نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات الشيطان السماوي 139

أثر عيدان تناول الطعام (1)

أثر عيدان تناول الطعام (1)

أثر عيدان تناول الطعام (1)

[1] كانت مدينة جيو شوان تعرف بإسم سوتشو

***

إذا هاجم الجيشان من كلا الجانبين ، فإن الحصون المبنية على جبال كيليان لن تدوم طويلاً.

مثلما كان تقدم الجيش الشرقي لا يمكن وقفه ، كان تقدم الجيش الغربي كذلك.

“إذا وصلت ديانة الشيطان السماوي ، فلا يمكننا إيقافهم بقوة دونهوانغ بيك ، لكن يمكننا على الأقل مواجهتهم بكل فخر.”

بقيادة تشون آه يونغ ، إنطلقت وحدة القرد الأبيض عبر بوابة اليشم إلى قانسو دون توقف.

خطأ كبير ، في الواقع.

عانت مقاطعة قانسو ، التي كانت ثاني مقاطعة تتعرض للهجوم ، بشكل كبير.

لهذا السبب لم يتمكن وون سيونغ من اتخاذ القرارات بمفرده.

في مكان آخر ، سار الجيش الشيطاني من الجزء الجنوبي من قانسو شمالاً.

كانت خصمه تشون آه يونغ.

لكنه كان أكثر رعباً. في الواقع ، يمكن إعتبار تحالف قانسو القتالي كبيراً جداً ، لكنه انهار بوتيرة سريعة.

كان كما قال.

الأهم من ذلك ، كان لدى الطوائف الخمس الكبرى في قانسو نقاط ضعف كبيرة عند مقارنتها بالطوائف الرئيسية الأخرى في المناطق الأخرى.

“لا أريد منهم الإستسلام.”

عادةً ، في المناطق التي لا توجد فيها طوائف رئيسية ، ستكون هناك قوى أخرى ترتفع إلى القمة. لكن هذا لم يكن هو الحال بالنسبة لقانسو.

ولهذا السبب أيضاً تم بناء حصن سحابة رياح السيف الحديدي في هذه المنطقة ، من أجل حماية مدينة جيو شوان.

كان ذلك لأن قانسو كانت مجاورة لشينغ يانغ ، إقليم ديانة الشيطان السماوي.

في الواقع ، لم يكن هناك فرق كبير بين جبال كيليان وقرية على بعد يوم واحد من جبال كيليان لسانغ غوان تشوك.

بخلاف حصن سحابة رياح السيف الحديدي ، لم يكن معظم فناني القتال الأرثوذكس على إستعداد للمجيء نحو هذه المنطقة.

“إذا كان يجب أن تذهب ، قُل لي لماذا.”

فقط الطوائف التي عاشت في قانسو لأجيال استمرت في الدفاع عن المنطقة.

على الرغم من أنهم لم يكونوا أقوياء جداً ، إلا أن العدد لم يكن صغيراً.

الأماكن الوحيدة التي يمكن أن تقاوم كانت عشيرة دونهوانغ بايك وحصن سحابة الرياح.

“إنطلق , أيها اللورد-“

من بينها ، لم تكن عشيرة دونهوانغ بايك واحدة من العشائر الخمس النبيلة ، ولكنها كانت معروفة في قانسو.

“إذا كان يجب أن تذهب ، قُل لي لماذا.”

خمس عشائر نبيلة.

هذا هو السبب في حصول حصن سحابة رياح السيف الحديدي على إسمه.

خمسة كان عدداً قليلاً.

تم قطع رأس بايك موك ريونج ، الذي اقترح تبادلاً قتالياً على أمل تعطيل الجيش الغربي ، بعد 20 ثانية.

ومع ذلك ، كان هناك عدد لا يحصى من العشائر التي عاشت تحت السماء , مثل النجوم. كونك جزءاً من العشائر الخمس النبيلة يعني ببساطة أن لديك قوة هائلة في موريم.

[1] كانت مدينة جيو شوان تعرف بإسم سوتشو

بالطبع ، كان فخر دونهوانغ بايك عظيماً.

“إذا وصلت ديانة الشيطان السماوي ، فلا يمكننا إيقافهم بقوة دونهوانغ بيك ، لكن يمكننا على الأقل مواجهتهم بكل فخر.”

لهذا السبب استمر بايك موك ريونغ ، رئيس عشيرة دونهوانغ بايك ، في الصراخ.

عادةً ، في المناطق التي لا توجد فيها طوائف رئيسية ، ستكون هناك قوى أخرى ترتفع إلى القمة. لكن هذا لم يكن هو الحال بالنسبة لقانسو.

“إذا وصلت ديانة الشيطان السماوي ، فلا يمكننا إيقافهم بقوة دونهوانغ بيك ، لكن يمكننا على الأقل مواجهتهم بكل فخر.”

“وحدة القرد الأبيض ، إلى الأمام.”

في الواقع ، كان قد بلغ ذروته في المبارزة.

“صحيح ، كان للزعيم أيضاً سيادة في الرمح.”

لا ، يمكنه الضغط على قطعة معدنية بيديه وحدها ، حتى يمكن اعتباره فناناً قتالياً على مستوى الذروة.

خمسة كان عدداً قليلاً.

كان واثقاً في نفسه.

تم قطع رأس بايك موك ريونج ، الذي اقترح تبادلاً قتالياً على أمل تعطيل الجيش الغربي ، بعد 20 ثانية.

لهذا السبب ، عندما وصلت رسالة من ديانة الشيطان السماوي تطلب منهم الإستسلام ، قام بايك موك ريونغ بحرقها على الفور.

بعبارة أخرى ، كان بايك موك ريونغ يقاتل بشكل أساسي مع حجب كل حواسه الخمسة ، ضد شخص في نفسِ مستواه.

لم يكن ذلك كافياً ، لذلك قطع أنف وأذني الرسول الشيطاني.

أثر عيدان تناول الطعام (1)

كان ذلك عملاً غير عادل في الحرب.

“لا أريد منهم الإستسلام.”

بالنسبة لبايك موك ريونغ ، كانت الكلمات التي تطلب الإستسلام قد أهانت فخر دونهوانغ بيك.

“سحر—”

لذا حتى على الرغم من معرِفته أن قتل الرسول كان عملاً غير عادل ، فقد فعله على أي حال. توقع أنه سيثير غضب الطائفة الشيطانية ، لكنه إعتقدَ أنه يمكن أن يستمر على الأقل لفترة كافية للهروب بأمان.

لم يكن ذلك كافياً ، لذلك قطع أنف وأذني الرسول الشيطاني.

خزي الهرب؟ ، لم تتمكن تشينغ هاي من فعل أي شيء.

“لن أقاتل.”

فماذا لو هرب هو؟

خزي الهرب؟ ، لم تتمكن تشينغ هاي من فعل أي شيء.

الجيش الشيطاني فاق عددهم بشكل كبير.

أمال سانغ غوان تشوك رأسه رداً على ذلك. في الوقت نفسه ، كان تعبيره أكثر حِدة. “جبال كيليان هي المكان الذي يستعد فيه العدو للحرب مع ديانتنا. هل تقول أنك تريد الذهاب إلى هناك بمفردك؟”

حتى لو اختار بايك موك ريونغ التراجع ، فلن يكون هناك من يلومه.

استمع سانغ غوان تشوك إلى قصته بعناية قبل التنهد مرةً أخرى.

لا ، في الواقع ، إذا تراجعوا بأمان ، فسيكون هناك المزيد من الأشخاص الذين سيدركون قوة عشيرة دونهوانغ بايك.

تمتم رأس بايك موك ريونغ ، الذي كان يتدحرج على الأرض الآن ، دون وعي. لم يعرف حتى أنه مات.

على الأقل ، كان هذا ما إعتقده بايك موك ريونغ.

تنهد.

لسوء الحظ ، كان قد اختار الخصم الخطأ.

بالنسبة لسانغ غوان تشوك ، كان من الطبيعي بالنسبة له أن يقلق بشأن وون سيونغ.

خطأ كبير ، في الواقع.

“سحر—”

تم قطع رأس بايك موك ريونج ، الذي اقترح تبادلاً قتالياً على أمل تعطيل الجيش الغربي ، بعد 20 ثانية.

ومع ذلك ، كان هناك عدد لا يحصى من العشائر التي عاشت تحت السماء , مثل النجوم. كونك جزءاً من العشائر الخمس النبيلة يعني ببساطة أن لديك قوة هائلة في موريم.

كانت خصمه تشون آه يونغ.

من بينها ، لم تكن عشيرة دونهوانغ بايك واحدة من العشائر الخمس النبيلة ، ولكنها كانت معروفة في قانسو.

“سحر—”

هز وون سيونغ رأسه بإبتسامة. “هناك أشياء أحتاج إلى التحقق منها قبل إحضارهم – لقد قطعت وعداً ، لذلك من الأفضل أن أفعل ذلك بنفسي.”

تمتم رأس بايك موك ريونغ ، الذي كان يتدحرج على الأرض الآن ، دون وعي. لم يعرف حتى أنه مات.

على الرغم من أنهم لم يكونوا أقوياء جداً ، إلا أن العدد لم يكن صغيراً.

“هذا صحيح.”

كانت خصمه تشون آه يونغ.

لم تنكر تشون آه يونغ كلماته. كما قال ، كانت تقنيات تشون آه يونغ الإلهية أقرب إلى فنون الوهم.

**********

بالطبع ، كان الأمر أكثر من ذلك بكثير ، ولكن يمكن إعتباره شعائريا للأرثوذكس.

في الواقع ، لم يكن هناك فرق كبير بين جبال كيليان وقرية على بعد يوم واحد من جبال كيليان لسانغ غوان تشوك.

لم يكن هناك شيء غريب في تسميته بالسحر.

“إذا كان يجب أن تذهب ، قُل لي لماذا.”

بالنظر إلى الطاقة الداخلية ، كانت هي وبايك موك ريونغ على قدم المساواة تقريباً.

الأماكن الوحيدة التي يمكن أن تقاوم كانت عشيرة دونهوانغ بايك وحصن سحابة الرياح.

حتى لو قاتلوا لمدة 100 ثانية ، سيكون من الصعب تحديد الفائز.

خزي الهرب؟ ، لم تتمكن تشينغ هاي من فعل أي شيء.

ولكن بمجرد إضافة القوة الإلهية ، تفوقت عليه تشون آه يونغ بشكل كبير.

***

بإستخدام قواها الإلهية ، يمكن لتشون آه يونغ القتال مع سادة في مستوى التعالي حتى. لم يكن هذا شيئاً يمكن أن يتعامل معه بايك موك ريونج.

نجا يون جا ريونج لفترة طويلة هنا وعمل كمدير تنفيذي ؛ لم يتمكنوا من تجاهل شخص قاد مثل هذه القوة الهائلة.

طارت تقنيات غريبة في الهواء ونشأت كل أنواع الأوهام ، مما أزعج بايك موك ريونغ.

[1] كانت مدينة جيو شوان تعرف بإسم سوتشو

بعبارة أخرى ، كان بايك موك ريونغ يقاتل بشكل أساسي مع حجب كل حواسه الخمسة ، ضد شخص في نفسِ مستواه.

كانت هناك مجموعة من السيوف الحديدية تدافع بشراسة عن هذه المنطقة.

“إنطلق , أيها اللورد-“

علاوةً على ذلك ، الآن بعد أن رأى عيون سانغ غوان تشوك ، شعر وون سيونغ أنه مدين للرجل بتفسير.

كانت تعابير أعضاء عشيرة دونهوانغ بايك ، الذين رأوا رأس سيدهم يطير قبل مرور 20 ثانية ، مصدومة.

بالنظر إلى الطاقة الداخلية ، كانت هي وبايك موك ريونغ على قدم المساواة تقريباً.

ثم وجهت تشون آه يونغ سيفها ببطء نحو الأعضاء الآخرين من عشيرة بايك.

وعلاوةً على ذلك ، حصن سحابة رياح السيف الحديدي.

“وحدة القرد الأبيض ، إلى الأمام.”

بالطبع ، كان فخر دونهوانغ بايك عظيماً.

جملة قصيرة لكن حاسمة.

تطلب أحد تقاليد ديانة الشيطان السماوي أن يكون زعيم الديانة من عائلة تشون.

فقط بما فيه الكفاية لإدانة عشيرة بايك حتى الموت.

“هذا صحيح.”

هرعت وحدة القرد الأبيض إلى منزل العشيرة.

هز وون سيونغ رأسه بإبتسامة. “هناك أشياء أحتاج إلى التحقق منها قبل إحضارهم – لقد قطعت وعداً ، لذلك من الأفضل أن أفعل ذلك بنفسي.”

هوا-هوا-هوا.

الأهم من ذلك ، كان لدى الطوائف الخمس الكبرى في قانسو نقاط ضعف كبيرة عند مقارنتها بالطوائف الرئيسية الأخرى في المناطق الأخرى.

تدفق بقية الجيش الغربي خلفهم.

بقيادة تشون آه يونغ ، إنطلقت وحدة القرد الأبيض عبر بوابة اليشم إلى قانسو دون توقف.

وبما أنهم تخلوا عن ممارسات الحرب ولمسوا حتى الرسول ، فإن ديانة الشيطان السماوي لن تظهر أي رحمة.

ولهذا السبب أيضاً تم بناء حصن سحابة رياح السيف الحديدي في هذه المنطقة ، من أجل حماية مدينة جيو شوان.

بعد أقل من شهر من اندلاع الحرب ، تم محو عشيرة دونهوانغ بايك من الوجود.

“إذا وصلت ديانة الشيطان السماوي ، فلا يمكننا إيقافهم بقوة دونهوانغ بيك ، لكن يمكننا على الأقل مواجهتهم بكل فخر.”

* * *

بالإنتقال من تشينغ هاي إلى قانسو ، توقف الحلفاء على الجبهة الشرقية عندما كانت قانسو أمامهم مباشرة.

تنهد سانغ غوان تشوك مرة أخرى وأومأ برأسه. “إذا كان يجب عليك الذهاب ، فمن الأفضل أن ترتدي شيئاً آخر غير رداء التنين الأسود. سآمرهم بتحضير مجموعة ملابس جديدة لك.”

لم يكن لأنهم واجهوا إضطرابات أخرى أو مقاومة عنيفة.

أثر عيدان تناول الطعام (1)

لقد توقفوا عند جبال كيليان.

“يا له من إختيار أناني ومحرج قامت به الأخت.”

كانت جبال كيليان بالقرب من مدينة جيو شوان [1] , حيث كان يقع حصن سحابة رياح السيف الحديدي — وهي المنطقة التي من المرجح أن تكون ساحة المعركة الرئيسية. بالإضافة إلى ذلك ، فإن الارتفاع العالي ومصادر المياه الوفيرة جعلته مكاناً جيداً للتوقف.

أمال سانغ غوان تشوك رأسه رداً على ذلك. في الوقت نفسه ، كان تعبيره أكثر حِدة. “جبال كيليان هي المكان الذي يستعد فيه العدو للحرب مع ديانتنا. هل تقول أنك تريد الذهاب إلى هناك بمفردك؟”

ولهذا السبب أيضاً تم بناء حصن سحابة رياح السيف الحديدي في هذه المنطقة ، من أجل حماية مدينة جيو شوان.

خطأ كبير ، في الواقع.

هناك ، توقفت كتيبة التنين الجديدة أيضاً في جبال كيليان.

تحدث وون سيونغ إلى سانغ غوان تشوك، “أحتاج إلى التوجه إلى جبال كيليان لفترة من الوقت.”

احتاج الجيش الشرقي إلى الإنضمام إلى الجيش الغربي من أجل شن هجوم من الجانبين.

ولكن بمجرد إضافة القوة الإلهية ، تفوقت عليه تشون آه يونغ بشكل كبير.

إذا هاجم الجيشان من كلا الجانبين ، فإن الحصون المبنية على جبال كيليان لن تدوم طويلاً.

كان من الممكن أن يرتقي وون سيونغ إلى منصب زعيم الطائفة لأن تشون هوي ، زعيم الطائفة السابق ، لم يكن لديه ابن و كان له إبنة فقط ، تشون آه يونغ.

وهكذا أوقف سانغ غوان تشوك الجيش كما خططوا للعملية.

“إذا كان يجب أن تذهب ، قُل لي لماذا.”

لذلك أقام الجيش معسكراً.

**********

تحدث وون سيونغ إلى سانغ غوان تشوك، “أحتاج إلى التوجه إلى جبال كيليان لفترة من الوقت.”

لكنه كان أكثر رعباً. في الواقع ، يمكن إعتبار تحالف قانسو القتالي كبيراً جداً ، لكنه انهار بوتيرة سريعة.

أمال سانغ غوان تشوك رأسه رداً على ذلك. في الوقت نفسه ، كان تعبيره أكثر حِدة. “جبال كيليان هي المكان الذي يستعد فيه العدو للحرب مع ديانتنا. هل تقول أنك تريد الذهاب إلى هناك بمفردك؟”

عندما سأل ، تنهد وون سيونغ مرةً أخرى.

أومأ وون سيونغ برأسه. بالطبع ، كان يعرف أيضاً ما كان يُقلِق كبير الإستراتيجيين.

[1] كانت مدينة جيو شوان تعرف بإسم سوتشو

“لن أقاتل.”

أومأ سانغ غوان تشوك برأسه.

“ألن يكون من الأفضل إرسال مبعوث إذا كنت تريد تشجيعهم على الإستسلام؟”

علاوةً على ذلك ، الآن بعد أن رأى عيون سانغ غوان تشوك ، شعر وون سيونغ أنه مدين للرجل بتفسير.

“لا أريد منهم الإستسلام.”

خمسة كان عدداً قليلاً.

بدا سانغ غوان تشوك أكثر إرتباكاً الآن.

هناك ، توقفت كتيبة التنين الجديدة أيضاً في جبال كيليان.

تنهد وون سيونغ ، موضحاً ، “وجهتي الحقيقية ليست جبال كيليان ، بل قرية تبعد حوالي يوم واحد.”

لهذا السبب لم يتمكن وون سيونغ من اتخاذ القرارات بمفرده.

في الواقع ، لم يكن هناك فرق كبير بين جبال كيليان وقرية على بعد يوم واحد من جبال كيليان لسانغ غوان تشوك.

حتى لو قاتلوا لمدة 100 ثانية ، سيكون من الصعب تحديد الفائز.

سيكون هناك الكثير من الجنود من حصن سحابة رياح السيف الحديدي وكتيبة التنين الجديدة في المنطقة.

خزي الهرب؟ ، لم تتمكن تشينغ هاي من فعل أي شيء.

هل كان هذا كل شيء؟

أثر عيدان تناول الطعام (1)

كانت هناك أيضاً عدة فصائل تجمعت حول قانسو ، أولئك الذين إتحدوا تحت قيادة حصن سحابة رياح السيف الحديدي.

لم يكن لأنهم واجهوا إضطرابات أخرى أو مقاومة عنيفة.

على الرغم من أنهم لم يكونوا أقوياء جداً ، إلا أن العدد لم يكن صغيراً.

لهذا السبب ، عندما وصلت رسالة من ديانة الشيطان السماوي تطلب منهم الإستسلام ، قام بايك موك ريونغ بحرقها على الفور.

إذا إنضموا جميعاً معاً ، فسيكونون قوةً هائلة.

“يا له من إختيار أناني ومحرج قامت به الأخت.”

وعلاوةً على ذلك ، حصن سحابة رياح السيف الحديدي.

بقيادة تشون آه يونغ ، إنطلقت وحدة القرد الأبيض عبر بوابة اليشم إلى قانسو دون توقف.

أصبح السيف الحديدي يون جا ريونغ معروفاً للتحالف القتالي من خلال مجموعته المستقلة من الجنود.

***

هذا هو السبب في حصول حصن سحابة رياح السيف الحديدي على إسمه.

حتى لو قاتلوا لمدة 100 ثانية ، سيكون من الصعب تحديد الفائز.

كانت هناك مجموعة من السيوف الحديدية تدافع بشراسة عن هذه المنطقة.

تنهد.

نجا يون جا ريونج لفترة طويلة هنا وعمل كمدير تنفيذي ؛ لم يتمكنوا من تجاهل شخص قاد مثل هذه القوة الهائلة.

كان واثقاً في نفسه.

بالنسبة لسانغ غوان تشوك ، كان من الطبيعي بالنسبة له أن يقلق بشأن وون سيونغ.

لا ، يمكنه الضغط على قطعة معدنية بيديه وحدها ، حتى يمكن اعتباره فناناً قتالياً على مستوى الذروة.

“إذا كان يجب أن تذهب ، قُل لي لماذا.”

أمال سانغ غوان تشوك رأسه رداً على ذلك. في الوقت نفسه ، كان تعبيره أكثر حِدة. “جبال كيليان هي المكان الذي يستعد فيه العدو للحرب مع ديانتنا. هل تقول أنك تريد الذهاب إلى هناك بمفردك؟”

عندما سأل ، تنهد وون سيونغ مرةً أخرى.

“إذا وصلت ديانة الشيطان السماوي ، فلا يمكننا إيقافهم بقوة دونهوانغ بيك ، لكن يمكننا على الأقل مواجهتهم بكل فخر.”

كانت ديانة الشيطان السماوي مجموعة متعصبة نوعاً ما ، لكنها كانت لا تزال ضمن كانغو.

بالنسبة لسانغ غوان تشوك ، كان من الطبيعي بالنسبة له أن يقلق بشأن وون سيونغ.

لهذا السبب لم يتمكن وون سيونغ من اتخاذ القرارات بمفرده.

لقد توقفوا عند جبال كيليان.

علاوةً على ذلك ، الآن بعد أن رأى عيون سانغ غوان تشوك ، شعر وون سيونغ أنه مدين للرجل بتفسير.

فقط الطوائف التي عاشت في قانسو لأجيال استمرت في الدفاع عن المنطقة.

“لدي بعض الأطفال لألتقطهم.”

ولهذا السبب أيضاً تم بناء حصن سحابة رياح السيف الحديدي في هذه المنطقة ، من أجل حماية مدينة جيو شوان.

“أطفال…؟”

لذلك أقام الجيش معسكراً.

لم يكن سانغ غوان تشوك على علم بأشقاء كانغ الذين وعد وون سيونغ برعايتهم خلال رحلته إلى تشونغ يوان.

“ما سيَرِثُهُ مني ليس الفن الإلهي ، لكن فنون الرمح خاصتي.”

“أنا لا أعرف أي أطفالٍ تتحدث عنهم , ولكن لماذا لا ترسل شخصاً آخر فقط؟”

تنهد سانغ غوان تشوك بعد مرور بعض الوقت. ‘عيناه الآن تشبه تماماً عيناه عندما قال لي إنه ذاهب الى تشونغ يوان للقاء الملك جينسيونغ’.

هز وون سيونغ رأسه بإبتسامة. “هناك أشياء أحتاج إلى التحقق منها قبل إحضارهم – لقد قطعت وعداً ، لذلك من الأفضل أن أفعل ذلك بنفسي.”

لكن الوضع كان ملحاً للغاية في ذلك الوقت ، حيث هاجم التحالف القتالي فروع الديانة ، ولم يكن قادراً على القيام بذلك.

في الأصل ، كان يجب أن يلتقطهم في طريق عودتهِ إلى الجبل السماوي.

كانت جبال كيليان بالقرب من مدينة جيو شوان [1] , حيث كان يقع حصن سحابة رياح السيف الحديدي — وهي المنطقة التي من المرجح أن تكون ساحة المعركة الرئيسية. بالإضافة إلى ذلك ، فإن الارتفاع العالي ومصادر المياه الوفيرة جعلته مكاناً جيداً للتوقف.

لكن الوضع كان ملحاً للغاية في ذلك الوقت ، حيث هاجم التحالف القتالي فروع الديانة ، ولم يكن قادراً على القيام بذلك.

نجا يون جا ريونج لفترة طويلة هنا وعمل كمدير تنفيذي ؛ لم يتمكنوا من تجاهل شخص قاد مثل هذه القوة الهائلة.

تنهد سانغ غوان تشوك بعد مرور بعض الوقت. ‘عيناه الآن تشبه تماماً عيناه عندما قال لي إنه ذاهب الى تشونغ يوان للقاء الملك جينسيونغ’.

* * *

حتى ذلك الحين ، لم يكن لدى سانغ غوان تشوك خيار سوى قبول مغادرة وون سيونغ.

إذا إنضموا جميعاً معاً ، فسيكونون قوةً هائلة.

“القائد رجلٌ لديه أسرار.”

بإستخدام قواها الإلهية ، يمكن لتشون آه يونغ القتال مع سادة في مستوى التعالي حتى. لم يكن هذا شيئاً يمكن أن يتعامل معه بايك موك ريونج.

ضحك وون سيونغ بمرارة. ‘كما يقول ، لدي الكثير من الأسرار’. بالطبع ، لا يمكن اعتبار الذهاب إلى جبال كيليان سراً. لذا إستغرق وون سيونغ لحظة لإخبار الرجل عن أشقاء كانغ.

“سحر—”

استمع سانغ غوان تشوك إلى قصته بعناية قبل التنهد مرةً أخرى.

لا ، في الواقع ، إذا تراجعوا بأمان ، فسيكون هناك المزيد من الأشخاص الذين سيدركون قوة عشيرة دونهوانغ بايك.

“يا له من إختيار أناني ومحرج قامت به الأخت.”

تم قطع رأس بايك موك ريونج ، الذي اقترح تبادلاً قتالياً على أمل تعطيل الجيش الغربي ، بعد 20 ثانية.

“أحببت ذلك.”

تحدث وون سيونغ إلى سانغ غوان تشوك، “أحتاج إلى التوجه إلى جبال كيليان لفترة من الوقت.”

سانغ غوان تشوك ضحك. سرعان ما تحدث بجدية: “إذا فعل الصبي ما يقوله القائد وأخذه القائد ، فلا يمكن للصبي أن يصبح القائد الشاب. أنا متأكد من أنك على علم بذلك.”

“لا أريد منهم الإستسلام.”

كان كما قال.

وعلاوةً على ذلك ، حصن سحابة رياح السيف الحديدي.

تطلب أحد تقاليد ديانة الشيطان السماوي أن يكون زعيم الديانة من عائلة تشون.

بدا سانغ غوان تشوك أكثر إرتباكاً الآن.

كان من الممكن أن يرتقي وون سيونغ إلى منصب زعيم الطائفة لأن تشون هوي ، زعيم الطائفة السابق ، لم يكن لديه ابن و كان له إبنة فقط ، تشون آه يونغ.

علاوةً على ذلك ، الآن بعد أن رأى عيون سانغ غوان تشوك ، شعر وون سيونغ أنه مدين للرجل بتفسير.

“ما سيَرِثُهُ مني ليس الفن الإلهي ، لكن فنون الرمح خاصتي.”

[1] كانت مدينة جيو شوان تعرف بإسم سوتشو

أومأ سانغ غوان تشوك برأسه.

“شكراً لك.”

طغت عليه قوة الفن الإلهي ، ونسي بدايات وون سيونغ مع الرمح.

“إنطلق , أيها اللورد-“

“صحيح ، كان للزعيم أيضاً سيادة في الرمح.”

كان ذلك عملاً غير عادل في الحرب.

تنهد.

بدا سانغ غوان تشوك أكثر إرتباكاً الآن.

‘أشعر أنني أتنهد كثيراً مؤخراً.’

من بينها ، لم تكن عشيرة دونهوانغ بايك واحدة من العشائر الخمس النبيلة ، ولكنها كانت معروفة في قانسو.

تنهد سانغ غوان تشوك مرة أخرى وأومأ برأسه. “إذا كان يجب عليك الذهاب ، فمن الأفضل أن ترتدي شيئاً آخر غير رداء التنين الأسود. سآمرهم بتحضير مجموعة ملابس جديدة لك.”

كانت ديانة الشيطان السماوي مجموعة متعصبة نوعاً ما ، لكنها كانت لا تزال ضمن كانغو.

“شكراً لك.”

هل كان هذا كل شيء؟

إبتسم سانغ غوان تشوك بمرارة فقط. “لدي المزيد من الأشياء للقلق بشأنِها مرةً أخرى.”

لقد توقفوا عند جبال كيليان.

**********

“أنا لا أعرف أي أطفالٍ تتحدث عنهم , ولكن لماذا لا ترسل شخصاً آخر فقط؟”

[1] كانت مدينة جيو شوان تعرف بإسم سوتشو

كان من الممكن أن يرتقي وون سيونغ إلى منصب زعيم الطائفة لأن تشون هوي ، زعيم الطائفة السابق ، لم يكن لديه ابن و كان له إبنة فقط ، تشون آه يونغ.

طارت تقنيات غريبة في الهواء ونشأت كل أنواع الأوهام ، مما أزعج بايك موك ريونغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط