نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات الشيطان السماوي 160

الإله يترك العالم (2)

الإله يترك العالم (2)

الإله يترك العالم (2)

إنبثق التألق من زعيم ديانة الشيطان السماوي.

***

‘لا ، هذا هو فقط كيف إعتقدت أنني كنت أعيش.’

‘ركضت مسافة طويلة دون توقف.’

ماذا سَيُسَمي هذا الفن الجديد؟

‘لم يكن هناك راحة مناسبة ، ولا وقت لِأحلام أحلاماً سعيدة.’

عند سماعه ، مشى تانغ جين ريونغ عبر الدماء ، مبتسماً بإرتياح.

‘هكذا كنت أعيش حتى الآن.’

لا العقل ولا العظام ، لم يتبقَ شيء.

‘لا ، هذا هو فقط كيف إعتقدت أنني كنت أعيش.’

كان هذا الإستنتاج نتيجة النظر إليه بعيونِ باحِث.

في هذه اللحظة ، نفى وون سيونغ كل ذلك.

ولكن في وقتٍ أسرعَ مِنهُم ، كان هناك آخرون تحركوا بشكلٍ أسرع.

‘أنا فقط أُقنِعُ نفسي بأني عِشتُ بهذه الطريقة.’

ومع ذلك ، لم يكن هناك تغيير في تعبير الرجل العجوز. بدا أن وجهه يقول إنه ينتظر إجابة وون سيونغ.

سأل نفسه: ‘هل كنت حقاً أعيش حياةً قاسية؟’

ما إذا كان يمكن أو لا يمكن القيام به ليس مهماً.

لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً حتى يصل إلى نتيجة.

“سعال! سعال!”

“لا أعرف.”

ضرب وون سيونغ برمح الليلة البيضاء للأمام بشكلٍ مستقيم.

لكن قول “لا أعرف” كان مجرد عذر.

لا يمكن إكمال مهارة جديدة إلا عند تسميتها.

إذا كنت تعيش حقاً مثل هذه الحياة القاسية ، فستتمكن من الإجابة بصدق وبشكل مباشر: “نعم ، هكذا عشت.”

هز رأسه.

“لا أعرف” يعني شيئاً واحداً فقط: ‘لم أعِش هكذا’.

إنطلق طائرٌ عِملاق من رمح الليلة البيضاء واخترق جسد الجثة الدمية.

‘لا أعرف متى بدأ هذا.’

‘ركضت مسافة طويلة دون توقف.’

ربما كان ذلك بعد مغادرته كهف الشيطان الكامن ، أو قد يكون بعد أن أصبح القائد الشاب.

“هل كان ذلك واضحاً؟”

لا ، ربما كان ذلك بعد أن أصبح كائناً شِبهَ إلهي وجلس على العرش كشيطانٍ سماوي.

“لم أكن أعرف أن زعيم الطائفة الشيطانية يعرف اسمي. إنه لشرف” ، قال تانغ جين ريونغ.

اللحظة التي يعتقد فيها الشخص أنه يقترب من هدفه هي اللحظة التي يقلل فيها من حَذَرِه.

قوة تألق النمر والتنين التي تجاوزت حتى الضوء.

ربما كان هذا هو المكان الذي بدأ فيه كسله.

في الوقت نفسه ، بدأ توهج أبيض يغلف الرمح.

‘ليس جيداً.’

بينهم ، تجولت التنانين والنمور.

رفض وون سيونغ طريقة الحياة هذه.

“سعال! سعال!”

‘إذا كُنتُ خاملاً ، فقد كُنت أعيش بشكلٍ خاطئ.’

في هذه اللحظة ، نفى وون سيونغ كل ذلك.

كان يجب أن يسعى جاهداً أكثر من أي شخصٍ آخر من أجل تحقيق أهدافه.

“لا أعرف.”

‘لم يفت الأوان لتصحيح المسار.’

‘هل يمكنني فعل ذلك؟’ تساءل وون سيونغ.

ضغط وون سيونغ على رُمحِه. ثم إلتفت نحو جثة الرجل الغريبة ، لوح بسيفه.

ولكن في وقتٍ أسرعَ مِنهُم ، كان هناك آخرون تحركوا بشكلٍ أسرع.

يبدو أن المئات والآلاف وحتى عشرات الآلاف من السيوف قد إندَفَعوا نحو وون سيونغ في موجةِ مدٍ واحدة.

كان الكثير من الناس فضوليين.

بينهم ، تجولت التنانين والنمور.

في تلك اللحظة ، ضغطت يد شخص ما على رأس الجندي.

قوة تألق النمر والتنين التي تجاوزت حتى الضوء.

أول من عاد إلى رشده كان غوان تاي ريانغ.

لم يعرف وون سيونغ إسمها حتى.

إنجرفت روح وون سيونغ مثل ورقة أُلقيت في مهب الريح.

ومع ذلك ، كان من الواضح أن هذا المبارز أمامه يهدف إلى تجاوز الضوء سعياً وراء السرعة القصوى والشراسة.

“غلوج!”

كان هذا الإستنتاج نتيجة النظر إليه بعيونِ باحِث.

“إرسال تشينغ تشنغ ثم هذا الشيء غير المعروف لإضعاف قوتي؟”

كان أيضاً نتيجة الحكم بأفكار باحِث.

بينهم ، تجولت التنانين والنمور.

‘إذا كان الأمرُ هكذا…’

الطيور التي لم تطِر في رياحٍ عادية ، وإختارت الطيران عندما تضرب العاصفة وتعبر بحر كوماري الشاسع خِلال إعصار.

من أجل اللحاق بالركب ، كان على وون سيونغ أيضاً تجاوز الضوء.

الإله يترك العالم (2)

عندما يتعلق الأمر بمهارة كهذه ، كانت خطوة متقدمة على الفنون الإلهية للشيطان السماوي ، وفن أختام الدمار الستة ، والرمح الإلهي لِلَيلة النهاية.

“إرسال تشينغ تشنغ ثم هذا الشيء غير المعروف لإضعاف قوتي؟”

إذا كان بإمكانه احتواء السرعة القصوى ، فسيكون قادراً على مطابقة فن المبارزة الخاص بالجثة.

‘لا ، هذا هو فقط كيف إعتقدت أنني كنت أعيش.’

‘هل يمكنني فعل ذلك؟’ تساءل وون سيونغ.

ما هذهِ التقنية الرائعة؟

هز رأسه.

من أجل اللحاق بالركب ، كان على وون سيونغ أيضاً تجاوز الضوء.

إستجواب نفسه يعني أنه لم يتخلص من هذا الكسل داخل قلبه.

سرعان ما جاء سلاح الفرسان الشيطاني سامسارا ، الذي كان يدفع بقايا فرقة الوحش بعيداً ، يركضون نحو وون سيونغ.

ما إذا كان يمكن أو لا يمكن القيام به ليس مهماً.

‘ليس جيداً.’

من أجل المضي قدماً ، كان من المهم المحاولة.

الطيور التي أُعطيت إسم الإله.

كان من المهم تجاوز هذا الجدار.

نادى وون سيونغ بإسمه.

بعد ذلك ، سيتعين على الإثنين مواجهة بعضهما البعض مهما حدث.

لكن وون سيونغ لم يفقد وعيه.

بوم ، بوم!

‘لا ، يمكن أن يختلطوا.’

بوم ، بوم!

هكذا , توصل وون سيونغ إلى إسم.

خلع وون سيونغ الأثقال الحديدية. إمتلأ جسده كله فجأة بشعورٍ من الحرية.

سقط الجنود الشيطانيون الذين تَسَمموا مُختنقين.

شمل الكسل عدم إظهار كل ما لديه.

‘إذا كُنتُ خاملاً ، فقد كُنت أعيش بشكلٍ خاطئ.’

‘إفعلها’

كان من المهم تجاوز هذا الجدار.

أمسك وون سيونغ رمحه بإحكامٍ أكثر.

“سعال! سعال!”

واا ، واا ، واا.

يبدو أن المعركة قد انتهت.

إرتجف رمح الليلة البيضاء ، كما لو كان يستجيب لإرادة صاحِبِه.

حرك وون سيونغ رمحه.

في الوقت نفسه ، بدأ توهج أبيض يغلف الرمح.

ومع ذلك ، لم يكن هناك تغيير في تعبير وون سيونغ.

انقسم الوقت الذي إستجابت فيه حواس وون سيونغ إلى عشرات الملايين من الكسور. بدأ الوقت في التدفق ببطء.

ما هذهِ التقنية الرائعة؟

في البداية كان قليلاً فقط ، لكن تركيز وون سيونغ تضاعف بشكل مرعب. تباطأ الوقت أكثر فأكثر.

يبدو أن المئات والآلاف وحتى عشرات الآلاف من السيوف قد إندَفَعوا نحو وون سيونغ في موجةِ مدٍ واحدة.

في تلك الفقاعة الزمنية , بحث وون سيونغ في جميع تقنيات فنون القتال في ذهنه.

في تلك اللحظة ، ضغطت يد شخص ما على رأس الجندي.

جاء إليه حشد من الناس والأماكن ، عشرات الآلاف من الكلمات التي التهمها عقله في حياته.

كانت واضحة وضوح النهار له.

كانت فوضى ، نهر مستعر من المعرفة.

‘هكذا كنت أعيش حتى الآن.’

إنجرفت روح وون سيونغ مثل ورقة أُلقيت في مهب الريح.

في هذه اللحظة ، نفى وون سيونغ كل ذلك.

لكن وون سيونغ لم يفقد وعيه.

إذا كان بإمكانه احتواء السرعة القصوى ، فسيكون قادراً على مطابقة فن المبارزة الخاص بالجثة.

بدلاً من ذلك ، بدأ في جمع هذه الأفكار معاً.

عندما سأل تانغ جين ريونغ عن هذا ، تلوى الجنود الشيطانيون في المنطقة بالغضب. كان الأمر كما لو أنهم تعرضوا لإهانة شديدة.

تحركت الكلمات والنصوص بِهَيَجان. كان الأمر كما لو كانوا يصرخون “لا يمكننا الإختلاط معاً” وتمردوا ضد سيطرته.

كانت أوامره قصيرة ولكنها قوية.

أميك وون سيونغ رمح الليلة البيضاء بقوة أكبر ، وأمرهم بالتجمع معاً.

تنهد وون سيونغ , بوجهٍ بِلا تعبير. “أنت تقول أشياءً لا تصدقها حتى. ليس لديك نية للإستسلام لطائفتنا, صحيح؟”

‘لا ، يمكن أن يختلطوا.’

***

أمر وون سيونغ مرةً أخرى.

في هذا الوقت ، كان يرى طائراً يرفرف بجناحيه في السماء البعيدة.

“إمتزِجوا!”

ما إذا كان يمكن أو لا يمكن القيام به ليس مهماً.

كانت أوامره قصيرة ولكنها قوية.

فوجئ العديد من فناني القتال المحيطين بكلمات ‘إمبراطور سيف الجليد والضوء’.

كان أمراً صادراً عن رجل في العالم شبه الإلهي الذي وحد جسده وروحه.

سقط الجنود الشيطانيون الذين تَسَمموا مُختنقين.

ورَدَت النصوص على الأمر.

لكن هذا كان مختلفاً.

دارت الكلمات التي لا تعد ولا تحصى في دوامة , وأخيراً أنتجنَ نصاً واحداً!

هكذا , توصل وون سيونغ إلى إسم.

بمجرد أن قرأ النص ، بدا الأمر وكأن البرق قد ضرب عقل وون سيونغ وتحطم شيء داخل عقله.

كأنه طائرٌ قد تحرر من قَفَصِه.

-هذه هي!

“سعال! سعال!”

في الوقت نفسه ، بدأ الوقت البطيء يتسارع مرةً أخرى ، وعادت روح وون سيونغ إلى جسده.

يبدو أن المعركة قد انتهت.

بوم!

يبدو أنها إشارة ، حيث بدأ شيء ما يحدث على جانب الديانة الشيطانية.

ما الذي يجب أن أسميه؟

بدلاً من ذلك ، بدأ في جمع هذه الأفكار معاً.

زقف وون سيونغ بين شفرات الضوء المتدفقة ، ونظر إلى رمح الليلة البيضاء في يده.

أميك وون سيونغ رمح الليلة البيضاء بقوة أكبر ، وأمرهم بالتجمع معاً.

بقيت مهارة جديدة في ذهنه.

اللحظة التي يعتقد فيها الشخص أنه يقترب من هدفه هي اللحظة التي يقلل فيها من حَذَرِه.

كانت واضحة وضوح النهار له.

إنجرفت روح وون سيونغ مثل ورقة أُلقيت في مهب الريح.

لم يستخدمها من قبل ، لكنها كانت مألوفة إلى حدٍ ما.

كان السُم المُتدفق في جسدهِ قوياً جداً.

ربما كان ذلك لأنها كانت أسلوباً يجمع بين المهارات التي يعرفها مثل ظهر يده.

‘هل يمكنني فعل ذلك؟’ تساءل وون سيونغ.

كان من المحتمل أيضاً أن السبب كان لأن معظم التقنية كانت تستند إلى فن أختام الدمار الستة والرمح الإلهي لِلَيلة النهاية ، وليس الفن الإلهي للشيطان السماوي.

‘لم يفت الأوان لتصحيح المسار.’

ماذا سَيُسَمي هذا الفن الجديد؟

خلع وون سيونغ الأثقال الحديدية. إمتلأ جسده كله فجأة بشعورٍ من الحرية.

لا يمكن إكمال مهارة جديدة إلا عند تسميتها.

قوة تألق النمر والتنين التي تجاوزت حتى الضوء.

بعد أن لم يتمكن من تسميته قبل الإستخدام ، نفذ تدفق التنين الإلهي عن غير قصد.

لا العقل ولا العظام ، لم يتبقَ شيء.

لكن هذا كان مختلفاً.

تحركت الكلمات والنصوص بِهَيَجان. كان الأمر كما لو كانوا يصرخون “لا يمكننا الإختلاط معاً” وتمردوا ضد سيطرته.

تصارع وون سيونغ مع هذا السؤال حيث استمرت الشفرات في الطيران نحوه.

‘لا ، يمكن أن يختلطوا.’

في هذا الوقت ، كان يرى طائراً يرفرف بجناحيه في السماء البعيدة.

“كان تَمثيلُكَ مُحرِجاً.”

كان الطائر قريباً من الشمس.

خلع وون سيونغ الأثقال الحديدية. إمتلأ جسده كله فجأة بشعورٍ من الحرية.

طائر طار فوق الشمس ، ساطعاً مع تألقٍ مجيد.

إستجواب نفسه يعني أنه لم يتخلص من هذا الكسل داخل قلبه.

‘الإيمان’

نقر شخص ما على لسانه كما لو كان يشفق عليه وتسرب سم وحشي إلى رأس الجندي وإلى جسده كله.

الطيور التي أُعطيت إسم الإله.

‘هكذا كنت أعيش حتى الآن.’

‘دعونا نفعل ذلك.’

الإله يترك العالم (2)

كان للطيور أجنحة كبيرة سمحت لها بالطيران في أماكن لم تصلها الشمس حتى.

الطيور التي لم تطِر في رياحٍ عادية ، وإختارت الطيران عندما تضرب العاصفة وتعبر بحر كوماري الشاسع خِلال إعصار.

لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً حتى يصل إلى نتيجة.

مع هذا الإيمان ، يمكنك أن تطير إلى الأماكن التي لا يمكن للضوء الوصول إليها.

في خضم الحرب ، كانت الفصائل الأرثوذكسية والديانة الشيطانية لا يزالون متشابكين. ومع ذلك ، واصل سيتشوان تانغ إطلاق السم دونَ تردُد.

هكذا , توصل وون سيونغ إلى إسم.

ماذا بحق الجحيم كان ذلك؟

‘الإلهُ يَترُكُ العالَم.’

ضرب وون سيونغ برمح الليلة البيضاء للأمام بشكلٍ مستقيم.

حرك وون سيونغ رمحه.

كان من المحتمل أيضاً أن السبب كان لأن معظم التقنية كانت تستند إلى فن أختام الدمار الستة والرمح الإلهي لِلَيلة النهاية ، وليس الفن الإلهي للشيطان السماوي.

تدفق ضوء ضخم من رمح الليلة البيضاء ، وإنشق وإنقسم على شكلِ أجنحة.

إرتجف رمح الليلة البيضاء ، كما لو كان يستجيب لإرادة صاحِبِه.

ضرب وون سيونغ برمح الليلة البيضاء للأمام بشكلٍ مستقيم.

‘إذا كان الأمرُ هكذا…’

بدأ الإيمان في نشر أجنحته في العالم.

كان لا يزال ينعكس في شبكية العين.

كأنه طائرٌ قد تحرر من قَفَصِه.

كان أمراً صادراً عن رجل في العالم شبه الإلهي الذي وحد جسده وروحه.

إنطلق طائرٌ عِملاق من رمح الليلة البيضاء واخترق جسد الجثة الدمية.

من أجل اللحاق بالركب ، كان على وون سيونغ أيضاً تجاوز الضوء.

كواكواكو—!

أميك وون سيونغ رمح الليلة البيضاء بقوة أكبر ، وأمرهم بالتجمع معاً.

يبدو أن المعركة قد انتهت.

إنهار الجندي و تَحولَ إلى بركةِ دم ، لم يستَطع التحمل أكثرَ من بضعِ ثواني.

ومع ذلك ، يبدو أن أولئك الذين كانوا يشاهدون لم يدركون ذلك بسهولة. .

يبدو أنها إشارة ، حيث بدأ شيء ما يحدث على جانب الديانة الشيطانية.

بغض النظر عن الفصيل ، كان الجنود جميعاً يحدقون في السماء. تمَ إعماؤهم جميعاً وصُعِقوا لأن ذلك الضوء الساحق ، الذي بدا أنه يقلب العالم كله ، قد تم حفرُهُ في أذهانِهم.

رفض وون سيونغ طريقة الحياة هذه.

إنبثق التألق من زعيم ديانة الشيطان السماوي.

“إنتشروا السم!”

كان لا يزال ينعكس في شبكية العين.

هكذا , توصل وون سيونغ إلى إسم.

ماذا بحق الجحيم كان ذلك؟

لم يستخدمها من قبل ، لكنها كانت مألوفة إلى حدٍ ما.

ما هذهِ التقنية الرائعة؟

كان الطائر قريباً من الشمس.

كان الكثير من الناس فضوليين.

إذا كان بإمكانه احتواء السرعة القصوى ، فسيكون قادراً على مطابقة فن المبارزة الخاص بالجثة.

قيل إن بعض الفنون الشيطانية تغري أرواح الناس ؛ تساءلوا عٕما إذا كان هذا ما يحدث الآن.

لكن وون سيونغ لم يفقد وعيه.

أول من عاد إلى رشده كان غوان تاي ريانغ.

كان التعبير على وجوههم تعبير صدمة و غضب.

سرعان ما جاء سلاح الفرسان الشيطاني سامسارا ، الذي كان يدفع بقايا فرقة الوحش بعيداً ، يركضون نحو وون سيونغ.

‘أنا فقط أُقنِعُ نفسي بأني عِشتُ بهذه الطريقة.’

ولكن في وقتٍ أسرعَ مِنهُم ، كان هناك آخرون تحركوا بشكلٍ أسرع.

الإله يترك العالم (2)

“إنتشروا السم!”

بغض النظر عن الفصيل ، كان الجنود جميعاً يحدقون في السماء. تمَ إعماؤهم جميعاً وصُعِقوا لأن ذلك الضوء الساحق ، الذي بدا أنه يقلب العالم كله ، قد تم حفرُهُ في أذهانِهم.

“أطلِقوا السم!”

جاء إليه حشد من الناس والأماكن ، عشرات الآلاف من الكلمات التي التهمها عقله في حياته.

كانت عشيرة سيتشوان تانغ.

كواكواكو—!

في اللحظة الأكثر ملاءمة-عندما إعتقدوا أن وون سيونغ سيكون مُتعباً أكثر من أي وقت-ظهروا.

ما الذي يجب أن أسميه؟

قفزوا إلى ساحة المعركة ، ورفعوا العلم الأخضر الذي يرمز إلى سيتشوان تانغ ، وأطلقوا سمهم بلا هوادة.

 صرخت الفصائل الأرثوذكسية بصوتٍ عال على تانغ جين ريونغ.

“غلوج!”

كان الجندي سيداً في موريم وزعيم طائفة بنفسِه ، لكنه لم يكن قادراً على المقاومة على الإطلاق.

“كننغ!”

“سعال! سعال!”

سقط الجنود الشيطانيون الذين تَسَمموا مُختنقين.

كان هذا الإستنتاج نتيجة النظر إليه بعيونِ باحِث.

لم يكن فقط الجنود الشيطانيين.

ومع ذلك ، لم يكن هناك تغيير في تعبير وون سيونغ.

في خضم الحرب ، كانت الفصائل الأرثوذكسية والديانة الشيطانية لا يزالون متشابكين. ومع ذلك ، واصل سيتشوان تانغ إطلاق السم دونَ تردُد.

فوجئ العديد من فناني القتال المحيطين بكلمات ‘إمبراطور سيف الجليد والضوء’.

صرخ أحد جنود موريم إحتجاجاً. “ماذا تفعلون بحق الجحيم؟ كيف لا يزال بإمكانكم القول إن سيتشوان تانغ فصيل أرثوذكسي؟”

‘لا أعرف متى بدأ هذا.’

في تلك اللحظة ، ضغطت يد شخص ما على رأس الجندي.

ولكن في وقتٍ أسرعَ مِنهُم ، كان هناك آخرون تحركوا بشكلٍ أسرع.

“تسك ، تسك.”

يبدو أن المئات والآلاف وحتى عشرات الآلاف من السيوف قد إندَفَعوا نحو وون سيونغ في موجةِ مدٍ واحدة.

نقر شخص ما على لسانه كما لو كان يشفق عليه وتسرب سم وحشي إلى رأس الجندي وإلى جسده كله.

هكذا , توصل وون سيونغ إلى إسم.

“سعال! سعال!”

“ليس لديك الشجاعة للقتال بنفسك ، ولكن يمكنك تسمية نفسك بأرثوذكسي. بغض النظر عن كم أفكر ، فإن غير التقليدي يناسبك بشكلٍ أفضل.”

كان الجندي سيداً في موريم وزعيم طائفة بنفسِه ، لكنه لم يكن قادراً على المقاومة على الإطلاق.

كان الجندي سيداً في موريم وزعيم طائفة بنفسِه ، لكنه لم يكن قادراً على المقاومة على الإطلاق.

كان السُم المُتدفق في جسدهِ قوياً جداً.

عندما سأل تانغ جين ريونغ عن هذا ، تلوى الجنود الشيطانيون في المنطقة بالغضب. كان الأمر كما لو أنهم تعرضوا لإهانة شديدة.

إنهار الجندي و تَحولَ إلى بركةِ دم ، لم يستَطع التحمل أكثرَ من بضعِ ثواني.

“هذه الديانة ليست مزراب.”

لا العقل ولا العظام ، لم يتبقَ شيء.

كان للطيور أجنحة كبيرة سمحت لها بالطيران في أماكن لم تصلها الشمس حتى.

حتى بين سيتشوان تانغ ، كان هناك سيد واحد فقط قادر على ذلك.

أمسك وون سيونغ رمحه بإحكامٍ أكثر.

“تانغ جين ريونغ ، قديس السم الخالد.”

الطيور التي لم تطِر في رياحٍ عادية ، وإختارت الطيران عندما تضرب العاصفة وتعبر بحر كوماري الشاسع خِلال إعصار.

نادى وون سيونغ بإسمه.

كأنه طائرٌ قد تحرر من قَفَصِه.

عند سماعه ، مشى تانغ جين ريونغ عبر الدماء ، مبتسماً بإرتياح.

‘لا ، هذا هو فقط كيف إعتقدت أنني كنت أعيش.’

تسست-تسست—

“أطلِقوا السم!”

كانت الأرض مغطاة بالدم السام ، لكن يبدو أن الرجل لم يمانع.

الطيور التي أُعطيت إسم الإله.

تسس—

كان للطيور أجنحة كبيرة سمحت لها بالطيران في أماكن لم تصلها الشمس حتى.

لقد حول جسده كله إلى سم. لا يمكن إيذاء شخص يذوب في سُمِه.

في هذا الوقت ، كان يرى طائراً يرفرف بجناحيه في السماء البعيدة.

“لم أكن أعرف أن زعيم الطائفة الشيطانية يعرف اسمي. إنه لشرف” ، قال تانغ جين ريونغ.

“إرسال تشينغ تشنغ ثم هذا الشيء غير المعروف لإضعاف قوتي؟”

إستدار وون سيونغ ببطء للنظر إليه. “كنت تنتظر حتى الآن.”

ورَدَت النصوص على الأمر.

“نعم”

ضغط وون سيونغ على رُمحِه. ثم إلتفت نحو جثة الرجل الغريبة ، لوح بسيفه.

“إرسال تشينغ تشنغ ثم هذا الشيء غير المعروف لإضعاف قوتي؟”

كما قال وون سيونغ ، لم يكن لديه هو وعشيرة تانغ أي نية للإستسلام للديانة الشيطانية على الإطلاق.

“أنت تعرف جيداً. لكن لا تدعوه بـ’شيء’ ، كان ذلك إمبراطور سيف الجليد والضوء.”

بعد ذلك ، سيتعين على الإثنين مواجهة بعضهما البعض مهما حدث.

فوجئ العديد من فناني القتال المحيطين بكلمات ‘إمبراطور سيف الجليد والضوء’.

اللحظة التي يعتقد فيها الشخص أنه يقترب من هدفه هي اللحظة التي يقلل فيها من حَذَرِه.

ومع ذلك ، لم يكن هناك تغيير في تعبير وون سيونغ.

كان للطيور أجنحة كبيرة سمحت لها بالطيران في أماكن لم تصلها الشمس حتى.

لم يكن لديه مصلحة في اسم الجثة.

لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً حتى يصل إلى نتيجة.

“ليس لديك الشجاعة للقتال بنفسك ، ولكن يمكنك تسمية نفسك بأرثوذكسي. بغض النظر عن كم أفكر ، فإن غير التقليدي يناسبك بشكلٍ أفضل.”

انقسم الوقت الذي إستجابت فيه حواس وون سيونغ إلى عشرات الملايين من الكسور. بدأ الوقت في التدفق ببطء.

“ثم ماذا عن الديانة؟ هل أنت على إستعداد لقبولي إذا أردتُ الإنضمام إلى الديانة الشيطانية؟”

إرتفعت حواجب تانغ جين ريونغ ، لكن وون سيونغ لم يمنحه الوقتَ للرد.

عندما سأل تانغ جين ريونغ عن هذا ، تلوى الجنود الشيطانيون في المنطقة بالغضب. كان الأمر كما لو أنهم تعرضوا لإهانة شديدة.

بوم ، بوم!

كان التعبير على وجوههم تعبير صدمة و غضب.

ورَدَت النصوص على الأمر.

“ما الذي تتحدث عنه؟!”

لكن هذا كان مختلفاً.

“بغض النظر عن كم تسمي نفسك سيد قتال ، هناك أشياء يمكنك القيام بها و أشياء لا يمكنك القيام بها! ماذا تعني أنك على إستعداد للإستسلام للديانة الشيطانية بعد إرتكاب مذبحة كهذه؟!”

بعد أن لم يتمكن من تسميته قبل الإستخدام ، نفذ تدفق التنين الإلهي عن غير قصد.

 صرخت الفصائل الأرثوذكسية بصوتٍ عال على تانغ جين ريونغ.

“وأكوام من القرف تنتمي إلى المزاريب فقط.”

ومع ذلك ، لم يكن هناك تغيير في تعبير الرجل العجوز. بدا أن وجهه يقول إنه ينتظر إجابة وون سيونغ.

في البداية كان قليلاً فقط ، لكن تركيز وون سيونغ تضاعف بشكل مرعب. تباطأ الوقت أكثر فأكثر.

تنهد وون سيونغ , بوجهٍ بِلا تعبير. “أنت تقول أشياءً لا تصدقها حتى. ليس لديك نية للإستسلام لطائفتنا, صحيح؟”

“لا أعرف.”

“هل كان ذلك واضحاً؟”

“إنتشروا السم!”

“كان تَمثيلُكَ مُحرِجاً.”

تحركت الكلمات والنصوص بِهَيَجان. كان الأمر كما لو كانوا يصرخون “لا يمكننا الإختلاط معاً” وتمردوا ضد سيطرته.

إبتسم تانغ جين ريونغ.

“ليس لديك الشجاعة للقتال بنفسك ، ولكن يمكنك تسمية نفسك بأرثوذكسي. بغض النظر عن كم أفكر ، فإن غير التقليدي يناسبك بشكلٍ أفضل.”

كما قال وون سيونغ ، لم يكن لديه هو وعشيرة تانغ أي نية للإستسلام للديانة الشيطانية على الإطلاق.

كانت عشيرة سيتشوان تانغ.

إذا كانوا قد خططوا للإستسلام في المقام الأول ، لما فعلوا كل هذا.

ربما كان هذا هو المكان الذي بدأ فيه كسله.

في هذا الوقت ، تابع وون سيونغ: “بالطبع ، حتى لو إستسلمت حقاً ، فإن طائفتنا لن تقبلك.”

‘لم يكن هناك راحة مناسبة ، ولا وقت لِأحلام أحلاماً سعيدة.’

إرتفعت حواجب تانغ جين ريونغ ، لكن وون سيونغ لم يمنحه الوقتَ للرد.

قفزوا إلى ساحة المعركة ، ورفعوا العلم الأخضر الذي يرمز إلى سيتشوان تانغ ، وأطلقوا سمهم بلا هوادة.

“هذه الديانة ليست مزراب.”

إنهار الجندي و تَحولَ إلى بركةِ دم ، لم يستَطع التحمل أكثرَ من بضعِ ثواني.

لوح وون سيونغ بيده وهزها ، كما لو كان قد لمس شيئاً سيئاً.

نادى وون سيونغ بإسمه.

“وأكوام من القرف تنتمي إلى المزاريب فقط.”

ما الذي يجب أن أسميه؟

يبدو أنها إشارة ، حيث بدأ شيء ما يحدث على جانب الديانة الشيطانية.

“وأكوام من القرف تنتمي إلى المزاريب فقط.”

لا يمكن إكمال مهارة جديدة إلا عند تسميتها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط