حياة البطل (1)
حياة البطل (1)
“أنا بخير. شكرا لك ، جدي.”
***
لم يكن من الخطأ أن تعتقد ليم سو يون أن ذلك كان بسبب وهج عيون وون سيونغ , لكن العرق البارد الذي أحست بع كان أكثر دقة بسبب تحفيز مخاوفها الأكثر بدائية.
“اشرح بشكل صحيح كل ما حدث حتى الآن. أخبرني كل شيء عن البلاط الإمبراطوري و ديانة السماء الملتوية. لا تترك شيئاً.”
“إذن , أين هو سيد سكين اليشم الأول؟”
أكثر ما احتاجه وون سيونغ هو المعلومات. كل ما يعرفه كان مجزأ للغاية.
ثم كان هناك مجموعة الأطفال أولئك ، الذين ركضوا مروراً بهم , يغيض بعضهم الآخر.
كان بحاجة إلى الصورة الأكبر و التفاصيل للرد على أعدائه.
هل كان ذلك بسبب لهجته الرقيقة , أو لأنه كان لا يزال ممسكاً بالصبي الصغير؟
ليس فقط نهاية جوا دو جيول ، ولكن كل شخص وراءه أيضاً.
على وجه الدقة ، كانت الحقيبة المعدنية الخاصة بالحكيم.
أومأ الحكيم بهدوء. “سأفعل. أنا حقاً يجب علي. ولكن هل أنت بخير حقاً؟”
“أردت مني أن أقول لك عن كل ما حدث حتى الآن , صحيح؟”
“…؟”
“توقف قليلاً! ستقع!”
“لقد فقدت ذراعي ، لكنني أحد الأشخاص الذين حاصروا سيادي الرمح حتى وفاته. هل أنت متأكد من أنك تريد السماح لي بالعيش؟”
لم يكن الأطفال أغبياء ، لذلك عرفوا أنهم قد تم القبض عليهم.
فقدان ذراع لم يعني شيئاً أكثر من عدم القدرة على تكوين كلمة بكلتا يديه.
[1] يشير ‘التنين الرابض’ إلى تشو قه ليانغ و ‘العنقاء الشابة’ يشير إلى بانغ تونغ ، الاستراتيجيين العسكريين الرائعين
ربما كان من الصحيح أن مهارات الحكيم قد تضاءلت ، لأن قوته و توازنه سيكونان مختلفين الان.
“مهلاً! يكفي بالفعل! لا أعرف ما هو الصراع بينكما ، لكن هذا الشخص لا يزال-آه!”
لكن هذا لم يكن السبب في أن وون سيونغ قد تجنب حياته.
رأى معظم الأطفال الرجلين و تجنبوهما.
شخر وون سيونغ.
ومع ذلك ، صار يُعرف بإسمٍ مختلف الآن.
“أنت تسيء فهم شيء ما.”
كان ذلك لأنها قوبلت بوهج جليدي و عيون ذهبية مشتعلة.
“…؟”
“لقد فقدت ذراعي ، لكنني أحد الأشخاص الذين حاصروا سيادي الرمح حتى وفاته. هل أنت متأكد من أنك تريد السماح لي بالعيش؟”
هذه المرة ، كان الحكيم هو الذي كان مرتبكاً.
“انتظر!”
أمسك وون سيونغ برمح الليلة البيضاء مرة أخرى.
“آه , آه؟”
مرة أخرى ، وجه الرمح إلى رقبة الحكيم.
جبل لونغ زونغ.
من الواضح أن الحكيم يمكن أن يشعر بالمعدن البارد على جلده.
تدحرج الصبي على الأرض , مدَّ ميونغ آم يده المتبقية لمساعدته.
برؤية ذلك ، لم تستطع ليم سو يون إلا أن تقول بعض الكلمات.
“انتظر!”
“مهلاً! يكفي بالفعل! لا أعرف ما هو الصراع بينكما ، لكن هذا الشخص لا يزال-آه!”
“مهلاً! يكفي بالفعل! لا أعرف ما هو الصراع بينكما ، لكن هذا الشخص لا يزال-آه!”
لم تنهي كلماتها.
كما فعل ذلك ، كان لميونغ آم نظرة حزينة في عينيه.
كان ذلك لأنها قوبلت بوهج جليدي و عيون ذهبية مشتعلة.
كانت عشيرة عائلة جيجال عشيرة فناني قتال ، ولكن من المعروف أيضاً أنهم علماء ، مما أدى إلى إنتاج استراتيجيين موهوبين لأجيال.
‘ما هذا الوهج؟’
عند تلك النقطة ، توقف وون سيونغ عن التفكير.
لمعت عيون وون سيونغ بوهجٍ ذهبي ، لكنها كانت أكثر برودة من رياح بحر الشمال.
[1] يشير ‘التنين الرابض’ إلى تشو قه ليانغ و ‘العنقاء الشابة’ يشير إلى بانغ تونغ ، الاستراتيجيين العسكريين الرائعين
“هو-!” اختنقت ليم سو يون بكلماتها.
لم تنهي كلماتها.
لقد تَعَرضَت لفترة وجيزة لتشي تهديد وون سيونغ.
**********
‘هالة حفزت الخوف.’
مد الحكيم يده وأمسك بلطف معصم الصبي الصغير أمامه ، قبل أن يلقي نظرة خاطفة على الأطفال الآخرين.
لم يكن من الخطأ أن تعتقد ليم سو يون أن ذلك كان بسبب وهج عيون وون سيونغ , لكن العرق البارد الذي أحست بع كان أكثر دقة بسبب تحفيز مخاوفها الأكثر بدائية.
كان ذلك لأنها قوبلت بوهج جليدي و عيون ذهبية مشتعلة.
بعد أن قيدها هكذا ، نظر وون سيونغ إلى الحكيم.
ثم كان هناك مجموعة الأطفال أولئك ، الذين ركضوا مروراً بهم , يغيض بعضهم الآخر.
“أنا لم أتركَّ تعيش. أنا أبقيك على قيد الحياة. سأعود إليك بعد أن أنتهي من انتقامي.”
بطبيعة الحال ، كان المكان الذي تقع فيه عشيرة عائلة جيغال.
أومأ ميونغ آم برأسه. “أنا أرى.”
“…؟”
لإجابته , نقل وون سيونغ الرمح بعيداً عن عنقه , أرجعه مرةً أخرى على كتفه و مشى بعيداً.
كان ذلك لأنها قوبلت بوهج جليدي و عيون ذهبية مشتعلة.
كما فعل ذلك ، كان لميونغ آم نظرة حزينة في عينيه.
وقف الجميع في طابور أمام الحكيم.
‘آه…مثل هذه الهالة السميكة من نية القتل. إذا ساءت الأمور ، قد ينتهي الأمر بموريم واقعةً في مذبحة كبيرة.’
**********
بالطبع ، ربما كان هذا مجرد تخيلات رجلٍ عجوز يحتضر.
لمعت عيون وون سيونغ بوهجٍ ذهبي ، لكنها كانت أكثر برودة من رياح بحر الشمال.
“أردت مني أن أقول لك عن كل ما حدث حتى الآن , صحيح؟”
‘لا بد أنه خطط لهذا حتى يجدها تلميذه إذا هرب.’
“نعم”
ثم كان هناك مجموعة الأطفال أولئك ، الذين ركضوا مروراً بهم , يغيض بعضهم الآخر.
سحب الحكيم سكيناً ، حيث كانت القطعة السابعة من اليشم ملونة باللون الأسود. “ثم أرني سكين اليشم الخامس أولاً.”
ليس فقط نهاية جوا دو جيول ، ولكن كل شخص وراءه أيضاً.
أمسك وون سيونغ السكين المعلق على حزامه و ألقى به.
بالطبع ، ربما كانت هلوسة ، ولكن كان من الجميل رؤيتها.
إنعكس ضوء المحيط على السكين.
لم يكن من الخطأ أن تعتقد ليم سو يون أن ذلك كان بسبب وهج عيون وون سيونغ , لكن العرق البارد الذي أحست بع كان أكثر دقة بسبب تحفيز مخاوفها الأكثر بدائية.
كان رمز طائفة دم العدالة مرئياً بوضوح.
على وجه الدقة ، كانت الحقيبة المعدنية الخاصة بالحكيم.
“إنها حقا سكين اليشم الخامس. كيف حصلت عليها؟”
“انتظر!”
“لماذا هذا مهم؟” كان وون سيونغ غير مكترث ، لكنه أخبره عن الموقع. “لقد وجدته في مخبأ طائفة سيادة الرمح. عَلِمتُ أيضاً عن طائفة دم العدالة هناك.”
“هاها. يا له من طفل صغير نشيط.”
أومأ الرجل برأسه. ‘كنت أتساءل أين ذهب هذا السكين. نوك يو أون…إذاً هذا هو المكان الذي أخفيته فيه’.
إنعكس ضوء المحيط على السكين.
‘لا بد أنه خطط لهذا حتى يجدها تلميذه إذا هرب.’
معهم هناك ، كانت الطوائف و العائلات الأخرى ، وخاصة تلك الموجودة في الطريق الأسود ، مترددة في الاستقرار في المنطقة.
نظر الحكيم بعيداً عن وون سيونغ نحو السماء.
بالطبع ، ربما كانت هلوسة ، ولكن كان من الجميل رؤيتها.
‘على الرغم من أن تلميذه لم يكن هو من وجدها ، إلا أنه يبدو أنها لا تزال في أيدي طائفة سيادة الرمح. صديقي…’
في الواقع ، كان الصبي نشالاً. الآن فقط ، في خضم كل الارتباك ، حاول الصبي سرقة أموال الحكيم.
‘كما لو كانت إجابة على كلمات الرجل ، ومضت إحدى النجوم العائمة في السماء لِلَحظة.’
أمسك وون سيونغ برمح الليلة البيضاء مرة أخرى.
بالطبع ، ربما كانت هلوسة ، ولكن كان من الجميل رؤيتها.
“ومع ذلك ، أنا لست الشخص الذي سيخبرك بكل شيء.”
أعطت شعور كونها علامة.
كيف كان سيعرف أن الهدف كان فنانا قتالياً؟ سرق الحكيم الحقيبة مرةً أخرى.
“نظراً لأنه من الواضح أنك سيد سكين اليشم الخامس ، فلا داعي لإخفاء أي شيء.”
‘لسبب ما ، قبل حوالي عشر سنوات ، تخلى الرئيس السابق لعشيرة جيغال عن منصبه كخبير إستراتيجي في التحالف العسكري و تقاعد.’
“…”
لكن…
“ومع ذلك ، أنا لست الشخص الذي سيخبرك بكل شيء.”
‘آه…مثل هذه الهالة السميكة من نية القتل. إذا ساءت الأمور ، قد ينتهي الأمر بموريم واقعةً في مذبحة كبيرة.’
“ماذا تقصد؟”
حياة البطل (1)
“طلب مني فقط إحضارك. الشخص الذي سيخبرك بكل شيء هو سيد سكين اليشم الأول.”
أعطت شعور كونها علامة.
كانت هناك نظرة غاضبة على وجه وون سيونغ.
على وجه الدقة ، كانت الحقيبة المعدنية الخاصة بالحكيم.
‘لقد ذهبت بالفعل خلال خطوات شاقة لِلقاء مع طائفة دم العدالة , والآن سيد آخر؟’
**********
ولكن سرعان ما هز رأسه.
كانت هناك نظرة غاضبة على وجه وون سيونغ.
‘لا. هذهِ مجرد خطوة أخرى لتحقيق إنتقامي. لقد صمدت حتى عشر سنوات في كهف الشيطان الكامن. بالمقارنة مع ذلك ، هذه الخطوة الإضافية لا شيء.’
***
“إذن , أين هو سيد سكين اليشم الأول؟”
‘ما هذا الوهج؟’
***
“انتظر!”
جبل وو لونغ ، أو جبل فو لونغ.
مرة أخرى ، دعاهم الحكيم بلطف لهم.
اعتاد الناس على تسميته هكذا بسبب منظره ، الذي يشبه التنين الرابض في غابة كثيفة.
كانت حقيبة مليئة بالعملات المعدنية.
ومع ذلك ، صار يُعرف بإسمٍ مختلف الآن.
إنعكس ضوء المحيط على السكين.
جبل لونغ زونغ.
‘آه…مثل هذه الهالة السميكة من نية القتل. إذا ساءت الأمور ، قد ينتهي الأمر بموريم واقعةً في مذبحة كبيرة.’
“التنين الرابض و العنقاء الشابة. إذا كنت تستطيع الحصول على أي منهما ، ستكون قادراً على تهدئة الإمبراطورية.” [1]
مد الحكيم يده وأمسك بلطف معصم الصبي الصغير أمامه ، قبل أن يلقي نظرة خاطفة على الأطفال الآخرين.
لقد كانت حقيقة معروفة جيداً أنه من بين الاثنين ، كان التنين الرابض تشو قه ليانغ يعيش كناسك في هذا الجبل.
معهم هناك ، كانت الطوائف و العائلات الأخرى ، وخاصة تلك الموجودة في الطريق الأسود ، مترددة في الاستقرار في المنطقة.
بطبيعة الحال ، كان المكان الذي تقع فيه عشيرة عائلة جيغال.
“أنا بخير. شكرا لك ، جدي.”
كانت عشيرة عائلة جيجال عشيرة فناني قتال ، ولكن من المعروف أيضاً أنهم علماء ، مما أدى إلى إنتاج استراتيجيين موهوبين لأجيال.
“آه , آه؟”
على هذا النحو ، كان من المعروف أن جميع أفراد عائلة جيجال ماكرون و أذكياء.
‘ربما إكتشف رئيس العشيرة السابق هوية جوا دو جيول واتخذ مثل هذا القرار…’
إذا كان هناك دماغ الشيطان السماوي ، ثم كان هناك جيغال يجلس كخبير إستراتيجي للتحالف القتالي.
ربما كان من الصحيح أن مهارات الحكيم قد تضاءلت ، لأن قوته و توازنه سيكونان مختلفين الان.
حتى لو لم تكن هناك معجزات قد ظهرت على مدى السنوات القليلة الماضية في هذه العائلة ، فإن عائلة جيجال لن تكون في خطر أبداً. مع تاريخٍ بالأجيال لديهم ، سيظل اسمهم يصل إلى السماء دائماً.
“…؟”
معهم هناك ، كانت الطوائف و العائلات الأخرى ، وخاصة تلك الموجودة في الطريق الأسود ، مترددة في الاستقرار في المنطقة.
“إذن , أين هو سيد سكين اليشم الأول؟”
من الواضح أن جبل وو لونغ و المنطقة المحيطة به كانت مملكة عشيرة عائلة جيغال.
“لن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً. ثلاثين دقيقة يجب أن تكون كافية.”
‘لكن سيد سكين اليشم الأول هناك؟’
إنها مجرد تكهنات ، لكنها كانت معقولة.
قال حكيم الصخرة الساطعة بوضوح أن الشخص الوحيد الذي يمكنه إخبار وون سيونغ بالحقيقة هو السيد الأول.
“أردت مني أن أقول لك عن كل ما حدث حتى الآن , صحيح؟”
وكان عليه أن يذهب إلى جبل وو لونغ لِلقاء السيد المذكور.
“اشرح بشكل صحيح كل ما حدث حتى الآن. أخبرني كل شيء عن البلاط الإمبراطوري و ديانة السماء الملتوية. لا تترك شيئاً.”
جبل وولونغ…
في الواقع ، كان الصبي نشالاً. الآن فقط ، في خضم كل الارتباك ، حاول الصبي سرقة أموال الحكيم.
نظر وون سيونغ للاعلى.
رأى معظم الأطفال الرجلين و تجنبوهما.
قبله بخطوات قليلة كان الحكيم ، الذي فقد ذراعه.
“طلب مني فقط إحضارك. الشخص الذي سيخبرك بكل شيء هو سيد سكين اليشم الأول.”
‘لا أصدق أن السيد الأول يعيش في جبل وو لونغ. ما هذا التحالف بحق الجحيم الذي هو طائفة دم العدالة هذه؟’
“واحد ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة ، خمسة. هناك خمسة منكم.”
‘من بين الأساتذة السبعة ، كان أحدهم سيادي الرمح نوك يو أون. الآخر كان زعيم طائفة جبل هوا.’
ضحك الحكيم بلطف.
‘عندها لن يكون مفاجئاً إذا كان زعيم طائفة دم العدالة هو رئيس عشيرة جيجال , أو حتى الرئيس السابق لعشيرة جيجال…’
مرتبكاً ، فتش الصبي جيوبه الخاصة. “ظننت أنني…”
عشيرة جيجال ، و المعروفة أيضا بإسم سادة الآلات.
على وجه الدقة ، كانت الحقيبة المعدنية الخاصة بالحكيم.
‘هل هو حقاً من تلك العائلة؟’
“أردت مني أن أقول لك عن كل ما حدث حتى الآن , صحيح؟”
فكر وون سيونغ أكثر قليلاً.
كانت حقيبة مليئة بالعملات المعدنية.
‘لسبب ما ، قبل حوالي عشر سنوات ، تخلى الرئيس السابق لعشيرة جيغال عن منصبه كخبير إستراتيجي في التحالف العسكري و تقاعد.’
“نعم”
‘كان ذلك في الوقت الذي أصبح فيه جوا دو جيول سيد التحالف.’
مرة أخرى ، دعاهم الحكيم بلطف لهم.
‘ربما إكتشف رئيس العشيرة السابق هوية جوا دو جيول واتخذ مثل هذا القرار…’
جبل وو لونغ ، أو جبل فو لونغ.
إنها مجرد تكهنات ، لكنها كانت معقولة.
على هذا النحو ، كان من المعروف أن جميع أفراد عائلة جيجال ماكرون و أذكياء.
‘حسنا ، سأعرف بالتأكيد عندما أصل إلى جبل وو لونغ.’
عند تلك النقطة ، توقف وون سيونغ عن التفكير.
“إنها حقا سكين اليشم الخامس. كيف حصلت عليها؟”
ثم كان هناك مجموعة الأطفال أولئك ، الذين ركضوا مروراً بهم , يغيض بعضهم الآخر.
لقد كانت حقيقة معروفة جيداً أنه من بين الاثنين ، كان التنين الرابض تشو قه ليانغ يعيش كناسك في هذا الجبل.
“توقف هناك!”
“طلب مني فقط إحضارك. الشخص الذي سيخبرك بكل شيء هو سيد سكين اليشم الأول.”
“انتظر!”
معهم هناك ، كانت الطوائف و العائلات الأخرى ، وخاصة تلك الموجودة في الطريق الأسود ، مترددة في الاستقرار في المنطقة.
“توقف قليلاً! ستقع!”
بالطبع ، ربما كان هذا مجرد تخيلات رجلٍ عجوز يحتضر.
“هاها! إقبض علي إذا كنت تستطيع!”
“هذا يكفي.”
هرعت مجموعة من الأطفال الصغار ، يرتدون ملابس ممزقة ، نحو وون سيونغ و حكيم الصخرة الساطعة.
وقف الجميع في طابور أمام الحكيم.
فجأة ، ملأ ثرثرة الأطفال الصاخبين الهواء.
كان بحاجة إلى الصورة الأكبر و التفاصيل للرد على أعدائه.
رأى معظم الأطفال الرجلين و تجنبوهما.
مرة أخرى ، دعاهم الحكيم بلطف لهم.
ليس الكل على الرغم من ذلك.
“اشرح بشكل صحيح كل ما حدث حتى الآن. أخبرني كل شيء عن البلاط الإمبراطوري و ديانة السماء الملتوية. لا تترك شيئاً.”
“آغ!”
وقف الجميع في طابور أمام الحكيم.
إصطدم أحد الأطفال بميونغ آم و سقط إلى الوراء.
عشيرة جيجال ، و المعروفة أيضا بإسم سادة الآلات.
يبدو أنه كان أضخم هؤلاء الأطفال.
‘لكن سيد سكين اليشم الأول هناك؟’
تدحرج الصبي على الأرض , مدَّ ميونغ آم يده المتبقية لمساعدته.
بعد أن قيدها هكذا ، نظر وون سيونغ إلى الحكيم.
“هل أنت بخير؟”
“واحد ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة ، خمسة. هناك خمسة منكم.”
لم ينسى أي من الاثنين الابتسام.
“…؟”
عند رؤية ذلك ، أمسك الطفل بيد الحكيم ورفع نفسه عن الأرض ، ونفض الغبار عن ظهر سرواله. بشجاعة ، ثم قال:
سار الحكيم إلى الطفل ، يلوح بشيء في يده. “ألا تحتاج إلى أخذ هذا؟”
“أنا بخير. شكرا لك ، جدي.”
بطبيعة الحال ، كان المكان الذي تقع فيه عشيرة عائلة جيغال.
“هاها. يا له من طفل صغير نشيط.”
“هو-!” اختنقت ليم سو يون بكلماتها.
ضحك ميونغ آم على الطفل , الذي حنى رأسه شاكراً و حاول الابتعاد.
‘كان ذلك في الوقت الذي أصبح فيه جوا دو جيول سيد التحالف.’
لكن…
“نعم”
“انتظر لحظة.”
لم ينسى أي من الاثنين الابتسام.
سار الحكيم إلى الطفل ، يلوح بشيء في يده. “ألا تحتاج إلى أخذ هذا؟”
أومأ الرجل برأسه. ‘كنت أتساءل أين ذهب هذا السكين. نوك يو أون…إذاً هذا هو المكان الذي أخفيته فيه’.
“آه , آه؟”
‘هل هو حقاً من تلك العائلة؟’
رؤية ما كان في يديه ، اتسعت عيون الطفل في حالة صدمة.
‘عندها لن يكون مفاجئاً إذا كان زعيم طائفة دم العدالة هو رئيس عشيرة جيجال , أو حتى الرئيس السابق لعشيرة جيجال…’
كانت حقيبة مليئة بالعملات المعدنية.
“لن أوبخكم. لذلك أيها الأطفال تعالوا إلى هنا أنتم أيضاً.”
على وجه الدقة ، كانت الحقيبة المعدنية الخاصة بالحكيم.
سحب الحكيم سكيناً ، حيث كانت القطعة السابعة من اليشم ملونة باللون الأسود. “ثم أرني سكين اليشم الخامس أولاً.”
مرتبكاً ، فتش الصبي جيوبه الخاصة. “ظننت أنني…”
في زاوية الزقاق كان الأطفال الآخرون يختبئون في الظل.
ضحك الحكيم بلطف.
“لقد فقدت ذراعي ، لكنني أحد الأشخاص الذين حاصروا سيادي الرمح حتى وفاته. هل أنت متأكد من أنك تريد السماح لي بالعيش؟”
“أنت بحاجة إلى هذا , هاه؟”
‘عندها لن يكون مفاجئاً إذا كان زعيم طائفة دم العدالة هو رئيس عشيرة جيجال , أو حتى الرئيس السابق لعشيرة جيجال…’
في الواقع ، كان الصبي نشالاً. الآن فقط ، في خضم كل الارتباك ، حاول الصبي سرقة أموال الحكيم.
أكثر ما احتاجه وون سيونغ هو المعلومات. كل ما يعرفه كان مجزأ للغاية.
كيف كان سيعرف أن الهدف كان فنانا قتالياً؟ سرق الحكيم الحقيبة مرةً أخرى.
ضحك ميونغ آم على الطفل , الذي حنى رأسه شاكراً و حاول الابتعاد.
نظر الصبي إلى الحقيبة و إلى وجه الحكيم ، ثم نظر نحو الزقاق بنظرة مُحرَجة على وجهه.
ثم كان هناك مجموعة الأطفال أولئك ، الذين ركضوا مروراً بهم , يغيض بعضهم الآخر.
في زاوية الزقاق كان الأطفال الآخرون يختبئون في الظل.
على وجه الدقة ، كانت الحقيبة المعدنية الخاصة بالحكيم.
لم يكن الأطفال أغبياء ، لذلك عرفوا أنهم قد تم القبض عليهم.
‘لسبب ما ، قبل حوالي عشر سنوات ، تخلى الرئيس السابق لعشيرة جيغال عن منصبه كخبير إستراتيجي في التحالف العسكري و تقاعد.’
مد الحكيم يده وأمسك بلطف معصم الصبي الصغير أمامه ، قبل أن يلقي نظرة خاطفة على الأطفال الآخرين.
لم يكن من الخطأ أن تعتقد ليم سو يون أن ذلك كان بسبب وهج عيون وون سيونغ , لكن العرق البارد الذي أحست بع كان أكثر دقة بسبب تحفيز مخاوفها الأكثر بدائية.
“هاها. لا بأس. تعالوا إلى هنا.”
“أنا لم أتركَّ تعيش. أنا أبقيك على قيد الحياة. سأعود إليك بعد أن أنتهي من انتقامي.”
تعثر الأطفال الآخرون.
نظر وون سيونغ إلى ما كان يفعله الحكيم بنظرة مهتمة. ‘هل يحاول محاضرتهم؟’
مرة أخرى ، دعاهم الحكيم بلطف لهم.
على هذا النحو ، كان من المعروف أن جميع أفراد عائلة جيجال ماكرون و أذكياء.
“لن أوبخكم. لذلك أيها الأطفال تعالوا إلى هنا أنتم أيضاً.”
تدحرج الصبي على الأرض , مدَّ ميونغ آم يده المتبقية لمساعدته.
هل كان ذلك بسبب لهجته الرقيقة , أو لأنه كان لا يزال ممسكاً بالصبي الصغير؟
برؤية ذلك ، لم تستطع ليم سو يون إلا أن تقول بعض الكلمات.
جاء الأطفال الآخرون يركضون.
“واحد ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة ، خمسة. هناك خمسة منكم.”
“هو-!” اختنقت ليم سو يون بكلماتها.
أحصى الحكيم عدد الأطفال.
“مهلاً! يكفي بالفعل! لا أعرف ما هو الصراع بينكما ، لكن هذا الشخص لا يزال-آه!”
في البداية ، كان عدد الأطفال الذين مروا بجانبهم أربعة. إضافةً إلى ذلك الصبي الذي قبض عليه الحكيم ، كان هناك ما مجموعه خمسة.
***
وقف الجميع في طابور أمام الحكيم.
‘هالة حفزت الخوف.’
نظر وون سيونغ إلى ما كان يفعله الحكيم بنظرة مهتمة. ‘هل يحاول محاضرتهم؟’
رأى معظم الأطفال الرجلين و تجنبوهما.
بالنظر إلى أن حكيم الصخرة الساطعة كان معلماً قديماً ، كان ذلك ممكناً.
“إذن , أين هو سيد سكين اليشم الأول؟”
بينما كان يفكر في هذا , إستدار الحكيم نحو و سأل , ” هل تمانع في انتظار لِلحظة؟”
“أنا لم أتركَّ تعيش. أنا أبقيك على قيد الحياة. سأعود إليك بعد أن أنتهي من انتقامي.”
“…؟”
جبل وو لونغ ، أو جبل فو لونغ.
“لن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً. ثلاثين دقيقة يجب أن تكون كافية.”
عند تلك النقطة ، توقف وون سيونغ عن التفكير.
أومأ وون سيونغ برأسه بناء على الطلب. “ثلاثون دقيقة.”
حتى لو لم تكن هناك معجزات قد ظهرت على مدى السنوات القليلة الماضية في هذه العائلة ، فإن عائلة جيجال لن تكون في خطر أبداً. مع تاريخٍ بالأجيال لديهم ، سيظل اسمهم يصل إلى السماء دائماً.
“هذا يكفي.”
‘لا بد أنه خطط لهذا حتى يجدها تلميذه إذا هرب.’
**********
فجأة ، ملأ ثرثرة الأطفال الصاخبين الهواء.
[1] يشير ‘التنين الرابض’ إلى تشو قه ليانغ و ‘العنقاء الشابة’ يشير إلى بانغ تونغ ، الاستراتيجيين العسكريين الرائعين
“…”
“اشرح بشكل صحيح كل ما حدث حتى الآن. أخبرني كل شيء عن البلاط الإمبراطوري و ديانة السماء الملتوية. لا تترك شيئاً.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
