الفرسان الشيطانيون (1)
الفرسان الشيطانيون (1)
“إحترامي”
***
“نعم؟”
سلاح الفرسان الشيطاني سامسارا.
شعروا بقشعريرة ترتفع من أسفل العمود الفقري ، امتلأت ظهورهم فجأة بعرقٍ بارد.
الشياطين ، كلهم ، يرتدون الدروع ويتحركون مثل جسدٍ واحد.
كان إلتقاط الأطفال مجرد شيء صغير ، لأنه لم ينس أنهم ما زالوا في منتصف الحرب.
كانوا سلاح الفرسان الشيطاني سامسارا.
كان هناك أيضاً خوف.
على الرغم من أنهم لم يكونوا وحدة دعم من الوحدات الإثني عشر ، إلا أنه كانوا أحد القوى القوى الضاربة الرئيسية التي تمثل ديانة الشيطان السماوي.
كانغ سو سان ، الذي كان يحدق في وون سيونغ فقط حتى الآن ، تمتم دونَ وعي ، “الشيطان السماوي.”
“أنتم هنا؟”
إذا كانت هناك مشكلة بسيطة ، فهي أن الشقيقين لا يعرفان شيئاً عن ركوب الخيل.
رفع شيطان يرتدي قناع دموع الدم رأسه بينما كان لا يزال راكعاً. “سَمِعنا أنك كنت بحاجة إلى خَيالين وخيول , كيف يمكن ألا نأتي؟ عند إستدعائنا من قبل القائد ، ركبنا مثل الريح.”
قادَ الزهرتين الطفلين إلى الخارج.
كان قائد هذه المجموعة. على عكس الآخرين ، لديه خطوط حمراء تحت جفون قناعه.
كان هذا ما قاله قناع الشيطان والآخرون عندما رأوا وون سيونغ لأول مرة. هل ترك ذلك انطباعاً دائماً؟
كان ذلك حيث حصل على لقب
كان الوضع غير مألوفٍ بعض الشيء.
‘قناع الشيطان دموع الدم’.
‘حصن سحابة رياح السيف الحديدي لديه الفرسان وكتيبة التنين الجديدة.’
“لابد أنك عانيت.”
‘أرجوكَ ساعد سو سان في المستقبل…’
“بالطبع لا!” صاح قناع الشيطان بصوتٍ عال رفع قناعه للأعلى ، ثم وقف ببطء. نظر إلى الأشقاء كانغ , الذين كانوا يقفون خلف وون سيونغ. “من هم هؤلاء الأطفال؟”
فوجئت كانغ يي ها وترددت.
“الأطفال الذين ذهبتُ لإحضارهم.”
كانت خبرتهم ومعرفتهم بموريم محدودة.
عند رؤية وون سيونغ والشيطان المقنع يتحدثان ، صُعِق الأشقاء.
عاد قناع شيطان مع تعابيرهِ القاسية ، كما لو كان يقول ‘كانت مجرد مزحة’. ثم أشار إلى بعض الخيول التي أحضرها. “سأرافِقُكُم إلى المخيم.”
رأى قناع شيطان الأشقاء ووضع القناع مرةً أخرى على وجهه ، واقترب منهم. “بووو” ، صرخ بصوتٍ عال.
على الرغم من أنهم كانوا مدنيين عاديين ، إلا أنهم لم تنقصهم العيون والآذان. كانوا يعرفون ما يعنيه ذلك.
على عكس لقبه ‘قناع الشيطان دموع الدم’ ، كان الرجل صبيانياً جداً وتمتع باللعب مع الأطفال.
ومع ذلك ، عندما كانت مجموعة من الأشخاص المقنعين المخيفين يستمعون إلى وون سيونغ ، طغى خوفهم على إمتنانِهم.
بسبب عدم فِهم نواياه ، تراجع كانغ سو سان وشقيقته إلى الوراء في خوف.
ومع ذلك ، عندما كانت مجموعة من الأشخاص المقنعين المخيفين يستمعون إلى وون سيونغ ، طغى خوفهم على إمتنانِهم.
“آغ.”
‘أرجوكَ ساعد سو سان في المستقبل…’
سقطوا، غيرَ مُهتمين بالنهوض.
كانت خبرتهم ومعرفتهم بموريم محدودة.
ضحك قناع الشيطان عليهم.
***
قال وون سيونغ ، “قناع شيطان ، توقف عن اللعب.”
‘لدي الخصم المثالي لهم.’
“إحترامي”
“نعم؟”
عاد قناع شيطان مع تعابيرهِ القاسية ، كما لو كان يقول ‘كانت مجرد مزحة’. ثم أشار إلى بعض الخيول التي أحضرها. “سأرافِقُكُم إلى المخيم.”
كان قائد هذه المجموعة. على عكس الآخرين ، لديه خطوط حمراء تحت جفون قناعه.
إذا كانت هناك مشكلة بسيطة ، فهي أن الشقيقين لا يعرفان شيئاً عن ركوب الخيل.
“الأطفال الذين ذهبتُ لإحضارهم.”
وضعهم قناع الشيطان على الخيول منفصلة ، ثم أمَرَ شخصاً للجلوس وراء كلٍ منهما ليُمسِكَ اللجام.
تم حل المشكلة بهذه الطريقة.
تم حل المشكلة بهذه الطريقة.
كان سانغ غوان تشوك.
ثم بدأ سلاح الفرسان الشيطاني سامسارا مسيرتهُ نحو الجيشِ الشرقي ، مُحيطين بوون سيونغ كما لو كانوا يحمونه.
شعروا بقشعريرة ترتفع من أسفل العمود الفقري ، امتلأت ظهورهم فجأة بعرقٍ بارد.
حتى أثناء ركوبهم على الخيول ، كان الشقيقان لا يزالان مجمدَين في حالة صدمة.
‘يمكن لكتيبة التنين الجديدة مواجهة وحدة التنين المشتعل و وحدة القرد الأبيض.’
لم ينظر وون سيونغ إليهم , لكنه سأل قناع الشيطان , “متى إنضممت إلى الجيش؟”
“واو ، لم أر قط مثل هذه الخيمة الكبيرة.”
“منذُ حوالي يومين.”
“أنتم هنا؟”
كان سلاح الفرسان الشيطاني سامسارا في الأصل جزءاً من الجيش الشمالي ، وليس الجيش الشرقي.
“ولا أنا”
كان وون سيونغ هو الذي دعاهم إلى الأمام , مُغيراً حالتهم.
قبل أن يصبح الوضع أكثر غرابة ، كان هناك صوت من الخارج.
‘حصنُ سحابة رياح السيف الحديدي لديها أيضاً سِلاحَ فُرسانٍ شهير. ومع ذلك ، فإن اختيار معبد المياه في جبال كيليان…’
عند رؤية وون سيونغ والشيطان المقنع يتحدثان ، صُعِق الأشقاء.
كان ذلك إستفزاز التحالف للديانة ، مشيراً إلى أنه يمكنهم القتال على ظهور الخيل حتى في الجبال.
ومع ذلك ، عندما كانت مجموعة من الأشخاص المقنعين المخيفين يستمعون إلى وون سيونغ ، طغى خوفهم على إمتنانِهم.
دعا وون سيونغ سلاح الفرسان الشيطاني سامسارا إنتقاماً. “يجب أن تكون متعباً ، لكنك ما زلت تأتي إلى هنا.”
“ولا أنا”
هز قناع الشيطان رأسهُ. “على العكس ، كنتُ مضطرباً لأنني كنت في الشمال. كنتُ في الواقع غير مرتاح لأنني لم أستطع تحية القائد عند وصولهِ إلى الشرق.”
بإذن وون سيونغ ، دخل الخيمة و ألقى التحية بأدب. ثم إبتسم وهو ينظر إلى الشقيقين , الذين كانوا يجلسون بشكل غير مريح على الكراسي.
‘أنت تقول ذلك ، ولكن يجب أن تكون متعباً’. أومأ وون سيونغ برأسِه ، كما لو كان يتفهم شعوره. “أستطيع أن أشعر بقوتك ، لذلك لا داعي للقلق بشأن حِصن سحابة رياح السيف الحديدي.”
كان هناك أيضاً خوف.
“إنهم مجرد ضفادع في بئر. سأريهم أن أقوى سلاح فرسان ينتمي إلى ديانة الشيطان السماوي.”
كان هذا ما قاله قناع الشيطان والآخرون عندما رأوا وون سيونغ لأول مرة. هل ترك ذلك انطباعاً دائماً؟
“بالفعل.”
كان ذلك إستفزاز التحالف للديانة ، مشيراً إلى أنه يمكنهم القتال على ظهور الخيل حتى في الجبال.
حنى قناع الشيطان رأسه وابتسم بألوانٍ زاهية.
كانت خيمة بحجم نزلهم بالكامل ، لذلك إتسعت عيونهم على مصرعيها بشكلٍ طبيعي.
في رأس وون سيونغ ، تخيل المعركة التي كانت سَتُقام في جبال كيليان.
نما خوفهم من وون سيونغ.
‘حصن سحابة رياح السيف الحديدي لديه الفرسان وكتيبة التنين الجديدة.’
كانت خبرتهم ومعرفتهم بموريم محدودة.
يجب التعامل مع سلاح الفرسان من قبل سلاح الفرسان ، لذلك فإن سلاح الفرسان الشيطاني سامسارا سيهتم بهذا الجانب.
عاد قناع شيطان مع تعابيرهِ القاسية ، كما لو كان يقول ‘كانت مجرد مزحة’. ثم أشار إلى بعض الخيول التي أحضرها. “سأرافِقُكُم إلى المخيم.”
ثم ماذا عن كتيبة التنين الجديدة؟
كان الوضع غير مألوفٍ بعض الشيء.
‘لدي الخصم المثالي لهم.’
على عكس لقبه ‘قناع الشيطان دموع الدم’ ، كان الرجل صبيانياً جداً وتمتع باللعب مع الأطفال.
كتيبة التنين الجديدة ، سرب التنين الذي إستدعى الفجر ، كان الآن إسمَ كتيبة. ولكن ‘التنين الجديد’ كان في الأصل الإسم الذي يطلق على برنامج تدريبي للتحالف القتالي.
عند رؤية وون سيونغ والشيطان المقنع يتحدثان ، صُعِق الأشقاء.
وكان خريجوا مؤسسة مماثلة موجودين في ديانة الشيطان السماوي.
كان وون سيونغ هو الذي دعاهم إلى الأمام , مُغيراً حالتهم.
‘يمكن لكتيبة التنين الجديدة مواجهة وحدة التنين المشتعل و وحدة القرد الأبيض.’
“سيدي.”
كان وون سيونغ ينوي إستخدام اثنين من وحدات الدعم لخنقِ فخر العدو.
“دعني أسمع تقريرك.”
بهذه الطريقة ، ستصل معنويات العدو إلى الحضيض.
“نعم؟”
‘إضافة إلى ذلك , إنه جبل.’
“سأرسلهم إلى الجبل السماوي بمجرد إنتهاء هذه المعركة. لا يمكنني أخذُهم معي إلى ساحة المعركة…”
متذكراً شيئاً قاله سانغ غوان تشوك ، إبتسم وون سيونغ بصوت ضعيف.
كان الوضع غير مألوفٍ بعض الشيء.
في تلك اللحظة ، نادت كانغ يي ها ، “سيدي المحترم.”
كان هناك أيضاً خوف.
أدار وون سيونغ رأسه لمواجهة كانغ يي ها ، التي كانت وراءه. كانت عيناها لا تزال مليئة بالمفاجأة وكان صوتها يرتجف.
“هؤلاء هم الأطفال الذين تحدثت عنهم.”
لم يكن تفاجُؤ فقط.
كتيبة التنين الجديدة ، سرب التنين الذي إستدعى الفجر ، كان الآن إسمَ كتيبة. ولكن ‘التنين الجديد’ كان في الأصل الإسم الذي يطلق على برنامج تدريبي للتحالف القتالي.
كان هناك أيضاً خوف.
“هؤلاء هم الأطفال الذين تحدثت عنهم.”
“أي نوع من الأشخاص هو أنت يا سيدي؟”
كان ذلك حيث حصل على لقب
يمكن فهم سبب خوفهم من هذا السؤال.
أدركوا أن وون سيونغ كان الشيطان السماوي.
كانوا خائفين من هوية وون سيونغ. منذ إجتماعهم الأول , كانوا يعرفون أن وون سيونغ كانَ غير عادي.
أي نوع من الناس كانوا؟
لكن حتى الآن ، كان إمتنانهم يطغى على خوفِهم.
نما خوفهم من وون سيونغ.
ومع ذلك ، عندما كانت مجموعة من الأشخاص المقنعين المخيفين يستمعون إلى وون سيونغ ، طغى خوفهم على إمتنانِهم.
يمكن فهم سبب خوفهم من هذا السؤال.
كانت خبرتهم ومعرفتهم بموريم محدودة.
“نعم؟”
ومع ذلك ، حتى هما يمكنهما أن يعرفا أن الأشخاص الذين كانوا تحت قيادة وون سيونغ لم يكونوا مثل هؤلاء الفنانين القتاليين من الدرجة الثالثة وطائفة القانون الأسود.
“أنتم هنا؟”
كانت إشارة من الحاسة السادسة ، شعور غريزي.
ضحك قناع الشيطان عليهم.
نما خوفهم من وون سيونغ.
عاد قناع شيطان مع تعابيرهِ القاسية ، كما لو كان يقول ‘كانت مجرد مزحة’. ثم أشار إلى بعض الخيول التي أحضرها. “سأرافِقُكُم إلى المخيم.”
أي نوع من الناس كانوا؟
صفع كانغ سو سان ، الذي تمتم بهذه الكلمات دون أن يدرك ذلك ، يديه على فمه.
ضحك وون سيونغ على سؤال كانغ يي ها. “ألا تعرف بالفعل من أنا؟”
‘أرجوكَ ساعد سو سان في المستقبل…’
“نعم؟”
كانت إشارة من الحاسة السادسة ، شعور غريزي.
فوجئت كانغ يي ها وترددت.
لم يكن تفاجُؤ فقط.
كانغ سو سان ، الذي كان يحدق في وون سيونغ فقط حتى الآن ، تمتم دونَ وعي ، “الشيطان السماوي.”
كانت خبرتهم ومعرفتهم بموريم محدودة.
كان هذا ما قاله قناع الشيطان والآخرون عندما رأوا وون سيونغ لأول مرة. هل ترك ذلك انطباعاً دائماً؟
دعا وون سيونغ سلاح الفرسان الشيطاني سامسارا إنتقاماً. “يجب أن تكون متعباً ، لكنك ما زلت تأتي إلى هنا.”
صفع كانغ سو سان ، الذي تمتم بهذه الكلمات دون أن يدرك ذلك ، يديه على فمه.
وقفت كانغ يي ها وإنحنت، لا تزال ترتجف. “شكراً لك على إهتمامك.”
لم يكن الشخص الوحيد الذي كان في حالة صدمة.
بإذن وون سيونغ ، دخل الخيمة و ألقى التحية بأدب. ثم إبتسم وهو ينظر إلى الشقيقين , الذين كانوا يجلسون بشكل غير مريح على الكراسي.
إرتجفت كانغ يي ها ، التي كانت تتحدث إلى وون سيونغ. “سيدي هو الشيطان السماوي.”
إرتجفت كانغ يي ها ، التي كانت تتحدث إلى وون سيونغ. “سيدي هو الشيطان السماوي.”
على الرغم من أنهم كانوا مدنيين عاديين ، إلا أنهم لم تنقصهم العيون والآذان. كانوا يعرفون ما يعنيه ذلك.
“واو ، لم أر قط مثل هذه الخيمة الكبيرة.”
أومأ وون سيونغ برأسه.
كان الوضع غير مألوفٍ بعض الشيء.
“نعم ، أنا الشيطان السماوي.”
ومع ذلك ، عندما كانت مجموعة من الأشخاص المقنعين المخيفين يستمعون إلى وون سيونغ ، طغى خوفهم على إمتنانِهم.
أغلقت كانغ يي ها و كانغ سو سان عَينَيهُما في نفس الوقت. كانوا يعلمون أنه كان إستثنائياً ، لكنهم لم يعتقدوا أنه سيكون الشيطان السماوي.
سقطوا، غيرَ مُهتمين بالنهوض.
شعروا بقشعريرة ترتفع من أسفل العمود الفقري ، امتلأت ظهورهم فجأة بعرقٍ بارد.
كان وون سيونغ ينوي إستخدام اثنين من وحدات الدعم لخنقِ فخر العدو.
ومع ذلك ، كانت كانغ يي ها تشعر بالراحة أكثر من الخيانة. إذا كان الشيطان السماوي يعلم شقيقها فنون القتال ، فلن تقلق بشأن مستقبله.
سقطوا، غيرَ مُهتمين بالنهوض.
‘أرجوكَ ساعد سو سان في المستقبل…’
“أنتم هنا؟”
يبدو أن حبها لأخيها كان أكبر من خوفِها من إسم ‘الشيطان السماوي’.
برؤية شخصيتين تظهران فجأة , جفل الأشقاء.
هل كان ذلك لأنهم كانوا يركبون الخيول؟ تمكن وون سيونغ والأشقاء من الوصول إلى المخيم بوتيرة سريعة بشكل لا يصدق.
“من فضلك.”
شعر الأشقاء بإرتخاء فكيهما عندما وصلوا إلى المعسكر القتالي. كان هناك عدد لا نهائي من فناني القتال ذوي الملابس السوداء.
بمجرد أن شرح وون سيونغ الموقف قبل ذهابه ، بدأ سانغ غوان تشوك في إعداد الأشياء لوصولهم.
بينهم , كان هناك العديد من الناس الذين أظهروا فنون مبارزة لا تصدق.
على عكس لقبه ‘قناع الشيطان دموع الدم’ ، كان الرجل صبيانياً جداً وتمتع باللعب مع الأطفال.
ما كان أكثر إثارة للدهشة هو أنه عندما رأى كل هؤلاء الفنانين القتاليين الشرسين وون سيونغ ، إنحنوا جميعاً على عجل وصرخوا بتحية.
“تعال.”
أدركوا أن وون سيونغ كان الشيطان السماوي.
على الرغم من أنهم لم يكونوا وحدة دعم من الوحدات الإثني عشر ، إلا أنه كانوا أحد القوى القوى الضاربة الرئيسية التي تمثل ديانة الشيطان السماوي.
في هذه الأثناء ، وصلت الخيول السوداء التي حملت وون سيونغ والأطفال إلى ثكنات وون سيونغ.
لكن حتى الآن ، كان إمتنانهم يطغى على خوفِهم.
“واو ، لم أر قط مثل هذه الخيمة الكبيرة.”
حراس الشيطان السماوي في الظلام.
“ولا أنا”
لكن صوت وون سيونغ هدأهم . “لا بأس. إتبعاهما ، و سوف يُرشِدانكما إلى حيث ستبقيان في هذه الفترة.”
كانت خيمة بحجم نزلهم بالكامل ، لذلك إتسعت عيونهم على مصرعيها بشكلٍ طبيعي.
شعر الأشقاء بإرتخاء فكيهما عندما وصلوا إلى المعسكر القتالي. كان هناك عدد لا نهائي من فناني القتال ذوي الملابس السوداء.
إعتاد وون سيونغ على الراحة على كرسي يقع داخل الخيمة.
‘حصنُ سحابة رياح السيف الحديدي لديها أيضاً سِلاحَ فُرسانٍ شهير. ومع ذلك ، فإن اختيار معبد المياه في جبال كيليان…’
“دعونا نأخذ إستراحة.”
إعتاد وون سيونغ على الراحة على كرسي يقع داخل الخيمة.
على الرغم من كلماته ، قام الأشقاء بتعديل أقدامهم فقط ، ونظروا حولهم.
ومع ذلك ، حتى هما يمكنهما أن يعرفا أن الأشخاص الذين كانوا تحت قيادة وون سيونغ لم يكونوا مثل هؤلاء الفنانين القتاليين من الدرجة الثالثة وطائفة القانون الأسود.
كان الوضع غير مألوفٍ بعض الشيء.
برؤية شخصيتين تظهران فجأة , جفل الأشقاء.
قبل أن يصبح الوضع أكثر غرابة ، كان هناك صوت من الخارج.
“إنهم مجرد ضفادع في بئر. سأريهم أن أقوى سلاح فرسان ينتمي إلى ديانة الشيطان السماوي.”
“سيدي.”
كان سلاح الفرسان الشيطاني سامسارا في الأصل جزءاً من الجيش الشمالي ، وليس الجيش الشرقي.
كان سانغ غوان تشوك.
أومأ وون سيونغ برأسه.
“تعال.”
كان سلاح الفرسان الشيطاني سامسارا في الأصل جزءاً من الجيش الشمالي ، وليس الجيش الشرقي.
بإذن وون سيونغ ، دخل الخيمة و ألقى التحية بأدب. ثم إبتسم وهو ينظر إلى الشقيقين , الذين كانوا يجلسون بشكل غير مريح على الكراسي.
كانغ سو سان ، الذي كان يحدق في وون سيونغ فقط حتى الآن ، تمتم دونَ وعي ، “الشيطان السماوي.”
“هؤلاء هم الأطفال الذين تحدثت عنهم.”
ضحك وون سيونغ على سؤال كانغ يي ها. “ألا تعرف بالفعل من أنا؟”
“سأرسلهم إلى الجبل السماوي بمجرد إنتهاء هذه المعركة. لا يمكنني أخذُهم معي إلى ساحة المعركة…”
‘أنت تقول ذلك ، ولكن يجب أن تكون متعباً’. أومأ وون سيونغ برأسِه ، كما لو كان يتفهم شعوره. “أستطيع أن أشعر بقوتك ، لذلك لا داعي للقلق بشأن حِصن سحابة رياح السيف الحديدي.”
أومأ سانغ غوان تشوك برأسه.
‘أرجوكَ ساعد سو سان في المستقبل…’
“بمجرد أن تستقر الأمور ، سأرسل بعض الناس لمُِرافقتهم إلى الجبل السماوي.”
ثم بدأ سلاح الفرسان الشيطاني سامسارا مسيرتهُ نحو الجيشِ الشرقي ، مُحيطين بوون سيونغ كما لو كانوا يحمونه.
“من فضلك.”
كان وون سيونغ ينوي إستخدام اثنين من وحدات الدعم لخنقِ فخر العدو.
“لقد أعدت ملابس وخيام للأطفال. هل تسمح لي بأن أُرسِلَهُم إلى هناك وإطعامهم؟”
عند رؤية وون سيونغ والشيطان المقنع يتحدثان ، صُعِق الأشقاء.
بمجرد أن شرح وون سيونغ الموقف قبل ذهابه ، بدأ سانغ غوان تشوك في إعداد الأشياء لوصولهم.
“واو ، لم أر قط مثل هذه الخيمة الكبيرة.”
إبتسم وون سيونغ نحو نظر سانغ غوان تشوك. أومأ وون سيونغ برأسه وظهرت إمرأتان من اللامكان.
إبتسم سانغ غوان تشوك وأومأ برأسه. “لا تذكرا ذلك. كل ذلك بفضل الزعيم ، لذلك تعلما جيداً وسَدِدا دين الزعيم.”
حراس الشيطان السماوي في الظلام.
كانا إثنين من زهور الليل المظلِم.
حنى قناع الشيطان رأسه وابتسم بألوانٍ زاهية.
برؤية شخصيتين تظهران فجأة , جفل الأشقاء.
لم يكن تفاجُؤ فقط.
لكن صوت وون سيونغ هدأهم . “لا بأس. إتبعاهما ، و سوف يُرشِدانكما إلى حيث ستبقيان في هذه الفترة.”
كانت إشارة من الحاسة السادسة ، شعور غريزي.
وقفت كانغ يي ها وإنحنت، لا تزال ترتجف. “شكراً لك على إهتمامك.”
كان وون سيونغ هو الذي دعاهم إلى الأمام , مُغيراً حالتهم.
كما قام كانغ سو سان بتقليد أخته و حنى رأسه.
كان وون سيونغ هو الذي دعاهم إلى الأمام , مُغيراً حالتهم.
لوح وون سيونغ بيده. “لست أنا من أعد الخيام أو الملابس. لذلك إذا كنت تريد أن تشكر شخصاً ما ، فلا تشكرني.”
لكن صوت وون سيونغ هدأهم . “لا بأس. إتبعاهما ، و سوف يُرشِدانكما إلى حيث ستبقيان في هذه الفترة.”
إنحنى الشقيقان مرةً أخرى.
‘قناع الشيطان دموع الدم’.
“شكراً لك.”
كان وون سيونغ ينوي إستخدام اثنين من وحدات الدعم لخنقِ فخر العدو.
إبتسم سانغ غوان تشوك وأومأ برأسه. “لا تذكرا ذلك. كل ذلك بفضل الزعيم ، لذلك تعلما جيداً وسَدِدا دين الزعيم.”
‘حصنُ سحابة رياح السيف الحديدي لديها أيضاً سِلاحَ فُرسانٍ شهير. ومع ذلك ، فإن اختيار معبد المياه في جبال كيليان…’
قادَ الزهرتين الطفلين إلى الخارج.
فوجئت كانغ يي ها وترددت.
عندما غادر الأطفال ، تصلب تعبير وون سيونغ.
كانا إثنين من زهور الليل المظلِم.
“دعني أسمع تقريرك.”
لكن حتى الآن ، كان إمتنانهم يطغى على خوفِهم.
كان إلتقاط الأطفال مجرد شيء صغير ، لأنه لم ينس أنهم ما زالوا في منتصف الحرب.
“إحترامي”
‘حصن سحابة رياح السيف الحديدي لديه الفرسان وكتيبة التنين الجديدة.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
