نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات الشيطان السماوي 106

الصخرة الساطعة (2)

الصخرة الساطعة (2)

الصخرة الساطعة (2)

‘القصر الإمبراطوري ، عبادة السماء الملتوية.’

***

ليس ما لم يفضح وون سيونغ سره.

ما الذي يتحدثون عنه؟

كان جزءاً من لحية.

نظرت ليم سو يون إلى الرجلين , لأنها كانت في الخارج.

كم تمنى أن يتمكن من العودة في الوقت ، و يمتنع عن الإستماع إلى طلب نوك يو أون.

لم تكن هناك كلمة يمكن أن تسمعها.

لم يكن لديه عذر.

كان بإمكانها رؤيتهم بوضوح وهم يتحدثون ، لكن لم تسمع أي صوت.

السيف الإلهي لزهر البرقوق ، هو رمز لطائفة الجبل هوا.

‘قبل لحظة ، أنا متأكدة من أنني تمكنت من سماع الإثنين بوضوح ، لكن الآن لا يمكنني سماع أي شيء.’

“هل ستبدأ بالتسول لحياتك؟”

‘سَمِعتِ عن فنانين قتاليين رفيعي المستوى يمكنهم استخدام التشي لإخفاء الأصوات.’

ليس ما لم يفضح وون سيونغ سره.

‘لكنني لم أر ذلك يحدث بالفعل حتى الآن.’

بجرأة ، ابتسم الرجل.

ما الذي يمكن أن يتحدث عنه الاثنان و لم يُسمح لها بسماعِه؟

“لماذا يجب أن أثق بك؟”

أمالت ليم سو يون رأسها مفكرة.

سار وون سيونغ ببطء نحو الرجل.

في غضون ذلك ، استمر الحوار بين وون سيونغ و الحكيم ميونغ.

“ومع ذلك ، أتمنى لك تأجيل موتي قليلاً.”

***

بالتأكيد تم قطع شيء ما ، لكن رأسه كان يزال مرتبطاً برقبته.

“هذا كل ما يجب أن أقوله.”

حتى حقيقة أنه قد حاصر نوك يو أون مع أعداءه و قاده إلى وفاته.

بعد أن انتهى من الكلام ، كان هناك شعور لا لبس فيه بالتحرر في عيون الحكيم ميونغ.

“هذا لأنني لم أنتقم لصديقي بعد.”

لقد تحدث أخيراً عن القصة التي حملها داخله لفترة طويلة.

رفع الحكيم سيفه ببطء.

وأخيراً ، كان قد تخصل من هذا العبء في صدره.

طوى وون سيونغ ذراعيه على صدره.

ومع ذلك ، كان صوت وون سيونغ ساخراً.

ما الذي يتحدثون عنه؟

“تتوقع مني أن أصدق ذلك؟”

“و سيد-…” ابتلع وون سيونغ لعابه. “قُتِل السيد نوك يو أون على يد هؤلاء الأعداء كعضو في طائفة دم العدالة؟”

جعلت القصة وون سيونغ عاطفياً جداً ، لكن صوته بالكاد إرتجف.

“تتوقع مني أن أصدق ذلك؟”

‘كنت أعرف أن السيد كان دائماً قلقاً علي ، لكنني لم أكن أعرف أنه كان يفعل هذا كثيراً.’

مع رمح الليلة البيضاء لا يزال يكمل طريقه , لم يستطع الحكيم إلا أن يسأل نفسه , ‘لماذا لم يقتلني؟’

‘و موته…كان خطته الخاصة…؟’

أغلق الحكيم عينيه ببطء.

‘سيدي…هل كان عليك حقاً الذهاب بهذه الطريقة؟’

أخيراً ، توقفت خطواته أمام حكيم الصخرة الساطعة.

في ذهنه ، سأل وون سيونغ نوك يو أون عن إجابة.

‘لقد نسيت.’

وبطبيعة الحال ، لا يمكن لنوك يو أون أن يقدم أي إجابة.

سه—

الجواب لن يغير الأعداء الذين احتاج وون سيونغ لقتلهم.

‘قتل جوا دو جيول و كل من كان وراءه.’

‘هذا صحيح.’

بالطبع , تجاهلها وون سيونغ تماماً.

‘لم يتغير شيء.’

‘أرى! عيناه مماثلة لتلك التي لدى تلميذ طائفة سيادة الرمح الذي توفي في ذلك اليوم.’

‘قتل جوا دو جيول و كل من كان وراءه.’

في ذهنه ، سأل وون سيونغ نوك يو أون عن إجابة.

‘إنهم ليسوا فقط من قتلوا السيد نوك يو أون ، ولكن أيضاً من قتلوا السيد تشون هوي.’

“هذا لأنني لم أنتقم لصديقي بعد.”

“لماذا يجب أن أثق بك؟”

لم يستطع إنكارهم حتى لو أراد ذلك.

“لا يهم إذا كنت تصدقني أم لا. هذا هو قرارك أنت.” كما قال ذلك ، قَرَب ميونغ آم السيف إلى رقبته مرة أخرى. “في البداية ، فكرت في إغلاق قلبي والتخلي عن حياتي لأنني كنت مذنباً.” بدأ الحكيم ميونغ يُحرك بسيفه ، وعيناه فاقدتين بريقيهما. بعد لحظة ، هز رأسه.

‘إنها المحكمة الإمبراطورية التي نتحدث عنها.’

“لكنني لم أستطع فعل ذلك.”

“أنتما. ماذا تفعلان؟” صرخت ليم سو يون من خارج الحاجز.

“ولماذا هذا؟”

‘أنا بحاجة لمحاربة السلطة بالسلطة.’

بجرأة ، ابتسم الرجل.

‘لقد رأيت تلك العيون في مكان ما…’

“هذا لأنني لم أنتقم لصديقي بعد.”

“تتوقع مني أن أصدق ذلك؟”

تحول وجه وون سيونغ إلى ابتسامة بشعة. لم يستطع إلا أن يضحك. كانت الكلمات مضحكة جداً-خاطئة جداً-لدرجة أن الضحك خرج منه.

“آآآه!” صرخت ليم سو يون ، التي كانت تشاهد ما كان يحدث. حاولت الركض نحو الحكيم ، لكنها لم تستطع الدخول بسبب حاجز تشي.

“هل فشلت في إيقاف وفاة صديقك , وأنت تقول أنك ستنتقم له؟ لا تجعلني أضحك.”

“هذا صحيح…”

أومأ ميونغ آم برأسه. “أنا أعلم. هذه بعض الكلمات المثيرة للشفقة. ولكن بعد كل إخفاقاتي ، أقل ما يمكنني فعله هو الانتقام له…”

“جيد. ثم…”

“بالنسبة لي ، أنت منافق بسيط. أنت ما زلت عدواً لطائفة سيادة الرمح. كلماتك لا تغير شيئاً.”

كان الدم يتدفق من كتف الحكيم ، لأن الضغط عليه فقط لن يمنعه من النزيف.

لم ينكر ميونغ آم كلمات وون سيونغ.

“و سيد-…” ابتلع وون سيونغ لعابه. “قُتِل السيد نوك يو أون على يد هؤلاء الأعداء كعضو في طائفة دم العدالة؟”

لم يستطع إنكارهم حتى لو أراد ذلك.

مع رمح الليلة البيضاء لا يزال يكمل طريقه , لم يستطع الحكيم إلا أن يسأل نفسه , ‘لماذا لم يقتلني؟’

لم يكن لديه عذر.

‘هذا صحيح.’

وكانت النتائج بالفعل واضحة.

ضحك الحكيم بمرارة. “بالطبع لا…حتى أنا أعرف بعض الخجل.”

مهما كانت الوعود أو النوايا التي كانت لدى ميونغ آم ، فإن حقيقة تورطه في وفاة نوك يو أون لن تتغير.

‘إنهم ليسوا فقط من قتلوا السيد نوك يو أون ، ولكن أيضاً من قتلوا السيد تشون هوي.’

حتى حقيقة أنه قد حاصر نوك يو أون مع أعداءه و قاده إلى وفاته.

كان بإمكانها رؤيتهم بوضوح وهم يتحدثون ، لكن لم تسمع أي صوت.

لهذا السبب لم يصحح ميونغ آم شيئاً واحداً قاله وون سيونغ.

‘إذا كانوا متورطين حقا في وفاة سيدي ، فإن طريقي سيصبح أكثر خشونة.’

“هذا صحيح. لم أتمكن من الوفاء بوعدي مع صديقي. وهذا هو السبب في أنني مرتاح. لم أتمكن من الوفاء بوعدي ، لكن طائفة سيادة الرمح نَجَت.”

‘سَمِعتِ عن فنانين قتاليين رفيعي المستوى يمكنهم استخدام التشي لإخفاء الأصوات.’

“هراء. حقيقة أن سلالة طائفة سيادة الرمح لا تزال لا علاقة لها بك. لا تحاول أن تسامح نفسك بإستخدام وجودي. لا تجعلني سبباً لتخفيف ألم ضميرك! كنت ولا تزال شخص على قائمتي من الأعداء.”

‘سيدي…هل كان عليك حقاً الذهاب بهذه الطريقة؟’

“أنا أعلم. ولكن مع ذلك ، اسمح لي أن أطلب منك دون خجل أن تقدم لي معروفاً.”

إنه لأمر مخز أنني لم أستطع تمريره ، لكنه سيهتم بالباقي.

“هل ستبدأ بالتسول لحياتك؟”

“تتوقع مني أن أصدق ذلك؟”

سخر وون سيونغ.

بالطبع , تجاهلها وون سيونغ تماماً.

ضحك الحكيم بمرارة. “بالطبع لا…حتى أنا أعرف بعض الخجل.”

***

كم تمنى أن يتمكن من العودة في الوقت ، و يمتنع عن الإستماع إلى طلب نوك يو أون.

‘لذلك هو الملك جينسيونغ مرة أخرى.’

“ومع ذلك ، أتمنى لك تأجيل موتي قليلاً.”

“أنا أعلم. ولكن مع ذلك ، اسمح لي أن أطلب منك دون خجل أن تقدم لي معروفاً.”

رفع الحكيم سيفه ببطء.

قام وون سيونغ بتعديل رمحه ، بحيث لم يعد يشير إلى الحكيم.

جاء السيف الذي كان يستهدف رقبته في الأصل للراحة بالقرب من كتفه.

“هل هؤلاء الأعداء مرتبطين بطريقة أو بأخرى بالقصر الإمبراطوري و عبادة السماء الملتوية؟”

بدلاً من مجرد السماح له بالجلوس هناك ، قام الحكيم بحركة واحدة قوية لأسفل.

سار وون سيونغ ببطء نحو الرجل.

حفيف—

‘ربما يكون قد ورث سكين اليشم الخامس , ولكن كيف يعرف إلى هذا الحد…؟’

تناثر الدم على الأرض عندما سقطت ذراع الرجل اليسرى على الأرض.

بالنظر إلى أن وون سيونغ يمكنه السماح له بالعيش ، فهذا يعني أيضاً أن وون سيونغ يمكنه إنهاء حياة الحكيم في أي وقت.

“آآآه!” صرخت ليم سو يون ، التي كانت تشاهد ما كان يحدث. حاولت الركض نحو الحكيم ، لكنها لم تستطع الدخول بسبب حاجز تشي.

“إنه مؤلم…”

على الفور ، تم قطع شيء ما.

وفى الوقت نفسه , أسقط الحكيم ميونغ سيفه و أمسك بملابسه و غطا مكان القطع في ذراعه , حدق في وون سيونغ.

“هل هؤلاء الأعداء مرتبطين بطريقة أو بأخرى بالقصر الإمبراطوري و عبادة السماء الملتوية؟”

“أرجوك سامحني الآن بهذه الذراع. بعد أن أحصل على الانتقام لصديقي ، سأنهي حياتي الخاصة. ومع ذلك ، إذا كنت لا تستطيع السماح بذلك ، خذ حياتي هنا والآن.”

“جيد. ثم…”

“…”

“و سيد-…” ابتلع وون سيونغ لعابه. “قُتِل السيد نوك يو أون على يد هؤلاء الأعداء كعضو في طائفة دم العدالة؟”

نظر وون سيونغ إليه.

ما الذي يتحدثون عنه؟

كان الدم يتدفق من كتف الحكيم ، لأن الضغط عليه فقط لن يمنعه من النزيف.

“هاه؟”

مع ما يكفي من النزيف ، فإن أي شخص سيموت.

جعلت القصة وون سيونغ عاطفياً جداً ، لكن صوته بالكاد إرتجف.

‘إذا تركته هكذا فقط ، فسيكون ميتاً قريباً بما فيه الكفاية. قريباً جداً و دون ألم لأفعاله…’

لحية حكيم الصخرة الساطعة.

سار وون سيونغ ببطء نحو الرجل.

ماذا بحق الجحيم قُطِع إذاً؟

أظهر رمح الليلة البيضاء وهجاً مرعباً.

على الفور ، تم قطع شيء ما.

عندما إقترب ، بدا وون سيونغ و كأنه تجسيد الملك ياما.

وكانت النتائج بالفعل واضحة.

“أنتما. ماذا تفعلان؟” صرخت ليم سو يون من خارج الحاجز.

‘إنهم ليسوا فقط من قتلوا السيد نوك يو أون ، ولكن أيضاً من قتلوا السيد تشون هوي.’

لكن وون سيونغ لم يتوقف عن المشي.

كان جزءاً من لحية.

أخيراً ، توقفت خطواته أمام حكيم الصخرة الساطعة.

“تتوقع مني أن أصدق ذلك؟”

أغلق الحكيم عينيه ببطء.

لقد تحدث أخيراً عن القصة التي حملها داخله لفترة طويلة.

‘انتهى الأمر.’

ذكريات الرجل تجمعت ببطء.

‘من العار أنني لم أستطع الانتقام لصديقي…’

‘لذلك هو الملك جينسيونغ مرة أخرى.’

‘ولكن إذا كان هذا الموت هو وسيلة للتكفير عن خطاياي ، فليكن.’

كان وون سيونغ قد قطع لحية ميونغ آم بدلاً من رأسه.

‘لقد نسيت.’

لم يستطع إنكارهم حتى لو أراد ذلك.

لم أستطع تسليم السيف الإلهي لزهر البرقوق لتلميذي.

بالنظر إلى أن وون سيونغ يمكنه السماح له بالعيش ، فهذا يعني أيضاً أن وون سيونغ يمكنه إنهاء حياة الحكيم في أي وقت.

السيف الإلهي لزهر البرقوق ، هو رمز لطائفة الجبل هوا.

بالطبع , تجاهلها وون سيونغ تماماً.

كان ميونغ آم قد تركه مرة أخرى في الطائفة ، لأنه لم يكن سيفه المعتاد.

لقد تحدث أخيراً عن القصة التي حملها داخله لفترة طويلة.

إنه لأمر مخز أنني لم أستطع تمريره ، لكنه سيهتم بالباقي.

نظرت ليم سو يون إلى الرجلين , لأنها كانت في الخارج.

وشش—

‘لقد نسيت.’

كان الحكيم يسمع صوت رمح يرفع في الهواء بالقرب من رأسه. في بضع ثوان ، من المحتمل أن يفقد حياته بسبب هذا الرمح.

بدلاً من مجرد السماح له بالجلوس هناك ، قام الحكيم بحركة واحدة قوية لأسفل.

‘انتهى الأمر…تمتم الحكيم في ذهنه.’

“إنه مؤلم…”

رمح الليلة البيضاء الذي قطع خلال الهواء

ضيق حكيم ميونغ عينيه ، ثم أومأ برأسه.

سه—

شينج—

عندما تم رفع الرمح ، لم تستطع ليم سو يون إلا الصراخ. لم يكن لديها أي فكرة عن سبب محاولة وون سيونغ قتل السيد السابع ، الحكيم ميونغ آم ، لكن هذا كان عضواً معروفاً في موريم!

***

لكن وون سيونغ لم يتوقف.

قام وون سيونغ بتعديل رمحه ، بحيث لم يعد يشير إلى الحكيم.

بمجرد قطع رمحه خلال الهواء ، أغلقت ليم سو يون عينيها بإحكام. لم تكن واثقة من أنها يمكن أن تتحمل مشاهدة المشهد.

‘لقد رأيت تلك العيون في مكان ما…’

شينج—

“هراء. حقيقة أن سلالة طائفة سيادة الرمح لا تزال لا علاقة لها بك. لا تحاول أن تسامح نفسك بإستخدام وجودي. لا تجعلني سبباً لتخفيف ألم ضميرك! كنت ولا تزال شخص على قائمتي من الأعداء.”

على الفور ، تم قطع شيء ما.

“هذا كل ما يجب أن أقوله.”

فتحت ليم سو يون عينيها ببطء , يديها تغطي فمها.

لم يكن لديه عذر.

“هاه؟”

***

من الواضح أن عنق و رأس الحكيم لا يزالان سليمين.

لم يكن من الممكن أن يعيش لفترة أطول من مظهره.

لم تكن الوحيدة التي صدمت.

حتى حقيقة أنه قد حاصر نوك يو أون مع أعداءه و قاده إلى وفاته.

فتح حكيم الصخرة الساطعة ، الذي أعد نفسه للموت ، عينيه ليجد نفسه لا يزال على قيد الحياة.

‘ربما يكون قد ورث سكين اليشم الخامس , ولكن كيف يعرف إلى هذا الحد…؟’

أمال رأسه ، و إستشعر أن رقبته لا تزال على ما يرام.

لحية حكيم الصخرة الساطعة.

بالتأكيد تم قطع شيء ما ، لكن رأسه كان يزال مرتبطاً برقبته.

فتح وون سيونغ عينيه.

ماذا بحق الجحيم قُطِع إذاً؟

مع ما يكفي من النزيف ، فإن أي شخص سيموت.

كان من السهل الإجابة على هذا السؤال.

“قلت أن الغرض من طائفة دم العدالة هو معرفة اولئك الموجودين في ظلال موريم ومنع مؤامراتهم مسبقا , صحيح؟”

بالنظر إلى أسفل ، لاحظ الحكيم شيئا مثل حزمة من الخيوط البيضاء على الأرض.

“…”

كان جزءاً من لحية.

علاوة على ذلك ، فإن مستوى فنونه القتالية على درجة عالية بالنسبة لعمره.

لحية حكيم الصخرة الساطعة.

كم تمنى أن يتمكن من العودة في الوقت ، و يمتنع عن الإستماع إلى طلب نوك يو أون.

كان وون سيونغ قد قطع لحية ميونغ آم بدلاً من رأسه.

‘من العار أنني لم أستطع الانتقام لصديقي…’

مع رمح الليلة البيضاء لا يزال يكمل طريقه , لم يستطع الحكيم إلا أن يسأل نفسه , ‘لماذا لم يقتلني؟’

“قلت أن الغرض من طائفة دم العدالة هو معرفة اولئك الموجودين في ظلال موريم ومنع مؤامراتهم مسبقا , صحيح؟”

‘من العار أنني لم أستطع الانتقام لصديقي…’

“هذا صحيح…”

‘أيضاً , لماذا أرى عيون فنان قتالي في الأربعينيات من عمره من شاب بالكاد في العشرينات من عمره؟’

“و سيد-…” ابتلع وون سيونغ لعابه. “قُتِل السيد نوك يو أون على يد هؤلاء الأعداء كعضو في طائفة دم العدالة؟”

لم يستطع إنكارهم حتى لو أراد ذلك.

أومأ الحكيم برأسه بدلا من الإجابة بصوت عال.

تحت تلك النظرة ، ارتعشت حواجب الرجل.

قام وون سيونغ بتعديل رمحه ، بحيث لم يعد يشير إلى الحكيم.

حتى حقيقة أنه قد حاصر نوك يو أون مع أعداءه و قاده إلى وفاته.

“هل هؤلاء الأعداء مرتبطين بطريقة أو بأخرى بالقصر الإمبراطوري و عبادة السماء الملتوية؟”

على الفور ، تم قطع شيء ما.

فوجئ الحكيم.

‘هذا صحيح.’

“كيف لك…؟”

طوى وون سيونغ ذراعيه على صدره.

‘كنت أعرف أن هناك متآمرين مختبئين في التحالف القتالي ، لكن حتى نحن اكتشفنا فقط علاقتهم بالقصر الإمبراطوري مؤخراً.’

“ولماذا هذا؟”

‘ربما يكون قد ورث سكين اليشم الخامس , ولكن كيف يعرف إلى هذا الحد…؟’

قام وون سيونغ بتعديل رمحه ، بحيث لم يعد يشير إلى الحكيم.

نظر الحكيم إلى وون سيونغ.

لم يكن من الممكن أن يعيش لفترة أطول من مظهره.

علاوة على ذلك ، فإن مستوى فنونه القتالية على درجة عالية بالنسبة لعمره.

حتى حقيقة أنه قد حاصر نوك يو أون مع أعداءه و قاده إلى وفاته.

لم يكن من الممكن أن يعيش لفترة أطول من مظهره.

مهما كانت الوعود أو النوايا التي كانت لدى ميونغ آم ، فإن حقيقة تورطه في وفاة نوك يو أون لن تتغير.

‘أيضاً , لماذا أرى عيون فنان قتالي في الأربعينيات من عمره من شاب بالكاد في العشرينات من عمره؟’

بدلاً من مجرد السماح له بالجلوس هناك ، قام الحكيم بحركة واحدة قوية لأسفل.

تحت تلك النظرة ، ارتعشت حواجب الرجل.

لم تكن الوحيدة التي صدمت.

‘لقد رأيت تلك العيون في مكان ما…’

‘إنهم ليسوا فقط من قتلوا السيد نوك يو أون ، ولكن أيضاً من قتلوا السيد تشون هوي.’

ذكريات الرجل تجمعت ببطء.

بالتأكيد تم قطع شيء ما ، لكن رأسه كان يزال مرتبطاً برقبته.

أخيرا ، تذكر حكيم ميونغ صورة شاب.

الصخرة الساطعة (2)

‘أرى! عيناه مماثلة لتلك التي لدى تلميذ طائفة سيادة الرمح الذي توفي في ذلك اليوم.’

كان وون سيونغ قد قطع لحية ميونغ آم بدلاً من رأسه.

‘العيون التي عقدت الغضب ، ولكن كانت واضحة جداً.’

تناثر الدم على الأرض عندما سقطت ذراع الرجل اليسرى على الأرض.

الآن بعد أن رأيت وريث طائفة سيادة الرمح ، يبدو الأمر كما لو أن التلميذ الميت لنوك يو أون قد عاد ليقف أمامي.

سه—

‘لا بد أنني أتخيل الأشياء. ولكن عينيه تبدو هي نفسها…’

بدلاً من مجرد السماح له بالجلوس هناك ، قام الحكيم بحركة واحدة قوية لأسفل.

بالطبع ، حقيقة أن حكيم الصخرة الساطعة كان على حق لم يكن شيئاً كان يمكن أن يخمنه.

بالنظر إلى أن وون سيونغ يمكنه السماح له بالعيش ، فهذا يعني أيضاً أن وون سيونغ يمكنه إنهاء حياة الحكيم في أي وقت.

ليس ما لم يفضح وون سيونغ سره.

سخر وون سيونغ.

كما نظرت عيون الحكيم في وون سيونغ ، كان الشاب قد حرك رأسه إلى الخلف و أغلق عينيه.

“لماذا يجب أن أثق بك؟”

‘القصر الإمبراطوري ، عبادة السماء الملتوية.’

‘كنت أعرف أن السيد كان دائماً قلقاً علي ، لكنني لم أكن أعرف أنه كان يفعل هذا كثيراً.’

‘إذا كانوا متورطين حقا في وفاة سيدي ، فإن طريقي سيصبح أكثر خشونة.’

‘لكنني لم أر ذلك يحدث بالفعل حتى الآن.’

‘إنها المحكمة الإمبراطورية التي نتحدث عنها.’

“هذا كل ما يجب أن أقوله.”

في الواقع ، كانت المحكمة الإمبراطورية هي المشكلة الأكبر. كانت قوتهم لا يمكن تصورها.

كان ميونغ آم قد تركه مرة أخرى في الطائفة ، لأنه لم يكن سيفه المعتاد.

ابتلع وون سيونغ بعض اللعاب ، وأمسك برمح الليلة البيضاء بإحكام.

“تتوقع مني أن أصدق ذلك؟”

‘حتى أقوى فصيل في موريم…لا ، حتى لو جمع كل من في موريم قواتهم، لا يمكنهم أن يجرؤوا على القتال ضد قوة البلاط الإمبراطوري.’

عندما إقترب ، بدا وون سيونغ و كأنه تجسيد الملك ياما.

‘أنا بحاجة لمحاربة السلطة بالسلطة.’

في غضون ذلك ، استمر الحوار بين وون سيونغ و الحكيم ميونغ.

‘لذلك هو الملك جينسيونغ مرة أخرى.’

“جيد. ثم…”

فتح وون سيونغ عينيه.

‘أنا بحاجة لمحاربة السلطة بالسلطة.’

نظر إلى الحكيم، الذي كان لا يزال ينزف بشدة. كانت ملابس الرجل غارقة في الدم. راكعاً في بركة من دمه ، كان وجه الرجل شمعياً و شاحباً.

بالطبع ، حقيقة أن حكيم الصخرة الساطعة كان على حق لم يكن شيئاً كان يمكن أن يخمنه.

“دعونا نوقف النزيف أولاً.”

“هل فشلت في إيقاف وفاة صديقك , وأنت تقول أنك ستنتقم له؟ لا تجعلني أضحك.”

من كلماته ، أومأ الحكيم برأسه و حرك كتفه عدة مرات ، و قطع الدورة الدموية في تلك المنطقة.

‘لم يتغير شيء.’

توقف النزيف بمجرد أن فعل ذلك.

كما نظرت عيون الحكيم في وون سيونغ ، كان الشاب قد حرك رأسه إلى الخلف و أغلق عينيه.

تم تحطيم حاجز التشي أيضا.

نظر إلى الحكيم، الذي كان لا يزال ينزف بشدة. كانت ملابس الرجل غارقة في الدم. راكعاً في بركة من دمه ، كان وجه الرجل شمعياً و شاحباً.

“حكيم!” هرعت ليم سو يون على عجل. “أنت! ما هو معنى هذا؟!”

أخيرا ، تذكر حكيم ميونغ صورة شاب.

بالطبع , تجاهلها وون سيونغ تماماً.

“جيد. ثم…”

ثم قال: “هذا لا يعني أنني أغفر لك. حياتك الآن بين يدي. هل توافق؟”

أومأ ميونغ آم برأسه. “أنا أعلم. هذه بعض الكلمات المثيرة للشفقة. ولكن بعد كل إخفاقاتي ، أقل ما يمكنني فعله هو الانتقام له…”

ضيق حكيم ميونغ عينيه ، ثم أومأ برأسه.

أخيرا ، تذكر حكيم ميونغ صورة شاب.

الآن فقط ، من الواضح أن وون سيونغ قد تجنب حياته بقطع لحيته فقط.

عندما إقترب ، بدا وون سيونغ و كأنه تجسيد الملك ياما.

بالنظر إلى أن وون سيونغ يمكنه السماح له بالعيش ، فهذا يعني أيضاً أن وون سيونغ يمكنه إنهاء حياة الحكيم في أي وقت.

كان الدم يتدفق من كتف الحكيم ، لأن الضغط عليه فقط لن يمنعه من النزيف.

“أوافق.”

أومأ ميونغ آم برأسه. “أنا أعلم. هذه بعض الكلمات المثيرة للشفقة. ولكن بعد كل إخفاقاتي ، أقل ما يمكنني فعله هو الانتقام له…”

طوى وون سيونغ ذراعيه على صدره.

ماذا بحق الجحيم قُطِع إذاً؟

“جيد. ثم…”

‘ربما يكون قد ورث سكين اليشم الخامس , ولكن كيف يعرف إلى هذا الحد…؟’

عندما إقترب ، بدا وون سيونغ و كأنه تجسيد الملك ياما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط