نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات الشيطان السماوي 165

جوا دو جيول (1)

جوا دو جيول (1)

جوا دو جيول (1)

إبتسم الإمبراطور إبتسامةً زاهية. “هل هذا صحيح؟”

***

كان الأمر كما لو كان قد حلل نفسه وإستوعبتهُ الطبيعة. حتى قطعة من الظلام كانت كافية لإخفاء نفسه فيها ؛ حتى لو لم يكن هناك ظلام ، فلا يزال بإمكانه الاختباء…

خصي معين عاش في المستودع الشرقي ، إسمه جيوم غوانغ.

كلما كان العدو أقوى ، زادت المتعة التي إستمدها من امتصاص الرجل.

كان وضع جيوم غوانغ مرتفعاً جدا داخل البلاط ، وهو أحد أعلى ثلاثة مقاعد.

هذه الإثارة جلبت متعة كبيرة لجيوم غوانغ. كان ذلك أكثر متعة له من إحتضان إمرأة ، أكثر متعة من الفوز الكبير في وكر القمار!

كان المستودع الشرقي في الأصل مجموعة من الخصيان الذين تجمعوا داخل القصر الإمبراطوري ، لكنهم تحولوا إلى منظمة تتمتع بسلطة هائلة.

بدا أن غوان تاي ريانغ قد خجل.

في هذه العملية ، لم يَحِلوا فقط مشاكل العالم في وضح النهار ، لكنهم استأجروا أيضاً القتلة والمُغتالين لرعاية العمل القذر الذي يجب إنجازه لبقاء قوة الإمبراطورية.

“لقد فشل.”

بالطبع ، لم يكن الوصول إلى هذا المنصب سهلاً.

لم يلاحظ أحدٌ حقاً وجود جيوم غوانغ.

في البداية ، لم يكن لدى الأُسرة ما تأكله ، لذلك قطع والد جيوم غوانغ خصيتي إبنه وباع الصبي كخصي. كان الصبي قد عاش حياته مثل أي خصي آخر ، لولا ذلك المسؤول الذي أشار إلى أن مؤهِلاتِه التي جَعَلتهُ مناسباً ليكون قاتلاً.

بدا أن غوان تاي ريانغ قد خجل.

‘ماذا قال في ذلك الوقت؟’

سرعان ما اختفت الطاقة الحمراء في عينيه. منذ وفاة جيوم غوانغ ، كان لا بد أيضاً من إلغاء عينِ الألفِ ميل.

أمسك جيوم غوانغ بالمنجل الذي كان يرتديه حول خصره ، و خدش رأسه. كان يفكر في الشخص الذي أوصى بأن يُصبح قاتلاً مأجوراً.

في كل مرة تنكسر فيها إحدى ساقيها ، يرتجف العنكبوت. تَدفَقَ سائلٌ أخضر من جروحه.

“إذا أصبحت قاتلاً للمستودع الشرقي ، فلن تضطر أنت ولا والديك إلى عيش حياة الجوع مرةً أخرى.”

ثم ماذا؟

لقد تذكر بالضبط ما قاله رداً على ذلك.

معهد القتلة.

“لا يهمني الجوع أو العيش. ولكن إذا أصبحتُ قاتلاً ، أعتقد أنني سأقتل والدي.”

‘ماذا قال في ذلك الوقت؟’

بغض النظر عن مقدار إرادتِهم للعيش ، فقد قطع هؤلاء الآباء خصيتي طِفلِهم وباعوه للحكومة.

كان يضحك ، ولم ينسَ إخفاء جسده مرةً أخرى. بدا أن الضوء تشوه من حوله واختفى جيوم غوانغ. يبدو أن لا أحد لاحظ حتى أثراً له.

كان جيوم غوانغ صغيراً جداً في ذلك الوقت ، ولكن لهذا السبب الوحيد ، كان يكره والديه حتى الموت.

متعة الحياة ، التي كان يعتقد انه أصبح لا يُحِسُ بها ، قد عادت.

بعد ذلك؟

أصبح الرقص بين فجوات الحياة والموت مثل المخدرات.

بعد ذلك ، دخل معهد تدريب يديره المستودع الشرقي.

نتيجةً لذلك ، كان قادراً على أن يكون بين قمة الشياطين العظماء قبل الحرب. الآن ، كان واثقاً من أنه يمكن أن يوضَع حتى بين الملوك الشيطانيين الأدنى.

معهد القتلة.

لم يهتم لورد السماء الملتوية بالعنكبوت ، كان ينتظر كلمات هيو هون سو.

في ذلك الوقت ، كان يعتقد حقاً أنه سيموت.

بعد ذلك ، عاش جيوم غوانغ كقاتل دون تفكير كبير.

إذا كان هناك جحيم في هذا العالم ، فقد إعتقد أنه سيكون ذلك المعهد.

‘ولكن أقوى قليلاً مني.’

بعد أن تحمل هذا الجحيم وأصبح قاتلاً للبلاط ، قدم له كو سو ، السيد الذي أوصى به ، رأسين.

عرف هيو هون سو ما يعنيه هذا التعبير. “هاها ، لا يزال هناك وقت. لا تتعجل.”

كان رؤوس والدي جيوم غوانغ.

“لا يهمني الجوع أو العيش. ولكن إذا أصبحتُ قاتلاً ، أعتقد أنني سأقتل والدي.”

بعد بضع سنوات ، أُغتيل الرجل العجوز الذي قطع رأس والديه على يد جيوم غوانغ.

ذاب رمح الليلة البيضاء في الهواء وتناثر الدم في كل مكان.

ظلت الظروف المحيطة بوفاة هذا الرجل العجوز لغزاً داخل البلاط.

في بعض الأحيان ، سقط في فخ أو إلتقى بخصمٍ قوي جداً.

هل كان إنتقاماً لوفاةِ والديه؟

كان يضحك ، ولم ينسَ إخفاء جسده مرةً أخرى. بدا أن الضوء تشوه من حوله واختفى جيوم غوانغ. يبدو أن لا أحد لاحظ حتى أثراً له.

‘كيف يمكن لرجل مجنون مثلي أن يفعل مثل هذا الشيء؟’

ومع ذلك ، فإن هذا القاتل كان تقريباً بنفس مُستوى سيد شيطاني.

كان ذلك فقط هكذا.

جوا دو جيول (1)

إذا سألته عن سبب ، فذلك لأن جيوم غوانغ كان مستاءً لأنه لا يستطيع قتل هؤلاء الأشخاص المثيرين للشفقة بيديه.

لورد السماء الملتوية, الذي كان يراقب المشهد, سأل,

كان لا يزال مستاءً.

لم يلاحظ أحدٌ حقاً وجود جيوم غوانغ.

ثم ماذا؟

بغض النظر عن مقدار إرادتِهم للعيش ، فقد قطع هؤلاء الآباء خصيتي طِفلِهم وباعوه للحكومة.

بعد ذلك ، عاش جيوم غوانغ كقاتل دون تفكير كبير.

“لقد بدا مجنوناً بعض الشيء ، لذلك ربما ليس في المستوى المُطلق ؛ أقل قليلاً من ذلك. إذا حارب ضد المستوى المتوسط للملوك الشيطانيين، فمن المحتمل أن تكون معركة عادلة.”

خدعَ رجلاً قد خدعه ، وأنقذ رجلاً قد أنقذه ، وقتل رجلاً فقط ليقتل.

ومع ذلك ، فإن هذا القاتل كان تقريباً بنفس مُستوى سيد شيطاني.

كلما كانت مهاراته أفضل ، أصبحت المهام أصعب. كاد أن يموت عدة مرات في هذه العملية.

في البداية ، لم يكن لدى الأُسرة ما تأكله ، لذلك قطع والد جيوم غوانغ خصيتي إبنه وباع الصبي كخصي. كان الصبي قد عاش حياته مثل أي خصي آخر ، لولا ذلك المسؤول الذي أشار إلى أن مؤهِلاتِه التي جَعَلتهُ مناسباً ليكون قاتلاً.

في بعض الأحيان ، سقط في فخ أو إلتقى بخصمٍ قوي جداً.

كان غيوم غوانغ قد سمع هذا الإسم من قبل.

في بعض الأحيان ، إعتقد القتلة الآخرون أنه مشكلة وقادوه إلى عمليات إعادة التأهيل.

تم تدمير عنكبوت في يديه.

عندما ذهب ذهاباً وإياباً بين الحياة والموت ، أدرك جيوم غوانغ شيئاً واحداً.

أصبح الرقص بين فجوات الحياة والموت مثل المخدرات.

متعة الحياة ، التي كان يعتقد انه أصبح لا يُحِسُ بها ، قد عادت.

غيوم غوانغ ، الذي كان قد دخل للتو الخيمة ، إنفجر رأسه.

أصبح الرقص بين فجوات الحياة والموت مثل المخدرات.

‘إذا تم العثور على رأس الشيطان السماوي مخوزق من قبل المنجل ، سيكون هناك بالتأكيد ضجة.’

هذه الإثارة جلبت متعة كبيرة لجيوم غوانغ. كان ذلك أكثر متعة له من إحتضان إمرأة ، أكثر متعة من الفوز الكبير في وكر القمار!

بعد الخسارة أمام وون سيونغ ، قام غوان تاي ريانغ بتدريب نفسه بوحشية.

كان مسروراً ليشعر بمدى قربه من مواجهة موته ، ليرى الحياة تستنزف من عيون عدوه لأنه هو نفسه أصبحَ إله الموت.

ظلت الظروف المحيطة بوفاة هذا الرجل العجوز لغزاً داخل البلاط.

كان سعيداً للغاية عندما اخترق منجله جمجمة الهدف.

***

كلما كان العدو أقوى ، زادت المتعة التي إستمدها من امتصاص الرجل.

غيوم غوانغ ، الذي أظهر أفضل تقنيات القتل ، دخل خيمة الشيطان السماوي.

سمحت هذه الإثارة لجيوم غوانغ بالصعود إلى صفوف القتلة العظماء. بعد أن أصبح قاتلاً جماعياً ، صار قادراً على العمل بحرية أكبر.

بعد ذلك ، عاش جيوم غوانغ كقاتل دون تفكير كبير.

لم يفلت أي رجل قوي من منجله ، ولم يُقرِبهُ أي فخٍ من الموت.

كان سعيداً للغاية عندما اخترق منجله جمجمة الهدف.

ثم جاءت مهمة جديدة.

خدعَ رجلاً قد خدعه ، وأنقذ رجلاً قد أنقذه ، وقتل رجلاً فقط ليقتل.

هذه المرة ، كانت مهمة من الإمبراطور.

كان هناك ضجة داخل مخيم ديانة الشيطان السماوي في هذا الوقت ، كما تنبأ جيوم غوانغ.

“أُقتُل الشيطان السماوي.”

بعد ذلك ، دخل معهد تدريب يديره المستودع الشرقي.

‘يا إلهي.’

غيوم غوانغ ، الذي أظهر أفضل تقنيات القتل ، دخل خيمة الشيطان السماوي.

كان غيوم غوانغ قد سمع هذا الإسم من قبل.

بعد أن تحمل هذا الجحيم وأصبح قاتلاً للبلاط ، قدم له كو سو ، السيد الذي أوصى به ، رأسين.

بالنسبة لشعب موريم الأرثوذكسي ، كان هذا موضوعا للخوف، ما يسمى بكابوس الفصائل القتالية.

لم يهتم لورد السماء الملتوية بالعنكبوت ، كان ينتظر كلمات هيو هون سو.

لكن جيوم غوانغ لم يكن خائفاً.

كلما كان العدو أقوى ، زادت المتعة التي إستمدها من امتصاص الرجل.

كان مدمناً على السير على الخط الفاصل بين الحياة والموت على أي حال.

‘ولكن أقوى قليلاً مني.’

بالإضافة إلى ذلك ، كان يعرف كيف كانت الشهرة باطلة ومبالغ فيها في موريم.

كان غيوم غوانغ قد سمع هذا الإسم من قبل.

ماذا لو كان الشيطان السماوي قوياً كما قالت الشائعات؟

في هذه العملية ، لم يَحِلوا فقط مشاكل العالم في وضح النهار ، لكنهم استأجروا أيضاً القتلة والمُغتالين لرعاية العمل القذر الذي يجب إنجازه لبقاء قوة الإمبراطورية.

‘لا يهم.’

خصي معين عاش في المستودع الشرقي ، إسمه جيوم غوانغ.

سيكون ذلك أكثر إثارة.

إذا سألته عن سبب ، فذلك لأن جيوم غوانغ كان مستاءً لأنه لا يستطيع قتل هؤلاء الأشخاص المثيرين للشفقة بيديه.

والرجل سيموت على كُلِ حال.

غيوم غوانغ ، الذي أظهر أفضل تقنيات القتل ، دخل خيمة الشيطان السماوي.

‘لا أحد يستطيع هزيمتي في الظلام.’

سيكون ذلك أكثر إثارة.

إبتسم جيوم غوانغ.

“لقد إرتكبتُ خطيئةً خطيرة.”

كدليل على ذلك ، لم يلاحظ أحد وجوده ، على الرغم من أنه دخل معسكر ديانة الشيطان السماوي.

كانت تلك خيمة الشيطان السماوي.

“يجب أن أذهب إلى العمل.”

هذه الإثارة جلبت متعة كبيرة لجيوم غوانغ. كان ذلك أكثر متعة له من إحتضان إمرأة ، أكثر متعة من الفوز الكبير في وكر القمار!

“أنا سعيد لأنه ليس بارداً جداً.”

عندما ذهب ذهاباً وإياباً بين الحياة والموت ، أدرك جيوم غوانغ شيئاً واحداً.

الجنود الشيطانيون مروا به.

في هذه العملية ، لم يَحِلوا فقط مشاكل العالم في وضح النهار ، لكنهم استأجروا أيضاً القتلة والمُغتالين لرعاية العمل القذر الذي يجب إنجازه لبقاء قوة الإمبراطورية.

“هل كانت هذه الرياح؟”

كان غيوم غوانغ قد سمع هذا الإسم من قبل.

بدا أن أحدهم شعر بتحركات جيوم غوانغ ، لكنه ظن خطأ أنها الريح.

“كيف سارت الامور؟”

لم يلاحظ أحدٌ حقاً وجود جيوم غوانغ.

كدليل على ذلك ، لم يلاحظ أحد وجوده ، على الرغم من أنه دخل معسكر ديانة الشيطان السماوي.

كان الأمر كما لو كان قد حلل نفسه وإستوعبتهُ الطبيعة. حتى قطعة من الظلام كانت كافية لإخفاء نفسه فيها ؛ حتى لو لم يكن هناك ظلام ، فلا يزال بإمكانه الاختباء…

إبتسم جيوم غوانغ.

كانت هذه قوة تقنيات التخفي المتوارثة في القصر الإمبراطوري.

هل كان إنتقاماً لوفاةِ والديه؟

بهذه الطريقة ، سحب جيوم غوانغ مَنجَلَهُ بِبُطء بتعبيرٍ سعيد. كان قادراً على رؤية مركز المُخيم.

إبتسم جيوم غوانغ.

يمكنه أيضاً رؤية أكبر خيمة.

بدا أن غوان تاي ريانغ قد خجل.

كانت تلك خيمة الشيطان السماوي.

عند النظر إلى جثة الرجل ، ضحك وون سيونغ ببرود ،

‘صباح الغد ، سيكون هناك ضجة كبيرة.’

متعة الحياة ، التي كان يعتقد انه أصبح لا يُحِسُ بها ، قد عادت.

‘إذا تم العثور على رأس الشيطان السماوي مخوزق من قبل المنجل ، سيكون هناك بالتأكيد ضجة.’

في كل مرة تنكسر فيها إحدى ساقيها ، يرتجف العنكبوت. تَدفَقَ سائلٌ أخضر من جروحه.

إبتسمَ بِشراسة.

‘لا يهم.’

كان يضحك ، ولم ينسَ إخفاء جسده مرةً أخرى. بدا أن الضوء تشوه من حوله واختفى جيوم غوانغ. يبدو أن لا أحد لاحظ حتى أثراً له.

كان هذا لا يزال المستوى الأعلى.

غيوم غوانغ ، الذي أظهر أفضل تقنيات القتل ، دخل خيمة الشيطان السماوي.

كان ذلك فقط هكذا.

‘إُقتُل الشيطان السماوي.’

“كما قلت ، كان هناك قاتلٌ واحد.”

بوتشي—

طار السائل الأخضر في كلِ الإتجاهات.

ذاب رمح الليلة البيضاء في الهواء وتناثر الدم في كل مكان.

فو سوك—

غيوم غوانغ ، الذي كان قد دخل للتو الخيمة ، إنفجر رأسه.

لم يلاحظ أحدٌ حقاً وجود جيوم غوانغ.

عند النظر إلى جثة الرجل ، ضحك وون سيونغ ببرود ،

غيوم غوانغ ، الذي كان قد دخل للتو الخيمة ، إنفجر رأسه.

“كم هو مثير للشفقة.”

‘إُقتُل الشيطان السماوي.’

من خلال عيون جيوم غوانغ ، تنفس هيو هون سو ، الذي كان يراقب الموقف ، الصعداء.

كلما كانت مهاراته أفضل ، أصبحت المهام أصعب. كاد أن يموت عدة مرات في هذه العملية.

“هاه”

كلما كانت مهاراته أفضل ، أصبحت المهام أصعب. كاد أن يموت عدة مرات في هذه العملية.

سرعان ما اختفت الطاقة الحمراء في عينيه. منذ وفاة جيوم غوانغ ، كان لا بد أيضاً من إلغاء عينِ الألفِ ميل.

‘إُقتُل الشيطان السماوي.’

لورد السماء الملتوية, الذي كان يراقب المشهد, سأل,

لقد تذكر بالضبط ما قاله رداً على ذلك.

“كيف سارت الامور؟”

بعد ذلك ، دخل معهد تدريب يديره المستودع الشرقي.

تم تدمير عنكبوت في يديه.

والرجل سيموت على كُلِ حال.

كان عنكبوتاً بحجمِ كفِ يده ، مع أنيابه ممزقة والساقين مكسورتين.

سيكون ذلك أكثر إثارة.

توك—

جوا دو جيول (1)

توك—

كان السادة الشيطانيون العشرة هم السادة العشرة الأوائل في ديانة الشيطان السماوي. آخر مرة ، حدث شيء ما داخل الطائفة وهكذا كان هناك فتحتان فارغتان. كانت هناك منافسة كبيرة وكان اثنان من الملوك الشيطانيين المهرة قد أخذوا تلك الأماكن. في الواقع ، لم تكن مهاراتهم قاصِرة حتى مقارنةً بالسادة الشيطانيين الموجودين مسبقاً.

في كل مرة تنكسر فيها إحدى ساقيها ، يرتجف العنكبوت. تَدفَقَ سائلٌ أخضر من جروحه.

بدا مائياً قليلاً ، لكنه لم يَكُن ساماً.

بدا مائياً قليلاً ، لكنه لم يَكُن ساماً.

“أنا سعيد لأنه ليس بارداً جداً.”

في يد زعيم السماء الملتوية ، استمر العنكبوت في التلوي في العذاب.

كان لا يزال مستاءً.

لم يهتم لورد السماء الملتوية بالعنكبوت ، كان ينتظر كلمات هيو هون سو.

كونغ—

“لقد فشل.”

كان ذلك فقط هكذا.

“حقاً؟ كُنتُ أعرف ذلك.”

كان جيوم غوانغ صغيراً جداً في ذلك الوقت ، ولكن لهذا السبب الوحيد ، كان يكره والديه حتى الموت.

تنهد لورد السماء الملتوية على كلمات الرجل. ثم ضغط بإصبعه على العنكبوت ، الذي فقد الآن كل أرجُلِه.

في بعض الأحيان ، إعتقد القتلة الآخرون أنه مشكلة وقادوه إلى عمليات إعادة التأهيل.

فو سوك—

لكن…

طار السائل الأخضر في كلِ الإتجاهات.

في بعض الأحيان ، إعتقد القتلة الآخرون أنه مشكلة وقادوه إلى عمليات إعادة التأهيل.

عند رؤية ذلك ، ضحك لورد السماء الملتوية ، “هذا ممتع ، هذا ممتع.”

بعد ذلك ، دخل معهد تدريب يديره المستودع الشرقي.

قال إنه كان ممتعاً ، لكن وجهه كان مليئاً بِعدم الرِضا.

نتيجةً لذلك ، كان قادراً على أن يكون بين قمة الشياطين العظماء قبل الحرب. الآن ، كان واثقاً من أنه يمكن أن يوضَع حتى بين الملوك الشيطانيين الأدنى.

عرف هيو هون سو ما يعنيه هذا التعبير. “هاها ، لا يزال هناك وقت. لا تتعجل.”

بغض النظر عن مقدار إرادتِهم للعيش ، فقد قطع هؤلاء الآباء خصيتي طِفلِهم وباعوه للحكومة.

في هذه المرحلة ، نظر الإمبراطور إلى هيو هون سو بعيون ميتة. الضغط الساحق تحطم فجأة على المُستَشار.

كان من الخطيئة السماح لقاتلِ بالدخول إلى مسكن القائد.

“أتسرع؟”

“أتسرع؟”

بدا مخيفاً ، لكن هيو هون سو إعتاد على ذلك. ضحك بخفة و حنى رأسه. “أعتقدُ أن هذا الرجل العجوز قد كَبِر. لقد أساء لك.”

بعد ذلك ، دخل معهد تدريب يديره المستودع الشرقي.

بِرؤية المستشار هكذا ، هز الإمبراطور رأسه بخفة. “لا ، أنت على حق ، كنتُ مستعجلاً. استمر آخر شيطان سماوي لفترة طويلة بعد تسميمه, صحيح؟ لماذا سيكون هذا مختلفاً؟ أنا متأكد من أنه سيبقى على قيد الحياة على الرغم من التسمم أيضاً.”

إبتسم الإمبراطور إبتسامةً زاهية. “هل هذا صحيح؟”

أومأ هيو هون سو برأسه. “سوف يستمر لفترة من الوقت. لكن الوضع مختلف ، لذلك لن يكون قادراً على التمسك مثل زعيم الديانة السابق.”

توك—

إبتسم الإمبراطور إبتسامةً زاهية. “هل هذا صحيح؟”

بوتشي—

إبتسم هيو هون سو وأومأ برأسه. “بالطبع. نحن في حالةِ حربٍ الآن.”

“لا يهمني الجوع أو العيش. ولكن إذا أصبحتُ قاتلاً ، أعتقد أنني سأقتل والدي.”

***

إذا سألته عن سبب ، فذلك لأن جيوم غوانغ كان مستاءً لأنه لا يستطيع قتل هؤلاء الأشخاص المثيرين للشفقة بيديه.

كان هناك ضجة داخل مخيم ديانة الشيطان السماوي في هذا الوقت ، كما تنبأ جيوم غوانغ.

إبتسم الإمبراطور إبتسامةً زاهية. “هل هذا صحيح؟”

لا ، على وجهِ الدقة ، كان هناك ضجة في خيمة وون سيونغ.

بِرؤية المستشار هكذا ، هز الإمبراطور رأسه بخفة. “لا ، أنت على حق ، كنتُ مستعجلاً. استمر آخر شيطان سماوي لفترة طويلة بعد تسميمه, صحيح؟ لماذا سيكون هذا مختلفاً؟ أنا متأكد من أنه سيبقى على قيد الحياة على الرغم من التسمم أيضاً.”

“لقد إرتكبتُ خطيئةً خطيرة.”

أدار وون سيونغ رأسه بعيداً عن غوان تاي ريانغ ، وهو ينظر إلى أحد أركان الخيمة.

كونغ—

كان لا يزال مستاءً.

ضرب رأس غوان تاي ريانغ الأرض. تدفق الدم على جبهته.

“إذا أصبحت قاتلاً للمستودع الشرقي ، فلن تضطر أنت ولا والديك إلى عيش حياة الجوع مرةً أخرى.”

“سأزيد من الأمن. في الوقت نفسه ، سأضع المزيد من السادة حول المخيم…”

غيوم غوانغ ، الذي أظهر أفضل تقنيات القتل ، دخل خيمة الشيطان السماوي.

لوح وون سيونغ بيده لإيقاف كلمات الرجل.

لوح وون سيونغ بيده لإيقاف كلمات الرجل.

كان من الخطيئة السماح لقاتلِ بالدخول إلى مسكن القائد.

توك—

لكن…

“هاه”

“لم يكن قاتلاً عادياً. ليس فقط مشيه ، ولكن حتى تنفُسُه وطاقته كانا مُتزامنَين تماماً مع الأشياء المحيطة. لا تندرج مهاراته تحت مهارات السادة الشيطانيين الجدد.”

بالإضافة إلى ذلك ، كان يعرف كيف كانت الشهرة باطلة ومبالغ فيها في موريم.

كان السادة الشيطانيون العشرة هم السادة العشرة الأوائل في ديانة الشيطان السماوي. آخر مرة ، حدث شيء ما داخل الطائفة وهكذا كان هناك فتحتان فارغتان. كانت هناك منافسة كبيرة وكان اثنان من الملوك الشيطانيين المهرة قد أخذوا تلك الأماكن. في الواقع ، لم تكن مهاراتهم قاصِرة حتى مقارنةً بالسادة الشيطانيين الموجودين مسبقاً.

إبتسم هيو هون سو وأومأ برأسه. “بالطبع. نحن في حالةِ حربٍ الآن.”

ومع ذلك ، فإن هذا القاتل كان تقريباً بنفس مُستوى سيد شيطاني.

توك—

بدا أن غوان تاي ريانغ قد خجل.

في هذه العملية ، لم يَحِلوا فقط مشاكل العالم في وضح النهار ، لكنهم استأجروا أيضاً القتلة والمُغتالين لرعاية العمل القذر الذي يجب إنجازه لبقاء قوة الإمبراطورية.

هز وون سيونغ رأسه ، وصحح تقييمه السابق.

بعد ذلك ، دخل معهد تدريب يديره المستودع الشرقي.

“لقد بدا مجنوناً بعض الشيء ، لذلك ربما ليس في المستوى المُطلق ؛ أقل قليلاً من ذلك. إذا حارب ضد المستوى المتوسط للملوك الشيطانيين، فمن المحتمل أن تكون معركة عادلة.”

كان ذلك فقط هكذا.

كان هذا لا يزال المستوى الأعلى.

في ذلك الوقت ، كان يعتقد حقاً أنه سيموت.

مع ذلك ، لم يكن هناك فائدة من زيادة الحراس.

كان من الطبيعي أن يصبح تعبير غوان تاي ريانغ كئيبا.

وبعبارة أخرى ، لم يكن خطأ غوان تاي ريانغ.

بدا مائياً قليلاً ، لكنه لم يَكُن ساماً.

نظر وون سيونغ إلى غوان تاي ريانغ وعلق قائلاً: “أقوى منك قليلاً.”

بوتشي—

بعد الخسارة أمام وون سيونغ ، قام غوان تاي ريانغ بتدريب نفسه بوحشية.

سيكون ذلك أكثر إثارة.

نتيجةً لذلك ، كان قادراً على أن يكون بين قمة الشياطين العظماء قبل الحرب. الآن ، كان واثقاً من أنه يمكن أن يوضَع حتى بين الملوك الشيطانيين الأدنى.

كان وضع جيوم غوانغ مرتفعاً جدا داخل البلاط ، وهو أحد أعلى ثلاثة مقاعد.

‘ولكن أقوى قليلاً مني.’

هذه المرة ، كانت مهمة من الإمبراطور.

كان من الطبيعي أن يصبح تعبير غوان تاي ريانغ كئيبا.

في هذه المرحلة ، نظر الإمبراطور إلى هيو هون سو بعيون ميتة. الضغط الساحق تحطم فجأة على المُستَشار.

أدار وون سيونغ رأسه بعيداً عن غوان تاي ريانغ ، وهو ينظر إلى أحد أركان الخيمة.

ثم جاءت مهمة جديدة.

“كما قلت ، كان هناك قاتلٌ واحد.”

عند رؤية ذلك ، ضحك لورد السماء الملتوية ، “هذا ممتع ، هذا ممتع.”

وصلت نظرة وون سيونغ إلى رجل الأسود بالكامل ، أوه جون سيونغ.

كان المستودع الشرقي في الأصل مجموعة من الخصيان الذين تجمعوا داخل القصر الإمبراطوري ، لكنهم تحولوا إلى منظمة تتمتع بسلطة هائلة.

لكن جيوم غوانغ لم يكن خائفاً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط