في ذلك الوقت سيف السماء هو الذي أوقف روح السماء لكن لا يزال لدى روح السماء صلات مع بقية السماوات الخمس.
“لا يزال بإمكاني الوصول إليك بقبضة أرهات العظيمة إن هذه المسافة لا شيء”.
مدينة سوتشو بمقاطعة آنهوي.
حدق في هذين النجمين المتداخلين تقريبًا ثم تمتم في نفسه.
سطع ضوء القمر على سوتشو عند حلول الظلام.
أمال النجم البوذي رأسه وأجاب.
في منتصف الليل سمع صوت قطرات الماء.
ومع ذلك عندما حدق النجم البوذي في سماء الليل بدا أن نجمين على الأقل يتألقان بشكل أكثر إشراقًا ويبدو أنهما متداخلان.
رغم الوقت المتأخر من الليل غمس أحدهم يديه في الماء.
عند رؤية ذلك قال النجم البوذي.
لا.
إرتد رمح الليل الأبيض.
لم تكن يده.
أومأ نجم السيف على كلمات النجم البوذي.
سمع صوت الماء مرة أخرى وبدأ أن أحدهم يمشي ببطء فوق الماء.
لم ينس إضافة “نامو أميتابها” في النهاية.
إذا جاء شخص ما لمكان الحادث فقد يشعر بإنتعاش الصيف الذي يطول في الهواء.
***
من الممكن أن يستنشق فنان الدفاع عن النفس الريح قائلاً إنها تحتوي على خفة الحياة.
تحرك جسد وون سيونغ كما لو يتم إلقائه من خلال عاصفة.
ماذا عن الأن؟…
شيطان السماء الذي قال إن الشياطين تستطيع المشي فوق السماء.
الشخص الوحيد الذي شاهد المشهد هو رجل عجوز يضحك.
“أيها الشرير!”.
وضع الزجاجة في يده وقال.
“لا يوجد أحد… حتى أطفال الموريم يعرفون قصة دمار طائفة رمح السماء”.
“لقد فكرت في هذا من قبل لكنك محظوظ”.
“ومع ذلك يظهر نسله في هذا العالم مرة أخرى…”.
إبتسم الرجل الذي يمشي عبر الماء.
—
“لديك أيضًا الكثير من الحظ يبدو أن هذا مشروب على ضفة البحيرة”.
“مات سيف السماء في محاولته لإيقافه وتضافرت جهود البقية لإيقاف روح السماء في النهاية”.
الرجل العجوز هو النجم البوذي.
كرر… إمسح… إحفظ.
نظر إلى الزجاجة في يده وقال.
يمكن إعتبار الشعلة الإلهية تقريبًا قوة خارجية.
“جرّب رشفة”.
أنيق وعنيد.
“الشراب… لا أعرف من أين ولكن يبدو أن هذا هو نبيذ الأرز”.
الرجل العجوز هو النجم البوذي.
“ربما ليس كذلك”.
لم تكن يده.
ضحك النجم البوذي ورفع يده ليخدش رأسه.
“إسمح لي أن أرتوي فقد كنت أعيش في شاولين وأتظاهر بأنني شخص فاضل بينما أتناول أرزًا نيئًا وأواجه أوقاتًا عصيبة”.
“هل لا يزال نسل رمح السماء مستمرًا؟”.
ومع ذلك ألقى الزجاجة في يده بخفة.
هذا الهدف الذي تم تسميته وتعيينه بالكاد ذروة فنون الدفاع عن النفس لدى وون سيونغ.
طارت في الهواء ومع ذلك لم تسكب قطرة واحدة من الكحول.
رغم الوقت المتأخر من الليل غمس أحدهم يديه في الماء.
في الواقع يا لها من مهارة مذهلة.
إنهار الجنود الأرثوذكسيون في برك من الدماء.
أمسك السياف الواقف على الماء بالزجاجة التي حلقت عبر البحيرة.
لم يستخدم اللهب الإلهي عن قصد.
سكب الرجل بعضا من الكحول في فمه برشاقة.
رمح السماء الذي يهدف إلى تعلم جميع فنون الدفاع عن النفس في العالم بحربة واحدة.
“حامِض… لا بد أنها لم تكن باهظة الثمن”.
“أيها الشرير!”.
“ما هو المال الذي أملكه؟ إذا كنت عطشانًا حتى رائحته يمكن أن ترضيك… نامو أميتابها”.
سيف السماء الذي سيقهر السماء بسيف واحد.
هل رد على ذلك؟.
أعداء لا يمكن أن يوجدوا تحت نفس السماء.
إستمر المبارز في عبور الماء مشيًا على عكس ما كان عليه سابقًا.
وقف أربعة رجال آخرين بجانب صاحب هذا السيف.
توقف على بعد مسافة.
الرجل العجوز هو النجم البوذي.
ظهر المبارز في ضوء القمر.
إبتسم الرجل الذي يمشي عبر الماء.
أنيق وعنيد.
طارت في الهواء ومع ذلك لم تسكب قطرة واحدة من الكحول.
لم يخف شكله القوة القوية التي لا تقاوم الموجودة بداخله.
قادر على شق الجرف بسيفه ظهر نجم السيف الآن في سوتشو.
ماذا لو صنعوا سيوفًا من الطين في شكل بشري؟.
كرر… إمسح… إحفظ.
إبتسم النجم البوذي.
تلك أسطورة الموريم التي نسيها الجميع.
“هل يمكن إعتبار هذا مثل الشرب معًا؟”.
“الزعيم الشرير للشياطين إرجع إلى الجحيم!”.
لا يزال هناك عدة أمتار بين المبارز والشاطئ.
لا… هؤلاء الناس العاديون لم يستطيعوا حتى أن يجرئوا على قيادة وون سيونغ إلى أزمة.
هز النجم البوذي قبضته ساخرًا…
“لا أصدق أنهم يتحركون مرة أخرى…”.
“لا يزال بإمكاني الوصول إليك بقبضة أرهات العظيمة إن هذه المسافة لا شيء”.
حتى لو إستخدم نفس المهارة من الناحية الفنية سيكون هناك إختلاف بسيط.
أمسك السياف الواقف على الماء بالسيف المعلق عند خصره.
“هل لا يزال نسل رمح السماء مستمرًا؟”.
“سيفي نيزك المجرة سيكون أسرع بخطوة”.
منذ وقت طويل…
على عكس وجه الرجل الجليل أجاب النجم البوذي بخفة.
على الرغم من أنه لم يستخدم الشعلة الإلهية إلا أنه لا يزال رمح وون سيونغ.
“هل تريد القتال أيها الأحمق؟”.
“إسمح لي أن أرتوي فقد كنت أعيش في شاولين وأتظاهر بأنني شخص فاضل بينما أتناول أرزًا نيئًا وأواجه أوقاتًا عصيبة”.
“سيكون ذلك ممتعا”.
إجتاحت كلتا يديه العدو دون راحة وقدماه تحوم في الغبار.
“ما زلت هكذا يا سيف”.
كرر… إمسح… إحفظ.
الرجل الآخر هو نجم السيف.
أومأ نجم السيف على كلمات النجم البوذي.
في الموريم الكائنات نصف الإلهية تُعرف بإسم “النجمين والشيطان” أو “النجمين التوأم والشيطان”.
“هل لا يزال نسل رمح السماء مستمرًا؟”.
قادر على شق الجرف بسيفه ظهر نجم السيف الآن في سوتشو.
في هذه العملية قسم وون سيونغ عقله وراقب نفسه.
“لقد قرأت رسالتك جيدًا”.
لم ينس إضافة “نامو أميتابها” في النهاية.
قفز نجم السيف من الماء وجلس بجوار النجم البوذي.
تأرجح… قطع… طعن…
أومأ النجم البوذي برأسه.
من أجل تحقيق هذه الذروة سيختبر كل معارفه في آلاف المعارك المختلفة.
“لا أصدق أنهم يتحركون مرة أخرى…”.
في منتصف الليل سمع صوت قطرات الماء.
قام المبارز بتمرير إصبعه على سيفه.
ماذا لو صنعوا سيوفًا من الطين في شكل بشري؟.
عند رؤية ذلك قال النجم البوذي.
حتى لو إستخدم نفس المهارة من الناحية الفنية سيكون هناك إختلاف بسيط.
“لقد كان المبارزون في بايكتو أعدائهم لفترة طويلة أليس كذلك؟”.
ومع ذلك ألقى الزجاجة في يده بخفة.
“أعداء لا يمكن التوفيق بينهم”.
هاجم وصحح وقبض على أي إنحرافات.
هذا ما قاله نجم السيف.
“حسنًا سمعت عن شيء ما منذ وقت طويل ولكن كيف حدث ذلك…”.
أعداء لا يمكن أن يوجدوا تحت نفس السماء.
حركة واحدة تساوي قتل واحد.
“طائفة السماء المعكوسة”.
مدينة سوتشو بمقاطعة آنهوي.
منذ زمن بعيد فقد مؤسس طائفة سيف تشانغباي في جبل بايكتو حياته ضد السماء المعكوسة.
إنه رمح أقوى بكثير من كف الدب.
منذ ذلك الحين هناك فجوة كبيرة بين السماء المعكوسة وطائفة سيف تشانغباي.
“طائفة السماء المعكوسة”.
“حسنًا سمعت عن شيء ما منذ وقت طويل ولكن كيف حدث ذلك…”.
تلك أسطورة الموريم التي نسيها الجميع.
تحدث النجم البوذي كما لو أنه محبط لكن نجم السيف قاطعه.
لم يكن رمحه ويده فقط.
“لا تتظاهر بأنك لا تفهم لشاولين أيضًا علاقة معهم”.
الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن وون سيونغ لم يكرر نفس المهارة أو الأسلوب مرة أخرى عندما قضى على أعدائه.
إبتسم النجم البوذي بمرارة.
إذا جاء شخص ما لمكان الحادث فقد يشعر بإنتعاش الصيف الذي يطول في الهواء.
“لأنهم إختاروا الطريق غير الأرثوذكسي أليس هذا بسبب إسم السماء المعكوسة؟”.
“ما زلت هكذا يا سيف”.
منذ وقت طويل…
أمسك السياف الواقف على الماء بالزجاجة التي حلقت عبر البحيرة.
في فجر العصر القديم ظهر خمسة أساتذة بارزين يُطلق عليهم إسم “السماوات الخمس”.
تلك أسطورة الموريم التي نسيها الجميع.
بوذي السماء الذي ورث دارما بوذا.
ماذا لو صنعوا سيوفًا من الطين في شكل بشري؟.
شيطان السماء الذي قال إن الشياطين تستطيع المشي فوق السماء.
لم ينس إضافة “نامو أميتابها” في النهاية.
رمح السماء الذي يهدف إلى تعلم جميع فنون الدفاع عن النفس في العالم بحربة واحدة.
“هل يمكن إعتبار هذا مثل الشرب معًا؟”.
سيف السماء الذي سيقهر السماء بسيف واحد.
سيقوم بتعديل الهجمات الفعالة بشكل طفيف ثم يتخلص من العناصر غير الفعالة ويغيرها.
روح السماء الذي سيصل إلى السماء بقوة الروح البشرية.
“ما هو المال الذي أملكه؟ إذا كنت عطشانًا حتى رائحته يمكن أن ترضيك… نامو أميتابها”.
إعتبروا بعضهم البعض متنافسين لكنهم ظلوا رفاق يسيرون في نفس الطريق لذلك كانوا مرتبطين بشكل خاص.
“تغيرت تلك العلاقة بمجرد أن بدأ روح السماء بإلتهام الآخرين ولم يعد يحتضن روح البشر”.
ضحك النجم البوذي ونظر إلى السماء ليلاً.
في ذلك الوقت سيف السماء هو الذي أوقف روح السماء لكن لا يزال لدى روح السماء صلات مع بقية السماوات الخمس.
مهارات وتقنيات مختلفة تنبع من عقل وجسم وون سيونغ.
طلب المساعدة من رمح السماء ومشاركته الصعوبات رغم ذلك رفض الأخير طلبه.
أنيق وعنيد.
بسبب أنه لم يسبق له تكوين صداقات بدأ روح السماء يسير على الطريق غير الأرثوذكسي.
سكب الرجل بعضا من الكحول في فمه برشاقة.
ظل غاضبًا جدًا لدرجة أنه إلتهم أرواح من حوله ليشكل قلب الغيظ المثالي.
كرر… إمسح… إحفظ.
هذه بداية السماء المعكوسة.
مدينة سوتشو بمقاطعة آنهوي.
“مات سيف السماء في محاولته لإيقافه وتضافرت جهود البقية لإيقاف روح السماء في النهاية”.
“لقد كان المبارزون في بايكتو أعدائهم لفترة طويلة أليس كذلك؟”.
تلك أسطورة الموريم التي نسيها الجميع.
“سادة أعلى؟”.
إبتسم نجم السيف بمرارة.
في تلك اللحظة!.
“ومع ذلك يظهر نسله في هذا العالم مرة أخرى…”.
في فجر العصر القديم ظهر خمسة أساتذة بارزين يُطلق عليهم إسم “السماوات الخمس”.
“لقد نسي الجميع ولكن حان الوقت لكي يوقفهم السماوات الخمس مرة أخرى”.
تلك أسطورة الموريم التي نسيها الجميع.
أومأ نجم السيف على كلمات النجم البوذي.
إرتد رمح الليل الأبيض.
“هل هي مصادفة أن أحفاد شيطان السماء في حالة حرب معهم؟”.
ماذا عن الأن؟…
ضغط النجم البوذي يديه معًا.
تحرك جسد وون سيونغ كما لو يتم إلقائه من خلال عاصفة.
“شبكة السماء تتسع وعلى الرغم من أن أنها خشنة فلا شيء ينزلق…”.
منذ زمن بعيد فقد مؤسس طائفة سيف تشانغباي في جبل بايكتو حياته ضد السماء المعكوسة.
لم ينس إضافة “نامو أميتابها” في النهاية.
إرتد رمح الليل الأبيض.
“تم كسر قوة رمح السماء ولكن حتى لو إختفت هذه القوة فلا يزال هناك أحفاد شيطان السماء يجب أن نعمل معهم لوقف أحفاد روح السماء”.
هز النجم البوذي قبضته ساخرًا…
ضحك النجم البوذي ونظر إلى السماء ليلاً.
سطع ضوء القمر على سوتشو عند حلول الظلام.
“هل تعتقد حقًا أن سلالة رمح السماء قد فقدت؟”.
تناثرت قطع من اللحم والعظام في المنطقة وتدفق الدم مثل المطر مشكلا نهرا.
أذهل نجم السيف.
سوف يقع عدو واحد بأسلوب واحد.
“هل لا يزال نسل رمح السماء مستمرًا؟”.
“هل يمكن إعتبار هذا مثل الشرب معًا؟”.
أمال النجم البوذي رأسه وأجاب.
لم يكن رمحه ويده فقط.
“حسنًا لا أعرف”.
طارت في الهواء ومع ذلك لم تسكب قطرة واحدة من الكحول.
ومع ذلك عندما حدق النجم البوذي في سماء الليل بدا أن نجمين على الأقل يتألقان بشكل أكثر إشراقًا ويبدو أنهما متداخلان.
هذا ما قاله نجم السيف.
“لا يوجد أحد… حتى أطفال الموريم يعرفون قصة دمار طائفة رمح السماء”.
“ومع ذلك يظهر نسله في هذا العالم مرة أخرى…”.
ضحك النجم البوذي على هذه الكلمات الوحشية.
سمع صوت الماء مرة أخرى وبدأ أن أحدهم يمشي ببطء فوق الماء.
“سيتم الكشف عن كل شيء مع مرور الوقت”.
وضع الزجاجة في يده وقال.
حدق في هذين النجمين المتداخلين تقريبًا ثم تمتم في نفسه.
“هل تريد القتال أيها الأحمق؟”.
‘شبكة السماء تتسع وعلى الرغم من أن أنها خشنة فلا شيء ينزلق…’.
في ذلك الوقت سيف السماء هو الذي أوقف روح السماء لكن لا يزال لدى روح السماء صلات مع بقية السماوات الخمس.
***
“ما هو المال الذي أملكه؟ إذا كنت عطشانًا حتى رائحته يمكن أن ترضيك… نامو أميتابها”.
قبل أيام قليلة من معركة تشونغ تشينغ.
“ما هو المال الذي أملكه؟ إذا كنت عطشانًا حتى رائحته يمكن أن ترضيك… نامو أميتابها”.
مد وون سيونغ رمحه.
إبتسم النجم البوذي بمرارة.
تأرجح… قطع… طعن…
وضع الزجاجة في يده وقال.
أرجح بقبضتك وإطعن بإصبعك وإطعن براحة اليد.
أومأ النجم البوذي برأسه.
لم يكن رمحه ويده فقط.
“سيتم الكشف عن كل شيء مع مرور الوقت”.
تحرك جسد وون سيونغ كما لو يتم إلقائه من خلال عاصفة.
أومأ نجم السيف على كلمات النجم البوذي.
لم يستخدم اللهب الإلهي عن قصد.
لم يكن هذا شيئًا ذكرته شيون آه يونغ أو ملك النصال في تقريرهم.
يمكن إعتبار الشعلة الإلهية تقريبًا قوة خارجية.
أومأ النجم البوذي برأسه.
حد وون سيونغ من قدرته على التعامل مع الأعداء فقط بفنون الدفاع عن النفس.
“ما زلت هكذا يا سيف”.
لم يشعر بأزمة كبيرة حتى بدون إستخدام لهيبه الإلهي.
تناثرت قطع من اللحم والعظام في المنطقة وتدفق الدم مثل المطر مشكلا نهرا.
لا… هؤلاء الناس العاديون لم يستطيعوا حتى أن يجرئوا على قيادة وون سيونغ إلى أزمة.
—
إجتاحت كلتا يديه العدو دون راحة وقدماه تحوم في الغبار.
قام المبارز بتمرير إصبعه على سيفه.
مهارات وتقنيات مختلفة تنبع من عقل وجسم وون سيونغ.
كرر… إمسح… إحفظ.
في كل مرة يزداد عدد الجثث بشكل كبير.
تحدث النجم البوذي كما لو أنه محبط لكن نجم السيف قاطعه.
سوف يقع عدو واحد بأسلوب واحد.
تحدث النجم البوذي كما لو أنه محبط لكن نجم السيف قاطعه.
حركة واحدة تساوي قتل واحد.
أومأ نجم السيف على كلمات النجم البوذي.
لم يكن بحاجة إلى هجوم ثان.
عند رؤية ذلك قال النجم البوذي.
الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن وون سيونغ لم يكرر نفس المهارة أو الأسلوب مرة أخرى عندما قضى على أعدائه.
الرجل العجوز هو النجم البوذي.
حتى لو إستخدم نفس المهارة من الناحية الفنية سيكون هناك إختلاف بسيط.
تحدث النجم البوذي كما لو أنه محبط لكن نجم السيف قاطعه.
على سبيل المثال سيكون هناك إختلاف في مقدار القوة التي إستخدمها أو كيف تنفس أو إستخدم تشي.
حركة واحدة تساوي قتل واحد.
في هذه العملية قسم وون سيونغ عقله وراقب نفسه.
رمح السماء الذي يهدف إلى تعلم جميع فنون الدفاع عن النفس في العالم بحربة واحدة.
‘ليس سيئًا الهجوم السابق فعال بعض الشيء لكن الحالي أكثر فاعلية’.
لا.
سيقوم بتعديل الهجمات الفعالة بشكل طفيف ثم يتخلص من العناصر غير الفعالة ويغيرها.
‘ليس سيئًا الهجوم السابق فعال بعض الشيء لكن الحالي أكثر فاعلية’.
ظل وون سيونغ يختبر فنون الدفاع عن النفس الخاصة به أو على وجه الدقة يستخدم تقنياته القتالية واحدة تلو الأخرى في الممارسة العملية.
من الممكن أن يستنشق فنان الدفاع عن النفس الريح قائلاً إنها تحتوي على خفة الحياة.
بالطبع لم يكن هذا قرارًا طائشًا فقد تم ذلك بغرض تحقيق هذا الهدف.
لم يكن بحاجة إلى هجوم ثان.
ألف طريق مطلق.
تلك أسطورة الموريم التي نسيها الجميع.
هذا الهدف الذي تم تسميته وتعيينه بالكاد ذروة فنون الدفاع عن النفس لدى وون سيونغ.
“تم كسر قوة رمح السماء ولكن حتى لو إختفت هذه القوة فلا يزال هناك أحفاد شيطان السماء يجب أن نعمل معهم لوقف أحفاد روح السماء”.
من أجل تحقيق هذه الذروة سيختبر كل معارفه في آلاف المعارك المختلفة.
كرر… إمسح… إحفظ.
هاجم وصحح وقبض على أي إنحرافات.
– ترجمة : Ozy.
كرر العملية مرارًا وتكرارًا ودفع أي شيء غير ضروري.
قادر على شق الجرف بسيفه ظهر نجم السيف الآن في سوتشو.
كرر… إمسح… إحفظ.
سوف يقع عدو واحد بأسلوب واحد.
إنهار الجنود الأرثوذكسيون في برك من الدماء.
ظهر المبارز في ضوء القمر.
جرى الدم كثيفا.
يمكنهم صده مرة واحدة فقط بعد ذلك لن يتمكنوا من صد هجومه وسيتعرضون للضرب بلا حول ولا قوة.
تناثرت قطع من اللحم والعظام في المنطقة وتدفق الدم مثل المطر مشكلا نهرا.
كرر… إمسح… إحفظ.
بدا أنه يبني جبلًا من الجثث هذا هو مدى عنف وون سيونغ.
منذ وقت طويل…
بالطبع هناك أشخاص يحاولون منعه من الإستمرار.
منذ وقت طويل…
“أيها الشرير!”.
قام المبارز بتمرير إصبعه على سيفه.
“الزعيم الشرير للشياطين إرجع إلى الجحيم!”.
“جرّب رشفة”.
من الممكن لهؤلاء الأشخاص منع وون سيونغ لأنه علاوة على عدم إستخدام اللهب الإلهي فقد حد من إستخدام الكي الداخلي.
“لقد نسي الجميع ولكن حان الوقت لكي يوقفهم السماوات الخمس مرة أخرى”.
يمكنهم صده مرة واحدة فقط بعد ذلك لن يتمكنوا من صد هجومه وسيتعرضون للضرب بلا حول ولا قوة.
وضع الزجاجة في يده وقال.
مد وون سيونغ يده وحطم رأسًا آخر.
شيطان السماء الذي قال إن الشياطين تستطيع المشي فوق السماء.
تناثرت أجزاء من المخ والدم في كل الإتجاهات.
قادر على شق الجرف بسيفه ظهر نجم السيف الآن في سوتشو.
قام وون سيونغ بتحريك رمحه لإكتساح الجبهة.
“حسنًا لا أعرف”.
في تلك اللحظة!.
حد وون سيونغ من قدرته على التعامل مع الأعداء فقط بفنون الدفاع عن النفس.
إنقض سيف من مكان ما وسد رمح وون سيونغ.
قادر على شق الجرف بسيفه ظهر نجم السيف الآن في سوتشو.
إرتد رمح الليل الأبيض.
قفز نجم السيف من الماء وجلس بجوار النجم البوذي.
على الرغم من أنه لم يستخدم الشعلة الإلهية إلا أنه لا يزال رمح وون سيونغ.
في فجر العصر القديم ظهر خمسة أساتذة بارزين يُطلق عليهم إسم “السماوات الخمس”.
إنه رمح أقوى بكثير من كف الدب.
في فجر العصر القديم ظهر خمسة أساتذة بارزين يُطلق عليهم إسم “السماوات الخمس”.
‘هناك سيف صد رمحي…’.
ضحك النجم البوذي ونظر إلى السماء ليلاً.
توقف وون سيونغ ونظر نحو المكان الذي أتى منه السيف.
حركة واحدة تساوي قتل واحد.
وقف أربعة رجال آخرين بجانب صاحب هذا السيف.
قام وون سيونغ بتحريك رمحه لإكتساح الجبهة.
حدد وون سيونغ تواجدهم بالكي.
حد وون سيونغ من قدرته على التعامل مع الأعداء فقط بفنون الدفاع عن النفس.
“سادة أعلى؟”.
تحدث النجم البوذي كما لو أنه محبط لكن نجم السيف قاطعه.
خمسة منهم.
“حسنًا سمعت عن شيء ما منذ وقت طويل ولكن كيف حدث ذلك…”.
لم يكن هذا شيئًا ذكرته شيون آه يونغ أو ملك النصال في تقريرهم.
لم يخف شكله القوة القوية التي لا تقاوم الموجودة بداخله.
—
حتى لو إستخدم نفس المهارة من الناحية الفنية سيكون هناك إختلاف بسيط.
– ترجمة : Ozy.
“لأنهم إختاروا الطريق غير الأرثوذكسي أليس هذا بسبب إسم السماء المعكوسة؟”.
من الأفضل ترجمة منصب زعيم الطائفة إلى “شيطان السماء” والتي هي Cheonma وليس “الشيطان السماوي”.
في فجر العصر القديم ظهر خمسة أساتذة بارزين يُطلق عليهم إسم “السماوات الخمس”.
هذا هو السبب أيضًا في أنها عائلة Cheon و “Cheon” تعني “سماء” ومع ذلك سأستمر في إستخدام “الشيطان السماوي”.
الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن وون سيونغ لم يكرر نفس المهارة أو الأسلوب مرة أخرى عندما قضى على أعدائه.
“لقد قرأت رسالتك جيدًا”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
