نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات الشيطان السماوي 124

قصر شيطان الشمس (2)

قصر شيطان الشمس (2)

قصر شيطان الشمس (2)

‘لورد كونلون هو واحد من القادة السبعة لتحالف العدالة.’

***

‘لذا فقد قررتَ البقاء هناك.’

الجيش الشيطاني ، الذي أصبح أكثر قوة بسبب الإندماج مع قصر شيطان الشمس ، خيم بالقرب من الجدار العظيم.

ولكن مع ذلك ، كان لا يزال زعيم طائفة كونلون. كان على وون سيونغ مقابلته مرة واحدة على الأقل ومعرفة نواياه.

في هذا الوقت ، فحص وون سيونغ الجدار العظيم.

“هل أنت متأكد من أنهم غير مستعدين لأي شيء؟”

لم يكن أعدائهم فقط التحالف القتالي ، ولكن أيضاً القصر الإمبراطوري. سوف يستغرق الأمر معركة كبيرة لعبور الجدار العظيم إذا لم يسمح القصر الإمبراطوري للديانة بالمرور.

* * *

هذا هو السبب في أن الجيش قد أقام معسكراً هنا ، للبقاء هنا يوماً و رؤية كيف ستكون الخطط المتعلقة بالجدار العظيم.

“تغيير الاتجاه والسير نحو حوض قايدام. وحدة التنين المشتعل ستكون في المقدمة ، وسأكون الطليعة.”

ربما كان ذلك بسبب شائعات بأن الطائفة الشيطانية كانت قادمة ، لكن بوابة الجدار العظيم ، التي يسافر من خلالها الكثير من الناس دخولاً و خروجاً كل يوم ، كانت صامتة بشكل غير عادي.

“يجب أن يكونوا قدوة. حرق طوائفهم المتروكة و وضع علم الديانة في مكانها.”

تثاءب الحراس في مقاعدهم عند البوابة.

“تغيير الاتجاه والسير نحو حوض قايدام. وحدة التنين المشتعل ستكون في المقدمة ، وسأكون الطليعة.”

‘همم…’

نظراً لأن الجبال تحده من جميع الجهات ولها ارتفاع عال ، كان حوض قايدام نقطة استراتيجية ممتازة.

وقف وون سيونغ في المخيم وحدق في الحائط.

كان سانغ غوان تشوك مندهشاً من كلماته. “سوف تذهب شخصياً؟”

كان على يقين من أن البلاط الإمبراطوري كان سيسمع عن أن الديانة الشيطانية قادمة ، لكن تعبيرات الجنود الذين يحرسون الجدران كانت لا مبالية.

ظلت معظم الطوائف التي أغلقت أبوابها غير معادية للديانة ,لقد إتصل بهم جيغال سونغ.

في البداية ، إعتقد أنه كان فخاً.

من أجل القيام بذلك ، كان من المهم أن يصبح حوض قايدام جزءا من أراضي الطائفة.

لكنه لم يكن فخاً على الإطلاق.

“ثم ماذا نفعل مع الطوائف الأخرى , الذين هربوا؟”

لم يكن عملاً استفزازياً ، لكنهم كانوا غير مستعدين حقاً.

بدا كمل لو أن ضوءاً ساطعاً كان ينبعث من عيون الرجل العجوز. كان لدى الشاب قوة متميزة ونعمة فريدة حمل بها نفسه.

كان الأمر كما لو أن حرب موريم لا علاقة لها بهم.

‘لا بد أنه تم الإتصال به من قبل جيغال سونغ.’

‘همم…’

“هل أنت متأكد من أنهم غير مستعدين لأي شيء؟”

لمس وون سيونغ أنفه برفق. هبت الرياح على رداء التنين الأسود.

* * *

ظهر كبير الاستراتيجيين بعد لحظة وقال

أومأ زعيم الطائفة برأسه. وكان هذا أقل ما يمكن القيام به.

“قائد , ماذا أفعل؟”

من وجهة النظر هذه ، يمكن اعتبار الإثنين قريبين جداً من الكمال.

“أُطلب من بعض القوات التحرك والإبلاغ عن النتائج.”

ظلت معظم الطوائف التي أغلقت أبوابها غير معادية للديانة ,لقد إتصل بهم جيغال سونغ.

“سمعاً و طاعة” ، أومأ كبير الاستراتيجيين.

كما لو كان لإثبات ذلك ، كان توهج متلألئ ينبثق من وسط المدينة.

مباشرة بعد إصدار الأمر ، تم فصل مجموعة صغيرة من الكشافة وإرسالها إلى الجبهة.

ولكن مع ذلك ، كان لا يزال زعيم طائفة كونلون. كان على وون سيونغ مقابلته مرة واحدة على الأقل ومعرفة نواياه.

خيمت القوات الشرقية في المقدمة بينما كانت القوات الغربية تنتظر على أهبة الاستعداد. وستساعد الوحدتان المتبقيتان ، القوات الجنوبية و الشمالية ، الوحدتين الأخريتين من الخلف.

كما شاهد وون سيونغ ، اقترب الكشافة من الجدار العظيم من الخارج.

في هذا الوقت ، فحص وون سيونغ الجدار العظيم.

بحلول الوقت الذي كانوا فيه بالقرب من الجدار تقريباً ، عاد الاستراتيجي ، الذي نزل لإعطاء الأمر ، ووقف بجانب وون سيونغ.

وقف وون سيونغ في المخيم وحدق في الحائط.

“سوف يمرون.”

تثاءب الحراس في مقاعدهم عند البوابة.

ثم التفت لينظر إلى المجموعة الصغيرة من الحرس الخلفي ، الذين كانوا يدخلون البوابة الآن.

‘لذا فقد قررتَ البقاء هناك.’

أومأ وون سيونغ برأسه.

“ها أنت ذا.”

“هل أنت متأكد من أنهم غير مستعدين لأي شيء؟”

كان الفجر أكثر إشراقاً مما توقعه وون سيونغ.

نظر سانغ غوان تشوك إلى الحائط للحظة. كجندي ، كانت عيناه حادتين ، كما لو كان مستعداع للمعركة.

تم إطفاء جميع مصادر الضوء. لم يكن هناك شعور بكونه مكان سكني على الإطلاق.

لكنه كان استراتيجياً قتالياً.

لم يكونوا تلاميذ عاديين.

كان عليه دائماً أن يتحمل الأسوأ.

كان سانغ غوان تشوك مندهشاً من كلماته. “سوف تذهب شخصياً؟”

“سأجعل بعض الجنود يبقون بالقرب من الجدران تحسباً لذلك. وإذا تم رؤية أي حركة ، سيعودون إليك بالخبر على الفور.”

بدا كما لو أنه يرحب بشخصٍ ما.

أومأ زعيم الطائفة برأسه. وكان هذا أقل ما يمكن القيام به.

وقف وون سيونغ في المخيم وحدق في الحائط.

على الرغم من أنه كان من المؤسف ترك جزءاً من القوات هنا ، إلا أنه كان أفضل من الوقوع في الفخ وفقدان المزيد.

“اليوم ، سوف ندخل السهول الوسطى.”

نظر وون سيونغ إلى السماء. بدأ الظلام ينتشر مثل الستار.

كان على الجيش الشرقي التحرك والاستيلاء على قانسو بالكامل من أجل إنشاء طريق إمداد آمن.

خفض رأسه ، ونظر إلى المكان الذي استقرت فيه القوات وكان يستعد لتناول وجبة.

كان الاثنان أعضاء في طائفة كونلون.

شاهد وون سيونغ إرتفاع الدخان في السماء.

طائفة أرثوذكسية رئيسية ، تحتل مقعداً في تحالف سيوف الجبال الخمسة.

“سأقضي الليلة هنا. أرسل رسالة إلى الجنود الذين دخلوا أولاً وأخبرهم ألا يذهبوا بعيداً. سنبدأ المسيرة مرة أخرى في وقت مبكر من صباح الغد.”

هذا هو السبب في أن الجيش قد أقام معسكراً هنا ، للبقاء هنا يوماً و رؤية كيف ستكون الخطط المتعلقة بالجدار العظيم.

حنى الإستراتيجي رأسه ، “فهمت”

كان إستنتاج وون سيونغ صحيحاً.

كان الفجر أكثر إشراقاً مما توقعه وون سيونغ.

بدا كمل لو أن ضوءاً ساطعاً كان ينبعث من عيون الرجل العجوز. كان لدى الشاب قوة متميزة ونعمة فريدة حمل بها نفسه.

نظراً لأنه كان سهلاً مفتوحاً ، ارتفعت الشمس بشكل أكثر وضوحاً.

‘لورد كونلون هو واحد من القادة السبعة لتحالف العدالة.’

نظر وون سيونغ إلى الجيش وأعلن:

ودخلوا أخيراً المبنى المضاء الآن , خطيا إلى المنطقة التي كان ينتظر فيها وون سيونغ.

“اليوم ، سوف ندخل السهول الوسطى.”

حوض يقع في الجزء الشمالي الغربي من تشينغ هاي.

وأخيراً ، انتقلت ديانة الشيطان السماوي إلى ما وراء حدودها وإلى السهول الوسطى.

كان التلميذ التالي رجلاً لم يحصل بعد على مثل هذا اللقب ، ولكن كان يسمى التنين الذهبي داخل الطائفة.

* * *

هذا هو السبب في أن الجيش قد أقام معسكراً هنا ، للبقاء هنا يوماً و رؤية كيف ستكون الخطط المتعلقة بالجدار العظيم.

دخلت الطائفة الشيطانية تشونغ يوان.

كان عليه دائماً أن يتحمل الأسوأ.

على الرغم من أنها كانت في الضواحي ، إلا أن مقاطعة تشينغ هاي كانت بالتأكيد جزءا من تشونغ يوان.

لمس وون سيونغ أنفه برفق. هبت الرياح على رداء التنين الأسود.

كانت أيضاً موطناً لطائفة كونلون ، إحدى الطوائف الداوية الرئيسية.

نظراً لأن الجبال تحده من جميع الجهات ولها ارتفاع عال ، كان حوض قايدام نقطة استراتيجية ممتازة.

كان ينبغي عليهم سماع الشائعات منذ فترة و الإعداد لها. ولكن لم يكن هناك ضجة.

كان هادئا.

بدلاً من ذلك ، تم التخلي عن كل شيء تقريباً. كان الجميع قد انسحبوا إلى منازلهم.

من هذه الحالة الغريبة ، صعق الجنود الشيطانيون.

من هذه الحالة الغريبة ، صعق الجنود الشيطانيون.

قام وون سيونغ بتخمين تقريبي وأخبر كبير الإستراتيجيين ، “الطوائف المغلقة تعني أنهم لن يعادوا الديانة. لن يهاجموا.”

“قائد , ماذا أفعل؟”

 “ما هو السبب في ذلك؟”

كان التلميذ التالي رجلاً لم يحصل بعد على مثل هذا اللقب ، ولكن كان يسمى التنين الذهبي داخل الطائفة.

رداً على ذلك ، أخبر وون سيونغ كبير الإستراتيجين عن تحالف دم العدالة بإيجاز.

كلما تقدمت الديانة إلى تشونغ يوان ، كانت كونلون في طليعة الدفاع.

بينما كانت الديانة تستعد لرحلتها إلى السهول الوسطى ، كان جيغال سونغ والملك جينسيونغ قد قاما بإستعداداتهما الخاصة.

كان الرجل المسن الذي سار في المقدمة هو هيون هاك جين ، السيف الأول لكونلون وسيد طائفة كونلون.

من الواضح أن جزءاً من تلك الإستعدادات تضمن التأكد من أن الفصائل التي انضمت إلى تحالف دم العدالة لن تهاجم الديانة الشيطانية.

من هذه الحالة الغريبة ، صعق الجنود الشيطانيون.

كان إستنتاج وون سيونغ صحيحاً.

وبعد بضعة أيام ، وصل رد من كونلون.

ظلت معظم الطوائف التي أغلقت أبوابها غير معادية للديانة ,لقد إتصل بهم جيغال سونغ.

من الواضح أن جزءاً من تلك الإستعدادات تضمن التأكد من أن الفصائل التي انضمت إلى تحالف دم العدالة لن تهاجم الديانة الشيطانية.

“ثم ماذا نفعل مع الطوائف الأخرى , الذين هربوا؟”

قام وون سيونغ بتخمين تقريبي وأخبر كبير الإستراتيجيين ، “الطوائف المغلقة تعني أنهم لن يعادوا الديانة. لن يهاجموا.”

“يجب أن يكونوا قدوة. حرق طوائفهم المتروكة و وضع علم الديانة في مكانها.”

لم يكن هذا طبيعياً مهما كان الليل مظلماً. كان من الواضح أن شخصاً ما قد جعل المنطقة هكذا.

“مفهوم”

لم يكن أعدائهم فقط التحالف القتالي ، ولكن أيضاً القصر الإمبراطوري. سوف يستغرق الأمر معركة كبيرة لعبور الجدار العظيم إذا لم يسمح القصر الإمبراطوري للديانة بالمرور.

تم كل شيء كما أمر وون سيونغ. بدأ علم ديانة الشيطان السماوي يطير فوق مباني تشينغ هاي.

على الرغم من أنه كان أقل إرتفاعاً من بقية هضبة التبت ، إلا أن ارتفاع الحوض كان لا يزال مرتفعاً نسبياً.

لقد كان وضعاً مختلفاً تماماً عن مسيرتهم السابقة إلى تشونغ يوان.

لقد كان وضعاً مختلفاً تماماً عن مسيرتهم السابقة إلى تشونغ يوان.

في ذلك الوقت ، كان على الديانة أن تسفك أنهار من الدماء من أجل الحصول على أرض جديدة. هذه المرة ، كان هذا الحدث غير دموي أبداً.

“تغيير الاتجاه والسير نحو حوض قايدام. وحدة التنين المشتعل ستكون في المقدمة ، وسأكون الطليعة.”

بالطبع ، لم يكن ذلك مطمئناً.

رداً على ذلك ، أخبر وون سيونغ كبير الإستراتيجين عن تحالف دم العدالة بإيجاز.

“ماذا عن الداويين؟”

كانت الحقيقة أن فناني القتال في التحالف هنا تخلفوا عن القوى الشيطانية من حيث العدد والجودة. سوف تفوز الطائفة الشيطانية إذا استطاعت القتال مباشرةً.

طائفة أرثوذكسية رئيسية ، تحتل مقعداً في تحالف سيوف الجبال الخمسة.

نظراً لأن الجبال تحده من جميع الجهات ولها ارتفاع عال ، كان حوض قايدام نقطة استراتيجية ممتازة.

طائفة كونلون.

سار الإثنان مباشرةً نحو المبنى.

كلما تقدمت الديانة إلى تشونغ يوان ، كانت كونلون في طليعة الدفاع.

كان أحدهما رجلاً عجوزاً يرتدي الزي القتالي ، والآخر شاباً يرتدي الزي القتالي أيضاً.

لكن الآن ، لم يتحركوا على الإطلاق.

 “ما هو السبب في ذلك؟”

‘لورد كونلون هو واحد من القادة السبعة لتحالف العدالة.’

من الواضح أن جزءاً من تلك الإستعدادات تضمن التأكد من أن الفصائل التي انضمت إلى تحالف دم العدالة لن تهاجم الديانة الشيطانية.

من الطبيعي أن يعرف الرجل أيضاً أن وون سيونغ كان سيد سكين اليشم الخامس.

كانت الحقيقة أن فناني القتال في التحالف هنا تخلفوا عن القوى الشيطانية من حيث العدد والجودة. سوف تفوز الطائفة الشيطانية إذا استطاعت القتال مباشرةً.

‘لا بد أنه تم الإتصال به من قبل جيغال سونغ.’

“مفهوم”

ولكن مع ذلك ، كان لا يزال زعيم طائفة كونلون. كان على وون سيونغ مقابلته مرة واحدة على الأقل ومعرفة نواياه.

نظر وون سيونغ إلى السماء. بدأ الظلام ينتشر مثل الستار.

“أرسل رسالة إلى كونلون. أخبر سيد كونلون أنني أتمنى رؤيته.”

ثم التفت لينظر إلى المجموعة الصغيرة من الحرس الخلفي ، الذين كانوا يدخلون البوابة الآن.

“مفهوم”

أومأ زعيم الطائفة برأسه. وكان هذا أقل ما يمكن القيام به.

“ماذا حدث للفصائل التي تخلت عن طوائفها؟”

كان رائعاً ، كما لو إنه استوعب كل الضوء في المنطقة.

على حد تعبير وون سيونغ ، كشف سانغ غوان تشوك عن خريطة تشينغ هاي. ثم أشار إلى حوض قادام.

‘لورد كونلون هو واحد من القادة السبعة لتحالف العدالة.’

“لقد وجدت أن جميع أولئك الذين انسحبوا وفقاً لأمرٍ من التحالف القتالي قد أقاموا في حوض* قايدام.”

خفض رأسه ، ونظر إلى المكان الذي استقرت فيه القوات وكان يستعد لتناول وجبة.

(حوض هنا يقصد منطقة)

حنى سانغ غوان تشوك رأسه.

“حوض قايدام…”

من أجل القيام بذلك ، كان من المهم أن يصبح حوض قايدام جزءا من أراضي الطائفة.

حوض يقع في الجزء الشمالي الغربي من تشينغ هاي.

لمس وون سيونغ أنفه برفق. هبت الرياح على رداء التنين الأسود.

كان هذا الحوض يقع بين أنظمة جبال ألتون وكيليان وكونلون.

كان الإثنان قد ظهرا هنا بسبب استدعاء وون سيونغ.

على الرغم من أنه كان أقل إرتفاعاً من بقية هضبة التبت ، إلا أن ارتفاع الحوض كان لا يزال مرتفعاً نسبياً.

أومأ وون سيونغ. ‘قد يستغرق الأمر وقتاً طويلاً للتغلب على الحوض بشكل كامل’.

نظراً لأن الجبال تحده من جميع الجهات ولها ارتفاع عال ، كان حوض قايدام نقطة استراتيجية ممتازة.

أومأ وون سيونغ. ‘قد يستغرق الأمر وقتاً طويلاً للتغلب على الحوض بشكل كامل’.

‘تسك’ , نقر وون سيونغ على لسانه برفق. ‘بالطبع كانوا هناك’.

من بين الاثنين ، كان الرجل العجوز هو الذي فتح فمه أولا.

لم يستطع التحالف القتالي التخلي عن طوائفهم دون تفكير. إذا فعلوا ذلك ، فإنهم سيصبحون أضحوكة للعالم.

في هذا الوقت ، فحص وون سيونغ الجدار العظيم.

‘لذا فقد قررتَ البقاء هناك.’

“يجب أن يكونوا قدوة. حرق طوائفهم المتروكة و وضع علم الديانة في مكانها.”

‘هناك بحيرة قريبة ، لذلك هناك حتى مصدر للمياه.’

حنى سانغ غوان تشوك رأسه.

أومأ وون سيونغ. ‘قد يستغرق الأمر وقتاً طويلاً للتغلب على الحوض بشكل كامل’.

كان التلميذ التالي رجلاً لم يحصل بعد على مثل هذا اللقب ، ولكن كان يسمى التنين الذهبي داخل الطائفة.

ومع ذلك ، لم يكن وون سيونغ ينوي المماطلة في تشينغ هاي. بعد احتلال أكثر من نصف المقاطعة ، سيستمر الجيش الشرقي شرقاً.

لم يكونوا تلاميذ عاديين.

كان على الجيش الشرقي التحرك والاستيلاء على قانسو بالكامل من أجل إنشاء طريق إمداد آمن.

شاهد وون سيونغ إرتفاع الدخان في السماء.

من أجل القيام بذلك ، كان من المهم أن يصبح حوض قايدام جزءا من أراضي الطائفة.

سرعان ما انفجر الرجل العجوز في الضحك.

“تغيير الاتجاه والسير نحو حوض قايدام. وحدة التنين المشتعل ستكون في المقدمة ، وسأكون الطليعة.”

لم يكن أعدائهم فقط التحالف القتالي ، ولكن أيضاً القصر الإمبراطوري. سوف يستغرق الأمر معركة كبيرة لعبور الجدار العظيم إذا لم يسمح القصر الإمبراطوري للديانة بالمرور.

كان سانغ غوان تشوك مندهشاً من كلماته. “سوف تذهب شخصياً؟”

كان لكون لونغ بداية متأخرة ، لكنه رجل بارع مع ذلك ، سيتم تسميته بالسيف في الربيع المقبل.

“أنا لا أنوي المماطلة هنا. سأقوم شخصياً بإسقاط القوات الأرثوذكسية هنا. إذا كان من الممكن تدمير القاعدة و تأمين قايدام والمرور إلى قانسو ، فستكون ميزة للقتال في تشونغ يوان”

‘همم…’

 نظراً لأن تشينغ هاي كانت تقع على الأطراف ، كان عدد فناني القتال في المنطقة أقل مقارنة بالمقاطعات الأخرى.

أومأ وون سيونغ برأسه.

كانت الحقيقة أن فناني القتال في التحالف هنا تخلفوا عن القوى الشيطانية من حيث العدد والجودة. سوف تفوز الطائفة الشيطانية إذا استطاعت القتال مباشرةً.

تثاءب الحراس في مقاعدهم عند البوابة.

‘أنا لا أنوي إدخار قوتي. سأدفع التحالف القتالي إلى هلاكه في أقصر وقت و أقتل جوا دو جيول.’

“أرسل رسالة إلى كونلون. أخبر سيد كونلون أنني أتمنى رؤيته.”

بكين ستكون التالية.

من أجل القيام بذلك ، كان من المهم أن يصبح حوض قايدام جزءا من أراضي الطائفة.

حنى سانغ غوان تشوك رأسه.

كانت أيضاً موطناً لطائفة كونلون ، إحدى الطوائف الداوية الرئيسية.

“سأرسل رسالتكم.”

“قائد , ماذا أفعل؟”

وبعد بضعة أيام ، وصل رد من كونلون.

سرعان ما انفجر الرجل العجوز في الضحك.

* * *

‘همم…’

كان هادئا.

ظلت معظم الطوائف التي أغلقت أبوابها غير معادية للديانة ,لقد إتصل بهم جيغال سونغ.

تم إطفاء جميع مصادر الضوء. لم يكن هناك شعور بكونه مكان سكني على الإطلاق.

(حوض هنا يقصد منطقة)

لم يكن هذا طبيعياً مهما كان الليل مظلماً. كان من الواضح أن شخصاً ما قد جعل المنطقة هكذا.

“سأجعل بعض الجنود يبقون بالقرب من الجدران تحسباً لذلك. وإذا تم رؤية أي حركة ، سيعودون إليك بالخبر على الفور.”

كما لو كان لإثبات ذلك ، كان توهج متلألئ ينبثق من وسط المدينة.

“ها أنت ذا.”

كان رائعاً ، كما لو إنه استوعب كل الضوء في المنطقة.

“لقد وجدت أن جميع أولئك الذين انسحبوا وفقاً لأمرٍ من التحالف القتالي قد أقاموا في حوض* قايدام.”

بدا كما لو أنه يرحب بشخصٍ ما.

سرعان ما انفجر الرجل العجوز في الضحك.

ومن المؤكد أن شخصاً ما دخل القرية.

كان الفجر أكثر إشراقاً مما توقعه وون سيونغ.

حيث لم تكن هناك علامات على الإنسانية في غضون 20 لي من المكان ، دخل شخصان مع رفرفة الرياح.

على حد تعبير وون سيونغ ، كشف سانغ غوان تشوك عن خريطة تشينغ هاي. ثم أشار إلى حوض قادام.

كان أحدهما رجلاً عجوزاً يرتدي الزي القتالي ، والآخر شاباً يرتدي الزي القتالي أيضاً.

كانت الحقيقة أن فناني القتال في التحالف هنا تخلفوا عن القوى الشيطانية من حيث العدد والجودة. سوف تفوز الطائفة الشيطانية إذا استطاعت القتال مباشرةً.

بدا كمل لو أن ضوءاً ساطعاً كان ينبعث من عيون الرجل العجوز. كان لدى الشاب قوة متميزة ونعمة فريدة حمل بها نفسه.

على الرغم من أنه كان أقل إرتفاعاً من بقية هضبة التبت ، إلا أن ارتفاع الحوض كان لا يزال مرتفعاً نسبياً.

كان تاو مصدراً ونمطاً و سبباً لكل ما هو موجود. كان انضباط العقل مطلوباً. كلما سار المرء في هذا الطريق , كلما اقترب من أن يصبح واحداً مع العالم.

كان هذا الحوض يقع بين أنظمة جبال ألتون وكيليان وكونلون.

من وجهة النظر هذه ، يمكن اعتبار الإثنين قريبين جداً من الكمال.

خيمت القوات الشرقية في المقدمة بينما كانت القوات الغربية تنتظر على أهبة الاستعداد. وستساعد الوحدتان المتبقيتان ، القوات الجنوبية و الشمالية ، الوحدتين الأخريتين من الخلف.

من بين الاثنين ، كان الرجل العجوز هو الذي فتح فمه أولا.

لكنه لم يكن فخاً على الإطلاق.

“ها هو.”

“يجب أن يكونوا قدوة. حرق طوائفهم المتروكة و وضع علم الديانة في مكانها.”

كما قال الرجل العجوز ، حنى الشاب رأسه بأدب.

رداً على ذلك ، أخبر وون سيونغ كبير الإستراتيجين عن تحالف دم العدالة بإيجاز.

“نعم يا سيدي.”

 نظراً لأن تشينغ هاي كانت تقع على الأطراف ، كان عدد فناني القتال في المنطقة أقل مقارنة بالمقاطعات الأخرى.

سار الإثنان مباشرةً نحو المبنى.

كان هذا الحوض يقع بين أنظمة جبال ألتون وكيليان وكونلون.

كان بيت دعارة.

طائفة أرثوذكسية رئيسية ، تحتل مقعداً في تحالف سيوف الجبال الخمسة.

سرعان ما انفجر الرجل العجوز في الضحك.

حنى الإستراتيجي رأسه ، “فهمت”

“مثل هذا المكان للقاء داويست…زعيم الطائفة هذا لديه جانب مزعج.”

كان رائعاً ، كما لو إنه استوعب كل الضوء في المنطقة.

كان الاثنان أعضاء في طائفة كونلون.

رداً على ذلك ، أخبر وون سيونغ كبير الإستراتيجين عن تحالف دم العدالة بإيجاز.

لم يكونوا تلاميذ عاديين.

سار الإثنان مباشرةً نحو المبنى.

كان الرجل المسن الذي سار في المقدمة هو هيون هاك جين ، السيف الأول لكونلون وسيد طائفة كونلون.

* * *

كان التلميذ التالي رجلاً لم يحصل بعد على مثل هذا اللقب ، ولكن كان يسمى التنين الذهبي داخل الطائفة.

تم إطفاء جميع مصادر الضوء. لم يكن هناك شعور بكونه مكان سكني على الإطلاق.

كان لكون لونغ بداية متأخرة ، لكنه رجل بارع مع ذلك ، سيتم تسميته بالسيف في الربيع المقبل.

* * *

كان الإثنان قد ظهرا هنا بسبب استدعاء وون سيونغ.

لم يكن عملاً استفزازياً ، لكنهم كانوا غير مستعدين حقاً.

ودخلوا أخيراً المبنى المضاء الآن , خطيا إلى المنطقة التي كان ينتظر فيها وون سيونغ.

لكنه لم يكن فخاً على الإطلاق.

صرير-

كان على الجيش الشرقي التحرك والاستيلاء على قانسو بالكامل من أجل إنشاء طريق إمداد آمن.

عندما صرخت ألواح الأرضية القديمة ، تردد صوت وون سيونغ في الغرفة.

‘همم…’

“ها أنت ذا.”

ظلت معظم الطوائف التي أغلقت أبوابها غير معادية للديانة ,لقد إتصل بهم جيغال سونغ.

على الرغم من أنها كانت في الضواحي ، إلا أن مقاطعة تشينغ هاي كانت بالتأكيد جزءا من تشونغ يوان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط