القتال فوق بحيرة تشينغ هاي (2)
القتال فوق بحيرة تشينغ هاي (2)
لم يعد الممارسون الذين يحمون السفن المشتعلة إلى الأسطول الشيطاني بعد.
***
“إفصلوا القوارب!”
بعد الإنتصار الأول ، واصل غوان تاي ريانغ خوض عدة جولات أخرى. وبعد كل جولة ، كان يهدر منتصراً.
لقد كان استفزازاً واضحاً.
بحلول الجولة الخامسة ، أصبح صوت غوان تاي ريانغ يمثل رعباً للفصيل الأرثوذكسي.
لكنهم لم يعرفوا.
مثل الآن.
“اسحبوا الألواح وكسروا السلاسل!”
تشينغ—
يون سيونغ ، بالطبع ، تعرف أيضاً على الرموز.
قطع غوان تاي ريانغ رأس الخصم مرةً أخرى.
بعدها , أخذ غوان تاي ريانغ بعض الأنفاس العميقة وصرخ , “هل هناك جبناء فقط في تشينغ هاي؟ وتدعون أنفسكم بفنانين قتاليين في كانجو؟”
كما هو الحال مع جانغ سيو آه ، أمسك غوان تاي ريانغ رأسه في الجو وانفجر هادراً.
قوبلت هذه الكلمات بالصمت.
“اوااااه!!!”
“لقد انفصلنا!”
إز—
يبدو أنه بالنسبة لتحالف تشينغ هاي ، فإن التواجد على متن القوارب يعني الموت والقفز في البحيرة يعني الموت أيضاً.
تسبب الصوت في انتشار التموجات عبر سطح البحيرة.
كما قالوا ، كان وون سيونغ هو الذي ظهر على سطح السفينة.
بسبب الزئير ، حاول الأرثوذكس التراجع.
كانت سهام النار ، مشتعلة بفعل الزيت.
‘ألا يتعب هذا الوحش أبداً؟’
“ماذا يحدث؟”
كانت وجوههم شاحبة بسبب الرعب.
لكن كان الوقت متأخراً دائما على الندم.
بالنظر إلى الوضع ، لم يعد أحد على استعداد للقتال ضد الجيش الشيطاني بعد الآن.
بدأ أسطول الطائفة الشيطانية في التحرك.
في هذه المرحلة ، سيكون الناس العاديون مرهقين لدرجة أنهم سيشعرون بالرغبة في الموت. لكن , إستمر غوان تاي ريانغ في القتال والفوز بجسده المرهق.
“إفصلوا القوارب!”
حتى منظر صدره الرفع بدا وكأنه هلوسة.
ضربت النيران قارب تشينغ هاي دفعة واحدة.
على عكس جنود الفصيل الأرثوذكسي لتشينغ هاي ، كانت معنويات ديانة الشيطان السماوي ترتفع.
“أوقفهم!”
صاح غوان تاي ريانغ وهو يحمل الجثة بصوتٍ عال ، “التالي!”
“ربما كنا في وضع أفضل الآن.”
جاء الهتاف من الديانة الشيطانية ، كما لو كان يستجيب له.
إذا كان قد اعترض على حرق قوارب الصيادين…
“وااااااوهههههههه!”
إذا كان التحالف سيقاتل في هذه الحالة ، فسيتم هزيمتهم ، من حيث العدد والظروف.
كانت جثث أعدائه تطفو حول القارب الصغير الذي وقف عليه غوان تاي ريانغ ، والذي أعطته إياه الديانة الشيطانية.
لم يستجب أحدٌ هذه المرة.
كان هناك خمسة.
بينما امتلأ بعض قادة الطوائف بالندم ، كان يون سيونغ ينفجر في الغضب.
بالضبط نفس عدد الأعداء الذين أسقطهم اليوم.
ومع ذلك ، قفز العديد من فناني القتال في الماء ، ووجدوا أنه أفضل من الإحتراق حتى الموت.
تحولت نظرة غوان تاي ريانغ إلى الفصيل الأرثوذكسي.
“أولئك الذين يمكنهم ، غوصوا نحو تلك السفن و إقلبوها رأساً على عقِب!”
“قلتُ ، التالي!!”
تردد صوت الطبول عبر بحيرة تشينغ هاي.
لم يخرج أحد وصرخ غوان تاي ريانغ مرة أخرى ؛ ارتعد الفصيل الأرثوذكسي.
كانت ديانة الشيطان السماوي خارج نطاق السهام.
لكن لم يتقدم أحد.
“إقطعوا الإتصال ، تحركوا بسرعة!”
بعدها , أخذ غوان تاي ريانغ بعض الأنفاس العميقة وصرخ , “هل هناك جبناء فقط في تشينغ هاي؟ وتدعون أنفسكم بفنانين قتاليين في كانجو؟”
“ربما كنا في وضع أفضل الآن.”
لقد كان استفزازاً واضحاً.
إز—
كم عدد الأشخاص الذين قُتِلوا لأنهم سقطوا في فخه؟
“قلتُ ، التالي!!”
لم يستجب أحدٌ هذه المرة.
كان صوتاً ثقيلاً ، يرن في رؤوس أعضاء إئتلاف تشينغ هاي.
تبادل وون سيونغ النظرات مع كبير الإستراتيجيين.
شا ، شا ، شا.
“يبدو أن أي جولات أخرى ستكون بلا معنى.”
“اصعدوا على متن قارب ليس مشتعلاً!”
يبدو أن سانغ غوان تشوك يتفق مع ذلك. إن مواصلة القتال بعد الآن هو مضيعة للوقت فقط.
صرخ يون سيونغ.
“بفضل براعة كابتن وحدة التنين المشتعل ، زادت الروح المعنوية من جانبنا بشكل كبير. لذا ، سأبدأ الهجوم.”
لكن لم يتقدم أحد.
عندما أومأ وون سيونغ برأسه ، لوح سانغ غوان تشوك بالمروحة الكبيرة في يده.
كم عدد الأشخاص الذين قُتِلوا لأنهم سقطوا في فخه؟
كانت تلك هي الإشارة.
لم يستجب أحدٌ هذه المرة.
أولئك الذين كانوا يشاهدون الإستراتيجي بدأوا في قرع الطبول.
تسبب الصوت في انتشار التموجات عبر سطح البحيرة.
بوم ، بووم ، بوووم.
كراك.
تردد صوت الطبول عبر بحيرة تشينغ هاي.
تانغ.
بدا صوت قرع الطبول مثل ضربات القلب.
أصوات الأنين إنتشرت ، و تدفق الدم من أفواههم.
كان قرع الطبول كافياً لخلق توتر غريب في ساحة المعركة.
اقتربت هذه السفن المشتعلة من تحالف تشينغ هاي.
“ماذا سيفعلون؟”
كانت صرخة عاجلة. لكن الديانة الشيطانية تحركت بشكل أسرع.
“ماذا يحدث؟”
بعد الإنتصار الأول ، واصل غوان تاي ريانغ خوض عدة جولات أخرى. وبعد كل جولة ، كان يهدر منتصراً.
أمسك كل من كان في تحالف تشينغ هاي سلاحه.
كان هناك خمسة.
كانت أيديهم مملوءة بالعرق.
أولئك الذين كانوا يشاهدون الإستراتيجي بدأوا في قرع الطبول.
كانت طبول ديانة الشيطان السماوي ، لم يتمكنوا من فعلِ شيء سوى الشعور بالرعب.
‘ألا يتعب هذا الوحش أبداً؟’
وفى الوقت نفسه , إستمع غوان تاي ريانغ إلى الطبول وأدار قاربه.
كما قالوا ، كان وون سيونغ هو الذي ظهر على سطح السفينة.
وشش ، وشش ، وشش.
كراك.
كان ذلك لأن الطبول أشارت إلى عودة غوان تاي ريانغ.
تانغ.
بالطبع ، كان هناك أيضاً معنى آخر.
بالطبع ، تم تقديم بعض التضحيات في هذه العملية.
بدأ أسطول الطائفة الشيطانية في التحرك.
كانت طبول ديانة الشيطان السماوي ، لم يتمكنوا من فعلِ شيء سوى الشعور بالرعب.
انتقلت كل من السفن الكبيرة والمتوسطة الحجم إلى الجانب ، وفتحت ممراً في المنتصف. في هذه الفجوة ، بدأت السفن الصغيرة في الظهور.
“اوااااه!!!”
كانت هناك قطع من الخشب ، رقيقة مثل عيدان تناول الطعام ؛ قطع من الخشب كانت مغطاة بقطعة قماش بيضاء.
إذا كان قد اعترض على حرق قوارب الصيادين…
كان على أحد جوانب العصي الخشبية نقاط حديدية.
إنتشر الضباب فوق بحيرة تشينغ هاي بسبب النيران.
“أوه لا!”
تحولت نظرة غوان تاي ريانغ إلى الفصيل الأرثوذكسي.
أدرك أحد قادة الطوائف ما هو هذا السلاح وصرخ.
تبادل وون سيونغ النظرات مع كبير الإستراتيجيين.
ثم صرخ على الآخرين في عجلة من أمره.
اقتربت هذه السفن المشتعلة من تحالف تشينغ هاي.
“إفصلوا القوارب!”
فوم!
“اسحبوا الألواح وكسروا السلاسل!”
كان قرع الطبول كافياً لخلق توتر غريب في ساحة المعركة.
كانت صرخة عاجلة. لكن الديانة الشيطانية تحركت بشكل أسرع.
كانت وجوههم شاحبة بسبب الرعب.
***
لكنهم سبحوا حولها , مهاجمين أي شخص قفز.
مع تغير أصوات الطبل ، انطلقت موجة من الأسهم النارية من الأسطول الشيطاني.
لم يستجب أحدٌ هذه المرة.
كانت سهام النار ، مشتعلة بفعل الزيت.
“لقد قطعته!”
تم ملئ السماء بسهامٍ محترقة ،
السفينة الحربية الرئيسية. رداء التنين الأسود.
إنتشر الضباب فوق بحيرة تشينغ هاي بسبب النيران.
انتشرت النيران بسرعة من سفينة إلى أخرى.
سقط بعضهم على قوارب تحمل شيئاً.
إصطدمت إحدى السفن المشتعلة بنجاح بأحد قوارب تشينغ هاي.
فوم—
بفضل الجهود المضطربة للجنود على متن السفن ، تمكنوا من الإنفصال عن السفن التي اشتعلت فيها النيران.
تم حرق القماش الأبيض الذي يغطي محتويات القارب ، حيث بدأت محتويات السفينة تشتعل.
“اااااغ”
كان القش.
سارع فنانوا القتال الأحياء إلى السفن التي كانت سليمة.
اقتربت هذه السفن المشتعلة من تحالف تشينغ هاي.
***
“أوقفهم!”
فقط عندما تواجه العقبات يتم الكشف عن الطبيعة الحقيقية للرجل.
“أولئك الذين يمكنهم ، غوصوا نحو تلك السفن و إقلبوها رأساً على عقِب!”
لكن لم يتقدم أحد.
في نهاية الصراخ ، قفز العديد من الأشخاص في بحيرة تشينغ هاي.
لكن كان الوقت متأخراً دائما على الندم.
ثم إنطلقوا للتخلص من القوارب المشتعلة.
كان على أحد جوانب العصي الخشبية نقاط حديدية.
لكن كان هناك الكثير منهم.
كان كل ذلك لأنهم لم يعتقدوا أن ديانة الشيطان السماوي سيكون لديها قواربها الخاصة.
بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن تحالف تشينغ هاي هو الوحيد الذي يضم فنانين قتاليين.
كانت طبول ديانة الشيطان السماوي ، لم يتمكنوا من فعلِ شيء سوى الشعور بالرعب.
وفقاً لأوامر سانغ غوان تشوك ، كان هناك بالفعل ممارسون شيطانيون ينتظرون في الماء.
مع تغير أصوات الطبل ، انطلقت موجة من الأسهم النارية من الأسطول الشيطاني.
وشش—
تم إطلاق السهم المشتعل ، وحلق نحو الممارسين الشيطانيين.
ارتفعت الفقاعات بسرعة عندما اقترب الممارسون الشيطانيون من فناني القتال الذين يحاولون الوصول إلى السفن المشتعلة.
“اااااغ”
وبعد ذلك…
كان الأسطول الشيطاني لا يزال سليماً ، مع القليل من الضرر فقط.
“كننغ!”
تنفس أحد قادة الطوائف الصعداء من الأسف المختلط. هل كان هذا هو الثمن الذي كان عليهم دفعه لحرق جميع قوارب الصيادين الصغيرة؟
“سعال!”
تحول الجميع نحو إتجاه الصوت.
تم طعن الخناجر والشفرات في ظهور الرجال الذين يحاولون الاقتراب.
أصوات الأنين إنتشرت ، و تدفق الدم من أفواههم.
“اااه”
استمرت النيران في الانتشار.
***
“اللعنة ، يجب علينا حرقهم أيضاً!”
“أطلِقوا سهاماً نارية!”
صرخ يون سيونغ.
لكن لم يتقدم أحد.
“لكن ليس لدينا قوارب للتضحية بها!”
“اااه”
كما قال الرجل ، نظراً لأنهم لم يكونوا يخططون لقتال مثل هذا ، لم يُعِد إئتلاف تشينغ هاي السفن المقاومة للحريق ولا كمية كبيرة من المواد القابلة للإشتعال الصالحة للقذف.
كم عدد الأشخاص الذين قُتِلوا لأنهم سقطوا في فخه؟
كان كل ذلك لأنهم لم يعتقدوا أن ديانة الشيطان السماوي سيكون لديها قواربها الخاصة.
كان أصغر مما توقعوا ، لكنهم لم يتمكنوا من الإستخفاف به.
‘اللعنة’ ، لعن يون سونغ. ثم أخذ سهماً من جندي قريب وغمسه في الزيت.
كان صوتاً ثقيلاً ، يرن في رؤوس أعضاء إئتلاف تشينغ هاي.
“أطلِقوا سهاماً نارية!”
تنفس أحد قادة الطوائف الصعداء من الأسف المختلط. هل كان هذا هو الثمن الذي كان عليهم دفعه لحرق جميع قوارب الصيادين الصغيرة؟
تم إطلاق السهم المشتعل ، وحلق نحو الممارسين الشيطانيين.
كانت صرخة عاجلة. لكن الديانة الشيطانية تحركت بشكل أسرع.
فوو—
شا ، شا ، شا.
شا ، شا ، شا.
وشش—
انحنى السهم المشتعل في الهواء ، ثم هبط على سطح الماء.
لكن لم يتقدم أحد.
كانت ديانة الشيطان السماوي خارج نطاق السهام.
أسوأ الأشياء في العالم هي دائماً خطأ الآخرين.
لم يكن هذا هو الخبر السيئ الوحيد لتشينغ هاي.
لم يكن هذا هو الخبر السيئ الوحيد لتشينغ هاي.
تانغ.
تردد صوت الطبول عبر بحيرة تشينغ هاي.
كراك.
سقط بعضهم على قوارب تحمل شيئاً.
إصطدمت إحدى السفن المشتعلة بنجاح بأحد قوارب تشينغ هاي.
بعدها , أخذ غوان تاي ريانغ بعض الأنفاس العميقة وصرخ , “هل هناك جبناء فقط في تشينغ هاي؟ وتدعون أنفسكم بفنانين قتاليين في كانجو؟”
فوم!
“أوه لا!”
ضربت النيران قارب تشينغ هاي دفعة واحدة.
فوم—
لم يقتصر الأمر على عدم كسر السلاسل التي تربط السفن ببعضها البعض ، بل أشعلت النيران في الألواح الخشبية التي لم تتم إزالتها بعد.
كانت جثث أعدائه تطفو حول القارب الصغير الذي وقف عليه غوان تاي ريانغ ، والذي أعطته إياه الديانة الشيطانية.
انتشرت النيران بسرعة من سفينة إلى أخرى.
“الجو حار!”
“اااه!”
تم حرق القماش الأبيض الذي يغطي محتويات القارب ، حيث بدأت محتويات السفينة تشتعل.
“الجو حار!”
مثل الآن.
“إقطعوا الإتصال ، تحركوا بسرعة!”
بالطبع ، كان هناك أيضاً معنى آخر.
قطع يون سيونغ السلسلة بسيفه. ومع ذلك ، كانت السلاسل سميكة لدرجة أنه لم يستطع قطعها في حركة واحدة.
ثم إنطلقوا للتخلص من القوارب المشتعلة.
تشينغ ، تشينغ.
إز—
بعد اثنين من الضربات ، قُطِعت السلسلة.
كان الأسطول الشيطاني لا يزال سليماً ، مع القليل من الضرر فقط.
إذا كان هذا هو الحال بالنسبة لفنان قتالي عالي المستوى إلى حد ما في تشينغ هاي ، فإن الجنود الآخرين محكوم عليهم بالفشل.
فوو—
“واك ، الجو حار!”
بالنظر إلى الوضع ، لم يعد أحد على استعداد للقتال ضد الجيش الشيطاني بعد الآن.
حاول أحد الجنود إزالة السلسلة بيديه العاريتين وصرخ. النيران حول السلسلة طهت كف يديه.
“يبدو أن أي جولات أخرى ستكون بلا معنى.”
وفي الوقت نفسه ، كانت النيران لا تزال تلتهم بقية أسطول تشينغ هاي.
“الجو حار!”
كانت النيران كبيرة لدرجة أن المياه حول الأسطول بدأت تسخن.
“قلتُ ، التالي!!”
ومع ذلك ، قفز العديد من فناني القتال في الماء ، ووجدوا أنه أفضل من الإحتراق حتى الموت.
تم إطلاق السهم المشتعل ، وحلق نحو الممارسين الشيطانيين.
لكنهم لم يعرفوا.
في نهاية الصراخ ، قفز العديد من الأشخاص في بحيرة تشينغ هاي.
كان هناك ممارسون شيطانيون في الماء.
“أوقفهم!”
بوتشي—
كانت تلك هي الإشارة.
“اااااغ”
أسوأ الأشياء في العالم هي دائماً خطأ الآخرين.
“اااه”
تم حرق القماش الأبيض الذي يغطي محتويات القارب ، حيث بدأت محتويات السفينة تشتعل.
لم يعد الممارسون الذين يحمون السفن المشتعلة إلى الأسطول الشيطاني بعد.
انتشرت النيران بسرعة من سفينة إلى أخرى.
لكنهم سبحوا حولها , مهاجمين أي شخص قفز.
فقط عندما تواجه العقبات يتم الكشف عن الطبيعة الحقيقية للرجل.
يبدو أنه بالنسبة لتحالف تشينغ هاي ، فإن التواجد على متن القوارب يعني الموت والقفز في البحيرة يعني الموت أيضاً.
تم طعن الخناجر والشفرات في ظهور الرجال الذين يحاولون الاقتراب.
استمر هذا الوضع. لكن كانت هناك أخبار جيدة للإئتلاف أيضاً.
“أطلِقوا سهاماً نارية!”
“لقد قطعته!”
كراك.
“لقد انفصلنا!”
كما قالوا ، كان وون سيونغ هو الذي ظهر على سطح السفينة.
بفضل الجهود المضطربة للجنود على متن السفن ، تمكنوا من الإنفصال عن السفن التي اشتعلت فيها النيران.
“اصعدوا على متن قارب ليس مشتعلاً!”
بالطبع ، تم تقديم بعض التضحيات في هذه العملية.
ألقى يون سيونغ باللوم على شخص آخر.
“اصعدوا على متن قارب ليس مشتعلاً!”
كان صوتاً ثقيلاً ، يرن في رؤوس أعضاء إئتلاف تشينغ هاي.
سارع فنانوا القتال الأحياء إلى السفن التي كانت سليمة.
“اسحبوا الألواح وكسروا السلاسل!”
كان عدد السفن المتبقية حوالي اثني عشر سفينة ، بما في ذلك واحدة كبيرة وواحدة متوسطة.
كانت صرخة عاجلة. لكن الديانة الشيطانية تحركت بشكل أسرع.
كان هذا أقل من ربع الأسطول الأصلي.
“ربما كنا في وضع أفضل الآن.”
لقد نجوا ، لكن كانت هناك مشكلة أخرى.
تنفس أحد قادة الطوائف الصعداء من الأسف المختلط. هل كان هذا هو الثمن الذي كان عليهم دفعه لحرق جميع قوارب الصيادين الصغيرة؟
“ماذا نفعل الآن؟” تمتم شخصٌ ما.
“سعال!”
قوبلت هذه الكلمات بالصمت.
“ماذا سيفعلون؟”
اختفت عشرات القوارب في النيران ؛ انخفض عدد المدافعين كثيراً.
“إقطعوا الإتصال ، تحركوا بسرعة!”
ولكن هل كان هذا كل شيء؟
“أولئك الذين يمكنهم ، غوصوا نحو تلك السفن و إقلبوها رأساً على عقِب!”
كان الأسطول الشيطاني لا يزال سليماً ، مع القليل من الضرر فقط.
كانت هناك قطع من الخشب ، رقيقة مثل عيدان تناول الطعام ؛ قطع من الخشب كانت مغطاة بقطعة قماش بيضاء.
بالإضافة إلى ذلك ، بينما كان جنود الإئتلاف يحاولون قطع السلاسل ، تحرك الأسطول الشيطاني لتطويقهم.
ونتيجة لذلك ، تحول العديد من قادة الطوائف إليه بمظهر من الشفقة.
إذا كان التحالف سيقاتل في هذه الحالة ، فسيتم هزيمتهم ، من حيث العدد والظروف.
“وااااااوهههههههه!”
“هتاف اشمئزاز…”
ارتفعت الفقاعات بسرعة عندما اقترب الممارسون الشيطانيون من فناني القتال الذين يحاولون الوصول إلى السفن المشتعلة.
تنفس أحد قادة الطوائف الصعداء من الأسف المختلط. هل كان هذا هو الثمن الذي كان عليهم دفعه لحرق جميع قوارب الصيادين الصغيرة؟
تحولت نظرة غوان تاي ريانغ إلى الفصيل الأرثوذكسي.
تحولت نظرته إلى يون سيونغ.
بالطبع ، كان هناك أيضاً معنى آخر.
لم يكن عليهم الوثوق به منذ البداية.
بدا صوت قرع الطبول مثل ضربات القلب.
لم يكن ينبغي أن يستسلموا لقوته أو كلماته.
شا ، شا ، شا.
إذا كان قد اعترض على حرق قوارب الصيادين…
ألقى يون سيونغ باللوم على شخص آخر.
“ربما كنا في وضع أفضل الآن.”
“سعال!”
لكن كان الوقت متأخراً دائما على الندم.
لكن كان الوقت متأخراً دائما على الندم.
بينما امتلأ بعض قادة الطوائف بالندم ، كان يون سيونغ ينفجر في الغضب.
اقتربت هذه السفن المشتعلة من تحالف تشينغ هاي.
“ماذا يفعلون بحق الجحيم؟ يتم دهس تشينغ هاي من قبل الطائفة الشيطانية. يمكنك القول أننا لا ننتمي إلى موريم ، لكن هذا كثير جداً! كانت الأمور ستكون مختلفة إذا ساعدتم!”
“ماذا سيفعلون؟”
أسوأ الأشياء في العالم هي دائماً خطأ الآخرين.
“إفصلوا القوارب!”
ألقى يون سيونغ باللوم على شخص آخر.
***
ونتيجة لذلك ، تحول العديد من قادة الطوائف إليه بمظهر من الشفقة.
يبدو أنه بالنسبة لتحالف تشينغ هاي ، فإن التواجد على متن القوارب يعني الموت والقفز في البحيرة يعني الموت أيضاً.
فقط عندما تواجه العقبات يتم الكشف عن الطبيعة الحقيقية للرجل.
لكن لم يتقدم أحد.
جاء الجواب على يون سيونغ.
“أولئك الذين يمكنهم ، غوصوا نحو تلك السفن و إقلبوها رأساً على عقِب!”
“لأن بقية التحالف ليس أرثوذكسياً مزيفاً مثلك.”
القتال فوق بحيرة تشينغ هاي (2)
كان صوتاً ثقيلاً ، يرن في رؤوس أعضاء إئتلاف تشينغ هاي.
تنفس أحد قادة الطوائف الصعداء من الأسف المختلط. هل كان هذا هو الثمن الذي كان عليهم دفعه لحرق جميع قوارب الصيادين الصغيرة؟
تحول الجميع نحو إتجاه الصوت.
كان ذلك لأن الطبول أشارت إلى عودة غوان تاي ريانغ.
جاء من شخص من الطائفة الشيطانية ، واقفاً على سطح السفينة.
وبعد ذلك…
رجل يرتدي رداء التنين الأسود المطرز.
“قلتُ ، التالي!!”
السفينة الحربية الرئيسية. رداء التنين الأسود.
قطع غوان تاي ريانغ رأس الخصم مرةً أخرى.
لم يكن هناك أحمق لم يستطع تخمين هوية الرجل بعد رؤية كلاهما.
تم ملئ السماء بسهامٍ محترقة ،
يون سيونغ ، بالطبع ، تعرف أيضاً على الرموز.
“إقطعوا الإتصال ، تحركوا بسرعة!”
“الشيطان السماوي!” صرخ يون سيونغ مُتفاجئاً.
بوتشي—
ابتلع الآخرون لعابهن.
تبادل وون سيونغ النظرات مع كبير الإستراتيجيين.
كما قالوا ، كان وون سيونغ هو الذي ظهر على سطح السفينة.
“لأن بقية التحالف ليس أرثوذكسياً مزيفاً مثلك.”
كان أصغر مما توقعوا ، لكنهم لم يتمكنوا من الإستخفاف به.
إصطدمت إحدى السفن المشتعلة بنجاح بأحد قوارب تشينغ هاي.
كان ذلك لأنهم سمعوا ما فعله هذا الشاب في حوض قايدام.
جاء من شخص من الطائفة الشيطانية ، واقفاً على سطح السفينة.
كان الشيطان السماوي قد أسقط صخوراً مشتعلة من السماء ، والتي سقطت مثل الشهب على حوض قايدام.
سارع فنانوا القتال الأحياء إلى السفن التي كانت سليمة.
وفقاً للشائعات التي سمعوها ، لم يكن الشيطان السماوي بشرياً.
تحولت نظرة غوان تاي ريانغ إلى الفصيل الأرثوذكسي.
لذا بدلاً من التقليل من شأنه ، اختاروا أن يخافوا.
حاول أحد الجنود إزالة السلسلة بيديه العاريتين وصرخ. النيران حول السلسلة طهت كف يديه.
شعر أعضاء إئتلاف تشينغ هاي بظهورهم منقوعة بالعرق.
كان هناك ممارسون شيطانيون في الماء.
على العكس من ذلك ، كانت نظرة وون سيونغ مليئة بالروعة والكرامة.
“هتاف اشمئزاز…”
لشخصٍ مثل هذا ، كان لدى أحد قادة الطوائف سؤال.
فوم!
مثل الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
