الإله يترك العالم (1)
الإله يترك العالم (1)
سأل الشاب مرةً أخرى عندما إقترب , “هل أنت بخير؟”
***
هوو—
“هل أنت بخير؟”
تشينغ—
مباشرة بعد انتهاء القتال ، غوان تاي ريانغ ، الذي كان يحمي وون سيونغ من أي أعداء آخرين ، ركض على عجل.
غير مستعد , وقع غوان تاي ريانغ.
حيث خطى كان حيث مر تدفق التنين الإلهي ، لا تزال النيران مشتعلة.
كانت هناك بعض أوجه التشابه بين الرمح الإلهي لِلَيلة النهاية وتألق النمر والتنين الذي استخدمته الجثة الدمية.
بالطبع ، لم تكن هناك حاجة للقول إن جثث المبارزين في تشينغ تشنغ كانت سوداء ومشوهة.
رفع وون سيونغ رمح الليلة البيضاء وضرب نحو الطاقة الساقطة. الصدمة التي تسبب بها هذا الصِدام لم تكن خفيفة.
ربما كان جسد هان تشونغ أيضاً من بين الأكوام.
في غضون ذلك ، إستمر هجوم الوحش.
صعد غوان تاي ريانغ عرضاً على جميع الجُثث.
بعبارة أخرى , شخصٌ ما قد زرع روحاً بالقوة في جثة.
كانت هذه جثث غير المؤمنين الذين أشاروا بسيوفهم نحو الشيطان السماوي-لم يعنوا له شيئا.
رفع وون سيونغ رمح الليلة البيضاء وضرب نحو الطاقة الساقطة. الصدمة التي تسبب بها هذا الصِدام لم تكن خفيفة.
بست-بست—
في الوقت نفسه ، تساءَلَ. ‘ولكن من أين بحق الجحيم تخرج هذه الأشياء؟’
انهارت جثث تشينغ تشنغ السوداء تحت أقدام غوان تاي ريانغ.
تمزق اللحم عند خصر وون سيونغ ونزف. ضغط على خصره على عجل لوقف النزيف ، لكنه نزف قليلاً على كل حال.
سأل الشاب مرةً أخرى عندما إقترب , “هل أنت بخير؟”
يمكن أن تدخل طاقة تدفق التنين الإلهي مجال ضوء الرجل ، ولكن سيتم تقسيمها بشكل جميل إلى مئات الانفجارات الخفيفة الصغيرة.
هز وون سيونغ رأسه بخفة وهو يجمع الطاقة المتناثرة. “أنا متعب قليلاً.”
لقد كان فن رمح جمع بين القوة والمرونة معاً ، لكنه لم يتميز بالسرعة.
بدا الأمر وكأنه إنتصار ساحق ، لكن لم يكن من السهل على وون سيونغ التعامل مع تشكيل بحر موجة سيف.
هوو—
لم يستهلك فقط حوالي ثُلثَ كمية التشي الداخلي الذي يملكه ، لكنه إستنفد بعضاً من روحه وحيويته.
ثونك—
“وااه”
***
ترك وون سيونغ تنهيدة طويلة. ثم إلتفت للنظر إلى المعركة الجارية وسأل , “ما هو الوضع في جانبنا؟”
لكن هذا الرجل لم يكن كذلك.
كان انتصار وون سيونغ على طائفة تشينغ تشنغ مجرد قسم صغير ، حيث لم تكن الحرب قد انتهت بعد.
ظهرت ثلاثُ خيارات في عقل وون سيونغ.
حتى لو فاز في المعركة ، إذا لم يقود هذه الحرب إلى النصر ، فلن تكون سيتشوان تحت قدميه.
‘فقط عندما نضع مقاطعة سيتشوان تحت أقدامنا سيتحرك الملك جينغسونغ وتحالف العدالة.’
‘فقط عندما نضع مقاطعة سيتشوان تحت أقدامنا سيتحرك الملك جينغسونغ وتحالف العدالة.’
إذا كان هناك إختلاف ، فسيكون أن فن أختام الدمار الستة كان أكثر تحديداً ، في حين أن الفن الإلهي للشيطان السماوي تابع القوة نفسها.
إستذكر وون سيونغ الخطط التي وضعها مع الحلفاء في السهول الوسطى.
كان الرمح الإلهي الذي جلب الفجر بعد محو الليل يدور حول التدفق والمرونة.
في غضون ذلك ، أومأ غوان تاي ريانغ برأسه وأبلغ عن الموقف: “كانت هناك بعض المواجهات الضيقة ، ولكن مع رحيل طائفة تشينغ تشنغ ، سيكون النصر في أيدينا قريباً.”
تمزق اللحم عند خصر وون سيونغ ونزف. ضغط على خصره على عجل لوقف النزيف ، لكنه نزف قليلاً على كل حال.
“ماذا عن الوحوش؟”
بعيون وون سيونغ ، كان قادراً على رؤية خصائص الشكل بوضوح.
“يتم التعامل مع الوحوش البرية من قبل سِلاح الفرسان الشيطاني سامسارا وملك القبضة. وحدة التنين المشتعل تساعد أيضاً ، لذلك سوف تنهار هذه الوحوش قريباً.”
لم يستهلك فقط حوالي ثُلثَ كمية التشي الداخلي الذي يملكه ، لكنه إستنفد بعضاً من روحه وحيويته.
أومأ وون سيونغ برأسه. كانت أكبر المشاكل في ساحة المعركة هي مبارزي تشينغ تشنغ وفيلق وحوش نامان ياسو.
بست-بست—
مع ذهابهم في الغالب ، لم يكن هناك سوى مشكلة واحدة أخرى.
بدا الأمر وكأنه إنتصار ساحق ، لكن لم يكن من السهل على وون سيونغ التعامل مع تشكيل بحر موجة سيف.
“ماذا عن سيتشوان تانغ؟”
التالي كان الرمح الإلهي لِلَيلة النهاية.
عشيرة سيتشوان تانغ ، المتلاعبين من السم وسادة الإغتيال. بما أن الوضع قد بدأ في الإنهيار ، ليس معروفاً ما الذي سيفعلونه. الشيء الوحيد المؤكد هو أنه لم يكن هناك أي أثر لهم.
تراجع وون سيونغ.
هز غوان تاي ريانغ رأسه.
غير مستعد , وقع غوان تاي ريانغ.
“كما كان من قبل ، لم يتحركوا.”
مع عجلة الشيطان السماوي في يدٍ والرمح في اليد الأخرى ، تكلم وون سيونغ ، “لا يهمني من أنت ، إنقلع!”
“هكذا إذاً…”
“من أنت؟”
كان سم عشيرة تانغ ألما في المؤخرة. لو تدخلوا في وقتٍ مبكر من الحرب ، لما كانت ديانة الشيطان السماوي قادرة على السيطرة على ساحة المعركة بهذه السهولة.
رفع وون سيونغ رمح الليلة البيضاء وضرب نحو الطاقة الساقطة. الصدمة التي تسبب بها هذا الصِدام لم تكن خفيفة.
ومع ذلك ، إختار سيتشوان تانغ التخلي عن هذه الميزة و شاهدوا الحرب فقط.
بعيون وون سيونغ ، كان قادراً على رؤية خصائص الشكل بوضوح.
‘بماذا تفكر بحق الجحيم؟’
لكن , لم يكن هذا شيئاً يمكن تطبيقه بين النخب على نفس المستوى.
‘ما هو هدفك؟’
ليس فقط الشعر ، ولكن أيضاً الحواجب واللحية كانا أبيضي اللون ، وكذلك العيون.
فتح وون سيونغ عينيه المضطربة. في الوقت نفسه ، دفع غوان تاي ريانغ.
في تلك اللحظة ، قنبلة من الطاقة سقطت من السماء.
هوو—
ثونك—
غير مستعد , وقع غوان تاي ريانغ.
كانت هذه جثث غير المؤمنين الذين أشاروا بسيوفهم نحو الشيطان السماوي-لم يعنوا له شيئا.
كنغ!
تراجع وون سيونغ.
في تلك اللحظة ، قنبلة من الطاقة سقطت من السماء.
بدلاً من الإجابة على السؤال ، حرك الرجل سيفه. بدا أن سيفه محاط بتألق أبيض نقي ، الذي تحول على الفور إلى ضوء.
كواكواكوا-بانج!
عندما تبادلوا الضرب , يمكن لوون سيونغ معرفة ذلك بوضوح: هذا الرجل الغريب كان لديه حياة قليلة جداً بداخله.
كان المكان ذاته الذي كان يقف فيه غوان تاي ريانغ.
رفع وون سيونغ رأسه ببطء.
عند رؤية ذلك ، إمتص غوان تاي ريانغ نفساً بارداً.
فتح وون سيونغ عينيه المضطربة. في الوقت نفسه ، دفع غوان تاي ريانغ.
“هوف!”
“هاه. إنهم متشابهون جداً.”
رفع وون سيونغ رمح الليلة البيضاء وضرب نحو الطاقة الساقطة. الصدمة التي تسبب بها هذا الصِدام لم تكن خفيفة.
بدلاً من الإجابة على السؤال ، حرك الرجل سيفه. بدا أن سيفه محاط بتألق أبيض نقي ، الذي تحول على الفور إلى ضوء.
‘من هو؟’
لقد كانت خطوة هائلة ، تهدف إلى الوصول إلى سرعة تتجاوز سرعة الضوء.
كدليل ، حفر هذا القطع ثقوباً في الأرض. إختفت جثث مبارزي تشينغ تشنغ المحترقة , تحولوا إلى رماد.
إستذكر وون سيونغ فجأة الوحش الذي حاربه في بلاط الملك جينسيونغ قبل فترة.
كما سقطت الوحوش البرية في المنطقة ونزفت. غطى الدم بسرعة الارض.
حيث خطى كان حيث مر تدفق التنين الإلهي ، لا تزال النيران مشتعلة.
رفع وون سيونغ رأسه ببطء.
نفس حركة الرمح التي فجرت المتدرب الأول وتشكيل بحر موجة سيف.
كان هناك شخص يطفو في السماء ، مثل بقعة صغيرة.
عادةً ، كان لدى أولئك في شبه الألوهية حيوية أكثر من غيرهم.
بعيون وون سيونغ ، كان قادراً على رؤية خصائص الشكل بوضوح.
“هكذا إذاً…”
شعرٌ مثل السجادة البيضاء.
بالطبع ، لم تكن هناك حاجة للقول إن جثث المبارزين في تشينغ تشنغ كانت سوداء ومشوهة.
ليس فقط الشعر ، ولكن أيضاً الحواجب واللحية كانا أبيضي اللون ، وكذلك العيون.
‘اذاً؟’
كانت العيون رقيقة وكان الجسم نحيفاً.
بعباراة أخرى , كان الرجل الغريب على مستوى مماثل لوون سيونغ.
شعر وون سيونغ بالشراسة المنبثقة من جسد هذا الرجل. حظور ليس أقل من وون سيونغ نفسه.
إذا كان هناك إختلاف ، فسيكون أن فن أختام الدمار الستة كان أكثر تحديداً ، في حين أن الفن الإلهي للشيطان السماوي تابع القوة نفسها.
مع الرمح ، تم إصلاح حظور وون سونغ في نظر هذا الرجل.
تم رسم أسرع خط بين الحياة والموت وراء الضوء.
بدأ الرجل العائم في النزول نحو وون سيونغ.
كما سقطت الوحوش البرية في المنطقة ونزفت. غطى الدم بسرعة الارض.
كوا رونغ–
إستذكر وون سيونغ الخطط التي وضعها مع الحلفاء في السهول الوسطى.
إنهارت الأرض بسبب الإصطدام بين وون سيونغ والرجل.
بغض النظر عن مدى قوة هذا الرجل الغريب ، لن يكون على ما يرام إذا تم ضربه.
عندما تقاطع رمح وون سيونغ مع شفرة الرجل , سأل: “من أنت؟”
‘ثم , تدفق التنين الإلهي؟’
بدلاً من الإجابة على السؤال ، حرك الرجل سيفه. بدا أن سيفه محاط بتألق أبيض نقي ، الذي تحول على الفور إلى ضوء.
كانت القوة الحقيقية لضربة تألق التنين والنمر هي أنها تجاوزت الضوء ، وبالتالي البصر.
ما وراء اللَمعان.
تصدعت مفاصل أصابعه مع تدفق القوة من خلال أصابعه.
لقد كانت خطوة هائلة ، تهدف إلى الوصول إلى سرعة تتجاوز سرعة الضوء.
‘فقط عندما نضع مقاطعة سيتشوان تحت أقدامنا سيتحرك الملك جينغسونغ وتحالف العدالة.’
تشينغ—
تمزق اللحم عند خصر وون سيونغ ونزف. ضغط على خصره على عجل لوقف النزيف ، لكنه نزف قليلاً على كل حال.
تم قص شعر وون سيونغ الطويل. إذا لم يكن قد أدار رأسه ، لكان ذلك شريانه السباتي الذي تم قطعُه.
مع عجلة الشيطان السماوي في يدٍ والرمح في اليد الأخرى ، تكلم وون سيونغ ، “لا يهمني من أنت ، إنقلع!”
إرتعدت أصابع وون سيونغ.
كانت هذه جثث غير المؤمنين الذين أشاروا بسيوفهم نحو الشيطان السماوي-لم يعنوا له شيئا.
ثونك—
تألق النمر والتنين.
تصدعت مفاصل أصابعه مع تدفق القوة من خلال أصابعه.
“يتم التعامل مع الوحوش البرية من قبل سِلاح الفرسان الشيطاني سامسارا وملك القبضة. وحدة التنين المشتعل تساعد أيضاً ، لذلك سوف تنهار هذه الوحوش قريباً.”
“من أنت؟”
القوة ضد السرعة مع شخص ما في نفس المستوى لم تكن مثالية.
سأل وون سيونغ مرة أخرى الرجل الذي لم يذكر اسمه ، أرجح الرجل سيفه بدلاً من الرد مرةً أخرى.
‘ما هو هدفك؟’
ومرةً أخرى ، إنتشرت الطاقة عبر الهواء.
ظهرت ثلاثُ خيارات في عقل وون سيونغ.
كانت خطوة أخرى لإمبراطور سيف الجليد والضوء.
“ماذا عن الوحوش؟”
تألق النمر والتنين.
لكن سرعان ما رمى ذلك بعيداً.
إنفصل عن السيف شعاعين من الضوء ، وانقض تنين ونمر نحو وون سيونغ في نفس الوقت.
ما وراء اللَمعان.
مع عجلة الشيطان السماوي في يدٍ والرمح في اليد الأخرى ، تكلم وون سيونغ ، “لا يهمني من أنت ، إنقلع!”
“ماذا عن الوحوش؟”
بوم-
“هوف!”
اصطدمت عجلة الشيطان السماوي ومطر تدمير النجوم بالنمر والتنين.
كان المكان ذاته الذي كان يقف فيه غوان تاي ريانغ.
كان هناك تصادم هائل في الهواء وضرب الرجل الغريب بنصلِه عدة مرات.
الإله يترك العالم (1)
تم رسم أسرع خط بين الحياة والموت وراء الضوء.
كواكواكوا—
سرعة الضوء القصوى.
‘علاوة على ذلك ، هناك حيوية أقل في جسده من الأشخاص العاديين.’
تألق النمر و التنين قطع من خلال الفضاء ببساطة عن طريق ربط إثنين من جزيئات الضوء.
بدلاً من الإجابة على السؤال ، حرك الرجل سيفه. بدا أن سيفه محاط بتألق أبيض نقي ، الذي تحول على الفور إلى ضوء.
كانت القوة الحقيقية لضربة تألق التنين والنمر هي أنها تجاوزت الضوء ، وبالتالي البصر.
انقسمت أشعة الضوء مرةً أخرى , تنين ونمر إنطلقا نحو وون سيونغ. ضربوا خصر وون سيونغ.
تراجع وون سيونغ.
بدا الأمر وكأنه إنتصار ساحق ، لكن لم يكن من السهل على وون سيونغ التعامل مع تشكيل بحر موجة سيف.
‘هذا ليس جيداً.’
تماماً مثل الفن الإلهي للشيطان السماوي ، كان فن أختام الدمار الستة أيضاً أسلوباً للقوة.
بمجرد وصولك إلى شبه الألوهية ، يمكنك تجاهل الأنواع المختلفة من التقنيات والمهارات التي يتم طرحها في طريقك.
هذا الرجل و ذاك الذي هاجم بلاط الملك جينسيونغ يجب أن يكون لهما نقاطُ ضعفٍ متماثلة.
الفرق الساحق في المهارة والكفاءة ، بالإضافة إلى الفرق بين التشي الداخلية والخبرة ، من شأنه أن يسحق الخصم.
غير مستعد , وقع غوان تاي ريانغ.
لكن , لم يكن هذا شيئاً يمكن تطبيقه بين النخب على نفس المستوى.
بالطبع ، لم تكن هناك حاجة للقول إن جثث المبارزين في تشينغ تشنغ كانت سوداء ومشوهة.
بعباراة أخرى , كان الرجل الغريب على مستوى مماثل لوون سيونغ.
شعر وون سيونغ بالشراسة المنبثقة من جسد هذا الرجل. حظور ليس أقل من وون سيونغ نفسه.
كواكوا—
“هاه. إنهم متشابهون جداً.”
إستمر السيف والرمح في التصادم ، وتشوهت المساحة المحيطة باللهب. إنتشرت موجات الطاقة في جميع الاتجاهات وانقسمت الأرض.
‘من أين يأتي هؤلاء السادة…؟’
في هذه العملية ، إستخدم وون سيونغ بإستمرار الفن الإلهي للشيطان السماوي.
هز وون سيونغ رأسه بخفة وهو يجمع الطاقة المتناثرة. “أنا متعب قليلاً.”
إذا كان الخصم سريعاً إلى أقصى الحدود ، فإن وون سيونغ كان مُدَمِراً إلى أقصى الحدود.
ليس فقط الشعر ، ولكن أيضاً الحواجب واللحية كانا أبيضي اللون ، وكذلك العيون.
بغض النظر عن مدى قوة هذا الرجل الغريب ، لن يكون على ما يرام إذا تم ضربه.
كان هناك شخص يطفو في السماء ، مثل بقعة صغيرة.
ثرثر الرجل ، كما لو كان يضحك على خطة وون سيونغ.
حتى لو تمكنوا من الوصول إلى الجثة الدُمية ، فلن تكون هناك قوة كافية لتركِ خدش.
وشش. وشش.
اصطدمت عجلة الشيطان السماوي ومطر تدمير النجوم بالنمر والتنين.
تهرب الرجل من الشيطان السماوي بنفس سرعة نصله.
إنفصل عن السيف شعاعين من الضوء ، وانقض تنين ونمر نحو وون سيونغ في نفس الوقت.
‘من أين يأتي هؤلاء السادة…؟’
اصطدمت عجلة الشيطان السماوي ومطر تدمير النجوم بالنمر والتنين.
إستذكر وون سيونغ فجأة الوحش الذي حاربه في بلاط الملك جينسيونغ قبل فترة.
‘هذا ليس جيداً.’
على الفور ، إرتجفت حواجبه.
‘تدفق التنين الإلهي قوي…’
“هاه. إنهم متشابهون جداً.”
بالطبع ، لم تكن هناك حاجة للقول إن جثث المبارزين في تشينغ تشنغ كانت سوداء ومشوهة.
بدا تجنب المهارة الآن وكأنه سلوك غريزي ، وليس حركات محسوبة.
***
شخص يثق في غرائز الجسد بدلاً من الأحكام المنطقية , وأيضاً غير قادر على التواصل بشكلٍ صحيح…
سأل وون سيونغ مرة أخرى الرجل الذي لم يذكر اسمه ، أرجح الرجل سيفه بدلاً من الرد مرةً أخرى.
شعر وون سيونغ وكأن الكائنين متشابهان للغاية.
تصدعت مفاصل أصابعه مع تدفق القوة من خلال أصابعه.
‘علاوة على ذلك ، هناك حيوية أقل في جسده من الأشخاص العاديين.’
بعباراة أخرى , كان الرجل الغريب على مستوى مماثل لوون سيونغ.
عندما تبادلوا الضرب , يمكن لوون سيونغ معرفة ذلك بوضوح: هذا الرجل الغريب كان لديه حياة قليلة جداً بداخله.
نفس حركة الرمح التي فجرت المتدرب الأول وتشكيل بحر موجة سيف.
عادةً ، كان لدى أولئك في شبه الألوهية حيوية أكثر من غيرهم.
بدا تجنب المهارة الآن وكأنه سلوك غريزي ، وليس حركات محسوبة.
لكن هذا الرجل لم يكن كذلك.
مع الرمح ، تم إصلاح حظور وون سونغ في نظر هذا الرجل.
‘إنها مثل حيوية رجل عجوز ، قبل الموت مباشرةً.’
“كما كان من قبل ، لم يتحركوا.”
وبعبارة أخرى ، كان هذا الرجل على قيد الحياة ولكن ليس على قيد الحياة.
انهارت جثث تشينغ تشنغ السوداء تحت أقدام غوان تاي ريانغ.
بعبارة أخرى , شخصٌ ما قد زرع روحاً بالقوة في جثة.
تهرب الرجل من الشيطان السماوي بنفس سرعة نصله.
‘إنه استحضار الأرواح.’
في غضون ذلك ، إستمر هجوم الوحش.
قرر وون سيونغ أن هذا الرجل لم يكن إنساناً.
كان المكان ذاته الذي كان يقف فيه غوان تاي ريانغ.
في الوقت نفسه ، تساءَلَ. ‘ولكن من أين بحق الجحيم تخرج هذه الأشياء؟’
سأل وون سيونغ مرة أخرى الرجل الذي لم يذكر اسمه ، أرجح الرجل سيفه بدلاً من الرد مرةً أخرى.
ومع ذلك ، لم يستمر وون سيونغ في التفكير لفترة طويلة.
سأل وون سيونغ مرة أخرى الرجل الذي لم يذكر اسمه ، أرجح الرجل سيفه بدلاً من الرد مرةً أخرى.
في غضون ذلك ، إستمر هجوم الوحش.
كواكواكوا—
كواكواكوا—
التالي كان الرمح الإلهي لِلَيلة النهاية.
انقسمت أشعة الضوء مرةً أخرى , تنين ونمر إنطلقا نحو وون سيونغ. ضربوا خصر وون سيونغ.
مع الرمح ، تم إصلاح حظور وون سونغ في نظر هذا الرجل.
كواكواكوا—
‘علاوة على ذلك ، هناك حيوية أقل في جسده من الأشخاص العاديين.’
تمزق اللحم عند خصر وون سيونغ ونزف. ضغط على خصره على عجل لوقف النزيف ، لكنه نزف قليلاً على كل حال.
إستمر السيف والرمح في التصادم ، وتشوهت المساحة المحيطة باللهب. إنتشرت موجات الطاقة في جميع الاتجاهات وانقسمت الأرض.
‘ليس جيداً.’
كان الرمح الإلهي الذي جلب الفجر بعد محو الليل يدور حول التدفق والمرونة.
بعد قتال مبارزي تشينغ تشنغ ، كان من الطبيعي أن يكون وون سيونغ منهكاً إلى حدٍ ما.
“هل أنت بخير؟”
الى جانب ذلك , ‘لا أعتقد أن هذه مباراة جيدة’.
عادةً ، كان لدى أولئك في شبه الألوهية حيوية أكثر من غيرهم.
القوة ضد السرعة مع شخص ما في نفس المستوى لم تكن مثالية.
“ماذا عن سيتشوان تانغ؟”
‘اذاً؟’
إنهارت الأرض بسبب الإصطدام بين وون سيونغ والرجل.
ظهرت ثلاثُ خيارات في عقل وون سيونغ.
هذا الرجل و ذاك الذي هاجم بلاط الملك جينسيونغ يجب أن يكون لهما نقاطُ ضعفٍ متماثلة.
الأول كان فن أختام الدمار الستة.
هز غوان تاي ريانغ رأسه.
لكن سرعان ما رمى ذلك بعيداً.
يمكن أن تدخل طاقة تدفق التنين الإلهي مجال ضوء الرجل ، ولكن سيتم تقسيمها بشكل جميل إلى مئات الانفجارات الخفيفة الصغيرة.
تماماً مثل الفن الإلهي للشيطان السماوي ، كان فن أختام الدمار الستة أيضاً أسلوباً للقوة.
بالطبع ، لم تكن هناك حاجة للقول إن جثث المبارزين في تشينغ تشنغ كانت سوداء ومشوهة.
إذا كان هناك إختلاف ، فسيكون أن فن أختام الدمار الستة كان أكثر تحديداً ، في حين أن الفن الإلهي للشيطان السماوي تابع القوة نفسها.
“من أنت؟”
‘مرفوض.’
‘هذا ليس جيداً.’
التالي كان الرمح الإلهي لِلَيلة النهاية.
في هذه العملية ، إستخدم وون سيونغ بإستمرار الفن الإلهي للشيطان السماوي.
كان الرمح الإلهي الذي جلب الفجر بعد محو الليل يدور حول التدفق والمرونة.
رفع وون سيونغ رمح الليلة البيضاء وضرب نحو الطاقة الساقطة. الصدمة التي تسبب بها هذا الصِدام لم تكن خفيفة.
مُكوِناً دورة من النعومة.
عشيرة سيتشوان تانغ ، المتلاعبين من السم وسادة الإغتيال. بما أن الوضع قد بدأ في الإنهيار ، ليس معروفاً ما الذي سيفعلونه. الشيء الوحيد المؤكد هو أنه لم يكن هناك أي أثر لهم.
كانت هناك بعض أوجه التشابه بين الرمح الإلهي لِلَيلة النهاية وتألق النمر والتنين الذي استخدمته الجثة الدمية.
تم قص شعر وون سيونغ الطويل. إذا لم يكن قد أدار رأسه ، لكان ذلك شريانه السباتي الذي تم قطعُه.
لكن ، رفض وون سيونغ هذا الخيار أيضاً.
ثونك—
‘بالمثل هذا الفن لن يطغى على هذه الجثة.’
كانت خطوة أخرى لإمبراطور سيف الجليد والضوء.
طالما كانت عشيرة سيتشوان تانغ عدواً ، لم يستطع وون سيونغ مواصلة القتال. من أجل الحفاظ على قوته وطاقته ، كان بحاجة إلى التعامل مع هذا الخصم في أقربِ وقتٍ ممكن.
‘هذا ليس جيداً.’
‘ثم , تدفق التنين الإلهي؟’
مباشرة بعد انتهاء القتال ، غوان تاي ريانغ ، الذي كان يحمي وون سيونغ من أي أعداء آخرين ، ركض على عجل.
أقوى حركات وون سيونغ ، بإستثناء تلك الخاصة بالفن الإلهي للشيطان السماوي.
فتح وون سيونغ عينيه المضطربة. في الوقت نفسه ، دفع غوان تاي ريانغ.
نفس حركة الرمح التي فجرت المتدرب الأول وتشكيل بحر موجة سيف.
تمزق اللحم عند خصر وون سيونغ ونزف. ضغط على خصره على عجل لوقف النزيف ، لكنه نزف قليلاً على كل حال.
هل ستكون هذه الخطوة قادرة على هزيمة الدُمية أمامه؟
بمجرد وصولك إلى شبه الألوهية ، يمكنك تجاهل الأنواع المختلفة من التقنيات والمهارات التي يتم طرحها في طريقك.
هز وون سيونغ رأسه.
“هل أنت بخير؟”
‘تدفق التنين الإلهي قوي…’
مع الرمح ، تم إصلاح حظور وون سونغ في نظر هذا الرجل.
لقد كان فن رمح جمع بين القوة والمرونة معاً ، لكنه لم يتميز بالسرعة.
سرعة الضوء القصوى.
يمكن أن تدخل طاقة تدفق التنين الإلهي مجال ضوء الرجل ، ولكن سيتم تقسيمها بشكل جميل إلى مئات الانفجارات الخفيفة الصغيرة.
كنغ!
حتى لو تمكنوا من الوصول إلى الجثة الدُمية ، فلن تكون هناك قوة كافية لتركِ خدش.
بدأ الرجل العائم في النزول نحو وون سيونغ.
‘هل الطريقة الوحيدة هي خوض معركة إستنزاف بعد كل شيء؟’
‘ثم , تدفق التنين الإلهي؟’
هذا الرجل و ذاك الذي هاجم بلاط الملك جينسيونغ يجب أن يكون لهما نقاطُ ضعفٍ متماثلة.
كانت هذه جثث غير المؤمنين الذين أشاروا بسيوفهم نحو الشيطان السماوي-لم يعنوا له شيئا.
إذا كان يهدف لنقاطِ ضعفه ، سيكون قادراً على التغلب عليه مع مرور الوقت.
مباشرة بعد انتهاء القتال ، غوان تاي ريانغ ، الذي كان يحمي وون سيونغ من أي أعداء آخرين ، ركض على عجل.
هز وون سيونغ رأسه ورفض حتى هذا.
كان سم عشيرة تانغ ألما في المؤخرة. لو تدخلوا في وقتٍ مبكر من الحرب ، لما كانت ديانة الشيطان السماوي قادرة على السيطرة على ساحة المعركة بهذه السهولة.
إبتسم وغمغم ، “يبدو أنني كنت كسولاً جداً مؤخراً.”
حتى لو فاز في المعركة ، إذا لم يقود هذه الحرب إلى النصر ، فلن تكون سيتشوان تحت قدميه.
‘لقد حان الوقت للتخلص من هذا الكسل.’
بالطبع ، لم تكن هناك حاجة للقول إن جثث المبارزين في تشينغ تشنغ كانت سوداء ومشوهة.
‘ثم , تدفق التنين الإلهي؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
