ما وراء بوابة اليشم (1)
ما وراء بوابة اليشم (1)
حتى الرجل الذي ضربه وون سيونغ لم يستطع تحديد ما حدث.
***
داخل ما يشبه الفوضى كان المنطق والبصيرة.
‘ما بال هذه الثقة؟ هل هذا الطفل في الواقع…؟!’
لم ينس الزفير كما لو كانت معركة صعبة.
نظر الرجل العجوز إلى موقف وون سيونغ بريبة.
“سـ-سيدي الشاب. ألم تسمع أبداً عن نام تشونغ , رمح الثعبان فنان السُم؟”
فجأة ، ومض وون سيونغ للأمام مثل صاعقة البرق.
وكان من بين المفتشين حتى أولئك الذين لن يسمحوا لشخص بالمرور ما لم يتم رشوته.
بام!
قال وون سيونغ ” شكراً لك على هديتك.”
في الثانية التالية ، كان الرجل العجوز مستلقياً على الأرض بالفعل.
“أنت لست مع مجموعة ساعي البحار الأربعة؟ ثم لماذا تسافر معهم؟”
كان غير مستعد تماماً.
كل شيء حدث في ثانية.
كل شيء حدث في ثانية.
لم يتعرف أون غوانغ جوك ، الذي قدم نفسه كممثل رئيسي لمجموعة ساعي البحار الأربعة ، على الآثار المُزيفة التي قام بها وون سيونغ.
حتى الرجل الذي ضربه وون سيونغ لم يستطع تحديد ما حدث.
‘ماذا حدث بحق الجحيم؟ أعتقد إنني رأيت ظلاً خافتاً ثم طار جسدي. لكن الظل كان…أبيض؟ ثم كنت بالفعل على الأرض…’
لعق وون سيونغ شفتيه بطرف لسانه.
لم يكن الرجل العجوز أحمقاً ، لذلك لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً لمعرفة الموقف.
تحرك المفتش بثبات حول المجموعة لتتبع عدد أعضاء مجموعة ساعي البحار الأربعة ، مثل الحَمام الذي يبحث عن الفتات.
‘هذا واضح. تم ضرب جسدي من قبل شيء ما.’
سحب وون سيونغ رمحه و سقط نام تشونغ على الأرض ، و سالت دمائه في الحفره التي كونها جسده عندما سقط.
“أيها الوغد! كنت تخفي قوتك!”
‘رمح سداسي..؟ وتلك الشفرة ذات اللون الأرجواني…’
نهض الرجل العجوز ببطء عن الأرض وأمسك بشيء معلق على خصره.
‘طائفة دموع الصالحين…لم أكن أتوقع الكثير لأنني لم أسمع عن اسمها…لكنه كان قوياً بما فيه الكفاية لهزيمة نام تشونغ ، رمح الثعبان فنان السُم’. امتلأت نظرة غوانغ جوك بالإعجاب.
التقاط—
“سـ-سيدي الشاب. ألم تسمع أبداً عن نام تشونغ , رمح الثعبان فنان السُم؟”
إرتبطت القضبان القصيرة معاً ، و شكلن رمحاً طويلاً.
‘طائفة دموع الصالحين…لم أكن أتوقع الكثير لأنني لم أسمع عن اسمها…لكنه كان قوياً بما فيه الكفاية لهزيمة نام تشونغ ، رمح الثعبان فنان السُم’. امتلأت نظرة غوانغ جوك بالإعجاب.
‘رمح سداسي..؟ وتلك الشفرة ذات اللون الأرجواني…’
‘ما يكفي من الشهرة لجعل رحلتي أكثر راحة قليلاً جيد بما فيه الكفاية.’
ربما يعطيهم السلاح فكرة عن من كان الرجل العجوز.
كان المفتشون الآخرون متشابهين. حاولوا قصارى جهدهم للعثور على مشكلة ، لخلق صفقة كبيرة من أي شيء ، مهما كان صغيراً.
“رمح الثعبان فنان السُم” ، نام تشونغ!”
على سبيل المثال…
هل كان ذلك لأن شخصاً ما قد تعرف عليه؟ أجاب نام تشونغ بابتسامة،
كان المفتشون الآخرون متشابهين. حاولوا قصارى جهدهم للعثور على مشكلة ، لخلق صفقة كبيرة من أي شيء ، مهما كان صغيراً.
“هيهي. يبدو أنكم على الأقل لديكم أعيُن.”
من وجهة نظره ، لم يكونوا مختلفين عن الألعاب النارية المستعملة للاحتفال بتمثيله الدرامي الناجح في ما يسمى بمسرحية الحياة.
أمسك نام تشونغ رمحه ووجهه نحو وون سيونغ ، الذي نظر إليه بلا مبالاة ، بغض النظر عما فعله.
وكما قال الممثل ، توقفت المجموعة في قرية و اشترت بعض الملابس الجديدة للشاب.
“أنت. سوف تدفع ثمن هذه الإهانة.”
عند هذه النقطة ، ابتلع الممثل لعابه. تماما كما كان على وشك الشرح أكثر ، تمت مقاطعته.
كلمة ‘إهانة’ جعلت وون سيونغ يضحك.
“فيو”
يبدو أن نام تشونغ لم يكن رجلاً ذكياً جداً.
“هل تشعر بالألم في أي مكان؟”
كان هناك سور عظيم بين بين مستوايات قوتيهما. طالما أن وون سيونغ لا يريد أن يعرف الآخرون عن قوته الحقيقية ، فسيكون من المستحيل على الحشرات مثل نام تشونغ أن تتعرف عليه.
لم يستخدم أي تقنية معينة ، فقط أساسيات الرمح.
لذلك لم يكن لدى نام تشونغ أي فكرة.
ابتسم وون سيونغ بمرارة و هو ينظر إلى الملابس النظيفة الملفوفة حول جسده.
حقيقة أنه لا يزال بإمكانه التحدث ، وأنه لا يزال على قيد الحياة ، وأنه حتى على الرغم من إهانة وون سيونغ ، كان الشاب رحيماً بالفعل.
كما ابتسم وون سيونغ بمرارة , أحس غوانغ جوك بالإرتياح.
‘رمح الثعبان فنان السُم ، هاه…لم أسمع عنه ، ولكن أفترض أن اسمه معروف لسبب ما.’
“فيو”
لعق وون سيونغ شفتيه بطرف لسانه.
لكن وون سيونغ كان مرتاحاً جداً.
‘الانتهاء منه بضربة واحدة سوف يسبب الكثير من الاهتمام.’
وكان عدد من المسؤولين يتفقدون الأشخاص الذين يمرون.
ظهور الدم الجديد الذي هزم رمح الثعبان فنان السُم بعد القتال لبعض الوقت ، و ظهور الذي هزمه في ضربة واحدة هما شيئان مختلفان جداً.
“رمح الثعبان فنان السُم” ، نام تشونغ!”
‘لا أخطط لأُصبح مشهوراً خلال رحلتي إلى تشونغ يوان.’
“هذا السيد الشاب هو فنان قتالي. التقينا به في الجبال و حدث فقط لدخول تشونغ يوان معا. يقول إنه كان يعيش في تشونغ يوان لكنه خرج مع سيده للتدريب و هو عائد الآن إلى المنزل لأول مرة منذ سنوات عديدة.”
‘ما يكفي من الشهرة لجعل رحلتي أكثر راحة قليلاً جيد بما فيه الكفاية.’
“لحسن الحظ ، لا. على الرغم من أنه يبدو أن ملابسي لم تنجو.”
استدار وون سيونغ وسأل ,
كلمة ‘إهانة’ جعلت وون سيونغ يضحك.
“هل هو قوي كفنان قتالي؟”
“لحسن الحظ ، لا. على الرغم من أنه يبدو أن ملابسي لم تنجو.”
“سـ-سيدي الشاب. ألم تسمع أبداً عن نام تشونغ , رمح الثعبان فنان السُم؟”
من الواضح أن هذا لم يكن المستوى الذي يمكن أن يتجاوزه نام تشونغ.
لم يستطع ممثل مجموعة التُجار إخفاء صوته المرتجف.
من وجهة نظره ، لم يكونوا مختلفين عن الألعاب النارية المستعملة للاحتفال بتمثيله الدرامي الناجح في ما يسمى بمسرحية الحياة.
في الأصل ، اعتقد أون غوانغ جوك أن وون سيونغ كان متقدماً عليه بخطوة واحدة. لقد أدرك أن وون سيونغ كان قوياً ، حيث رأى أنه قام بسهولة بتفجير زعيم قطاع الطرق في شجرة.
كانغ—
لكن الشاب لم يهاجم نام تشونغ بسبب هويته؟ هل كانت مجرد مصادفة؟
“يبدو أن لدينا واحداً إضافي. عدد الأشخاص الخاص بك لا يتطابق مع السجلات.”
عن غير قصد ، تلقى فخر نام تشونغ ضربتين من وون سيونغ.
“رمح الثعبان فنان السُم” ، نام تشونغ!”
هزَّ وون سيونغ كتفيه عرضاً. “أخبرتك أنني سافرت إلى شينغ يانغ مع سيدي في سن مبكرة. لا أعرف شيئاً عن أي شخصيات مشهورة حديثة.”
طار نام تشونغ نحو وون سيونغ.
عند هذه النقطة ، ابتلع الممثل لعابه. تماما كما كان على وشك الشرح أكثر ، تمت مقاطعته.
مع زعيمهم الذي سقط و رمح الثعبان فنان السُم ميتاً ، تناثر قطاع الطرق المتبقين.
“كفى حديثاً! سنرى ما إذا كان لسانك هذا يمكن أن يبقيك على قيد الحياة بعد الآن.”
في الأصل ، اعتقد أون غوانغ جوك أن وون سيونغ كان متقدماً عليه بخطوة واحدة. لقد أدرك أن وون سيونغ كان قوياً ، حيث رأى أنه قام بسهولة بتفجير زعيم قطاع الطرق في شجرة.
طار نام تشونغ نحو وون سيونغ.
وكان من بين المفتشين حتى أولئك الذين لن يسمحوا لشخص بالمرور ما لم يتم رشوته.
تراجع وون سيونغ خطوة إلى الوراء وتفادى الهجوم برفق قبل أن يصل إلى ظهره.
‘على أية حال , يبدو الأمر وكأنه أكثر من اللازم.’
شينغ—
كان لبوابة اليشم ، التي كانت متصلة بطريق الحرير ، عملية تفتيش شاملة.
طار رمح الليلة البيضاء إلى كف وون سيونغ ، كما لو كان قد تم استدعاءه.
ظهور الدم الجديد الذي هزم رمح الثعبان فنان السُم بعد القتال لبعض الوقت ، و ظهور الذي هزمه في ضربة واحدة هما شيئان مختلفان جداً.
لنكن صادقين ، لم يكن وون سيونغ بحاجة حتى إلى رمحه ليقضي على نام تشونغ.
سحب وون سيونغ رمحه و سقط نام تشونغ على الأرض ، و سالت دمائه في الحفره التي كونها جسده عندما سقط.
كان رمح الثعبان فنان السُم قوياً مثل جنرال شيطاني رفيع المستوى أو شيطان عظيم ضعيف.
بعد انتهاء كل هذه الضجة ، اقترب الممثل أون من وون سيونغ.
حتى قبل أن يصبح الشيطان السماوي ، كان وون سيونغ قادراً على التعامل مع كل من تشون آه يونغ ، العذراء الإلهية ، و غوان تاي ريانغ ، الكابتن الجديد لوحدة التنين المشتعل كلاهما كانا شيطانان عظيمان قويين.
‘على أية حال , يبدو الأمر وكأنه أكثر من اللازم.’
‘هزيمته بيدي العاريتين سيتسبب في الكثير من الاهتمام. لست بحاجة إلى الكثير من الشهرة.’
بعد انتهاء كل هذه الضجة ، اقترب الممثل أون من وون سيونغ.
شائعات قتالي نداً لند مع رمح الثعبان فنان السُم ستكون كافية.
كانت العملية واضحة ، لكن الحراس كانوا جميعاً يظهرون علامات التعب.
أرجح وون سيونغ رمحه.
لم يكن الرجل العجوز أحمقاً ، لذلك لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً لمعرفة الموقف.
لم يستخدم أي تقنية معينة ، فقط أساسيات الرمح.
“حسناً ، بالتأكيد لم تكن معركة سهلة. خطأ صغير قد يكون كارثياً.”
سوط إرتداد الرمح كان صوت طائر خرج من قفص.
‘انه ثرثار ، و لكنه لا يزال شخصاً جيداً’ ، أومأ وون سيونغ ، و عدل انطباعه عن غوانغ جوك.
قطع عن طريق تدوير الرمح في دوامة ، مثل القذيفة.
لم يستطع ممثل مجموعة التُجار إخفاء صوته المرتجف.
الطعن و اختراق الخصم.
ربما اعتقد الآخرون الذين يشاهدون المعركة أن وون سيونغ كان بالكاد يمنع هجمات نام تشونغ.
في يد وون سيونغ ، حتى أبسط حركات الرمح تم استنساخها بشكل كبير.
ما هو الغرض الخاص من عبور بوابة اليشم؟
كان هذا هو الفرق الأكبر بين المهرة و المبتدئين.
كان يستخدم فن الرمح: النجوم السبعة ، لكن لا يمكن أن يكون الأمر مختلفاً.
كان يستخدم فن الرمح: النجوم السبعة ، لكن لا يمكن أن يكون الأمر مختلفاً.
كان غير مستعد تماماً.
بحركات سلسة ، كان الرمح في يد وون سيونغ مبهراً لدرجة أنه لم يجرؤ أحد على القول إنه كان يستخدم فن النجوم السبعة.
ضربة واحدة كانت كافية.
داخل ما يشبه الفوضى كان المنطق والبصيرة.
لم يستطع ممثل مجموعة التُجار إخفاء صوته المرتجف.
تجاوزت فنون رمح وون سيونغ الكمال المذكور في الكتيبات التعليمية.
“لحسن الحظ ، لا. على الرغم من أنه يبدو أن ملابسي لم تنجو.”
من الواضح أن هذا لم يكن المستوى الذي يمكن أن يتجاوزه نام تشونغ.
‘على الرغم من اختلاف الألوان و الجودة ، إلا أنها هدية لطيفة تذكرني بتلك الأيام.’
أثبت رمح الثعبان الذي أخطأ بإستمرار وون سيونغ بعرض شعرة أن هذه النقطة واضحة.
مع عدم وجود قائد و لا داعم قوي ، كان من غير المحتمل أن يكون هناك قطاع طرق حول هذا المكان.
ابتسم وون سيونغ وهو ينظر إلى الرمح بجوار خده.
على سبيل المثال…
ربما اعتقد الآخرون الذين يشاهدون المعركة أن وون سيونغ كان بالكاد يمنع هجمات نام تشونغ.
‘معطف فنان قتالي لطيف و باندانا. انها نفس الملابس التي إشتراها لي سيدي نوك يو أون عندما أصبحتُ تلميذه.’
لكن وون سيونغ كان مرتاحاً جداً.
لم يستخدم أي تقنية معينة ، فقط أساسيات الرمح.
على سبيل المثال…
حتى قبل أن يصبح الشيطان السماوي ، كان وون سيونغ قادراً على التعامل مع كل من تشون آه يونغ ، العذراء الإلهية ، و غوان تاي ريانغ ، الكابتن الجديد لوحدة التنين المشتعل كلاهما كانا شيطانان عظيمان قويين.
كانغ—
لم يشعر وون سيونغ بالتوتر ، حتى عندما أمطرت عليه شفرات الرِماح.
‘رمح الثعبان فنان السُم ، هاه…لم أسمع عنه ، ولكن أفترض أن اسمه معروف لسبب ما.’
من وجهة نظره ، لم يكونوا مختلفين عن الألعاب النارية المستعملة للاحتفال بتمثيله الدرامي الناجح في ما يسمى بمسرحية الحياة.
سحب وون سيونغ رمحه و سقط نام تشونغ على الأرض ، و سالت دمائه في الحفره التي كونها جسده عندما سقط.
بعد بضع ثوان…
وكما قال الممثل ، توقفت المجموعة في قرية و اشترت بعض الملابس الجديدة للشاب.
فلاش!
في الثانية التالية ، كان الرجل العجوز مستلقياً على الأرض بالفعل.
ضغط رمح وون سيونغ عبر جدار الرياح و ضرب.
حتى قبل أن يصبح الشيطان السماوي ، كان وون سيونغ قادراً على التعامل مع كل من تشون آه يونغ ، العذراء الإلهية ، و غوان تاي ريانغ ، الكابتن الجديد لوحدة التنين المشتعل كلاهما كانا شيطانان عظيمان قويين.
لقد كانت خطوة دقيقة للغاية لدرجة أن نام تشونغ لم يعرف حتى أنه يعاني من ضعف هناك!
“يبدو أن لدينا واحداً إضافي. عدد الأشخاص الخاص بك لا يتطابق مع السجلات.”
“ارغ!”
تحرك المفتش بثبات حول المجموعة لتتبع عدد أعضاء مجموعة ساعي البحار الأربعة ، مثل الحَمام الذي يبحث عن الفتات.
ضربة واحدة كانت كافية.
ظهور الدم الجديد الذي هزم رمح الثعبان فنان السُم بعد القتال لبعض الوقت ، و ظهور الذي هزمه في ضربة واحدة هما شيئان مختلفان جداً.
اخترق رأس رمح الليلة البيضاء بطن نام تشونغ ، و خرج من الخلف.
‘معطف فنان قتالي لطيف و باندانا. انها نفس الملابس التي إشتراها لي سيدي نوك يو أون عندما أصبحتُ تلميذه.’
“كـ-كيف؟”
“لقد أنقذت حياتنا للتو. لا شيء كثيرا بالمقارنة مع ذلك.”
حتى تلك اللحظة ، لم يفهم نام تشونغ تماماً ما كان يحدث و نظر بالتناوب إلى الرمح في يدي وون سيونغ و بطنه المثقوبة.
بمجرد ظهور هذا السؤال ، كان الممثل هو الذي أجاب. أخرج حقيبة صغيرة من جعبته و همس للمفتش.
ربما ، حتى النهاية ، لم يكن لديه أي فكرة أن وون سيونغ كان يلعب معه فقط.
وكان من بين المفتشين حتى أولئك الذين لن يسمحوا لشخص بالمرور ما لم يتم رشوته.
سحب وون سيونغ رمحه و سقط نام تشونغ على الأرض ، و سالت دمائه في الحفره التي كونها جسده عندما سقط.
شائعات قتالي نداً لند مع رمح الثعبان فنان السُم ستكون كافية.
بينما كان يسحب رمحه للخلف ، هزَّ وون سيونغ كتفيه كأنه متعب.
“كفى حديثاً! سنرى ما إذا كان لسانك هذا يمكن أن يبقيك على قيد الحياة بعد الآن.”
“فيو”
شائعات قتالي نداً لند مع رمح الثعبان فنان السُم ستكون كافية.
لم ينس الزفير كما لو كانت معركة صعبة.
يبدو أن نام تشونغ لم يكن رجلاً ذكياً جداً.
نهاية مشهد مثالي.
في الأصل ، اعتقد أون غوانغ جوك أن وون سيونغ كان متقدماً عليه بخطوة واحدة. لقد أدرك أن وون سيونغ كان قوياً ، حيث رأى أنه قام بسهولة بتفجير زعيم قطاع الطرق في شجرة.
نظر وون سيونغ إلى الجانب.
‘معطف فنان قتالي لطيف و باندانا. انها نفس الملابس التي إشتراها لي سيدي نوك يو أون عندما أصبحتُ تلميذه.’
“ا-اركضوا!”
تراجع وون سيونغ خطوة إلى الوراء وتفادى الهجوم برفق قبل أن يصل إلى ظهره.
مع زعيمهم الذي سقط و رمح الثعبان فنان السُم ميتاً ، تناثر قطاع الطرق المتبقين.
لم يكن أي منهما مكلفاً للغاية ، حيث لم تكن الملابس مطرزة أو مزينة بالأحجار الكريمة.
مع عدم وجود قائد و لا داعم قوي ، كان من غير المحتمل أن يكون هناك قطاع طرق حول هذا المكان.
من الواضح أن هذا لم يكن المستوى الذي يمكن أن يتجاوزه نام تشونغ.
وهكذا ، لم يكلف وون سيونغ نفسه عناء مطاردتهم. لم يكن قديساً ، ولكن لم يكن هناك أيضاً سبب للقتل دون داع.
بعد انتهاء كل هذه الضجة ، اقترب الممثل أون من وون سيونغ.
بعد انتهاء كل هذه الضجة ، اقترب الممثل أون من وون سيونغ.
في يد وون سيونغ ، حتى أبسط حركات الرمح تم استنساخها بشكل كبير.
“سيدي الشباب. كانت تلك مهارات رائعة.”
تحت الجدران العالية كان هناك طابور طويل من الناس يحاولون الدخول عبر البوابة الضخمة.
‘طائفة دموع الصالحين…لم أكن أتوقع الكثير لأنني لم أسمع عن اسمها…لكنه كان قوياً بما فيه الكفاية لهزيمة نام تشونغ ، رمح الثعبان فنان السُم’. امتلأت نظرة غوانغ جوك بالإعجاب.
“لدي مجموعة إضافية…لكنني سأقبل العرض مُمتناً.”
هز وون سيونغ رأسه ، ثم نظر إلى أكمامه الممزقة. “لم تكن معركة سهلة.”
“هل تشعر بالألم في أي مكان؟”
على الرغم من أن الخدوش على الأكمام تم صنعه عن قصد ، إلا أن أيا من الحاضرين لم يكن موهوباً بما يكفي لرؤية الحيلة.
أومأ برأسه ، كان أون غوانغ جوك راضياً عن مظهر وون سيونغ النظيف. “الآن بعد أن إرتداءك زي كهذا ، أنت حقاً تبدو وكأنك أحد الأبطال الشباب من موريم.”
“حسناً ، بالتأكيد لم تكن معركة سهلة. خطأ صغير قد يكون كارثياً.”
ربما يعطيهم السلاح فكرة عن من كان الرجل العجوز.
لم يتعرف أون غوانغ جوك ، الذي قدم نفسه كممثل رئيسي لمجموعة ساعي البحار الأربعة ، على الآثار المُزيفة التي قام بها وون سيونغ.
قريباً ، كان دورهم.
“هل تشعر بالألم في أي مكان؟”
هل كان ذلك لأن شخصاً ما قد تعرف عليه؟ أجاب نام تشونغ بابتسامة،
“لحسن الحظ ، لا. على الرغم من أنه يبدو أن ملابسي لم تنجو.”
“هل هذا صحيح؟”
كما ابتسم وون سيونغ بمرارة , أحس غوانغ جوك بالإرتياح.
“كـ-كيف؟”
“قبل أن نذهب من خلال بوابة اليشم ، سأحضر لك مجموعة جديدة من الملابس من بلدة قريبة.”
بعد بضع ثوان…
“لدي مجموعة إضافية…لكنني سأقبل العرض مُمتناً.”
تحت الجدران العالية كان هناك طابور طويل من الناس يحاولون الدخول عبر البوابة الضخمة.
“لقد أنقذت حياتنا للتو. لا شيء كثيرا بالمقارنة مع ذلك.”
“لا يبدو أن لديكم أي مواد مهربة. و قائمة الاشخاص الذين معك…”
وكما قال الممثل ، توقفت المجموعة في قرية و اشترت بعض الملابس الجديدة للشاب.
‘حتى المسؤولين في الضواحي فاسدون.’
نظراً لأن القرية كان يرتادها التجار من وإلى بوابة اليشم ، كان المتجر كبيراً و فيه مجموعة متنوعة من الملابس عالية الجودة.
نهاية مشهد مثالي.
تم إقران باندانا مع عباءة أرجوانية اللون ، و كلاهما نسج من الحرير.
“يبدو أن لدينا واحداً إضافي. عدد الأشخاص الخاص بك لا يتطابق مع السجلات.”
لم يكن أي منهما مكلفاً للغاية ، حيث لم تكن الملابس مطرزة أو مزينة بالأحجار الكريمة.
‘ما بال هذه الثقة؟ هل هذا الطفل في الواقع…؟!’
أومأ برأسه ، كان أون غوانغ جوك راضياً عن مظهر وون سيونغ النظيف. “الآن بعد أن إرتداءك زي كهذا ، أنت حقاً تبدو وكأنك أحد الأبطال الشباب من موريم.”
‘ماذا حدث بحق الجحيم؟ أعتقد إنني رأيت ظلاً خافتاً ثم طار جسدي. لكن الظل كان…أبيض؟ ثم كنت بالفعل على الأرض…’
بدون كلمة أخرى ، دفع الممثل ثمن الملابس.
قطع عن طريق تدوير الرمح في دوامة ، مثل القذيفة.
ابتسم وون سيونغ بمرارة و هو ينظر إلى الملابس النظيفة الملفوفة حول جسده.
لكن الشاب لم يهاجم نام تشونغ بسبب هويته؟ هل كانت مجرد مصادفة؟
‘معطف فنان قتالي لطيف و باندانا. انها نفس الملابس التي إشتراها لي سيدي نوك يو أون عندما أصبحتُ تلميذه.’
‘انه ثرثار ، و لكنه لا يزال شخصاً جيداً’ ، أومأ وون سيونغ ، و عدل انطباعه عن غوانغ جوك.
‘على الرغم من اختلاف الألوان و الجودة ، إلا أنها هدية لطيفة تذكرني بتلك الأيام.’
“يبدو أن لدينا واحداً إضافي. عدد الأشخاص الخاص بك لا يتطابق مع السجلات.”
‘على أية حال , يبدو الأمر وكأنه أكثر من اللازم.’
“فيو”
قال وون سيونغ ” شكراً لك على هديتك.”
شينغ—
“لا تقلق. هذا حقاً لا شيء بالمقارنة مع ما فعلته لنا.”
ابتسم وون سيونغ بمرارة و هو ينظر إلى الملابس النظيفة الملفوفة حول جسده.
‘انه ثرثار ، و لكنه لا يزال شخصاً جيداً’ ، أومأ وون سيونغ ، و عدل انطباعه عن غوانغ جوك.
تم إقران باندانا مع عباءة أرجوانية اللون ، و كلاهما نسج من الحرير.
***
‘على الرغم من اختلاف الألوان و الجودة ، إلا أنها هدية لطيفة تذكرني بتلك الأيام.’
سرعان ما وصلوا إلى مدخل بوابة اليشم.
‘انه ثرثار ، و لكنه لا يزال شخصاً جيداً’ ، أومأ وون سيونغ ، و عدل انطباعه عن غوانغ جوك.
تحت الجدران العالية كان هناك طابور طويل من الناس يحاولون الدخول عبر البوابة الضخمة.
“هل هو قوي كفنان قتالي؟”
كان كل الناس يحاولون المرور عبر بوابة اليشم أو الدخول إلى تشونغ يوان.
“أيها الوغد! كنت تخفي قوتك!”
كان لبوابة اليشم ، التي كانت متصلة بطريق الحرير ، عملية تفتيش شاملة.
سرعان ما وصلوا إلى مدخل بوابة اليشم.
وكان عدد من المسؤولين يتفقدون الأشخاص الذين يمرون.
في الأصل ، اعتقد أون غوانغ جوك أن وون سيونغ كان متقدماً عليه بخطوة واحدة. لقد أدرك أن وون سيونغ كان قوياً ، حيث رأى أنه قام بسهولة بتفجير زعيم قطاع الطرق في شجرة.
ما هو الغرض الخاص من عبور بوابة اليشم؟
كل شيء حدث في ثانية.
هل لديك أي عناصر أو عناصر محظورة لتخبرنا عنها؟
ضغط رمح وون سيونغ عبر جدار الرياح و ضرب.
هل أنت متأكد من أنك لست مجرماً يحاول الهروب؟
‘لا أخطط لأُصبح مشهوراً خلال رحلتي إلى تشونغ يوان.’
كانت العملية واضحة ، لكن الحراس كانوا جميعاً يظهرون علامات التعب.
هل كان ذلك لأن شخصاً ما قد تعرف عليه؟ أجاب نام تشونغ بابتسامة،
“هذه هي بوابة اليشم. على الأقل لا تبدو مزدحمة للغاية اليوم” ، علق غوانغ جوك بينما كانت المجموعة تنتظر في الطابور.
نظراً لأن القرية كان يرتادها التجار من وإلى بوابة اليشم ، كان المتجر كبيراً و فيه مجموعة متنوعة من الملابس عالية الجودة.
قريباً ، كان دورهم.
لقد كانت خطوة دقيقة للغاية لدرجة أن نام تشونغ لم يعرف حتى أنه يعاني من ضعف هناك!
“همم…أنتم مجموعة ساعي البحار الأربعة؟”
‘ما بال هذه الثقة؟ هل هذا الطفل في الواقع…؟!’
فحص المفتش هوياتهم ، ثم وقف و فحص عرباتهم.
شينغ—
“لا يبدو أن لديكم أي مواد مهربة. و قائمة الاشخاص الذين معك…”
‘حتى المسؤولين في الضواحي فاسدون.’
تحرك المفتش بثبات حول المجموعة لتتبع عدد أعضاء مجموعة ساعي البحار الأربعة ، مثل الحَمام الذي يبحث عن الفتات.
‘ماذا حدث بحق الجحيم؟ أعتقد إنني رأيت ظلاً خافتاً ثم طار جسدي. لكن الظل كان…أبيض؟ ثم كنت بالفعل على الأرض…’
في النهاية ، وجد شيئا ليختاره.
‘ما يكفي من الشهرة لجعل رحلتي أكثر راحة قليلاً جيد بما فيه الكفاية.’
“يبدو أن لدينا واحداً إضافي. عدد الأشخاص الخاص بك لا يتطابق مع السجلات.”
داخل ما يشبه الفوضى كان المنطق والبصيرة.
بشراهة تقريباً ، ركزت نظرة المفتش على وون سيونغ.
اخترق رأس رمح الليلة البيضاء بطن نام تشونغ ، و خرج من الخلف.
“أنا لست جزءا من مجموعة ساعي البحار الأربعة.”
‘ماذا حدث بحق الجحيم؟ أعتقد إنني رأيت ظلاً خافتاً ثم طار جسدي. لكن الظل كان…أبيض؟ ثم كنت بالفعل على الأرض…’
“أنت لست مع مجموعة ساعي البحار الأربعة؟ ثم لماذا تسافر معهم؟”
اخترق رأس رمح الليلة البيضاء بطن نام تشونغ ، و خرج من الخلف.
بمجرد ظهور هذا السؤال ، كان الممثل هو الذي أجاب. أخرج حقيبة صغيرة من جعبته و همس للمفتش.
لعق وون سيونغ شفتيه بطرف لسانه.
“هذا السيد الشاب هو فنان قتالي. التقينا به في الجبال و حدث فقط لدخول تشونغ يوان معا. يقول إنه كان يعيش في تشونغ يوان لكنه خرج مع سيده للتدريب و هو عائد الآن إلى المنزل لأول مرة منذ سنوات عديدة.”
كل شيء حدث في ثانية.
“هل هذا صحيح؟”
“همم…أنتم مجموعة ساعي البحار الأربعة؟”
تصرف المفتش كما لو كان يفكر و هو يستمع إلى أون غوانغ جوك. في النهاية ، انتزع الحقيبة و دسها في أكمامه.
‘رمح سداسي..؟ وتلك الشفرة ذات اللون الأرجواني…’
شعر وون سيونغ و كأن المفتش كان جشعاً مثل طفل. ‘كان يخطط لأخذ هذه الأموال بكل طريقة حتى لو كان لسبب رديء’.
لم يتعرف أون غوانغ جوك ، الذي قدم نفسه كممثل رئيسي لمجموعة ساعي البحار الأربعة ، على الآثار المُزيفة التي قام بها وون سيونغ.
كان المفتشون الآخرون متشابهين. حاولوا قصارى جهدهم للعثور على مشكلة ، لخلق صفقة كبيرة من أي شيء ، مهما كان صغيراً.
ضغط رمح وون سيونغ عبر جدار الرياح و ضرب.
وكان من بين المفتشين حتى أولئك الذين لن يسمحوا لشخص بالمرور ما لم يتم رشوته.
في النهاية ، وجد شيئا ليختاره.
عبس وون سيونغ.
لم ينس الزفير كما لو كانت معركة صعبة.
بناء على الأحداث عند بوابة اليشم ، كان وون سيونغ مقتنعاً.
الطعن و اختراق الخصم.
‘حتى المسؤولين في الضواحي فاسدون.’
لم يستطع ممثل مجموعة التُجار إخفاء صوته المرتجف.
‘لا أستطيع حتى تخيل مدى سوء المسؤولين في المحكمة.’
“أنت. سوف تدفع ثمن هذه الإهانة.”
كلما كان البئر أكبر ، كلما احتوى على المزيد من المياه ، كلما صار من السهل أن يصبح فاسداً.
“هل هو قوي كفنان قتالي؟”
ويمكن قول الشيء نفسه عن السلطة و السيطرة.
عبس وون سيونغ.
تم إقران باندانا مع عباءة أرجوانية اللون ، و كلاهما نسج من الحرير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
