نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات الشيطان السماوي 137

الأبطال بين الشيطانيين (1)

الأبطال بين الشيطانيين (1)

الأبطال بين الشيطانيين (1)

‘إنه مثل جوا دو جيول تماماً.’

***

بكا يون سيونغ.

“ماذا تقصد , مزيف؟”

كلينك.

عندما سأل ذلك , شخر وون سيونغ.

مباشرة بعد المعركة في بحيرة تشينغ هاي ، بدأت المجموعة في توزيع القوارب على الصيادين والتجار القريبين.

“سمعت أنك أخذت وأحرقت ودمرت جميع السفن القريبة لأنك كنت تخشى أن تستخدمها ديانتنا. هل هذا ما ستفعله طائفة صالحة؟”

شعر يون سيونغ أن وون سيونغ كان يشير إليه. “سأسأل”

لم يتم نطق كلمات وون سيونغ بقسوة.

“وينطبق الشيء نفسه على هذا الواحد.”

لكن صقيعاً ، مثل الرياح الشمالية ، بدا وكأنه ينفجر في الهواء.

عندما سأل ذلك , شخر وون سيونغ.

حنى العديد من أعضاء الإئتلاف رؤوسهم بسبب كلماته ، كما لو كانوا يوبخون أنفسهم.

عندما سمع وون سيونغ الأخبار ، أومأ برأسه بتعبير راض.

نظر إليهم وون سيونغ واستمر في الكلام , “البطل هو الشخص الذي يفعل ما يتمنى الجميع أن يفعله شخصٌ آخر , حتى لو كان الأمر صعباً. فقط أولئك الذين يسيرون في هذا الطريق يمكن أن يطلق عليهم قديسين.”

نظر إليهم وون سيونغ واستمر في الكلام , “البطل هو الشخص الذي يفعل ما يتمنى الجميع أن يفعله شخصٌ آخر , حتى لو كان الأمر صعباً. فقط أولئك الذين يسيرون في هذا الطريق يمكن أن يطلق عليهم قديسين.”

شخصٌ مشى في طريقٍ عاصفٍ وضيق.

“لولا الإستراتيجي ، لما كان لدي الكثير من الدعم.”

كان هذا شيئاً أخبره نوك يو أون لوون سيونغ.

إنهار يون سيونغ ، عيونه مليئة بالدهشة.

كان مسار البطل ضيقاً وحاداً وخطيراً.

ظهر علم أبيض فوق السفن ، مما يدل على الإستسلام.

لذلك لا أحد يرغب في المشي فيه.

و ها هي تشينغ هاي قد سقط بالفعل.

ومع ذلك ، كان هناك من اختار هذا الطريق ، مع العلم أنه سيكون وحيداً وصعباً.

نظر وون سيونغ إليهم. وفقا لما قاله كبير الإستراتيجيين ، كان بعضهم ضد أخذ قوارب الصيادين. وون سيونغ كان على وشك إستفزازهم.

هؤلاء كانوا قديسين وأبطال.

لم يتم نطق كلمات وون سيونغ بقسوة.

نوك يو أون ، سيد وون سيونغ ، كان شخصاً كهذا.

واصل وون سيونغ التحديق في الخريطة ، متجهاً شمالاً قليلاً.

على الرغم من أنه كان يعرف النهاية ، إلا أنه سار بثقة نحو الموت.

“لماذا يجب أن أجيب على أسئلتك؟”

بالمقارنة معه ، لا يمكن إعتبار الفنانين القتاليين في إئتلاف تشينغ هاي قديسين.

نوك يو أون ، سيد وون سيونغ ، كان شخصاً كهذا.

لا ، لا يمكن حتى إعتبارهم أرثوذكس.

بالطبع ، لم يكن التركيز مرتفعاً جداً ، لكنه غطى أسطول تشينغ هاي بأكمله.

شخر وون سيونغ ،

قال لهم الكابتن الشيطاني ، الذي كان يوزع القوارب ، “لا تشكروني ، أشكروا إله ديانة الشيطان السماوي.”

“بهذا المعنى ، أنتم لستم حتى أرثوذكس.”

كان الدين عن الإيمان ، عن تحريك العقل والقلب. كان انتشاره أفضل من خلال العمل الفاضل أكثر من العمل العسكري.

“اغغ”

لم يكن وون سيونغ متأكداً من سبب بطء استجابة التحالف القتالي ، ولكن إذا إستمروا على هذا النحو ، فلن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً للإستيلاء على مقاطعة قانسو.

عض يون سيونغ شفته. في ذهنه ، أراد أن يندفع إلى هناك ويقطع رأس الشخص الذي كان يتحدث.

عض يون سيونغ شفته. في ذهنه ، أراد أن يندفع إلى هناك ويقطع رأس الشخص الذي كان يتحدث.

لكنه لم يستطع.

لذا خفض سيفه.

يمكنه معرفة الفرق بينه وبين الشيطان السماوي دون قتال.

هنا وهناك ، بدأ العديد من الآخرين في إسقاط أسلحتهم.

ومع ذلك , صرخ , “ما علاقة كل هذا بأي شيء بحق الجحيم!؟”

و ها هي تشينغ هاي قد سقط بالفعل.

توهجت نظر وون سيونغ نحو يون سيونغ.

ثنك.

دون أن يُدرِك ذلك ، أخذ يون سيونغ خطوة إلى الوراء.

انتشرت طاقة وون سيونغ عبر المنطقة ، مما أدى إلى تضخيم صوته. كان مثل الرعد النازل على بحيرة تشينغ هاي بأكملها.

‘أي نوع من النظرات هذه…’

عندما سأل ذلك , شخر وون سيونغ.

ومضت عيون وون سيونغ بالذهب وتموجت بالطاقة. البعض قد لا يعرف ، لكن تشي التهديد غطى بحيرة تشينغ هاي.

احتوت على قوة هائلة ، لأنها كانت واحدة من الفنون الشيطانية للملك الشيطاني!

بالطبع ، لم يكن التركيز مرتفعاً جداً ، لكنه غطى أسطول تشينغ هاي بأكمله.

إلتفت للنظر إلى الخريطة بهدوء.

ولكن حتى مع الحد الأدنى من الطاقة ، يمكن أن يمارس قوة كبيرة على الوضع. بعد كل شيء ، كان من الصعب إصدار أحكام عقلانية عندما كان عقلك غائماً بالخوف.

حفر تشي التهديد في قلب يون سيونغ رعباً غير مسبوق.

حفر تشي التهديد في قلب يون سيونغ رعباً غير مسبوق.

واصل وون سيونغ التحديق في الخريطة ، متجهاً شمالاً قليلاً.

بينما كان يون سيونغ مرعوباً من عيون وون سيونغ , ظهرت صورة جوا دو جيول في ذهن وون سيونغ عندما نظر إلى يون سيونغ.

بدا أنه يسأل من هو التالي.

رجل يفتقر إلى القدرات ، لكنه يحب الوقوف أمام الناس والتظاهر بأنه ذكي.

كلينك.

رجلٌ سرق ممن هم أقل منه واستغل الآخرين.

بغض النظر عن نوايا وون سيونغ ، أجبرتهم أفعاله على التفكير بشكل مختلف.

رجل احتقر صانعي السلام وأتباع الحكم الأرثوذكسي.

لقد مر شهر ويوم منذ تقدم ديانة الشيطان السماوي إلى تشونغ يوان.

‘إنه مثل جوا دو جيول تماماً.’

ارتجفت عيون أعضاء الطوائف الآخرين وهم يشاهدونه يسقط هكذا.

مد وون سيونغ إصبعه , لا يزال ينظر نحو يون سيونغ.

“إنه مبلغ صغير مقارنةً بسعر سفينة واحدة ، لكنني أرغب في التبرع.” بالطبع ، لم تمنعهم الديانة. التبرع. كان مبلغاً صغيراً من المال ، لكن نيتهم هي ما كانت مهمة.

شعر يون سيونغ أن وون سيونغ كان يشير إليه. “سأسأل”

ومع ذلك ، كان هناك من اختار هذا الطريق ، مع العلم أنه سيكون وحيداً وصعباً.

راور! راور!

هؤلاء كانوا قديسين وأبطال.

انتشرت طاقة وون سيونغ عبر المنطقة ، مما أدى إلى تضخيم صوته. كان مثل الرعد النازل على بحيرة تشينغ هاي بأكملها.

حفر تشي التهديد في قلب يون سيونغ رعباً غير مسبوق.

كان الجو صاخباً لدرجة أن المدنيين الذين يعيشون بالقرب من بحيرة تشينغ هاي شعروا وكأن السماء ترن.

هؤلاء كانوا قديسين وأبطال.

“هوهو.”

شخر وون سيونغ ،

الضغط من الصوت جعل يون سيونغ يبدو مجنوناً بعض الشيء.

ارتجفت عيون أعضاء الطوائف الآخرين وهم يشاهدونه يسقط هكذا.

واصل وون سيونغ الكلام ، غير مهتم بـيون سونغ.

بينما كان يون سيونغ مرعوباً من عيون وون سيونغ , ظهرت صورة جوا دو جيول في ذهن وون سيونغ عندما نظر إلى يون سيونغ.

“لماذا يجب أن أجيب على أسئلتك؟”

* * *

راور! راور!

“سأستسلم أيضاً أيها اللورد.”

كان متعجرفاً للغاية. ومع ذلك ، لم يستطع يون سيونغ دحضه.

شخصٌ مشى في طريقٍ عاصفٍ وضيق.

كان الشيطان السماوي.

ظهر علم أبيض فوق السفن ، مما يدل على الإستسلام.

لم يكن لدى العدو أي سبب لشرح أي شيء له. كان من الواضح أن هناك شيئاً ما يحدث بين إئتلاف تشينغ هاي وديانة الشيطان السماوي.

بكا يون سيونغ.

“من الصعب القول إن بقية التحالف بريء!”

حنى العديد من أعضاء الإئتلاف رؤوسهم بسبب كلماته ، كما لو كانوا يوبخون أنفسهم.

بكا يون سيونغ.

على حد تعبير وون سيونغ ، حَنَوا رؤوسهم أكثر. ماذا كان من المفترض أن يقولوا؟

في تلك اللحظة ، ومض ضوءٌ من أصابع وون سيونغ.

بالطبع ، لم يكن التركيز مرتفعاً جداً ، لكنه غطى أسطول تشينغ هاي بأكمله.

فرقعة!

أمال المدنيون رؤوسهم.

حدث انفجار صاخب.

ولكن حتى مع الحد الأدنى من الطاقة ، يمكن أن يمارس قوة كبيرة على الوضع. بعد كل شيء ، كان من الصعب إصدار أحكام عقلانية عندما كان عقلك غائماً بالخوف.

كرة طاقة بيضاء.

هؤلاء كانوا قديسين وأبطال.

بوم!

عنى وون سيونغ ما قاله.

احتوت على قوة هائلة ، لأنها كانت واحدة من الفنون الشيطانية للملك الشيطاني!

عندما سأل ذلك , شخر وون سيونغ.

“سعال!”

على حد تعبير وون سيونغ ، حَنَوا رؤوسهم أكثر. ماذا كان من المفترض أن يقولوا؟

على الرغم من أنها كانت ضربة واحدة ، شعر يون سيونغ وكأن جسده قد تحطم من الداخل.

“سعال”

“سعال”

لقد مر شهر ويوم منذ تقدم ديانة الشيطان السماوي إلى تشونغ يوان.

الألم لم يكن وهماً

في الواقع ، كان قد تحدث بالفعل مع سانغ غوان تشوك.

بعد سعال الدم ، بدأت قطع من أحشاءه تخرج.

عندما سمع وون سيونغ الأخبار ، أومأ برأسه بتعبير راض.

“مـ-ماذا…….”

شخصٌ مشى في طريقٍ عاصفٍ وضيق.

نظر إلى الأحشاء الممزوجة بدمه ، وعيناه ترتجفان.

“بهذا المعنى ، أنتم لستم حتى أرثوذكس.”

لم يكن هناك أحد يمكن أن يعيش بأوردة محطمة وأعضاء داخلية مهترئة.

واصل وون سيونغ التحديق في الخريطة ، متجهاً شمالاً قليلاً.

إنهار يون سيونغ ، عيونه مليئة بالدهشة.

بالطبع، لم يتم ذلك لأن وون سيونغ كان بطلاً.

ارتجفت عيون أعضاء الطوائف الآخرين وهم يشاهدونه يسقط هكذا.

“سعال”

ثم أشار وون سيونغ إلى بقيتهم.

‘قانسو…’

بدا أنه يسأل من هو التالي.

***

“إذا كنتم تريدون العيش على هذا النحو ، فعليكم على الأقل تحمل المسؤولية.”

قانسو.

على حد تعبير وون سيونغ ، حَنَوا رؤوسهم أكثر. ماذا كان من المفترض أن يقولوا؟

كما فعل في حوض قايدام ، أعفى وون سيونغ المنطقة من الضرائب المختلفة لفترة من الزمن ، بما في ذلك ضريبة الحماية.

نظر وون سيونغ إليهم. وفقا لما قاله كبير الإستراتيجيين ، كان بعضهم ضد أخذ قوارب الصيادين. وون سيونغ كان على وشك إستفزازهم.

بدا أنه يسأل من هو التالي.

“ألستم مستائين من كَوني ألومكم على ما لم تفعلوه؟”

الألم لم يكن وهماً

رفع بعضهم رؤوسهم.

صارت مقاطعة تشينغ هاي تحت سيطرة ديانة الشيطان السماوي.

كان من الصعب فهم ما كان يقصده وون سيونغ.

على حد تعبير وون سيونغ ، حَنَوا رؤوسهم أكثر. ماذا كان من المفترض أن يقولوا؟

ابتسم وون سيونغ لهم فقط.

عند النظر إلى السفن التي اصطفت حوله ، قال وون سيونغ ، “سأُعيد السفن التي أخذتموها من الصيادين والتجار إلى أيديهم. سيكون من الرهيب ترك العديد من السفن تطفو في بحيرة تشينغ هاي.”

“ما الذي من المفترض أن يعني هذا؟” سأل أحد قادة الطوائف.

حتى لو كنت تريد أن تصرخ “قاتلوا” ، فقد أصبح وضعاً لا يمكن فيه الصراخ.

عند النظر إلى السفن التي اصطفت حوله ، قال وون سيونغ ، “سأُعيد السفن التي أخذتموها من الصيادين والتجار إلى أيديهم. سيكون من الرهيب ترك العديد من السفن تطفو في بحيرة تشينغ هاي.”

حنى العديد من أعضاء الإئتلاف رؤوسهم بسبب كلماته ، كما لو كانوا يوبخون أنفسهم.

“حقاً؟”

***

“بالطبع”

أينما ذهبوا في مقاطعة تشينغ هاي ، لم يكن من الصعب العثور على أعلام الشيطان السماوي.

عنى وون سيونغ ما قاله.

نظر إلى الأحشاء الممزوجة بدمه ، وعيناه ترتجفان.

في الواقع ، كان قد تحدث بالفعل مع سانغ غوان تشوك.

شخصٌ مشى في طريقٍ عاصفٍ وضيق.

بمجرد انتهاء هذه المعركة ، حتى القوارب التي أعدها الممارسون الشيطانيون ستُعطى للصيادين.

“سعال!”

بالطبع، لم يتم ذلك لأن وون سيونغ كان بطلاً.

“اغغ”

لقد كان عملاً لإكتساب مشاعر العامة ، وذلك لنشر العقائد الدينية لديانة الشيطان السماوي بشكل أفضل.

توهجت نظر وون سيونغ نحو يون سيونغ.

كان الدين عن الإيمان ، عن تحريك العقل والقلب. كان انتشاره أفضل من خلال العمل الفاضل أكثر من العمل العسكري.

كانت المرأة العجوز البداية فقط.

كانت قلوب الناس هي إرادة السماء.

راور! راور!

حتى لو وضعا الديانة الشيطانية قدمها في تشينغ هاي ، فسيكون ذلك غير مجدي إذا فشلت العقيدة الدينية في الإنتشار.

خاصة لأولئك الذين إحتجوا على أخذ القوارب في المقام الأول.

كانت جميع الحسابات دقيقة.

أولئك الذين كانوا شاكرين للديانة الشيطانية لم يكونوا فقط أولئك الذين تلقوا السفن.

ومع ذلك ، بدت تصرفات وون سيونغ مختلفة لأولئك الموجودين في تشينغ هاي.

رجلٌ مُسن ، أب لديه طفل ، زوجان في منتصف العمر يداً بيد ، خرج الجميع للإنحناء.

خاصة لأولئك الذين إحتجوا على أخذ القوارب في المقام الأول.

حافظ وون سيونغ على كلمته.

بغض النظر عن نوايا وون سيونغ ، أجبرتهم أفعاله على التفكير بشكل مختلف.

عض يون سيونغ شفته. في ذهنه ، أراد أن يندفع إلى هناك ويقطع رأس الشخص الذي كان يتحدث.

‘هل هؤلاء هم الشيطانيون؟’

رجل يفتقر إلى القدرات ، لكنه يحب الوقوف أمام الناس والتظاهر بأنه ذكي.

‘هل هذا تمثيل؟’

‘هل هذا تمثيل؟’

‘همم’

رجلٌ مُسن ، أب لديه طفل ، زوجان في منتصف العمر يداً بيد ، خرج الجميع للإنحناء.

حتى الشيطانيون كان لهم قصصهم الخاصة.

يمكنه معرفة الفرق بينه وبين الشيطان السماوي دون قتال.

‘إعتقدتُ أنه كان هراءً كون ما فعله الشيطانيون دفاعاً عن النفس فقط ، ولكن ربما لم يكن كل ذلك هراء.’

كانت سرعة هذه الحرب غير مسبوقة.

لذا خفض سيفه.

“لماذا يجب أن أجيب على أسئلتك؟”

كلينك.

‘أي نوع من النظرات هذه…’

“إذا كانت كلمات الشيطان السماوي صحيحة ، فإن هذا الشخص سيستسلم.”

خاصة لأولئك الذين إحتجوا على أخذ القوارب في المقام الأول.

هذا الرجل كان الأول فقط.

راور! راور!

هنا وهناك ، بدأ العديد من الآخرين في إسقاط أسلحتهم.

“حقاً؟”

رنة.

“ما الذي من المفترض أن يعني هذا؟” سأل أحد قادة الطوائف.

ثنك.

‘أي نوع من النظرات هذه…’

“وينطبق الشيء نفسه على هذا الواحد.”

واصل وون سيونغ الكلام ، غير مهتم بـيون سونغ.

“سأستسلم أيضاً أيها اللورد.”

“لو لم يكن زعيم الديانة هنا ، لكانت هذه العجوز قد ماتت جوعاً.”

كما أسقط قادة الطوائف سيوفهم ، وكذلك فعل أعضاء الطوائف تحت قيادتهم.

لقد مر شهر ويوم منذ تقدم ديانة الشيطان السماوي إلى تشونغ يوان.

“هاه , هاه؟”

الألم لم يكن وهماً

أولئك الذين كانوا لا يزالون يحملون سيوفهم بدأوا يلاحظون.

كانت قلوب الناس هي إرادة السماء.

حتى لو كنت تريد أن تصرخ “قاتلوا” ، فقد أصبح وضعاً لا يمكن فيه الصراخ.

شعر يون سيونغ أن وون سيونغ كان يشير إليه. “سأسأل”

كانت المبادرة بالفعل في أيدي ديانة الشيطان السماوي.

“بالطبع”

استسلم شعب إئتلاف تشينغ هاي.

“سمعت أنك أخذت وأحرقت ودمرت جميع السفن القريبة لأنك كنت تخشى أن تستخدمها ديانتنا. هل هذا ما ستفعله طائفة صالحة؟”

ظهر علم أبيض فوق السفن ، مما يدل على الإستسلام.

كان مسار البطل ضيقاً وحاداً وخطيراً.

بمشاهدة ذلك , إنحنت شفاه وون سيونغ مبتسماً.

ثم أشار وون سيونغ إلى بقيتهم.

صارت مقاطعة تشينغ هاي تحت سيطرة ديانة الشيطان السماوي.

رجلٌ سرق ممن هم أقل منه واستغل الآخرين.

لقد مر شهر ويوم منذ تقدم ديانة الشيطان السماوي إلى تشونغ يوان.

كان مسار البطل ضيقاً وحاداً وخطيراً.

و ها هي تشينغ هاي قد سقط بالفعل.

نظر وون سيونغ إليهم. وفقا لما قاله كبير الإستراتيجيين ، كان بعضهم ضد أخذ قوارب الصيادين. وون سيونغ كان على وشك إستفزازهم.

كانت سرعة هذه الحرب غير مسبوقة.

“شكراً لكم. شكراً جزيلا لكم.”

* * *

ارتجفت عيون أعضاء الطوائف الآخرين وهم يشاهدونه يسقط هكذا.

حافظ وون سيونغ على كلمته.

كان من الصعب فهم ما كان يقصده وون سيونغ.

مباشرة بعد المعركة في بحيرة تشينغ هاي ، بدأت المجموعة في توزيع القوارب على الصيادين والتجار القريبين.

مد وون سيونغ إصبعه , لا يزال ينظر نحو يون سيونغ.

“كيف يمكنني أن أشكركم على هذا…”

عنى وون سيونغ ما قاله.

“ظننت أنني سأموت جوعاً…”

“سأستسلم أيضاً أيها اللورد.”

“شكراً لكم. شكراً جزيلا لكم.”

‘إنه مثل جوا دو جيول تماماً.’

إنحنى الصيادون والتجار، الذين تعتمد سبل عيشهم على القوارب في بحيرة تشينغ هاي ، وشكروهم.

مباشرة بعد المعركة في بحيرة تشينغ هاي ، بدأت المجموعة في توزيع القوارب على الصيادين والتجار القريبين.

قال لهم الكابتن الشيطاني ، الذي كان يوزع القوارب ، “لا تشكروني ، أشكروا إله ديانة الشيطان السماوي.”

“بهذا المعنى ، أنتم لستم حتى أرثوذكس.”

“نعم؟”

كما فعل في حوض قايدام ، أعفى وون سيونغ المنطقة من الضرائب المختلفة لفترة من الزمن ، بما في ذلك ضريبة الحماية.

أمال المدنيون رؤوسهم.

“لو لم يكن زعيم الديانة هنا ، لكانت هذه العجوز قد ماتت جوعاً.”

بالنظر إلى اتجاه ثكنات وون سيونغ بين معسكر الجيش الشيطاني ، غمغم الكابتن الشيطاني ، “أنا لست الشخص الذي أمر بتوزيع القوارب ، لقد كان زعيم الديانة.”

“ما الذي من المفترض أن يعني هذا؟” سأل أحد قادة الطوائف.

على حد تعبير الرجل ، رفعت امرأة عجوز طعامها نحو ذلك الإتجاه.

هذا الرجل كان الأول فقط.

“لو لم يكن زعيم الديانة هنا ، لكانت هذه العجوز قد ماتت جوعاً.”

نظر وون سيونغ إليهم. وفقا لما قاله كبير الإستراتيجيين ، كان بعضهم ضد أخذ قوارب الصيادين. وون سيونغ كان على وشك إستفزازهم.

كانت المرأة العجوز البداية فقط.

“هوهو.”

رجلٌ مُسن ، أب لديه طفل ، زوجان في منتصف العمر يداً بيد ، خرج الجميع للإنحناء.

بينما كان يون سيونغ مرعوباً من عيون وون سيونغ , ظهرت صورة جوا دو جيول في ذهن وون سيونغ عندما نظر إلى يون سيونغ.

حتى أن البعض تبرع للديانة.

“شكراً لكم. شكراً جزيلا لكم.”

“إنه مبلغ صغير مقارنةً بسعر سفينة واحدة ، لكنني أرغب في التبرع.” بالطبع ، لم تمنعهم الديانة. التبرع. كان مبلغاً صغيراً من المال ، لكن نيتهم هي ما كانت مهمة.

***

مع إستمرار الوضع ، زاد عدد المدنيين في المنطقة الذين أُعجِبوا بالديانة.

 

كما فعل في حوض قايدام ، أعفى وون سيونغ المنطقة من الضرائب المختلفة لفترة من الزمن ، بما في ذلك ضريبة الحماية.

إنحنى الصيادون والتجار، الذين تعتمد سبل عيشهم على القوارب في بحيرة تشينغ هاي ، وشكروهم.

أولئك الذين كانوا شاكرين للديانة الشيطانية لم يكونوا فقط أولئك الذين تلقوا السفن.

على الرغم من أنه كان يعرف النهاية ، إلا أنه سار بثقة نحو الموت.

سرعان ما كانت هناك حكايات تشيد بالديانة الشيطانية في جميع أنحاء تشينغ هاي.

لا ، لا يمكن حتى إعتبارهم أرثوذكس.

عندما سمع وون سيونغ الأخبار ، أومأ برأسه بتعبير راض.

 

“الوضع يسير كما هو مخطط.”

رداً على مديح وون سيونغ ، خفض سانغ غوان تشوك رأسه قليلاً. ثم أعاد الكرة إلى وون سيونغ ، “إنه دعم حقيقي. كل ذلك بفضل كرمك.”

كما قال ، تم تصميم هذه الخطة من قبل سانغ غوان تشوك. كان سانغ غوان تشوك هو الذي فهم أن جوهر الدين هو القلب ، وليس هيوك وون سيونغ.

بوم!

“لولا الإستراتيجي ، لما كان لدي الكثير من الدعم.”

بعد سعال الدم ، بدأت قطع من أحشاءه تخرج.

رداً على مديح وون سيونغ ، خفض سانغ غوان تشوك رأسه قليلاً. ثم أعاد الكرة إلى وون سيونغ ، “إنه دعم حقيقي. كل ذلك بفضل كرمك.”

شخصٌ مشى في طريقٍ عاصفٍ وضيق.

بالطبع ، لم يكن ذلك كافياً لوون سيونغ.

رداً على مديح وون سيونغ ، خفض سانغ غوان تشوك رأسه قليلاً. ثم أعاد الكرة إلى وون سيونغ ، “إنه دعم حقيقي. كل ذلك بفضل كرمك.”

إلتفت للنظر إلى الخريطة بهدوء.

رداً على مديح وون سيونغ ، خفض سانغ غوان تشوك رأسه قليلاً. ثم أعاد الكرة إلى وون سيونغ ، “إنه دعم حقيقي. كل ذلك بفضل كرمك.”

كما ألقى سانغ غوان تشوك نظرة خاطفة على الخريطة.

بمجرد انتهاء هذه المعركة ، حتى القوارب التي أعدها الممارسون الشيطانيون ستُعطى للصيادين.

على الخريطة ، أصبحت المنطقة المقابلة لتشينغ هاي الآن مغطاة بالكامل بألوان الديانة الشيطانية.

“لولا الإستراتيجي ، لما كان لدي الكثير من الدعم.”

أينما ذهبوا في مقاطعة تشينغ هاي ، لم يكن من الصعب العثور على أعلام الشيطان السماوي.

الضغط من الصوت جعل يون سيونغ يبدو مجنوناً بعض الشيء.

واصل وون سيونغ التحديق في الخريطة ، متجهاً شمالاً قليلاً.

صارت مقاطعة تشينغ هاي تحت سيطرة ديانة الشيطان السماوي.

قانسو.

ارتجفت عيون أعضاء الطوائف الآخرين وهم يشاهدونه يسقط هكذا.

ما وراء بوابة اليشم ، سيكون الجيش الغربي على أهبة الإستعداد. وإذا تقدم الحلفاء في مقاطعة تشينغ هاي في نفس الوقت ، فسيكونون قادرين على مهاجمة قانسو من كلا الجانبين.

“كيف يمكنني أن أشكركم على هذا…”

لم يكن وون سيونغ متأكداً من سبب بطء استجابة التحالف القتالي ، ولكن إذا إستمروا على هذا النحو ، فلن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً للإستيلاء على مقاطعة قانسو.

رجل احتقر صانعي السلام وأتباع الحكم الأرثوذكسي.

‘قانسو…’

“إنه مبلغ صغير مقارنةً بسعر سفينة واحدة ، لكنني أرغب في التبرع.” بالطبع ، لم تمنعهم الديانة. التبرع. كان مبلغاً صغيراً من المال ، لكن نيتهم هي ما كانت مهمة.

أشرقت عيون وون سيونغ وهو ينظر إلى قانسو.

في الواقع ، كان قد تحدث بالفعل مع سانغ غوان تشوك.

 

بمشاهدة ذلك , إنحنت شفاه وون سيونغ مبتسماً.

كما قال ، تم تصميم هذه الخطة من قبل سانغ غوان تشوك. كان سانغ غوان تشوك هو الذي فهم أن جوهر الدين هو القلب ، وليس هيوك وون سيونغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط