التمثيل (2)
التمثيل (2)
عندما قال هذا ، حل صمتٌ مفاجئ.
***
طاردته ليم سو يون.
على تلٍ هادئ ليس بعيداً عن وسط المدينة.
في الطابق الأول ، ضرب رجل بقبضته على الطاولة و وقف.
كان هناك منزل مصنوع من ألواح خشبية متعفنة.
بدون كلمة واحدة , أخذ وون سيونغ زجاجة الكحول , دفع ثمن مشروباته , وخرج من النزل.
كان مكاناً تردد الأطفال الشجعان ، و كذلك الكبار ، من دخوله بسبب شائعات عن مشاهدة الأشباح هنا.
لكن الناس أتوا إلى هنا كما لو لم تكن هناك أشباح من البداية.
منزل قديم ، مهجور و مسكون.
طاردته ليم سو يون.
كان هناك من استخدم هذا المنزل كمكان اجتماع سري.
بتعبير خطير ، حدق وون سيونغ في الكأس.
إذا عرف الآخرون ، لكانوا قد أشادوا بهؤلاء الناس على أنهم شجعان.
“في كلتا الحالتين ، يجب علينا اختباره. إذا كان يستحق حقاً أن يصبح سيد سكين اليشم ، فسيكون قادراً على النجاح بسهولة.”
لكن الناس أتوا إلى هنا كما لو لم تكن هناك أشباح من البداية.
“…”
كانوا هم الذين بنوا هذا المنزل ، و جعلوه يبدو بالياً و ممزقاً لهدف معين ، ثم خلقوا الشائعات للتأكد من عدم قدوم أحدٍ إلى هنا.
عندما نظروا إلى الأعلى ، رأوا وون سيونغ جالساً على الحافة.
من الواضح أن الشائعات حول المكان كانت مزيفة.
ثلاثة رجال و امرأة واحدة.
هذا هو السبب في أن من تجمعوا هنا الآن كانوا مُرتاحين.
“ثم يجب أن يكون سيد سكين اليشم!”
كان هناك ما مجموعه أربعة أشخاص تجمعوا اليوم.
الشخص -امرأة- قفزت على الأرض.
ثلاثة رجال و امرأة واحدة.
“كفى مع هذا.”
كانت المرأة هي التي تحدثت أولاً. جالسةً في مقعدها , قالت: “همم…أيجب أن نذهب لمقابلته , حقاً؟”
كان وون سيونغ يبتسم كما لو كان كل هذا مثيراً للاهتمام. ‘أوه ، بحق السماء…’
أجاب أحد الرجال الجالسين أمامها. كان رجلا مع قصبة قش في فمه. “حقيقة أنه نشر رسومات سكين اليشم ذات القطع الخمس في كل مكان يجب أن يعني أنه يبحث عنا.”
تفو!
“لا. على وجه الدقة ، فهذا يعني أنه لا يمكنه إيجادنا و هو يقول لنا أن نذهب للعثور عليه.”
في الطابق الأول ، ضرب رجل بقبضته على الطاولة و وقف.
كان الرجل الأصغر سناً هو الذي صحح كلمات الشيخ. أو على الأقل ، بدا هذا الرجل أصغر بعشر سنوات.
الرجال ، الذين كانوا على بعد ثوانٍ من القتال ، تراجعوا على الفور على عجل.
على الرغم من أن الرجل الأصغر سنا قد صححه , لم يقل الشخص الأكبر سناً شيئاً. لم يقل الآخرون في الغرفة شيئاً أيضاً.
بينما كان وون سيونغ يشرب الكحول بنفسه ، وصل أشخاص آخرون أيضاً منذ كانت فترة ما بعد الظهر و طلبوا الكحول بأنفسهم.
كان ذلك لأن الرجل الأصغر سناً كان في الواقع الأكبر بينهم.
‘تم أخذ أحد الرسومات منذ حوالي ساعتين…طائفة دم العدالة لم تقم بأي تحركات ملحوظة حتى الآن ، ولكن ينبغي أن يكون هناك بعض ردود الفعل قريباً.’
بالطبع ، الأقدمية لا علاقة لها بماذا تم جمعهم هنا الآن.
المكان الذي قادت وون سيونغ إليه لم يكن بعيداً عن النزل الصاخب.
بدلاً من ذلك ، نظر الرجل الثالث ، ذو الفك الرفيع ، حوله و قال: “أيها الرئيس. نظراً لأنه ظهر بسكين اليشم ، فمن المحتمل أنه السيد الجديد لسكين اليشم ، والذي اعتقدنا أنه تم نسيانه. لكن هذا لا يعني أننا يجب أن نذهب لمقابلته بدون خطة.”
كان ذلك لأن الرجل الأصغر سناً كان في الواقع الأكبر بينهم.
أومأت المرأة برأسها و وافقت. “هذا صحيح. ولكن قبل أن نختبره ، نحتاج إلى التحقق مما إذا كان حقاً سيد سكين اليشم.”
بعضهم كانوا من سكان القرية ، والبعض الآخر كانوا تجاراً مارين.
ماذا لو لم يكن المالك في الواقع؟ سيكون ذلك سيئا.
حدق وون سيونغ في وجهها دون أي كلمات.
تحدث ذو المظهر الشاب فجأة مرة أخرى. “ربما هو كذلك.”
بينما كان وون سيونغ يشرب الكحول بنفسه ، وصل أشخاص آخرون أيضاً منذ كانت فترة ما بعد الظهر و طلبوا الكحول بأنفسهم.
“حقاً؟”
قفز وون سيونغ من الحافة.
أومأ الشاب برأسه. “عندما علق الرسومات ، راقبته أثناء اختبائه بين الناس. على خصره ، كان يرتدي سكين اليشم المنحني. أنا متأكد من أن القطعة الخامسة من اليشم كانت سوداء.”
“ماذا تقصدين؟”
سكين اليشم المنحني حيث يتم تلوين اليشم الخامس باللون الأسود.
أومأ الرجال الثلاثة في انسجام تام.
كان ذلك كافياً كدليل لإثبات الشاب كونه المالك الجديد لسكين اليشم الخامس.
“هل أنت؟”
بالإضافة إلى ذلك ، جاء الشاب بالسكين و كان يحاول الاتصال بطائفة دم العدالة. كان يدرك بوضوح ما هو استخدام السكين.
عند هذا الحد.
“ثم يجب أن يكون سيد سكين اليشم!”
“همف. أنا فقط أذكر الحقائق! ما هو الخطأ في مناداة طائفة من الدرجة الثالثة بِمِنَ الدرجة الثالثة؟ طائفة النور الموالية؟ لم أسمع بها من قبل!”
“نعم. ولكن لا يزال هناك لغزٌ واحد.”
على عكس المبارز ، الذي سقط أولاً ، لم يغمى على هذين الرجلين على الرغم من الألم.
“اعتقدت أنك كنت متأكداً من أنه السيد جديد؟ ماذا أنت لست متأكدا , رئيس؟”
أومأ الرجال الثلاثة في انسجام تام.
أوضح ذو المظهر الشاب بهدوء: “كان السيد السابق لسكين اليشم الخامس هو رئيس طائفة سيادة الرمح ، سيادي الرمح نوك يو أون. لكن سيد الطائفة نوك يو أون قُتل كضحية لمؤامرة التحالف القتالي. كان من المعروف أن سكين اليشم الخامس قد فُقِدت في ذلك الوقت , فكيف ظهرت الآن؟”
قفز وون سيونغ من الحافة.
عندما قال هذا ، حل صمتٌ مفاجئ.
للحظة ، تحولت خدود ليم سو يون إلى اللون الأحمر.
لم يقابل أي منهم نوك يو أون من قبل ، لكنهم سمعوا جميعاً عن طائفة سيادة الرمح.
“إذا كان هناك أي شخص يجرؤ على الوقوف في طريقنا ، يمكنني أن أضمن أنك ستموت مبكراً!”
علاوة على ذلك ، كانوا جميعاً يعرفون أن تدمير الطائفة كان عِبارة عن مؤامرة ، لذلك كان من الصعب عليهم التحدث عن وفاة مثل هذا الشخص المحترم.
بتعبير خطير ، حدق وون سيونغ في الكأس.
“لذلك أنت تقول أن هذا الرجل قد يستخدم السكين لبعض الدوافع الخفية و يحاول الاتصال بنا لهذا السبب.”
“حقاً؟”
“نعم. ويجب ألا ننسى هذا الاحتمال.”
أومأ الشاب برأسه. “عندما علق الرسومات ، راقبته أثناء اختبائه بين الناس. على خصره ، كان يرتدي سكين اليشم المنحني. أنا متأكد من أن القطعة الخامسة من اليشم كانت سوداء.”
أصبح الوضع فجأة أكثر تعقيداً.
شينغ—
فجأة ، وقفت المرأة.
“من يجرؤ على الوقوف في طريقنا؟”
“في كلتا الحالتين ، يجب علينا اختباره. إذا كان يستحق حقاً أن يصبح سيد سكين اليشم ، فسيكون قادراً على النجاح بسهولة.”
على عكس المبارز ، الذي سقط أولاً ، لم يغمى على هذين الرجلين على الرغم من الألم.
أومأ الرجال الثلاثة في انسجام تام.
ضربت هذه القطرات من الكحول الرجلين الآخرين.
“إذا كان يستحق الانضمام إلى طائفة دم العدالة ، فهذا هو…”
طار شخص ما من خلال النافذة و إلى النزل.
***
هذا هو السبب في أن من تجمعوا هنا الآن كانوا مُرتاحين.
بحلول المساء ، جاء الكثير من الناس إلى النزل لتناول العشاء.
قفز وون سيونغ من الحافة.
حتى ذلك الحين ، كان وون سيونغ لا يزال يراقب الطابق الأول بهدوء.
تحدث ذو المظهر الشاب فجأة مرة أخرى. “ربما هو كذلك.”
‘تم أخذ أحد الرسومات منذ حوالي ساعتين…طائفة دم العدالة لم تقم بأي تحركات ملحوظة حتى الآن ، ولكن ينبغي أن يكون هناك بعض ردود الفعل قريباً.’
تنهد وون سيونغ بعمق. ثم التقط كوبه وزجاجة الكحول.
لكن وون سيونغ لم يكن متوتراً على الإطلاق.
كان ذلك لأن الرجل الأصغر سناً كان في الواقع الأكبر بينهم.
‘ربما مساء الغد. أو الليلة ، إذا تحركوا بسرعة.’
نقر وون سيونغ على لسانه. ‘تسك , هذا مزعج…’
أفرغ كوبه ببطء.
***
بينما كان وون سيونغ يشرب الكحول بنفسه ، وصل أشخاص آخرون أيضاً منذ كانت فترة ما بعد الظهر و طلبوا الكحول بأنفسهم.
كانت المرأة هي التي تحدثت أولاً. جالسةً في مقعدها , قالت: “همم…أيجب أن نذهب لمقابلته , حقاً؟”
بعضهم كانوا من سكان القرية ، والبعض الآخر كانوا تجاراً مارين.
“ما الذي تتحدثين عنه بحق الجحيم؟”
بالطبع ، كان هناك حتى بعض الفنانين القتاليين.
حدق وون سيونغ في وجهها دون أي كلمات.
إذا أصبح فنان قتالي معه سيف مخموراً ، سيكون هناك دائماً ضجة.
“لا. على وجه الدقة ، فهذا يعني أنه لا يمكنه إيجادنا و هو يقول لنا أن نذهب للعثور عليه.”
“عفواً؟!”
ليم سو يون , التلميذة التي من المفترض أن تكون تنتمي لطائفة سيف الجوهرة , كانت الدموع في عينيها و هي تنظر حول النُزُل. “أ-ألن يساعدني أحد؟”
في الطابق الأول ، ضرب رجل بقبضته على الطاولة و وقف.
طار شخص ما من خلال النافذة و إلى النزل.
“همف. أنا فقط أذكر الحقائق! ما هو الخطأ في مناداة طائفة من الدرجة الثالثة بِمِنَ الدرجة الثالثة؟ طائفة النور الموالية؟ لم أسمع بها من قبل!”
لكن الناس أتوا إلى هنا كما لو لم تكن هناك أشباح من البداية.
الرجل الآخر أخرج سيفه. “أيها الوغد! أتعتقد أن طائفة جسد السيف أفضل؟! سأجعلك تدفع ثمن إهانة طائفتناً!”
كان هناك منزل مصنوع من ألواح خشبية متعفنة.
شينغ—
حتى ذلك الحين ، كان وون سيونغ لا يزال يراقب الطابق الأول بهدوء.
الرجل الذي من المفترض أن يكون من طائفة جسد السيف أخرج سيفه أيضاً. نظراً لأن خصمه قد سحب سلاحه أولاً ، فلا حرج في فعل الشيء نفسه!
“همف. أنا فقط أذكر الحقائق! ما هو الخطأ في مناداة طائفة من الدرجة الثالثة بِمِنَ الدرجة الثالثة؟ طائفة النور الموالية؟ لم أسمع بها من قبل!”
تحت هذا الجو ، صرخ تلميذ طائفة جسد السيف بصوت عال، “هذه هي كلماتي! سأقطع أطرافك و -!”
“ثم يجب أن يكون سيد سكين اليشم!”
عند هذا الحد.
“طائفة سيف الجوهرة…إنها ليست بعيدة عن يي تشانغ.”
وا بانغ!
إذا عرف الآخرون ، لكانوا قد أشادوا بهؤلاء الناس على أنهم شجعان.
طار شخص ما من خلال النافذة و إلى النزل.
‘يبدو أنه ليس لدي خيار.’
الشخص -امرأة- قفزت على الأرض.
بصق الكحول ، طار الخمر في الهواء مثل سهم قوي.
لماذا كانت تمطر الزجاج و الناس؟
كلما قام المبارز بتحريك سيفه ، بدا أن الضوء ينقسم أينما لمس.
سقطت شظايا الزجاج على الأرض وتدحرجت المرأة على الأرض.
حتى ذلك الحين ، كان وون سيونغ لا يزال يراقب الطابق الأول بهدوء.
الرجال ، الذين كانوا على بعد ثوانٍ من القتال ، تراجعوا على الفور على عجل.
للحظة ، تحولت خدود ليم سو يون إلى اللون الأحمر.
زحفت المرأة إلى وضعية الوقوف ، ممسكة بسيفها في يدها. “المساعدة!”
أوضح ذو المظهر الشاب بهدوء: “كان السيد السابق لسكين اليشم الخامس هو رئيس طائفة سيادة الرمح ، سيادي الرمح نوك يو أون. لكن سيد الطائفة نوك يو أون قُتل كضحية لمؤامرة التحالف القتالي. كان من المعروف أن سكين اليشم الخامس قد فُقِدت في ذلك الوقت , فكيف ظهرت الآن؟”
“ماذا تقصدين؟”
إذا عرف الآخرون ، لكانوا قد أشادوا بهؤلاء الناس على أنهم شجعان.
“ماذا يحدث؟”
الرجل الآخر أخرج سيفه. “أيها الوغد! أتعتقد أن طائفة جسد السيف أفضل؟! سأجعلك تدفع ثمن إهانة طائفتناً!”
“ما الذي تتحدثين عنه بحق الجحيم؟”
من الواضح أن الشائعات حول المكان كانت مزيفة.
“أنا ليم سو يون ، و أنا متدرب من طائفة السيف جوهرة. كنت مسافراً خلال موريم ولكن تعثرت في مجموعة قريبة من أعضاء الطريق الأسود و وقعت في معركة…انهم يطاردونني الآن.”
تنهد وون سيونغ بعمق. ثم التقط كوبه وزجاجة الكحول.
“طائفة سيف الجوهرة…إنها ليست بعيدة عن يي تشانغ.”
“لذلك يبدو أن لديك رغبة في الموت!”
“أليست هذه طائفة مشهورة؟”
ثم سعل وجلس على درابزين الطابق الثاني.
‘حتى منذ عشر سنوات ، سمعت بهذا الاسم. يجب أن تكون طائفة كبيرة جداً’ , إعتقد وون سيونغ.
زحفت المرأة إلى وضعية الوقوف ، ممسكة بسيفها في يدها. “المساعدة!”
كان يتم مطاردة تلميذ من هذه الطائفة من قبل الطريق الأسود.
“ما الذي تتحدثين عنه بحق الجحيم؟”
كان يجب على وون سيونغ أن يتقدم و يساعدها.
“من يجرؤ على الوقوف في طريقنا؟”
لكن…
‘حتى منذ عشر سنوات ، سمعت بهذا الاسم. يجب أن تكون طائفة كبيرة جداً’ , إعتقد وون سيونغ.
“أين تركضين؟”
على تلٍ هادئ ليس بعيداً عن وسط المدينة.
“هل تعتقدين أن أي شخص سوف يساعدك , أيتها الشافلة؟”
“أليست هذه طائفة مشهورة؟”
“إذا كان هناك أي شخص يجرؤ على الوقوف في طريقنا ، يمكنني أن أضمن أنك ستموت مبكراً!”
بالطبع ، كان هناك حتى بعض الفنانين القتاليين.
طار ثلاثة رجال إلى النزل من خلال النافذة المكسورة الآن. كان الثلاثة في أيديهم أسلحة.
على الرغم من أن الرجل الأصغر سنا قد صححه , لم يقل الشخص الأكبر سناً شيئاً. لم يقل الآخرون في الغرفة شيئاً أيضاً.
من الواضح أنهم كانوا أقوياء أيضاً.
فجأة ، وقفت المرأة.
كلما قام المبارز بتحريك سيفه ، بدا أن الضوء ينقسم أينما لمس.
لكن وون سيونغ لم يكن متوتراً على الإطلاق.
‘الرجل الكبير الذي هو المبارز السريع يمكن أن يُظهِر النطاق؟ هذا دليل على أنه محارب من الدرجة الأولى’ , استنتج وون سيونغ.
‘حتى منذ عشر سنوات ، سمعت بهذا الاسم. يجب أن تكون طائفة كبيرة جداً’ , إعتقد وون سيونغ.
“من يجرؤ على الوقوف في طريقنا؟”
الرجال ، الذين كانوا على بعد ثوانٍ من القتال ، تراجعوا على الفور على عجل.
“هل أنت؟”
زحفت المرأة إلى وضعية الوقوف ، ممسكة بسيفها في يدها. “المساعدة!”
“لـ-لا. كنت ببساطة هنا قبلها.”
إذا أصبح فنان قتالي معه سيف مخموراً ، سيكون هناك دائماً ضجة.
“ثم هو أنت؟”
كان هناك منزل مصنوع من ألواح خشبية متعفنة.
“لا. أنا نفس الشيء.”
ثلاثة رجال و امرأة واحدة.
الرجلين المتشاجرين في وقت سابق تراجعا.
“لذلك أنت تقول أن هذا الرجل قد يستخدم السكين لبعض الدوافع الخفية و يحاول الاتصال بنا لهذا السبب.”
ليم سو يون , التلميذة التي من المفترض أن تكون تنتمي لطائفة سيف الجوهرة , كانت الدموع في عينيها و هي تنظر حول النُزُل. “أ-ألن يساعدني أحد؟”
‘ربما مساء الغد. أو الليلة ، إذا تحركوا بسرعة.’
كان وون سيونغ يبتسم كما لو كان كل هذا مثيراً للاهتمام. ‘أوه ، بحق السماء…’
الرجال ، الذين كانوا على بعد ثوانٍ من القتال ، تراجعوا على الفور على عجل.
ثم سعل وجلس على درابزين الطابق الثاني.
“أ-أيها الوغد!”
“كفى مع هذا.”
“همف. أنا فقط أذكر الحقائق! ما هو الخطأ في مناداة طائفة من الدرجة الثالثة بِمِنَ الدرجة الثالثة؟ طائفة النور الموالية؟ لم أسمع بها من قبل!”
الصوت جعل الناس يرفعون رؤوسهم.
أُغمي على المبارز فوراً.
عندما نظروا إلى الأعلى ، رأوا وون سيونغ جالساً على الحافة.
“…”
“ماذا قلت للتو؟”
الرجل الآخر أخرج سيفه. “أيها الوغد! أتعتقد أن طائفة جسد السيف أفضل؟! سأجعلك تدفع ثمن إهانة طائفتناً!”
“لذلك يبدو أن لديك رغبة في الموت!”
الرجل الذي من المفترض أن يكون من طائفة جسد السيف أخرج سيفه أيضاً. نظراً لأن خصمه قد سحب سلاحه أولاً ، فلا حرج في فعل الشيء نفسه!
كانت أصواتهم لا تزال واثقة.
“لـ-لا. كنت ببساطة هنا قبلها.”
تنهد وون سيونغ بعمق. ثم التقط كوبه وزجاجة الكحول.
‘يبدو أنه ليس لدي خيار.’
‘يبدو أنه ليس لدي خيار.’
شينغ—
قفز وون سيونغ من الحافة.
ثلاثة رجال و امرأة واحدة.
في تلك اللحظة ، طار الكأس في يد وون سيونغ في الهواء.
هذا هو السبب في أن من تجمعوا هنا الآن كانوا مُرتاحين.
باه!
بدلاً من أخذ الزجاجة منها ، أسقط الكحول في فنجانه.
صفعت الكأس جبين المبارز مباشرةً ، مما تسبب في سقوطه.
أصبح الوضع فجأة أكثر تعقيداً.
أُغمي على المبارز فوراً.
“ماذا قلت للتو؟”
هبط وون سيونغ بهدوء بالقرب منه.
بدون كلمة واحدة , أخذ وون سيونغ زجاجة الكحول , دفع ثمن مشروباته , وخرج من النزل.
“أ-أيها الوغد!”
كانت أصواتهم لا تزال واثقة.
“سوف تدفع ثمن هذا!”
ثم سعل وجلس على درابزين الطابق الثاني.
إنطلق الرجلين الآخرين نحو وون سيونغ.
‘يبدو أنه ليس لدي خيار.’
تنهد وون سيونغ مرة أخرى وشرب بلطف بعض الكحول ، و خزنه في فمه.
أومأ الشاب برأسه. “عندما علق الرسومات ، راقبته أثناء اختبائه بين الناس. على خصره ، كان يرتدي سكين اليشم المنحني. أنا متأكد من أن القطعة الخامسة من اليشم كانت سوداء.”
و…
“ماذا قلت للتو؟”
تفو!
“ثم هو أنت؟”
بصق الكحول ، طار الخمر في الهواء مثل سهم قوي.
ولكن كان كل شيء واضحاً…وون سيونغ لم يكن شخصاً يمكن التغلب عليه.
ضربت هذه القطرات من الكحول الرجلين الآخرين.
لكن…
مع ضربة قوية ، سقط الرجلان أيضاً.
طاردته ليم سو يون.
“ارغ!”
كان الرجل الأصغر سناً هو الذي صحح كلمات الشيخ. أو على الأقل ، بدا هذا الرجل أصغر بعشر سنوات.
“اللعنة!”
بدون كلمة واحدة , أخذ وون سيونغ زجاجة الكحول , دفع ثمن مشروباته , وخرج من النزل.
على عكس المبارز ، الذي سقط أولاً ، لم يغمى على هذين الرجلين على الرغم من الألم.
نظروا حولهم , تبادل وون سيونغ النظرات مع ليم سو يون.
ولكن كان كل شيء واضحاً…وون سيونغ لم يكن شخصاً يمكن التغلب عليه.
بحلول المساء ، جاء الكثير من الناس إلى النزل لتناول العشاء.
نظروا حولهم , تبادل وون سيونغ النظرات مع ليم سو يون.
‘تم أخذ أحد الرسومات منذ حوالي ساعتين…طائفة دم العدالة لم تقم بأي تحركات ملحوظة حتى الآن ، ولكن ينبغي أن يكون هناك بعض ردود الفعل قريباً.’
للحظة ، تحولت خدود ليم سو يون إلى اللون الأحمر.
كان هناك منزل مصنوع من ألواح خشبية متعفنة.
نقر وون سيونغ على لسانه. ‘تسك , هذا مزعج…’
تحت هذا الجو ، صرخ تلميذ طائفة جسد السيف بصوت عال، “هذه هي كلماتي! سأقطع أطرافك و -!”
بدون كلمة واحدة , أخذ وون سيونغ زجاجة الكحول , دفع ثمن مشروباته , وخرج من النزل.
“لـ-لا. كنت ببساطة هنا قبلها.”
طاردته ليم سو يون.
كانوا هم الذين بنوا هذا المنزل ، و جعلوه يبدو بالياً و ممزقاً لهدف معين ، ثم خلقوا الشائعات للتأكد من عدم قدوم أحدٍ إلى هنا.
“سيدي! أنا مدينة لك بدين كبير.”
طار ثلاثة رجال إلى النزل من خلال النافذة المكسورة الآن. كان الثلاثة في أيديهم أسلحة.
“…”
صفعت الكأس جبين المبارز مباشرةً ، مما تسبب في سقوطه.
حدق وون سيونغ في وجهها دون أي كلمات.
حدق وون سيونغ في وجهها دون أي كلمات.
دون انتظار إجابته ، واصلت ، “إذا كنت لا تمانع ، أود أن أشتري لك مشروباً.”
في تلك اللحظة ، طار الكأس في يد وون سيونغ في الهواء.
المكان الذي قادت وون سيونغ إليه لم يكن بعيداً عن النزل الصاخب.
“في كلتا الحالتين ، يجب علينا اختباره. إذا كان يستحق حقاً أن يصبح سيد سكين اليشم ، فسيكون قادراً على النجاح بسهولة.”
أمرت ليم سو يون بمشروب باهظ الثمن ثم صبت كوباً لوون سيونغ.
تحدث ذو المظهر الشاب فجأة مرة أخرى. “ربما هو كذلك.”
بتعبير خطير ، حدق وون سيونغ في الكأس.
هذا هو السبب في أن من تجمعوا هنا الآن كانوا مُرتاحين.
سلمت ليم سو يون الزجاجة إلى وون سيونغ. “هل تمانع في ملء الكأس الخاص بي؟”
“إذا كان هناك أي شخص يجرؤ على الوقوف في طريقنا ، يمكنني أن أضمن أنك ستموت مبكراً!”
بدلاً من أخذ الزجاجة منها ، أسقط الكحول في فنجانه.
عندما نظروا إلى الأعلى ، رأوا وون سيونغ جالساً على الحافة.
“لِـكَم من الوقت تخططين للاستمرار بهذه السخافة؟”
“نعم. ولكن لا يزال هناك لغزٌ واحد.”
صفعت الكأس جبين المبارز مباشرةً ، مما تسبب في سقوطه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
