نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات الشيطان السماوي 94

التوجه إلى تشونغ يوان (2)

التوجه إلى تشونغ يوان (2)

التوجه إلى تشونغ يوان (2)

“أوه؟ إذن الكابتن , الذي هو على وشك أن يصبح من الدرجة الأولى , يعتقد في الواقع أن الشاب فنان قتالي من الدرجة الثانية؟” سأل الشاب مرة أخرى.

***

التوجه إلى تشونغ يوان (2)

وهكذا بدأ أون غوانغ جوك في الحديث عن الشؤون الإمبراطورية و الأحداث الجارية.

“أيها الشقي الصغير…هل لديك رغبة في الموت؟!”

“كانت الشائعات الأولى هي أن سيدات المحكمة و المخصيين بدأوا في الاختفاء. بعد ذلك كانت قصص زيادة المسؤولين الفاسدين و الإتجار بالمناصب الحكومية. إلى جانب تغيرات جلالته ، بدأ كبار المسؤولين في التغير. التغيرات ، التي بدت تافهة ذات يوم ، أصبحت خطيرة. حتى رئيس الوزراء هونغ بن ، الذي كان يحظى بإحترام الجميع ، أصبح غريباً بشكل واضح.”

نظر الرجل في منتصف العمر إلى وون سيونغ.

‘هونغ بن…يبدو أني أتذكر هذا الاسم. ربما تم اختطافه أيضا من قبل شخص آخر.’

بطبيعة الحال ، كان وجه الممثل قد تصلب.

‘بالطبع ، بالنظر إلى أن هذا كله من فم رجل ثرثار تماماً ، يجب أن أتحقق من هذه المعلومات عندما أصل إلى تشونغ يوان.’

كانت خطوات وون سيونغ طبيعية لدرجة أنه لم يره أحد يمشي هناك.

‘لكن الشائعات لا تبدأ بلا سبب. والتجار حساسون بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بالشائعات.’

و حيث كان هو شاباً بنفسه ، كان من الصعب تصديق أن الشاب الذي بدا أصغر منه كان سيداً من الدرجة الثانية.

واصل وون سيونغ الانتباه إلى سرد الرجل. لم ينسى أن يسأل عن أسماء و أشياء محددة.

“فعلت. وكان رائعاً للغاية. ولكن لم يكن كافياً لخداع عيني.”

نظراغ لأن رفيقه الهادئ سابقاً كان يأخذ زمام المبادرة للتحدث ، أصبح أون غوانغ جوك أكثر حماساً و تحدث بحرية أكبر.

“كانت الشائعات الأولى هي أن سيدات المحكمة و المخصيين بدأوا في الاختفاء. بعد ذلك كانت قصص زيادة المسؤولين الفاسدين و الإتجار بالمناصب الحكومية. إلى جانب تغيرات جلالته ، بدأ كبار المسؤولين في التغير. التغيرات ، التي بدت تافهة ذات يوم ، أصبحت خطيرة. حتى رئيس الوزراء هونغ بن ، الذي كان يحظى بإحترام الجميع ، أصبح غريباً بشكل واضح.”

يمكن اعتبار كلمات أون غوانغ جوك خيانة ، لأنها كانت عملياً إهانات و إدانات لنفوذِ الإمبراطور.

تنهد وون سيونغ. ‘هذه بعض الأكاذيب السميكة بالنسبة لشخص ربما يكون صديقاً مقرباً للرجل العالق في الشجرة’.

ومع ذلك ، لم يتردد أبداً في الحديث عنها. وإلى شخص غريب تماماً.

حتى أمام وون سيونغ ، استخدم أحد قطاع الطرق سيفاً.

حتى بالنظر إلى طبيعة الرجل الثرثرة ، فإن سهولته تعني أن مثل هذه الشائعات كانت منتشرة بين الجمهور.

ابتسم الرجل العجوز على السؤال. كانت ابتسامة سيئة مليئة بالأسنان المصفرة.

‘أفترض أن الآخرين يفكرون أيضاً في أشياء مماثلة.’

“أنت جيد جداً بالنسبة لعمرك! قد يكون قاطع طريق ، لكنه أفضل من فنان قتالي عادي من الدرجة الثانية. حتى مع هذا جعلته يطير كأنه لا شيء!”

ربما لا يمكن لأحد أن يقول ذلك بصوت عال مثل أون غوانغ جوك , ولكن الجميع كان يفكر هكذا.

“ماذا حدث للتو…؟”

لم يستطع وون سيونغ إلا أن يكون ساخراً في داخله.

“همم…أنا مجرد ضيف.”

‘تشونغ يوان في وضع مثير للشفقة.’

“ثم لماذا لم تقل ذلك في المقام الأول؟ كنت تستطيع القول إنك تريد سرقتنا فقط.”

بينما كان وون سيونغ يتحدث مع الممثل الرئيسي للقافلة التجارية ، تمتم أعضاء مجموعة الراعي فيما بينهم.

“يبدو أنه مغرور إلى حد ما ، لكن لا يبدو أن غروره هو بسبب قوته…حسناً ، سنكتشف ذلك عندما نواجه قطاع طرق.”

واحد منهم تحدث فجأة.

“توقفوا. هيهي. لا تقولوا لي إنكم تخططون للمرور من خلال هذا الجبل مجاناً.”

“أنا لا أفهم. لماذا يتحدث الرئيس مع مثل هذا الشاب؟”

“همم…بالمناسبة ، كانت هذه خطوة مثيرة للإعجاب. مما يقودني إلى عرض. ماذا عن أن تصبح تلميذي؟”

الشخص الذي سأل كان أصغر بكثير من البقية ، على الرغم من أن جلده ذو اللون الغائم جعل من الصعب معرفة ذلك.

باستثناء شخص واحد.

الشخص الذي أجاب كان في منتصف العمر ، لكنه بدا أكبر من سنواته.

سواء كان الرجل العجوز يعرف أفكار وون سيونغ أم لا ، فقد استمر في الحديث.

“ربما يفضل التحدث مع شخص غريب ، لأننا لا نحب الثرثرة.”

لم يكن ذلك خطًأ أيضاً.

انفجر الآخرون في الضحك.

كان منطق هذا الرجل في منتصف العمر معقولاً تماماً.

كان منطق هذا الرجل في منتصف العمر معقولاً تماماً.

في هذا الوقت ، سار شاب بجانبه.

ومع ذلك ، لم يكن الرجل الأصغر سناً راضياً عن هذه الإجابة. قام بضرب الكحول أمامه قبل أن يتمتم , ” لكن هل عليه حقاً أن يتصرف بهذا الوِد؟ ربما هو يعتقد أنها فكرة جيدة أن تصادق فناناً قتالياً بسبب قطاع الطرق ، لكنه مجرد شخص واحد.”

تنهد وون سيونغ. ‘هذه بعض الأكاذيب السميكة بالنسبة لشخص ربما يكون صديقاً مقرباً للرجل العالق في الشجرة’.

أومأ الآخرون أيضاً.

لم يكن من الممكن أن تسير المفاوضات على هذا النحو ما لم يكن قطاع الطرق قد خططوا لسرقتهم بكل حالٍ من الأحوال.

لم يكن ذلك خطًأ أيضاً.

“أوه؟ إذن الكابتن , الذي هو على وشك أن يصبح من الدرجة الأولى , يعتقد في الواقع أن الشاب فنان قتالي من الدرجة الثانية؟” سأل الشاب مرة أخرى.

مرة أخرى ، كان الشخص الذي استجاب هو الرجل في منتصف العمر.

“كانت الشائعات الأولى هي أن سيدات المحكمة و المخصيين بدأوا في الاختفاء. بعد ذلك كانت قصص زيادة المسؤولين الفاسدين و الإتجار بالمناصب الحكومية. إلى جانب تغيرات جلالته ، بدأ كبار المسؤولين في التغير. التغيرات ، التي بدت تافهة ذات يوم ، أصبحت خطيرة. حتى رئيس الوزراء هونغ بن ، الذي كان يحظى بإحترام الجميع ، أصبح غريباً بشكل واضح.”

“حتى فنان قتالي واحد هو قوة كبيرة. حتى فنان قتالي من الدرجة الثانية يجب أن يكون أفضل من شخص تعلم بعض المهارات القتالية نصف الصحيحة.”

بوضوح , كان وون سيونغ مجرد شاب في عيون هذا الرجل العجوز.

الى جانب ذلك ، كان هذا المكان هو شينغ يانغ.

“زعيم!” صرخ بعض الأعضاء ، لكن أون غوانغ جوك هز رأسه لإسكاتهم.

كان هذا هو عالم ديانة الشيطان السماوي.

“همم…أنا مجرد ضيف.”

كان من النادر مقابلة فنان قتالي لم يكن ممارساً شيطانياً أو مجرماً.

التوجه إلى تشونغ يوان (2)

لم يكن هناك ضرر في الاقتراب من فنان قتالي ، فقط للإحتياط.

الى جانب ذلك ، كان هذا المكان هو شينغ يانغ.

بالإضافة إلى ذلك ، كان الشاب وحده. حتى لو انتهى به الأمر ليتضح إنه ممارس شيطاني أو مجرم ، يمكن لمجموعة ساعي البحار الأربعة إخضاعه.

“ماذا حدث للتو…؟”

“أوه؟ إذن الكابتن , الذي هو على وشك أن يصبح من الدرجة الأولى , يعتقد في الواقع أن الشاب فنان قتالي من الدرجة الثانية؟” سأل الشاب مرة أخرى.

“ربما يفضل التحدث مع شخص غريب ، لأننا لا نحب الثرثرة.”

من خلال التفاعل مع الكابتن خاصتهم

“لماذا لا يزال الشاب واقفاً بينما طار الآخر هكذا؟”

، كان لديه بعض الخبرة في تمييز فناني القتال حسب المستوى.

“أوه؟ إذن الكابتن , الذي هو على وشك أن يصبح من الدرجة الأولى , يعتقد في الواقع أن الشاب فنان قتالي من الدرجة الثانية؟” سأل الشاب مرة أخرى.

و حيث كان هو شاباً بنفسه ، كان من الصعب تصديق أن الشاب الذي بدا أصغر منه كان سيداً من الدرجة الثانية.

“أيها الشقي الصغير…هل لديك رغبة في الموت؟!”

نظر الرجل في منتصف العمر إلى وون سيونغ.

تصفيق ، تصفيق.

‘الجسد المسطح و هذه العيون العادية.’

كان وون سيونغ.

‘سيكون رهاني أنه من الدرجة الثالثة و أفضل من معظم من هم في الدرجة الثالثة , في أحسن الأحوال.’

مرة أخرى ، كان الشخص الذي استجاب هو الرجل في منتصف العمر.

‘ولكن , إنها لا تزال الدرجة الثالثة.’

واصل وون سيونغ الانتباه إلى سرد الرجل. لم ينسى أن يسأل عن أسماء و أشياء محددة.

“يبدو أنه مغرور إلى حد ما ، لكن لا يبدو أن غروره هو بسبب قوته…حسناً ، سنكتشف ذلك عندما نواجه قطاع طرق.”

ابتسم الرجل العجوز على السؤال. كانت ابتسامة سيئة مليئة بالأسنان المصفرة.

كانت هذه هي فكرة الرجل في منتصف العمر.

ربما لا يمكن لأحد أن يقول ذلك بصوت عال مثل أون غوانغ جوك , ولكن الجميع كان يفكر هكذا.

بالطبع ، لم يكن لديه توقعات عالية.

كما قال ، سرعان ما أتيحت الفرصة للمجموعة لرؤية مواهب وون سيونغ.

كان هذا هو عالم ديانة الشيطان السماوي.

“توقفوا. هيهي. لا تقولوا لي إنكم تخططون للمرور من خلال هذا الجبل مجاناً.”

“ربما يفضل التحدث مع شخص غريب ، لأننا لا نحب الثرثرة.”

كما تنبأ أون غوانغ جوك ، ظهرت مجموعة من قطاع الطرق و حاصروا المجموعة ، ليس بعيداً عن بوابة اليشم.

لم يستطع وون سيونغ إلا أن يكون ساخراً في داخله.

كان هناك حوالي خمسين منهم ، كل منهم يحمل سلاحاً في يده. من الواضح إنهم لم يكونوا حفنة من القمامة ولكن مجموعة تُدار بشكل جيد.

يمكن اعتبار كلمات أون غوانغ جوك خيانة ، لأنها كانت عملياً إهانات و إدانات لنفوذِ الإمبراطور.

“أين هي أخلاقكم تجاه سيد هذا الجبل؟”

كان هذا هو عالم ديانة الشيطان السماوي.

بالنظر إليهم ، كان بإمكان وون سيونغ تخمين هويتهم بشكل غامض. ‘منذ متى معقل الغابات الخضراء لها تأثير في شينغ يانغ؟؟’

‘كم هذا سخيف’. لم يستطع وون سيونغ إلا أن يطرح سؤالاً سريعاً. تحول رأسه , وأشار نحو زعيم قطاع الطرق المهروس , “هل رأيتني أرمي هذا الرجل , حقاً؟”

بينما كان وون سيونغ يفكر بهذه الطريقة ، كانت مجموعة الساعي تبدو متوترة.

هز ممثل التجار رأسه ، “سنفعل.”

تقدم ممثل مجموعة الراعي إلى الأمام. “نحن لا نرغب في القتال. إذا كان دفع رسوم الدخول سيسمح لنا بالمرور ، فنحن على أتم إستعداد للقيام بذلك.”

تجاهله وون سيونغ وتحدث إلى قطاع الطرق بدلاً من ذلك.

على الرغم من أنه كان شخصاً ثرثاراً ، إلا أن أون غوانغ جوك أدرك بوضوح دوره و مسؤولياته.

قام زعيم قطاع الطرق بأرجحة نصله نحو وون سيونغ.

كلمة ‘رسوم’ جعلت مجموعة قطاع الطرق تتردد.

“أنت جيد جداً بالنسبة لعمرك! قد يكون قاطع طريق ، لكنه أفضل من فنان قتالي عادي من الدرجة الثانية. حتى مع هذا جعلته يطير كأنه لا شيء!”

هم أيضاً لم يكونوا يريدون قتالاً غير ضروري.

“أين هي أخلاقكم تجاه سيد هذا الجبل؟”

نظروا إلى زعيمهم.

مُديراً رأسه ، سأل ساخراً

“رسوم , إيه؟ وكم أنت على استعداد لتدفع؟”

من الجانب ، ابتسم وون سيونغ فجأة.

“إذا سمحت لنا بالمرور دون أن نصاب بأذى ، فسوف ندفع نصف عملة فضية للشخص الواحد. سيدفع قائد الفرقة اثنين. أنا ، الممثل الرئيسي ، سأدفع خمسة. بالطبع ، هذه دفعة رسمية تتم تحت اسم مجموعة ساعي البحار الأربعة.”

بطبيعة الحال ، كان وجه الممثل قد تصلب.

أمسك زعيم قطاع الطرق ببطء ذقنه. دحرج عينيه إلى الجانب ، كما لو كان يفكر بعمق.

لم يكن هناك ضرر في الاقتراب من فنان قتالي ، فقط للإحتياط.

بدا الهواء حول زعيم قطاع الطرق فجأة أثقل و ارتجف.

كما تنبأ أون غوانغ جوك ، ظهرت مجموعة من قطاع الطرق و حاصروا المجموعة ، ليس بعيداً عن بوابة اليشم.

من الجانب ، ابتسم وون سيونغ فجأة.

‘يا لها من مزحة’. وون سيونغ وجد هذا غير سار للغاية.

لا يزال يتظاهر بأنه يفكر , قال زعيم قطاع الطرق , “سأتركك تمر إذا دفعت خمسة أضعاف ذلك.”

‘كم هذا سخيف’. لم يستطع وون سيونغ إلا أن يطرح سؤالاً سريعاً. تحول رأسه , وأشار نحو زعيم قطاع الطرق المهروس , “هل رأيتني أرمي هذا الرجل , حقاً؟”

“خمسة أضعاف؟!”

بالإضافة إلى ذلك ، كان الشاب وحده. حتى لو انتهى به الأمر ليتضح إنه ممارس شيطاني أو مجرم ، يمكن لمجموعة ساعي البحار الأربعة إخضاعه.

“إذا دفعنا الكثير…”

تنهد وون سيونغ. ‘هذه بعض الأكاذيب السميكة بالنسبة لشخص ربما يكون صديقاً مقرباً للرجل العالق في الشجرة’.

تسببت كلمات اللصوص في ضجة بين أعضاء نقابة التجار. و أمسكوا على الفور أسلحتهم.

بخلاف الحديث كثيراً ، كان ممثل مجموعة الراعي قائداً جيداً فكر في مرؤوسيه.

حتى أمام وون سيونغ ، استخدم أحد قطاع الطرق سيفاً.

واصل وون سيونغ الانتباه إلى سرد الرجل. لم ينسى أن يسأل عن أسماء و أشياء محددة.

‘يا لها من مزحة’. وون سيونغ وجد هذا غير سار للغاية.

عبس زعيم قطاع الطرق من ظهور وون سيونغ المفاجئ. ليس فقط انه ظهر عشوائياً , لكن أيضاً كان يتحدث إليه و كأنه رجل بالغ يحاضر صغاره!

هز ممثل التجار رأسه ، “سنفعل.”

أومأ الآخرون أيضاً.

“زعيم!” صرخ بعض الأعضاء ، لكن أون غوانغ جوك هز رأسه لإسكاتهم.

“إذا دفعنا الكثير…”

“إذا استطعنا تجنب القتال ، فهذا يستحق.”

بوضوح , اعتقد الجميع أن وون سيونغ قد انتهى أمره!

حتى لو كان عليه أن يدفع خمسة أضعاف ذلك ، فهذا لا يزال على ما يرام طالما أن شعبه لن يتأذى.

‘ولكن , إنها لا تزال الدرجة الثالثة.’

بخلاف الحديث كثيراً ، كان ممثل مجموعة الراعي قائداً جيداً فكر في مرؤوسيه.

‘بالطبع ، بالنظر إلى أن هذا كله من فم رجل ثرثار تماماً ، يجب أن أتحقق من هذه المعلومات عندما أصل إلى تشونغ يوان.’

ابتسم زعيم اللصوص بخبث. “أوه ، أوه…يبدو أنني ارتكبت خطًأ عندما كنت أتحدث. هل قلت خمسة أضعاف؟ في الواقع ، أعتقد أنني قصدت عشرة أضعاف ، لا ، عشرين ضعف.”

بطبيعة الحال ، كان وجه الممثل قد تصلب.

“عشرون ضعف…؟؟”

لم يكن ذلك خطًأ أيضاً.

بطبيعة الحال ، كان وجه الممثل قد تصلب.

لم يستطع وون سيونغ إلا أن يكون ساخراً في داخله.

لم يكن من الممكن أن تسير المفاوضات على هذا النحو ما لم يكن قطاع الطرق قد خططوا لسرقتهم بكل حالٍ من الأحوال.

“إذا سمحت لنا بالمرور دون أن نصاب بأذى ، فسوف ندفع نصف عملة فضية للشخص الواحد. سيدفع قائد الفرقة اثنين. أنا ، الممثل الرئيسي ، سأدفع خمسة. بالطبع ، هذه دفعة رسمية تتم تحت اسم مجموعة ساعي البحار الأربعة.”

‘يبدو أن هذا هو المكان الذي سأموت فيه’. كان الممثل مبارزاً ، لذلك أمسك سيفه. ‘بالطبع ، لن أذهب وحدي. سآخذ على الأقل خمسة من هؤلاء اللصوص معي.’

لم ير أحد ما حدث للتو.

في هذا الوقت ، سار شاب بجانبه.

كما قال ، سرعان ما أتيحت الفرصة للمجموعة لرؤية مواهب وون سيونغ.

كان وون سيونغ.

“إذا استطعنا تجنب القتال ، فهذا يستحق.”

“لذلك لم تكن تخطط أبداغ لأخذ الرسوم في المقام الأول.”

“إذا سمحت لنا بالمرور دون أن نصاب بأذى ، فسوف ندفع نصف عملة فضية للشخص الواحد. سيدفع قائد الفرقة اثنين. أنا ، الممثل الرئيسي ، سأدفع خمسة. بالطبع ، هذه دفعة رسمية تتم تحت اسم مجموعة ساعي البحار الأربعة.”

كانت خطوات وون سيونغ طبيعية لدرجة أنه لم يره أحد يمشي هناك.

‘سيكون رهاني أنه من الدرجة الثالثة و أفضل من معظم من هم في الدرجة الثالثة , في أحسن الأحوال.’

كما لو كان هناك طوال الوقت ، وقف وون سيونغ بجانب الممثل.

ابتسم زعيم اللصوص بخبث. “أوه ، أوه…يبدو أنني ارتكبت خطًأ عندما كنت أتحدث. هل قلت خمسة أضعاف؟ في الواقع ، أعتقد أنني قصدت عشرة أضعاف ، لا ، عشرين ضعف.”

فوجئ أون غوانغ جوك و صرخ ،

“هل أنت زعيم هؤلاء اللصوص؟”

“سيدي الشاب!”

كان هناك حوالي خمسين منهم ، كل منهم يحمل سلاحاً في يده. من الواضح إنهم لم يكونوا حفنة من القمامة ولكن مجموعة تُدار بشكل جيد.

تجاهله وون سيونغ وتحدث إلى قطاع الطرق بدلاً من ذلك.

على الرغم من أنه كان شخصاً ثرثاراً ، إلا أن أون غوانغ جوك أدرك بوضوح دوره و مسؤولياته.

“ثم لماذا لم تقل ذلك في المقام الأول؟ كنت تستطيع القول إنك تريد سرقتنا فقط.”

“فعلت. وكان رائعاً للغاية. ولكن لم يكن كافياً لخداع عيني.”

عبس زعيم قطاع الطرق من ظهور وون سيونغ المفاجئ. ليس فقط انه ظهر عشوائياً , لكن أيضاً كان يتحدث إليه و كأنه رجل بالغ يحاضر صغاره!

الشخص الذي سأل كان أصغر بكثير من البقية ، على الرغم من أن جلده ذو اللون الغائم جعل من الصعب معرفة ذلك.

“أيها الشقي الصغير…هل لديك رغبة في الموت؟!”

“سيدي الشاب!”

قام زعيم قطاع الطرق بأرجحة نصله نحو وون سيونغ.

ابتسم وون سيونغ في المقابل.

بهذه الخطوة الواحدة ، بدا الأمر و كأن رقبة وون سيونغ ستنقطع إلى النصف.

‘ارغ. هكذا يذهب شاباً ، روح بريئة’ ، تنهدت مجموعة التُجار.

‘ولكن , إنها لا تزال الدرجة الثالثة.’

بوضوح , اعتقد الجميع أن وون سيونغ قد انتهى أمره!

بينما سار وون سيونغ إلى الأمام ، فتح قطاع الطرق الطريق أمامه. كان ذلك لأن صدمة ما حدث للتو جعلتهم خائفين لا شعوريا.

فرقعة!

عبس زعيم قطاع الطرق من ظهور وون سيونغ المفاجئ. ليس فقط انه ظهر عشوائياً , لكن أيضاً كان يتحدث إليه و كأنه رجل بالغ يحاضر صغاره!

طار جسد زعيم اللصوص في الهواء واصطدم بالشجرة. ثم كسر جذع الشجرة إلى النصف وحطم زعيم قطاع الطرق.

الى جانب ذلك ، كان هذا المكان هو شينغ يانغ.

خُلِع فك زعيم قطاع الطرق و سالت الرغوة من فمه.

‘بالطبع ، بالنظر إلى أن هذا كله من فم رجل ثرثار تماماً ، يجب أن أتحقق من هذه المعلومات عندما أصل إلى تشونغ يوان.’

لا أحد يعرف ما إذا كان الرجل ميتاً أو فقط فاقداً للوعي.

‘الجسد المسطح و هذه العيون العادية.’

شهق الجميع بحدة.

التوجه إلى تشونغ يوان (2)

“ماذا حدث للتو…؟”

‘لكن الشائعات لا تبدأ بلا سبب. والتجار حساسون بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بالشائعات.’

“لماذا لا يزال الشاب واقفاً بينما طار الآخر هكذا؟”

على الرغم من أنه كان شخصاً ثرثاراً ، إلا أن أون غوانغ جوك أدرك بوضوح دوره و مسؤولياته.

لم ير أحد ما حدث للتو.

بوضوح , اعتقد الجميع أن وون سيونغ قد انتهى أمره!

باستثناء شخص واحد.

واصل وون سيونغ الانتباه إلى سرد الرجل. لم ينسى أن يسأل عن أسماء و أشياء محددة.

تصفيق ، تصفيق.

بهذه الخطوة الواحدة ، بدا الأمر و كأن رقبة وون سيونغ ستنقطع إلى النصف.

ترددت أصوات التصفيق عبر المنطقة. نشأ هذا الصوت من البستان الذي ألقى وون سيونغ زعيم قُطاع الطرق نحوه.

‘كم هذا سخيف’. لم يستطع وون سيونغ إلا أن يطرح سؤالاً سريعاً. تحول رأسه , وأشار نحو زعيم قطاع الطرق المهروس , “هل رأيتني أرمي هذا الرجل , حقاً؟”

سرعان ما خرج رجل عجوز من الأدغال.

بينما كان وون سيونغ يتحدث مع الممثل الرئيسي للقافلة التجارية ، تمتم أعضاء مجموعة الراعي فيما بينهم.

“أنت جيد جداً بالنسبة لعمرك! قد يكون قاطع طريق ، لكنه أفضل من فنان قتالي عادي من الدرجة الثانية. حتى مع هذا جعلته يطير كأنه لا شيء!”

بينما سار وون سيونغ إلى الأمام ، فتح قطاع الطرق الطريق أمامه. كان ذلك لأن صدمة ما حدث للتو جعلتهم خائفين لا شعوريا.

تحدث الرجل كما لو كان معجباً حقاً بوون سيونغ. كان رائعاً جدا لقذف رجل بالغ.

‘هونغ بن…يبدو أني أتذكر هذا الاسم. ربما تم اختطافه أيضا من قبل شخص آخر.’

“لا أعرف من أنت ، لكنني أفهم أن لديك بعض المهارات.”

واصل وون سيونغ الانتباه إلى سرد الرجل. لم ينسى أن يسأل عن أسماء و أشياء محددة.

ضحك وون سيونغ.

بهذه الخطوة الواحدة ، بدا الأمر و كأن رقبة وون سيونغ ستنقطع إلى النصف.

ثم سار ببطء للوقوف أمام الرجل العجوز.

بدا الهواء حول زعيم قطاع الطرق فجأة أثقل و ارتجف.

بينما سار وون سيونغ إلى الأمام ، فتح قطاع الطرق الطريق أمامه. كان ذلك لأن صدمة ما حدث للتو جعلتهم خائفين لا شعوريا.

“لا أعرف من أنت ، لكنني أفهم أن لديك بعض المهارات.”

سرعان ما كان الرجل العجوز و وون سيونغ واقفين وجهاً لوجه.

“هل كنت قادراً على رؤيته , أو كان أنا من سمح لك بذلك؟”

“هل أنت زعيم هؤلاء اللصوص؟”

“عشرون ضعف…؟؟”

“همم…أنا مجرد ضيف.”

خُلِع فك زعيم قطاع الطرق و سالت الرغوة من فمه.

“ضيف؟”

“ماذا حدث للتو…؟”

“هذا صحيح. ضيف جاء لكسب بعض المال.”

يمكن اعتبار كلمات أون غوانغ جوك خيانة ، لأنها كانت عملياً إهانات و إدانات لنفوذِ الإمبراطور.

تنهد وون سيونغ. ‘هذه بعض الأكاذيب السميكة بالنسبة لشخص ربما يكون صديقاً مقرباً للرجل العالق في الشجرة’.

بطبيعة الحال ، كان وجه الممثل قد تصلب.

قد لا يعرف الآخرون ، لكن وون سيونغ سمع المحادثة بين هذا الرجل العجوز و زعيم قطاع الطرق.

قال الرجل العجوز ذلك و ابتسم بصدق.

لم يكن زعيم قطاع الطرق الذي يريد المال ، ولكن هذا الرجل العجوز.

‘هونغ بن…يبدو أني أتذكر هذا الاسم. ربما تم اختطافه أيضا من قبل شخص آخر.’

بطبيعة الحال ، كان هذا الرجل العجوز هو الرئيس الكبير خلف كل شيء.

كانت خطوات وون سيونغ طبيعية لدرجة أنه لم يره أحد يمشي هناك.

بوضوح , كان وون سيونغ مجرد شاب في عيون هذا الرجل العجوز.

“توقفوا. هيهي. لا تقولوا لي إنكم تخططون للمرور من خلال هذا الجبل مجاناً.”

سواء كان الرجل العجوز يعرف أفكار وون سيونغ أم لا ، فقد استمر في الحديث.

‘ارغ. هكذا يذهب شاباً ، روح بريئة’ ، تنهدت مجموعة التُجار.

“همم…بالمناسبة ، كانت هذه خطوة مثيرة للإعجاب. مما يقودني إلى عرض. ماذا عن أن تصبح تلميذي؟”

“ضيف؟”

قال الرجل العجوز ذلك و ابتسم بصدق.

من خلال التفاعل مع الكابتن خاصتهم

‘كم هذا سخيف’. لم يستطع وون سيونغ إلا أن يطرح سؤالاً سريعاً. تحول رأسه , وأشار نحو زعيم قطاع الطرق المهروس , “هل رأيتني أرمي هذا الرجل , حقاً؟”

‘ارغ. هكذا يذهب شاباً ، روح بريئة’ ، تنهدت مجموعة التُجار.

“فعلت. وكان رائعاً للغاية. ولكن لم يكن كافياً لخداع عيني.”

“حتى فنان قتالي واحد هو قوة كبيرة. حتى فنان قتالي من الدرجة الثانية يجب أن يكون أفضل من شخص تعلم بعض المهارات القتالية نصف الصحيحة.”

ابتسم الرجل العجوز على السؤال. كانت ابتسامة سيئة مليئة بالأسنان المصفرة.

بالطبع ، لم يكن لديه توقعات عالية.

ابتسم وون سيونغ في المقابل.

سرعان ما خرج رجل عجوز من الأدغال.

“دعني أسأل شيئاً واحداً.”

حتى أمام وون سيونغ ، استخدم أحد قطاع الطرق سيفاً.

مُديراً رأسه ، سأل ساخراً

تسببت كلمات اللصوص في ضجة بين أعضاء نقابة التجار. و أمسكوا على الفور أسلحتهم.

“هل كنت قادراً على رؤيته , أو كان أنا من سمح لك بذلك؟”

“سيدي الشاب!”

“أنت جيد جداً بالنسبة لعمرك! قد يكون قاطع طريق ، لكنه أفضل من فنان قتالي عادي من الدرجة الثانية. حتى مع هذا جعلته يطير كأنه لا شيء!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط