الغابة الخضراء (1)
الغابة الخضراء (1)
تم حفر طرف السيف بشدة في الأرض.
***
علاوةً على ذلك ، كان الأمن أكثر استقراراً.
بوم!
“دعونا نلتقي بزعيم الديانة.”
وقف زعيم الديانة يون سيونغ من بوابة التنين العظيم وحطم الطاولة.
على الرغم من أن نصف الفصائل فقط قد استسلمت ، إلا أنها زادت من أراضيها.
تحدبت الطاولة المصنوعة من خشب الورد.
وبشكل أكثر تحديداً ، كان ذلك لأن ديانة الشيطان السماوي كانت تتقدم إلى ما وراء حوض قايدام.
صرخ يون سيونغ ، الذي أظهر غضبه بهذه الطريقة ، على قادة الطوائف الآخرين المجتمعين حوله: “لقد تركوا ختماً مع ديانة الشيطان السماوي وعادوا إلى ديارهم. يا له من عار!”
عندما طلبوا رؤية إله ديانة الشيطان السماوي ، كان من الطبيعي أن يتم إزعاج المؤمنين.
كما صرخ هو ، وافقه الآخرون.
بالطبع ، كان لدى جوا دو جيول أيضاً عيون وآذان ، لذلك تلقى تقاريراً. كان يعرف تقريباً ما يجري.
“حقاً شعبٌ بلا كرامة.”
كان من الطبيعي أن تنتشر البهجة بين الجماهير.
“مهما كانوا خائفين من ديانة الشيطان السماوي , كيف يمكنهم إتخاذ مثل هذا الإختيار؟”
سخر الرجل.
“مخجل!”
كانت كتيبة وحدة التنين الجديدة موضع إعجاب.
كان يون سيونغ راضياً عن رؤية الآخرين يتفقون معه. ومع ذلك ، كان الوضع خطيراً وتحدث بصرامة أكثر ، ولم يكشف عن رضاه.
“إذا سمحت لي برؤية زعيم الديانة ، فسأخبرك لماذا أغلقنا الطريق عليكم. وإذا قررَ أن نُعاقب ، فسوف نُعاقب.”
“ختم يطير على علم ديانة الشيطان السماوي. كان حوض قايدام يحرسه رجال عديمي الفائدة.”
سيكون ذلك مفيداً بالنسبة لهم بسبب الخبرة.
“هل ينبغي لنا إئتلاف تشينغ هاي اتخاذ قرار مضاد لهم؟” قال أحدهم رداً على ذلك.
أنواع مختلفة من الأسلحة والملابس الرثة كان هناك بالكاد أي تنظيم بينهم.
إئتلاف تشينغ هاي.
‘ربما الذروة.’
كان ائتلافاً من الطوائف المتمركزة حول بحيرة تشينغ هاي.
لم يكن ائتلافاً موجوداً في الأصل ، بل كان منظمة غير رسمية تشكلت تحت إسم ‘إئتلاف تشينغ هاي’ عندما كانت هناك مشكلة كبيرة في تشينغ هاي.
تماماً كما دُهِش غوان تاي ريانغ من مهارة الرجل ، فقد أُذهِل الرجل أيضاً بسبب غوان تاي ريانغ. وأجاب بحذر: “سأخبر القائد لماذا عندما ألتقي به.”
وبشكل أكثر تحديداً ، كان ذلك لأن ديانة الشيطان السماوي كانت تتقدم إلى ما وراء حوض قايدام.
كان من الطبيعي أن تنتشر البهجة بين الجماهير.
كان تحالف مقاطعة تشينغ هاي الأرثوذكسي ، الذي واجهه وون سيونغ في حوض قايدام ، يمثل حوالي نصف قوات التحالف القتالي في تشينغ هاي.
‘منذ كانت قدرات الرجل على الأقل من الدرجة الأولى ، وربما حتى الذروة…’
النصف الآخر كان الطوائف التي تنتمي إلى إئتلاف تشينغ هاي.
تصلب وجه الرجل. لكنه سرعان ما اتخذ قراراً حازماً , مشى أمام غوان تاي ريانغ و أمسك السيف الثقيل المعلق على ظهره.
لذلك كان من العدل أن نقول إن إئتلاف تشينغ هاي كان لا بد من تدميره حتى تكون تشينغ هاي بالكامل تحت حكم ديانة الشيطان السماوي.
كانت ملابسهم متنوعة.
عرف وون سيونغ ذلك أيضاً ، ولهذا السبب كان الجيش يسير نحو بحيرة تشينغ هاي ، حيث يقع إئتلاف تشينغ هاي.
ربما كان هناك ما هو أكثر من ذلك ، لكن سمعتهم كقطاع طرق كانت رائعة.
كان إئتلاف تشينغ هاي على إستعداد للقتال.
كان قطاع الطرق في الخلف يرتجفون.
“يقال إن التحالف القتالي أرسل جزءاً من كتيبة التنين الجديدة. على الرغم من أن الأمر سيستغرق بعض الوقت ، لهذا السبب لم نتمكن من المساعدة في معركة حوض قايدام ، يجب أن يكونوا قادرين على الانضمام إلينا في غضون أيام قليلة.”
ربما كان هناك ما هو أكثر من ذلك ، لكن سمعتهم كقطاع طرق كانت رائعة.
“أوه ، كتيبة التنين الجديدة.”
كما أصبح الجنرال الشيطاني في المُقدِمة غاضباً , كان هناك صيحة من الخلف:”ماذا يحدث؟”
كانت كتيبة وحدة التنين الجديدة موضع إعجاب.
“دعونا نلتقي بزعيم الديانة.”
مجموعة من التنانين التي ستساعد في بزوغ فجر يومٍ جديد.
“ماذا تفعل كونلون بحق الجحيم…
إذا كانت هناك وحدة التنين المشتعل في الديانة الشيطانية ، فقد اشتهر التحالف القتالي بكتيبة التنين الجديدة.
ومع ذلك ، كان هناك أولئك الغير مقتنعين.
كان في الأصل اسم مؤسسة تعليمية يديرها التحالف القتالي , لكن لقب التنين الجديد قد تم تسليمه في النهاية إلى كتيبة.
لم يكن هناك مجال للتردد.
شعر قادة الطوائف الذين تجمعوا فجأة بتحسن كبير.
يبدو أن الضباب يرتفع حول كتف الرجل.
ومع ذلك ، كان هناك أولئك الغير مقتنعين.
أشرقت عيون جوا دو جيول.
“ماذا تفعل كونلون بحق الجحيم…
بالطبع ، لن يتحدثوا هكذا إذا كان الداويون حاضرين.
حتى لو لم تكن جزءاً من التحالف القتالي , أليست قاسية جداً؟ لا أستطيع أن أصدق أن ديانة الشيطان السماوي نزلت و هم يردون بإغلاق أبوابهم.”
حتى إنه خفض رأسه ، مُظهِراً تعبيراً متألماً.
“همف ، إنهم خائفون.”
تم حفر طرف السيف بشدة في الأرض.
سخر الرجل.
كما قال ، كان هناك استياء حول ما إذا كان قد فات الأوان لوقف تقدم ديانة الشيطان السماوي.
بالطبع ، لن يتحدثوا هكذا إذا كان الداويون حاضرين.
مجموعة من التنانين التي ستساعد في بزوغ فجر يومٍ جديد.
ولكن حتى الإمبراطور يمكن إهانته عندما يكون غائباً.
على الأقل ، عندما عبروا الأراضي التي حكمتها تلك الطوائف ، لم يكن هناك أحد لوقف تقدم الديانة.
بعد مرور بعض الوقت من تمزيق سمعة طائفة كونلون ، بدأوا في مناقشة الديانة الشيطانية مرة أخرى.
وقف زعيم الديانة يون سيونغ من بوابة التنين العظيم وحطم الطاولة.
وكانت نتائج المناقشة بسيطة.
بالمقارنة مع أولئك الذين فعلوا أشياءً مثل السرقة والغش تحت إسم طوائفهم ، كانت الديانة الشيطانية لطيفة.
إذا أبحروا في وسط بحيرة تشينغ هاي على متن قوارب ، بغض النظر عن عدد الممارسين الشيطانيين هناك ، فإن ديانة الشيطان السماوي لن تكون قادرة على متابعتهم.
‘إذا مثلت قليلاً ، سيتم خداعهم بسهولة.’
“ألن تكون معركة المائية أكثر فائدة بالنسبةِ لنا؟”
وأشار نصله إلى الرجل كما قال ، “هذه الديانة تحترم الأقوياء فقط. إذا كنت تريد أن ترى الزعيم ، فسيكون عليك إثبات قيمتك الخاصة أولاً.”
كانوا جميعاً طوائف بالقرب من بحيرة تشينغ هاي. حتى أن معظمهم قاتلوا مرة أو مرتين في بحيرة تشينغ هاي.
“حقاً شعبٌ بلا كرامة.”
سيكون ذلك مفيداً بالنسبة لهم بسبب الخبرة.
بالإضافة إلى ذلك ، تم تغطية بعضهم بملابس حيوانات.
“هذا صحيح.”
تشينغ-
“ثم دعونا نفعل ذلك.”
كما قال ، أولئك الذين وقفوا هناك كانوا حصن الغابة الخضراء.
كانت تلك نهاية المناقشة.
“كل هذا خطأي. اقترضت بعضاً من كتيبة التنين الجديدة ، لكنني أرسلتها لدعم تشينغ هاي بالأمس فقط.”
الشيء المضحك هو أنهم أخذوا أكثر من ساعة للنفاق حول طائفة كونلون والافتراء عليها ، لكنهم لم يستغرقوا حتى نصف ساعة للتوصل إلى خطة معركة.
سيكون ذلك مفيداً بالنسبة لهم بسبب الخبرة.
***
وبشكل أكثر تحديداً ، كان ذلك لأن ديانة الشيطان السماوي كانت تتقدم إلى ما وراء حوض قايدام.
“هناك شكاوى في التحالف القتالي حول سبب عدم عرقلتنا لتقدم ديانة الشيطان السماوي.”
‘ربما الذروة.’
كان شيخاً من طائفة الجبل هوا والتحالف القتالي ، الشيخ بنغ.
كانت مسيرة الديانة الشيطانية لا يمكن وقفها.
كما قال ، كان هناك استياء حول ما إذا كان قد فات الأوان لوقف تقدم ديانة الشيطان السماوي.
كما أصبح الجنرال الشيطاني في المُقدِمة غاضباً , كان هناك صيحة من الخلف:”ماذا يحدث؟”
بالطبع ، كان لدى جوا دو جيول أيضاً عيون وآذان ، لذلك تلقى تقاريراً. كان يعرف تقريباً ما يجري.
وبشكل أكثر تحديداً ، كان ذلك لأن ديانة الشيطان السماوي كانت تتقدم إلى ما وراء حوض قايدام.
حتى إنه خفض رأسه ، مُظهِراً تعبيراً متألماً.
كان تحالف مقاطعة تشينغ هاي الأرثوذكسي ، الذي واجهه وون سيونغ في حوض قايدام ، يمثل حوالي نصف قوات التحالف القتالي في تشينغ هاي.
“كل هذا خطأي. اقترضت بعضاً من كتيبة التنين الجديدة ، لكنني أرسلتها لدعم تشينغ هاي بالأمس فقط.”
“لماذا تطلب رؤية الزعيم؟”
أظهر الشيخ بنغ تعبيراً يقول ‘بالطبع’. ثم قال:”حسناً ، كنت قلقاً ببساطة. لا تأخذ كلماتي على أنها ذات معنى آخر.”
إذا أبحروا في وسط بحيرة تشينغ هاي على متن قوارب ، بغض النظر عن عدد الممارسين الشيطانيين هناك ، فإن ديانة الشيطان السماوي لن تكون قادرة على متابعتهم.
“كل شيء على ما يرام. أنا سعيد لأن هناك أشخاصاً يهتمون بي والتحالف القتالي مثل الشيخ بنغ. آمل أن تستمر في العمل بجد من أجل رفاهية وسلام موريم.”
‘يبدو أن هذا الرجل لديه هالة خفية.’
كلمات ‘سلام ورفاهية موريم’ جعلت الرجل يبتسم.
لوضعها بشكل جيد ، الناس الذين يعيشون في الجبال الخضراء. لكن هذا كان مجرد كلام كبير; كانوا في الأساس قطاع طرق.
برؤية ذلك ، ضحك جوا دو جيول لنفسه. ‘الشعب الأرثوذكسي ماهر ، لكن أدمغتهم وعيونهم بليدة. من السهل جداً إستخدامهم’.
حتى إنه خفض رأسه ، مُظهِراً تعبيراً متألماً.
‘إذا مثلت قليلاً ، سيتم خداعهم بسهولة.’
“همف ، إنهم خائفون.”
لا يعرف شيخ بنغ ما كان يفكر فيه جوا دو جيول للحظة. ثم بعنوان رأسه وسأل , “قلت أن كتيبة التنين الجديدة غادرت أمس , صحيح؟”
توقفت الديانة مؤقتاً عن مسيرتها.
“بالطبع”
كان إئتلاف تشينغ هاي على إستعداد للقتال.
“ثم أليس هذا متأخراً قليلاً؟ يبدو أن حركات الطائفة الشيطانية أسرع مما كان متوقعاً. إذا لم يصمد إئتلاف تشينغ هاي بشكل صحيح، فقد تنتهي المعركة في مقاطعة تشينغ هاي قبل وصول كتيبة التنين الجديدة.”
“مهما كانوا خائفين من ديانة الشيطان السماوي , كيف يمكنهم إتخاذ مثل هذا الإختيار؟”
لوح جوا دو جيول بيده. “هاها , أليسوا سادة موريم كذلك؟ يجب أن يكونوا قادرين على الصمود لفترة كافية حتى تصل كتيبة التنين الجديدة.”
“إذا سمحت لي برؤية زعيم الديانة ، فسأخبرك لماذا أغلقنا الطريق عليكم. وإذا قررَ أن نُعاقب ، فسوف نُعاقب.”
لم يكن ذلك غير معقول ، لذلك أومأ الشيخ بنغ برأسه. “إذا كان الأمر كذلك ، فهو يشعرني بالإرتياح…”
أنواع مختلفة من الأسلحة والملابس الرثة كان هناك بالكاد أي تنظيم بينهم.
أشرقت عيون جوا دو جيول.
“ألن تكون معركة المائية أكثر فائدة بالنسبةِ لنا؟”
‘هيهي ، علينا التخلص من تشينغ هاي على أي حال. عندها فقط سوف يغضب موريم ، وعندها فقط سيواجه التحالف القتالي والديانة الشيطانية بعضهما البعض بشكل صحيح.’
كما أصبح الجنرال الشيطاني في المُقدِمة غاضباً , كان هناك صيحة من الخلف:”ماذا يحدث؟”
إئتلاف تشينغ هاي.
تشينغ-
تم التخلي عنهم.
لم يكن القتال والحرب مع التحالف القتالي هما النتيجة الوحيدة من كل هذا ، حيث بذلت الديانة جهوداً لحماية المدنيين.
* * *
ربما كان هناك ما هو أكثر من ذلك ، لكن سمعتهم كقطاع طرق كانت رائعة.
كانت مسيرة الديانة الشيطانية لا يمكن وقفها.
بالمقارنة مع أولئك الذين فعلوا أشياءً مثل السرقة والغش تحت إسم طوائفهم ، كانت الديانة الشيطانية لطيفة.
على الرغم من أن نصف الفصائل فقط قد استسلمت ، إلا أنها زادت من أراضيها.
“ألن تكون معركة المائية أكثر فائدة بالنسبةِ لنا؟”
على الأقل ، عندما عبروا الأراضي التي حكمتها تلك الطوائف ، لم يكن هناك أحد لوقف تقدم الديانة.
“بالطبع”
بالإضافة إلى ذلك ، على عكس موريم ، كان عامة الناس مُرحبين في الغالب لتقدم الديانة.
“هل ينبغي لنا إئتلاف تشينغ هاي اتخاذ قرار مضاد لهم؟” قال أحدهم رداً على ذلك.
بالمقارنة مع أولئك الذين فعلوا أشياءً مثل السرقة والغش تحت إسم طوائفهم ، كانت الديانة الشيطانية لطيفة.
كما أصبح الجنرال الشيطاني في المُقدِمة غاضباً , كان هناك صيحة من الخلف:”ماذا يحدث؟”
لم يكن القتال والحرب مع التحالف القتالي هما النتيجة الوحيدة من كل هذا ، حيث بذلت الديانة جهوداً لحماية المدنيين.
في ظل هذه الظروف ، استمرت الديانة في التقدم. في النهاية ، طار علم الديانة في أكثر من نصف تشينغ هاي.
أولاً ، تنازلت الطائفة بالكامل عن سنة واحدة من رسوم الحماية للأراضي التي إحتلتها.
بوم!
كانت هذه السياسة ممكنة فقط بفضل التراكم المطول للبضائع والزيادة الهائلة في الوقت الذي قضته الديانة استعداداً للحرب في تشونغ يوان.
كان تحالف مقاطعة تشينغ هاي الأرثوذكسي ، الذي واجهه وون سيونغ في حوض قايدام ، يمثل حوالي نصف قوات التحالف القتالي في تشينغ هاي.
كان من الطبيعي أن تنتشر البهجة بين الجماهير.
بوم!
علاوةً على ذلك ، كان الأمن أكثر استقراراً.
‘همم…’
تحت مراقبة الديانة ، لم يكن التحالف القتالي ولا الطوائف الشريرة قادرين على الوقوف شامخين.
مجموعة من التنانين التي ستساعد في بزوغ فجر يومٍ جديد.
في ظل هذه الظروف ، استمرت الديانة في التقدم. في النهاية ، طار علم الديانة في أكثر من نصف تشينغ هاي.
كان في الأصل اسم مؤسسة تعليمية يديرها التحالف القتالي , لكن لقب التنين الجديد قد تم تسليمه في النهاية إلى كتيبة.
عندها فقط ظهرت مجموعة من الناس ، مما منع تقدم الديانة.
“فجأة هؤلاء الناس من حصن الغابة الخضراء يريدون مقابلة الزعيم…”
حدث هذا في إحدى الأُمسيات بينما كانت الديانة تسير.
يبدو أن الضباب يرتفع حول كتف الرجل.
وقفت مجموعة في طريق الجيش ، وأغلقت جزءاً من الممر الجبلي.
مجموعة من التنانين التي ستساعد في بزوغ فجر يومٍ جديد.
توقفت الديانة مؤقتاً عن مسيرتها.
ولكن حتى الإمبراطور يمكن إهانته عندما يكون غائباً.
كان هناك حوالي 500 شخص تجمعوا. حتى لو كانوا مجانين ، لم يكن هذا رقماً يمكن أن يوقف تقدم الطائفة.
تم حفر طرف السيف بشدة في الأرض.
لكن يبدو أنهم لا يريدون القتال. على الرغم من أنهم وقفوا في الطريق ، لم يكن هناك عداء صريح.
علاوةً على ذلك ، كان الأمن أكثر استقراراً.
“دعونا نلتقي بزعيم الديانة.”
“هل ينبغي لنا إئتلاف تشينغ هاي اتخاذ قرار مضاد لهم؟” قال أحدهم رداً على ذلك.
كان للجنود الشيطانيين عيون واسعة ، مُرتقبين أولئك الذين وقفوا في طريقهم.
‘ربما الذروة.’
كانت ملابسهم متنوعة.
كان صوت غوان تاي ريانغ ، الذي كان جزءاً من الطليعة أيضاً.
أنواع مختلفة من الأسلحة والملابس الرثة كان هناك بالكاد أي تنظيم بينهم.
“فجأة هؤلاء الناس من حصن الغابة الخضراء يريدون مقابلة الزعيم…”
على أقل تقدير ، يبدو أن أوجه التشابه الوحيدة هي الوجوه التي تم غسلها بشكل سيئ واللحى قليلة النمو.
“الغابة الخضراء؟”
بالإضافة إلى ذلك ، تم تغطية بعضهم بملابس حيوانات.
عندما طلبوا رؤية إله ديانة الشيطان السماوي ، كان من الطبيعي أن يتم إزعاج المؤمنين.
أحد الشياطين العظماء , الذي كان يراقبهم تمتم مع إمالة رأسه ,
لوضعها بشكل جيد ، الناس الذين يعيشون في الجبال الخضراء. لكن هذا كان مجرد كلام كبير; كانوا في الأساس قطاع طرق.
“حصن الغابة الخضراء؟”
حدث هذا في إحدى الأُمسيات بينما كانت الديانة تسير.
كما قال ، أولئك الذين وقفوا هناك كانوا حصن الغابة الخضراء.
كان يون سيونغ راضياً عن رؤية الآخرين يتفقون معه. ومع ذلك ، كان الوضع خطيراً وتحدث بصرامة أكثر ، ولم يكشف عن رضاه.
“لماذا يرغب حصن الغابة الخضراء في رؤية زعيم الديانة؟” سأل أحد الشياطين.
بوم!
الشخص الذي يبدو أنه قائدهم تقدم وقال ,”لماذا يجب أن أقول لك؟”
* * *
كان الممارسون الشيطانيون مذهولين قليلاً.
“دعونا نلتقي بزعيم الديانة.”
“هل تعتقد أن الزعيم سيراك فقط لأنك طلبت رؤيته؟!”صاح أحد الشياطين.
حك غوان تاي ريانغ حواجبه وهو ينظر إلى حصن الغابة الخضراء.
أصبحت هالة الطليعة على الفور غير سعيدة.
***
كان قطاع الطرق في الخلف يرتجفون.
بالإضافة إلى ذلك ، على عكس موريم ، كان عامة الناس مُرحبين في الغالب لتقدم الديانة.
ومع ذلك ، كان الشخص في الامام إسثناءً. نظر إلى الشيطانيين بنظرة أكثر كبرياءً.
بوم!
“إذا سمحت لي برؤية زعيم الديانة ، فسأخبرك لماذا أغلقنا الطريق عليكم. وإذا قررَ أن نُعاقب ، فسوف نُعاقب.”
وقفت مجموعة في طريق الجيش ، وأغلقت جزءاً من الممر الجبلي.
“سوف أراك أنا أيها السخيف اللعين!”
طار الاثنان في نفس الوقت.
كما أصبح الجنرال الشيطاني في المُقدِمة غاضباً , كان هناك صيحة من الخلف:”ماذا يحدث؟”
كانت كتيبة وحدة التنين الجديدة موضع إعجاب.
كان صوت غوان تاي ريانغ ، الذي كان جزءاً من الطليعة أيضاً.
كان يون سيونغ راضياً عن رؤية الآخرين يتفقون معه. ومع ذلك ، كان الوضع خطيراً وتحدث بصرامة أكثر ، ولم يكشف عن رضاه.
عند ظهور الملازم ، الذي كان قائداً لإحدى وحدات الدعم الإثني عشر و ذو مكانة أعلى ، حنى من في الطليعة رؤوسهم.
‘ربما الذروة.’
“فجأة هؤلاء الناس من حصن الغابة الخضراء يريدون مقابلة الزعيم…”
تحدبت الطاولة المصنوعة من خشب الورد.
“الغابة الخضراء؟”
“سوف أراك أنا أيها السخيف اللعين!”
حصن الغابة الخضراء.
أشرقت عيون جوا دو جيول.
لوضعها بشكل جيد ، الناس الذين يعيشون في الجبال الخضراء. لكن هذا كان مجرد كلام كبير; كانوا في الأساس قطاع طرق.
كان الممارسون الشيطانيون مذهولين قليلاً.
ربما كان هناك ما هو أكثر من ذلك ، لكن سمعتهم كقطاع طرق كانت رائعة.
الشخص الذي يبدو أنه قائدهم تقدم وقال ,”لماذا يجب أن أقول لك؟”
عندما طلبوا رؤية إله ديانة الشيطان السماوي ، كان من الطبيعي أن يتم إزعاج المؤمنين.
“هذا صحيح.”
حك غوان تاي ريانغ حواجبه وهو ينظر إلى حصن الغابة الخضراء.
لوح جوا دو جيول بيده. “هاها , أليسوا سادة موريم كذلك؟ يجب أن يكونوا قادرين على الصمود لفترة كافية حتى تصل كتيبة التنين الجديدة.”
‘همم…’
حتى إنه خفض رأسه ، مُظهِراً تعبيراً متألماً.
في تلك اللحظة ، أطلق غوان تاي ريانغ بعضاً من التشي الخاص به في المنطقة.
كان يون سيونغ راضياً عن رؤية الآخرين يتفقون معه. ومع ذلك ، كان الوضع خطيراً وتحدث بصرامة أكثر ، ولم يكشف عن رضاه.
ركز على الرجل الذي يقف في المقدمة.
لوضعها بشكل جيد ، الناس الذين يعيشون في الجبال الخضراء. لكن هذا كان مجرد كلام كبير; كانوا في الأساس قطاع طرق.
‘يبدو أن هذا الرجل لديه هالة خفية.’
“دعونا نلتقي بزعيم الديانة.”
‘هذا يعني أن قدرات الرجل كانت على الأرجح من الدرجة الأولى.’
بوم!
‘ربما الذروة.’
النصف الآخر كان الطوائف التي تنتمي إلى إئتلاف تشينغ هاي.
‘منذ كانت قدرات الرجل على الأقل من الدرجة الأولى ، وربما حتى الذروة…’
بعد مرور بعض الوقت من تمزيق سمعة طائفة كونلون ، بدأوا في مناقشة الديانة الشيطانية مرة أخرى.
مع شعورِه بأن هذا الرجل لم يكن لصاً عادياً , سأل غوان تاي ريانغ ,
“الغابة الخضراء؟”
“لماذا تطلب رؤية الزعيم؟”
وأشار نصله إلى الرجل كما قال ، “هذه الديانة تحترم الأقوياء فقط. إذا كنت تريد أن ترى الزعيم ، فسيكون عليك إثبات قيمتك الخاصة أولاً.”
تماماً كما دُهِش غوان تاي ريانغ من مهارة الرجل ، فقد أُذهِل الرجل أيضاً بسبب غوان تاي ريانغ. وأجاب بحذر: “سأخبر القائد لماذا عندما ألتقي به.”
وأشار نصله إلى الرجل كما قال ، “هذه الديانة تحترم الأقوياء فقط. إذا كنت تريد أن ترى الزعيم ، فسيكون عليك إثبات قيمتك الخاصة أولاً.”
مرتبكاً وغاضباً , سحب غوان تاي ريانغ شفرة من خصره.
تشينغ-
وكانت نتائج المناقشة بسيطة.
وأشار نصله إلى الرجل كما قال ، “هذه الديانة تحترم الأقوياء فقط. إذا كنت تريد أن ترى الزعيم ، فسيكون عليك إثبات قيمتك الخاصة أولاً.”
تشينغ-
تصلب وجه الرجل. لكنه سرعان ما اتخذ قراراً حازماً , مشى أمام غوان تاي ريانغ و أمسك السيف الثقيل المعلق على ظهره.
كانت تلك نهاية المناقشة.
تشينغ-
تم حفر طرف السيف بشدة في الأرض.
كان في الأصل اسم مؤسسة تعليمية يديرها التحالف القتالي , لكن لقب التنين الجديد قد تم تسليمه في النهاية إلى كتيبة.
قام غوان تاي ريانغ بتقييم مهارات الرجل الذي يحمل السيف الثقيل.
“ثم دعونا نفعل ذلك.”
“إذا تحملت عشرة تحركات مني ، فسأبلغ عن طلبك إلى القائد بإسم وحدة التنين المشتعل ، وهي واحدة من الوحدات الداعمة الإثني عشر.”
“همف ، إنهم خائفون.”
“لا تنسَ كلماتك.”
كان صوت غوان تاي ريانغ ، الذي كان جزءاً من الطليعة أيضاً.
أمسك الرجل بالسيف الثقيل بكلتا يديه.
كان قطاع الطرق في الخلف يرتجفون.
يبدو أن الضباب يرتفع حول كتف الرجل.
“هل ينبغي لنا إئتلاف تشينغ هاي اتخاذ قرار مضاد لهم؟” قال أحدهم رداً على ذلك.
لم يكن هناك مجال للتردد.
“سوف أراك أنا أيها السخيف اللعين!”
طار الاثنان في نفس الوقت.
شعر قادة الطوائف الذين تجمعوا فجأة بتحسن كبير.
باااا!
“دعونا نلتقي بزعيم الديانة.”
بالإضافة إلى ذلك ، على عكس موريم ، كان عامة الناس مُرحبين في الغالب لتقدم الديانة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
