عالم الإبادة (2)
عالم الإبادة (2)
كانت الثكنات في وسط المخيم ، وأقيمت حتى يتمكنوا من رؤية حوض قايدام.
***
إذا كان سانغ غوان تشوك يتحدث عن الذهب أو السلع ، فإن الديانة كانت منخرطة في التجارة على طول طريق الحرير وتراكمت ثرواتها مثل إرتفاع الجبل.
كان مظهر وون سيونغ ساحقاً.
أومأ وون سيونغ برأسه.
لقد كان مشهداً رائعاً يصعب التعبير عنه بالكلمات.
* * *
هل كان ذلك بسبب هذا المشهد المهيب؟ بدأ الجنود الأرثوذكس المحيطون بديانة الشيطان السماوي في الاستسلام واحداً تلو الآخر.
“أعتقد أنه سيكون من الأفضل أن نبقيهم على قيد الحياة ونتركهم يعودون إلى بلداتهم وطوائفهم.”
هل يستطيع قادة الطوائف إيقافهم؟
“نعم”
لقد فقد جميع قادة الطوائف المُحرِضين حياتهم بالفعل بسبب السيوف التي أسقطها وون سيونغ.
نظر إليه سانغ غوان تشوك مبتسماً كما لو كان قد توقع السؤال.
لم يبق أحد لإيقافهم.
كانوا جميعاً ناجين من حوض قايدام من المعركة في تشينغ هاي.
لذلك إستسلموا.
في مثل هذه الحالة ، لن يحمل الجيش الشيطاني حبوباً طبية ثمينة معهم.
بالطبع ، لم يكن هناك شيء سيختلف حتى لو إستمروا في تطويق الممارسين الشيطانيين.
كان وون سيونغ يفكر في شيء من هذا النوع. ولكن عندما كان لدى سانغ غوان تشوك فكرة مماثلة ، كان فضولياً.
ما الفرق الذي سيحدث إذا تم ذبحهم جميعاً من قبل الممارسين الشيطانيين الذين لم يعودوا يتأثرون بتشكيل ملتهم السماوات التسع؟
بدا الأمر وكأنه لم يتم استنشاق كل الهواء الذي دخل ، كما لو أن بعضاً منه بقي عميقاً داخل صدرِه.
أولئك الذين إختاروا الإستسلام كانوا سينجون.
‘إنه صعب.’
كان بعض فناني القتال غير متعاونين وقاتلوا. وقُتِل معظمهم على الفور.
كان بعض فناني القتال غير متعاونين وقاتلوا. وقُتِل معظمهم على الفور.
ماذا عن وون سيونغ , الذي تسبب في هذا الوضع؟
القوة الهائلة التي ورثها وون سيونغ من تشون هوي لا يمكن استردادها بمجرد إكسير.
لم تكن حالة وون سيونغ طبيعية.
“أشعر بنفس الطريقة كقائد. هذه فرصة لأكون مثالاً يُحتذى به.”
منذ أن تم استهلاك طاقته بهذه الوتيرة السريعة ، كان يشعر بالدوار. ترنح عندما سقطت قدميه على الأرض.
نظر إليه سانغ غوان تشوك مبتسماً كما لو كان قد توقع السؤال.
فجأة كان هناك شخص يدعمه.
“إذا كنت ستسمح لهم بالرحيل هكذا فقط ، ستكون قدوة ، لكن هذا لن يرفع من وقار الديانة. لذا بدلاً من مجرد السماح لهم بالعيش ، يجب أن نتلقى ما نستحقه — تبادل يؤسس لجلالة ديانتنا.”
“هل أنت بخير؟”
كان وون سيونغ ينوي وضع سابقة مفادها أن أولئك الذين لم يقاوموا الديانة الشيطانية سيتم تجنبهم ، ويمكنهم العودة أحياء.
كانت بايك وون جي ، التي كانت تحوم حول وون سيونغ منذ أيام وحدة التنين المشتعل.
“سأُبلغ عن الوضع.”
“نعم”
أومأ وون سيونغ برأسه وبدأ سانغ غوان تشوك في الكلام.
أومأ وون سيونغ برأسه و إستند على أكتاف بايك وون جي وهو يرتفع على قدميه. سرعان ما وقف دون مساعدتها.
القوة الهائلة التي ورثها وون سيونغ من تشون هوي لا يمكن استردادها بمجرد إكسير.
لقد تغير الوضع.
كان وون سيونغ يفكر في شيء من هذا النوع. ولكن عندما كان لدى سانغ غوان تشوك فكرة مماثلة ، كان فضولياً.
ولكن لم يكن هناك ما يضمن أن أولئك الذين إستسلموا سيظلون مطيعين.
ثم ، بهذه الطاقة ، بدأ يملأ الدانتيان نصف الفارغ.
لكي يبقوا في مكانهم ، كان بحاجة إلى أن يظل قوياً.
إقترب كبير الإستراتيجيين من وون سيونغ وسلمه حبة صغيرة.
“شكراً لك.”
“ما هذا؟”
لقد كان مشهداً رائعاً يصعب التعبير عنه بالكلمات.
“دواء”
ما الفرق الذي سيحدث إذا تم ذبحهم جميعاً من قبل الممارسين الشيطانيين الذين لم يعودوا يتأثرون بتشكيل ملتهم السماوات التسع؟
قبلها وون سيونغ. كان حجمها مثل حجم ظفر إصبع الإبهام و ذات رائحة حلوة.
لكنهم فعلوا كما قيل.
‘رائحتها مثل حبة أيو كولبا ، لكنها ليست كذلك.’
حل سانغ غوان تشوك مشكلته.
في مثل هذه الحالة ، لن يحمل الجيش الشيطاني حبوباً طبية ثمينة معهم.
كانت الحرب رهيبة لأن الشخص الذي يعيش اليوم يمكن أن يصبح جثة غداً ؛ الشخص الذي أكلت معه اليوم يمكن أن يختفي في اليوم التالي.
“إكسير تجديد التشي.”
“إذا كنت ستسمح لهم بالرحيل هكذا فقط ، ستكون قدوة ، لكن هذا لن يرفع من وقار الديانة. لذا بدلاً من مجرد السماح لهم بالعيش ، يجب أن نتلقى ما نستحقه — تبادل يؤسس لجلالة ديانتنا.”
كشف وون سيونغ عن فائدتها وأومأ برأسه.
عندما فكر في نوك يو أون وطائفة سيادة الرمح ، كان لا يزال يشعر بالضيق الشديد.
بالطبع ، لم يكن هذا النوع من الإكسير هو الذي سيزيد من قوته ، لكنه يمكن أن يجدد بسرعة بعض طاقته المستهلكة.
بينما كان يسكب الدواء في حلقه ، ملأت رائحة البخور الحلوة جسده.
بينما كان يسكب الدواء في حلقه ، ملأت رائحة البخور الحلوة جسده.
كانت تلك هي الحرب.
بعد رؤية وون سيونغ يبتلع الدواء ، قال الإستراتيجي ،” سأهتم بالوضع وأقدم لك تقريراً. يرجى العودة إلى الثكنات.”
“أفكارك تشبه أفكاري. لماذا يعتقد كبير الإستراتيجيين ذلك؟”
أومأ وون سيونغ برأسه.
“لكن لا يمكنك إعادتهم فقط.”
ثم تحول الاستراتيجي إلى بايك وون جي ، التي كانت تقف بجانب وون سيونغ.”ساعديه على العودة إلى المخيم.”
سرعان ما ملأت الطاقة التي تنفسها الفراغ.
“نعم!”
إذا كان سانغ غوان تشوك يتحدث عن الذهب أو السلع ، فإن الديانة كانت منخرطة في التجارة على طول طريق الحرير وتراكمت ثرواتها مثل إرتفاع الجبل.
ابتسمت بايك وون جي بألوان زاهية وأومأت برأسها.
كانت الثكنات في وسط المخيم ، وأقيمت حتى يتمكنوا من رؤية حوض قايدام.
“وماذا عن أولئك الذين استسلموا؟”
عاد وون سيونغ إلى منطقة الراحة المُعَدة له.
“إكسير تجديد التشي.”
‘تعافيتُ قليلاً بفضل الإكسير الذي أعطاني إياه سانغ غوان تشوك ، ولكن هذا كانت الإسعافات الأولية فقط.’
كانوا قادة الطوائف المجانين هم الذين قالوا إنه يجب التضحية بالتلاميذ من أجل قضيتهم.
القوة الهائلة التي ورثها وون سيونغ من تشون هوي لا يمكن استردادها بمجرد إكسير.
ثم ، بهذه الطاقة ، بدأ يملأ الدانتيان نصف الفارغ.
‘إنه صعب.’
‘لا أزال بشراً في مستوى شبه الألوهية.’
أغلق وون سيونغ عينيه ببطء. في هذه الأثناء رأى شخصاً يجلب بطانية دافئة و يغطيه بها.
كانوا هم الذين يحتاجون إلى نزع الأحشاء.
يمكنه معرفة من كان دون النظر.
القوة الهائلة التي ورثها وون سيونغ من تشون هوي لا يمكن استردادها بمجرد إكسير.
لم يكن ينوي النوم , لكنه شعر بنوايا بايك وون جي وتمتم وعيناه مغمضتان ,
كانت الثكنات في وسط المخيم ، وأقيمت حتى يتمكنوا من رؤية حوض قايدام.
“شكراً لك.”
لقد تغير الوضع.
وكانت عينا وون سيونغ مغلقة و لم يعرف…
“أعتقد أنه سيكون من الأفضل أن نبقيهم على قيد الحياة ونتركهم يعودون إلى بلداتهم وطوائفهم.”
عندما سمعت بايك وون جي كلمات وون سيونغ الشاكرة , تحول وجهها إلى اللون القرمزي…
كانت بايك وون جي ، التي كانت تحوم حول وون سيونغ منذ أيام وحدة التنين المشتعل.
بدلاً من إغلاق عينيه للنوم , تنفس وون سيونغ.
يمكنه معرفة من كان دون النظر.
ببطء وبعمق.
ولكن عندما ترك الآخرون ختمهم ، فعلوا ذلك أيضاً.
تنفس داخلاً وخارجاً ، شهيق و زفير.
كان وون سيونغ يفكر في شيء من هذا النوع. ولكن عندما كان لدى سانغ غوان تشوك فكرة مماثلة ، كان فضولياً.
بدا الأمر وكأنه لم يتم استنشاق كل الهواء الذي دخل ، كما لو أن بعضاً منه بقي عميقاً داخل صدرِه.
كانوا شاكرين أيضاً أنهم كانوا قادرين على العودة إلى ديارهم والعودة إلى طوائفهم.
هكذا ، راكم الطاقة الداخلية.
بدا الأمر وكأنه لم يتم استنشاق كل الهواء الذي دخل ، كما لو أن بعضاً منه بقي عميقاً داخل صدرِه.
هكذا ، تعافت طاقته وصحته.
كانت بايك وون جي ، التي كانت تحوم حول وون سيونغ منذ أيام وحدة التنين المشتعل.
بدأ وون سيونغ على الفور في التدريب.
الولاء لقادة الطوائف السابقين؟
ثم ، بهذه الطاقة ، بدأ يملأ الدانتيان نصف الفارغ.
رحمة الإستسلام غير الدموي.
سرعان ما ملأت الطاقة التي تنفسها الفراغ.
“إكسير تجديد التشي.”
“فيوو”
بدلاً من ذلك ، كان لا بد لكل واحدٍ منهم ترك شيء واحد وراءه.
بدأ الفراغ يختفي ببطء.
‘كيف يمكننا اعتبار أولئك الذين أمرونا برمي السهام على زملائنا الأعضاء كقادة؟’
بينما كان يتنفس ، دخل سانغ غوان تشوك ، الذي كان ينظف الوضع في الخارج ، خيمة وون سيونغ.
“سأُبلغ عن الوضع.”
بينما كان يدخل , فتح وون سيونغ عينيه.
ستتجنب الديانة أولئك الذين إستسلموا.
على الرغم من أنه استعاد بعض قوته خلال هذه الفترة القصيرة ، إلا أنه كان لا يزال متعباً.
لقد فقد جميع قادة الطوائف المُحرِضين حياتهم بالفعل بسبب السيوف التي أسقطها وون سيونغ.
‘لا أزال بشراً في مستوى شبه الألوهية.’
إقترب كبير الإستراتيجيين من وون سيونغ وسلمه حبة صغيرة.
شعر وون سيونغ المرهق فجأة بهذه الطريقة وابتسم بلا حول ولا قوة.
كل ما كان عليهم فعله هو عدم الكشف عن أنيابهم أو إستلال سيوفِهم.
إنحنى سانغ غوان تشوك.
كانت بايك وون جي ، التي كانت تحوم حول وون سيونغ منذ أيام وحدة التنين المشتعل.
“سأُبلغ عن الوضع.”
وفي كثير من الأحيان لا يمكن حتى إستعادة الجثث بشكل صحيح.
أومأ وون سيونغ برأسه وبدأ سانغ غوان تشوك في الكلام.
‘تعافيتُ قليلاً بفضل الإكسير الذي أعطاني إياه سانغ غوان تشوك ، ولكن هذا كانت الإسعافات الأولية فقط.’
“أولاً ، سأبلغ عن الضرر الذي لحق بنا. لم يكن الضرر كبيراً ، ولكن كان هناك حوالي 200 متضرراً. باستثناء أولئك الذين أصيبوا فقط ، كان هناك حوالي 30 حالة وفاة.”
ومع ذلك ، عرف وون سيونغ أنه لم يكن هؤلاء الجنود المتواضعين هم الذين استهدفهم غضبه.
كما قال ، كان ضرراً طفيفاً في زمن الحرب.
“إذا كنت ستسمح لهم بالرحيل هكذا فقط ، ستكون قدوة ، لكن هذا لن يرفع من وقار الديانة. لذا بدلاً من مجرد السماح لهم بالعيش ، يجب أن نتلقى ما نستحقه — تبادل يؤسس لجلالة ديانتنا.”
كان ذلك ممكناً فقط بفضل وون سيونغ ، الذي قاد المعركة إلى نهاية سريعة. ماذا لو قاتلوا حتى الموت مع الطوائف هناك؟
“وماذا عن أولئك الذين استسلموا؟”
‘لا أعرف ، لكن سيكون هناك ضعف الضحايا على الأقل. كان ليكون الوضعُ أسوأ لولا وجودي.’
وكانت عينا وون سيونغ مغلقة و لم يعرف…
لكن وون سيونغ لم يتحدث عن ذلك. بدلاً من ذلك ، سأل شيئاً آخر.
لم يكن من الضروري أن يختبر الآخرون حزن تدمير الطائفة ، كما عانت طائفة سيادة الرمح.
“ماذا ستفعل حيال الوفيات؟”
بينما كان يسكب الدواء في حلقه ، ملأت رائحة البخور الحلوة جسده.
“أخطط لدفع مبلغ معين من العزاء لعائلاتهم في الديانة. أنا أخطط لإعادة جثثهم أولاً ، وبعد ذلك سيكون لدينا الجنازات بعد الحرب.”
رحمة الإستسلام غير الدموي.
“من حسن الحظ أننا تمكنا من استعادة الجثث” ، أومأ وون سيونغ.
عندما سمعت بايك وون جي كلمات وون سيونغ الشاكرة , تحول وجهها إلى اللون القرمزي…
كانت الحرب رهيبة لأن الشخص الذي يعيش اليوم يمكن أن يصبح جثة غداً ؛ الشخص الذي أكلت معه اليوم يمكن أن يختفي في اليوم التالي.
بدأ وون سيونغ على الفور في التدريب.
وفي كثير من الأحيان لا يمكن حتى إستعادة الجثث بشكل صحيح.
إذا تمكنوا من العودة أحياء ببصمة يد فقط، فإن هذه الخطوة الإضافية لا تهم.
كانت تلك هي الحرب.
لم تكن الديانة شريرة بما يكفي لقطع رؤوس الأعداء الذين لا يرغبون في القتال.
لكن الضرر كان أقل مما كان متوقعاً وتمكنوا من استعادة جثث القتلى.
وما يعنيه العودة على قيد الحياة كان ضخماً.
‘كنا محظوظين حقاً.’
“ما هذا؟”
“وماذا عن أولئك الذين استسلموا؟”
“إذا كنت ستسمح لهم بالرحيل هكذا فقط ، ستكون قدوة ، لكن هذا لن يرفع من وقار الديانة. لذا بدلاً من مجرد السماح لهم بالعيش ، يجب أن نتلقى ما نستحقه — تبادل يؤسس لجلالة ديانتنا.”
“عدد الذين استسلموا حوالي 1700. تم قطع رأس الـ 200 الذين حاولوا المقاومة.”
كان وون سيونغ يفكر في شيء من هذا النوع. ولكن عندما كان لدى سانغ غوان تشوك فكرة مماثلة ، كان فضولياً.
“ماذا ستفعل مع السجناء؟”
في مثل هذه الحالة ، لن يحمل الجيش الشيطاني حبوباً طبية ثمينة معهم.
“أخطط لجمعهم في مكان واحد للمراقبة. إذا أعطاني القائد الإذن لفعل ذلك ، فستتم العملية على الفور.”
أولئك الذين إختاروا الإستسلام كانوا سينجون.
استغرق وون سيونغ لحظة للتفكير , كما كان يتساءل ماذا يفعل.
“أفكارك تشبه أفكاري. لماذا يعتقد كبير الإستراتيجيين ذلك؟”
حل سانغ غوان تشوك مشكلته.
عندها أضاف سانغ غوان تشوك شيئاً ما.
“أعتقد أنه سيكون من الأفضل أن نبقيهم على قيد الحياة ونتركهم يعودون إلى بلداتهم وطوائفهم.”
“لماذا لا نفعل هذا…”
كان وون سيونغ يفكر في شيء من هذا النوع. ولكن عندما كان لدى سانغ غوان تشوك فكرة مماثلة ، كان فضولياً.
إنحنى سانغ غوان تشوك.
“أفكارك تشبه أفكاري. لماذا يعتقد كبير الإستراتيجيين ذلك؟”
حل سانغ غوان تشوك مشكلته.
ابتسم سانغ غوان تشوك.
“فيوو”
خمن لماذا اعتقد وون سيونغ نفس الشيء.
بالطبع ، لم يكن هناك شيء سيختلف حتى لو إستمروا في تطويق الممارسين الشيطانيين.
“ألا تريد أن تكون قدوة؟”
“نعم!”
كان كما قال.
ما الفرق الذي سيحدث إذا تم ذبحهم جميعاً من قبل الممارسين الشيطانيين الذين لم يعودوا يتأثرون بتشكيل ملتهم السماوات التسع؟
كان وون سيونغ ينوي وضع سابقة مفادها أن أولئك الذين لم يقاوموا الديانة الشيطانية سيتم تجنبهم ، ويمكنهم العودة أحياء.
***
الطاعة المطلقة للديانة الشيطانية لم تكن ضرورية.
كانت تلك هي الحرب.
كل ما كان عليهم فعله هو عدم الكشف عن أنيابهم أو إستلال سيوفِهم.
بينما كان يتنفس ، دخل سانغ غوان تشوك ، الذي كان ينظف الوضع في الخارج ، خيمة وون سيونغ.
رحمة الإستسلام غير الدموي.
بالطبع ، لم يكن هناك شيء سيختلف حتى لو إستمروا في تطويق الممارسين الشيطانيين.
وما يعنيه العودة على قيد الحياة كان ضخماً.
“أخطط لدفع مبلغ معين من العزاء لعائلاتهم في الديانة. أنا أخطط لإعادة جثثهم أولاً ، وبعد ذلك سيكون لدينا الجنازات بعد الحرب.”
إذا تمكن العديد من التلاميذ من العودة من ساحة المعركة على قيد الحياة ، فستكون الطائفة قادرة على النجاة من الحرب والاستمرار في الجيل التالي.
التحالف القتالي.
‘على عكس طائفة سيادة الرمح.’
“نعم!”
أغلق وون سيونغ عينيه.
***
عندما فكر في نوك يو أون وطائفة سيادة الرمح ، كان لا يزال يشعر بالضيق الشديد.
حل سانغ غوان تشوك مشكلته.
ومع ذلك ، عرف وون سيونغ أنه لم يكن هؤلاء الجنود المتواضعين هم الذين استهدفهم غضبه.
كان بعض فناني القتال غير متعاونين وقاتلوا. وقُتِل معظمهم على الفور.
كانوا قادة الطوائف المجانين هم الذين قالوا إنه يجب التضحية بالتلاميذ من أجل قضيتهم.
“دواء”
وأسوأ منهم.
استغرق وون سيونغ لحظة للتفكير , كما كان يتساءل ماذا يفعل.
التحالف القتالي.
بالطبع ، لم يكن هذا النوع من الإكسير هو الذي سيزيد من قوته ، لكنه يمكن أن يجدد بسرعة بعض طاقته المستهلكة.
كانوا هم الذين يحتاجون إلى نزع الأحشاء.
وكانت عينا وون سيونغ مغلقة و لم يعرف…
لم يكن من الضروري أن يختبر الآخرون حزن تدمير الطائفة ، كما عانت طائفة سيادة الرمح.
الولاء لقادة الطوائف السابقين؟
“أشعر بنفس الطريقة كقائد. هذه فرصة لأكون مثالاً يُحتذى به.”
بينما كان يدخل , فتح وون سيونغ عينيه.
أومأ وون سيونغ برأسه.
كانت تلك هي الحرب.
عندها أضاف سانغ غوان تشوك شيئاً ما.
بينما كان يدخل , فتح وون سيونغ عينيه.
“لكن لا يمكنك إعادتهم فقط.”
كان العلم مع مئات من بصمات اليد عليه.
رفع وون سيونغ حواجبه.”ماذا تقصد؟”
كان العلم مع مئات من بصمات اليد عليه.
نظر إليه سانغ غوان تشوك مبتسماً كما لو كان قد توقع السؤال.
نظر إليه سانغ غوان تشوك مبتسماً كما لو كان قد توقع السؤال.
“إذا كنت ستسمح لهم بالرحيل هكذا فقط ، ستكون قدوة ، لكن هذا لن يرفع من وقار الديانة. لذا بدلاً من مجرد السماح لهم بالعيش ، يجب أن نتلقى ما نستحقه — تبادل يؤسس لجلالة ديانتنا.”
بدلاً من إغلاق عينيه للنوم , تنفس وون سيونغ.
أمال وون سيونغ رأسه , وسأل ,
“أخطط لدفع مبلغ معين من العزاء لعائلاتهم في الديانة. أنا أخطط لإعادة جثثهم أولاً ، وبعد ذلك سيكون لدينا الجنازات بعد الحرب.”
“هل تطلب المال؟”
أومأ وون سيونغ برأسه.
إذا كان سانغ غوان تشوك يتحدث عن الذهب أو السلع ، فإن الديانة كانت منخرطة في التجارة على طول طريق الحرير وتراكمت ثرواتها مثل إرتفاع الجبل.
* * *
‘هل نحن بحاجة إلى الذهب؟’ إظلَمَ تعبير وون سيونغ.
عندها أضاف سانغ غوان تشوك شيئاً ما.
هز سانغ غوان تشوك رأسه.
نظر إليه سانغ غوان تشوك مبتسماً كما لو كان قد توقع السؤال.
“لماذا لا نفعل هذا…”
* * *
* * *
كانوا جميعاً سعداء لأن أصدقائهم وزملائهم الذين قضوا وقتاً معهم قد نجوا ، حتى لو مات قادتهم.
“سوف تسمحون لي بالعيش , ولكن تريدون مني أن أترك ختم على الحرير؟”
وكانت عينا وون سيونغ مغلقة و لم يعرف…
كان هناك سلسلة طويلة من الفنانين القتاليين.
بدا الأمر وكأنه لم يتم استنشاق كل الهواء الذي دخل ، كما لو أن بعضاً منه بقي عميقاً داخل صدرِه.
تمتم رجل يقف في منتصف الخط وهو ينظر إليه.
رحمة الإستسلام غير الدموي.
كانوا جميعاً ناجين من حوض قايدام من المعركة في تشينغ هاي.
لم يبق أحد لإيقافهم.
كان السبب في أنهم كانوا جميعاً يقفون في الطابور بسبب أمر من الديانة الشيطانية ، التي استسلموا لها منذ وقت ليس ببعيد.
‘كيف يمكننا اعتبار أولئك الذين أمرونا برمي السهام على زملائنا الأعضاء كقادة؟’
ستتجنب الديانة أولئك الذين إستسلموا.
“ماذا ستفعل حيال الوفيات؟”
لم تكن الديانة شريرة بما يكفي لقطع رؤوس الأعداء الذين لا يرغبون في القتال.
“هل أنت بخير؟”
بدلاً من ذلك ، كان لا بد لكل واحدٍ منهم ترك شيء واحد وراءه.
ومع ذلك ، عرف وون سيونغ أنه لم يكن هؤلاء الجنود المتواضعين هم الذين استهدفهم غضبه.
الشيء الوحيد الذي ترك وراءه هو الختم-ضع بعض الحبر على راحة يدك واضغط عليه على الحرير وأنت على ما يرام.
وما يعنيه العودة على قيد الحياة كان ضخماً.
الطلب الغريب جعل جميع السجناء مرتبكين.
عندها أضاف سانغ غوان تشوك شيئاً ما.
لكنهم فعلوا كما قيل.
“سأُبلغ عن الوضع.”
إذا تمكنوا من العودة أحياء ببصمة يد فقط، فإن هذه الخطوة الإضافية لا تهم.
“وماذا عن أولئك الذين استسلموا؟”
الولاء لقادة الطوائف السابقين؟
“شكراً لك.”
لم يكن هناك شيء من هذا القبيل.
بدا الأمر وكأنه لم يتم استنشاق كل الهواء الذي دخل ، كما لو أن بعضاً منه بقي عميقاً داخل صدرِه.
‘كيف يمكننا اعتبار أولئك الذين أمرونا برمي السهام على زملائنا الأعضاء كقادة؟’
ستتجنب الديانة أولئك الذين إستسلموا.
كانوا جميعاً سعداء لأن أصدقائهم وزملائهم الذين قضوا وقتاً معهم قد نجوا ، حتى لو مات قادتهم.
كل ما كان عليهم فعله هو عدم الكشف عن أنيابهم أو إستلال سيوفِهم.
كانوا شاكرين أيضاً أنهم كانوا قادرين على العودة إلى ديارهم والعودة إلى طوائفهم.
عندها أضاف سانغ غوان تشوك شيئاً ما.
لهذا السبب كانوا على إستعداد لاستخدام بصمات أيديهم كختم.
أومأ وون سيونغ برأسه.
شعر البعض بعدم الارتياح.
أومأ وون سيونغ برأسه وبدأ سانغ غوان تشوك في الكلام.
ولكن عندما ترك الآخرون ختمهم ، فعلوا ذلك أيضاً.
وبعد بضعة أيام ، طار علم جديد فوق جيش ديانة الشيطان السماوي.
وبعد بضعة أيام ، طار علم جديد فوق جيش ديانة الشيطان السماوي.
كان السبب في أنهم كانوا جميعاً يقفون في الطابور بسبب أمر من الديانة الشيطانية ، التي استسلموا لها منذ وقت ليس ببعيد.
كان العلم مع مئات من بصمات اليد عليه.
كانت الثكنات في وسط المخيم ، وأقيمت حتى يتمكنوا من رؤية حوض قايدام.
رافق هذا العلم موكب ديانة الشيطان السماوي ، ونشر شهود هيمنته في جميع أنحاء العالم.
كانت بايك وون جي ، التي كانت تحوم حول وون سيونغ منذ أيام وحدة التنين المشتعل.
وبالطبع ، كان هناك أيضاً أولئك الذين كانوا حساسين من العلم.
استغرق وون سيونغ لحظة للتفكير , كما كان يتساءل ماذا يفعل.
كان السبب في أنهم كانوا جميعاً يقفون في الطابور بسبب أمر من الديانة الشيطانية ، التي استسلموا لها منذ وقت ليس ببعيد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
