الهدف المشترك (1)
الهدف المشترك (1)
“هل تريد أن تقول أنه خطأي؟ كنت الشخص الذي بدأ في مهاجمتي في اللحظة التي قلت فيها ‘أنا الشيطان السماوي’ , ألم تكن أنت؟ منذ البداية ، أردت فقط التحدث…”
***
لم يذكر العنوان دو جين ميونغ في أي مكان ، بإستثناء مكان واحد.
“هاهاهاها.”
‘إنه حظ سعيد للديانة الشيطانية ، لكن إذا وقفت في طريقه ، فقد يصبح كابوساً للأرثوذكس ، كابوس لم يسبق له مثيل من قبل.’
انهار حيغال سونغ في نوبة من الضحك كأنه مجنون.
لم يكن الملك جينسونغ على علم بوجود طائفة دم العدالة ، لذلك كان من الطبيعي أن تعتبر المجموعة المجهولة عدواً.
كانت الطاقة المنبعثة من وون سيونغ لا تزال قوية للغاية ، وقد دمرت حديقته بالكامل.
كما لم يكن من السهل على هؤلاء الأسياد أن يضحوا بحياتهم لوقف الآلاف من الجنود الإمبراطوريين.
كان اللهب الإلهي لا يزال ينتشر ، لذلك سيتم حرق قطعة الأرض بأكملها قريباً.
التنين الموقر , الذي كان شخص مهم على الجانب الأرثوذكسي , والشيطان السماوي , الذي كان ذروة المئة ألف ممارس شيطاني , كانوا يدعونه من نفس المكان؟
بدا هذا المكان وكأنه لا يمكن إستخدامه مرة أخرى.
كانت هذه دعوة من شخص لم يظهر إسمه منذ عقود.
ولكن هل كان هذا كل شيء؟
“قُد الطريق.”
تم تحطيم حكيم الصخرة الساطعة في مكان ما وكان لا يزال فاقداً للوعي.
“هل تريد أن تقول أنه خطأي؟ كنت الشخص الذي بدأ في مهاجمتي في اللحظة التي قلت فيها ‘أنا الشيطان السماوي’ , ألم تكن أنت؟ منذ البداية ، أردت فقط التحدث…”
علاوة على ذلك ، لم يعد المخبأ ولا جميع الأجهزة المخفية قابلة للإستخدام.
أومأ ميونغ آم برأسه.
لكن…
“نفس السؤال؟”
“كل هذا كان لمجرد التحدث؟!” صرخ حيغال سونغ ، الكلمات تبدو أشبه بعويل غاضب.
‘هل مقابلته فكرة جيدة؟’
ابتسم وون سيونغ. و نظر إلى المنطقة المحيطة المدمرة.
رفرف كَمُه الفارغ في مهب الريح ، و إصطدم هذا المشهد بعيون دو جين ميونغ.
لكن الشاب لم يعتقد أن أياً منها كان خطأه.
“نفس السؤال؟”
كان هناك سبب ، بالطبع.
“قُد الطريق.”
“هل تريد أن تقول أنه خطأي؟ كنت الشخص الذي بدأ في مهاجمتي في اللحظة التي قلت فيها ‘أنا الشيطان السماوي’ , ألم تكن أنت؟ منذ البداية ، أردت فقط التحدث…”
عندما بدأت الجبال في الظهور ، أخرج دو جين ميونغ الحروف.
“هاهاهاها…نعم أنت ، أنت على حق…”
كان هذا رجلاً تقنياً أكبر منه بجيل كامل.
لم يجد جيغال سونغ أي خطأ في هذه الكلمات. لم يستطع إلا أن يبدأ بالضحك مرة أخرى.
كانت قوتهم متطورة.
كما قال وون سيونغ ، أول من ضرب لم يكن الشيطان السماوي ، ولكن جيغال سونغ نفسه.
‘كنت غبياً.’
كان الشيطان السماوي قد تصرف دفاعاً عن النفس.
وحدث و أن كان وون سيونغ يعرف سخصاً مفيداً في هذا المجال.
‘كنت متعجرفاً ، لأن الجميع كان يمدحني كالأذكى في العالم.’
وحدث و أن كان وون سيونغ يعرف سخصاً مفيداً في هذا المجال.
‘كنت غبياً.’
مرة أخرى , كان أول شيء إعتقده جين ميونغ , ‘ألن يكون هذا فخاً؟ إذا كان الأمر كذلك ، فهذا هو الوقت المناسب لي للمغادرة لأنه لا يستطيع استخدام قوته الأصلية…’
كان رد فعل جيغال سونغ على خطأه هو ضحكة مكتومة فارغة.
“لمَ لا” ، أومأ وون سيونغ ، موضحا بإيجاز. “من المعروف أن طائفة سيادة الرمح تنقل إرثها إلى تلميذ واحد فقط ، لكن هذا ليس صحيحا تماماً. هل تعلم ذلك؟”
ثم ، حمل نفسه ببطء بعيداً عن الأرض.
إرتخت أكتاف دو جين ميونغ.
كانت ملابسه محترقة بالنيران ، لكنه لم يهتم. قام بتقويمهم بأفضل ما يستطيع.
بينما كان يركب صاعداً الجبال ، ظهر اسم فجأة في ذهن حكيم دو جين ميونغ.
بعد كل الإستعدادات ، تحدث أخيراً.
‘رسول الإمبراطورية’.
“كان خطأي. أعتذر عن ذلك. جئت إلى طائفة دم العدالة بسكين اليشم الخامس للتحدث. ماذا تريد التحدث عنه؟”
القوة الغاشمة الساحقة يمكن أن تدوس مجموعة متطورة. ولكن على العكس من ذلك ، يمكن أن يسمح فخ متطور للجنود الضعفاء بهزيمة أعداء أقوى جسدياً.
كان موقف جيغال سونغ مختلفاً عن ذي قبل.
“هاهاهاها…نعم أنت ، أنت على حق…”
قبل الكشف عن هوية وون سيونغ ، كان الشاب الذي أمامه مجرد خليفة لطائفة.
طالما كان دو جين ميونغ محاصراً في تشكيل الوهم ، لم يكن لديه خيار سوى التحرك وفقاً لنوايا المُنشئ.
ولكن الآن كان مختلفا.
علاوة على ذلك ، لم يعد المخبأ ولا جميع الأجهزة المخفية قابلة للإستخدام.
على الرغم من أن الرجل كان كابوس الأرثوذكس ، إلا أنه كان زعيم الطائفة.
‘إنه حظ سعيد للديانة الشيطانية ، لكن إذا وقفت في طريقه ، فقد يصبح كابوساً للأرثوذكس ، كابوس لم يسبق له مثيل من قبل.’
“لقد قلت ذلك بالفعل. ما لم أقله هو إنتقام طائفة سيادة الرمح.”
لذلك ، بالطبع كان البلاط الإمبراطوري صداعاً.
كان جيغال سونغ صامتاً للحظة. ‘كان هدفه حقاً الانتقام لطائفة سيادة الرمح. إذا كان الأمر كذلك…’
كان هنا بالفعل على أي حال.
هذا جعله مرتبكاً ، حيث حاول تخمين العلاقة بين الشيطان السماوي وطائفة سيادة الرمح.
“هل تريد أن تقول أنه خطأي؟ كنت الشخص الذي بدأ في مهاجمتي في اللحظة التي قلت فيها ‘أنا الشيطان السماوي’ , ألم تكن أنت؟ منذ البداية ، أردت فقط التحدث…”
ومع ذلك ، لأنه لم يكن يعرف سر وجود هيوك وون سيونغ ، لم يتمكن من الوصول إلى نتيجة كافية.
التنين الموقر , الذي كان شخص مهم على الجانب الأرثوذكسي , والشيطان السماوي , الذي كان ذروة المئة ألف ممارس شيطاني , كانوا يدعونه من نفس المكان؟
في النهاية ، كان على حيغال سونغ أن يسأل.
كانت هذه دعوة من شخص لم يظهر إسمه منذ عقود.
“إذا كنت ستعذرني , هل لي أن أسأل ما هي علاقتك مع طائفة سيادة الرمح؟”
عندما بدأت الجبال في الظهور ، أخرج دو جين ميونغ الحروف.
“لمَ لا” ، أومأ وون سيونغ ، موضحا بإيجاز. “من المعروف أن طائفة سيادة الرمح تنقل إرثها إلى تلميذ واحد فقط ، لكن هذا ليس صحيحا تماماً. هل تعلم ذلك؟”
شخص ما زرعته مجموعة مجهولة…
كان جيغال سونغ صامتاً بدلاً من الإجابة.
“الهدف هو البلاط الإمبراطوري. إنها في الواقع ديانة السماء الملتوية ، لأن قوة السماء الملتوية هي قوة البلاط الإمبراطوري في هذا الموقف. هل هناك أي طريقة يمكنني التخلص منها؟”
كان أحد الأشخاص القلائل الذين عرفوا أن طائفة سيادة الرمح لم تكن دائماً طائفة ذات تلميذ وحيد.
على الرغم من أن الرجل كان كابوس الأرثوذكس ، إلا أنه كان زعيم الطائفة.
“منذ زمن طويل ، ذهب فنان قتالي ورث فنون طائفة سيادة الرمح بفسه إلى ديانة الشيطان السماوي. بسببه ، نشأت جذور طائفة سيادة الرمح ليس فقط في الأرثوذكس ، ولكن أيضاً في الديانة الشيطانية.”
‘همم. إنها ليست عشيرة حيغال , لكن مكان مختلف تماماً…’
“هكذا تعلمت فنون طائفة سيادة الرمح؟”
كان جيغال سونغ صامتاً للحظة. ‘كان هدفه حقاً الانتقام لطائفة سيادة الرمح. إذا كان الأمر كذلك…’
“نعم”
‘هل الإجابة على هذه الدعوة فكرة جيدة؟’
بالطبع , لقد غير وون سيونغ نصف القصة.
في الغالب ، كان هؤلاء من موريم سيقولون بشجاعة إنهم سيقاتلون.
كان صحيحاً أن تلميذ طائفة سيادة الرمح ذهب إلى الطائفة الشيطانية ، لكنه لم ينشر جذوره. في حين أن إرثه تم نقله إلى هيوك وون سيونغ , الشخص الذي ولد من جديد هناك…
‘هل كان هذا فخاً؟!’
لكن تلك كانت قصة لن يصدقها حيغال سونغ , ولم يكن شيئاً أراد وون سيونغ إخبار أي شخص عنها على أي حال.
بالطبع , لقد غير وون سيونغ نصف القصة.
“هاه ، لهذا السبب كنت تعرف الفن القتالي لطائفة سيادة الرمح” ، تمتم جيغال سونغ لنفسه حيث بدا كل شيء منطقياً. “لقد خسرت. أنا أعترف بأنني خسرت.”
‘إنه حظ سعيد للديانة الشيطانية ، لكن إذا وقفت في طريقه ، فقد يصبح كابوساً للأرثوذكس ، كابوس لم يسبق له مثيل من قبل.’
على الفور ، قام وون سيونغ بتفريق طاقته.
كان صحيحاً أن تلميذ طائفة سيادة الرمح ذهب إلى الطائفة الشيطانية ، لكنه لم ينشر جذوره. في حين أن إرثه تم نقله إلى هيوك وون سيونغ , الشخص الذي ولد من جديد هناك…
انحسرت النيران.
الملك جينسيونغ.
سقطت الشفرات ، التي كانت تطوف في الهواء ، مباشرةً على الأرض.
كان جيغال سونغ صامتاً للحظة. ‘كان هدفه حقاً الانتقام لطائفة سيادة الرمح. إذا كان الأمر كذلك…’
تم ربط رمح الليلة البيضاء برفق على كتف وون سيونغ.
‘في النهاية ، لا بد لي من الذهاب.’
كما هدأت الهالة الساحقة التي كانت تضغط على المنطقة.
في اللحظة التي تعرف فيها دو جين ميونغ على الرجل , شعر بالعرق البارد يتجمع في مؤخرة عنقه ثم على كامل ظهره.
بدا وون سيونغ مرة أخرى و كأنه شاب عادي.
بينما كان يركب صاعداً الجبال ، ظهر اسم فجأة في ذهن حكيم دو جين ميونغ.
لولا آثار الدمار المتناثرة من حوله ، لما كان جيغال سونغ ليصدق عينيه.
كانت هذه دعوة من شخص لم يظهر إسمه منذ عقود.
‘هاه. إذا أخبرت أي شخص بما هو قادر عليه ، فسوف يعتقدون أنني مجنون ، لأنه يبدو صغيرا جداً…’
لكن…
تأوه جيغال سونغ في قلبه.
كان هذا هو الجواب الذي كان يتوقعه وون سيونغ.
‘ظهر سيد رائع في الديانة الشيطانية.’
“هل تريد أن تقول أنه خطأي؟ كنت الشخص الذي بدأ في مهاجمتي في اللحظة التي قلت فيها ‘أنا الشيطان السماوي’ , ألم تكن أنت؟ منذ البداية ، أردت فقط التحدث…”
‘إنه حظ سعيد للديانة الشيطانية ، لكن إذا وقفت في طريقه ، فقد يصبح كابوساً للأرثوذكس ، كابوس لم يسبق له مثيل من قبل.’
“كان خطأي. أعتذر عن ذلك. جئت إلى طائفة دم العدالة بسكين اليشم الخامس للتحدث. ماذا تريد التحدث عنه؟”
بينما كان حيغال سونغ لا يزال يبدأ ، تحدث وون سيونغ مرة أخرى.
“منذ زمن طويل ، ذهب فنان قتالي ورث فنون طائفة سيادة الرمح بفسه إلى ديانة الشيطان السماوي. بسببه ، نشأت جذور طائفة سيادة الرمح ليس فقط في الأرثوذكس ، ولكن أيضاً في الديانة الشيطانية.”
“أريد أن أطرح عليك نفس السؤال مرة أخرى…”
‘ظهر سيد رائع في الديانة الشيطانية.’
“نفس السؤال؟”
ابتسم وون سيونغ. و نظر إلى المنطقة المحيطة المدمرة.
“الهدف هو البلاط الإمبراطوري. إنها في الواقع ديانة السماء الملتوية ، لأن قوة السماء الملتوية هي قوة البلاط الإمبراطوري في هذا الموقف. هل هناك أي طريقة يمكنني التخلص منها؟”
لكن الشاب لم يعتقد أن أياً منها كان خطأه.
هز جيغال سونغ رأسه. كانت طريقة التعامل مع البلاط الإمبراطوري أيضاً مصدر قلق كبير له.
سقطت الشفرات ، التي كانت تطوف في الهواء ، مباشرةً على الأرض.
“بقدر ما أستطيع أن أرى ، لا توجد وسيلة. نحن نواجه صعوبة في إبقاء أولئك الذين يختبئون داخل الأرثوذكس تحت السيطرة.”
رفرف كَمُه الفارغ في مهب الريح ، و إصطدم هذا المشهد بعيون دو جين ميونغ.
كان هذا هو الجواب الذي كان يتوقعه وون سيونغ.
سقطت الشفرات ، التي كانت تطوف في الهواء ، مباشرةً على الأرض.
كان البلاط الإمبراطوري حقا مؤلماً للتعامل معه.
“الهدف هو البلاط الإمبراطوري. إنها في الواقع ديانة السماء الملتوية ، لأن قوة السماء الملتوية هي قوة البلاط الإمبراطوري في هذا الموقف. هل هناك أي طريقة يمكنني التخلص منها؟”
كانت قوتهم متطورة.
مرة أخرى , كان أول شيء إعتقده جين ميونغ , ‘ألن يكون هذا فخاً؟ إذا كان الأمر كذلك ، فهذا هو الوقت المناسب لي للمغادرة لأنه لا يستطيع استخدام قوته الأصلية…’
كانت مشكلة أخرى من العقول أو العضلات.
لم يكن ليذهب لو كان يوماً عادياً.
القوة الغاشمة الساحقة يمكن أن تدوس مجموعة متطورة. ولكن على العكس من ذلك ، يمكن أن يسمح فخ متطور للجنود الضعفاء بهزيمة أعداء أقوى جسدياً.
في الغالب ، كان هؤلاء من موريم سيقولون بشجاعة إنهم سيقاتلون.
كان الإمبراطور في ذروة القوة الجسدية المعروفة بإسم البلاط الإمبراطوري. تحت إمرتهِ و حكمه كان مئات الآلاف من القوات الإمبراطورية.
تماما كما تعرف عليه جين ميونغ ، تعرف ميونغ آم أيضاً على دو جين ميونغ.
في الغالب ، كان هؤلاء من موريم سيقولون بشجاعة إنهم سيقاتلون.
ومع ذلك ، كان هناك قدر محدود يمكن لكل فنان قتالي القيام به بمفرده.
لهذا السبب يجب التعامل مع القوة الغاشمة باستخدام القوة الغاشمة.
كما لم يكن من السهل على هؤلاء الأسياد أن يضحوا بحياتهم لوقف الآلاف من الجنود الإمبراطوريين.
كان ذلك بسبب عبارة واحدة مكتوبة في الرسالة من قبل ما يسمى زعيم الطائفة الشيطانية.
لذلك ، بالطبع كان البلاط الإمبراطوري صداعاً.
عندما بدأت الجبال في الظهور ، أخرج دو جين ميونغ الحروف.
لهذا السبب يجب التعامل مع القوة الغاشمة باستخدام القوة الغاشمة.
لم يذكر العنوان دو جين ميونغ في أي مكان ، بإستثناء مكان واحد.
وحدث و أن كان وون سيونغ يعرف سخصاً مفيداً في هذا المجال.
وجه الحصان في اتجاه آخر ، مستخدماً مساراً مختلفاً لدخول جبل وو لونغ.
الملك جينسيونغ.
عندما بدأت الجبال في الظهور ، أخرج دو جين ميونغ الحروف.
بتذكره , سأل وون سيونغ , “ماذا لو كانت هناك طريقة لخلق مسار في داخل البلاط الإمبراطوري نفسه؟”
القوة الغاشمة الساحقة يمكن أن تدوس مجموعة متطورة. ولكن على العكس من ذلك ، يمكن أن يسمح فخ متطور للجنود الضعفاء بهزيمة أعداء أقوى جسدياً.
اتسعت عيون حيغال سونغ.
وحدث و أن كان وون سيونغ يعرف سخصاً مفيداً في هذا المجال.
***
‘تنين يجب أن يعبد في كل مرة يرفع رأسه. متى كانت آخر مرة سمعت فيها اسمه؟’
بينما كان يركب صاعداً الجبال ، ظهر اسم فجأة في ذهن حكيم دو جين ميونغ.
بدا هذا المكان وكأنه لا يمكن إستخدامه مرة أخرى.
التنين الموقر ، جيغال سونغ.
عندما أصبحت رؤيته واضحة ، إستطاع رؤية هيئة الشخص الواقف. لقد كان قادراً على التعرف على هذا الشخص.
‘تنين يجب أن يعبد في كل مرة يرفع رأسه. متى كانت آخر مرة سمعت فيها اسمه؟’
كان موقف جيغال سونغ مختلفاً عن ذي قبل.
‘لقد كان رئيس عشيرة حيغال قبل ولادتي ، بطل العصر ، الشخص الذي أعاد عشيرة حيغال إلى القمة.’
“هاه ، لهذا السبب كنت تعرف الفن القتالي لطائفة سيادة الرمح” ، تمتم جيغال سونغ لنفسه حيث بدا كل شيء منطقياً. “لقد خسرت. أنا أعترف بأنني خسرت.”
كان هذا رجلاً تقنياً أكبر منه بجيل كامل.
كان جيغال سونغ صامتاً بدلاً من الإجابة.
‘إنه لأمر مدهش أنه لا يزال على قيد الحياة ويريد رؤيتي.’
‘إنه حظ سعيد للديانة الشيطانية ، لكن إذا وقفت في طريقه ، فقد يصبح كابوساً للأرثوذكس ، كابوس لم يسبق له مثيل من قبل.’
قبل بضعة أيام ، وصلت رسالة إلى قصر جينسيونغ.
كان حصانه قد حمله بالفعل ، وعبر إلى جبال لونغ زونغ.
كانت دعوة من التنين الموقر جيغال سونغ ، يطلب منه زيارة جبل وو لونغ في أقرب وقتٍ ممكن.
بتذكره , سأل وون سيونغ , “ماذا لو كانت هناك طريقة لخلق مسار في داخل البلاط الإمبراطوري نفسه؟”
في اللحظة التي قرأ فيها الرسالة ، تردد دو جين ميونغ.
‘لقد كان رئيس عشيرة حيغال قبل ولادتي ، بطل العصر ، الشخص الذي أعاد عشيرة حيغال إلى القمة.’
كانت هذه دعوة من شخص لم يظهر إسمه منذ عقود.
وحدث و أن كان وون سيونغ يعرف سخصاً مفيداً في هذا المجال.
‘هل الإجابة على هذه الدعوة فكرة جيدة؟’
كانت الطاقة المنبعثة من وون سيونغ لا تزال قوية للغاية ، وقد دمرت حديقته بالكامل.
‘هل مقابلته فكرة جيدة؟’
بعد كل الإستعدادات ، تحدث أخيراً.
كان هذا رد فعلٍ طبيعي.
كان البلاط الإمبراطوري حقا مؤلماً للتعامل معه.
ولكن كانت هناك رسالة أخرى جاءت مع التنين الموقر.
كان الطريق قاسياً جداً بالنسبة للحصان ، لذلك كان عليه أن يتسلق على قدميه.
رسالة من شخص أطلق على نفسه اسم ‘زعيم الطائفة الشيطانية’.
كانت قوتهم متطورة.
التنين الموقر , الذي كان شخص مهم على الجانب الأرثوذكسي , والشيطان السماوي , الذي كان ذروة المئة ألف ممارس شيطاني , كانوا يدعونه من نفس المكان؟
كانت دعوة من التنين الموقر جيغال سونغ ، يطلب منه زيارة جبل وو لونغ في أقرب وقتٍ ممكن.
لم يكن ليذهب لو كان يوماً عادياً.
“إذا كنت ستعذرني , هل لي أن أسأل ما هي علاقتك مع طائفة سيادة الرمح؟”
بدا بوضوح أن هذا سخيف.
***
كانت هناك فرصة جيدة أنه كان فخاً.
كان جيغال سونغ صامتاً للحظة. ‘كان هدفه حقاً الانتقام لطائفة سيادة الرمح. إذا كان الأمر كذلك…’
ومع ذلك ، لا يزال جين ميونغ ذهب.
لهذا السبب يجب التعامل مع القوة الغاشمة باستخدام القوة الغاشمة.
كان ذلك بسبب عبارة واحدة مكتوبة في الرسالة من قبل ما يسمى زعيم الطائفة الشيطانية.
سقطت الشفرات ، التي كانت تطوف في الهواء ، مباشرةً على الأرض.
‘رسول الإمبراطورية’.
“أريد أن أطرح عليك نفس السؤال مرة أخرى…”
لم يذكر العنوان دو جين ميونغ في أي مكان ، بإستثناء مكان واحد.
بينما كان يركب صاعداً الجبال ، ظهر اسم فجأة في ذهن حكيم دو جين ميونغ.
‘العنوان الذي استخدمته في القصر الإلهي لديانة الشيطان السماوي موجود في الرسالة…’
“نعم”
‘كان الأشخاص الوحيدون الذين يعرفونه كرسول الإمبراطورية هم أولئك الذين كانوا حاضرين في ذلك اليوم هناك.’
‘هل الإجابة على هذه الدعوة فكرة جيدة؟’
‘لا توجد طريقة يمكنني الشك فيها.’
لكن…
هز دو جين ميونغ رأسه ، ولم يفكر في الأمر بعد الآن.
شخص ما زرعته مجموعة مجهولة…
كان حصانه قد حمله بالفعل ، وعبر إلى جبال لونغ زونغ.
بموجة من يده ، أوقف ميونغ آم دو جين ميونغ من الهجوم. “لا أريد القتال معك.”
عندما بدأت الجبال في الظهور ، أخرج دو جين ميونغ الحروف.
‘كنت متعجرفاً ، لأن الجميع كان يمدحني كالأذكى في العالم.’
‘همم. إنها ليست عشيرة حيغال , لكن مكان مختلف تماماً…’
شخص ما زرعته مجموعة مجهولة…
وجه الحصان في اتجاه آخر ، مستخدماً مساراً مختلفاً لدخول جبل وو لونغ.
“لقد قلت ذلك بالفعل. ما لم أقله هو إنتقام طائفة سيادة الرمح.”
كان الطريق قاسياً جداً بالنسبة للحصان ، لذلك كان عليه أن يتسلق على قدميه.
ومع ذلك ، لأنه لم يكن يعرف سر وجود هيوك وون سيونغ ، لم يتمكن من الوصول إلى نتيجة كافية.
إلى أي مدى سافر إلى أعلى الجبل؟
“لقد قلت ذلك بالفعل. ما لم أقله هو إنتقام طائفة سيادة الرمح.”
على بعد مسافة قليلة منه الآن ، كان هناك شخص يقف في منتصف الطريق.
رفرف كَمُه الفارغ في مهب الريح ، و إصطدم هذا المشهد بعيون دو جين ميونغ.
عندما أصبحت رؤيته واضحة ، إستطاع رؤية هيئة الشخص الواقف. لقد كان قادراً على التعرف على هذا الشخص.
الهدف المشترك (1)
زعيم طائفة جبل هوا ، قديس السيف زهر البرقوق.
كان هذا هو الجواب الذي كان يتوقعه وون سيونغ.
“حكيم الصخرة الساطعة , الحكيم ميونغ؟”
“قُد الطريق.”
في اللحظة التي تعرف فيها دو جين ميونغ على الرجل , شعر بالعرق البارد يتجمع في مؤخرة عنقه ثم على كامل ظهره.
‘هل الإجابة على هذه الدعوة فكرة جيدة؟’
كان لحكيم الصخرة الساطعة بعض العلاقات مع التحالف القتالي الأرثوذكسي ، ولكن وجِد مؤخراً أنه مرتبط بمجموعة سرية.
“بقدر ما أستطيع أن أرى ، لا توجد وسيلة. نحن نواجه صعوبة في إبقاء أولئك الذين يختبئون داخل الأرثوذكس تحت السيطرة.”
شخص ما زرعته مجموعة مجهولة…
بدا بوضوح أن هذا سخيف.
‘مخبر لديانة السماء الملتوية؟’
رفرف كَمُه الفارغ في مهب الريح ، و إصطدم هذا المشهد بعيون دو جين ميونغ.
‘هل كان هذا فخاً؟!’
بعد كل الإستعدادات ، تحدث أخيراً.
لم يكن الملك جينسونغ على علم بوجود طائفة دم العدالة ، لذلك كان من الطبيعي أن تعتبر المجموعة المجهولة عدواً.
كانت دعوة من التنين الموقر جيغال سونغ ، يطلب منه زيارة جبل وو لونغ في أقرب وقتٍ ممكن.
تماما كما تعرف عليه جين ميونغ ، تعرف ميونغ آم أيضاً على دو جين ميونغ.
“أنت لا تريد القتال؟”
بموجة من يده ، أوقف ميونغ آم دو جين ميونغ من الهجوم. “لا أريد القتال معك.”
لكن الشاب لم يعتقد أن أياً منها كان خطأه.
“أنت لا تريد القتال؟”
بدا بوضوح أن هذا سخيف.
أومأ ميونغ آم برأسه.
اتسعت عيون حيغال سونغ.
رفرف كَمُه الفارغ في مهب الريح ، و إصطدم هذا المشهد بعيون دو جين ميونغ.
انحسرت النيران.
ربما شعر ميونغ آم بالنظرة على كمه الفارغ. فقال: “لقد طُلِب مني فقط أن آخذك إليهم.”
“بقدر ما أستطيع أن أرى ، لا توجد وسيلة. نحن نواجه صعوبة في إبقاء أولئك الذين يختبئون داخل الأرثوذكس تحت السيطرة.”
مرة أخرى , كان أول شيء إعتقده جين ميونغ , ‘ألن يكون هذا فخاً؟ إذا كان الأمر كذلك ، فهذا هو الوقت المناسب لي للمغادرة لأنه لا يستطيع استخدام قوته الأصلية…’
‘همم. إنها ليست عشيرة حيغال , لكن مكان مختلف تماماً…’
لا يزال دو جين ميونغ يفكر في حكيم الصخرة الساطعة كشخص على جانب ديانة السماء الملتوية.
‘ظهر سيد رائع في الديانة الشيطانية.’
بمجرد أن اعتقد ذلك ، بدأ الضباب يحوم حول المنطقة.
كان صحيحاً أن تلميذ طائفة سيادة الرمح ذهب إلى الطائفة الشيطانية ، لكنه لم ينشر جذوره. في حين أن إرثه تم نقله إلى هيوك وون سيونغ , الشخص الذي ولد من جديد هناك…
‘انه تشكيل الوهم…اللعنة.’
كان رد فعل جيغال سونغ على خطأه هو ضحكة مكتومة فارغة.
طالما كان دو جين ميونغ محاصراً في تشكيل الوهم ، لم يكن لديه خيار سوى التحرك وفقاً لنوايا المُنشئ.
ولكن الآن كان مختلفا.
‘في النهاية ، لا بد لي من الذهاب.’
بالطبع , لقد غير وون سيونغ نصف القصة.
كان هنا بالفعل على أي حال.
بدا هذا المكان وكأنه لا يمكن إستخدامه مرة أخرى.
إرتخت أكتاف دو جين ميونغ.
كان هذا هو الجواب الذي كان يتوقعه وون سيونغ.
“قُد الطريق.”
‘هاه. إذا أخبرت أي شخص بما هو قادر عليه ، فسوف يعتقدون أنني مجنون ، لأنه يبدو صغيرا جداً…’
التنين الموقر ، جيغال سونغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
