القبو السري (1)
بوم ، بوم ، بوم ، بوم.
***
ثم تحرك تمثال اللورد غوان يو ، مما تسبب في اختفاء مدخل القبو مرة أخرى.
مدينة هيزو.
فحص وون سيونغ بعناية الرف.
“لقد مرت فترة.”
بعد فترة طويلة , بدأ وون سيونغ يحب هذه الفكرة أيضاً.
وقف وون سيونغ على التلال و ابتسم وهو ينظر إلى المسافة. لقد تغيرت كثيراً منذ زيارته الأخيرة ، لكن التلال و الوديان ظلت كما هي.
بالطبع ، لم يحقق نوك يو أون هدفه. كان رفه نصف ممتلئ فقط.
ما استقبل وون سيونغ كان الذكريات.
ككائن شبه إلهي ، وصل وون سيونغ إلى نقطة لم يكن فيها بحاجة إلى الضوء على الإطلاق.
كان التل الذي كان يقف عليه هو التل الذي اعتاد أن يذهب إليه مع سيده.
‘عشر سنوات كافية حتى تذبل العظام.”
أحب نوك يو أون المنظر من هذا الجرف الذي يطل على التلال الأخرى , إختار الوقوف هنا و مشاهدة غروب الشمس. كلما زاروا هيزو ، كانوا يقفون هنا ويشاهدون السماء.
سافر وون سيونغ بسرعة عبر المدينة و إلى الضواحي.
بعد فترة طويلة , بدأ وون سيونغ يحب هذه الفكرة أيضاً.
أدى الدرج إلى ممر طويل مظلم آخر.
هل كانت هناك دموع في عينيه أم كانت الشمس أكثر إشراقاً اليوم؟
‘هيوك وون سيونغ’.
ارتفعت كل أنواع العواطف فيه حيث جعله المشهد يتذكر الذكريات الثمينة. لمرة واحدة ، لم تتمحور أفكاره عن الماضي حول الألم و الإنتقام.
لم يكتشف وون سيونغ أي شيء آخر غير تحركات بعض الوحوش الجبلية.
“سيدي…”
سافر وون سيونغ بسرعة عبر المدينة و إلى الضواحي.
‘أفترض أن رفاته هناك مهجورة في مكان ما في ذلك الجبل. لقد مر وقت طويل. هل يمكنني استعادتها…؟’
نشر حواسه للنظر حوله ، كما أدار رأسه لإلقاء نظرة خلفه. انتشر التشي عبر المنطقة مثل الشبكة ، ووصل إلى حوالي 5 لي (2.5 كم). ‘لا يوجد أحد هنا’.
‘هذا مستحيل عمليا.’
صرَّ وون سيونغ أسنانه.
‘عشر سنوات كافية حتى تذبل العظام.”
القبو السري (1)
‘كل ما يمكنني فعله هو صنع لوح تذكاري و الاحتفال شخصياً بالذكرى السنوية الخاصة به في ذكرياتي.’
قليل يمكن أن يخدع حواس كائن شبه إلهي.
‘أعلم أن هذا هو الواقع الصعب البارد , لكن مازال…’
ما استقبل وون سيونغ كان الذكريات.
لم يستطعوون سيونغ إلا أن يكون مضطربا.
مرة أخرى ، كان تغييراً مفاجئاً ، لكنه لم يشعر بالذعر.
‘تنهد’ ، كانت الشمس قد غربت بالفعل وكان الظلام المجيد يجتاح السماء.
سرعان ما وصل إلى رف الكتب الأبعد في الخلف.
‘لا ينبغي أن أُضيع المزيد من الوقت.’
قريباً ، يمكن سماع الطنين و الضرب.
دخل وون سيونغ على عجل إلى هيزو.
‘هذا مستحيل عمليا.’
كان ذلك في المساء تقريباً ، وكان الكثير من الناس لا يزالون يتجولون في شوارع السوق. خرج بعض الناس لشراء وجبات خفيفة ، وسار أشخاص آخرون في مخمورين.
بالطبع ، لم يكن النقر على التمثال عدة مرات هو الشيء الوحيد الذي يحتاج إلى القيام به. كان ذلك مجرد إعداد للوصول الى قبو.
سافر وون سيونغ بسرعة عبر المدينة و إلى الضواحي.
كما تم دفع التمثال إلى الجانب , كشف عن ممر واسع بما يكفي لشخص واحد.
في هيزو ، كان هناك ما مجموعه ثلاثة مزارات لغوان يو [1].
مثل هذه الحدود المثالية لا يمكن أن تكون طبيعية.
المزار الذي كان يتجه نحوه وون سيونغ هو الأقدم من بين الثلاثة.
فتح الأبواب القديمة ، وون سيونغ يمكن أن يرى داخل برج المُترَّب. كانت خيوط العنكبوت مُنتشرة في كل مكان ، مما يجعل من الواضح أن الضريح لم تتم صيانته.
على الأقل كانت حصائر الصلاة والمناطق المحيطة بها لا تزال نظيفة نسبياً.
كان الضريح بارداً ورطباً ، كما لو كانت قد أمطرت للتو.
كان الضريح بارداً ورطباً ، كما لو كانت قد أمطرت للتو.
في الداخل ، وقف تمثال اللورد غوان بمفرده.
قد لا يكون حدثاً كبيراغ لسفك الدماء ، ولكن لا يزال هناك ضحايا.
حتى الأرضية كانت مغطاة بالغبار ، لذلك تركت خطوات وون سيونغ آثار أقدام خلفها.
قد لا يكون حدثاً كبيراغ لسفك الدماء ، ولكن لا يزال هناك ضحايا.
كان اللورد غوان يو إله الولاء و البر القتالي ، لكن الضريح بدا متهالكاً للغاية بحيث لا يمكن أن يكون مكاناً يُعبد فيه الإله.
‘انه مليئ في الغالب بالكتب المتعلقة بفنون القتال.’
على هذا الحال , كان هناك مزاران آخران في هيزو…
بوم ، بوم ، بوم ، بوم.
على الأقل كانت حصائر الصلاة والمناطق المحيطة بها لا تزال نظيفة نسبياً.
في الداخل ، وقف تمثال اللورد غوان بمفرده.
كان اللورد غوان يو محارباً فانياً مجدتهُ قصصه بعد وفاته. على الرغم من أنه كان بطل حرب عندما كان على قيد الحياة ، إلا أنه بعد وفاته حصل على ألقاب النبلاء ، كل منها أعلى من اللقب الذي قبله.
‘هذا مستحيل عمليا.’
كان هذا الضريح ، على الأقل ، دليلاً على تقديس معجزة عسكرية أكثر من الإيمان بإله.
غير مهتم بالوقت ، مشى إلى الأمام.
اقترب وون سيونغ من التمثال بخطوات مألوفة.
“سيدي…”
ثم ، ربت على أصابع التمثال عدة مرات.
لم يستطعوون سيونغ إلا أن يكون مضطربا.
كانت نقرات خفيفة للغاية.
كان اللورد غوان يو إله الولاء و البر القتالي ، لكن الضريح بدا متهالكاً للغاية بحيث لا يمكن أن يكون مكاناً يُعبد فيه الإله.
بوم ، بوم ، بوم ، بوم.
بدأ وون سيونغ يذرف الدموع بمجرد أن رأى رسالة نوك يو أون. على الرغم من أنها كانت رسالة مكتوبة ، إلا أنه كاد يسمع صوت سيده.
قريباً ، يمكن سماع الطنين و الضرب.
كانت نقرات خفيفة للغاية.
بالطبع ، لم يكن النقر على التمثال عدة مرات هو الشيء الوحيد الذي يحتاج إلى القيام به. كان ذلك مجرد إعداد للوصول الى قبو.
أمسكه وون سيونغ بعناية. ثم فتحه ، وجد رسالة مطوية بدقة و سكين طويلة.
‘باب القبو مخفي هنا.’
أدى الدرج إلى ممر طويل مظلم آخر.
بعد النقر على الأصابع ، سار وون سيونغ حول التمثال. أخذ بضع خطوات إلى الجانب ، ثم دفع التمثال بخفة.
كان التل الذي كان يقف عليه هو التل الذي اعتاد أن يذهب إليه مع سيده.
لم يكن التمثال ثقيلاً كما بدا ، لذا لم تكن هناك مشكلة لوون سيونغ المدرب جيداً.
“سيدي…”
حدث شيء مدهش.
بالطبع ، لم يكن النقر على التمثال عدة مرات هو الشيء الوحيد الذي يحتاج إلى القيام به. كان ذلك مجرد إعداد للوصول الى قبو.
كر—
كان ذلك في المساء تقريباً ، وكان الكثير من الناس لا يزالون يتجولون في شوارع السوق. خرج بعض الناس لشراء وجبات خفيفة ، وسار أشخاص آخرون في مخمورين.
كما تم دفع التمثال إلى الجانب , كشف عن ممر واسع بما يكفي لشخص واحد.
قريباً ، يمكن سماع الطنين و الضرب.
نشر حواسه للنظر حوله ، كما أدار رأسه لإلقاء نظرة خلفه. انتشر التشي عبر المنطقة مثل الشبكة ، ووصل إلى حوالي 5 لي (2.5 كم). ‘لا يوجد أحد هنا’.
كان هذا الضريح ، على الأقل ، دليلاً على تقديس معجزة عسكرية أكثر من الإيمان بإله.
لم يكتشف وون سيونغ أي شيء آخر غير تحركات بعض الوحوش الجبلية.
نشر حواسه للنظر حوله ، كما أدار رأسه لإلقاء نظرة خلفه. انتشر التشي عبر المنطقة مثل الشبكة ، ووصل إلى حوالي 5 لي (2.5 كم). ‘لا يوجد أحد هنا’.
قليل يمكن أن يخدع حواس كائن شبه إلهي.
بدلاً من أن يبدو متوتراً ، أظهر وجه وون سيونغ الإشتياق لبستان الخيزران هذا.
وهكذا ، دخل وون سيونغ الممر.
بمجرد أن سار وون سيونغ على الدرج ، أُغلِق الممر خلفه تلقائياً.
لم يكن التمثال ثقيلاً كما بدا ، لذا لم تكن هناك مشكلة لوون سيونغ المدرب جيداً.
ثم تحرك تمثال اللورد غوان يو ، مما تسبب في اختفاء مدخل القبو مرة أخرى.
على الأقل كانت حصائر الصلاة والمناطق المحيطة بها لا تزال نظيفة نسبياً.
أدى الدرج إلى ممر طويل مظلم آخر.
كر—
لكن هذا لا يهم وون سيونغ.
كانت رسالة تركها نوك يو أون لـ وون سيونغ.
لم يقتصر الأمر على أنه اعتاد على الظلام أثناء التدريب في كهف الشيطان الكامن ، فقد سمح تدريبه مع تشون هوي لحواسه بأن تصبح حساسة للغاية.
سار وون سيونغ بشكل أسرع قليلاً.
ككائن شبه إلهي ، وصل وون سيونغ إلى نقطة لم يكن فيها بحاجة إلى الضوء على الإطلاق.
في الواقع ، إذا أراد ذلك ، يمكنه تمزيق تشكيل الوهم بأكمله بقوته. كان التسعمائة خيزران وهماً قوياً ، لكنه لم يكن شيئاً كبيراً أم وون سيونغ. مع معرفته بالتشكيل نفسه ، يمكنه بسهولة تعطيله و تدميره.
غير مهتم بالوقت ، مشى إلى الأمام.
على الأقل كانت حصائر الصلاة والمناطق المحيطة بها لا تزال نظيفة نسبياً.
تغير محيطه فجأة.
بمجرد أن سار وون سيونغ على الدرج ، أُغلِق الممر خلفه تلقائياً.
مع خطوة واحدة ، اختفى الظلام. في الوقت نفسه ، واجه فجأة نسيماً بارداً وغابة من الخيزران.
مدينة هيزو.
مثل هذه الحدود المثالية لا يمكن أن تكون طبيعية.
أدى الدرج إلى ممر طويل مظلم آخر.
هذا لأنه لم يكن طبيعياً.
“سيدي…”
كان الوهم يسمى ‘التسعمائة خيزران’ الموضوع من قبل سلف من طائفة سيادة الرمح.
اقترب وون سيونغ من التمثال بخطوات مألوفة.
بدلاً من أن يبدو متوتراً ، أظهر وجه وون سيونغ الإشتياق لبستان الخيزران هذا.
بعد النقر على الأصابع ، سار وون سيونغ حول التمثال. أخذ بضع خطوات إلى الجانب ، ثم دفع التمثال بخفة.
نظراً لكونه وهماً ، فإن بستان الخيزران سيبدو دائماً كما هو — من اليوم الذي تم تثبيته فيه إلى اليوم الذي سيتم تدميره فيه.
كان رف الكتب الحديث يحمل اسم نوك يو أون ، وهو اسم سيد وون سيونغ.
جعله هذا عاطفياً.
بدلاً من أن يبدو متوتراً ، أظهر وجه وون سيونغ الإشتياق لبستان الخيزران هذا.
لكنه لم يستطع البقاء لفترة طويلة.
المزار الذي كان يتجه نحوه وون سيونغ هو الأقدم من بين الثلاثة.
كان فن التسعمائة خيزران وهماً مصمماً بحيث يصبح الهدف مشتتاً في غابة الخيزران ، قضاء الوقت في مشاهدة المشهد حتى يفقد إحساسه بالوقت و الإتجاهات.
‘لا ينبغي أن أُضيع المزيد من الوقت.’
سار وون سيونغ بشكل أسرع قليلاً.
كان اللورد غوان يو إله الولاء و البر القتالي ، لكن الضريح بدا متهالكاً للغاية بحيث لا يمكن أن يكون مكاناً يُعبد فيه الإله.
في الواقع ، إذا أراد ذلك ، يمكنه تمزيق تشكيل الوهم بأكمله بقوته. كان التسعمائة خيزران وهماً قوياً ، لكنه لم يكن شيئاً كبيراً أم وون سيونغ. مع معرفته بالتشكيل نفسه ، يمكنه بسهولة تعطيله و تدميره.
‘تنهد’ ، كانت الشمس قد غربت بالفعل وكان الظلام المجيد يجتاح السماء.
لكن هذا لم يكن خياراً.
بالطبع ، لم يحقق نوك يو أون هدفه. كان رفه نصف ممتلئ فقط.
كان الوهم وسيلة مهمة لحماية إرث طائفة سيادة الرمح.
كان الوهم يسمى ‘التسعمائة خيزران’ الموضوع من قبل سلف من طائفة سيادة الرمح.
لن يساوم وون سيونغ على ذلك أبداً.
بالطبع ، لم يحقق نوك يو أون هدفه. كان رفه نصف ممتلئ فقط.
بعد المشي لبضع دقائق أخرى ، تغير المشهد مرة أخرى.
‘انه مليئ في الغالب بالكتب المتعلقة بفنون القتال.’
مرة أخرى ، كان تغييراً مفاجئاً ، لكنه لم يشعر بالذعر.
كان اللورد غوان يو إله الولاء و البر القتالي ، لكن الضريح بدا متهالكاً للغاية بحيث لا يمكن أن يكون مكاناً يُعبد فيه الإله.
كان من الطبيعي أن يتغير المشهد بمجرد خروجه من الوهم.
ثم ، بعد أن قاوم دموعه ، واصل قراءة الرسالة.
ماذا كان في هذا المجال الجديد؟
حتى عندما كتب هذه الرسالة ، كان نوك يو أون قلقاً بشأن تلميذه.
باب فولاذي مغلق بثلاث طبقات من الأجهزة الميكانيكية.
‘هيوك وون سيونغ’.
‘النمط المطلوب لفتحه كان…حرك المقبض يساراً ثلاث مرات و يميناً خمس مرات ، على ما أعتقد.’
نشر حواسه للنظر حوله ، كما أدار رأسه لإلقاء نظرة خلفه. انتشر التشي عبر المنطقة مثل الشبكة ، ووصل إلى حوالي 5 لي (2.5 كم). ‘لا يوجد أحد هنا’.
كاشا—
ثم تحرك تمثال اللورد غوان يو ، مما تسبب في اختفاء مدخل القبو مرة أخرى.
من الداخل ، كان وون سيونغ يسمع أقفال الآلة تفتح على التوالي. بعد ذلك بوقت قصير ، بدأ الباب يفتح.
بدلاً من أن يبدو متوتراً ، أظهر وجه وون سيونغ الإشتياق لبستان الخيزران هذا.
مخبأ طائفة سيادة الرمح لتخزين سجلات الفنون القتالية و أبحاث متعلقة بهذه الفنون ، توثيق جميع الإنجازات المجيدة و مؤامرات عديمي الضمير من العقود الماضية.
‘باب القبو مخفي هنا.’
كانت الإجراءات الأمنية المعقدة ضرورية.
كان هذا الضريح ، على الأقل ، دليلاً على تقديس معجزة عسكرية أكثر من الإيمان بإله.
في الماضي ، كان هناك الكثير ممن استهدفوا هذه السجلات التي تحتفظ بها طائفة سيادة الرمح.
قليل يمكن أن يخدع حواس كائن شبه إلهي.
حتى تسريب واحد من النصوص الموجودة هنا إلى كانغو من شأنه أن يسبب ضجة.
كان الوهم وسيلة مهمة لحماية إرث طائفة سيادة الرمح.
قد لا يكون حدثاً كبيراغ لسفك الدماء ، ولكن لا يزال هناك ضحايا.
مدينة هيزو.
لحماية هذه السجلات الثمينة ، قامت طائفة سيادة الرمح ببناء مثل هذا المخبأ.
المزار الذي كان يتجه نحوه وون سيونغ هو الأقدم من بين الثلاثة.
كلانج—
كان اللورد غوان يو إله الولاء و البر القتالي ، لكن الضريح بدا متهالكاً للغاية بحيث لا يمكن أن يكون مكاناً يُعبد فيه الإله.
بمجرد فتح الباب ، تم الكشف عن الجزء الداخلي من القبو. على السطح ، كان القبو السري كأنه بمكتبة عادية.
فتح الأبواب القديمة ، وون سيونغ يمكن أن يرى داخل برج المُترَّب. كانت خيوط العنكبوت مُنتشرة في كل مكان ، مما يجعل من الواضح أن الضريح لم تتم صيانته.
‘هذا المكان…على الرغم من أن هذا القبو لا يضاهي منزل سجل شاولين أو القبو الإلهي للبحر الشيطاني ، إذا أخذنا في الاعتبار التفسيرات التي تم إجراؤها من خلال الدراسات عن الفنون القتالية ، فإن قيمته ليست أقل من هذين.’
مخبأ طائفة سيادة الرمح لتخزين سجلات الفنون القتالية و أبحاث متعلقة بهذه الفنون ، توثيق جميع الإنجازات المجيدة و مؤامرات عديمي الضمير من العقود الماضية.
مشى وون سيونغ إلى الداخل , تجاهلَ الرفوف. ‘إذا أراد سيدي إخفاء شيء ما هنا ، فهناك مكان واحد فقط’.
‘يبدو أن هذا كان لا بد منه للمعلم.’
سرعان ما وصل إلى رف الكتب الأبعد في الخلف.
بمجرد فتح الباب ، تم الكشف عن الجزء الداخلي من القبو. على السطح ، كان القبو السري كأنه بمكتبة عادية.
بينما أظهرت جميع الرفوف الأخرى آثار مرور الوقت ، كان هذا الرف و الرفوف المجاورة له مختلفين قليلاً.
في ذلك الوقت ، أظهر نوك يو أون لوون سيونغ رف الكتب الخاص به ، قائلاً: “هدفي هو ملء رف الكتب هذا بدراساتي عن فنون القتال الخاصة. لقد فعل أسلاف طائفة سيادة الرمح ذلك أيضاً. يجب أن تهدف أيضاً إلى ملء الرف الخاص بك.”
يبدو أن الرف في النهاية قد تم إنشاؤه مؤخراً. كان الرف المجاور له أقدم قليلاً ، ولكن ليس قديماً مثل الآخرين.
كلانج—
“سيدي”
“سيدي”
انحنى وون سيونغ أمام رف الكتب.
‘أفترض أن رفاته هناك مهجورة في مكان ما في ذلك الجبل. لقد مر وقت طويل. هل يمكنني استعادتها…؟’
كان رف الكتب الحديث يحمل اسم نوك يو أون ، وهو اسم سيد وون سيونغ.
‘تنهد’ ، كانت الشمس قد غربت بالفعل وكان الظلام المجيد يجتاح السماء.
وكان أحدث رف كتب بإسم
كاشا—
‘هيوك وون سيونغ’.
جعله هذا عاطفياً.
كان رف كتب وون سيونغ فارغاً تقريباً.
قليل يمكن أن يخدع حواس كائن شبه إلهي.
تم وضعه في اليوم الذي تم فيه تسجيل وون سيونغ رسمياً كمتدرب نوك يو أون ، وريث طائفة سيادة الرمح.
على الأقل كانت حصائر الصلاة والمناطق المحيطة بها لا تزال نظيفة نسبياً.
في ذلك الوقت ، أظهر نوك يو أون لوون سيونغ رف الكتب الخاص به ، قائلاً: “هدفي هو ملء رف الكتب هذا بدراساتي عن فنون القتال الخاصة. لقد فعل أسلاف طائفة سيادة الرمح ذلك أيضاً. يجب أن تهدف أيضاً إلى ملء الرف الخاص بك.”
كان اللورد غوان يو محارباً فانياً مجدتهُ قصصه بعد وفاته. على الرغم من أنه كان بطل حرب عندما كان على قيد الحياة ، إلا أنه بعد وفاته حصل على ألقاب النبلاء ، كل منها أعلى من اللقب الذي قبله.
بالطبع ، لم يحقق نوك يو أون هدفه. كان رفه نصف ممتلئ فقط.
“سيدي…”
فحص وون سيونغ بعناية الرف.
جعله هذا عاطفياً.
‘انه مليئ في الغالب بالكتب المتعلقة بفنون القتال.’
“سيدي”
‘ولكن هناك عنصر واحد فقط ليس كتاباً ، هذا الصندوق الخشبي الأحمر.’
كان فن التسعمائة خيزران وهماً مصمماً بحيث يصبح الهدف مشتتاً في غابة الخيزران ، قضاء الوقت في مشاهدة المشهد حتى يفقد إحساسه بالوقت و الإتجاهات.
أمسكه وون سيونغ بعناية. ثم فتحه ، وجد رسالة مطوية بدقة و سكين طويلة.
غير مهتم بالوقت ، مشى إلى الأمام.
مقبض السكين كان مطعماً بسبع قطع من اليشم. من بينهم ، كان الخامس أسود ، بينما كان الآخرون باللون الأبيض.
مع خطوة واحدة ، اختفى الظلام. في الوقت نفسه ، واجه فجأة نسيماً بارداً وغابة من الخيزران.
‘ما هذا السكين؟’
حتى عندما كتب هذه الرسالة ، كان نوك يو أون قلقاً بشأن تلميذه.
نظر وون سيونغ إلى السكين للحظة , قبل خفضه لفتح الرسالة.
كانت نقرات خفيفة للغاية.
كانت رسالة تركها نوك يو أون لـ وون سيونغ.
ككائن شبه إلهي ، وصل وون سيونغ إلى نقطة لم يكن فيها بحاجة إلى الضوء على الإطلاق.
“إذا وصلت إلى هذا المكان ، فهذا يعني أنك نجوت. وهذا يعني أيضاً أنني لم أعد أعيش في هذا العالم. ومع ذلك ، أنا سعيد على الأقل أنك على قيد الحياة ، تلميذي.”
مثل هذه الحدود المثالية لا يمكن أن تكون طبيعية.
‘يبدو أن هذا كان لا بد منه للمعلم.’
بدأ وون سيونغ يذرف الدموع بمجرد أن رأى رسالة نوك يو أون. على الرغم من أنها كانت رسالة مكتوبة ، إلا أنه كاد يسمع صوت سيده.
بدأ وون سيونغ يذرف الدموع بمجرد أن رأى رسالة نوك يو أون. على الرغم من أنها كانت رسالة مكتوبة ، إلا أنه كاد يسمع صوت سيده.
‘ولكن هناك عنصر واحد فقط ليس كتاباً ، هذا الصندوق الخشبي الأحمر.’
حتى عندما كتب هذه الرسالة ، كان نوك يو أون قلقاً بشأن تلميذه.
“سيدي…”
قد لا يكون حدثاً كبيراغ لسفك الدماء ، ولكن لا يزال هناك ضحايا.
صرَّ وون سيونغ أسنانه.
***
ثم ، بعد أن قاوم دموعه ، واصل قراءة الرسالة.
أمسكه وون سيونغ بعناية. ثم فتحه ، وجد رسالة مطوية بدقة و سكين طويلة.
*********
المزار الذي كان يتجه نحوه وون سيونغ هو الأقدم من بين الثلاثة.
[1] كان غوان يو جنرالا عسكريا صينياً خدم تحت قيادة أمير الحرب ليو باي خلال أواخر عهد أسرة هان الشرقية. تم تخليده في الرواية الرومانسية الشعبية للممالك الثلاث و تأليهه كإله الولاء و البر القتالي
‘تنهد’ ، كانت الشمس قد غربت بالفعل وكان الظلام المجيد يجتاح السماء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
