نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات الشيطان السماوي 109

السيد الأول (1)

السيد الأول (1)

السيد الأول (1)

الرجل الذي ظهر كان يرتدي مثل معلم المدرسة.

***

حتى لو كان هذا الرجل عملاقاً في عصره ، كان وون سيونغ هو الشيطان السماوي. كان في وضع يُمَكِنُهُ من سَحقِ مثل هذا العملاق بسهولة.

“ألم يكن أخذ هؤلاء الأطفال إلى جبل هوا هو الخيار الأفضل؟”

الآن ، يمكن القول أن الحكيم قد أنشأ طريقاً للأطفال للسير في الطريق الصالح.

أدار حكيم الصخرة الساطعة رأسه لينظر إلى وون سيونغ ، الذي كان يسير خلفه.

لا ، لن يطلق عليه حتى منزل في هذه المرحلة.

كان هذا أول شيء قاله وون سيونغ بعد مغادرة القرية.

ربما يكون وون سيونغ قد توج للتو ، لكنه كان أيضاً كان قائداً لمجموعة كبيرة من الناس الذين أطلقوا على أنفسهم ديانة الشيطان السماوي.

أجاب الحكيم بصراحة ,

ربما واحد أو اثنين من الأطفال سيكونون على ما يرام.

“هل كنت تفكر في هذا الأمر طوال الوقت؟”

وصل وون سيونغ إلى جبل وو لونغ بعد حوالي سبعة أيام من مغادرته يي تشانغ.

“فقط أجب على السؤال.”

لقد سمع وون سيونغ بالتأكيد عن هذا الإسم في مكان ما ، لكنه لم يستطع التذكر.

أومأ ميونغ آم.

إذا أخذ ببساطة الأطفال تحت منطق القيام بعمل خير ، فإنه سيسبب مشكلة في الإنضباط داخل الطائفة.

لم يكن هناك سبب لعدم التوضيح ، فقط إنه فوجئ بأن وون سيونغ كان يفكر في الأطفال من الأساس.

إعترف وون سيونغ بذلك.

‘بالنظر إلى هالة القتل و الدم التي كانت تملأ عينيه ، كنتُ قلقاً من أنه قد يخطو في الطريق الخطأ و يصبح نجم القتل العظيم.’

‘إذا كان هذا الرجل هو حقاً جيغال سونغ ، ينبغي أن يكون عمره 100 الآن…لكن الرجل الذي أمامي يبدو أنه في حوالي الأربعينيات من عمره.’

‘ولكن يبدو أنه لا يوجد شيء يدعو للقلق.’

نجم عشيرة جيغال ، الذي يستحق أن يُحترم و يُخشى في اللحظة التي يرفع فيها رأسه ، لأنه كان تنيناً حقيقياً يقيم في جبل وو لونغ!

على الرغم من أنه لم يكن واضحاً ، فإن مثل هذا الفكر و القلق على الأطفال ولو كان بسيطاً كان شيئاً لا يقلق عليه سوى العقل الصالح.

عكس العُمر الصحوة!

لم يكن شيئاً سيفكر فيه الناس إلا إذا كان لديهم أفكار الصالحين.

“ألم يكن أخذ هؤلاء الأطفال إلى جبل هوا هو الخيار الأفضل؟”

إذا فكر رجل مرتين قبل القيام بعمل صالح ، فقد كان إما شريراً أو شخصا لديه سمات بطل مخبأة في أعماقه.

“لأكون صريحاً ، كنت أرغب في اصطحابهم جميعا إلى جبل هوا.”

وبما أن ميونغ آم لم يعتقد أن وون سيونغ كان شريرا ، فقد يعني ذلك فقط أن الشاب لا يزال لديه قلب شهم في أعماقه ، حتى لو كان الشاب نفسه غير مدرك لذلك.

هذا عندما ظهر الضباب فجأة.

‘لا أعرف من هو سيده ، لكن تم تعليمه جيداً.’

بغض النظر عن مدى سرعة انتشار الضباب بشكل طبيعي ، فإنه لا يزال يستغرق بعض الوقت.

أثنى ميونغ أم دون علم على صديقه القديم.

يمكن أن يؤدي ذلك إلى إجابة واحدة فقط.

“لأكون صريحاً ، كنت أرغب في اصطحابهم جميعا إلى جبل هوا.”

لكن سرعان ما سيصبح الإثنان ثلاثة ، و الثلاثة سيصبحون أربعة.

“ولماذا لم تفعل ذلك؟”

ربما يكون وون سيونغ قد توج للتو ، لكنه كان أيضاً كان قائداً لمجموعة كبيرة من الناس الذين أطلقوا على أنفسهم ديانة الشيطان السماوي.

“لأنني رئيس طائفة جبل هوا.”

على الرغم من أنه لم يكن واضحاً ، فإن مثل هذا الفكر و القلق على الأطفال ولو كان بسيطاً كان شيئاً لا يقلق عليه سوى العقل الصالح.

كان حكيم الصخرة الساطعة رئيس طائفة جبل هوا.

***

لقد كانت إجابة بسيطة ، لكنها تحمل الكثير من المعنى.

سار الحكيم إلى الأمام وأشار إلى حبل. “بعض الفنانين القتاليين و الصيادلة يأتون إلى هنا في بعض الأحيان. الطريق وعرة لدرجة أنه حتى أولئك الذين نشأوا في الجبال لا يمكنهم التسلق دون الاعتماد على هذا الحبل.”

ربما يكون وون سيونغ قد توج للتو ، لكنه كان أيضاً كان قائداً لمجموعة كبيرة من الناس الذين أطلقوا على أنفسهم ديانة الشيطان السماوي.

كانت هناك قوة داخل الرجل ، أبعد من عمره المجهول. كان نوعاً من القوة يختلف عن قوة التشي الداخلي أو قوة العضلات النقية.

لم يكن من الصعب عليه فهم المعنى الخفي.

‘انتظر لحظة.’

إذا أخذ ببساطة الأطفال تحت منطق القيام بعمل خير ، فإنه سيسبب مشكلة في الإنضباط داخل الطائفة.

‘لو شعرت بالخطر , كنت سأكسر التوازن بالقوة…’

ربما واحد أو اثنين من الأطفال سيكونون على ما يرام.

‘هناك علامات أقل على وجود البشر كلما ذهبنا أبعد.’

لكن سرعان ما سيصبح الإثنان ثلاثة ، و الثلاثة سيصبحون أربعة.

‘لم أشعر بشيء غريب عند إنتشار الضباب.’

ماذا سيفعلون بعد ذلك؟

عندما كانوا يمشون ، بدأت الشمس تغرب.

لا أحد يكره أن يسمى بطلاً صالحا.

‘النباتات المزروعة في تشكيلات من ثلاثية هنا وهناك في الحديقة…هل هم أساس هذا الوهم؟’

إذا بدأ حكيم الصخرة الساطعة ، زعيم طائفة الجبل هوا ، في جلب أشخاص عشوائيين إلى الطائفة على هواه ، فإن شيوخ الطائفة سيبدأون في فعل الشيء نفسه.

نظر إليه حكيم الصخرة الساطعة و قال: “إنه زعيم طائفة دم العدالة.”

هكذا , قوتهم و استقرارهم سينهارون حتماً.

لقد سمع وون سيونغ بالتأكيد عن هذا الإسم في مكان ما ، لكنه لم يستطع التذكر.

الآن ، يمكن القول أن الحكيم قد أنشأ طريقاً للأطفال للسير في الطريق الصالح.

في هذا الوقت ، توقف الحكيم عن المشي للأمام.

عالم حيث قَبِلوا العالم و قبلهم العالم.

أومأ الرجل برأسه وهو يبتسم و يضحك. “أنا جيغال سونغ , صحيح. أنا فقط أبدو شاباً لأنني جددتُ شبابي.”

هل فهم وون سيونغ أفكار و نوايا الحكيم؟

قاد الحكيم ميونغ وون سيونغ على طول ممر جبلي هادئ.

الحكيم لم يشرح أكثر.

‘في اللحظة التي ظهر فيها الضباب ، تم تغطية كل الإتجاهات به.’

بدلاً من ذلك ، التفت الحكيم إلى الوراء و تمتم لنفسه: “السماء و الأرض ليسا إنسانييَن. على الأقل نحن البشر يجب أن نسعى للعيش بشكل صريحٍ و حُر.”

إعترف وون سيونغ بذلك.

حُمِلت الكلمات مع الرياح ، و وصلت إلى آذان وون سيونغ.

الحكيم لم يشرح أكثر.

تعلقت الكلمات معه.

‘مثل هذا الوهم الطبيعي…يستحيل تكوينه بدون موهبة رائعة.’

‘بما أن هذا العالم قاس ، على الأقل يجب على الناس أن يناضلوا من أجل الفضيلة…’

لكن هذا الضباب كان مختلفاً.

***

بعد كل شيء ، لم تكن عشيرة جيغال فقط هي التي عاشت في هذه الجبال. ربما كان مجرد رجل صالح أخفى هويته لفترة طويلة.

وصل وون سيونغ إلى جبل وو لونغ بعد حوالي سبعة أيام من مغادرته يي تشانغ.

نظر وون سيونغ إلى المنطقة الجبلية.

‘زعيم طائفة دم العدالة هنا…’

“هل أنت زعيم طائفة دم العدالة؟”

نظر وون سيونغ إلى المنطقة الجبلية.

لا ، لن يطلق عليه حتى منزل في هذه المرحلة.

ربما لم يكن رجلٌ لديه جيغال في إسمه.

كما قال ، تم ربط الحبل بإحكام بشجرة أعلاه.

بعد كل شيء ، لم تكن عشيرة جيغال فقط هي التي عاشت في هذه الجبال. ربما كان مجرد رجل صالح أخفى هويته لفترة طويلة.

الضباب فقط.

“لمقابلة السيد الأول ، يجب أن ندخل جبل وو لونغ. الطريق متعرج من هنا ، لذا إبقى معي.”

لقد كانت إجابة بسيطة ، لكنها تحمل الكثير من المعنى.

قاد الحكيم ميونغ وون سيونغ على طول ممر جبلي هادئ.

عملاق موريم و المثقف الذي جلب عشيرة جيغال ، التي كانت على حافة الدمار ، إلى إزدهارها الحالي بيديه.

في حين أن طرق عشيرة جيغال كانت مرصوفة جيداً ، كان هذا الممر متعرجاً و غير صالح للسفر. كانت هناك صخور بارزة هنا و هناك ، كان المسار نفسه شديد الانحدار.

لم يكن من الصعب عليه فهم المعنى الخفي.

إذا كان شخصٌ لم يتقن فن الخفة يحاول الصعود ، فسيتعين عليه الصعود بإستخدام أيديه و أرجله معانقين وجه الجرف.

كما لو كان يثبت ذلك ، إحترقت عيون الرجل بالطاقة.

سار الحكيم إلى الأمام وأشار إلى حبل. “بعض الفنانين القتاليين و الصيادلة يأتون إلى هنا في بعض الأحيان. الطريق وعرة لدرجة أنه حتى أولئك الذين نشأوا في الجبال لا يمكنهم التسلق دون الاعتماد على هذا الحبل.”

لكن هذا الضباب كان مختلفاً.

كما قال ، تم ربط الحبل بإحكام بشجرة أعلاه.

لكن سرعان ما سيصبح الإثنان ثلاثة ، و الثلاثة سيصبحون أربعة.

كان وون سيونغ على يقين من أنه مع هذا الحبل ، سيكون الصعود أكثر أماناً.

فجأة تذكر شخصاً ما.

بالطبع , كان الحبل عديم الفائدة لميونغ آم و وون سيونغ. صعد الإثنان الجبل على قدميهما ، كما لو كان هذا الجبل مجرد شارعٍ مرصوفٍ عادي.

على الفور ، نَمَت هالة وون سيونغ أقوى و أقوى ، أصبحت ضخمةً جداً.

عندما كانوا يمشون ، بدأت الشمس تغرب.

‘في اللحظة التي ظهر فيها الضباب ، تم تغطية كل الإتجاهات به.’

‘إلى أي مدى يجب علينا الذهاب؟ لقد مرت بالفعل ساعتين على الأقل.’

“لأنني رئيس طائفة جبل هوا.”

في الجبال ، تغرب الشمس مبكراً.

‘لو شعرت بالخطر , كنت سأكسر التوازن بالقوة…’

بينما كان الظلام يزداد , حدق وون سيونغ في ظهر الحكيم , مُستدِلاً بضوء القمر لمعرفة الطريق.

سيشعر الناس بالقلق في اللحظة التي يحيط بهم الضباب و يتراجعون على الفور.

‘هناك علامات أقل على وجود البشر كلما ذهبنا أبعد.’

‘لا أعرف من هو زعيم طائفة دم العدالة ، لكن من الواضح أنه مرتبط بعشيرة جيغال.’

لم يظهر الطريق أي علامة على النهاية.

كما قال ، تم ربط الحبل بإحكام بشجرة أعلاه.

‘أنا أفهم أنه يحاول البقاء متخفياً , ولكن هل عليه العيش في عمق هذا الجبل؟’

يمكن أن يؤدي ذلك إلى إجابة واحدة فقط.

هذا عندما ظهر الضباب فجأة.

لقد كانت إجابة بسيطة ، لكنها تحمل الكثير من المعنى.

“همم؟”

على الرغم من أنه لم يكن واضحاً ، فإن مثل هذا الفكر و القلق على الأطفال ولو كان بسيطاً كان شيئاً لا يقلق عليه سوى العقل الصالح.

شد وون سيونغ حاجبيه ، حيث بدأ الضباب يزعج بصره. كان الأمر مزعجاً للغاية.

بالطبع , كان الحبل عديم الفائدة لميونغ آم و وون سيونغ. صعد الإثنان الجبل على قدميهما ، كما لو كان هذا الجبل مجرد شارعٍ مرصوفٍ عادي.

‘في اللحظة التي ظهر فيها الضباب ، تم تغطية كل الإتجاهات به.’

عكس العُمر الصحوة!

بغض النظر عن مدى سرعة انتشار الضباب بشكل طبيعي ، فإنه لا يزال يستغرق بعض الوقت.

“لمقابلة السيد الأول ، يجب أن ندخل جبل وو لونغ. الطريق متعرج من هنا ، لذا إبقى معي.”

لكن هذا الضباب كان مختلفاً.

بعد كل شيء ، لم تكن عشيرة جيغال فقط هي التي عاشت في هذه الجبال. ربما كان مجرد رجل صالح أخفى هويته لفترة طويلة.

‘ولكن حتى مع وجود هذا الضباب , أستطيع رؤية الحكيم ميونغ بوضوح…’

فجأة تذكر شخصاً ما.

‘لذلك تم تكوينه بشكل مُصطنع.’

‘لكنني لا أشعر بأي شيء من هذا القبيل.’

‘هل هو ضباب مصنوع من فنون الوهم؟’

مستواه شبه الإلهي يمكن أيضاً أن يسحق هذا التشكيل.

نظر وون سيونغ إلى الضباب.

هكذا , قوتهم و استقرارهم سينهارون حتماً.

‘لو شعرت بالخطر , كنت سأكسر التوازن بالقوة…’

‘زعيم طائفة دم العدالة هنا…’

في الآونة الأخيرة ، بدأت إنجازاته مع الشعلة الإلهية في التطور. بإستخدامه ، يمكنه حرق المكان بأكمله ، بما في ذلك الوهم ، إلى رماد.

ماذا سيفعلون بعد ذلك؟

مستواه شبه الإلهي يمكن أيضاً أن يسحق هذا التشكيل.

ومع ذلك ، كان من الصعب أن يُطلق عليه ‘رجل عادي’.

‘لكنني لا أشعر بأي شيء من هذا القبيل.’

على الرغم من أنه لم يكن واضحاً ، فإن مثل هذا الفكر و القلق على الأطفال ولو كان بسيطاً كان شيئاً لا يقلق عليه سوى العقل الصالح.

ليس فقط أنه لا يبدو خطِراً ، الوهم لم ينتج عنه هلوسة حتى.

‘زعيم طائفة الدم العدالة يعيش هنا…؟’

الضباب فقط.

أومأ ميونغ آم.

‘يجب أن يكون وهماً تم إنشاؤه لمنع الناس من الدخول.’

الآن ، يمكن القول أن الحكيم قد أنشأ طريقاً للأطفال للسير في الطريق الصالح.

على الأرجح.

“لمقابلة السيد الأول ، يجب أن ندخل جبل وو لونغ. الطريق متعرج من هنا ، لذا إبقى معي.”

سيشعر الناس بالقلق في اللحظة التي يحيط بهم الضباب و يتراجعون على الفور.

على الرغم من أنه لم يكن واضحاً ، فإن مثل هذا الفكر و القلق على الأطفال ولو كان بسيطاً كان شيئاً لا يقلق عليه سوى العقل الصالح.

‘لم أشعر بشيء غريب عند إنتشار الضباب.’

وصل وون سيونغ إلى جبل وو لونغ بعد حوالي سبعة أيام من مغادرته يي تشانغ.

‘مثل هذا الوهم الطبيعي…يستحيل تكوينه بدون موهبة رائعة.’

وصل وون سيونغ إلى جبل وو لونغ بعد حوالي سبعة أيام من مغادرته يي تشانغ.

‘والوهم شَكَلَ الضباب…’

‘هالة من الأناقة التي تغلفه مثل الملابس ، و الكرامة التي لا يمكن إظهارها إلا من قبل شخص وصل إلى قمة الطريق!’

يمكن أن يؤدي ذلك إلى إجابة واحدة فقط.

انقسم الضباب المتراجع ببطء على طول مسار وون سيونغ.

‘لا أعرف من هو زعيم طائفة دم العدالة ، لكن من الواضح أنه مرتبط بعشيرة جيغال.’

الرجل الذي مَنح منصب رئيس العشيرة لإبنه و كان يتجول حالياً في العالم بلا وجهة!

فجأة ، بدأ الضباب في الإنجلاء.

كانت هناك قوة داخل الرجل ، أبعد من عمره المجهول. كان نوعاً من القوة يختلف عن قوة التشي الداخلي أو قوة العضلات النقية.

انقسم الضباب المتراجع ببطء على طول مسار وون سيونغ.

نجم عشيرة جيغال ، الذي يستحق أن يُحترم و يُخشى في اللحظة التي يرفع فيها رأسه ، لأنه كان تنيناً حقيقياً يقيم في جبل وو لونغ!

مع ذهاب الضباب ، يمكن رؤية حديقة مليئة بجميع أنواع الزهور الجميلة.

كان وون سيونغ على يقين من أنه مع هذا الحبل ، سيكون الصعود أكثر أماناً.

‘النباتات المزروعة في تشكيلات من ثلاثية هنا وهناك في الحديقة…هل هم أساس هذا الوهم؟’

انقسم الضباب المتراجع ببطء على طول مسار وون سيونغ.

حتى لو كان لدى وون سيونغ القليل من المعرفة بالبستنة أو الأوهام ، فلا يزال بإمكانه معرفة ذلك بوضوح.

ربما لم يكن رجلٌ لديه جيغال في إسمه.

‘إذا كان الأساس هنا ، فيجب أن يعني ذلك أن المنشئ في مكان قريب…’

‘في اللحظة التي ظهر فيها الضباب ، تم تغطية كل الإتجاهات به.’

في هذا الوقت ، توقف الحكيم عن المشي للأمام.

نظر إليه حكيم الصخرة الساطعة و قال: “إنه زعيم طائفة دم العدالة.”

“إنه هناك. هذا هو المكان الذي يعيش فيه سيد سكين اليشم الأول ، زعيم طائفة دم العدالة.”

أثنى ميونغ أم دون علم على صديقه القديم.

كان هناك منزل خشبي قديم أمام الإثنين.

‘إذا كان الأساس هنا ، فيجب أن يعني ذلك أن المنشئ في مكان قريب…’

منزل خشبي قديم يبدو أنه كان هنا منذ عقود.

“ولماذا لم تفعل ذلك؟”

لا ، لن يطلق عليه حتى منزل في هذه المرحلة.

نظر وون سيونغ إلى المنطقة الجبلية.

كان مجرد كوخ مبني بألواح خشبية متعفنة. بدا الأمر و كأنه سيطير بعيداً إذا كانت الرياح أقوى قليلاً.

لا ، لن يطلق عليه حتى منزل في هذه المرحلة.

‘زعيم طائفة الدم العدالة يعيش هنا…؟’

فجأة تذكر شخصاً ما.

بينما كان وون سيونغ يحدق بتشكك في الكوخ الخشبي ، سُمِع صوت صرير فتح الباب.

في حين أن طرق عشيرة جيغال كانت مرصوفة جيداً ، كان هذا الممر متعرجاً و غير صالح للسفر. كانت هناك صخور بارزة هنا و هناك ، كان المسار نفسه شديد الانحدار.

خرج رجل. “مرحباً. شكراً لقدومك كل هذا الطريق الطويل.”

نجم عشيرة جيغال ، الذي يستحق أن يُحترم و يُخشى في اللحظة التي يرفع فيها رأسه ، لأنه كان تنيناً حقيقياً يقيم في جبل وو لونغ!

نظر إليه حكيم الصخرة الساطعة و قال: “إنه زعيم طائفة دم العدالة.”

مستواه شبه الإلهي يمكن أيضاً أن يسحق هذا التشكيل.

الرجل الذي ظهر كان يرتدي مثل معلم المدرسة.

انقسم الضباب المتراجع ببطء على طول مسار وون سيونغ.

ومع ذلك ، كان من الصعب أن يُطلق عليه ‘رجل عادي’.

أومأ الحكيم ميونغ برأسه ، ووافق على كلمات جيغال سونغ. “هذا الرجل هو بالفعل السيد جيغال سونغ. سبب كونه يبدو صغيراً جداً ليس تجديداً بسيطاً. ان هذا بسبب عكس العُمر الصحوة.”

كانت هناك قوة داخل الرجل ، أبعد من عمره المجهول. كان نوعاً من القوة يختلف عن قوة التشي الداخلي أو قوة العضلات النقية.

‘يجب أن يكون وهماً تم إنشاؤه لمنع الناس من الدخول.’

إعترف وون سيونغ بذلك.

أثنى ميونغ أم دون علم على صديقه القديم.

‘هالة من الأناقة التي تغلفه مثل الملابس ، و الكرامة التي لا يمكن إظهارها إلا من قبل شخص وصل إلى قمة الطريق!’

‘ولكن يبدو أنه لا يوجد شيء يدعو للقلق.’

من هذا الشعور بالكرامة ، كان وون سيونغ مليئاً بالإعجاب. سرعان ما أطلق وون سيونغ جزءاً من هالته الخاصة. الكشف عن جزء من قوته الحقيقية.

‘لذلك تم تكوينه بشكل مُصطنع.’

على الفور ، نَمَت هالة وون سيونغ أقوى و أقوى ، أصبحت ضخمةً جداً.

كان حكيم الصخرة الساطعة رئيس طائفة جبل هوا.

“هل أنت زعيم طائفة دم العدالة؟”

كان مجرد كوخ مبني بألواح خشبية متعفنة. بدا الأمر و كأنه سيطير بعيداً إذا كانت الرياح أقوى قليلاً.

أومأ الرجل برأسه.

‘بما أن هذا العالم قاس ، على الأقل يجب على الناس أن يناضلوا من أجل الفضيلة…’

لقد كان رد فعلٍ بسيط ، ولكن تم صقله إلى أقصى درجة.

في هذا الوقت ، توقف الحكيم عن المشي للأمام.

لم يكن وون سيونغ مخطئاً. كان هذا الشخص ماهراً بما يكفي للوصول إلى القمة في مجاله.

ليس فقط أنه لا يبدو خطِراً ، الوهم لم ينتج عنه هلوسة حتى.

كما لو كان يثبت ذلك ، إحترقت عيون الرجل بالطاقة.

السيد الأول (1)

لكن…

كان وون سيونغ على يقين من أنه مع هذا الحبل ، سيكون الصعود أكثر أماناً.

حتى لو كان هذا الرجل عملاقاً في عصره ، كان وون سيونغ هو الشيطان السماوي. كان في وضع يُمَكِنُهُ من سَحقِ مثل هذا العملاق بسهولة.

منزل خشبي قديم يبدو أنه كان هنا منذ عقود.

“نعم. أنا زعيم طائفة دم العدالة و سيد سكين اليشم الأول ، التنين الموقر.”

بينما كان وون سيونغ يحدق بتشكك في الكوخ الخشبي ، سُمِع صوت صرير فتح الباب.

‘التنين الموقر…يبدو مألوفاً. أين سمعت هذا الاسم من قبل؟’

عكس العُمر الصحوة!

لقد سمع وون سيونغ بالتأكيد عن هذا الإسم في مكان ما ، لكنه لم يستطع التذكر.

انقسم الضباب المتراجع ببطء على طول مسار وون سيونغ.

‘انتظر لحظة.’

هذا عندما ظهر الضباب فجأة.

فجأة تذكر شخصاً ما.

وصل وون سيونغ إلى جبل وو لونغ بعد حوالي سبعة أيام من مغادرته يي تشانغ.

عملاق موريم و المثقف الذي جلب عشيرة جيغال ، التي كانت على حافة الدمار ، إلى إزدهارها الحالي بيديه.

‘يجب أن يكون وهماً تم إنشاؤه لمنع الناس من الدخول.’

نجم عشيرة جيغال ، الذي يستحق أن يُحترم و يُخشى في اللحظة التي يرفع فيها رأسه ، لأنه كان تنيناً حقيقياً يقيم في جبل وو لونغ!

في هذا الوقت ، توقف الحكيم عن المشي للأمام.

الرجل الذي مَنح منصب رئيس العشيرة لإبنه و كان يتجول حالياً في العالم بلا وجهة!

“ألم يكن أخذ هؤلاء الأطفال إلى جبل هوا هو الخيار الأفضل؟”

“الشيخ الأكبر لعشيرة جيغال , التنين الموقر , جيغال سونغ؟!” على الرغم من أن وون سيونغ قد توصل إلى هذا الإستنتاج، إلا أنه لم يستطع إلا أن يضيف ، ” لكن مظهرك…”

إذا بدأ حكيم الصخرة الساطعة ، زعيم طائفة الجبل هوا ، في جلب أشخاص عشوائيين إلى الطائفة على هواه ، فإن شيوخ الطائفة سيبدأون في فعل الشيء نفسه.

‘إذا كان هذا الرجل هو حقاً جيغال سونغ ، ينبغي أن يكون عمره 100 الآن…لكن الرجل الذي أمامي يبدو أنه في حوالي الأربعينيات من عمره.’

لا ، لن يطلق عليه حتى منزل في هذه المرحلة.

أومأ الرجل برأسه وهو يبتسم و يضحك. “أنا جيغال سونغ , صحيح. أنا فقط أبدو شاباً لأنني جددتُ شبابي.”

الحكيم لم يشرح أكثر.

قال الرجل ذلك بوجه لعوب.

مع ذهاب الضباب ، يمكن رؤية حديقة مليئة بجميع أنواع الزهور الجميلة.

التفت وون سيونغ للنظر إلى الحكيم.

وبما أن ميونغ آم لم يعتقد أن وون سيونغ كان شريرا ، فقد يعني ذلك فقط أن الشاب لا يزال لديه قلب شهم في أعماقه ، حتى لو كان الشاب نفسه غير مدرك لذلك.

أومأ الحكيم ميونغ برأسه ، ووافق على كلمات جيغال سونغ. “هذا الرجل هو بالفعل السيد جيغال سونغ. سبب كونه يبدو صغيراً جداً ليس تجديداً بسيطاً. ان هذا بسبب عكس العُمر الصحوة.”

الحكيم لم يشرح أكثر.

“هوهو. لِمَ شرحُ تجديدٍ بسيط مع مثل هذه الكلمات الكبيرة.”

كان مجرد كوخ مبني بألواح خشبية متعفنة. بدا الأمر و كأنه سيطير بعيداً إذا كانت الرياح أقوى قليلاً.

عكس العُمر الصحوة!

نظر وون سيونغ إلى الضباب.

كان هذا أول شيء قاله وون سيونغ بعد مغادرة القرية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط