فنون القتال العتيقة (2)
فنون القتال العتيقة (2)
تم تقسيم صدر الدخيل بواسطة عجلة الشيطان السماوي.
***
لم يضيع وون سيونغ فرصةً أبدأ.
لا يمكن للبشر فعل أي شيء في مواجهة كارثة كبيرة.
ضغط الدخيل على الفور إلى الأمام بإندفاع أكبر ، مما تسبب في المزيد والمزيد من الأضرار الشديدة لوون سيونغ.
عندما اجتاحت الأمواج العاتية قريةً ما ، أو ابتلعت الأرض المتصدعة مدينة ، أو عندما انهارت الشوارع و صخور المباني ، لم يستطع البشر فعل أي شيء.
مع ضجيج زئير ، هرع الآخر من خلال جسده ، واستقر في نهاية المطاف في يده اليسرى.
لذلك ، دعا البشر الكوارث
كان مدفوعاً بغريزة نقية.
بـ’القصاص الإلهي’.
‘يجب أن أشكره لكونه فاقداً للوعي.’
عذاب السموات على خطايا البشر.
بوم. بوم.
لكن هذا كان إكتشافاً لنوعٍ آخر من الكوارث.
في هذه العملية ، كان قادراً على تأكيد شيء واحد.
يمكن أن تأتي الكوارث ليس فقط من السماء ، ولكن من البشر أيضاً.
بـ’القصاص الإلهي’.
الآن هذه كارثة من صنع البشر.
رفع وون سيونغ رمح الليلة البيضاء.
كوا-كوا-كوا—
‘ما شعرت به كان صحيحاً.’
مثل أنفاس التنين ، إجتاحت عاصفة من الرياح الجنود بعنف.
بمجرد حدوث سقوطِهما على الأرض ، تهاوت السماء وانقسمت المجموعة.
على الرغم من أن الجنود كانوا يرغبون في الموت مع عدوهم ، إلا أن الوضع لم يسمح بمثل هذه الإرادة الحرة.
لحسن الحظ ، كان الملك جينسيونغ يقود جنوده و أمرهم بتجنب الوقوع في الصراع.
في غمضة عين ، انهار مبنى ، محاصراً الجنود تحت الأنقاض.
لذلك ، دعا البشر الكوارث
“كيف يمكن للبشر التعامل مع هذا الوحش…؟” يئس غونغ تشون هوك.
كان لدى الشاب شرخ كبير ينزف عبر صدره ، والذي كان سببه قطع سيف يائس.
كم تمنى الهرب. لكنه كان القائد الذي قام بتربية جميع الجنود بعد الملك جينسيونغ. كان الشخص الوحيد الذي لم يسمح له بالتراجع.
اشتعلت طاقة وون سيونغ.
حتى لو ابتلعته الكارثة ، ركض إلى الأمام. للدفاع عن الملك!
عندما اجتاحت الأمواج العاتية قريةً ما ، أو ابتلعت الأرض المتصدعة مدينة ، أو عندما انهارت الشوارع و صخور المباني ، لم يستطع البشر فعل أي شيء.
“آآآه!” أخرج غونغ تشون هوك سيفه واتجه إلى الأمام.
في الوقت نفسه ، استخدم الدخيل سيفه مرة أخرى.
حتى عندما ركض ، كان لديه سؤال واحد فقط في ذهنه.
‘يجب أن أستهدف نقطة الضعف هذه.’
‘من يستطيع أن ينقذنا الآن؟’
كم تمنى الهرب. لكنه كان القائد الذي قام بتربية جميع الجنود بعد الملك جينسيونغ. كان الشخص الوحيد الذي لم يسمح له بالتراجع.
وربما سمعت السماوات نداءه.
رفع وون سيونغ رمح الليلة البيضاء.
كوا-كوا-كوا.
بمجرد حدوث سقوطِهما على الأرض ، تهاوت السماء وانقسمت المجموعة.
في تلك اللحظة ، سقطت كارثة أخرى من السماء.
‘إذا كنت أفكر فقط في القوة الداخلية ، فقد يكون متقدماً علي بخطوة.’
كانت كارثة ، تحترق بلهيب السماوات مع رمحٍ لامع.
‘لربما كانت المعركة لتستغرق ثلاث أيام وثلاث ليال.’
وقف وون سيونغ على حافة أحد الأسطح وشاهد الجنود وهم يمسكون برِماحهِم.
تردد صوت شيء يضرب الأرض عبر المنطقة.
‘ما شعرت به كان صحيحاً.’
رنة—
‘أنا متأكد من أن الرجل الذي يقاتل ضد الجنود الآن هو في العالم شبه الإلهي.’
“كنت سأفعل ذلك على أي حال.”
‘على الرغم من أن مهارته الأساسية ركيكة وشبيهة بالوحش ، إلا أنه بالتأكيد كائن شبه إلهي.’
يمكن لوون سيونغ التعرف على هذا النوع من فنون القتال العتيقة التي إستخدمها الدخيل.
من هنا يمكن أن يوقف الوجود شبه الإلهي؟
‘يمكنني القضاء عليه إذا إستعملت رمح الليلة البيضاء.’
‘أنا فقط.’
“غررر…”
كانت الأرقام لا معنى لها أمام كائن شبه إلهي.
إلتقط وون سيونغ العمود الفقري للرجل.
إذا رغب وون سيونغ في ذلك ، كان بإمكانه تحويل بلاط الملك جينسيونغ إلى رماد بين عشية وضحاها.
‘هذه هي النهاية.’
‘أنا لا أعرف دافعه ، ولكن علي إيقافه أولاً.’
تونك ، تونك ، تونك ، تونك.
تقدم وون سيونغ إلى الأمام.
‘ما شعرت به كان صحيحاً.’
لم يكن ليساعد في يوم آخر ، لكن الملك جينسيونغ كان حليفه الآن. إذا مات هنا ، فإنه سيجعل المستقبل أكثر صعوبة.
كان الأمر أصعب من محاولة إدخال خيط عبر إبرة ، لكن هجمات وون سيونغ كانت قادرة على الضغط من خلال ثغرة صغيرة.
اشتعلت طاقة وون سيونغ.
تم تقسيم صدر الدخيل بواسطة عجلة الشيطان السماوي.
مثل السهم ، منطلقاً في ساحة المعركة , هبط مباشرةً إلى أسفل أمام المهاجم.
دور وون سيونغ كتفيه.
بوووم!
في الوقت نفسه ، استخدم الدخيل سيفه مرة أخرى.
تم تفجير الأرض في الهواء ، مما خلق حفرة.
وفى الوقت نفسه , كانت المعركة بين وون سيونغ والدخيل تزداد صرامة.
بين الحطام المتساقط ، واجه وون سيونغ الدخيل.
حصان كان يجوب المروج الشاسعة في العالم. حصان بري ركض بلا قيود من قبل العالم ، ودمر ما لم يعجبه بختم حوافره.
‘عيون حمراء؟’
كان من الممكن أن يصبح الفنان القتالي في مستوى الذروة جيانغشي دم على مستوى التعالي ، ولكن كان من المستحيل أن يصبح الفنان القتالي على المستوى المطلق جيانغشي دم شبه إلهي.
كانت عيون الدخيل حمراء بشكل غير طبيعي. لم يكن هناك بياض حتى البؤبؤ كان أحمراً كلون الدم.
سيف يمزق الهواء ، جرف الحطام المتساقط. و عاد الدخيل إلى ساحة المعركة.
كان مثل رؤية حيوان هائج.
أظلم تعبير وون سيونغ على الفور.
في الوقت نفسه ، أرجح الدخيل سيفه كذلك فعل وون سيونغ.
كما هرع الدخيل نحو وون سيونغ , كان هناك تصادم آخر.
تم حظر هذا السيف الخام الذي يحمل قوة هائلة.
كان وون سيونغ قد خلع كل دعاماته الحديدية.
تشييينغ!
“كنت سأفعل ذلك على أي حال.”
رفع وون سيونغ رمح الليلة البيضاء للدفاع ، لكن قوة الضربة تسببت في انهيار المنطقة المحيطة.
تسابق الدخيل مع وون سيونغ , بلا هوادة وبقوة , مثل شيطان الجحيم.
ومع ذلك ، ارتعدت ذراع وون سيونغ التي تحمل الرمح.
بدلاً من ذلك ، مد يده وأمسك بذراع الرجل ، الذراع الممسكة للسيف.
كانت قوة الضربة ساحقة.
كان هذا صراعاً بين أشباه الآلهة.
‘إنه لا يصدق.’
“كيف يمكن للبشر التعامل مع هذا الوحش…؟” يئس غونغ تشون هوك.
تذوق وون سيونغ طعم الدم في فمه.
بوووم!
‘إذا كنت أفكر فقط في القوة الداخلية ، فقد يكون متقدماً علي بخطوة.’
تردد صوت شيء يضرب الأرض عبر المنطقة.
على الرغم من أن وون سيونغ قد ورث طاقته من تشون هوي ، إلا أن الرجل الذي أمامه لا يزال يحمل المزيد.
من هنا يمكن أن يوقف الوجود شبه الإلهي؟
‘من أين جاء هذا الرجل؟’
كم تمنى الهرب. لكنه كان القائد الذي قام بتربية جميع الجنود بعد الملك جينسيونغ. كان الشخص الوحيد الذي لم يسمح له بالتراجع.
أرجح وون سيونغ رمحه , متخذاً خطوة إلى الوراء.
“غررر…”
اخترق الرمح الهواء ، كذلك جسم الدخيل.
لكن….
لكن النتيجة لم تكن رائعة.
في البداية ، استذكر وون سيونغ جيانغشي الدم الذي ظهر في الديانة الإلهية.
تسابق الدخيل مع وون سيونغ , بلا هوادة وبقوة , مثل شيطان الجحيم.
فن سكاكين البرق حلقت نحوه.
مع انفجار الرياح ، تحطم هجوم وون سيونغ.
أصيب وون سيونغ على كتفه و تطاير الشرر.
في الوقت نفسه ، استخدم الدخيل سيفه مرة أخرى.
هدأت الضوضاء في القصر.
‘هذا التشي هو…انه الحصان.’
في منتصف الدوران ، اصطدمت قدم الرجل بشيء ما وقفز الاثنين في الهواء.
يمكن لوون سيونغ التعرف على هذا النوع من فنون القتال العتيقة التي إستخدمها الدخيل.
ضغط الدخيل على الفور إلى الأمام بإندفاع أكبر ، مما تسبب في المزيد والمزيد من الأضرار الشديدة لوون سيونغ.
كانت فنوناً مبنية على الحصان.
ومع ذلك ، ارتعدت ذراع وون سيونغ التي تحمل الرمح.
حصان كان يجوب المروج الشاسعة في العالم. حصان بري ركض بلا قيود من قبل العالم ، ودمر ما لم يعجبه بختم حوافره.
كان على فخذيه العديد من الجروح أيضاً ، بنزيف طفيف.
أصيب وون سيونغ على كتفه و تطاير الشرر.
هذا هو السبب أيضاً في عدم استخدامه لعجلة الشيطان السماوي بكامل قوتها.
أضاء وهج السيف الذي مر على كتفه وجه وون سيونغ بضوء غريب.
اشتعلت طاقة وون سيونغ.
لكنه لم يهتم. ‘سأتلقاه’.
بوتشي—
بدلاً من ذلك ، مد يده وأمسك بذراع الرجل ، الذراع الممسكة للسيف.
اصطدمت قبضة وون سيونغ بصدر الدخيل ، و إخترقت على طول الطريق جسد الرجل.
و…
بـ’القصاص الإلهي’.
كوا—
بعد ذلك مباشرة ، تحولت عيون الدخيل إلى اللون الأحمر مرة أخرى.
قام بلف معصمه ، و سحبه.
‘إنه لا يصدق.’
إلتوى الرجل في الهواء.
لا يمكن للبشر فعل أي شيء في مواجهة كارثة كبيرة.
حاول وون سيونغ ضربه على الأرض.
تسابق الدخيل مع وون سيونغ , بلا هوادة وبقوة , مثل شيطان الجحيم.
لكن…
عندما اجتاحت الأمواج العاتية قريةً ما ، أو ابتلعت الأرض المتصدعة مدينة ، أو عندما انهارت الشوارع و صخور المباني ، لم يستطع البشر فعل أي شيء.
بوم!
“غررر…”
في منتصف الدوران ، اصطدمت قدم الرجل بشيء ما وقفز الاثنين في الهواء.
أصبحت ملابسه مبعثرة و تحطم حامي الكتف المصنوع من الحديد الأسود ، غير صالحاً للإستعمال تماماً.
لم يكن فناناً قتالياً جديداً ، إستخدم الدخيل قطعة صغيرة من الحطام كمنصة إطلاق.
“تشكيل الحصار ، لكن لا تقتربوا أكثر من 1 لي (500 متر)! حافظوا على التشكيل مرناً نحن لن تتورط في المعركة!”
مع هذا الزخم الجديد , اصطدم الدخيل بوون سيونغ , مما تسبب في تحطم كلاهما عبر جدار المبنى.
رفع وون سيونغ رمح الليلة البيضاء للدفاع ، لكن قوة الضربة تسببت في انهيار المنطقة المحيطة.
بوم!
‘على الرغم من أن مهارته الأساسية ركيكة وشبيهة بالوحش ، إلا أنه بالتأكيد كائن شبه إلهي.’
انهار المبنى بأكمله.
فن الشيطان السماوي–عجلة سامسارا.
كان هذا صراعاً بين أشباه الآلهة.
الآن هذه كارثة من صنع البشر.
تدمرت المنطقة المحيطة تماماً.
في منتصف الدوران ، اصطدمت قدم الرجل بشيء ما وقفز الاثنين في الهواء.
لحسن الحظ ، كان الملك جينسيونغ يقود جنوده و أمرهم بتجنب الوقوع في الصراع.
مثل السهم ، منطلقاً في ساحة المعركة , هبط مباشرةً إلى أسفل أمام المهاجم.
“تشكيل الحصار ، لكن لا تقتربوا أكثر من 1 لي (500 متر)! حافظوا على التشكيل مرناً نحن لن تتورط في المعركة!”
رفع وون سيونغ رمح الليلة البيضاء للدفاع ، لكن قوة الضربة تسببت في انهيار المنطقة المحيطة.
“نعم يا صاحب الجلالة!”
بوووم!
كان جنود النخبة لا يزالون في حالة صدمة ، لكنهم شكلوا بسرعة تشكيل حصار وفقاً لأوامر الملك جينسيونغ.
‘يجب أن أتوقف عن استخدام الفنون الإلهية للشيطان السماوي من الآن فصاعداً. الكثير من العيون تراقب.’
وفى الوقت نفسه , كانت المعركة بين وون سيونغ والدخيل تزداد صرامة.
اشتعلت طاقة وون سيونغ.
“هل هذه حقاً معركة بين البشر…؟”
وهكذا فعل وون سيونغ.
بمجرد حدوث سقوطِهما على الأرض ، تهاوت السماء وانقسمت المجموعة.
الفنون الإلهية للشيطان السماوي.
بمجرد أن تعوي الريح ، ينهار واحد آخر من القصور الملكية تحت هدير التنين.
اشتعلت طاقة وون سيونغ.
مثل هذا….
وهكذا فعل وون سيونغ.
بوم!
أمال وون سيونغ رأسه في ارتباك , تماماً كما كان الدخيل يلتقط أنفاسه.
ضرب وون سيونغ الدخيل بعيداً ، وأطلق النار عليه من أجل إبقاء مسافة آمنة بينهم.
بوم—
تحطم الدخيل في طوابق مبنى ، الذي غرق مباشرةً إلى الأرض.
بوووم!
بوم!
‘ثم , ما هو؟’
انفجرت كرة النار على الباب مدمرةً اعمدة المبنى و تم سحق الدخيل تحت الحطام.
كوا-كوا-كوا—
لكان الشخص العادي قد مات ثلاث مرات.
دور وون سيونغ كتفيه.
لكن….
نزل الدم من الدخيل , تهاوى إلى الأمام الآن و عموده الفقري قد كسر.
كاشا—
لكن النتيجة لم تكن رائعة.
سيف يمزق الهواء ، جرف الحطام المتساقط. و عاد الدخيل إلى ساحة المعركة.
تم تقسيم صدر الدخيل بواسطة عجلة الشيطان السماوي.
دور وون سيونغ كتفيه.
تم تفجير الأرض في الهواء ، مما خلق حفرة.
تونك ، تونك ، تونك ، تونك.
الآن هذه كارثة من صنع البشر.
تردد صوت شيء يضرب الأرض عبر المنطقة.
لم يكن ليساعد في يوم آخر ، لكن الملك جينسيونغ كان حليفه الآن. إذا مات هنا ، فإنه سيجعل المستقبل أكثر صعوبة.
كان وون سيونغ قد خلع كل دعاماته الحديدية.
بتعبير منزعج , قال وون سيونغ:
كما أطلق أخيراً كل الوزن الزائد , تحررت أطرافه و طاقته تفجرت.
مع انفجار الرياح ، تحطم هجوم وون سيونغ.
جسده ، بعد أن هرب من حبسه ، أراد بجنون أن يتحرك.
نزل الدم من الدخيل , تهاوى إلى الأمام الآن و عموده الفقري قد كسر.
وهكذا فعل وون سيونغ.
لكن هذه لم تكن النهاية.
من حلقة التخزين الخاصة به ، أخرج السكاكين الزجاجية التي كان موهوباً في إستعمالها ، وأطلقهم نحو العدو.
فن سكاكين البرق حلقت نحوه.
لكن….
وششش—
مثل السهم ، منطلقاً في ساحة المعركة , هبط مباشرةً إلى أسفل أمام المهاجم.
دانغ—
ولكن كان من الواضح أن آخر من سيقف سيكون وون سيونغ.
سقط السيف مرة أخرى ، وانطلق وون سيونغ جيئةً وذهاباً ، لم يسترح الرمح أبداً.
وعاد أيضاً إلى إصدار زمجرة غير ذكية.
تقسيم العقل , إرادة مزدوجة.
ولكن من الواضح أنه لم يكن جيانغشي الدم.
قسم وون سيونغ عقله و إرادته.
‘كما توقعت ، يبدو أنه لا يستطيع الشعور بالألم…دمية لديها غريزة فقط.’
إحداهما سيطر على رمح الليلة البيضاء.
‘من يستطيع أن ينقذنا الآن؟’
والآخر؟
ضغط الدخيل على الفور إلى الأمام بإندفاع أكبر ، مما تسبب في المزيد والمزيد من الأضرار الشديدة لوون سيونغ.
رور—
لكن هذه لم تكن النهاية.
مع ضجيج زئير ، هرع الآخر من خلال جسده ، واستقر في نهاية المطاف في يده اليسرى.
بمجرد أن تعوي الريح ، ينهار واحد آخر من القصور الملكية تحت هدير التنين.
فجأة ، كل طاقته تركزت في يده.
بالطبع , لم يكن وون سيونغ سالماً خلال هذه العملية.
دائرةً ببطء ، تم تشكيل شكل عجلة.
كانت قوة الضربة ساحقة.
الفنون الإلهية للشيطان السماوي.
سقط السيف مرة أخرى ، وانطلق وون سيونغ جيئةً وذهاباً ، لم يسترح الرمح أبداً.
آلاف السنين من الحياة والموت ، رمزاً للولادة والبعث.
وفى الوقت نفسه , كانت المعركة بين وون سيونغ والدخيل تزداد صرامة.
فن الشيطان السماوي–عجلة سامسارا.
كاشا—
اصطدمت عجلة الطاقة بالدخيل ، و رمت الرجل في الهواء.
حتى لو ابتلعته الكارثة ، ركض إلى الأمام. للدفاع عن الملك!
كانت تلك هي الخطوة الأخيرة التي سيستخدمها وون سيونغ كشيطان سماوي اليوم.
كانت قوة الضربة ساحقة.
هدأت الضوضاء في القصر.
لذلك ، دعا البشر الكوارث
‘يجب أن أتوقف عن استخدام الفنون الإلهية للشيطان السماوي من الآن فصاعداً. الكثير من العيون تراقب.’
‘هذه هي النهاية.’
إذا كانت هناك إشاعة بأن الشيطان السماوي ظهر في قصر جينسونغ ، فسوف يتسبب ذلك في مشاكل.
تم حظر هذا السيف الخام الذي يحمل قوة هائلة.
هذا هو السبب أيضاً في عدم استخدامه لعجلة الشيطان السماوي بكامل قوتها.
في غمضة عين ، انهار مبنى ، محاصراً الجنود تحت الأنقاض.
إذا كان هناك بوذي قريب ، لكانت هويته الحقيقية قد أُكتِشِفَت على الفور.
بوم!
وهكذا ، بدلاً من الفنون الإلهية للشيطان السماوي ، بدأ وون سيونغ في إطلاق العنان لمهارات أخرى.
‘أنا متأكد من أن الرجل الذي يقاتل ضد الجنود الآن هو في العالم شبه الإلهي.’
الرمح الإلهي لِلَيلة النهاية.
بوم!
ستة ضربات تدمر القانون السماوي.
من حلقة التخزين الخاصة به ، أخرج السكاكين الزجاجية التي كان موهوباً في إستعمالها ، وأطلقهم نحو العدو.
بوم. بوم.
في الوقت نفسه ، استخدم الدخيل سيفه مرة أخرى.
قفز الدخيل أيضاً ، ولم يخسر أمام وون سيونغ.
إلتقط وون سيونغ العمود الفقري للرجل.
“أجبني. هل أنت مخبر لديانة السماء الملتوية؟”
أصبحت ملابسه مبعثرة و تحطم حامي الكتف المصنوع من الحديد الأسود ، غير صالحاً للإستعمال تماماً.
كان لدى وون سيونغ العديد من التصادمات المباشرة مع الدخيل.
بوتشي—
في هذه العملية ، كان قادراً على تأكيد شيء واحد.
‘أنا لا أعرف دافعه ، ولكن علي إيقافه أولاً.’
“ليس لديك منطق أو حكمة.”
‘يجب أن أستهدف نقطة الضعف هذه.’
في كل مرة اقترب وون سيونغ ، كان الدخيل يصرخ ويصدر أصوات هدير.
هذا هو السبب أيضاً في عدم استخدامه لعجلة الشيطان السماوي بكامل قوتها.
حاول وون سيونغ التحدث إليه عدة مرات ، لكن لم ينجح شيء.
بين الحطام المتساقط ، واجه وون سيونغ الدخيل.
علاوة على ذلك ، لم تكن حواس الدخيل القتالية شيئاً يمتلكه الشخص الواعي.
كم تمنى الهرب. لكنه كان القائد الذي قام بتربية جميع الجنود بعد الملك جينسيونغ. كان الشخص الوحيد الذي لم يسمح له بالتراجع.
كان مدفوعاً بغريزة نقية.
‘على الرغم من أن مهارته الأساسية ركيكة وشبيهة بالوحش ، إلا أنه بالتأكيد كائن شبه إلهي.’
“هل هو جيانغشي…؟”
كان جنود النخبة لا يزالون في حالة صدمة ، لكنهم شكلوا بسرعة تشكيل حصار وفقاً لأوامر الملك جينسيونغ.
في البداية ، استذكر وون سيونغ جيانغشي الدم الذي ظهر في الديانة الإلهية.
مع ضجيج زئير ، هرع الآخر من خلال جسده ، واستقر في نهاية المطاف في يده اليسرى.
ولكن من الواضح أنه لم يكن جيانغشي الدم.
‘إذا كان واعياً ، فلن أتمكن من قمعه بهذه الطريقة.’
بعد ثورة جو مون بايك ، جمع وون سيونغ معلومات حول جيانغشي الدم.
وعاد أيضاً إلى إصدار زمجرة غير ذكية.
كان من الممكن أن يصبح الفنان القتالي في مستوى الذروة جيانغشي دم على مستوى التعالي ، ولكن كان من المستحيل أن يصبح الفنان القتالي على المستوى المطلق جيانغشي دم شبه إلهي.
‘يجب أن أستهدف نقطة الضعف هذه.’
‘ثم , ما هو؟’
انفجرت كرة النار على الباب مدمرةً اعمدة المبنى و تم سحق الدخيل تحت الحطام.
أمال وون سيونغ رأسه في ارتباك , تماماً كما كان الدخيل يلتقط أنفاسه.
حتى لو ابتلعته الكارثة ، ركض إلى الأمام. للدفاع عن الملك!
“غرررر…”
ضرب وون سيونغ الدخيل بعيداً ، وأطلق النار عليه من أجل إبقاء مسافة آمنة بينهم.
تم تقسيم صدر الدخيل بواسطة عجلة الشيطان السماوي.
عندما اجتاحت الأمواج العاتية قريةً ما ، أو ابتلعت الأرض المتصدعة مدينة ، أو عندما انهارت الشوارع و صخور المباني ، لم يستطع البشر فعل أي شيء.
‘كما توقعت ، يبدو أنه لا يستطيع الشعور بالألم…دمية لديها غريزة فقط.’
بوم!
لكن وون سيونغ وجد نقطة ضعف هذه الدمية.
“اقتلني ، من فضلك اقتلني.”
كان بالضبط حقيقة أن الدخيل اعتمد على الغريزة وحدها.
إذا كانت هناك إشاعة بأن الشيطان السماوي ظهر في قصر جينسونغ ، فسوف يتسبب ذلك في مشاكل.
بمعنى آخر ، هو لم يكن ذكياً جداً ولا يمكنه التفكير في المستقبل.
مثل السهم ، منطلقاً في ساحة المعركة , هبط مباشرةً إلى أسفل أمام المهاجم.
‘يجب أن أستهدف نقطة الضعف هذه.’
تشييينغ!
تماما كما فكر وون سيونغ في هذا و كان على وشك اتخاذ خطوة حاسمة ، توقف.
تم حظر هذا السيف الخام الذي يحمل قوة هائلة.
كان الدخيل قد تجمد في مكانه ، وعيناه عادت ببطء إلى وضعها الطبيعي.
بـ’القصاص الإلهي’.
“من فضلك اقتلني. اقتلني ، من فضلك اقتلني.”
وربما سمعت السماوات نداءه.
كانت لحظة قصيرة جداً ، لكن الدخيل تحدث.
‘هذه هي النهاية.’
بعد ذلك مباشرة ، تحولت عيون الدخيل إلى اللون الأحمر مرة أخرى.
كم تمنى الهرب. لكنه كان القائد الذي قام بتربية جميع الجنود بعد الملك جينسيونغ. كان الشخص الوحيد الذي لم يسمح له بالتراجع.
“غررر…”
وعاد أيضاً إلى إصدار زمجرة غير ذكية.
لحسن الحظ ، كان الملك جينسيونغ يقود جنوده و أمرهم بتجنب الوقوع في الصراع.
كما هرع الدخيل نحو وون سيونغ , كان هناك تصادم آخر.
بوم!
استخدم وون سيونغ مهاراته الأرثوذكسية بسخاء.
حصان كان يجوب المروج الشاسعة في العالم. حصان بري ركض بلا قيود من قبل العالم ، ودمر ما لم يعجبه بختم حوافره.
رنة—
‘كما توقعت ، يبدو أنه لا يستطيع الشعور بالألم…دمية لديها غريزة فقط.’
بوم!
مع ضجيج زئير ، هرع الآخر من خلال جسده ، واستقر في نهاية المطاف في يده اليسرى.
اهتز جسد الدخيل بعنف.
في الوقت نفسه ، استخدم الدخيل سيفه مرة أخرى.
لم يضيع وون سيونغ فرصةً أبدأ.
“هل هذه حقاً معركة بين البشر…؟”
ضغط الدخيل على الفور إلى الأمام بإندفاع أكبر ، مما تسبب في المزيد والمزيد من الأضرار الشديدة لوون سيونغ.
‘يجب أن أستهدف نقطة الضعف هذه.’
ولكن كان من الواضح أن آخر من سيقف سيكون وون سيونغ.
على الرغم من أن وون سيونغ قد ورث طاقته من تشون هوي ، إلا أن الرجل الذي أمامه لا يزال يحمل المزيد.
‘إذا كان واعياً ، فلن أتمكن من قمعه بهذه الطريقة.’
بوم!
‘لربما كانت المعركة لتستغرق ثلاث أيام وثلاث ليال.’
قام بلف معصمه ، و سحبه.
‘يجب أن أشكره لكونه فاقداً للوعي.’
حصان كان يجوب المروج الشاسعة في العالم. حصان بري ركض بلا قيود من قبل العالم ، ودمر ما لم يعجبه بختم حوافره.
بعد صراع أطول ، تمكن وون سيونغ من استخدام نقاط ضعف الدخيل بشكل كاف لصالحه.
في كل مرة اقترب وون سيونغ ، كان الدخيل يصرخ ويصدر أصوات هدير.
كان الأمر أصعب من محاولة إدخال خيط عبر إبرة ، لكن هجمات وون سيونغ كانت قادرة على الضغط من خلال ثغرة صغيرة.
“ليس لديك منطق أو حكمة.”
بوتشي—
في هذه الحالة ، استذكر وون سيونغ فجأة ما قاله الدخيل نصف الواعي.
اصطدمت قبضة وون سيونغ بصدر الدخيل ، و إخترقت على طول الطريق جسد الرجل.
حاول وون سيونغ التحدث إليه عدة مرات ، لكن لم ينجح شيء.
تصدعت الأضلاع ، و تمزقت العضلات ، وتم قطع جميع الأوعية الدموية المؤدية إلى القلب.
كاشا—
لكن هذه لم تكن النهاية.
“كنت سأفعل ذلك على أي حال.”
إلتقط وون سيونغ العمود الفقري للرجل.
ومع ذلك ، ارتعدت ذراع وون سيونغ التي تحمل الرمح.
بالطبع , لم يكن وون سيونغ سالماً خلال هذه العملية.
كوا-كوا-كوا—
كان لدى الشاب شرخ كبير ينزف عبر صدره ، والذي كان سببه قطع سيف يائس.
سيف يمزق الهواء ، جرف الحطام المتساقط. و عاد الدخيل إلى ساحة المعركة.
كان على فخذيه العديد من الجروح أيضاً ، بنزيف طفيف.
علاوة على ذلك ، لم تكن حواس الدخيل القتالية شيئاً يمتلكه الشخص الواعي.
أصبحت ملابسه مبعثرة و تحطم حامي الكتف المصنوع من الحديد الأسود ، غير صالحاً للإستعمال تماماً.
ستة ضربات تدمر القانون السماوي.
‘تدمرت أحد السكاكين الزجاجية تقريباً…’
بوووم!
‘يجب أن أكون سعيداً لأنني لم أحصل على أي إصابات خطيرة أثناء قتال شخص ما في العالم شبه الإلهي.’
تم تقسيم صدر الدخيل بواسطة عجلة الشيطان السماوي.
“سعال…”
اخترق الرمح الهواء ، كذلك جسم الدخيل.
نزل الدم من الدخيل , تهاوى إلى الأمام الآن و عموده الفقري قد كسر.
“آآآه!” أخرج غونغ تشون هوك سيفه واتجه إلى الأمام.
رفع وون سيونغ رمح الليلة البيضاء.
تقسيم العقل , إرادة مزدوجة.
‘هذه هي النهاية.’
وششش—
‘يمكنني القضاء عليه إذا إستعملت رمح الليلة البيضاء.’
كان مثل رؤية حيوان هائج.
في هذه الحالة ، استذكر وون سيونغ فجأة ما قاله الدخيل نصف الواعي.
بدلاً من ذلك ، مد يده وأمسك بذراع الرجل ، الذراع الممسكة للسيف.
“اقتلني ، من فضلك اقتلني.”
تونك ، تونك ، تونك ، تونك.
أظلم تعبير وون سيونغ على الفور.
“تشكيل الحصار ، لكن لا تقتربوا أكثر من 1 لي (500 متر)! حافظوا على التشكيل مرناً نحن لن تتورط في المعركة!”
بوم—
“آآآه!” أخرج غونغ تشون هوك سيفه واتجه إلى الأمام.
طعن برمح الليلة البيضاء في قلب الدخيل ، كاد أن يقطعه إلى نصفين.
كانت عيون الدخيل حمراء بشكل غير طبيعي. لم يكن هناك بياض حتى البؤبؤ كان أحمراً كلون الدم.
بتعبير منزعج , قال وون سيونغ:
رفع وون سيونغ رمح الليلة البيضاء.
“كنت سأفعل ذلك على أي حال.”
وقف وون سيونغ على حافة أحد الأسطح وشاهد الجنود وهم يمسكون برِماحهِم.
‘هذا التشي هو…انه الحصان.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
