أثر عيدان تناول الطعام (2)
أثر عيدان تناول الطعام (2)
قريباً ، أمكنه الشعور بالدفء في كل مكان.
***
شاهدته حتى أنهى كانغ سو سان تدريبه.
بالعودة إلى أول شهر بعد اندلاع الحرب بين ديانة الشيطان السماوي والتحالف القتالي.
كل ما كان عليه فعله هو تقديم الطعام ، لكن كان عليها أن تقف أمام النار وتطهي طوال اليوم.
بسبب الحرب ، كانت المنطقة التجارية بالقرب من جبال كيليان مزدهرة بالفعل.
فيما كان يفكر؟
نظراً لأن حصن سحابة رياح السيف الحديدي سيصبح قريباً ساحة معركة ، اندفع العديد من فناني القتال إلى المنطقة.
بينما استمر في الإعجاب ، اجتمع الأعضاء الآخرون في كتيبة التنين الجديدة بجانبه.
لم يكووان فقط فنانين قتاليين.
لكن لم يشعر كانغ سو سان بخيبة أمل.
بدأ التجار الذين كسبوا المال من الحرب في التجمع حول جبال كيليان.
كان التجار في المنطقة مشغولين للغاية.
كان التجار في المنطقة مشغولين للغاية.
“همف”
لم يكن الأمر أنهم لم يكونوا خائفين من الحرب. ولكن ألم تكن هذه الحرب بين فناني قتال موريم؟
أمسك كانغ سو سان سيفه مرةً أخرى ، واستمر في الضرب على العمود.
شارك عدد قليل جداً من المدنيين في المعارك بين موريم ، إلا في حالات خاصة ، مثل ما حدث في تشينغ هاي. بالإضافة إلى ذلك ، إشتهر السيف الحديدي يون جاي ريونغ بتعاونه وشخصيته.
* * *
على عكس تشينغ هاي ، لم يكن هناك إستغلال للمدنيين من قبل الميليشيات.
كانت الأعمدة التي تدعم الجسر واسعة ومسطحة.
قام التجار في المنطقة بإعداد متجارهم بسعادة.
شعر كانغ سو سان بغرابة لرؤية هؤلاء الفنانين القتاليين المجهولين يستمرون في التحديق في الآثار الموجودة على جدار النزل.
لم يكن نزل الغروب الذهبي استثناءً.
استمر كانغ سو سان في التأمل وانتشر هذا الدفء في جميع أنحاء جسده.
لقد صنعوا الطعام دون راحة وساعد كانغ سو سان أخته في تقديم الطعام دون راحة.
لم تكن الوحيدة التي تسائلت. هزت تانغ هان ماي رأسها أيضاً ، وشخر بنغ هاك.
“متى سيكون اللحم المقلي جاهزاً؟”
أهتزت عيون سا ريونغ هوي بسبب كلماتها. كانجو كبيرة وهناك العديد من الأشخاص الأقوياء.
“المزيد من الخضروات أيضاً!”
‘لا بد لي من محاولة بجهدٍ أكبر.’
“زجاجة أخرى!”
أكمل سا ريونغ هوي, “إذا كنت لا تمانع , أيمكنك أن تُظهِر لي عَلَامَ تتدرب؟”
كانت الطلبات لا تنتهي أبداً.
أومأ كانغ سو سان برأسه على عجل.
في غضون ذلك ، كان من الواضح أن عبء العمل كان صعباً على مثل هذا الصبي الصغير.
وكانت هناك عيون تراقب كانغ سو سان من مسافة بسيطة.
علاوةً على ذلك ، كان كانغ سو سان أصغر من الأطفال الآخرين ، مما جعل العمل البدني أكثر صعوبة.
انعكس ضوء القمر عبر نصله وصنع كانغ سو سان تلويحة مائلة.كاغاغاغا-
ومع ذلك ، لم يتوقف كانغ سو سان أبداً.
شارك عدد قليل جداً من المدنيين في المعارك بين موريم ، إلا في حالات خاصة ، مثل ما حدث في تشينغ هاي. بالإضافة إلى ذلك ، إشتهر السيف الحديدي يون جاي ريونغ بتعاونه وشخصيته.
كان ذلك لأنه كان يعلم أنه لم يكن الوحيد الذي يكافح.
‘أستطيع أن أشعر برائحة الموت هنا.’
‘يجب أن يكون الجهد المُلقى على نونا أثقل.’
“إسمحوا لي أن أعرف أيضاً.”
كل ما كان عليه فعله هو تقديم الطعام ، لكن كان عليها أن تقف أمام النار وتطهي طوال اليوم.
وينغ–
كان يشعر بالحرارة وهو يقف بالقرب منه فقط ، لكن هي ، كان عليها أن تقضي أكثر من نصف اليوم أمام النيران.
‘هذه هي الطاقة الداخلية.’
لذلك لم يَرتَح كانغ سو سان.
كانت الأعمدة التي تدعم الجسر واسعة ومسطحة.
واصل العمل ، وشجع نفسه على الإستمرار. حتىبعد منتصف الليل في الوقت الذي غادر فيه الضيوف.
شارك عدد قليل جداً من المدنيين في المعارك بين موريم ، إلا في حالات خاصة ، مثل ما حدث في تشينغ هاي. بالإضافة إلى ذلك ، إشتهر السيف الحديدي يون جاي ريونغ بتعاونه وشخصيته.
حتى ذلك الحين ، عمل كانغ سو سان وأخته بلا كلل.
أمسك كانغ سو سان سيفه وحدق في الجسر الحجري.
‘إذا كان هناك مكان للإستلقاء هنا ، سأغفو مباشرةً.’
حتى ذلك الحين ، عمل كانغ سو سان وأخته بلا كلل.
لكنه لم يرتَح أبداً.
“إنه فظٌ للغاية.”
بدلاً من ذلك ، جلس على الأرض وأغلق عينيه. عندما بدأ في تكرار فن الإستذكار في رأسه ، أزهر الدفء في جسده.
تحولت نظراتهم نحو حيث كان يُشير. قام بنغ هاك ، الذي كان جالساً ، بتحريك رأسه أيضاً ، على الرغم من أنه لم يكن مهتماً جداً.
استمر كانغ سو سان في التأمل وانتشر هذا الدفء في جميع أنحاء جسده.
أمالكانغ سو سان رأسه ،
قريباً ، أمكنه الشعور بالدفء في كل مكان.
كانت أُختُه.
‘هذه هي الطاقة الداخلية.’
لم تكن الوحيدة التي تسائلت. هزت تانغ هان ماي رأسها أيضاً ، وشخر بنغ هاك.
لم يتعلم أبداً عن فنون القتال بشكلٍ صحيح ، لكنه ما زال يسمع الكثير عنهم. كانت هذه هي الطريقة التي يمكن أن يحدد بها كانغ سو سان من كان قوياً حقاً.
ثم بدأ ببطء يلوح به أثناء التنفس.
كلما كرر التعاويذ التي علمهم إياه وون سيونغ ، كانت الطاقة تزدهر في الدانتيان خاصته.
كانت أُختُه.
منذ متى كان يتدرب؟
فجأة ، كان سا ريونغ هوي فضولياً بشأن الشخص الذي ترك علامة السيف هذه.
نهض كانغ سو سان ببطء من مقعده ، وأخذ نفساً عميقاً أخيراً. ثم ذهب لإلتقاط شيء ما من الزاوية ، بالقرب من الخزانة.
فيما كان يفكر؟
كانت عصا ملفوفة بقطعة قماش.
‘أخشى أنه يعمل بجد ولا يستريح بما فيه الكفاية.’
لا ، لم تكن عصا.
هز سا ريونغ هوي رأسه. “الأمر بسيط بالطبع. ولكن من الصعب إجراء مثل هذا القطع المستقيم. من بين أولئك الذين يثقون في قدرتهم على تركِ مثل هذا الأثر ، يمكن حساب أولئك الذين يمكنهم القيام بذلك بشكل مثالي في يدٍ واحدة.”
عندما تم فك القماش ، تم الكشف عن سيفٍ رخيص.
نهض كانغ سو سان ببطء من مقعده ، وأخذ نفساً عميقاً أخيراً. ثم ذهب لإلتقاط شيء ما من الزاوية ، بالقرب من الخزانة.
لم يكن مكلفاً جداً.
سيفٌ قاتل.
كان سيفاً رثاً يمكن شراؤه بسعر رخيص من أي مكان.
شوا ، شوا ، شوا.
لكن كانغ سو سان حدق في السيف وكأنه كنز.
أمالكانغ سو سان رأسه ،
ثم بدأ ببطء يلوح به أثناء التنفس.
“همف”
شوا ، شوا ، شوا.
كان من المستحيل على كانغ سو سان قطع الحجر بعد أقل من عامٍ فقط من ممارسة فنون القتال.
صوت السيف المنحني يُلوِح في الهواء.
قارن علامات وون سيونغ بعلاماته الخاصة.
كان الاتجاه الذي تحرك فيه السيف ثابتاً دائماً.
كان يشعر بالحرارة وهو يقف بالقرب منه فقط ، لكن هي ، كان عليها أن تقضي أكثر من نصف اليوم أمام النيران.
من أسفل اليسار إلى أعلى اليسار. استمر مسار السيف قطرياً.
لم يكن هناك صدع واحد في جدران النزل. على ما يبدو ، على الرغم من أن العلامة بدت قديمة جداً ، إلا أنها بدت مثل اليوم الذي صُنِعت فيه تماماً.
هذا يتطابق بالصدفة مع أحد الآثار المنحوتة على جدران النزل. بعد مرور بعض الوقت ، توقف عن التلويح للنظر نحو الآثار على الجدران. ثم بدأ يتدرب مرةً أخرى.
‘أستطيع أن أشعر برائحة الموت هنا.’
فيما كان يفكر؟
تجاهل سا ريونغ هوي أفعالهم ، واقترب ببطء من جدار النُزُل.
أمسك كانغ سو سان سيفه وخرج من النزل.
كان من المستحيل على كانغ سو سان قطع الحجر بعد أقل من عامٍ فقط من ممارسة فنون القتال.
أشرق ضوء القمر عبر الغيوم ، وأضاء جبال كيليان.
لم يكووان فقط فنانين قتاليين.
المكان الذي إتجه نحوه كانغ سو سان كان جسراً حجرياً فوق النهر القريب.
علاوةً على ذلك ، كان كانغ سو سان أصغر من الأطفال الآخرين ، مما جعل العمل البدني أكثر صعوبة.
كانت الأعمدة التي تدعم الجسر واسعة ومسطحة.
“همف”
أمسك كانغ سو سان سيفه وحدق في الجسر الحجري.
تحولت نظرة المجموعة نحو كانغ يي ها.
نظر فقط إليه.
الشخص الذي سأله كان كانغ سو سان.
انعكس ضوء القمر عبر نصله وصنع كانغ سو سان تلويحة مائلة.كاغاغاغا-
تتبع سا ريونغ هوي العلامات بإصبعه. مباشرةً بعد , نظر إلى كانغ سو سان وسأل , “هل قال إنه سيأخذك معه إذا كان بإمكانك تكرار هذه العلامة؟”
خدش سيف كانغ سو سان العمود الحجري ، مما خلق شرخاً قطرياً.
“نعم يا سيدي. ما هي المشكلة؟”
لم يكن شرخاً صنعه السيف وهو يقطع الحجر ، بل علامة تشكلت عن طريق كشطه.
وكانت هناك عيون تراقب كانغ سو سان من مسافة بسيطة.
كان من المستحيل على كانغ سو سان قطع الحجر بعد أقل من عامٍ فقط من ممارسة فنون القتال.
شعر كانغ سو سان بغرابة لرؤية هؤلاء الفنانين القتاليين المجهولين يستمرون في التحديق في الآثار الموجودة على جدار النزل.
لكن لم يشعر كانغ سو سان بخيبة أمل.
‘هذه هي الطاقة الداخلية.’
قارن علامات وون سيونغ بعلاماته الخاصة.
‘سو سان.’
في كل مرة كان ينظر فيها إلى علامة وون سيونغ ، كان الفرق بينهما يتبادر إلى ذهنه بشكلٍ طبيعي.
لكنه لم يرتَح أبداً.
‘لو كانت شجرة وليس حجراً , أيمكن أن تترك شفرتي مثل هذا الأثر؟’
في غضون ذلك ، كان من الواضح أن عبء العمل كان صعباً على مثل هذا الصبي الصغير.
هز كانغ سو سان رأسه بخفة وهو يسأل نفسه.
على عكس تشينغ هاي ، لم يكن هناك إستغلال للمدنيين من قبل الميليشيات.
‘لا يهم.’
نظر فقط إليه.
‘لا بد لي من محاولة بجهدٍ أكبر.’
سيفٌ قاتل.
أمسك كانغ سو سان سيفه مرةً أخرى ، واستمر في الضرب على العمود.
كانت الطلبات لا تنتهي أبداً.
وكانت هناك عيون تراقب كانغ سو سان من مسافة بسيطة.
“مهلاً ، أيها الشقي!”
‘سو سان.’
“إنه حقاً ليس من سيف.”
كانت أُختُه.
أولئك الذين إقتربوا كانوا أعضاء في عشيرة سيتشوان تانغ ، بما في ذلك تانغ سو بونغ.
كانت نظرة كانغ يي ها مليئة بمزيج من القلق والفخر.
لم يكن شرخاً صنعه السيف وهو يقطع الحجر ، بل علامة تشكلت عن طريق كشطه.
‘أخشى أنه يعمل بجد ولا يستريح بما فيه الكفاية.’
شاهدته حتى أنهى كانغ سو سان تدريبه.
لكنها كانت مليئة بالفخر في تصميمه على الإستمرار.
على عكس تشينغ هاي ، لم يكن هناك إستغلال للمدنيين من قبل الميليشيات.
شاهدته حتى أنهى كانغ سو سان تدريبه.
ثم بدأ ببطء يلوح به أثناء التنفس.
هبت الرياح على مكان جاعلةً ملابسهم تطير.
لم يكن شرخاً صنعه السيف وهو يقطع الحجر ، بل علامة تشكلت عن طريق كشطه.
وينغ–
أومأ سا ريونغ هوي. واصل النظر إلى العلامة بإعجاب. “إنه لأمرٌ مدهش لأنه مجرد خط مائل مستقيم ، وليس هناك إهدار للقوة على الإطلاق.”
* * *
حتى ذلك الحين ، عمل كانغ سو سان وأخته بلا كلل.
“رائع.”
كان يشعر بالحرارة وهو يقف بالقرب منه فقط ، لكن هي ، كان عليها أن تقضي أكثر من نصف اليوم أمام النيران.
دُهِشَ سا ريونغ هوي , الذي زار نُزل الغروب الذهبي لتناول الطعام.
أومأ كانغ سو سان برأسه على عجل.
إستقرت كتيبة التنين الجديدة داخل جبال كيليان ، لكنها جاءت إلى القرية لإستكشاف المنطقة.
كان ذلك لأنه كان يعلم أنه لم يكن الوحيد الذي يكافح.
“إنه لأمر مدهش حقاً.”
مع اقتراب بنغ هاك ، تراجع كانغ سو سان دون وعي.
بينما استمر في الإعجاب ، اجتمع الأعضاء الآخرون في كتيبة التنين الجديدة بجانبه.
“هل هذا صعبٌ جداً؟” قال تانغ سو بونغ “حتى صبي عشوائي يبلغ من العمر عشر سنوات يمكنه التلويح بالسيف في خطٍ مستقيم”.
على الرغم من الطعام الذي يتم تقديمه ، إستمر سا ريونغ هوي في الإعجاب بجدران النزل.
لم يكن نزل الغروب الذهبي استثناءً.
“ما العظيمُ جداً حولهم؟”
أمسك كانغ سو سان سيفه وخرج من النزل.
“إسمحوا لي أن أعرف أيضاً.”
أكمل سا ريونغ هوي, “إذا كنت لا تمانع , أيمكنك أن تُظهِر لي عَلَامَ تتدرب؟”
أولئك الذين إقتربوا كانوا أعضاء في عشيرة سيتشوان تانغ ، بما في ذلك تانغ سو بونغ.
‘أستطيع أن أشعر برائحة الموت هنا.’
بمجرد إقترابهم ، إستيقظ سا ريونغ هوي من تأملاته. أُحرِج قليلاً ، وأشار إلى الجدار بإصبعه.”أوه ، عفواً. أليست هذه ندبة مذهلة؟”
شاهدته حتى أنهى كانغ سو سان تدريبه.
“تقصد علامة الشفرة؟”
“إنه حقاً ليس من سيف.”
تحولت نظراتهم نحو حيث كان يُشير. قام بنغ هاك ، الذي كان جالساً ، بتحريك رأسه أيضاً ، على الرغم من أنه لم يكن مهتماً جداً.
تحولت نظرة المجموعة نحو كانغ يي ها.
حيث كان يشير ، رأوا الآثار على جدار النُزُل.
عندما أصبح بنغ هاك أكثر غضباً وأصبح صوته أعلى ، كان من الممكن سماع صوت شخص آخر.
علامة صغيرة على الجدار.
حتى ذلك الحين ، عمل كانغ سو سان وأخته بلا كلل.
“أوه ، هناك حقاً ندبة.”
“إنه فظٌ للغاية.”
عند رؤيته ، أضاف تانغ هان ماي ،
مع طرف أصابعه ، لمس الآثار. كان سلساً ، كما لو كانوا كلهم يكون ضربة واحدة.
“إنه فظٌ للغاية.”
‘سو سان.’
أمالت تانغ سو بونغ رأسها وسألت , “أليست مجرد علامة شفرة؟ ما هو العظيم جداً حول أثر ضربة شفرة بسيط؟”
دُهِشَ سا ريونغ هوي , الذي زار نُزل الغروب الذهبي لتناول الطعام.
لم تكن الوحيدة التي تسائلت. هزت تانغ هان ماي رأسها أيضاً ، وشخر بنغ هاك.
تحولت نظرة المجموعة نحو كانغ يي ها.
“همف”
“نـ-نونا!”
تجاهل سا ريونغ هوي أفعالهم ، واقترب ببطء من جدار النُزُل.
“إنه فظٌ للغاية.”
مع طرف أصابعه ، لمس الآثار. كان سلساً ، كما لو كانوا كلهم يكون ضربة واحدة.
‘إذا كان هناك مكان للإستلقاء هنا ، سأغفو مباشرةً.’
“إنها ضربة مائلة مستقيمة. لا أصدق أن شخصاً ما يمكنه التلويح بالسيف بشكل مثالي هكذا…”
أشرق ضوء القمر عبر الغيوم ، وأضاء جبال كيليان.
“هل هذا صعبٌ جداً؟” قال تانغ سو بونغ “حتى صبي عشوائي يبلغ من العمر عشر سنوات يمكنه التلويح بالسيف في خطٍ مستقيم”.
‘هذه هي الطاقة الداخلية.’
هز سا ريونغ هوي رأسه. “الأمر بسيط بالطبع. ولكن من الصعب إجراء مثل هذا القطع المستقيم. من بين أولئك الذين يثقون في قدرتهم على تركِ مثل هذا الأثر ، يمكن حساب أولئك الذين يمكنهم القيام بذلك بشكل مثالي في يدٍ واحدة.”
على الرغم من الطعام الذي يتم تقديمه ، إستمر سا ريونغ هوي في الإعجاب بجدران النزل.
“هل هو مثير للإعجاب جداً؟”
لم يكن هناك صدع واحد في جدران النزل. على ما يبدو ، على الرغم من أن العلامة بدت قديمة جداً ، إلا أنها بدت مثل اليوم الذي صُنِعت فيه تماماً.
أومأ سا ريونغ هوي. واصل النظر إلى العلامة بإعجاب. “إنه لأمرٌ مدهش لأنه مجرد خط مائل مستقيم ، وليس هناك إهدار للقوة على الإطلاق.”
لا ، لم تكن عصا.
تحولت نظرته إلى حافة العلامة. ثم التفت للنظر إلى الجدران الأخرى للنُزُل ، حيث تم ترك هذا القطع إلى عمقٍ منفصل.
“ما العظيمُ جداً حولهم؟”
‘كنت أعرف ذلك’.
سحب سا ريونغ هوي زوجاً من عيدان تناول الطعام.”سأسألك مرةً أخرى. أنتِ تقولين أن هذا هو ما ترك هذه الآثار؟”
لم يكن هناك صدع واحد في جدران النزل. على ما يبدو ، على الرغم من أن العلامة بدت قديمة جداً ، إلا أنها بدت مثل اليوم الذي صُنِعت فيه تماماً.
‘أخشى أنه يعمل بجد ولا يستريح بما فيه الكفاية.’
سيفٌ قاتل.
“ما العظيمُ جداً حولهم؟”
‘سيف الموت مُستخدمٌ لقطع الجدران من قبل مبارزٍ ماهر.’
“المزيد من الخضروات أيضاً!”
‘أستطيع أن أشعر برائحة الموت هنا.’
كان التجار في المنطقة مشغولين للغاية.
ومع ذلك ، لم يتم صد سا ريونغ هوي بشكل رهيب. ربما تم استخدام السيف لقتل أولئك من الطريق الأسود.
أومأ كانغ سو سان برأسه على عجل.
‘إنقاذ الناس ليس عن سيف الحياة ، ولكن عن القلب النقي.’
أشرق ضوء القمر عبر الغيوم ، وأضاء جبال كيليان.
فجأة ، كان سا ريونغ هوي فضولياً بشأن الشخص الذي ترك علامة السيف هذه.
“هل هو مثير للإعجاب جداً؟”
“دعني أسألك شيئاً.”
كانت نظرة كانغ يي ها مليئة بمزيج من القلق والفخر.
“نعم يا سيدي. ما هي المشكلة؟”
لم يكن الأمر أنهم لم يكونوا خائفين من الحرب. ولكن ألم تكن هذه الحرب بين فناني قتال موريم؟
الشخص الذي سأله كان كانغ سو سان.
كانت الأعمدة التي تدعم الجسر واسعة ومسطحة.
شعر كانغ سو سان بغرابة لرؤية هؤلاء الفنانين القتاليين المجهولين يستمرون في التحديق في الآثار الموجودة على جدار النزل.
“متى سيكون اللحم المقلي جاهزاً؟”
“هل تعرف من ترك علامة السيف هذه؟” سأل سا ريونغ هوي.
أمالت تانغ سو بونغ رأسها وسألت , “أليست مجرد علامة شفرة؟ ما هو العظيم جداً حول أثر ضربة شفرة بسيط؟”
أمالكانغ سو سان رأسه ،
لم تكن الوحيدة التي تسائلت. هزت تانغ هان ماي رأسها أيضاً ، وشخر بنغ هاك.
“هذا ليس من سيف.”
من أسفل اليسار إلى أعلى اليسار. استمر مسار السيف قطرياً.
نظر تانغ هان ماي وتانغ سو بونغ إلى الأعلى ، مرتبكين. حتى بنغ هاك وقف.
لم يتعلم أبداً عن فنون القتال بشكلٍ صحيح ، لكنه ما زال يسمع الكثير عنهم. كانت هذه هي الطريقة التي يمكن أن يحدد بها كانغ سو سان من كان قوياً حقاً.
“يمكن لأي شخص أن يرى أنه من علامة السيف , ولكن أنت تقول إنها ليست كذلك؟ هل هذا الشقي الصغير يحاول خداعنا؟”
“تقصد علامة الشفرة؟”
مع اقتراب بنغ هاك ، تراجع كانغ سو سان دون وعي.
قريباً ، أمكنه الشعور بالدفء في كل مكان.
“إنه حقاً ليس من سيف.”
أمسك كانغ سو سان سيفه وخرج من النزل.
“مهلاً ، أيها الشقي!”
دُهِشَ سا ريونغ هوي , الذي زار نُزل الغروب الذهبي لتناول الطعام.
عندما أصبح بنغ هاك أكثر غضباً وأصبح صوته أعلى ، كان من الممكن سماع صوت شخص آخر.
شعر كانغ سو سان بغرابة لرؤية هؤلاء الفنانين القتاليين المجهولين يستمرون في التحديق في الآثار الموجودة على جدار النزل.
“إنها في الحقيقة ليست علامة سيف.”
“نـ-نونا!”
ومع ذلك ، لم يتم صد سا ريونغ هوي بشكل رهيب. ربما تم استخدام السيف لقتل أولئك من الطريق الأسود.
تحولت نظرة المجموعة نحو كانغ يي ها.
بدلاً من ذلك ، جلس على الأرض وأغلق عينيه. عندما بدأ في تكرار فن الإستذكار في رأسه ، أزهر الدفء في جسده.
التقطت كانغ يي ها زوجاً من عيدان تناول الطعام من الأكواب على الطاولة وقالت: “لقد تم صنعه بعود طعام ، وليس سيفاً.”
أشرق ضوء القمر عبر الغيوم ، وأضاء جبال كيليان.
“مع عيدان تناول الطعام؟”
المكان الذي إتجه نحوه كانغ سو سان كان جسراً حجرياً فوق النهر القريب.
من بين السيوف المصنوعة جيداً ، كان هناك بعضها بأسطح ناعمة للمساعدة في تدفق التشي.
أشرق ضوء القمر عبر الغيوم ، وأضاء جبال كيليان.
‘كانت مهارة المبارز ممتازة جداً إعتقدتُ أنه يجب أن يكون بسبب سلاحه , لكن عيدان تناول الطعام؟’
من بين السيوف المصنوعة جيداً ، كان هناك بعضها بأسطح ناعمة للمساعدة في تدفق التشي.
سحب سا ريونغ هوي زوجاً من عيدان تناول الطعام.”سأسألك مرةً أخرى. أنتِ تقولين أن هذا هو ما ترك هذه الآثار؟”
لم يكن الأمر أنهم لم يكونوا خائفين من الحرب. ولكن ألم تكن هذه الحرب بين فناني قتال موريم؟
“نعم ، لقد أخرج زوجاً من عيدان تناول الطعام وصنع هذه العلامة.”
“تقصد علامة الشفرة؟”
أهتزت عيون سا ريونغ هوي بسبب كلماتها. كانجو كبيرة وهناك العديد من الأشخاص الأقوياء.
“مهلاً ، أيها الشقي!”
تتبع سا ريونغ هوي العلامات بإصبعه. مباشرةً بعد , نظر إلى كانغ سو سان وسأل , “هل قال إنه سيأخذك معه إذا كان بإمكانك تكرار هذه العلامة؟”
مع طرف أصابعه ، لمس الآثار. كان سلساً ، كما لو كانوا كلهم يكون ضربة واحدة.
أومأ كانغ سو سان برأسه على عجل.
“مع عيدان تناول الطعام؟”
أكمل سا ريونغ هوي, “إذا كنت لا تمانع , أيمكنك أن تُظهِر لي عَلَامَ تتدرب؟”
“دعني أسألك شيئاً.”
الشخص الذي سأله كان كانغ سو سان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
