيونغ هذا بعناية. كان لفناني الدفاع عن النفس فخرهم ، لكن الحدادين كانوا فخورين أيضا بعملهم وقدرتهم. لكن الآن ، كان وون سيونغ يطلب من حداد أن يذيب عمله ويخلق شيئاً جديداً ، لقد كان وضعاً حساساً قليلاً. 

استغرق الأمر وقتاً أقل للعثور على الحِدادة ، حيث لم تكن القرية كبيرة جداً ولم يكن لديها سوى حدادة واحدة. 

“هذا الرمح…” كان صوت الحداد يرتجف. حرك عينيه كما لو كان غير مرتاح و سرعان ما هبطت عيناه على رمح آخر , الذي كان مربوطاً على ظهر وون سيونغ.

دون علمه ، كان وون سيونغ الآن شخصية مشهورة بين الشعب الشيطاني. على الرغم من عمره ، كان بالفعل شيطان عظيم. كان أيضاً قائد وحدة التنين  المشتعل ، واحدة من الإثني عشر وحدة داعمة. 

 

استغرق الأمر وقتاً أقل للعثور على الحِدادة ، حيث لم تكن القرية كبيرة جداً ولم يكن لديها سوى حدادة واحدة. 

عندما دخل ، كان العديد من الناس يجلسون ويأكلون. “أهلاً بك!” قفزوا من مقاعدهم واستقبلوا وون سيونغ ، الذي دخل و حياهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط