نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات الشيطان السماوي 179

 

“لم تنسوا الإشارة أليس كذلك؟”.

 

تردد صدى هدير وون سيونغ وتموج حيث إنتشرت الرمال الخشنة والغبار من الحقول.

خلال الشهر التالي ركز ملك النصال كل وقته وطاقته على الشفاء.

أومأ وون سيونغ برأسه.

تم إعطائه العديد من الإكسيرات وسرعان ما تم إصلاح خطوط الطول الممزقة.

“هوف!”.

لم يكن الدواء كافيًا لشفاء كل شيء لكنه ركز على علاج العديد من الإصابات الكبيرة والصغيرة ونتيجة لذلك على الرغم من عدم إختفاء جميع الجروح فقد تمكن من إصلاح إحدى ذراعيه.

“سنرفع صلاة التأبين!”.

هذا يعني أنه قادر على الحفاظ على قوته في المستوى المطلق لمدة نصف ساعة تقريبًا.

طاف وون سيونغ مرة أخرى.

من هذه النتائج يمكن أن نرى مدى سخاء وون سيونغ وطائفة الشيطان السماوي في دعمهم لتعافي الملك النصال.

“سوف ننتقم لإخواننا!”.

لم يكن ملك النصال هو الشخص الوحيد الذي تعافى.

حدق الجنود في الحقول الواسعة المتدحرجة.

ملأ جنود من الجيش الجنوبي صفوف الجيش الشرقي نتيجة لذلك على الرغم من الخسائر التي تكبدها تمكن من إستعادة حجمه وقوته الهائلة.

في السابق ربما كانوا ضبابيين لكنهم الآن مرئيين كضوء النهار.

أقيمت منصة كبيرة أمام هؤلاء الجنود حيث سار وون سيونغ ببطء إلى القمة.

إذا واصلوا السير على هذا المنوال فسيكون هناك تصادم في منتصف الطريق.

عندما ظهر وون سيونغ إستقبله أكثر من 10000 جندي تجمعوا هناك في إنسجام تام.

“لا تتراجعوا! إنه مجرد شخص يسمى شيطان! لقد هزمناهم من قبل! لا تخسروا!”.

“يحيا الشيطان السماوي!”.

وصل صوته إلى أولئك الذين في الخلف ولمس حتى المرهقين.

“يحيا الشيطان السماوي!”.

دون تردد إصطدم الجانبان ببعضهما البعض.

أومأ وون سيونغ برأسه.

“سوف ننتقم لإخواننا!”.

مشتعلًا باللهب الإلهي نظر إلى أولئك الواقفين أمامه وصرخ.

فكرت شيون آه يونغ التي مارست فنون الدفاع عن النفس بهذه الطريقة.

“هل تعلمون لماذا نحن هنا اليوم؟”.

ملأ جنود من الجيش الجنوبي صفوف الجيش الشرقي نتيجة لذلك على الرغم من الخسائر التي تكبدها تمكن من إستعادة حجمه وقوته الهائلة.

تدفق اللهب الهائل من عيون وون سيونغ.

‘يبدو أن كلماتي قد ساعدت’.

تم نقل صوته إلى جميع الجنود البالغ عددهم 10000 بحيث لم يكن هناك جندي واحد لم يسمع صوته.

في طليعة الجيش المتقدم هناك وون سيونغ وملك النصال وكبير الإستراتيجيين وشيون أه يونغ.

أجابوا جميعًا:

“لا يوجد مثل هذا الأحمق!”.

“نجتمع هنا لشن الحرب!”.

“الشيطان السماوي إستعد للموت!” صرخ أحدهم.

“نجتمع هنا لشن الحرب!”.

شمر ملك النصال وشيون آه يونغ عن أكمامهما اليسرى.

هز وون سيونغ رأسه.

“لا تتراجعوا! إنه مجرد شخص يسمى شيطان! لقد هزمناهم من قبل! لا تخسروا!”.

“خطأ!”.

إمتلأت عيون الشياطين بالسم.

صمت كل الجنود الشيطانيين في نفس الوقت.

لا يزال وون سيونغ يقف عالياً في الهواء.

نظر إليهم وون سيونغ قائلا.

“لا تتراجعوا! إنه مجرد شخص يسمى شيطان! لقد هزمناهم من قبل! لا تخسروا!”.

“لسنا هنا لشن حرب”.

“أوقفوه!”.

إشتعلت الشعلة الإلهية في كلتا عينيه ولمعت أنيابه بإشراق كلما تكلم.

سعال!.

داس بقدمه حتى إرتجفت المنصة.

في اللحظة الحرجة إذا رأوا السادة فسوف يطلقون المفرقعات النارية الزرقاء.

“اليوم نجتمع هنا ليس من أجل الحرب بل من أجل التأبين!”.

هزت شيون آه يونغ وملك النصال رؤوسهم.

إرتجف الجنود الشياطين عند عبارة “التأبين”.

“إخوانكم في السلاح من الطائفة ما زالوا مستلقين على تلك الأرض الباردة، أولئك الذين هم على إستعداد للتخلي عن هويتهم كشياطين ولا يرغبون في الإنتقام لإخوانهم يمكنكم المغادرة”.

الهزيمة الأخيرة ما زالت حية في أذهانهم.

تدفق اللهب الهائل من عيون وون سيونغ.

واصل وون سيونغ الصراخ على هؤلاء الشياطين.

ربما لم يتعافى تمامًا في مثل هذا الوقت القصير لكنه ترك مجالًا للكهرباء في أعقابه.

“أنظروا حولكم! أنظروا إلى وجه الشخص المجاور لكم!”.

“إذن دعونا نذهب!”.

عند الإستماع إليه نظر الجنود الشيطانيون إلى بعضهم البعض بتعابير محيرة.

أولئك الذين منعوا إصابات خطيرة لم يكونوا أفضل حالاً.

تصلبت وجوههم كما لو أنهم يفهمون ما يعنيه الشيطان السماوي.

ظل الصراع شرسًا.

“هل هذا هو نفس الوجه الذي رأيتموه في ذلك اليوم؟ أنا أسأل هل هم نفس الرفاق الذين وقفوا إلى جانبكم في ساحة المعركة؟!”.

هز وون سيونغ رأسه.

لا أحد يستطيع الرد عليه بسهولة.

مشتعلًا باللهب الإلهي نظر إلى أولئك الواقفين أمامه وصرخ.

إجتمع جنود من الجيش الشرقي والجيش الجنوبي وإختلطوا بجنود من الغرب.

الهزيمة الأخيرة ما زالت حية في أذهانهم.

بالطبع هناك وجوه لم تتغير لكنهم أقلية.

“اليوم نجتمع هنا ليس من أجل الحرب بل من أجل التأبين!”.

ظهرت العديد من الوجوه الجديدة وإختفى آخرون حيث ملأ أناس جدد تلك المساحات.

داس بقدمه حتى إرتجفت المنصة.

الروح المعنوية للجيش الغربي في أدنى مستوياتها على الإطلاق حتى أولئك الذين إنضموا حديثًا بدوا متأثرين بالمزاج.

“لم يتدخلوا في البداية لكنهم ظهروا فجأة في المنتصف”.

“إخوانكم في السلاح من الطائفة ما زالوا مستلقين على تلك الأرض الباردة، أولئك الذين هم على إستعداد للتخلي عن هويتهم كشياطين ولا يرغبون في الإنتقام لإخوانهم يمكنكم المغادرة”.

ظهرت العديد من الوجوه الجديدة وإختفى آخرون حيث ملأ أناس جدد تلك المساحات.

ظل الجنود صامتين.

سخر منهم ومع ذلك لم يهاجم الجنود لأن الخوف من الشيطان السماوي أقوى من الغضب.

رفع أحدهم سيفه عاليا وصرخ.

“أنظروا حولكم! أنظروا إلى وجه الشخص المجاور لكم!”.

“سنرفع صلاة التأبين!”.

صمت كل الجنود الشيطانيين في نفس الوقت.

تلك هي الإشارة.

حدق الجنود في الحقول الواسعة المتدحرجة.

سحب الجنود من حوله سيوفهم وصرخوا.

ووسط أعمال العنف صاح أحد الجنود الأرثوذكس.

“سوف ننتقم لإخواننا!”.

“خطأ!”.

مثل التموجات على سطح بحيرة سحب الجنود سيوفهم وصرخوا.

قطع.

كل شخص رفع سلاحه عاليا وصرخوا معا.

تصلبت وجوههم كما لو أنهم يفهمون ما يعنيه الشيطان السماوي.

“سننتقم لأرواحهم بالدم!”.

حدق الجنود في الحقول الواسعة المتدحرجة.

أومأ وون سيونغ بإرتياح ثم داس مرة أخرى.

وصل صوته إلى أولئك الذين في الخلف ولمس حتى المرهقين.

تردد الصوت على المنصة التي تصدعت.

هذا يعني أنه قادر على الحفاظ على قوته في المستوى المطلق لمدة نصف ساعة تقريبًا.

واقفا فوقها أمر وون سيونغ.

“نجتمع هنا لشن الحرب!”.

“أنظروا خلفكم!”.

“هل تعلمون لماذا نحن هنا اليوم؟”.

إستدار الجنود في إنسجام تام.

“إخوانكم في السلاح من الطائفة ما زالوا مستلقين على تلك الأرض الباردة، أولئك الذين هم على إستعداد للتخلي عن هويتهم كشياطين ولا يرغبون في الإنتقام لإخوانهم يمكنكم المغادرة”.

ظهر سهل مفتوح على مصراعيه أمام أعينهم.

لا يزال وون سيونغ يقف عالياً في الهواء.

“العدو في نهاية هذا السهل!”.

“لا يوجد مثل هذا الأحمق!”.

حدق الجنود في الحقول الواسعة المتدحرجة.

أومأ وون سيونغ برأسه.

لم يتمكنوا من رؤيته لكن وون سيونغ بإمكانه ذلك.

رفع أحدهم سيفه عاليا وصرخ.

ثكنات العدو وحركاته! ضبابية لكنها مرئية.

بمجرد أن يصاب الجنود الأرثوذكس بالشلل بسبب التيارات الكهربائية سيقوم الجنود الشيطانيون الآخرون بقطعهم بلا رحمة.

هدر وون سيونغ.

ظلت تقاتل شخصًا ما وتدعم الإستقرار ثم تقاتل مرة أخرى وكررت ذلك مثل الشهيق والزفير.

“لا تفكروا فيها على أنها حرب بل مجرد خدمة تذكارية لن يموت أحد في خضم إقامة حفل تأبين!”.

ربما لم يتعافى تمامًا في مثل هذا الوقت القصير لكنه ترك مجالًا للكهرباء في أعقابه.

صاح الجنود.

إمتلأت عيون الشياطين بالسم.

“لا يوجد مثل هذا الأحمق!”.

دون تردد إصطدم الجانبان ببعضهما البعض.

“لا يوجد مثل هذا الأحمق!”.

مزقهم النسر.

أومأ وون سيونغ برأسه وداس مرة أخرى.

إنفجار!.

إنهارت المنصة.

وون سيونغ محاصر حاليا بالجنود.

لا يزال وون سيونغ يقف عالياً في الهواء.

تم نقل صوته إلى جميع الجنود البالغ عددهم 10000 بحيث لم يكن هناك جندي واحد لم يسمع صوته.

زأر مشيرًا إلى الأعداء من الجو.

قم بقطع القائد لإضعاف معنويات العدو.

“إذن دعونا نذهب!”.

“أنظروا خلفكم!”.

تردد صدى هدير وون سيونغ وتموج حيث إنتشرت الرمال الخشنة والغبار من الحقول.

أمسكت بسيفها وحركت يدها الأخرى.

“دعونا ننظم حفل التأبين!”.

إنهارت المنصة.

“يحيا الشيطان السماوي!”.

سخر منهم ومع ذلك لم يهاجم الجنود لأن الخوف من الشيطان السماوي أقوى من الغضب.

“يحيا الشيطان السماوي!”.

مع إرتفاع الأمواج السوداء تدفق الجنود الشيطانيون.

دوى صوت الطبول وتردد صداه على الأرض.

بمجرد أن يصاب الجنود الأرثوذكس بالشلل بسبب التيارات الكهربائية سيقوم الجنود الشيطانيون الآخرون بقطعهم بلا رحمة.

تلك هي الإشارة.

“لا تفكروا فيها على أنها حرب بل مجرد خدمة تذكارية لن يموت أحد في خضم إقامة حفل تأبين!”.

بدأت طائفة الشيطان السماوي في التقدم عبر الأرض.

“لم يتدخلوا في البداية لكنهم ظهروا فجأة في المنتصف”.

في طليعة الجيش المتقدم هناك وون سيونغ وملك النصال وكبير الإستراتيجيين وشيون أه يونغ.

“لن ننسى!”.

“أراهم”.

إنهمرت سيوف ورماح وأكثر من خلال أعدائهم.

قال وون سيونغ حين بدأ العدو في الظهور.

“يحيا الشيطان السماوي!”.

في السابق ربما كانوا ضبابيين لكنهم الآن مرئيين كضوء النهار.

إرتعدت الارض إثر زلزال هز المنطقة.

نظر وون سيونغ إلى ملك النصال وشيون آه يونغ متسائلا.

“العدو في نهاية هذا السهل!”.

“هل ترون أيًا من السيدين؟”.

وآآآآه!.

هزت شيون آه يونغ وملك النصال رؤوسهم.

“إخوانكم في السلاح من الطائفة ما زالوا مستلقين على تلك الأرض الباردة، أولئك الذين هم على إستعداد للتخلي عن هويتهم كشياطين ولا يرغبون في الإنتقام لإخوانهم يمكنكم المغادرة”.

لا شيء.

الإنتقام لرفاقي!.

مجرد جنود عاديين ولكن لو أن هذا كل ما في الأمر لما عانى الجيش الغربي من ذلك.

تلك هي الإشارة.

إبتلع ملك النصال لعابه متذكرا.

إرتعدت الارض إثر زلزال هز المنطقة.

“في ذلك اليوم أيضًا…”.

كل شخص رفع سلاحه عاليا وصرخوا معا.

أمسك بنصله.

أقيمت منصة كبيرة أمام هؤلاء الجنود حيث سار وون سيونغ ببطء إلى القمة.

“لم يتدخلوا في البداية لكنهم ظهروا فجأة في المنتصف”.

إرتجف الجنود الشياطين عند عبارة “التأبين”.

“إذا قد يظهرون اليوم”.

“أوقفوه!”.

أومأت شيون آه يونغ وملك النصال.

أومأت شيون آه يونغ وملك النصال.

“لم تنسوا الإشارة أليس كذلك؟”.

إبتسم وون سيونغ بهدوء بينما ينظر إلى العدو.

شمر ملك النصال وشيون آه يونغ عن أكمامهما اليسرى.

دون تردد إصطدم الجانبان ببعضهما البعض.

في أذرعهم هناك حاويات مربوطة من الخيزران.

“لم يتدخلوا في البداية لكنهم ظهروا فجأة في المنتصف”.

تلك هي الإشارات.

“يحيا الشيطان السماوي!”.

في اللحظة الحرجة إذا رأوا السادة فسوف يطلقون المفرقعات النارية الزرقاء.

إمتلأت عيون الشياطين بالسم.

أومأ وون سيونغ برأسه كتأكيد.

عندما ظهر وون سيونغ إستقبله أكثر من 10000 جندي تجمعوا هناك في إنسجام تام.

مع تقدم الجيش الشيطاني رآهم التحالف وتحرك الآن للإشتباك.

أجابوا جميعًا:

إذا واصلوا السير على هذا المنوال فسيكون هناك تصادم في منتصف الطريق.

لم يكن ملك النصال هو الشخص الوحيد الذي تعافى.

حلق وون سيونغ إلى الأمام.

زززت! زززت!.

إرتعدت الارض إثر زلزال هز المنطقة.

داس بقدمه حتى إرتجفت المنصة.

طاف وون سيونغ مرة أخرى.

“دعونا ننظم حفل التأبين!”.

“لا تنسوا نحن نرفع صلاة تأبين!”.

“آه!”.

وصل صوته إلى أولئك الذين في الخلف ولمس حتى المرهقين.

“لم تنسوا الإشارة أليس كذلك؟”.

“لن ننسى!”.

ضرب إنفجار بثمانية فروع الأعداء في شكل مروحة.

“لن ننسى!”.

“أنظروا خلفكم!”.

بعد فترة وجيزة إصطدمت الأمواج ذات اللون الأزرق والأحمر الداكن بأخرى تمامًا كما توقع وون سيونغ.

ووسط أعمال العنف صاح أحد الجنود الأرثوذكس.

دون تردد إصطدم الجانبان ببعضهما البعض.

“سننتقم لأرواحهم بالدم!”.

وآآآآه!.

مثل التموجات على سطح بحيرة سحب الجنود سيوفهم وصرخوا.

ظل الصراع شرسًا.

إستاءت شيون آه يونغ من هذه الكلمات.

ووسط أعمال العنف صاح أحد الجنود الأرثوذكس.

“هل تعلمون لماذا نحن هنا اليوم؟”.

“لا تتراجعوا! إنه مجرد شخص يسمى شيطان! لقد هزمناهم من قبل! لا تخسروا!”.

سعال!.

إستاءت شيون آه يونغ من هذه الكلمات.

“سوف ننتقم لإخواننا!”.

أمسكت بسيفها وحركت يدها الأخرى.

“لا تنسوا نحن نرفع صلاة تأبين!”.

من الواضح أن الصوت جاء من مكان ما بالقرب من مركز تشكيل التحالف.

صاح الجنود.

قم بقطع القائد لإضعاف معنويات العدو.

الإنتقام لرفاقي!.

فكرت شيون آه يونغ التي مارست فنون الدفاع عن النفس بهذه الطريقة.

“لن ننسى!”.

قامت على الفور بتقييد الرجل وحركت سيفها.

تردد صدى هدير وون سيونغ وتموج حيث إنتشرت الرمال الخشنة والغبار من الحقول.

قطع.

هز وون سيونغ رأسه.

تناثر الدم وقطع رأس العدو إلى نصفين.

تصلبت وجوههم كما لو أنهم يفهمون ما يعنيه الشيطان السماوي.

“هوف!”.

إشتعلت الشفرة في يد ملك نصال البرق الثمانية من شدة البرق.

بينما تتحرك صرخ العديد من الجنود.

مثل التموجات على سطح بحيرة سحب الجنود سيوفهم وصرخوا.

“أقتلوها!”.

تردد صدى هدير وون سيونغ وتموج حيث إنتشرت الرمال الخشنة والغبار من الحقول.

شخص ما أرجح نصله على وجهها.

مزقهم النسر.

إنسحبت شيون آه يونغ بالفعل.

لم يكن ملك النصال هو الشخص الوحيد الذي تعافى.

ظلت تقاتل شخصًا ما وتدعم الإستقرار ثم تقاتل مرة أخرى وكررت ذلك مثل الشهيق والزفير.

دون تردد إصطدم الجانبان ببعضهما البعض.

في الوقت نفسه فكرت فيما قاله وون سيونغ قبل عشرة أيام.

قم بقطع القائد لإضعاف معنويات العدو.

‘لن اخذلك مرتين’.

“خطأ!”.

بدأ سيف شيون أه يونغ في قطع الأعداء بلا رحمة.

“سوف ننتقم لإخواننا!”.

قطع.

“سوف ننتقم لإخواننا!”.

أمسك ملك النصال بشفرته الخاصة.

أومأت شيون آه يونغ وملك النصال.

ربما لم يتعافى تمامًا في مثل هذا الوقت القصير لكنه ترك مجالًا للكهرباء في أعقابه.

هذا يعني أنه قادر على الحفاظ على قوته في المستوى المطلق لمدة نصف ساعة تقريبًا.

إنفجار!.

داس بقدمه حتى إرتجفت المنصة.

عواصف رعدية نقية من الفوضى تحمل البرق الذي فصل الأرض والسماء بين الأعداء!.

ووسط أعمال العنف صاح أحد الجنود الأرثوذكس.

إشتعلت الشفرة في يد ملك نصال البرق الثمانية من شدة البرق.

– ترجمة : Ozy.

ضرب إنفجار بثمانية فروع الأعداء في شكل مروحة.

“لن ننسى!”.

“آه!”.

عندما ظهر وون سيونغ إستقبله أكثر من 10000 جندي تجمعوا هناك في إنسجام تام.

“أوقفوه!”.

“نجتمع هنا لشن الحرب!”.

تم تشتيت الأعداء وتطايرت الكهرباء على جروحهم.

–+–

أولئك الذين منعوا إصابات خطيرة لم يكونوا أفضل حالاً.

ظل الصراع شرسًا.

زززت! زززت!.

“أنظروا حولكم! أنظروا إلى وجه الشخص المجاور لكم!”.

سعال!.

“إذا كنتم لا تريدون أن تأتوا…”.

بمجرد أن يصاب الجنود الأرثوذكس بالشلل بسبب التيارات الكهربائية سيقوم الجنود الشيطانيون الآخرون بقطعهم بلا رحمة.

سخر منهم ومع ذلك لم يهاجم الجنود لأن الخوف من الشيطان السماوي أقوى من الغضب.

إمتلأت عيون الشياطين بالسم.

وما هو مصير السمكة التي تم صيدها بمخالب للنسر؟.

الإنتقام لرفاقي!.

الهزيمة الأخيرة ما زالت حية في أذهانهم.

الإنتقام لإخوتي!.

أومأ وون سيونغ برأسه كتأكيد.

دعونا نرفع صلاة التأبين!.

“لا يوجد مثل هذا الأحمق!”.

مع إرتفاع الأمواج السوداء تدفق الجنود الشيطانيون.

شخص ما أرجح نصله على وجهها.

إنهمرت سيوف ورماح وأكثر من خلال أعدائهم.

قم بقطع القائد لإضعاف معنويات العدو.

رش الدم في الهواء ورقصت شيون آه يونغ عبر خطوط العدو.

أومأت شيون آه يونغ وملك النصال.

إذا كان ملك النصال عبارة عن موجة تجتاح العدو فإن آه يونغ نسر أمسك بفريسته.

بدا أن سيفها ينقسم إلى خمسة مما خلق هالة سيف تقسم الأعداء.

جلبت الأمواج المتصاعدة الأسماك على الفور إلى السطح وإندفع النسر لإصطيادها.

وون سيونغ محاصر حاليا بالجنود.

وما هو مصير السمكة التي تم صيدها بمخالب للنسر؟.

“أنظروا خلفكم!”.

هل هناك حاجة لقول المزيد؟.

ظهر سهل مفتوح على مصراعيه أمام أعينهم.

مزقهم النسر.

بدأت طائفة الشيطان السماوي في التقدم عبر الأرض.

هذا هو مصير الأعداء العالقين في أيدي شيون آه يونغ.

“يحيا الشيطان السماوي!”.

بدا أن سيفها ينقسم إلى خمسة مما خلق هالة سيف تقسم الأعداء.

ظهر سهل مفتوح على مصراعيه أمام أعينهم.

شاهد وون سيونغ شيون آه يونغ بإبتسامة.

“لم تنسوا الإشارة أليس كذلك؟”.

‘يبدو أن كلماتي قد ساعدت’.

إنفجار!.

إستدار لمواجهة أعدائه.

شاهد وون سيونغ شيون آه يونغ بإبتسامة.

وون سيونغ محاصر حاليا بالجنود.

“الشيطان السماوي إستعد للموت!” صرخ أحدهم.

لم يتراخى أحد حوله.

“في ذلك اليوم أيضًا…”.

حتى بدون رداء التنين الأسود هم يعرفون من هو.

حتى بدون رداء التنين الأسود هم يعرفون من هو.

“الشيطان السماوي إستعد للموت!” صرخ أحدهم.

“العدو في نهاية هذا السهل!”.

إبتسم وون سيونغ بهدوء بينما ينظر إلى العدو.

بدأت طائفة الشيطان السماوي في التقدم عبر الأرض.

“لا أحد منكم سيهاجمني؟ يا لها من مضيعة لتلك السيوف في أيديكم”.

ربما لم يتعافى تمامًا في مثل هذا الوقت القصير لكنه ترك مجالًا للكهرباء في أعقابه.

سخر منهم ومع ذلك لم يهاجم الجنود لأن الخوف من الشيطان السماوي أقوى من الغضب.

دعونا نرفع صلاة التأبين!.

“إذا كنتم لا تريدون أن تأتوا…”.

تلك هي الإشارات.

قال وون سيونغ عند رؤية هؤلاء الأعداء.

وصل صوته إلى أولئك الذين في الخلف ولمس حتى المرهقين.

“إذا سأتي إليكم”.

“لا يوجد مثل هذا الأحمق!”.

–+–

“الشيطان السماوي إستعد للموت!” صرخ أحدهم.

– ترجمة : Ozy.

إبتلع ملك النصال لعابه متذكرا.

تلك هي الإشارات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط